خلف الباب
الفصل 194: خلف الباب
بعد دقيقة ، في الغرفة 06.
بعد دقيقة ، في الغرفة 06.
“نعم.” زفر باز “كنت قلقاً من أن أتعرض للهجوم في طريقي إلى الكاتدرائية. ربما يرقدون بالفعل في كمين حولها، لذلك فكرت فيكم. أتمنى أن تهربوني إلي داخل الكاتدرائية”.
جلس باز وشانغ جيان ياو وأذرعهما حول أكتاف بعضهما البعض. أصبح موقفهم حميميًا لدرجة أنه بدا كما لو أنهم اجتمعوا مجددًا مع أخ مفقود منذ زمن طويل. وقد انحرف هذا تمامًا عن قانون إيمان كنيسة اليقظة بأن “المسافة هي الصديق الحقيقي”.
لم تسأل باي تشين عن السبب وقادت المركبة بهدوء إلى جانب مبنى شاهق مهجور.
“أنت لا تكذب علينا ، أليس كذلك؟” سأل شانغ جيان ياو دون إخفاء أي شيء.
على عكس هدير الوحش ، كانت النظرة الحالية مرتفعة ، فارغة ، غير مبالية ، وكريمة. جعلت المرء غير قادر على إثارة أي أفكار المقاومة.
كشف باز على الفور عن تعبير مظلوم “كيف يعقل ذلك؟ سوف أكذب على أي شخص غيرك! كدت أموت هذا الصباح. هؤلاء الأوغاد دخلوا أنفاقي. لحسن الحظ ، أعددت أكثر من ثلاثة أنفاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يتحدث ، أدار مقبض الباب لفتحه.
عند سماع باز ، ظهرت جملة في ذهن لونغ يويهونغ: “للأرنب الماكر ثلاثة جحور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل شانغ جيان ياو “هل أنت متأكد من أنهم تابعون لـ انهبوس؟”
نظر باز حوله بحذر “الذهاب لهان وانغو غير مجدي! لولا حقيقة أنه مشهور بالحيادية ولن يخوننا وكيف يمكنه تنظيم كل من أفراد النهر الأحمر وأراضي الرماد للتعامل مع هؤلاء الأوغاد القبيحين وقطاع الطرق ، فلن يستمع إليه أحد.”
“بالطبع!” بدا باز واثقاً جداً “كان قائدهم هو الأحمق التابع الأكثر قدرة ؛ جاء من الصناعات المتحدة. إنه طويل القامة وعضلي ، لذا لا يمكنني أن أكون مخطئاً. لم أهتم بالآخرين. إذا كنت أبطأ قليلاً في ذلك الوقت ، لكان قد تم الإمساك بي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المبنى الشاهق – المغطى بالنباتات الذابلة – مع القليل من النوافذ السليمة لم يكن على الأرجح المكان الذي يعيش فيه سكان مدينة ريدستون. لذلك لم يكن هناك كهرباء ولا مصاعد.
“كم طوله؟” تحول تركيز شانغ جيان ياو أخيرًا.
“هل هذا صحيح؟” التفت جيانغ بايميان لتسأل باز.
“أطول قليلاً منك.” ووصفع باز أنه الوحيد الذي يتمتع بهذا الطول في مجموعة ريدستون “اسمه لوبيز. كان يعمل في شركة أمنية في الصناعات المتحدة. في وقت لاحق ، هرب إلى هنا لسبب ما”.
“ربما يكونا جدتين.” أعرب شانغ جيان ياو عن رأيه.
أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً وسألت فجأة “لماذا لم تذهب مباشرة إلى الكاتدرائية وتجد الأسقف ريناتو؟ يجب أن يتعامل مع هذا الأمر ، أليس كذلك؟ أو يمكنك الدخول إلى مجموعة ريدستون والعثور على هان وانغو؟”
لم تسأل باي تشين عن السبب وقادت المركبة بهدوء إلى جانب مبنى شاهق مهجور.
نظر باز حوله بحذر “الذهاب لهان وانغو غير مجدي! لولا حقيقة أنه مشهور بالحيادية ولن يخوننا وكيف يمكنه تنظيم كل من أفراد النهر الأحمر وأراضي الرماد للتعامل مع هؤلاء الأوغاد القبيحين وقطاع الطرق ، فلن يستمع إليه أحد.”
يبدو أن المسألة المتعلقة بـ مجموعة ريدستون قد خرجت عن نطاق السيطرة قليلاً. من الأفضل التواصل مع رئيس المكان الحقيقي ، الأسقف ريناتو ، في أسرع وقت ممكن. وإلا ، فسيتورطوا بمجرد خروج الأمور عن السيطرة.
“بالنسبة للمسائل التافهة مثل الحفاظ على النظام ، لا يزال بإمكان الجميع التراخي عنه. كما أنهم على استعداد لقبول مستوى معين من العقوبة إذا ارتكبوا خطأ. لكن بالنسبة لمثل هذه المسألة الكبرى، لن تخشى انهبوس سوى المجموعات القوية وممثليها”.
“هذا يعني أننا اختبأنا جيدًا.” أشاد شانغ جيان ياو بنفسه.
أضافت جيانغ بايميان على الفور “على سبيل المثال ، السفينة تحت الأرض وممثلها ، المضيف كارل. أو كنيسة اليقظة وممثلها الأسقف ريناتو؟”
جلس باز وشانغ جيان ياو وأذرعهما حول أكتاف بعضهما البعض. أصبح موقفهم حميميًا لدرجة أنه بدا كما لو أنهم اجتمعوا مجددًا مع أخ مفقود منذ زمن طويل. وقد انحرف هذا تمامًا عن قانون إيمان كنيسة اليقظة بأن “المسافة هي الصديق الحقيقي”.
“نعم.” زفر باز “كنت قلقاً من أن أتعرض للهجوم في طريقي إلى الكاتدرائية. ربما يرقدون بالفعل في كمين حولها، لذلك فكرت فيكم. أتمنى أن تهربوني إلي داخل الكاتدرائية”.
أشار الحارس إلى الممر بالخارج “في غرفته. امشوا نحو القاعة الرئيسية. إنها الغرفة خلف شعار الكاليندريا المقدس”.
في هذه المرحلة ، وقف باز ” انسى ذلك؛ انسى ذلك. لا أستطيع أن أشرككم. هناك أربعة منكم فقط ، ولا يكفي التعامل مع نيران أنهبوس ومرؤوسيه. سأفكر في طريقة للاختباء. سأتسلل إلى الكاتدرائية عندما تهدأ الأمور”.
ظلت الغرفة صامتة ولم يرد أحد.
لقد قال هذه الكلمات لـ شانغ جيان ياو كما لو أنه لا يريد توريط الطرف الآخر بسبب عاطفته الأخوية.
لم تسأل باي تشين عن السبب وقادت المركبة بهدوء إلى جانب مبنى شاهق مهجور.
تأثر شانغ جيان ياو “ألن تكون في خطر؟” لقد بدا حقًا وكأنه يعامل الطرف الآخر على أنه أخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، وقف باز ” انسى ذلك؛ انسى ذلك. لا أستطيع أن أشرككم. هناك أربعة منكم فقط ، ولا يكفي التعامل مع نيران أنهبوس ومرؤوسيه. سأفكر في طريقة للاختباء. سأتسلل إلى الكاتدرائية عندما تهدأ الأمور”.
شعر باز بصدقه وقال بفخر: “في طقوس الإختباء الثلاثة الأخيرة، دخلت المراكز الخمسة الأولى مرتين. بعبارة أخرى ، لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص في مجموعة ريدستون أفضل مني في الاختباء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت “لنأخذك إلى الكاتدرائية. كنا على وشك زيارة الأسقف ريناتو”.
“مثير للإعجاب!” صفق شانغ جيان ياو.
لم تعترض باي تشين و لونغ يويهونغ على قرار قائدة الفريق. رفع شانغ جيان ياو يديه وقدميه بالاتفاق.
فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت “لنأخذك إلى الكاتدرائية. كنا على وشك زيارة الأسقف ريناتو”.
على عكس هدير الوحش ، كانت النظرة الحالية مرتفعة ، فارغة ، غير مبالية ، وكريمة. جعلت المرء غير قادر على إثارة أي أفكار المقاومة.
يبدو أن المسألة المتعلقة بـ مجموعة ريدستون قد خرجت عن نطاق السيطرة قليلاً. من الأفضل التواصل مع رئيس المكان الحقيقي ، الأسقف ريناتو ، في أسرع وقت ممكن. وإلا ، فسيتورطوا بمجرد خروج الأمور عن السيطرة.
كان على لونغ يويهونغ أيضًا حمل قاذفة صواريخ الموت والذخيرة المقابلة.
لم تعترض باي تشين و لونغ يويهونغ على قرار قائدة الفريق. رفع شانغ جيان ياو يديه وقدميه بالاتفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم في نفس الوقت. هذا يعني أنه هناك شخص ما في الغرفة.
قبل ركوب المركبة ، أخرجوا قاذفة القنابل الطاغية وقاذفة صواريخ الموت ووضعوها في مكان مناسب.
نظر باز حوله بحذر “الذهاب لهان وانغو غير مجدي! لولا حقيقة أنه مشهور بالحيادية ولن يخوننا وكيف يمكنه تنظيم كل من أفراد النهر الأحمر وأراضي الرماد للتعامل مع هؤلاء الأوغاد القبيحين وقطاع الطرق ، فلن يستمع إليه أحد.”
“لديكم قوة نارية جيدة جدًا.” شعر باز – الذي ضُغط بين شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ – فجأة بثقة أكبر قليلاً “هل تم تعديل المركبة أيضًا؟ يبدو الدرع سميكًا جدًا ، ويبدو الزجاج مضادًا للرصاص”.
من ناحية ، لعرض هدف فريق تشيان باي، وهو فرقة المهام القديمة. كما أشارت بشكل غير مباشر إلى قوتهم. من ناحية أخرى ، تأمل في أن يتمكن باز – المواطن الذي على دراية بصفقات الأسلحة المحلية – من توفير المعلومات الاستخباراتية المقابلة.
بصفته مساعد هيلفج الموثوق به ، فلديه عيون حريصة في هذا الصدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يتحدث ، أدار مقبض الباب لفتحه.
قالت جيانغ بايميان ببساطة: “جئنا إلى مجموعة ريدستون لشراء هيكل خارجي عسكري”.
الفصل 194: خلف الباب
من ناحية ، لعرض هدف فريق تشيان باي، وهو فرقة المهام القديمة. كما أشارت بشكل غير مباشر إلى قوتهم. من ناحية أخرى ، تأمل في أن يتمكن باز – المواطن الذي على دراية بصفقات الأسلحة المحلية – من توفير المعلومات الاستخباراتية المقابلة.
تأثر شانغ جيان ياو “ألن تكون في خطر؟” لقد بدا حقًا وكأنه يعامل الطرف الآخر على أنه أخ.
“هذا شيء صعب للغاية للشراء.” قال باز: “جميعهم محجوزون من قبل كبار العملاء، حتى بالنسبة إلى كبار العملاء ، ليس من السهل حجزهم ، لا سيما أحدث الموديلات. حتى فرق النخبة في الصناعات المتحدة يتعين عليها الانتظار في الطابور”.
أضافت جيانغ بايميان على الفور “على سبيل المثال ، السفينة تحت الأرض وممثلها ، المضيف كارل. أو كنيسة اليقظة وممثلها الأسقف ريناتو؟”
وبينما يتحدثون ، قادت باي تشين المركبة واتجهت نحو كاتدرائية اليقظة شمال أنقاض المدينة.
شعرت وكأنها لم تكن تتنفس لفترة من الوقت.
أدركت جيانغ بايميان ما يعنيه وفكرت فيه للحظة “أي حلول للموديلات القديمة؟”
في الظلام اللامتناهي ، وقفت شخصية أنثوية خلف الباب وتطلعت إليهم.
“هناك البعض في السفينة تحت الأرض ، لكن لا أحد يستطيع الدخول. السيد ديماركو لن يبيعها أيضًا”. هز باز رأسه “اعتاد رئيسي و انهبوس الحصول على البعض ، لكننا لم نحتفظ بأي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المبنى الشاهق – المغطى بالنباتات الذابلة – مع القليل من النوافذ السليمة لم يكن على الأرجح المكان الذي يعيش فيه سكان مدينة ريدستون. لذلك لم يكن هناك كهرباء ولا مصاعد.
في هذه المرحلة ، خفض صوته “حراس المدينة الذين نظمهم هان وانغو لديهم اثنان ؛ AC-42 عام”
مثل العناصر المقابلة في رمز الشعار المقدس، تم طلاء بابه باللون الأبيض النقي بمقبض ذهبي.
“هذا هو أقدم نموذج ، أليس كذلك؟” أجرت جيانغ بايميان أيضًا بعض الأبحاث حول معدات الهيكل الخارجي العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع باز ، ظهرت جملة في ذهن لونغ يويهونغ: “للأرنب الماكر ثلاثة جحور.”
أوضح باز ببساطة “تقريباً، قبل عامين ، تحالفت وحوش الجبال والميرفولك وتعاونوا لإخراجنا من مجموعة ريدستون. كان الوضع حرجًا ، وكان السيد ديماركو غير راغب في إرسال حراسه من السفينة تحت الأرض ، لذلك قام هان وانغو بتنظيم الجميع وجمع مجموعة من الإمدادات ، ثم أجبر رئيسي و انهبوس على استخدام كل خدماتهما وحصل على جدان من مستودع في الصناعات المتحدة.”
جلس باز وشانغ جيان ياو وأذرعهما حول أكتاف بعضهما البعض. أصبح موقفهم حميميًا لدرجة أنه بدا كما لو أنهم اجتمعوا مجددًا مع أخ مفقود منذ زمن طويل. وقد انحرف هذا تمامًا عن قانون إيمان كنيسة اليقظة بأن “المسافة هي الصديق الحقيقي”.
“لقد كانا مفيدان جدًا في الحقيقة!”
بعد أن كانت في البقعة المناسبة، حملت باي تشين جهاز الاتصال اللاسلكي وقالت “نحن في الموقع. بإمكانكم المتابعة.”
“ربما يكونا جدتين.” أعرب شانغ جيان ياو عن رأيه.
“نعم.” زفر باز “كنت قلقاً من أن أتعرض للهجوم في طريقي إلى الكاتدرائية. ربما يرقدون بالفعل في كمين حولها، لذلك فكرت فيكم. أتمنى أن تهربوني إلي داخل الكاتدرائية”.
تجاهلته جيانغ بايميان ونظرت إلى مرآة الرؤية الخلفية قبل أن تتنهد “هذه أسلحة قوية تستخدم لحماية مجموعة ريدستون. من المحتمل ألا يبيعها هان وانغو”.
ظلت الغرفة صامتة ولم يرد أحد.
“نعم.” لم يعرف باز ما إذا تتذمر أم أنها تعرب عن إعجابها “علاوة على ذلك ، فهو ليس جشعًا للحصول على مزايا ولا يمكن رشوته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” أشار باز إلى أنها بالفعل غرفة نوم الأسقف ريناتو.
أومأت جيانغ بايميان برأسها “كل شخص قابلته في مجموعة ريدستون لديه تقييم عالٍ لـ هان وانغو.”
وضعت جيانغ بايميان جهاز الاتصال اللاسلكي ونزلت من الجيب.
حتى السيدة تيريزا شعرت فقط أن هان وانغو قد يكون متحيزًا تجاه سكان أراضي الرماد ولم تعتقد أنه كان هناك أي خطأ معه.
“أطول قليلاً منك.” ووصفع باز أنه الوحيد الذي يتمتع بهذا الطول في مجموعة ريدستون “اسمه لوبيز. كان يعمل في شركة أمنية في الصناعات المتحدة. في وقت لاحق ، هرب إلى هنا لسبب ما”.
قال باز دون الثناء أو السخرية: “لولا ذلك ، لما كان رئيس المدينة وقائد حرس المدينة حتى يومنا هذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حطت عليها مثل هذه النظرة ، شعرت جيانغ بايميان وكأن شخصًا ما سكب عليها حوضًا من الماء البارد في الشتاء. شعرت بقشعريرة تسيل في عمودها الفقري ولم يسعها إلا أن ترتعش.
“الأمر ليس سهلاً حقًا على شخص خارجي.” اعترفت جيانغ بايميان بهذا الأمر بإيجاز.
“مثير للإعجاب!” صفق شانغ جيان ياو.
وسرعان ما وصلت الجيب إلى منطقة شمال المدينة بالقرب من كاتدرائية اليقظة.
لاحظت جيانغ بايميان البيئة في الخارج وأشارت فجأة إلى مكان ما “توقفي هناك.”
لم تسأل باي تشين عن السبب وقادت المركبة بهدوء إلى جانب مبنى شاهق مهجور.
لم تسأل باي تشين عن السبب وقادت المركبة بهدوء إلى جانب مبنى شاهق مهجور.
تأثر شانغ جيان ياو “ألن تكون في خطر؟” لقد بدا حقًا وكأنه يعامل الطرف الآخر على أنه أخ.
ثم استدارت جيانغ بايميان وقالت لـ لونغ يويهونغ “لقد اكتشفنا التضاريس سابقًا. يمكننا مراقبة المنطقة المحيطة بالكاتدرائية من هنا. اذهب إلى السطح مع باي تشين واستخدم البندقية البرتقالية وقاذفة صواريخ الموت لمساعدتنا على الحماية من أي حوادث”.
قبل مضي وقت طويل ، رأوا المنطقة على جانب القاعة والجدار مع شعار الكاليندريا المقدس.
“نعم ، قائدة الفريق!” لم يعد لونغ يويهونغ مبتدئًا ؛ لم يعد يرتعد من الخوف.
“الأمر ليس سهلاً حقًا على شخص خارجي.” اعترفت جيانغ بايميان بهذا الأمر بإيجاز.
حذرته جيانغ بايميان “يجب أن تكونوا حذرين أيضًا يا رفاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً وسألت فجأة “لماذا لم تذهب مباشرة إلى الكاتدرائية وتجد الأسقف ريناتو؟ يجب أن يتعامل مع هذا الأمر ، أليس كذلك؟ أو يمكنك الدخول إلى مجموعة ريدستون والعثور على هان وانغو؟”
هذا المكان موجودًا بالفعل في الضواحي ، ولم يكن هناك العديد من المباني الشاهقة. إذا أراد رجال انهبوس قنص باز ، فقد يكونون على قمة ذلك المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أكثر من عشر دقائق ، وصلوا إلى كاتدرائية اليقظة التي تشبه القلعة وانقلبوا عبر النافذة في الجزء الخلفي من المبنى المكون من طابقين.
“حان الوقت لاختبار قدرتك على التحمل.” ابتسم شانغ جيان ياو ولوح في لونغ يويهونغ.
“بالطبع!” بدا باز واثقاً جداً “كان قائدهم هو الأحمق التابع الأكثر قدرة ؛ جاء من الصناعات المتحدة. إنه طويل القامة وعضلي ، لذا لا يمكنني أن أكون مخطئاً. لم أهتم بالآخرين. إذا كنت أبطأ قليلاً في ذلك الوقت ، لكان قد تم الإمساك بي!”
هذا المبنى الشاهق – المغطى بالنباتات الذابلة – مع القليل من النوافذ السليمة لم يكن على الأرجح المكان الذي يعيش فيه سكان مدينة ريدستون. لذلك لم يكن هناك كهرباء ولا مصاعد.
قالت جيانغ بايميان ببساطة: “جئنا إلى مجموعة ريدستون لشراء هيكل خارجي عسكري”.
كان على لونغ يويهونغ أيضًا حمل قاذفة صواريخ الموت والذخيرة المقابلة.
أشار الحارس إلى الممر بالخارج “في غرفته. امشوا نحو القاعة الرئيسية. إنها الغرفة خلف شعار الكاليندريا المقدس”.
لحسن الحظ ، لم يكن المبنى طويلاً جدًا، حوالي 20 طابقًا فقط. عندما وصل لونغ يويهونغ إلى السطح ، كان تنفسه ثقيلًا قليلاً. وساقيه تؤلمه، لكنه لم يشعر بأي إزعاج آخر.
في هذه المرحلة ، خفض صوته “حراس المدينة الذين نظمهم هان وانغو لديهم اثنان ؛ AC-42 عام”
على السطح المغطى ببراز الطيور ، وجد هو وباي تشن بقعة لكل منهما. وضعوا البندقية البرتقالية وقاذفة صواريخ الموت على الحافة وغطوا المناطق المختلفة حول كاتدرائية اليقظة في نطاق إطلاقهم.
لقد قال هذه الكلمات لـ شانغ جيان ياو كما لو أنه لا يريد توريط الطرف الآخر بسبب عاطفته الأخوية.
بعد أن كانت في البقعة المناسبة، حملت باي تشين جهاز الاتصال اللاسلكي وقالت “نحن في الموقع. بإمكانكم المتابعة.”
“مثير للإعجاب!” صفق شانغ جيان ياو.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أكثر من عشر دقائق ، وصلوا إلى كاتدرائية اليقظة التي تشبه القلعة وانقلبوا عبر النافذة في الجزء الخلفي من المبنى المكون من طابقين.
وضعت جيانغ بايميان جهاز الاتصال اللاسلكي ونزلت من الجيب.
هذا ذكرها بـ أنقاض المستنقع الأول والوحش في المختبر الغامض. زئيرها وحده يمكن أن يجعل الناس البعيدين يرتعدون خوفاً. لقد كانت مرعبة بشكل غير طبيعي ولا يمكن السيطرة عليها.
أثناء ذهابهم لزيارة الأسقف ريناتو ، لم تحضر جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو قاذفات القنابل اليدوية أو البنادق الهجومية. لقد أخذوا فقط المتحدة 202 إضافيًا كنسخة احتياطية.
قبل ركوب المركبة ، أخرجوا قاذفة القنابل الطاغية وقاذفة صواريخ الموت ووضعوها في مكان مناسب.
هذا سمح لهم بالحفاظ على حركتهم. جنباً إلى جنب مع باز ، ثنوا ظهورهم قليلاً واقتربا من كاتدرائية اليقظة في ظلال المباني المهجورة.
“الأمر ليس سهلاً حقًا على شخص خارجي.” اعترفت جيانغ بايميان بهذا الأمر بإيجاز.
لقد تركوا الأعمدة الأسمنتية المكسورة ، والأسلاك الكهربائية المطاطية بدون أي قلب معدني ، وشظايا الزجاج المغروسة في التربة ، وتراكمت الكتل الخرسانية خلفها الواحدة تلو الأخرى.
“هل هذا صحيح؟” التفت جيانغ بايميان لتسأل باز.
بعد أكثر من عشر دقائق ، وصلوا إلى كاتدرائية اليقظة التي تشبه القلعة وانقلبوا عبر النافذة في الجزء الخلفي من المبنى المكون من طابقين.
يبدو أن المسألة المتعلقة بـ مجموعة ريدستون قد خرجت عن نطاق السيطرة قليلاً. من الأفضل التواصل مع رئيس المكان الحقيقي ، الأسقف ريناتو ، في أسرع وقت ممكن. وإلا ، فسيتورطوا بمجرد خروج الأمور عن السيطرة.
بعد الوقوف بحزم والنظر حولهم ، قالت جيانغ بايميان بصوت عميق: “لم يكن هناك هجوم …”
هذا يعتبر وقحًا في مكان آخر ، لكنه فعل طبيعي في مجموعة ريدستون ، حيث على الناس في كثير من الأحيان البحث عن أهدافهم الخاصة.
شعرت وكأنها لم تكن تتنفس لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” أشار باز إلى أنها بالفعل غرفة نوم الأسقف ريناتو.
“مستحيل …” أعرب باز عن حيرته. “هل استسلم انهبوس بالفعل؟ ألا يخشى غضب الأسقف؟”
على السطح المغطى ببراز الطيور ، وجد هو وباي تشن بقعة لكل منهما. وضعوا البندقية البرتقالية وقاذفة صواريخ الموت على الحافة وغطوا المناطق المختلفة حول كاتدرائية اليقظة في نطاق إطلاقهم.
“هذا يعني أننا اختبأنا جيدًا.” أشاد شانغ جيان ياو بنفسه.
لم يتأخر الثلاثة وساروا على الفور على طول الممر باتجاه قاعة الكاتدرائية.
في هذه اللحظة ، خطت جيانغ بايميان فجأة خطوتين إلى الجانب وفتحت بابًا خشبيًا أسود.
على السطح المغطى ببراز الطيور ، وجد هو وباي تشن بقعة لكل منهما. وضعوا البندقية البرتقالية وقاذفة صواريخ الموت على الحافة وغطوا المناطق المختلفة حول كاتدرائية اليقظة في نطاق إطلاقهم.
خلف الباب، وقف حارس كاتدرائية اليقظة في رداء مظلم يحمل بندقية هجومية.
بعد دقيقة ، في الغرفة 06.
“أين الأسقف ريناتو؟” سألت جيانغ بايميان بلغة النهر الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” أشار باز إلى أنها بالفعل غرفة نوم الأسقف ريناتو.
أشار الحارس إلى الممر بالخارج “في غرفته. امشوا نحو القاعة الرئيسية. إنها الغرفة خلف شعار الكاليندريا المقدس”.
سأل شانغ جيان ياو “هل أنت متأكد من أنهم تابعون لـ انهبوس؟”
“هل هذا صحيح؟” التفت جيانغ بايميان لتسأل باز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانا مفيدان جدًا في الحقيقة!”
“نعم.” أشار باز إلى أنها بالفعل غرفة نوم الأسقف ريناتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت “لنأخذك إلى الكاتدرائية. كنا على وشك زيارة الأسقف ريناتو”.
لم يتأخر الثلاثة وساروا على الفور على طول الممر باتجاه قاعة الكاتدرائية.
قال باز دون الثناء أو السخرية: “لولا ذلك ، لما كان رئيس المدينة وقائد حرس المدينة حتى يومنا هذا”.
قبل مضي وقت طويل ، رأوا المنطقة على جانب القاعة والجدار مع شعار الكاليندريا المقدس.
“هذا شيء صعب للغاية للشراء.” قال باز: “جميعهم محجوزون من قبل كبار العملاء، حتى بالنسبة إلى كبار العملاء ، ليس من السهل حجزهم ، لا سيما أحدث الموديلات. حتى فرق النخبة في الصناعات المتحدة يتعين عليها الانتظار في الطابور”.
بعد وصولهم إلى المكان الذي وصفه الحارس ، تعرفت جيانغ بايميان بسهولة على غرفة ريناتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، خطت جيانغ بايميان فجأة خطوتين إلى الجانب وفتحت بابًا خشبيًا أسود.
مثل العناصر المقابلة في رمز الشعار المقدس، تم طلاء بابه باللون الأبيض النقي بمقبض ذهبي.
أشار الحارس إلى الممر بالخارج “في غرفته. امشوا نحو القاعة الرئيسية. إنها الغرفة خلف شعار الكاليندريا المقدس”.
نظرت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم في نفس الوقت. هذا يعني أنه هناك شخص ما في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع باز ، ظهرت جملة في ذهن لونغ يويهونغ: “للأرنب الماكر ثلاثة جحور.”
طرق! طرق! طرق!
صرخ باز مرتين وتمتم في نفسه مرتبكًا: “لا أحد؟”
طرق باز الباب وصرخ “جلالتك ، لدي شيء أحدثك عنه.”
“هذا يعني أننا اختبأنا جيدًا.” أشاد شانغ جيان ياو بنفسه.
ظلت الغرفة صامتة ولم يرد أحد.
أثناء ذهابهم لزيارة الأسقف ريناتو ، لم تحضر جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو قاذفات القنابل اليدوية أو البنادق الهجومية. لقد أخذوا فقط المتحدة 202 إضافيًا كنسخة احتياطية.
صرخ باز مرتين وتمتم في نفسه مرتبكًا: “لا أحد؟”
وسرعان ما وصلت الجيب إلى منطقة شمال المدينة بالقرب من كاتدرائية اليقظة. لاحظت جيانغ بايميان البيئة في الخارج وأشارت فجأة إلى مكان ما “توقفي هناك.”
وبينما يتحدث ، أدار مقبض الباب لفتحه.
“هل هذا صحيح؟” التفت جيانغ بايميان لتسأل باز.
هذا يعتبر وقحًا في مكان آخر ، لكنه فعل طبيعي في مجموعة ريدستون ، حيث على الناس في كثير من الأحيان البحث عن أهدافهم الخاصة.
بعد وصولهم إلى المكان الذي وصفه الحارس ، تعرفت جيانغ بايميان بسهولة على غرفة ريناتو.
في اللحظة التي فُتح فيها الباب الخشبي الأبيض ، شعرت جيانغ بايميان أن رؤيتها تظلم فجأة. الأمر كما لو أن البيئة الخالية من الضوء في الغرفة قد تدفقت وأغرقت الممر.
لقد تركوا الأعمدة الأسمنتية المكسورة ، والأسلاك الكهربائية المطاطية بدون أي قلب معدني ، وشظايا الزجاج المغروسة في التربة ، وتراكمت الكتل الخرسانية خلفها الواحدة تلو الأخرى.
في الظلام اللامتناهي ، وقفت شخصية أنثوية خلف الباب وتطلعت إليهم.
لم تسأل باي تشين عن السبب وقادت المركبة بهدوء إلى جانب مبنى شاهق مهجور.
لسبب ما ، شعرت جيانغ بايميان أن النظرة الصامتة للشخصية الأنثوية قريبة ولكن بعيدة. قريبة جدًا لدرجة أنها شعرت أنها على بعد بوصات ، ومع ذلك بدا أيضًا أنها بعيدة في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حطت عليها مثل هذه النظرة ، شعرت جيانغ بايميان وكأن شخصًا ما سكب عليها حوضًا من الماء البارد في الشتاء. شعرت بقشعريرة تسيل في عمودها الفقري ولم يسعها إلا أن ترتعش.
عندما حطت عليها مثل هذه النظرة ، شعرت جيانغ بايميان وكأن شخصًا ما سكب عليها حوضًا من الماء البارد في الشتاء. شعرت بقشعريرة تسيل في عمودها الفقري ولم يسعها إلا أن ترتعش.
“أنت لا تكذب علينا ، أليس كذلك؟” سأل شانغ جيان ياو دون إخفاء أي شيء.
هذا ذكرها بـ أنقاض المستنقع الأول والوحش في المختبر الغامض. زئيرها وحده يمكن أن يجعل الناس البعيدين يرتعدون خوفاً. لقد كانت مرعبة بشكل غير طبيعي ولا يمكن السيطرة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، وقف باز ” انسى ذلك؛ انسى ذلك. لا أستطيع أن أشرككم. هناك أربعة منكم فقط ، ولا يكفي التعامل مع نيران أنهبوس ومرؤوسيه. سأفكر في طريقة للاختباء. سأتسلل إلى الكاتدرائية عندما تهدأ الأمور”.
على عكس هدير الوحش ، كانت النظرة الحالية مرتفعة ، فارغة ، غير مبالية ، وكريمة. جعلت المرء غير قادر على إثارة أي أفكار المقاومة.
سأل شانغ جيان ياو “هل أنت متأكد من أنهم تابعون لـ انهبوس؟”
في الثانية التالية ، تلاشى الشعور. أذابت الشمس الظلمة وكأنها لم تظهر قط.
“أنت لا تكذب علينا ، أليس كذلك؟” سأل شانغ جيان ياو دون إخفاء أي شيء.
أدارت جيانغ بايميان رأسها فجأة لتنظر إلى شانغ جيان ياو وأدركت أن جبهته مغطاة بالعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حطت عليها مثل هذه النظرة ، شعرت جيانغ بايميان وكأن شخصًا ما سكب عليها حوضًا من الماء البارد في الشتاء. شعرت بقشعريرة تسيل في عمودها الفقري ولم يسعها إلا أن ترتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
