اعتراف
الفصل 204: اعتراف
“في ريدستون ، هناك ثلاث مجموعات فقط تقدر مجموعة الأسلحة النارية أكثر من الصراع الداخلي.” لم يكن دماغ انهبوس سيئًا بالتأكيد. كما فكر ، قال “أولاً ، إنه ليمان والآخرون. ثانيًا ، إنها تيريزا. ثالثًا ، فريق صيادي الأنقاض الذي تولى المهمة”.
في موقف السيارات تحت الأرض بجانب البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى على الفور المركبة ذات التضاريس الأرضية ذات اللون الأصفر الترابي متوقفة في البرية خارج الباب ، لكنها فارغة من الداخل. لم يعد هناك أي أسلحة نارية.
كان مساعد أنهبوس الموثوق به قد عاد بالفعل وكان يطلعه على الموقف “تم قيادة المركبة الصالحة لجميع التضاريس بعيدًا ، واختفت الأسلحة النارية الموجودة في الشاحنة بشكل أساسي…”
’نعم ، يبدو أنهم ضربوا لوبيز بعد الظهر. ليس لديهم بعض الثقة فحسب ، لكنهم أيضًا يرغبون في المخاطرة… لا عجب أنهم تجرأوا على شن هجوم فجأة وانتزاع الأسلحة النارية…’ شعر انهبوس بالتنوير.
عند سماع ذلك ، توصل انهبوس إلى إدراك. الهدف الحقيقي من ’الهجوم الشامل’ هو انتزاع مجموعة الأسلحة النارية! كل شيء في القضاء على اللاجئين الأجانب وتواطؤهم مع وحوش الجبال كان مزيفاً!
ذهب هؤلاء الأشخاص إلى دائرة واحدة كبيرة فقط لتلك المجموعة من الأسلحة النارية!
دون انتظار موافقة انهبوس ، نظر في عيون الطرف الآخر خلف القناع وسأل بجدية “لماذا قمت ببيع الأسلحة النارية لوحوش الجبال؟ ألا تعلم أن وحوش الجبال ستهاجم مجموعة ريدستون وسيفقد الجميع عائلاتهم وأصدقائهم بعد أن يمتلكوا الكثير من الأسلحة؟ ألا تقلق من أن تموت أنت وعائلتك بسبب هذا؟”
“عليهم اللعنة!” لعن انهبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما هبطت نظرته على لوبيز مكبل اليدين والمركبة الصفراء لجميع التضاريس. بعد بعض التفكير ، سأل سونغ هي “الجميع ، هل هاجمكم؟”
مساعده الموثوق به – الذي ذهب للتحقيق في الوضع – اكتشف الحقيقة تقريبًا. سأل بحيرة ” أيها الزعيم، من بإمكانه فعل ذلك؟ سكان أراضي الرماد؟ خدم ديماركو؟”
دون انتظار موافقة انهبوس ، نظر في عيون الطرف الآخر خلف القناع وسأل بجدية “لماذا قمت ببيع الأسلحة النارية لوحوش الجبال؟ ألا تعلم أن وحوش الجبال ستهاجم مجموعة ريدستون وسيفقد الجميع عائلاتهم وأصدقائهم بعد أن يمتلكوا الكثير من الأسلحة؟ ألا تقلق من أن تموت أنت وعائلتك بسبب هذا؟”
فكر انهبوس للحظة وقال “ليسوا هم. إذا كانوا هم ، فسيستهدفونني بشكل مباشر”.
في النهاية ، قال والدموع تنهمر على وجهه “لقد أعماني الجشع. أنا على استعداد لقبول عقاب السيدة”.
بعد التخلص من انهبوس ، هل يخشون عدم الحصول على دفعة الأسلحة النارية؟ كان هناك المزيد من الإمدادات في الفيلا لهم وفوائد أخرى لا حصر لها!
“في ريدستون ، هناك ثلاث مجموعات فقط تقدر مجموعة الأسلحة النارية أكثر من الصراع الداخلي.” لم يكن دماغ انهبوس سيئًا بالتأكيد. كما فكر ، قال “أولاً ، إنه ليمان والآخرون. ثانيًا ، إنها تيريزا. ثالثًا ، فريق صيادي الأنقاض الذي تولى المهمة”.
