اختناق
الفصل 208: اختناق
عند الوقوف في الطابق السادس من هذا المبنى ، يمكن للمرء أن يرى الركن الجنوبي الشرقي لأنقاض المدينة من النافذة. بمجرد أن يقوم الطرف الآخر بالهجوم المضاد ، يمكن أن يقرفصوا ويكاد يكون من المستحيل ضربهم.
استمعت جيانغ بايميان بهدوء واقترحت بإخلاص “عليك تحديد الخبراء وتشكيل فريق لاستكشاف المنطقة.”
قيل هذا بلهجة ميرفولك.
لم تتطوع لأن هذا لم يكن ضمن نطاق عمل فرقة المهام القديمة. لقد كانت بالفعل مخاطرة كبيرة بالنسبة لهم لأخذ زمام المبادرة ليتم ’توظيفهم’ وتسليم الإمدادات، ومع ذلك يمكنها على الأقل استبدال الهيكل الخارجي العسكري وتدريب الفريق. علاوة على ذلك ، يعد مستوى الخطر مقبولاً.
نظرًا لأن مكبر الصوت لم يكن موجهاً نحوهم ، لم تشعر بأي غضب ، ولم تستطع التحقق من هذا التخمين.
أما بالنسبة لتشكيل فريق استطلاع والتوجه إلى مكان غريب بشكل واضح بينما يخاطرون بحياتهم ، فمن الواضح أنه ليس شيئًا يجب على فرقة المهام القديمة القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سينفصلون ويعتمدون على معرفتهم بالتضاريس وقدرات الاختباء للانخراط في حرب العصابات مع الميرفولك ووحوش الجبال.
يجب أن يتحلى المرتزق ’بأخلاقيات مهنية’ للمرتزق.
الهواء الذي يستنشقونه يتناقص!
إذا كانت جيانغ بايميان وحدها ، فربما تكون قد شاركت في مهمة الاستطلاع بدافع الاهتمام، ومع ذلك الآن هي قائدة فريق. أي أمر تصدره سيؤثر على السلامة الشخصية لأعضاء الفريق.
استمعت جيانغ بايميان بهدوء واقترحت بإخلاص “عليك تحديد الخبراء وتشكيل فريق لاستكشاف المنطقة.”
لا يمكن أن تكون عنيدة.
أخيرًا ، توصل سكان مدينة ريدستون إلى إجماع: سيرسلون فريقًا من خمسة أشخاص يتألف من تان جي وهامل وخبراء آخرين للتحقيق في الوضع في الركن الجنوبي الشرقي من أنقاض المدينة.
عندما قدمت الاقتراح ، أدارت جيانغ بايميان رأسها بهدوء ونظرت إلى شانغ جيان ياو ، مما منعه من التطوع.
,هف ، هف…’ فتحوا أفواههم ولهثوا بشدة. لكن بغض النظر عما جربوه ، لا يمكن تخفيف الشعور بضيق التنفس. من الواضح أنه يزداد سوءًا فقط.
على الرغم من أن شانغ جيان ياو يرتدي قناعًا ، إلا أنها شعرت بشغفه الناري.
بانج!
بعد سماع كلمات جيانغ بايميان ، تنهد هان وانغو بلا حول ولا قوة “لقد أثرت هذا الأمر منذ فترة طويلة ، لكنهم حذرين للغاية ولم يتمكنوا من اتخاذ قرار. ظلوا يتجادلون حول إرسال فريق استطلاع أم لا ومن سيرسلون”.
,هف ، هف…’ فتحوا أفواههم ولهثوا بشدة. لكن بغض النظر عما جربوه ، لا يمكن تخفيف الشعور بضيق التنفس. من الواضح أنه يزداد سوءًا فقط.
’من الصعب حقًا التوصل إلى توافق في الآراء عندما يكون هناك نقص في الثقة بين الأطراف. بدون شخصية ذات سلطة ، قد يستمر الأمر حتى يصفعهم الخطر على وجههم…’ ردت جيانغ بايميان داخليًا لكنها لم تقل شيئًا.
