جاء يطرق الباب
الفصل 193: جاء يطرق الباب
رأت جيانغ بايميان الانفجار من خلال مرآة الرؤية الخلفية وعبست قليلاً.
مع صوت صرير حاد ، انحرفت المركبة ,كادت أن تنقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صمت قصير ، فُتح باب الغرفة 06 مع صرير.
لم تبطئ المركبة على الرغم من الانحراف. تحركت إلى اليسار وتعثرت على طول الطريق الوعر.
صمت باز لثانيتين قبل أن يرفع صوته “أنا باز ، مرؤوس هيلفج. جئتم يا رفاق للبحث عني من قبل”.
سقط الصاروخ على الأرض في الثانية التالية.
خرج رجل يرتدي قناعًا أسود حديديًا. شعره الكتاني فوضويًا كما لو أنه لم يرتبه منذ فترة طويلة. عندما رأى الفوهات السوداء موجهة إليه ، سرعان ما تراجع خطوة إلى الوراء وقمع صوته “أنا باز.”
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أفهم.” ثبّت شانغ جيان ياو قبضته اليمنى ولكم راحة يده اليسرى “هذا فقط لأن معاييره لا ترقى إلى المستوى المطلوب.”
توسعت كرة نارية قرمزية بسرعة ، وأضاءت المناطق المحيطة. موجة الصدمة التي انتشرت على الفور تسببت في صرير نوافذ الجيب.
“إذن ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل لونغ يويهونغ بقلق “هذا المكان أكثر فوضوية من مدينة العشب.”
لحسن الحظ ، قامت فرقة المهام القديمة بالفعل بتغيير الزجاج العادي إلى زجاج مضاد للرصاص في مخيم رووتليس.
لم تبطئ المركبة على الرغم من الانحراف. تحركت إلى اليسار وتعثرت على طول الطريق الوعر.
رأت جيانغ بايميان الانفجار من خلال مرآة الرؤية الخلفية وعبست قليلاً.
فجأة شعرت جيانغ بايميان بشعور مشؤوم وسرعان ما غيرت الموضوع “دعونا نعود إلى مجموعة ريدستون ونخبر هان وانغو عن هذا الأمر. لنرى كيف يتفاعل قبل أن نحدد ما يجب فعله بعد ذلك”.
في أعقاب ذلك ، أدارت باي تشين عجلة القيادة وجعلت الجيب ينحرف إلى الجزء الخلفي من مبنى منهار. بهذه الطريقة ، سوف يهربون تمامًا من مجال رؤية المهاجمين.
مع صوت صرير حاد ، انحرفت المركبة ,كادت أن تنقلب.
بوووم!
“هاه ، ماذا قلت؟” سألت جيانغ بايميان بصوت عالٍ.
انفجر صاروخ آخر في المسار السابق للجيب.
“…” على الرغم من أن جيانغ بايميان فهمت معنى شانغ جيان ياو بعد بعض التفكير ، إلا أنها لا تزال تجد قطار أفكاره غريبًا.
بعد ذلك عاد كل شيء إلى الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر صاروخ آخر في المسار السابق للجيب.
“توقفي!” صاحت جيانغ بايميان.
“ثم وجد فرصة لإرسالهم إلى وحوش الجبال. بعد ذلك ، زور هيلفج أدلة وعاد إلى المدينة لإصدار مهمة. لقد أراد توجيه اللوم إلى سكان أراضي الرماد أو السفينة تحت الأرض لتراكم استياء الجميع. في النهاية ، لقد مات بالفعل!”
لم تسأل باي تشين لماذا. وداست على الفرامل وأوقفت الجيب خلف ’التحصينات الطبيعية’.
كان لباز وجه مربع قليلاً وعينان بنيتان. لحيته محلوقة نسبيًا ، وعلى وجهه كثير من النمش. لم يبدو كبيرًا في السن ، ربما لا يزيد عن 30 عامًا.
قام شانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ بتدوير النوافذ في نفس الوقت ورفعوا بنادق الهائج الهجومية للحماية من أي مهاجمين محتملين.
في الوقت نفسه ، تحدث شانغ جيان ياو بنظرة من الأسف “يجب عليهم حقًا استئجار مدرب رماية.”
“لماذا؟” حافظ لونغ يويهونغ على روح طرح الأسئلة على أي شيء لم يفهمه.
لم تكتف جيانغ بايميان بالرد ، بل أومأت برأسها أيضًا “لا يبدو أن المهاجم يريد حقًا قتلنا”.
“الكابتن هان ليس في الجوار؟” سألت جيانغ بايميان الدكتور وايلر.
“لماذا؟” حافظ لونغ يويهونغ على روح طرح الأسئلة على أي شيء لم يفهمه.
“حسناً” تنفس لونغ يويهونغ الصعداء. يكفي وجود مجنون خطير مثل شانغ جيان ياو في الفريق. لذا من الضروري أن قائدة الفريق لا تسبب المشاكل!
أوضحت جيانغ بايميان “حتى لو لم اكتشفه مسبقًا واتبع الجيب مساره الأصلي ، لكان الصاروخ الأول قد سقط ببعض الانحرافات.”
نظر باز حوله وقال في رعب “شخص ما يريد قتلي!”
فكر شانغ جيان ياو بجدية في سبب “ربما تنبأ بحكمك وعدّله مسبقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جيانغ بايميان والآخرون في نفس الوقت. لسوء الحظ ، لم يستطع باز رؤية ابتساماتهم.
أطلقت عليه جيانغ بايميان نظرة سريعة “ما لم أكن مجنونة، لن أدع الصغيرة وايت تقود المركبة في المبنى. وانفجر الصاروخ الأول عند باب المبنى المرتفع الذي أمامه بشكل مائل”.
سقط الصاروخ على الأرض في الثانية التالية.
“نعم أفهم.” ثبّت شانغ جيان ياو قبضته اليمنى ولكم راحة يده اليسرى “هذا فقط لأن معاييره لا ترقى إلى المستوى المطلوب.”
’هذا يحدث أيضاً؟’ انفتح فم لونغ يويهونغ عندما سمع ذلك. لقد شعر أنه لا نهاية للأشياء العجيبة في العالم. “عادات مثيرة للاهتمام.” لم تقدم جيانغ بايميان تقييماً جيداً أو سيئاً.
“إذن ، لماذا تجد مثل هذا الشخص لمهاجمتنا؟” سألت جيانغ بايميان في سخط وتسلية.
’هذا يحدث أيضاً؟’ انفتح فم لونغ يويهونغ عندما سمع ذلك. لقد شعر أنه لا نهاية للأشياء العجيبة في العالم. “عادات مثيرة للاهتمام.” لم تقدم جيانغ بايميان تقييماً جيداً أو سيئاً.
صمت شانغ جيان ياو لبضع ثوان قبل التصفيق بيديه “لإنقاذ الفتاة في محنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد وايلر مرة أخرى “قد تزدهر الرومانسية عندما يقاتلون جنبًا إلى جنب ضد دون البشر أو اللصوص الأجانب ، عند العمل معًا في عمل تهريب معين ، أو عند الاجتماع في الأنقاض عند الصيد في الخارج.”
“…” على الرغم من أن جيانغ بايميان فهمت معنى شانغ جيان ياو بعد بعض التفكير ، إلا أنها لا تزال تجد قطار أفكاره غريبًا.
“توقفي!” صاحت جيانغ بايميان.
’كما هو متوقع من مريض نفسي معتمد…’ انتقدته داخلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر صاروخ آخر في المسار السابق للجيب.
بإمكان لونغ يويهونغ تخمين الأساس النظري الكامن وراء تخمين شانغ جيان ياو تقريبًا. في تلك القصص الإذاعية!
سأل شانغ جيان ياو “ماذا لو لم يجدوا أحداً؟”
في هذه اللحظة ، كسرت باي تشين الصمت القصير “ربما ذلك من أجل اخافتنا.”
لم تسأل باي تشين لماذا. وداست على الفرامل وأوقفت الجيب خلف ’التحصينات الطبيعية’.
“نعم.” أومأت جيانغ بايميان برأسها “قد يكون هذا تحذيرًا مشابهًا للملاحظة السابقة. قد يكون أيضًا فخًا. إنهم يأملون أن يثيرنا ذلك ويجعلنا نعمق تحقيقنا في سرقة الأسلحة أو وفاة هيلفج”.
“نعم.” أومأت جيانغ بايميان برأسها “قد يكون هذا تحذيرًا مشابهًا للملاحظة السابقة. قد يكون أيضًا فخًا. إنهم يأملون أن يثيرنا ذلك ويجعلنا نعمق تحقيقنا في سرقة الأسلحة أو وفاة هيلفج”.
“إذن ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل لونغ يويهونغ بقلق “هذا المكان أكثر فوضوية من مدينة العشب.”
سأل شانغ جيان ياو “ماذا لو لم يجدوا أحداً؟”
إذا اتبعوا الأشياء بدقة إلى نقطة البداية – العثور على الأسلحة النارية وإكمال المهمة – فمن المحتمل أن يتم امتصاصهم في دوامة خطيرة، ومع ذلك من غير المرضي الاستسلام وترك مجموعة ريدستون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكان لونغ يويهونغ تخمين الأساس النظري الكامن وراء تخمين شانغ جيان ياو تقريبًا. في تلك القصص الإذاعية!
ردت جيانغ بايميان “ألم نعرف هذا منذ وقت طويل؟”
ظل وايلر بشعره الأشعث وبدا شديد الخشونة “قام بتنظيم فريق وذهب إلى البحيرة، قالوا إنهم يريدون معرفة ما إذا هناك أي شذوذ مع الميرفولك”.
ابتسمت وهي تتكلم. “ما أريد فعله الآن هو: اعثر على المهاجم والشخص الذي حرضه. اربطهم وأطلق الصواريخ على محيطهم حتى يتذوقوا طعم الشيء نفسه”.
رأت جيانغ بايميان الانفجار من خلال مرآة الرؤية الخلفية وعبست قليلاً.
أضاءت عيون شانغ جيان ياو “هذا جيد؛ جيد جداً.”
فجأة شعرت جيانغ بايميان بشعور مشؤوم وسرعان ما غيرت الموضوع “دعونا نعود إلى مجموعة ريدستون ونخبر هان وانغو عن هذا الأمر. لنرى كيف يتفاعل قبل أن نحدد ما يجب فعله بعد ذلك”.
أضاءت عيون شانغ جيان ياو “هذا جيد؛ جيد جداً.”
“حسناً” تنفس لونغ يويهونغ الصعداء. يكفي وجود مجنون خطير مثل شانغ جيان ياو في الفريق. لذا من الضروري أن قائدة الفريق لا تسبب المشاكل!
“إنهم يعتقدون أن هذا هو إعلان إيدولون نون ولا يجرؤون على انتهاك النتائج”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكان لونغ يويهونغ تخمين الأساس النظري الكامن وراء تخمين شانغ جيان ياو تقريبًا. في تلك القصص الإذاعية!
مجموعة ريدستون ، قسم الأمن العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“الكابتن هان ليس في الجوار؟” سألت جيانغ بايميان الدكتور وايلر.
“أخبرني بما حدث.” عادت جيانغ بايميان أخيرًا إلى الموضوع المطروح.
ظل وايلر بشعره الأشعث وبدا شديد الخشونة “قام بتنظيم فريق وذهب إلى البحيرة، قالوا إنهم يريدون معرفة ما إذا هناك أي شذوذ مع الميرفولك”.
ابتسمت وهي تتكلم. “ما أريد فعله الآن هو: اعثر على المهاجم والشخص الذي حرضه. اربطهم وأطلق الصواريخ على محيطهم حتى يتذوقوا طعم الشيء نفسه”.
“متى سيعود؟” سألت جيانغ بايميان.
“لكنكم يا رفاق لم تروا وجهي من قبل …” على الرغم من أن باز قال ذلك ، إلا أنه لا يزال يخلع القناع الحديدي بطاعة.
هز وايلر رأسه “يعتمد الأمر على ما إذا الميرفولك قد فعلوا أي شيء حقًا.”
خرج رجل يرتدي قناعًا أسود حديديًا. شعره الكتاني فوضويًا كما لو أنه لم يرتبه منذ فترة طويلة. عندما رأى الفوهات السوداء موجهة إليه ، سرعان ما تراجع خطوة إلى الوراء وقمع صوته “أنا باز.”
ثم تنهد “لولا حقيقة أنني لا أستطيع العودة إلى الصناعات المتحدة ، لما كنت أريد حقًا البقاء في هذا المكان السيء. يوجد دون بشر في الخارج ، وهناك صراع في الداخل. لا أرى أي شخص طوال اليوم ، ولا أعرف حتى مظهرهم عندما أراهم… ”
خرج رجل يرتدي قناعًا أسود حديديًا. شعره الكتاني فوضويًا كما لو أنه لم يرتبه منذ فترة طويلة. عندما رأى الفوهات السوداء موجهة إليه ، سرعان ما تراجع خطوة إلى الوراء وقمع صوته “أنا باز.”
من الواضح أن الطبيب الغزلي منزعجًا من عدم قدرته على إجراء لقاءات رومانسية. في مجموعة ريدستون ، حيث أن هذا يعتمد على الحظ. قبل خلع القناع والملابس ، لم يستطع المرء حتى التأكد مما إذا كان الطرف الآخر ذكرًا أم أنثى.
باي تشن ولونغ يويهونغ قد سحبوا مسدسيهما بالفعل. بعد قضاء الكثير من الوقت معًا ، يمكن أن يخمنوا بسهولة أن جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو قد اكتشفوا دخيلًا في الغرفة.
علاوة على ذلك ، فإن سكان مجموعة ريدستون – الذين آمنوا بـ إيدولون نون ودافعوا عن اليقظة – لن يناموا مع الناس بسهولة ما لم يكن هدفهم هو سرقتهم.
لم تبطئ المركبة على الرغم من الانحراف. تحركت إلى اليسار وتعثرت على طول الطريق الوعر.
لم تشعر جيانغ بايميان بعدم الارتياح تجاه شكاوى وايلر. بدلاً من ذلك ، سألت باهتمام “أنا أشعر بالفضول. كيف يتعرف سكان مجموعة ريدستون على بعضهم البعض ويحبون بعضهم البعض حتى يتزوجوا وينجبوا أطفالًا؟”
ابتسمت وهي تتكلم. “ما أريد فعله الآن هو: اعثر على المهاجم والشخص الذي حرضه. اربطهم وأطلق الصواريخ على محيطهم حتى يتذوقوا طعم الشيء نفسه”.
تنهد وايلر مرة أخرى “قد تزدهر الرومانسية عندما يقاتلون جنبًا إلى جنب ضد دون البشر أو اللصوص الأجانب ، عند العمل معًا في عمل تهريب معين ، أو عند الاجتماع في الأنقاض عند الصيد في الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“نعم ، سمعت أن كنيسة اليقظة تنظم أيضًا أنشطة لجمع المؤمنين الذين يريدون شريكًا ولكن ليس لديهم هدف مناسب. أه ينقسمون إلى مجموعات. سيكون الرجال في جانب والنساء في الجانب الآخر. سوف يجرون القرعة لتحديد من سيختبئ. للباحثين فرصة واحدة ليكونوا مع من يجدونها.”
علاوة على ذلك ، فإن سكان مجموعة ريدستون – الذين آمنوا بـ إيدولون نون ودافعوا عن اليقظة – لن يناموا مع الناس بسهولة ما لم يكن هدفهم هو سرقتهم.
“إنهم يعتقدون أن هذا هو إعلان إيدولون نون ولا يجرؤون على انتهاك النتائج”.
سقط الصاروخ على الأرض في الثانية التالية.
’هذا يحدث أيضاً؟’ انفتح فم لونغ يويهونغ عندما سمع ذلك. لقد شعر أنه لا نهاية للأشياء العجيبة في العالم.
“عادات مثيرة للاهتمام.” لم تقدم جيانغ بايميان تقييماً جيداً أو سيئاً.
باي تشن ولونغ يويهونغ قد سحبوا مسدسيهما بالفعل. بعد قضاء الكثير من الوقت معًا ، يمكن أن يخمنوا بسهولة أن جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو قد اكتشفوا دخيلًا في الغرفة.
سأل شانغ جيان ياو “ماذا لو لم يجدوا أحداً؟”
أوضحت جيانغ بايميان “حتى لو لم اكتشفه مسبقًا واتبع الجيب مساره الأصلي ، لكان الصاروخ الأول قد سقط ببعض الانحرافات.”
أجاب وايلر: “هذا يعني أن الكاليندريا تعتقد أنك لست مناسبًا للزواج في الوقت الحالي”.
مجموعة ريدستون ، قسم الأمن العام.
قال شانغ جيان ياو بعاطفة: “يجب أن تكون الكاليندريا مشغولة”.
“…” على الرغم من أن جيانغ بايميان فهمت معنى شانغ جيان ياو بعد بعض التفكير ، إلا أنها لا تزال تجد قطار أفكاره غريبًا.
تنفس لونغ يويهونغ الصعداء. لقد تخيل أن شانغ جيان ياو سيغتنم الفرصة للسخرية منه ويقول “لونغ يويهونغ محكوم عليه بأنه غير قادر على العثور على شريكة.”
رأت جيانغ بايميان الانفجار من خلال مرآة الرؤية الخلفية وعبست قليلاً.
جيانغ بايميان – التي تعلمت القليل عن الفولكلور المحلي – باتت راضياً وذكّر وايلر “عندما يعود القائد هان ، اجعله يبحث عنا في مخيم الفندق. هناك شيء مهم”.
لم تسأل باي تشين لماذا. وداست على الفرامل وأوقفت الجيب خلف ’التحصينات الطبيعية’.
“حسناً” بدا وايلر يقظًا إلى حد ما ولم يسأل كثيراً.
“أنت من يحب حفر الأنفاق؟” في الحقيقة ، تعرفت جيانغ بايميان منذ فترة طويلة على باز من خصائصه.
…
علاوة على ذلك ، فإن سكان مجموعة ريدستون – الذين آمنوا بـ إيدولون نون ودافعوا عن اليقظة – لن يناموا مع الناس بسهولة ما لم يكن هدفهم هو سرقتهم.
في مخيم الفندق ، سار الأشخاص الأربعة من فرقة المهام القديمة – الذين أوقفوا سيارتهم – باتجاه الغرفتين 05 و 06.
أصبح باز يقظًا على الفور وتراجع خطوة إلى الوراء “ماذا تحاول أن تفعل؟”
قبل أن يصلوا إلى غرفهم ، أدارت جيانغ بايميان رأسها فجأة ونظرت إلى شانغ جيان ياو.
بوووم!
لم يرد شانغ جيان ياو على الفور. خطى خطوات قليلة للأمام قبل الإيماء برأسه ، ثم قام بأرجحة حقيبته التكتيكية أمامه وأخرج مكبر صوت صغير وصرخ “المكان كله محاصر!”
صمت باز لثانيتين قبل أن يرفع صوته “أنا باز ، مرؤوس هيلفج. جئتم يا رفاق للبحث عني من قبل”.
باي تشن ولونغ يويهونغ قد سحبوا مسدسيهما بالفعل. بعد قضاء الكثير من الوقت معًا ، يمكن أن يخمنوا بسهولة أن جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو قد اكتشفوا دخيلًا في الغرفة.
جيانغ بايميان – التي ترتدي قناع الراهب الأنيق – ردت على الفور “لنتحدث في الداخل.”
بعد صمت قصير ، فُتح باب الغرفة 06 مع صرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد وايلر مرة أخرى “قد تزدهر الرومانسية عندما يقاتلون جنبًا إلى جنب ضد دون البشر أو اللصوص الأجانب ، عند العمل معًا في عمل تهريب معين ، أو عند الاجتماع في الأنقاض عند الصيد في الخارج.”
خرج رجل يرتدي قناعًا أسود حديديًا. شعره الكتاني فوضويًا كما لو أنه لم يرتبه منذ فترة طويلة. عندما رأى الفوهات السوداء موجهة إليه ، سرعان ما تراجع خطوة إلى الوراء وقمع صوته “أنا باز.”
“ثم وجد فرصة لإرسالهم إلى وحوش الجبال. بعد ذلك ، زور هيلفج أدلة وعاد إلى المدينة لإصدار مهمة. لقد أراد توجيه اللوم إلى سكان أراضي الرماد أو السفينة تحت الأرض لتراكم استياء الجميع. في النهاية ، لقد مات بالفعل!”
“هاه ، ماذا قلت؟” سألت جيانغ بايميان بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، غضب باز. ”إنه بالتأكيد هو! لقد قتل هيلفج ويريد ابتلاع تلك الدفعة من الأسلحة النارية! لقد تعرضت للهجوم هذا الصباح. لولا حقيقة أنني حفرت عددًا كافيًا من الأنفاق ، لكنت مت! إذا مت ، فلن يعلم أحد بهذا الأمر”.
صمت باز لثانيتين قبل أن يرفع صوته “أنا باز ، مرؤوس هيلفج. جئتم يا رفاق للبحث عني من قبل”.
“الكابتن هان ليس في الجوار؟” سألت جيانغ بايميان الدكتور وايلر.
“أنت من يحب حفر الأنفاق؟” في الحقيقة ، تعرفت جيانغ بايميان منذ فترة طويلة على باز من خصائصه.
مع صوت صرير حاد ، انحرفت المركبة ,كادت أن تنقلب.
“نعم.” أومأ باز بشدة.
ابتسمت وهي تتكلم. “ما أريد فعله الآن هو: اعثر على المهاجم والشخص الذي حرضه. اربطهم وأطلق الصواريخ على محيطهم حتى يتذوقوا طعم الشيء نفسه”.
“لماذا أتيت تبحث عنا؟” مشت جيانغ بايميان ، على ما يبدو مرتاحة.
أصبح باز يقظًا على الفور وتراجع خطوة إلى الوراء “ماذا تحاول أن تفعل؟”
نظر باز حوله وقال في رعب “شخص ما يريد قتلي!”
لحسن الحظ ، قامت فرقة المهام القديمة بالفعل بتغيير الزجاج العادي إلى زجاج مضاد للرصاص في مخيم رووتليس.
جيانغ بايميان – التي ترتدي قناع الراهب الأنيق – ردت على الفور “لنتحدث في الداخل.”
“حسناً” بدا وايلر يقظًا إلى حد ما ولم يسأل كثيراً.
بعد دخول غرفة باي تشين و لونغ يويهونغ ، لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها للاستفسار. عندما أمرت شانغ جيان ياو لحراسة الباب ، ابتسمت وسألت “كيف دخلت؟”
ظل وايلر بشعره الأشعث وبدا شديد الخشونة “قام بتنظيم فريق وذهب إلى البحيرة، قالوا إنهم يريدون معرفة ما إذا هناك أي شذوذ مع الميرفولك”.
“القفل الإلكتروني هنا سهل الكسر.” أخرج باز البطاقة البيضاء ولوح بها مرتين.
صمت باز لثانيتين قبل أن يرفع صوته “أنا باز ، مرؤوس هيلفج. جئتم يا رفاق للبحث عني من قبل”.
اعترفت جيانغ بايميان بكلماته باقتضاب وابتسمت “ألا يجب أن تخلع قناعك؟ وإلا ، كيف يمكنني التأكد من أنك باز؟”
لم تسأل باي تشين لماذا. وداست على الفرامل وأوقفت الجيب خلف ’التحصينات الطبيعية’.
“لكنكم يا رفاق لم تروا وجهي من قبل …” على الرغم من أن باز قال ذلك ، إلا أنه لا يزال يخلع القناع الحديدي بطاعة.
في هذه اللحظة ، كسرت باي تشين الصمت القصير “ربما ذلك من أجل اخافتنا.”
كان لباز وجه مربع قليلاً وعينان بنيتان. لحيته محلوقة نسبيًا ، وعلى وجهه كثير من النمش. لم يبدو كبيرًا في السن ، ربما لا يزيد عن 30 عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” أومأ باز بشدة.
“أخبرني بما حدث.” عادت جيانغ بايميان أخيرًا إلى الموضوع المطروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جيانغ بايميان والآخرون في نفس الوقت. لسوء الحظ ، لم يستطع باز رؤية ابتساماتهم.
قال باز بتعبير مرتبك “لم تخبريني أن هيلفج مات عندما جئتِ تبحثين عني.”
“من هو؟” بدت جيانغ بايميان متعاونة إلى حد ما.
أجابت جيانغ بايميان بتمعن: “هذا ليس بيت القصيد”.
“هاه ، ماذا قلت؟” سألت جيانغ بايميان بصوت عالٍ.
أصبحت نبرة باز قلقة “هذه هي النقطة! أستطيع أن أخمن من قتل هيلفج ؛ ولا يزال يريد قتلي!”
فجأة شعرت جيانغ بايميان بشعور مشؤوم وسرعان ما غيرت الموضوع “دعونا نعود إلى مجموعة ريدستون ونخبر هان وانغو عن هذا الأمر. لنرى كيف يتفاعل قبل أن نحدد ما يجب فعله بعد ذلك”.
“من هو؟” بدت جيانغ بايميان متعاونة إلى حد ما.
أطلقت عليه جيانغ بايميان نظرة سريعة “ما لم أكن مجنونة، لن أدع الصغيرة وايت تقود المركبة في المبنى. وانفجر الصاروخ الأول عند باب المبنى المرتفع الذي أمامه بشكل مائل”.
أظلمت تعبيرات باز “هذا هو الشيء: تلك المجموعة من الأسلحة النارية لم تضيع على الإطلاق. كل شيء مهزلة”.
خرج رجل يرتدي قناعًا أسود حديديًا. شعره الكتاني فوضويًا كما لو أنه لم يرتبه منذ فترة طويلة. عندما رأى الفوهات السوداء موجهة إليه ، سرعان ما تراجع خطوة إلى الوراء وقمع صوته “أنا باز.”
ابتسمت جيانغ بايميان والآخرون في نفس الوقت. لسوء الحظ ، لم يستطع باز رؤية ابتساماتهم.
باي تشن ولونغ يويهونغ قد سحبوا مسدسيهما بالفعل. بعد قضاء الكثير من الوقت معًا ، يمكن أن يخمنوا بسهولة أن جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو قد اكتشفوا دخيلًا في الغرفة.
تابع باز: “كان من المقرر بيع هذه المجموعة من الأسلحة النارية في الأصل لوحوش الجبال. إذا لم نتخلص من الأمر بهذه الطريقة المسرحية، فسنكون مكروهين من قبل الآخرين في المجموعة. وجد هيلفج انهبوس للتعاون وحمل شعبه على التظاهر بأنهم قطاع طرق لسرقة الأسلحة النارية.”
“من هو؟” بدت جيانغ بايميان متعاونة إلى حد ما.
“ثم وجد فرصة لإرسالهم إلى وحوش الجبال. بعد ذلك ، زور هيلفج أدلة وعاد إلى المدينة لإصدار مهمة. لقد أراد توجيه اللوم إلى سكان أراضي الرماد أو السفينة تحت الأرض لتراكم استياء الجميع. في النهاية ، لقد مات بالفعل!”
أظلمت تعبيرات باز “هذا هو الشيء: تلك المجموعة من الأسلحة النارية لم تضيع على الإطلاق. كل شيء مهزلة”.
سألت جيانغ بايميان في الوقت المناسب “من هو انهبوس؟”
أوضحت جيانغ بايميان “حتى لو لم اكتشفه مسبقًا واتبع الجيب مساره الأصلي ، لكان الصاروخ الأول قد سقط ببعض الانحرافات.”
“إنه من أفراد النهر الأحمر رفيعي المستوى للغاية ، وهو يقوم بتهريب الطاقة بشكل أساسي.” وصف باز: “لديه شراكة مع هيلفج، وحوش الجبال تسيطر على عدد قليل من مناجم الفحم وقد أجرى العديد من المعاملات معهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القفل الإلكتروني هنا سهل الكسر.” أخرج باز البطاقة البيضاء ولوح بها مرتين.
في هذه المرحلة ، غضب باز. ”إنه بالتأكيد هو! لقد قتل هيلفج ويريد ابتلاع تلك الدفعة من الأسلحة النارية! لقد تعرضت للهجوم هذا الصباح. لولا حقيقة أنني حفرت عددًا كافيًا من الأنفاق ، لكنت مت! إذا مت ، فلن يعلم أحد بهذا الأمر”.
نظر باز حوله وقال في رعب “شخص ما يريد قتلي!”
بعد أن سمعت جيانغ بايميان ذلك ، أدارت رأسها لتنظر إلى شانغ جيان ياو الذي يقف عند الباب.
ثم تنهد “لولا حقيقة أنني لا أستطيع العودة إلى الصناعات المتحدة ، لما كنت أريد حقًا البقاء في هذا المكان السيء. يوجد دون بشر في الخارج ، وهناك صراع في الداخل. لا أرى أي شخص طوال اليوم ، ولا أعرف حتى مظهرهم عندما أراهم… ”
عرف شانغ جيان ياو ما تلمح إليه. خلع قناع القرد وسار ببطء نحو باز بابتسامة ودية.
قام شانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ بتدوير النوافذ في نفس الوقت ورفعوا بنادق الهائج الهجومية للحماية من أي مهاجمين محتملين. في الوقت نفسه ، تحدث شانغ جيان ياو بنظرة من الأسف “يجب عليهم حقًا استئجار مدرب رماية.”
أصبح باز يقظًا على الفور وتراجع خطوة إلى الوراء “ماذا تحاول أن تفعل؟”
باي تشن ولونغ يويهونغ قد سحبوا مسدسيهما بالفعل. بعد قضاء الكثير من الوقت معًا ، يمكن أن يخمنوا بسهولة أن جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو قد اكتشفوا دخيلًا في الغرفة.
“…” على الرغم من أن جيانغ بايميان فهمت معنى شانغ جيان ياو بعد بعض التفكير ، إلا أنها لا تزال تجد قطار أفكاره غريبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		