وافق مساعد انهبوس الموثوق به مع حكم رئيسه “من يكونوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الباب الجانبي للقاعة ، شاهد لونغ يويهونغ انهبوس وهو يغادر مع مرؤوسيه ورأى شانغ جيان ياو وهو يسير عائداً ، ثم تذمر “ألم تقل أننا ذاهبون إلى الحمام معًا؟”
“في ريدستون ، هناك ثلاث مجموعات فقط تقدر مجموعة الأسلحة النارية أكثر من الصراع الداخلي.” لم يكن دماغ انهبوس سيئًا بالتأكيد. كما فكر ، قال “أولاً ، إنه ليمان والآخرون. ثانيًا ، إنها تيريزا. ثالثًا ، فريق صيادي الأنقاض الذي تولى المهمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مساعده الموثوق به – الذي ذهب للتحقيق في الوضع – اكتشف الحقيقة تقريبًا. سأل بحيرة ” أيها الزعيم، من بإمكانه فعل ذلك؟ سكان أراضي الرماد؟ خدم ديماركو؟”
كان ليمان مهرباً من شركة الصناعات المتحدة وهو الشخص الذي باع مجموعة الأسلحة النارية لهيلفج.
شرح أنهبوس كيف خدعه اللاجئون الأجانب وكيف سرق أسلحة هيلفج النارية.
“قبل أن نحدد الفائز ، لن يعلن ليمان موقفه بسهولة. من المستحيل عليه نقل منزله إلى مجموعة ريدستون ما لم يكن قد انحاز بالفعل تمامًا إلى سكان أراضي الرماد أو خدم ديماركو. لكن بهذه الطريقة ، سينصب تركيزه أيضًا على مهاجمتنا”. حلل مساعد انهبوس الموثوق به الموقف ، متبعًا تدريب رئيسه في التفكير “مرؤوسو هيلفج ليس لديهم قائد الآن ، لذلك من غير المحتمل أن يتمكنوا من القيام بمثل هذا الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى على الفور المركبة ذات التضاريس الأرضية ذات اللون الأصفر الترابي متوقفة في البرية خارج الباب ، لكنها فارغة من الداخل. لم يعد هناك أي أسلحة نارية.
أومأ انهبوس – ذو اللحية الكثيفة مثل القناع الطبيعي – برأسه قليلاً “من ظاهر الأمر ، يمكن أن يكون فريق صيادي الأنقاض فقط.” مع إنشاء هان وانغو لخط الدفاع ، يمكن استبعاد الأجانب وقطاع الطرق الأجانب.
بعد التخلص من انهبوس ، هل يخشون عدم الحصول على دفعة الأسلحة النارية؟ كان هناك المزيد من الإمدادات في الفيلا لهم وفوائد أخرى لا حصر لها!
“إنهم شجعان بالتأكيد…” فجأة صمت مساعد انهبوس الموثوق به بعد أن قال ذلك. كان قد استدعى المعلومات المقابلة.
في هذه اللحظة ، تلعثم مساعده الموثوق به “لديهم أربعة أشخاص فقط.”
سأل انهبوس بحيرة “ما هو الخطأ؟”
سونغ هي حدق بينهم عدة مرات “هل تتبعت لوبيز ووجدت تلك المجموعة من الأسلحة النارية؟”
لم يكن يمانع في السابق صيادي الأنقاض الذين أخذوا مهمة لاستعادة الأسلحة النارية. نظرًا لأن الفريق لم يتكون من العديد من الأشخاص ولم يشكلوا أي تهديد له ، فقد سلمهم مباشرة إلى لوبيز للتعامل معها.
“في ريدستون ، هناك ثلاث مجموعات فقط تقدر مجموعة الأسلحة النارية أكثر من الصراع الداخلي.” لم يكن دماغ انهبوس سيئًا بالتأكيد. كما فكر ، قال “أولاً ، إنه ليمان والآخرون. ثانيًا ، إنها تيريزا. ثالثًا ، فريق صيادي الأنقاض الذي تولى المهمة”.
الآن ، عليه إعادة تقييم قوة هذا الفريق.
ارتجفت جفون أنهبوس. أخذ نفساً عميقاً ومشى إلى الباب.
’نعم ، يبدو أنهم ضربوا لوبيز بعد الظهر. ليس لديهم بعض الثقة فحسب ، لكنهم أيضًا يرغبون في المخاطرة… لا عجب أنهم تجرأوا على شن هجوم فجأة وانتزاع الأسلحة النارية…’ شعر انهبوس بالتنوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى على الفور المركبة ذات التضاريس الأرضية ذات اللون الأصفر الترابي متوقفة في البرية خارج الباب ، لكنها فارغة من الداخل. لم يعد هناك أي أسلحة نارية.
في هذه اللحظة ، تلعثم مساعده الموثوق به “لديهم أربعة أشخاص فقط.”
قدم تفسيراً بناء على فهمه.
“ماذا؟” شك أنهبوس في أذنيه “أربعة أشخاص؟”
اعترف انهبوس بذلك باختصار. “سنرى ما إذا ظهرت فرصة، ومع ذلك هناك شيء آخر يجب القيام به الآن”.
’مع أربعة أشخاص فقط ، تجرأوا على انتزاع الأسلحة النارية أمام عشرات المسلحين مباشرة تحت أنفي؟ وقد نجحوا!’
أكد شانغ جيان ياو بجدية على “شيء مهم للغاية ، نحن نبحث عن المرشد سونغ.”
من الموقف والنتيجة النهائية ، اعتقد انهبوس أنه سيكون هناك ما لا يقل عن عشرة أشخاص.
“حسناً أيها المرشد.” تنفس انهبوس الصعداء.
“نعم ، أربعة فقط.” ابتلع مساعد انهبوس الموثوق به لعابه بصعوبة “لقد سألت نقابة الصيادين. إنه فصل الشتاء مؤخرًا. بصرف النظر عنهم ، لا يوجد أي صائدي أنقاض أجانب. من غير المحتمل أن يتمكنوا من العثور على مساعدين”.
قدم تفسيراً بناء على فهمه.
لقد قال للتو أن فريق صيادي الأنقاض هذا شجاعاً ، ولكن من مظهره ، لا يمكن وصفهم بالشجاعة. لقد كانوا ببساطة مجانين!
بعد عشرات الثواني ، سأل: “هل يوجد حقًا أربعة أشخاص فقط؟”
الأربعة منهم سرقوا الأسلحة النارية بسهولة بردع عشرات المسلحين في مقارهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح انهبوس عاجزاً عن الكلام للحظات. لم يسبق له أن واجه مثل هذا الشيء في حياته.
أصبح انهبوس عاجزاً عن الكلام للحظات. لم يسبق له أن واجه مثل هذا الشيء في حياته.
“أنت؟” اندهش انهبوس بعض الشيء.
بعد عشرات الثواني ، سأل: “هل يوجد حقًا أربعة أشخاص فقط؟”
“في ريدستون ، هناك ثلاث مجموعات فقط تقدر مجموعة الأسلحة النارية أكثر من الصراع الداخلي.” لم يكن دماغ انهبوس سيئًا بالتأكيد. كما فكر ، قال “أولاً ، إنه ليمان والآخرون. ثانيًا ، إنها تيريزا. ثالثًا ، فريق صيادي الأنقاض الذي تولى المهمة”.
أومأ مساعده الموثوق به بشدة.
التقط انهبوس قناعًا أبيض بعيون سوداء وارتداه “إلى كاتدرائية اليقظة.”
سأل أنهبوس “ماذا عن لوبيز والآخرين؟ كم مات؟”
بعد بضع دقائق ، قام سونغ هي – الذي لم يكن يرتدي قناعًا – بنفسه بفتح الباب الثقيل قليلاً ونظر حوله.
“لا أعتقد أن أحداً قد مات. هربوا جميعاً”. أصبح مساعد انهبوس الموثوق به مصدومًا أكثر فأكثر وهو يتحدث.
شرح أنهبوس كيف خدعه اللاجئون الأجانب وكيف سرق أسلحة هيلفج النارية.
وبصرف النظر عن الجنون ، فإن الأمر برمته أظهر أيضًا إحساسًا بالسخافة.
في هذه اللحظة ، تلعثم مساعده الموثوق به “لديهم أربعة أشخاص فقط.”
صمت انهبوس لفترة طويلة قبل أن يقول “فريق صيادي الأنقاض هذا لديه خبراء يلعبون بعقول الناس وقلوبهم. أهم جزء في هذه المسرحية هو الإعلان. لقد زاد من شكوكنا الداخلية ومخاوفنا واحتياطاتنا إلى أقصى الحدود. كما أنها استخدمت بذكاء عادة الجميع في توخي الحذر الشديد وعدم الإيمان الأعمى.”
“بعد هذا الإعلان ، شعر سكان المدينة أنه من الممكن أن يكونوا أفرادًا مسلحين أرسلتهم الكنيسة. لقد اشتبهوا في أن اللاجئين الأجانب كانوا بالفعل متواطئين مع وحوش الجبال ، وأن ’الهجوم’ لم يمس مصالحهم. اعتقد لوبيز والآخرون بالتأكيد أنني قد خنتهم وأردت استخدامهم ككبش فداء. من الطبيعي أنهم لن يوقفوا العدو بكل قوتهم…”
“بعد هذا الإعلان ، شعر سكان المدينة أنه من الممكن أن يكونوا أفرادًا مسلحين أرسلتهم الكنيسة. لقد اشتبهوا في أن اللاجئين الأجانب كانوا بالفعل متواطئين مع وحوش الجبال ، وأن ’الهجوم’ لم يمس مصالحهم. اعتقد لوبيز والآخرون بالتأكيد أنني قد خنتهم وأردت استخدامهم ككبش فداء. من الطبيعي أنهم لن يوقفوا العدو بكل قوتهم…”
ضحك شانغ جيان ياو “لقد اصطدمت بهم بالصدفة.”
“سواء من حيث العدد أو القوة النارية ، فنحن أقوى منهم بكثير. لكن بعد ما فعلوه ، أصبحنا هشين مثل المنزل المتهدم. لقد انهرنا بمجرد لمسة… ”
…
لم يذكر أفكاره في ذلك الوقت. لم تكن تلك الأفكار مناسبة ليعرضها لمرؤوسيه.
أومأ مساعده الموثوق به بشدة.
أصيب مساعده الموثوق به بالصدمة والغضب “هل يعتقدون أنهم يمكن أن يكونوا شجعان في مجموعة ريدستون من خلال اللعب بقلوب الناس؟ أيها الرئيس ، هل يجب أن ننتقم ونخبرهم أن أهم شيء في أراضي الرماد هو القوة؟”
“نعم ، أربعة فقط.” ابتلع مساعد انهبوس الموثوق به لعابه بصعوبة “لقد سألت نقابة الصيادين. إنه فصل الشتاء مؤخرًا. بصرف النظر عنهم ، لا يوجد أي صائدي أنقاض أجانب. من غير المحتمل أن يتمكنوا من العثور على مساعدين”.
اعترف انهبوس بذلك باختصار. “سنرى ما إذا ظهرت فرصة، ومع ذلك هناك شيء آخر يجب القيام به الآن”.
سرعان ما فُتح الباب.
“ماذا؟” ارتبك مساعده الموثوق به بعض الشيء. ’ألا يجب أن نبذل قصارى جهدنا الآن لاسترداد تلك المجموعة من الأسلحة النارية؟’
بعد سبع إلى ثماني دقائق ، أحضر انهبوس عددًا قليلاً من المساعدين الموثوق بهم إلى كاتدرائية اليقظة.
التقط انهبوس قناعًا أبيض بعيون سوداء وارتداه “إلى كاتدرائية اليقظة.”
سونغ هي حدق بينهم عدة مرات “هل تتبعت لوبيز ووجدت تلك المجموعة من الأسلحة النارية؟”
مع ذلك ، أصدر تعليماته بصوت عميق “اعثر على لوبيز والآخرين واقتلهم!”
في الخارج ، اجتاح بصره ورأى لوبيز في عباءة سوداء.
…
كان مساعد أنهبوس الموثوق به قد عاد بالفعل وكان يطلعه على الموقف “تم قيادة المركبة الصالحة لجميع التضاريس بعيدًا ، واختفت الأسلحة النارية الموجودة في الشاحنة بشكل أساسي…”
خارج كاتدرائية اليقظة التي تشبه القلعة ، اصطحب لونغ يويهونغ لوبيز الذي استيقظ منذ قليل من الجيب.
صمت انهبوس لفترة طويلة قبل أن يقول “فريق صيادي الأنقاض هذا لديه خبراء يلعبون بعقول الناس وقلوبهم. أهم جزء في هذه المسرحية هو الإعلان. لقد زاد من شكوكنا الداخلية ومخاوفنا واحتياطاتنا إلى أقصى الحدود. كما أنها استخدمت بذكاء عادة الجميع في توخي الحذر الشديد وعدم الإيمان الأعمى.”
نظر لونغ يويهونغ إلى الصناديق الخشبية التي تملأ كل مساحة في المركبة وشعر بشيء يسمى ’السعادة’ في قلبه. لا يزال يجد الأمر سرياليًا ، معتقدًا أنهم نجحوا بسهولة بالغة.
…
في هذه اللحظة ، اندفع شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – بالفعل إلى باب كاتدرائية اليقظة المغلق بإحكام وقام بضربه.
في هذه اللحظة ، اندفع شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – بالفعل إلى باب كاتدرائية اليقظة المغلق بإحكام وقام بضربه.
سرعان ما فُتح الباب.
عند سماع ذلك ، توصل انهبوس إلى إدراك. الهدف الحقيقي من ’الهجوم الشامل’ هو انتزاع مجموعة الأسلحة النارية! كل شيء في القضاء على اللاجئين الأجانب وتواطؤهم مع وحوش الجبال كان مزيفاً! ذهب هؤلاء الأشخاص إلى دائرة واحدة كبيرة فقط لتلك المجموعة من الأسلحة النارية!
كان حارس كاتدرائية يرتدي عباءة سوداء يحمل بندقية رشاش وسأل بحذر “ما الأمر؟”
…
أكد شانغ جيان ياو بجدية على “شيء مهم للغاية ، نحن نبحث عن المرشد سونغ.”
لم يذكر أفكاره في ذلك الوقت. لم تكن تلك الأفكار مناسبة ليعرضها لمرؤوسيه.
كلانك!
خارج كاتدرائية اليقظة التي تشبه القلعة ، اصطحب لونغ يويهونغ لوبيز الذي استيقظ منذ قليل من الجيب.
الباب مغلق أمامه.
لم يتغير تعبير سونغ هي “تكلم؛ إيدولون نون تراقبك”.
بعد بضع دقائق ، قام سونغ هي – الذي لم يكن يرتدي قناعًا – بنفسه بفتح الباب الثقيل قليلاً ونظر حوله.
“في ريدستون ، هناك ثلاث مجموعات فقط تقدر مجموعة الأسلحة النارية أكثر من الصراع الداخلي.” لم يكن دماغ انهبوس سيئًا بالتأكيد. كما فكر ، قال “أولاً ، إنه ليمان والآخرون. ثانيًا ، إنها تيريزا. ثالثًا ، فريق صيادي الأنقاض الذي تولى المهمة”.
سرعان ما هبطت نظرته على لوبيز مكبل اليدين والمركبة الصفراء لجميع التضاريس. بعد بعض التفكير ، سأل سونغ هي “الجميع ، هل هاجمكم؟”
كلانك!
رد شانغ جيان ياو على الفور “لقد هاجمناهم واسترجعنا تلك المجموعة من الأسلحة النارية.”
وافق انهبوس دون تردد.
سونغ هي حدق بينهم عدة مرات “هل تتبعت لوبيز ووجدت تلك المجموعة من الأسلحة النارية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الباب الجانبي للقاعة ، شاهد لونغ يويهونغ انهبوس وهو يغادر مع مرؤوسيه ورأى شانغ جيان ياو وهو يسير عائداً ، ثم تذمر “ألم تقل أننا ذاهبون إلى الحمام معًا؟”
قدم تفسيراً بناء على فهمه.
“قبل أن نحدد الفائز ، لن يعلن ليمان موقفه بسهولة. من المستحيل عليه نقل منزله إلى مجموعة ريدستون ما لم يكن قد انحاز بالفعل تمامًا إلى سكان أراضي الرماد أو خدم ديماركو. لكن بهذه الطريقة ، سينصب تركيزه أيضًا على مهاجمتنا”. حلل مساعد انهبوس الموثوق به الموقف ، متبعًا تدريب رئيسه في التفكير “مرؤوسو هيلفج ليس لديهم قائد الآن ، لذلك من غير المحتمل أن يتمكنوا من القيام بمثل هذا الشيء.”
“شئ مثل هذا.” أوقفت جيانغ بايميان رد شانغ جيان ياو وقالت بصوت عالٍ “المرشد سونغ ، نريد أن نبقى في الكاتدرائية طوال الليل. سنرجع الأسلحة النارية غداً ونكمل المهمة. سنناقش أيضا صفقة مع حراس المدينة”.
في النهاية ، قال والدموع تنهمر على وجهه “لقد أعماني الجشع. أنا على استعداد لقبول عقاب السيدة”.
سونغ هي ابتسم في التنوير “لا مشكلة. لا أحد يجرؤ على إثارة المشاكل تحت مراقبة إيدولون نون”.
أومأ انهبوس – ذو اللحية الكثيفة مثل القناع الطبيعي – برأسه قليلاً “من ظاهر الأمر ، يمكن أن يكون فريق صيادي الأنقاض فقط.” مع إنشاء هان وانغو لخط الدفاع ، يمكن استبعاد الأجانب وقطاع الطرق الأجانب.
استدارت جيانغ بايميان وأشارت إلى لوبيز “يمكنك أن تسأله عن التفاصيل ؛ لن نتضايق. أوه نعم… امنحنا غرفة تتسع لأربعة أشخاص”.
في هذه اللحظة ، تلعثم مساعده الموثوق به “لديهم أربعة أشخاص فقط.”
“حسناً” سونغ هي وافق.
استدارت جيانغ بايميان وأشارت إلى لوبيز “يمكنك أن تسأله عن التفاصيل ؛ لن نتضايق. أوه نعم… امنحنا غرفة تتسع لأربعة أشخاص”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد سبع إلى ثماني دقائق ، أحضر انهبوس عددًا قليلاً من المساعدين الموثوق بهم إلى كاتدرائية اليقظة.
لم يتغير تعبير سونغ هي “تكلم؛ إيدولون نون تراقبك”.
رأى على الفور المركبة ذات التضاريس الأرضية ذات اللون الأصفر الترابي متوقفة في البرية خارج الباب ، لكنها فارغة من الداخل. لم يعد هناك أي أسلحة نارية.
شرح أنهبوس كيف خدعه اللاجئون الأجانب وكيف سرق أسلحة هيلفج النارية.
ارتجفت جفون أنهبوس. أخذ نفساً عميقاً ومشى إلى الباب.
قدم تفسيراً بناء على فهمه.
كان الباب مفتوح جزئياً.
أومأ مساعده الموثوق به بشدة.
قبل أن يطرق انهبوس ، صدر صوت سونغ هي من الداخل ” تفضل بالدخول.”
وافق انهبوس دون تردد.
دخل انهبوس ومساعدوه الموثوق بهم القاعة. رفعوا أيديهم في البداية ، وعبروا عنهم ، ثم تراجعوا خطوة إلى الوراء.
وتابع سونغ: “تفتقر مجموعة ريدستون إلى القوى العاملة الآن. يمكننا تجديد القوات باللاجئين الأجانب وحملهم على تعويض أنفسهم بمساهماتهم”.
بعد الركوع لإيدولون نون ، نظر أنهبوس إلى سونغ هي – الذي وقف بجانب الرمز العملاق – وسقط على ركبة واحدة.
بعد أن انتهى مساعدوه الموثوق بهم من التوبة ، ودع سونغ هي واستعد للمغادرة.
“المرشد ، أريد أن أتوب!” صاح بنبرة مليئة بتوبيخ الذات.
“لا أعتقد أن أحداً قد مات. هربوا جميعاً”. أصبح مساعد انهبوس الموثوق به مصدومًا أكثر فأكثر وهو يتحدث.
لم يتغير تعبير سونغ هي “تكلم؛ إيدولون نون تراقبك”.
عند سماع ذلك ، توصل انهبوس إلى إدراك. الهدف الحقيقي من ’الهجوم الشامل’ هو انتزاع مجموعة الأسلحة النارية! كل شيء في القضاء على اللاجئين الأجانب وتواطؤهم مع وحوش الجبال كان مزيفاً! ذهب هؤلاء الأشخاص إلى دائرة واحدة كبيرة فقط لتلك المجموعة من الأسلحة النارية!
شرح أنهبوس كيف خدعه اللاجئون الأجانب وكيف سرق أسلحة هيلفج النارية.
قدم تفسيراً بناء على فهمه.
في النهاية ، قال والدموع تنهمر على وجهه “لقد أعماني الجشع. أنا على استعداد لقبول عقاب السيدة”.
دخل انهبوس ومساعدوه الموثوق بهم القاعة. رفعوا أيديهم في البداية ، وعبروا عنهم ، ثم تراجعوا خطوة إلى الوراء.
أومأ سونغ هي برأسه قليلاً “معرفة التوبة هي الخطوة الأولى في الخلاص. في المستقبل ، عليك المساهمة بشكل كافٍ في دفاع مجموعة ريدستون ضد دون البشر”.
…
“حسناً أيها المرشد.” تنفس انهبوس الصعداء.
وتابع سونغ: “تفتقر مجموعة ريدستون إلى القوى العاملة الآن. يمكننا تجديد القوات باللاجئين الأجانب وحملهم على تعويض أنفسهم بمساهماتهم”.
رد شانغ جيان ياو على الفور “لقد هاجمناهم واسترجعنا تلك المجموعة من الأسلحة النارية.”
وافق انهبوس دون تردد.
مع ذلك ، أصدر تعليماته بصوت عميق “اعثر على لوبيز والآخرين واقتلهم!”
بعد أن انتهى مساعدوه الموثوق بهم من التوبة ، ودع سونغ هي واستعد للمغادرة.
…
بمجرد أن استدار ، ظهر فجأة أمامه قناع قرد متعجرف. كان شانغ جيان ياو قد تسلل بالفعل خلفهم في وقت ما.
ارتجفت جفون أنهبوس. أخذ نفساً عميقاً ومشى إلى الباب.
“لدي بضعة أسئلة.” أعلن شانغ جيان ياو هدفه.
في هذه اللحظة ، تلعثم مساعده الموثوق به “لديهم أربعة أشخاص فقط.”
دون انتظار موافقة انهبوس ، نظر في عيون الطرف الآخر خلف القناع وسأل بجدية “لماذا قمت ببيع الأسلحة النارية لوحوش الجبال؟ ألا تعلم أن وحوش الجبال ستهاجم مجموعة ريدستون وسيفقد الجميع عائلاتهم وأصدقائهم بعد أن يمتلكوا الكثير من الأسلحة؟ ألا تقلق من أن تموت أنت وعائلتك بسبب هذا؟”
خارج كاتدرائية اليقظة التي تشبه القلعة ، اصطحب لونغ يويهونغ لوبيز الذي استيقظ منذ قليل من الجيب.
يبدو أن هذه الأسئلة الثلاثة تخترق ملابس الإمبراطور الجديدة ، مما يجعل انهبوس يتلعثم ولا يعرف كيف يجيب.
“قبل أن نحدد الفائز ، لن يعلن ليمان موقفه بسهولة. من المستحيل عليه نقل منزله إلى مجموعة ريدستون ما لم يكن قد انحاز بالفعل تمامًا إلى سكان أراضي الرماد أو خدم ديماركو. لكن بهذه الطريقة ، سينصب تركيزه أيضًا على مهاجمتنا”. حلل مساعد انهبوس الموثوق به الموقف ، متبعًا تدريب رئيسه في التفكير “مرؤوسو هيلفج ليس لديهم قائد الآن ، لذلك من غير المحتمل أن يتمكنوا من القيام بمثل هذا الشيء.”
بعد بضع ثوان ، قال بصوت عالٍ “أنا لم أبيعهم!”
أكد شانغ جيان ياو بجدية على “شيء مهم للغاية ، نحن نبحث عن المرشد سونغ.”
بعد الرد ، سار متجاوزًا شانغ جيان ياو واندفع نحو الباب.
في الخارج ، اجتاح بصره ورأى لوبيز في عباءة سوداء.
“لدي بضعة أسئلة.” أعلن شانغ جيان ياو هدفه.
“أنت؟” اندهش انهبوس بعض الشيء.
أومأ مساعده الموثوق به بشدة.
ابتسم لوبيز ، وهو لاجئ أجنبي ، لرئيسه السابق “أنا حارس كاتدرائية الآن.”
أكد شانغ جيان ياو بجدية على “شيء مهم للغاية ، نحن نبحث عن المرشد سونغ.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الباب الجانبي للقاعة ، شاهد لونغ يويهونغ انهبوس وهو يغادر مع مرؤوسيه ورأى شانغ جيان ياو وهو يسير عائداً ، ثم تذمر “ألم تقل أننا ذاهبون إلى الحمام معًا؟”
خارج الباب الجانبي للقاعة ، شاهد لونغ يويهونغ انهبوس وهو يغادر مع مرؤوسيه ورأى شانغ جيان ياو وهو يسير عائداً ، ثم تذمر “ألم تقل أننا ذاهبون إلى الحمام معًا؟”
كان الباب مفتوح جزئياً.
ضحك شانغ جيان ياو “لقد اصطدمت بهم بالصدفة.”
بعد سبع إلى ثماني دقائق ، أحضر انهبوس عددًا قليلاً من المساعدين الموثوق بهم إلى كاتدرائية اليقظة.
كلانك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