قيل هذا بلهجة ميرفولك.
كانت تعلم أن هان وانغو يعرف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت جيانغ بايميان وحدها ، فربما تكون قد شاركت في مهمة الاستطلاع بدافع الاهتمام، ومع ذلك الآن هي قائدة فريق. أي أمر تصدره سيؤثر على السلامة الشخصية لأعضاء الفريق.
كما هو متوقع ، طلب هان وانغو منهم إخفاء الجيب والمركبة الصفراء قبل أن يقول بقلق “عندما واجهنا سابقًا مثل هذا الموقف ، كان الأسقف ريناتو دائمًا هو من يتخذ القرارات. لا يزال الطرفان يستمعان إليه ، لكن كان لا بد من استدعائه إلى المقر في هذه الأوقات من بين الجميع. لا يمكن لأي شخص آخر – بغض النظر عن المرشد – أن يحل محله. ثقل كلماته مختلف فقط!”
أصبح الهواء نقيًا جدًا ، وبدا العالم جميلًا جدًا.
عند ذكر هذا ، من الواضح أن هان وانغو لم يكن راضيًا عن كنيسة اليقظة.
الثانية ، الطرف الآخر قريبًا بالفعل من ممر العقل على مستوى الصحوة. لقد دخله ، وخضع نطاق قدراته لتغيير نوعي.
’أه هكذا تشرح كنيسة اليقظة مؤقتًا مرض الأسقف ريناتو بعديم القلب؟’ كشفت جيانغ بايميان عن تعبير مدروس ، لكن من الواضح أن هان وانغو لم يستطع الشعور برد فعلها لأنها ترتدي قناعًا.
كما هو متوقع ، طلب هان وانغو منهم إخفاء الجيب والمركبة الصفراء قبل أن يقول بقلق “عندما واجهنا سابقًا مثل هذا الموقف ، كان الأسقف ريناتو دائمًا هو من يتخذ القرارات. لا يزال الطرفان يستمعان إليه ، لكن كان لا بد من استدعائه إلى المقر في هذه الأوقات من بين الجميع. لا يمكن لأي شخص آخر – بغض النظر عن المرشد – أن يحل محله. ثقل كلماته مختلف فقط!”
لقد أمضوا فترة ما بعد الظهر والليل في مشاهدة الفيلا الواقعة على ضفاف البحيرة. لم يتواصلوا مع أي من سكان مدينة مجموعة ريدستون ولم يعرفوا الموقف المقابل جيدًا.
شعر هان وانغو بنظرة باي تشين ونظر إليها وأومأ قليلاً.
في هذه اللحظة ، قاطعه شانغ جيان ياو “المرشد سونغ على وشك المجيء.”
قوّم شانغ جيان ياو جسده ووقف.
عندما انطلقوا من كنيسة اليقظة ، كان سونغ هي ينظم بالفعل القوات المسلحة للكنيسة ويستعد للاندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’من الصعب حقًا التوصل إلى توافق في الآراء عندما يكون هناك نقص في الثقة بين الأطراف. بدون شخصية ذات سلطة ، قد يستمر الأمر حتى يصفعهم الخطر على وجههم…’ ردت جيانغ بايميان داخليًا لكنها لم تقل شيئًا.
أومأ هان وانغو برأسه ثم أشار “آمل ألا يتنافسوا وجهاً لوجه ضد المرشد سونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المبنى سليم نسبياً ، لكن المبنى الذي أمامه قد انهار تمامًا. أغلقت الطوابق القليلة تحته ، وشكلت حصنًا طبيعيًا – حصنًا مصنوعًا من الخرسانة.
“هم” أشار إلى شعب النهر الأحمر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ’بهذه البساطة؟’ ظهر هذا الفكر فجأة في ذهن جيانغ بايميان.
“يمكنك أيضًا جمعهم. سأقنعهم.” أعطى شانغ جيان ياو حلاً آخر.
شعر هان وانغو بنظرة باي تشين ونظر إليها وأومأ قليلاً.
نظر هان وانغو إلى الزميل بريبة ، ولم يجد بلاغة بارزة على الإطلاق. بالطبع ، لم يقلها مباشرة. بدلاً من ذلك ، ابتسم بمرارة “مع اليقظة والحذر ، لا يمكن لأحد أن يجمعهم لمثل هذه الأمور.”
عند الوقوف في الطابق السادس من هذا المبنى ، يمكن للمرء أن يرى الركن الجنوبي الشرقي لأنقاض المدينة من النافذة. بمجرد أن يقوم الطرف الآخر بالهجوم المضاد ، يمكن أن يقرفصوا ويكاد يكون من المستحيل ضربهم.
“إذن ، أين يختبئون؟ سأزورهم واحدًا تلو الآخر”. لم يكن شانغ جيان ياو خائفًا من المعاناة من أي صعوبات.
لقد شعروا أنه لا توجد حياة في الاتجاه الجنوبي الشرقي حتى نطاق معين.
أصبح هان وانغو على الفور يقظًا وابتسم برعاية “دعنا نرى أولاً ما إذا بإمكان المرشد سونغ إقناعهم.”
فحص حالته في ارتباك وأدرك أن التنفس أصبح صعبًا بعض الشيء. شعر ببطء وكأنه يحبس أنفاسه.
أثناء حديثه ، قاد هان وانغو بالفعل الأعضاء الأربعة من فريق تشيان باي إلى منطقة الدفاع المسؤول عنها.
ومضت قشوره السوداء الرمادية في ضوء القمر.
هذا المبنى سليم نسبياً ، لكن المبنى الذي أمامه قد انهار تمامًا. أغلقت الطوابق القليلة تحته ، وشكلت حصنًا طبيعيًا – حصنًا مصنوعًا من الخرسانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت باي تشين رأسها مندهشة ونظرت إلى هان وانغو – الذي لم يكن بعيدًا.
عند الوقوف في الطابق السادس من هذا المبنى ، يمكن للمرء أن يرى الركن الجنوبي الشرقي لأنقاض المدينة من النافذة. بمجرد أن يقوم الطرف الآخر بالهجوم المضاد ، يمكن أن يقرفصوا ويكاد يكون من المستحيل ضربهم.
نظر هان وانغو إلى الزميل بريبة ، ولم يجد بلاغة بارزة على الإطلاق. بالطبع ، لم يقلها مباشرة. بدلاً من ذلك ، ابتسم بمرارة “مع اليقظة والحذر ، لا يمكن لأحد أن يجمعهم لمثل هذه الأمور.”
“أنتم يا رفاق المسؤولون عن اليسار.” أعاد هان وانغو تعيين المناصب وأعطى جيانغ بايميان والآخرين الأوامر ، وعاملهم جميعًا على قدم المساواة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’تان جي؟ يمكن تعزيز مدى قدرته الاستفزازية بمكبر صوت؟’ خطر لجيانغ بايميان تخمين على الفور.
سرعان ما تحرك هو ومعاونيه إلى النافذة اليمنى وقاموا بإعداد مدفعين رشاشين.
لقد اتخذ قرارًا سريعًا وأمر “تراجعوا! لننخرط في حرب عصابات”.
ارتدى شانغ جيان ياو منظار الرؤية الليلية وجلس بحماس. قام بتحويل بندقية هجوم الهائج إلى بندقية أورانج. لقد قلد باي تشين واتخذ موقف قناص كبير.
عند الوقوف في الطابق السادس من هذا المبنى ، يمكن للمرء أن يرى الركن الجنوبي الشرقي لأنقاض المدينة من النافذة. بمجرد أن يقوم الطرف الآخر بالهجوم المضاد ، يمكن أن يقرفصوا ويكاد يكون من المستحيل ضربهم.
نظر إليه لونغ يويهونغ وجلس على يساره. تم تعيينه بقاذفة قنابل الطاغية.
في هذه اللحظة ، تنهد شانغ جيان ياو بشدة وقال “من المفيد حقًا فهم لغة أجنبية إضافية.”
على يمين شانغ جيان ياو تتمركز جيانغ بايميان و باي تشين. إحداهما تحمل قاذفة صواريخ الموت ، والأخرى تستخدم بندقية أورانج التي تعرفها كثيرًا.
على يمين شانغ جيان ياو تتمركز جيانغ بايميان و باي تشين. إحداهما تحمل قاذفة صواريخ الموت ، والأخرى تستخدم بندقية أورانج التي تعرفها كثيرًا.
تأخر الوقت في الليل. أضاء ضوء القمر ، مما جعل أنقاض المدينة بأكملها يبدو وكأنه قد غرقت في الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المبنى سليم نسبياً ، لكن المبنى الذي أمامه قد انهار تمامًا. أغلقت الطوابق القليلة تحته ، وشكلت حصنًا طبيعيًا – حصنًا مصنوعًا من الخرسانة.
مع مرور الوقت ، كثيراً ما التقط هان وانغو جهاز الاتصال اللاسلكي وتواصل مع حراس المدينة المسؤولين عن مناطق الدفاع المختلفة. وشمل ذلك اجتماعًا مؤقتًا ترأسه المرشد سونغ.
“هذا سيؤدي فقط إلى موت بطيء.”
أخيرًا ، توصل سكان مدينة ريدستون إلى إجماع: سيرسلون فريقًا من خمسة أشخاص يتألف من تان جي وهامل وخبراء آخرين للتحقيق في الوضع في الركن الجنوبي الشرقي من أنقاض المدينة.
بعد سحب نظراتها من عينيه البيضاء المصفرة قليلاً ، أكدت باي تشين شيئًا ما – لم تكن طلقة هان وانغو بالتأكيد نتيجة الحظ.
في هذه اللحظة ، رأت باي تشين – التي تراقب المنطقة أمامها – شخصية ضبابية تقترب بهدوء من خلال نظارات الرؤية الليلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المبنى سليم نسبياً ، لكن المبنى الذي أمامه قد انهار تمامًا. أغلقت الطوابق القليلة تحته ، وشكلت حصنًا طبيعيًا – حصنًا مصنوعًا من الخرسانة.
ومضت قشوره السوداء الرمادية في ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، رأت باي تشين – التي تراقب المنطقة أمامها – شخصية ضبابية تقترب بهدوء من خلال نظارات الرؤية الليلية.
’مورلوك…’ عدلت باي تشين وضع الفوهة وكادت تسحب الزناد بإصبعها.
“إذن ، أين يختبئون؟ سأزورهم واحدًا تلو الآخر”. لم يكن شانغ جيان ياو خائفًا من المعاناة من أي صعوبات.
بانج!
أخيرًا ، توصل سكان مدينة ريدستون إلى إجماع: سيرسلون فريقًا من خمسة أشخاص يتألف من تان جي وهامل وخبراء آخرين للتحقيق في الوضع في الركن الجنوبي الشرقي من أنقاض المدينة.
انفجر رأس المورلوك وسقط على وجهه.
عندما انطلقوا من كنيسة اليقظة ، كان سونغ هي ينظم بالفعل القوات المسلحة للكنيسة ويستعد للاندفاع.
أدارت باي تشين رأسها مندهشة ونظرت إلى هان وانغو – الذي لم يكن بعيدًا.
قيل هذا بلهجة ميرفولك.
لم تطلق تلك الرصاصة الآن.
لا يمكن أن تكون عنيدة.
كان رد فعل الرئيس هان وانغو أسرع منها. علاوة على ذلك ، قام بضرب رأس المورلوك بدقة من تلك المسافة.
لا يمكن أن تكون عنيدة.
شعر هان وانغو بنظرة باي تشين ونظر إليها وأومأ قليلاً.
عندما انطلقوا من كنيسة اليقظة ، كان سونغ هي ينظم بالفعل القوات المسلحة للكنيسة ويستعد للاندفاع.
بعد سحب نظراتها من عينيه البيضاء المصفرة قليلاً ، أكدت باي تشين شيئًا ما – لم تكن طلقة هان وانغو بالتأكيد نتيجة الحظ.
في منطقة خالية نسبيًا ، لم يكن نطاق جيانغ بايميان لاستشعار الإشارات الكهربائية صغيرًا. التعامل مع الراهب الميكانيكي جينغفا في ذلك الوقت دليلاً واضحًا على قدراتها. لكنها الآن تأثرت بقدرات الطرف الآخر دون أن تكتشف وجوده!
هان وانغو قناصًا حقيقيًا. سواء مهارات الملاحظة أو الرماية ، لم يكن أدنى منها. في الحقيقة ، قد يكون أفضل قليلاً.
عند ذكر هذا ، من الواضح أن هان وانغو لم يكن راضيًا عن كنيسة اليقظة.
’لا عجب أنه أصبح صيادًا كبيرًا وتم اختياره من قبل مجموعة ريدستون ليكون رئيساً…’ توصلت باي تشين إلى إدراك وتوقفت عن تشتيت انتباهها.
أصبح هان وانغو على الفور يقظًا وابتسم برعاية “دعنا نرى أولاً ما إذا بإمكان المرشد سونغ إقناعهم.”
في هذه اللحظة ، التقط هان وانغو جهاز الاتصال اللاسلكي وذكّر حراس البلدة في مكان آخر. “الميرفولك هنا. ليست هناك حاجة لإرسال فريق الاستطلاع”.
انفجر رأس المورلوك وسقط على وجهه.
’بهذه البساطة؟’ ظهر هذا الفكر فجأة في ذهن جيانغ بايميان.
تشدد جسم لونغ يويهونغ قليلاً. حمل قاذفة القنابل وركز على الطريق أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سينفصلون ويعتمدون على معرفتهم بالتضاريس وقدرات الاختباء للانخراط في حرب العصابات مع الميرفولك ووحوش الجبال.
تدريجياً شعر بالاختناق. هذا شيئ يحدث عادةً عندما يكون متوترًا بشكل خاص.
“فيو ، تان جي…” قال هان وانغو اسمًا ببعض الصعوبة.
’لكنني لست بهذا التوتر. لماذا…’ أصبح لونغ يويهونغ مرتبكًا بعض الشيء. بعد تجربته في مدينة العشب ، لم يعتقد أن الوضع الحالي قد يجعله متوتراً للغاية. الأهم من ذلك أن دقات قلبه لم تتسارع كثيرًا.
لقد شعروا أنه لا توجد حياة في الاتجاه الجنوبي الشرقي حتى نطاق معين.
فحص حالته في ارتباك وأدرك أن التنفس أصبح صعبًا بعض الشيء. شعر ببطء وكأنه يحبس أنفاسه.
لم تطلق تلك الرصاصة الآن.
“يوجد شئ غير صحيح!”
في منطقة خالية نسبيًا ، لم يكن نطاق جيانغ بايميان لاستشعار الإشارات الكهربائية صغيرًا. التعامل مع الراهب الميكانيكي جينغفا في ذلك الوقت دليلاً واضحًا على قدراتها. لكنها الآن تأثرت بقدرات الطرف الآخر دون أن تكتشف وجوده!
“هل نتنافس في قدرات الرئة؟”
شعر هان وانغو بنظرة باي تشين ونظر إليها وأومأ قليلاً.
بدت أصوات جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو في نفس الوقت. كما أدركوا أن هناك مشكلة في الجهاز التنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت جيانغ بايميان مرة أخرى: “يجب أن يكون مستيقظًا”. إن لديها قدرة قوية على حبس أنفاسها ، وهي من يعاني من أقل تأثير.
الهواء الذي يستنشقونه يتناقص!
لم تطلق تلك الرصاصة الآن.
عند سماع التذكير ، أدرك هان وانغو والآخرون أن هناك شيئًا ما غير صحيح. اعتقدوا في السابق أن الحرب وشيكة وحبسوا أنفاسهم دون وعي.
,هف ، هف…’ فتحوا أفواههم ولهثوا بشدة. لكن بغض النظر عما جربوه ، لا يمكن تخفيف الشعور بضيق التنفس. من الواضح أنه يزداد سوءًا فقط.
,هف ، هف…’ فتحوا أفواههم ولهثوا بشدة. لكن بغض النظر عما جربوه ، لا يمكن تخفيف الشعور بضيق التنفس. من الواضح أنه يزداد سوءًا فقط.
“أنتم يا رفاق المسؤولون عن اليسار.” أعاد هان وانغو تعيين المناصب وأعطى جيانغ بايميان والآخرين الأوامر ، وعاملهم جميعًا على قدم المساواة.
هذا مثل الغرق في الماء. طالما لا يمكن للمرء أن يطفو ولا يحمل خزان أكسجين ، فمن المستحيل الحصول على هواء نقي. وكلما عانى الشخص أكثر وكلما حاول التنفس ، ازداد الوضع سوءًا.
أخيرًا ، توصل سكان مدينة ريدستون إلى إجماع: سيرسلون فريقًا من خمسة أشخاص يتألف من تان جي وهامل وخبراء آخرين للتحقيق في الوضع في الركن الجنوبي الشرقي من أنقاض المدينة.
قالت جيانغ بايميان مرة أخرى: “يجب أن يكون مستيقظًا”. إن لديها قدرة قوية على حبس أنفاسها ، وهي من يعاني من أقل تأثير.
“في موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا!” بدا صوت تان جي مرة أخرى.
وبينما تتحدث ، نظرت إلى شانغ جيان ياو. هز الاثنان رأسيهما في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت جيانغ بايميان مرة أخرى: “يجب أن يكون مستيقظًا”. إن لديها قدرة قوية على حبس أنفاسها ، وهي من يعاني من أقل تأثير.
لقد شعروا أنه لا توجد حياة في الاتجاه الجنوبي الشرقي حتى نطاق معين.
عندما انطلقوا من كنيسة اليقظة ، كان سونغ هي ينظم بالفعل القوات المسلحة للكنيسة ويستعد للاندفاع.
حتى لو استطاع المستيقظون إخفاء وعيهم والاختباء من نوعهم ، فلا يمكن إزالة الإشارات الكهربائية المقابلة طالما لا يزال لديهم جسد ما لم يخفوا أنفسهم تمامًا في قفص المعدني.
نظرًا لأن مكبر الصوت لم يكن موجهاً نحوهم ، لم تشعر بأي غضب ، ولم تستطع التحقق من هذا التخمين.
ولكن بدون معرفة قدرات التعديل الجيني لجيانغ بايميان ، لن يقوم أحد بهذا التحضير المرهق وغير المجدي.
وبينما تتحدث ، نظرت إلى شانغ جيان ياو. هز الاثنان رأسيهما في نفس الوقت.
بعد القضاء على كل الاحتمالات ، بقيت هناك إجابتان فقط: الأولى هي أن الشخص الذي تسبب في الاختناق خائن ويتمركز في مكان ما في خط الدفاع الحالي.
نظرًا لأن مكبر الصوت لم يكن موجهاً نحوهم ، لم تشعر بأي غضب ، ولم تستطع التحقق من هذا التخمين.
الثانية ، الطرف الآخر قريبًا بالفعل من ممر العقل على مستوى الصحوة. لقد دخله ، وخضع نطاق قدراته لتغيير نوعي.
“فيو ، تان جي…” قال هان وانغو اسمًا ببعض الصعوبة.
في منطقة خالية نسبيًا ، لم يكن نطاق جيانغ بايميان لاستشعار الإشارات الكهربائية صغيرًا. التعامل مع الراهب الميكانيكي جينغفا في ذلك الوقت دليلاً واضحًا على قدراتها. لكنها الآن تأثرت بقدرات الطرف الآخر دون أن تكتشف وجوده!
على يمين شانغ جيان ياو تتمركز جيانغ بايميان و باي تشين. إحداهما تحمل قاذفة صواريخ الموت ، والأخرى تستخدم بندقية أورانج التي تعرفها كثيرًا.
عرف هان وانغو مدى قوة قدرات المستيقظين وحصل على نصيبه العادل من المواجهات ، لكنه لم يتخيل أبدًا أنها ستكون بهذه القوة هذه المرة.
بانج!
لقد اتخذ قرارًا سريعًا وأمر “تراجعوا! لننخرط في حرب عصابات”.
عندما انطلقوا من كنيسة اليقظة ، كان سونغ هي ينظم بالفعل القوات المسلحة للكنيسة ويستعد للاندفاع.
سينفصلون ويعتمدون على معرفتهم بالتضاريس وقدرات الاختباء للانخراط في حرب العصابات مع الميرفولك ووحوش الجبال.
عرف هان وانغو مدى قوة قدرات المستيقظين وحصل على نصيبه العادل من المواجهات ، لكنه لم يتخيل أبدًا أنها ستكون بهذه القوة هذه المرة.
إذا اجتمعوا معًا ، فقد يختنق الجميع حتى الموت في نفس الوقت. لن ينجو أحد.
موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا على بعد مائة متر تقريبًا منها.
“هذا سيؤدي فقط إلى موت بطيء.”
“أنتم يا رفاق المسؤولون عن اليسار.” أعاد هان وانغو تعيين المناصب وأعطى جيانغ بايميان والآخرين الأوامر ، وعاملهم جميعًا على قدم المساواة.
“إنه أفضل منك في العثور على الأشخاص.”
في هذه اللحظة ، التقط هان وانغو جهاز الاتصال اللاسلكي وذكّر حراس البلدة في مكان آخر. “الميرفولك هنا. ليست هناك حاجة لإرسال فريق الاستطلاع”.
حذرته جيانغ بيميان وشانغ جيان ياو في وقت واحد. كلماتهم مختلفة ، لكن المعنى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمضوا فترة ما بعد الظهر والليل في مشاهدة الفيلا الواقعة على ضفاف البحيرة. لم يتواصلوا مع أي من سكان مدينة مجموعة ريدستون ولم يعرفوا الموقف المقابل جيدًا.
لن يكون لنطاق المستيقظ بمثل هذه القدرة الكبيرة نطاق اكتشاف صغير. يمكنه أن يقود فريقًا بالكامل للعثور على ’الفئران’ المختبئة واحدة تلو الأخرى أو خنقها مباشرة حتى الموت في أماكن اختبائها دون الحاجة إلى إخراجها.
أصبح الهواء نقيًا جدًا ، وبدا العالم جميلًا جدًا.
في هذه اللحظة صرخ أحدهم عبر مكبر الصوت: “الجبناء الذين لا فائدة منهم ولا يجرؤون إلا على الاختباء عن بعد وإيذاء الآخرين سرًا! تعالوا إذا كنتم تجرؤون!”
الهواء الذي يستنشقونه يتناقص!
قيل هذا بلهجة ميرفولك.
’لكنني لست بهذا التوتر. لماذا…’ أصبح لونغ يويهونغ مرتبكًا بعض الشيء. بعد تجربته في مدينة العشب ، لم يعتقد أن الوضع الحالي قد يجعله متوتراً للغاية. الأهم من ذلك أن دقات قلبه لم تتسارع كثيرًا.
على الرغم من أنها لهجة دون البشر ، إلا أنها تطورت من لغة النهر الأحمر. لم تستطع جيانغ بايميان التحدث بها ، لكنها بالكاد تمكنت من فهم المعنى العام.
على الرغم من أن شانغ جيان ياو يرتدي قناعًا ، إلا أنها شعرت بشغفه الناري.
“فيو ، تان جي…” قال هان وانغو اسمًا ببعض الصعوبة.
“في موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا!” بدا صوت تان جي مرة أخرى.
’تان جي؟ يمكن تعزيز مدى قدرته الاستفزازية بمكبر صوت؟’ خطر لجيانغ بايميان تخمين على الفور.
عندما انطلقوا من كنيسة اليقظة ، كان سونغ هي ينظم بالفعل القوات المسلحة للكنيسة ويستعد للاندفاع.
نظرًا لأن مكبر الصوت لم يكن موجهاً نحوهم ، لم تشعر بأي غضب ، ولم تستطع التحقق من هذا التخمين.
كانت تعلم أن هان وانغو يعرف ذلك.
في هذه اللحظة ، تنهد شانغ جيان ياو بشدة وقال “من المفيد حقًا فهم لغة أجنبية إضافية.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ’بهذه البساطة؟’ ظهر هذا الفكر فجأة في ذهن جيانغ بايميان.
خلاف ذلك ، لن تفهم وحوش الجبال والميرفولك ، حتى في مواجهة الاستفزاز.
أومأ هان وانغو برأسه ثم أشار “آمل ألا يتنافسوا وجهاً لوجه ضد المرشد سونغ.”
تحول تان جي إلى ’لغة وحوش الجبال’ ولعن مرة أخرى. لم يخف اختناق الجميع على الإطلاق بل أصبح أسوأ.
قامت جيانغ بايميان بسرعة بتعديل قاذفة الصواريخ أمامها وأطلقت النار على المكان الذي وصفه تان جي.
لم يتوقف تان جي. تناوب على الشتائم بلغة ميرفولك ولغة وحوش الجبال. خلال هذه العملية ، قام باستمرار بتغيير الاتجاهات وتغيير المجالات التي يمكنه التأثير فيها.
شعر هان وانغو بنظرة باي تشين ونظر إليها وأومأ قليلاً.
عندما صرخ للمرة السادسة ، شعر الجميع فجأة وكأنهم زحفوا خارج الماء.
أثناء حديثه ، قاد هان وانغو بالفعل الأعضاء الأربعة من فريق تشيان باي إلى منطقة الدفاع المسؤول عنها.
أصبح الهواء نقيًا جدًا ، وبدا العالم جميلًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القضاء على كل الاحتمالات ، بقيت هناك إجابتان فقط: الأولى هي أن الشخص الذي تسبب في الاختناق خائن ويتمركز في مكان ما في خط الدفاع الحالي.
“في موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا!” بدا صوت تان جي مرة أخرى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ’بهذه البساطة؟’ ظهر هذا الفكر فجأة في ذهن جيانغ بايميان.
بمساعدة التعليقات ، حدد موقع المستيقظ المرعب تقريبًا.
تحول تان جي إلى ’لغة وحوش الجبال’ ولعن مرة أخرى. لم يخف اختناق الجميع على الإطلاق بل أصبح أسوأ.
ظهرت الخريطة التي حصلت عليها جيانغ بايميان من المرشد سونغ هي في ذهنها. تم تكبير الخريطة بسرعة ، وكشفت عن تخطيط المنطقة.
بمساعدة التعليقات ، حدد موقع المستيقظ المرعب تقريبًا.
موقف المركبات خلف مبنى التكنولوجيا على بعد مائة متر تقريبًا منها.
قيل هذا بلهجة ميرفولك.
قامت جيانغ بايميان بسرعة بتعديل قاذفة الصواريخ أمامها وأطلقت النار على المكان الذي وصفه تان جي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت باي تشين رأسها مندهشة ونظرت إلى هان وانغو – الذي لم يكن بعيدًا.
قوّم شانغ جيان ياو جسده ووقف.
قوّم شانغ جيان ياو جسده ووقف.
“إذن ، أين يختبئون؟ سأزورهم واحدًا تلو الآخر”. لم يكن شانغ جيان ياو خائفًا من المعاناة من أي صعوبات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات