متعاقد
الفصل 183: متعاقد
أوضح الرجل في الخارج: “لأنكِ صياد متوسط، وعلى وشك أن تصبحي صيادًا متقدماً”.
يبدو أن جيانغ بايميان توقعت رد صاحبة الفندق، قالت بابتسامة: “اعتقدت أنه من السهل الحصول على روبوتات رخيصة، وأجهزة هيكل خارجي عسكرية، ودروع ذكية في مجموعة ريدستون مع الأخذ في الاعتبار كيف أنها مركز تهريب.”
“نعم.” تنهد ريناتو: “إذا حدث أي شيء في القداس، فإن المؤمنين سوف يشككون في ويعتقدون انني عار على الكالينداريا.”
من خلال مكبر الصوت في السقف، قالت صاحبة الفندق: “هذه ليست سلعًا رخيصة، والطلب عليها مرتفع. بالنسبة لي، وضعي الحالي جيد جداً. ليست هناك حاجة لإهدار كميات كبيرة من الموارد والوصلات النادرة من أجل ذلك.”
“فهمت…” أومأت جيانغ بايميان بارتياح. من خلال هذه المحادثة، أكدت شيئين: أولاً، من الممكن بالفعل الحصول على هيكل خارجي عسكري في مجموعة ريدستون.
“لا.” بدت صاحبة الفندق هادئة جداً.
ثانيًا، الطلب عليه مرتفعًا. بدون شبكة مقابلة وموارد كافية، فمن المستحيل الحصول على واحد.
“يجب أن تكون غير مفتوحة.” وأكدت صاحبة الفندق ذلك لمنع الآخرين من تسميمها بنجاح. وتابعت: “علبة واحدة في الليلة لكل غرفة، بإجمالي 14 علبة. افتح الباب المعدني على الحائط، ضع العلب بالداخل وأغلق الباب.”
كانت جيانغ بايميان قد ‘رفعت صوتها’ عمدًا بتعليقها فقط لإخراج المعلومات من صاحبة الفندق. لم تكن كريهة الفم مثل شانغ جيان ياو، الذي لم يستطع السيطرة على نفسه.
لم تعترض باي تشين وأخذت قناع الرجل الشرس.
بدت صاحبة الفندق حذرة إلى حد ما ولم تقل أي شيء آخر. لقد كررت ببساطة سؤالها السابق: ”كم عدد الغرف التي تريدها؟ كم ليلة ستبقى؟”
“اثنان، سرير مزدوج مع حمام. لنقل أسبوع”. فكرت جيانغ بايميان بالفعل في هذه المشكلة.
“يجب أن تكون غير مفتوحة.” وأكدت صاحبة الفندق ذلك لمنع الآخرين من تسميمها بنجاح. وتابعت: “علبة واحدة في الليلة لكل غرفة، بإجمالي 14 علبة. افتح الباب المعدني على الحائط، ضع العلب بالداخل وأغلق الباب.”
أجابت صاحبة الفندق عبر مكبر الصوت: “ما الموارد التي يمكنكم الدفع بها؟”
أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً.
“أطعمة عسكرية معلبة.” أجاب شانغ جيان ياو دون أي تردد.
صمت ريناتو للحظة قبل أن يقول: “بعض الأشياء غير مريحة ليعلمها المؤمنون، لذلك لم أفعل ذلك من خلال نقابة الصيادين.”
خلال هذه الفترة الزمنية في الجنوب، سئمت فرقة المهام القديمة من تناول الأطعمة المعلبة.
أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً.
“يجب أن تكون غير مفتوحة.” وأكدت صاحبة الفندق ذلك لمنع الآخرين من تسميمها بنجاح. وتابعت: “علبة واحدة في الليلة لكل غرفة، بإجمالي 14 علبة. افتح الباب المعدني على الحائط، ضع العلب بالداخل وأغلق الباب.”
يبدو أن جيانغ بايميان توقعت رد صاحبة الفندق، قالت بابتسامة: “اعتقدت أنه من السهل الحصول على روبوتات رخيصة، وأجهزة هيكل خارجي عسكرية، ودروع ذكية في مجموعة ريدستون مع الأخذ في الاعتبار كيف أنها مركز تهريب.”
أشارت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو لفتح الباب المعدني الشبيه بالنافذة على الحائط.
بعد الدخول، عقد الرجل ذراعيه أمام صدره وعاد خطوة إلى الوراء: “كن يقظًا دائمًا.”
في الداخل هناك منصة فارغة بباب معدني مماثل على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنقرة واحدة، بدا أن الباب المعدني مقفل.
لم يكن شانغ جيان ياو في عجلة من أمره للتراجع. أخذ زمام المبادرة ليقول: “ما زلنا نريد أقنعة”.
يبدو أن جيانغ بايميان توقعت رد صاحبة الفندق، قالت بابتسامة: “اعتقدت أنه من السهل الحصول على روبوتات رخيصة، وأجهزة هيكل خارجي عسكرية، ودروع ذكية في مجموعة ريدستون مع الأخذ في الاعتبار كيف أنها مركز تهريب.”
أجابت صاحبة الفندق: “الأقنعة الأربعة هدية من الفندق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت صاحبة الفندق: “الأقنعة الأربعة هدية من الفندق”.
أصبح شانغ جيان ياو سعيدًا وسأل بفضول: “إذا لم أسأل، هل ستأخذين زمام المبادرة لمنحها لنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا رمح.” أكد شانغ جيان ياو أنه لا يريد الاختباء بل اختراق ‘درع’ الطرف الآخر.
“لا.” بدت صاحبة الفندق هادئة جداً.
فتح شانغ جيان ياو الباب على الفور ومد وجهه المقنع إلى الأمام قليلاً.
تمامًا كما أوشك شانغ جيان ياو على أن يقول شيئًا ما، خطا لونغ يويهونغ – الذي تلقى إشارة جيانغ بايميان – بضع خطوات للأمام بصندوق من الورق المقوى. أحصى 14 علبة ووضعها على صينية على المنصة.
جيانغ بايميان قهقهت مثل شريرةٍ: “ثم، سنُخرج قاذفات الصواريخ الخاصة بنا ونفجر الجدران!”
بعد ذلك، أغلق الباب المعدني المواجه للخارج.
بعد أن جلس ريناتو، سألت باي تشين: “بصفتك مسؤول ديني رئيسي لمجموعة ريدستون، يجب أن تتمتع بقوة كبيرة. لماذا تكلفني أنا وفريقي؟”
بنقرة واحدة، بدا أن الباب المعدني مقفل.
“أطعمة عسكرية معلبة.” أجاب شانغ جيان ياو دون أي تردد.
سمع شانغ جيان ياو على الفور صوت صرير قادم من الداخل، لذلك سأل بجدية: “ماذا لو أخذت العلب وركضت؟”
بدت صاحبة الفندق حذرة إلى حد ما ولم تقل أي شيء آخر. لقد كررت ببساطة سؤالها السابق: ”كم عدد الغرف التي تريدها؟ كم ليلة ستبقى؟”
جيانغ بايميان قهقهت مثل شريرةٍ: “ثم، سنُخرج قاذفات الصواريخ الخاصة بنا ونفجر الجدران!”
لم ينظر شانغ جيان ياو حتى إلى البطاقتين الإلكترونيتين. قام مباشرة بفرز أقنعة القماش وبدأ في الاختيار بجدية.
بعد بضع ثوان أخرى، رن مكبر الصوت في الغرفة: “يمكنك فتح الباب وإخراج البطاقات الإلكترونية والأقنعة.”
فتح شانغ جيان ياو الباب على الفور ومد وجهه المقنع إلى الأمام قليلاً.
شانغ جيان ياو – الذي يقف بجانب الجدار – فتح الباب المعدني بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت جيانغ بايميان رأسها بلا حول ولا قوة: “لم ترَ قردًا حقيقيًا من قبل؛ لا يمكنك محاكاة جوهره”.
اختفت العلب الموجودة على المنصة. ومكانهم بطاقتان إلكترونيتان – كانتا داخل أغطية بلاستيكية بيضاء – وأقنعة قماشية مكدسة بشكل عشوائي.
وأكد ريناتو: “نعم، لأنه ظل مختبئًا لمدة ثلاثة أيام تقريبًا بينما تم العثور على الآخرين، قررت إنهاء القداس وإخراجه من مخبئه. ومع ذلك…”
لم ينظر شانغ جيان ياو حتى إلى البطاقتين الإلكترونيتين. قام مباشرة بفرز أقنعة القماش وبدأ في الاختيار بجدية.
بعد بعض المقارنة، اختار القرد الفخور وارتدى القناع.
كانت الأقنعة الأربعة: راهب رشيق، وقرد ذو فم مدبب، وخنزير سمين بفتحات أنف كبيرة بحيث يمكن أن تتسع لفصوص الثوم، ورجل شرس بلحية كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا رمح.” أكد شانغ جيان ياو أنه لا يريد الاختباء بل اختراق ‘درع’ الطرف الآخر.
“ممل، ممل…” استبعد شانغ جيان ياو الراهب والرجل أولاً. من الواضح أنه شعر أنهم عاديون للغاية.
تشيان باي هو الاسم المسجل لباي تشن باعتبارها صياد.
بعد بعض المقارنة، اختار القرد الفخور وارتدى القناع.
قال ريناتو بصراحة: “لا أعرف ما إذا كان الأمر صعبًا أو مدى خطورته.”
هزت جيانغ بايميان رأسها بلا حول ولا قوة: “لم ترَ قردًا حقيقيًا من قبل؛ لا يمكنك محاكاة جوهره”.
“لقد حل الظلام بالفعل. لنفعل ذلك صباح الغد”. لم تكن باي تشين في عجلة من أمرها.
“هذا صحيح.” بدا شانغ جيان ياو شديد الأسف.
لم ينظر شانغ جيان ياو حتى إلى البطاقتين الإلكترونيتين. قام مباشرة بفرز أقنعة القماش وبدأ في الاختيار بجدية.
اقتربت جيانغ بايميان واستبعدت قناع الخنزير على الفور. أخيرًا، اختارت قناع الراهب الأنيق.
جيانغ بايميان قهقهت مثل شريرةٍ: “ثم، سنُخرج قاذفات الصواريخ الخاصة بنا ونفجر الجدران!”
أوقف لونغ يويهونغ قلقه وقال لباي تشن بكل تواضع: “أنتِ أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” سألت باي تشين لا شعورياً.
لم تعترض باي تشين وأخذت قناع الرجل الشرس.
في هذه المرحلة، تغيرت نبرة ريناتو قليلاً. أما تعابير وجهه فلا يمكن رؤيتها لأنه يرتدي قناعاً: “في النهاية، لم أجده أيضًا. كما أنه لم يأخذ زمام المبادرة للخروج”.
تنهد لونغ يويهونغ بصمت ولم يقبل إلا بالنتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه الفترة الزمنية في الجنوب، سئمت فرقة المهام القديمة من تناول الأطعمة المعلبة.
“هذه الأقنعة تذكرني بقصة من العالم القديم.” مدت جيانغ بايميان يدها لتأخذ البطاقات الإلكترونية وقالت عرضًا: “سأخبركم القصة عندما أكون متفرغة”.
وأكد ريناتو: “نعم، لأنه ظل مختبئًا لمدة ثلاثة أيام تقريبًا بينما تم العثور على الآخرين، قررت إنهاء القداس وإخراجه من مخبئه. ومع ذلك…”
تم تمييز البطاقتين الإلكترونيتين. واحدة عليها رقم 05 والآخرى 06.
عقد ريناتو ذراعيه مرة أخرى، ووضعهما على صدره، وتراجع خطوة إلى الوراء ‘الحذر وحي من الآلهة.’
باتباع تعليمات صاحبة الفندق، خرج الأعضاء الأربعة من فرقة المهام القديمة من مقر مجموعة ريدستون تحت الأرض وداروا حول الجانب الآخر من التل.
“ممل، ممل…” استبعد شانغ جيان ياو الراهب والرجل أولاً. من الواضح أنه شعر أنهم عاديون للغاية.
وجدوا منطقة منبسطة محاطة بالأشجار مع العديد من المنازل البسيطة ذات الجدران الزرقاء والبيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
في هذه اللحظة، أظلمت السماء بالفعل. بدت المنطقة المحيطة هادئة وباردة وكأن لا أحد موجود، ومع ذلك سواء جيانغ بايميان أو باي تشين، فقد شعروا أن الناس كانوا يختبئون بالقرب ويراقبونهم.
أومأت باي تشين قليلاً: “هل تريد منا مساعدتك في العثور على فيل؟”
وقعت الغرفتان 05 و 06 بالقرب من التل، وكانتا فسيحتان نسبيًا. بصرف النظر عن سريرين مفردين وطاولات وكراسي وأرائك، هناك أيضًا حمام يمكن استخدامه للاستحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“دعونا نرتاح ونتعافى. سنتناول وجباتنا في وقت لاحق”. بدت جيانغ بايميان راضيةً نسبيًا عن بيئة الفندق البسيطة. لم ترغب في العودة إلى مجموعة ريدستون للبحث عن رئيس مطعم ما مختبئ.
بعد مشاهدته وهو يغادر، أغلق شانغ جيان ياو الباب وأعلن بعيون مشرقة: “بدأت المعركة النهائية.”
“نعم، قائدة الفريق!” رد لونغ يويهونغ وباي تشين في وقت واحد.
بلغ طول الرجل خارج الباب حوالي 1.7 متر. ارتدى عباءة سوداء وقناع أبيض عليه نقوش سوداء. لم يتفاجأ برؤية ‘قرد’ مرعب.
شعر شانغ جيان ياو بالأسف إلى حد ما.
بعد مشاهدته وهو يغادر، أغلق شانغ جيان ياو الباب وأعلن بعيون مشرقة: “بدأت المعركة النهائية.”
…
نظر ريناتو إلى الآخرين في الغرفة: “على الأغلب لقد سمعتم غاودي يذكر كنيستنا من قبل. لقد عقدنا قداساً قبل أيام قليلة وكان الموضوع لا يزال ‘الإختباء’، وهذا لإرضاء الإله – الذي هو أيضًا الكالينداريا – إيدولون نون. في مسابقة الاختباء هذه، لا يزال هناك شخص واحد لم نعثر عليه بعد”.
بعد أن أظلمت السماء تمامًا، تسرب الهواء البارد الرطب إلى الغرفة، مما جعل لونغ يويهونغ – الذي يستمع إلى سرد قائدة الفريق لقصة من العالم القديم – يشعر بالبرد. شعر ببعض الأسف لأنه لم يأتِ بمجموعة ملابس إضافية.
“لا.” بدت صاحبة الفندق هادئة جداً.
في هذه اللحظة، طرق شخص ما باب الغرفة 05.
لم ينظر شانغ جيان ياو حتى إلى البطاقتين الإلكترونيتين. قام مباشرة بفرز أقنعة القماش وبدأ في الاختيار بجدية.
شانغ جيان ياو – الذي أحس بقدومه مسبقاً – ارتدى بالفعل قناع القرد. جاء إلى الباب وسأل: “اووك اوك اووك ؟!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد أن أظلمت السماء تمامًا، تسرب الهواء البارد الرطب إلى الغرفة، مما جعل لونغ يويهونغ – الذي يستمع إلى سرد قائدة الفريق لقصة من العالم القديم – يشعر بالبرد. شعر ببعض الأسف لأنه لم يأتِ بمجموعة ملابس إضافية.
“…” من الواضح أن الشخص في الخارج ذُهل.
“هل تشيان باي هنا؟” في الخارج تحدث رجل بلغة أراضي الرماد.
“تحدث كالإنسان.” تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة: “لا تقلد القرود!”
عاد شانغ جيان ياو إلى طبيعته: “من هذا؟”
سمع شانغ جيان ياو على الفور صوت صرير قادم من الداخل، لذلك سأل بجدية: “ماذا لو أخذت العلب وركضت؟”
“هل تشيان باي هنا؟” في الخارج تحدث رجل بلغة أراضي الرماد.
شعر شانغ جيان ياو بالأسف إلى حد ما.
تشيان باي هو الاسم المسجل لباي تشن باعتبارها صياد.
باتباع تعليمات صاحبة الفندق، خرج الأعضاء الأربعة من فرقة المهام القديمة من مقر مجموعة ريدستون تحت الأرض وداروا حول الجانب الآخر من التل.
“ما هو الأمر؟” وقفت باي تشين وارتدت قناعها.
“ما هو الأمر؟” وقفت باي تشين وارتدت قناعها.
خفض الرجل صوته خارج الباب: “لدي مهمةٌ لكِ.”
باتباع تعليمات صاحبة الفندق، خرج الأعضاء الأربعة من فرقة المهام القديمة من مقر مجموعة ريدستون تحت الأرض وداروا حول الجانب الآخر من التل.
“لماذا؟” سألت باي تشين لا شعورياً.
“ممل، ممل…” استبعد شانغ جيان ياو الراهب والرجل أولاً. من الواضح أنه شعر أنهم عاديون للغاية.
أوضح الرجل في الخارج: “لأنكِ صياد متوسط، وعلى وشك أن تصبحي صيادًا متقدماً”.
قال ريناتو بصراحة: “لا أعرف ما إذا كان الأمر صعبًا أو مدى خطورته.”
نظرت باي تشين إلى جيانغ بايميان ورأت إيماءتها الطفيفة، ثم قالت لـ شانغ جيان ياو: “افتح الباب.”
بلغ طول الرجل خارج الباب حوالي 1.7 متر. ارتدى عباءة سوداء وقناع أبيض عليه نقوش سوداء. لم يتفاجأ برؤية ‘قرد’ مرعب.
فتح شانغ جيان ياو الباب على الفور ومد وجهه المقنع إلى الأمام قليلاً.
“هذه الأقنعة تذكرني بقصة من العالم القديم.” مدت جيانغ بايميان يدها لتأخذ البطاقات الإلكترونية وقالت عرضًا: “سأخبركم القصة عندما أكون متفرغة”.
بلغ طول الرجل خارج الباب حوالي 1.7 متر. ارتدى عباءة سوداء وقناع أبيض عليه نقوش سوداء. لم يتفاجأ برؤية ‘قرد’ مرعب.
“فهمت…” أومأت جيانغ بايميان بارتياح. من خلال هذه المحادثة، أكدت شيئين: أولاً، من الممكن بالفعل الحصول على هيكل خارجي عسكري في مجموعة ريدستون.
في مجموعة ريدستون، هذه هي ‘الآداب’ الأساسية. أي قناع لم يره من قبل؟
بعد مشاهدته وهو يغادر، أغلق شانغ جيان ياو الباب وأعلن بعيون مشرقة: “بدأت المعركة النهائية.”
بعد الدخول، عقد الرجل ذراعيه أمام صدره وعاد خطوة إلى الوراء: “كن يقظًا دائمًا.”
لم يكن شانغ جيان ياو في عجلة من أمره للتراجع. أخذ زمام المبادرة ليقول: “ما زلنا نريد أقنعة”.
“هل أنت من كنيسة اليقظة؟” قادت باي تشين المحادثة، واختارت جيانغ بايميان الاستماع باهتمام.
ثانيًا، الطلب عليه مرتفعًا. بدون شبكة مقابلة وموارد كافية، فمن المستحيل الحصول على واحد.
أومأ الرجل في العباءة برأسه: “أنا ريناتو، أسقف كنيسة اليقظة في مجموعة ريدستون.”
“اثنان، سرير مزدوج مع حمام. لنقل أسبوع”. فكرت جيانغ بايميان بالفعل في هذه المشكلة.
“تفضل بالجلوس.” أشارت باي تشين إلى المقعد الفارغ على الأريكة.
أوقف لونغ يويهونغ قلقه وقال لباي تشن بكل تواضع: “أنتِ أولاً.”
واصل شانغ جيان ياو حراسة الباب. عقد ذراعيه وتصرف كالحارس.
وقعت الغرفتان 05 و 06 بالقرب من التل، وكانتا فسيحتان نسبيًا. بصرف النظر عن سريرين مفردين وطاولات وكراسي وأرائك، هناك أيضًا حمام يمكن استخدامه للاستحمام.
بعد أن جلس ريناتو، سألت باي تشين: “بصفتك مسؤول ديني رئيسي لمجموعة ريدستون، يجب أن تتمتع بقوة كبيرة. لماذا تكلفني أنا وفريقي؟”
باتباع تعليمات صاحبة الفندق، خرج الأعضاء الأربعة من فرقة المهام القديمة من مقر مجموعة ريدستون تحت الأرض وداروا حول الجانب الآخر من التل.
صمت ريناتو للحظة قبل أن يقول: “بعض الأشياء غير مريحة ليعلمها المؤمنون، لذلك لم أفعل ذلك من خلال نقابة الصيادين.”
بلغ طول الرجل خارج الباب حوالي 1.7 متر. ارتدى عباءة سوداء وقناع أبيض عليه نقوش سوداء. لم يتفاجأ برؤية ‘قرد’ مرعب.
“إذا كان الأمر صعبًا للغاية، فلا داعي لقول أي شيء.” اختارت باي تشين التواصل بأسلوبها الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل شانغ جيان ياو حراسة الباب. عقد ذراعيه وتصرف كالحارس.
قال ريناتو بصراحة: “لا أعرف ما إذا كان الأمر صعبًا أو مدى خطورته.”
“فهمت…” أومأت جيانغ بايميان بارتياح. من خلال هذه المحادثة، أكدت شيئين: أولاً، من الممكن بالفعل الحصول على هيكل خارجي عسكري في مجموعة ريدستون.
“ثم، أطلعني قليلاً.” أومأت باي تشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئاً.” أشاد ريناتو. وقف وقال: “قودي على طول الطريق خارج الحديقة إلى البحيرة صباح الغد. سيكون هناك أناس ينتظرون هناك”.
نظر ريناتو إلى الآخرين في الغرفة: “على الأغلب لقد سمعتم غاودي يذكر كنيستنا من قبل. لقد عقدنا قداساً قبل أيام قليلة وكان الموضوع لا يزال ‘الإختباء’، وهذا لإرضاء الإله – الذي هو أيضًا الكالينداريا – إيدولون نون. في مسابقة الاختباء هذه، لا يزال هناك شخص واحد لم نعثر عليه بعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم، أطلعني قليلاً.” أومأت باي تشين.
عند سماع هذا، أجاب شانغ جيان ياو بسرعة: “فيل!”
أومأ الرجل في العباءة برأسه: “أنا ريناتو، أسقف كنيسة اليقظة في مجموعة ريدستون.”
وأكد ريناتو: “نعم، لأنه ظل مختبئًا لمدة ثلاثة أيام تقريبًا بينما تم العثور على الآخرين، قررت إنهاء القداس وإخراجه من مخبئه. ومع ذلك…”
أجابت صاحبة الفندق عبر مكبر الصوت: “ما الموارد التي يمكنكم الدفع بها؟”
في هذه المرحلة، تغيرت نبرة ريناتو قليلاً. أما تعابير وجهه فلا يمكن رؤيتها لأنه يرتدي قناعاً: “في النهاية، لم أجده أيضًا. كما أنه لم يأخذ زمام المبادرة للخروج”.
ثانيًا، الطلب عليه مرتفعًا. بدون شبكة مقابلة وموارد كافية، فمن المستحيل الحصول على واحد.
‘ماذا تقصد بعبارة ‘لم أجده أيضًا؟’ هل تجعل الأمر يبدو وكأنك أفضل في العثور على الناس من المؤمنين الآخرين؟ هل هذا لأنك مستيقظ يمكنه الشعور بالوعي البشري؟ هل مات فيل بالفعل أم أنه مستيقظ كذلك ويستطيع إخفاء وعيه؟’ استوعبت جيانغ بايميان كلمات ريناتو وحللتها داخليًا.
نظر ريناتو إلى الآخرين في الغرفة: “على الأغلب لقد سمعتم غاودي يذكر كنيستنا من قبل. لقد عقدنا قداساً قبل أيام قليلة وكان الموضوع لا يزال ‘الإختباء’، وهذا لإرضاء الإله – الذي هو أيضًا الكالينداريا – إيدولون نون. في مسابقة الاختباء هذه، لا يزال هناك شخص واحد لم نعثر عليه بعد”.
أومأت باي تشين قليلاً: “هل تريد منا مساعدتك في العثور على فيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت العلب الموجودة على المنصة. ومكانهم بطاقتان إلكترونيتان – كانتا داخل أغطية بلاستيكية بيضاء – وأقنعة قماشية مكدسة بشكل عشوائي.
“نعم.” تنهد ريناتو: “إذا حدث أي شيء في القداس، فإن المؤمنين سوف يشككون في ويعتقدون انني عار على الكالينداريا.”
الفصل 183: متعاقد
تظاهرت باي تشين بأنها بحاجة إلى مناقشة الأمر مع أعضاء فريقها. ألقت نظرة خاطفة على شانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ قبل أن تنظر إلى جيانغ بايميان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه الفترة الزمنية في الجنوب، سئمت فرقة المهام القديمة من تناول الأطعمة المعلبة.
أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا تقصد بعبارة ‘لم أجده أيضًا؟’ هل تجعل الأمر يبدو وكأنك أفضل في العثور على الناس من المؤمنين الآخرين؟ هل هذا لأنك مستيقظ يمكنه الشعور بالوعي البشري؟ هل مات فيل بالفعل أم أنه مستيقظ كذلك ويستطيع إخفاء وعيه؟’ استوعبت جيانغ بايميان كلمات ريناتو وحللتها داخليًا.
ردت باي تشين بعد ذلك على ريناتو: “يمكننا تولي هذه المهمة، ونعتقد أنك جدير بالثقة، ومع ذلك لا يمكنني أن أضمن أنه يمكننا إكمالها دون معرفة التفاصيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنقرة واحدة، بدا أن الباب المعدني مقفل.
“أفهم ذلك.” أعرب ريناتو عن فهمه: “ما نوع الدفع الذي تريدينه؟”
ثانيًا، الطلب عليه مرتفعًا. بدون شبكة مقابلة وموارد كافية، فمن المستحيل الحصول على واحد.
قالت باي تشين بهدوء: “عرّفني على تاجر أسلحة يمكنه بيع أسلحة ثقيلة ومعدات عسكرية متطورة، هذا جزء من الصفقة. سنناقش الباقي بعد مسح آخر موقع معروف لوجوده. يمكن السداد بعد أن نجد فيل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت العلب الموجودة على المنصة. ومكانهم بطاقتان إلكترونيتان – كانتا داخل أغطية بلاستيكية بيضاء – وأقنعة قماشية مكدسة بشكل عشوائي.
مقدمة بسيطة لم تثقل كاهل ريناتو على الإطلاق. فأجاب دون تردد: “لا مشكلة. متى تخططون لزيارة المكان يا رفاق؟”
بعد ذلك، أغلق الباب المعدني المواجه للخارج.
“لقد حل الظلام بالفعل. لنفعل ذلك صباح الغد”. لم تكن باي تشين في عجلة من أمرها.
لم تعترض باي تشين وأخذت قناع الرجل الشرس.
“ليس سيئاً.” أشاد ريناتو. وقف وقال: “قودي على طول الطريق خارج الحديقة إلى البحيرة صباح الغد. سيكون هناك أناس ينتظرون هناك”.
“…” من الواضح أن الشخص في الخارج ذُهل.
“حسناً.” وقفت باي تشين كذلك: “تعاون سعيد.”
“أفهم ذلك.” أعرب ريناتو عن فهمه: “ما نوع الدفع الذي تريدينه؟”
عقد ريناتو ذراعيه مرة أخرى، ووضعهما على صدره، وتراجع خطوة إلى الوراء ‘الحذر وحي من الآلهة.’
قالت باي تشين بهدوء: “عرّفني على تاجر أسلحة يمكنه بيع أسلحة ثقيلة ومعدات عسكرية متطورة، هذا جزء من الصفقة. سنناقش الباقي بعد مسح آخر موقع معروف لوجوده. يمكن السداد بعد أن نجد فيل”.
بعد مشاهدته وهو يغادر، أغلق شانغ جيان ياو الباب وأعلن بعيون مشرقة: “بدأت المعركة النهائية.”
تشيان باي هو الاسم المسجل لباي تشن باعتبارها صياد.
خلعت جيانغ بايميان قناعها وضحكت: “إذا تجرأت على الاختباء ولم استطع العثور عليك، فسأتركك في مجموعة ريدستون!”
أصبح شانغ جيان ياو سعيدًا وسأل بفضول: “إذا لم أسأل، هل ستأخذين زمام المبادرة لمنحها لنا؟”
“أنا رمح.” أكد شانغ جيان ياو أنه لا يريد الاختباء بل اختراق ‘درع’ الطرف الآخر.
أوضح الرجل في الخارج: “لأنكِ صياد متوسط، وعلى وشك أن تصبحي صيادًا متقدماً”.
“لقد حل الظلام بالفعل. لنفعل ذلك صباح الغد”. لم تكن باي تشين في عجلة من أمرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات