إقتراب
الفصل 160: إقتراب
قال أوديك بصراحة “قدراتكم جديرة بالثقة”.
اعتادت جيانغ بايميان بالفعل على خروج شانغ جيان ياو عن المعتاد من حين لآخر .
سأل أوديك على الفور “هل جاء اليوم؟”
لم تقل أي شيء آخر واندفعت إلى الشارع الشرقي مع شانغ جيان ياو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست جيانغ بايميان – التي كانت قد ركبت السيارة بالفعل – قليلاً. “لماذا يبدو هذا غريباً …”
في الطريق ، واجهوا باي تشن ولونغ يويهونغ . ومع ذلك ، استمروا في التظاهر بعدم معرفة بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق شانغ جيان ياو على هذا كثيرًا . “يجب أن يتم إعدامهم بطلقات المدافع.”
في هذه اللحظة ، هرع العديد من صيادي الأنقاض بالفعل إلى الشارع الشرقي وكانوا ينظرون في المنطقة المحيطة بحثًا عن مزيد من القرائن .
بدت لا تزال مرتبكة بعض الشيء ، لكنها كانت مطيعة للغاية . أخذت جزأين من لوح الطاقة – أحدهما طويل والآخر قصير – وسرعان ما ابتلعتهما .
تم إغلاق المنطقة الأكثر أهمية – من المستودع رقم 1 إلى المستودع رقم 3 – من قبل قوات دفاع المدينة ، وتم حظر الدخول مؤقتًا .
في البيئة الحالية ، سواء كانت هي أو شانغ جيان ياو ، فقد تم اعتبارهم طوال القامة نسبيًا بالنسبة لجنسهم .
نظرت جيانغ بايميان إلى المباني المحيطة بها . عندما رأت القناصين في مواقعهم في المواضع الرئيسية ، أومأت برأسها وقالت ‘إنهم محترفون’.
حتى لو لم يكن حراس المدينة يعرفون أن الأب مستيقظًا ، فلا يزال يتعين عليهم بذل قصارى جهدهم في مواجهة مثل هذا الشخص ، الذي وُصف بأنه ‘خطير للغاية’.
حتى لو لم يكن حراس المدينة يعرفون أن الأب مستيقظًا ، فلا يزال يتعين عليهم بذل قصارى جهدهم في مواجهة مثل هذا الشخص ، الذي وُصف بأنه ‘خطير للغاية’.
عند سور المدينة الشمالي كانت هناك بوابة للمدينة تسمح للنبلاء بالدخول والخروج .
نظرًا لعدم تمكنها من دخول منطقة المستودع في الوقت الحالي ، لم يكن بإمكان جيانغ بايميان إلا الوقوف على الجانب الآخر من الشارع مع شانغ جيان ياو والانتظار بينما تتكئ على الحائط .
“يا لها من طفلة مدللة.” كادت جيانغ بايميان أن تصفر من الإعجاب .
بعد فترة ، تلقى بعض صائدي الأنقاض – الذين تربطهم علاقات وثيقة بقوات دفاع المدينة – الأخبار أولاً.
لم تقل أي شيء آخر واندفعت إلى الشارع الشرقي مع شانغ جيان ياو .
ثم انتشر هذا الخبر عبر قاعة النقابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت هذا الشخص؟” أخذ أوديك صورة الأب وسأل الحارس في مخفر المستشفى .
“تم اكتشاف قبو في المستودع رقم 2 . تم العثور على علامات لأشخاص يعيشون في الغرفة ، علامات حديثة . هناك أيضًا العديد من القطع القديمة لمعدات الطباعة وعدد كبير من الكتيبات “.
على الرغم من أنهم سمعوا بالفعل وصف لونغ يويهونغ وباي تشين للوضع في الخارج ، إلا أن جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو صدموا وظلوا صامتين عندما رأوا عددًا لا يحصى من البدو الرُحَّل يتجمعون على جانبي الطريق ، راكعين أو جالسين .
دون الحاجة إلى السؤال ، أصبح بإمكان جيانغ بايميان أن تخمن ما هو مكتوب في الكتيبات . لم يكن أكثر من كلمات مثل ‘التفكير فخ’ مليئة بالأخطاء الإملائية .
وبهذه الطريقة ، استجوبوا الناس على طول الطريق وأدركوا أن الأب قد ذهب إلى الخارج بانعطاف واحد كبير قبل أن يتجه إلى سور المدينة الشمالي .
جيانغ بايميان لم تستطع إلا أن تشتكي إلى شانغ جيان ياو . “كم سنة مرت منذ استقرار المدينة؟ لماذا لم يعد الناس هنا يقظين بعد الآن؟ الطاقة ثمينة للغاية ، فلماذا لم يكتشفوا زيادة استخدام الكهرباء في هذه المنطقة؟ “
سأل أوديك على الفور “هل جاء اليوم؟”
سواء كان المستودع رقم 2 خاصًا أو خاضعًا لسلطة مدينة العشب ، لا يمكن للإدارة المسؤولة أن تفلت من اللوم .
بعد أن تلقى الرجل في الثلاثينيات من عمره لوح الطاقة ، قام بفك غلافه بسرعة وقسمه إلى نصفين .
وافق شانغ جيان ياو على هذا كثيرًا . “يجب أن يتم إعدامهم بطلقات المدافع.”
قال الصياد المتقدم ذو الشعر الأسود والعيون الزرقاء مباشرة “لقد تذكر الحراس عند بوابة المدينة شيئًا ما . منذ حوالي ساعة ، غادر المدينة رجل شاحب يرتدي معطفاً أسود “.
في بيولوجيا بانغو ، استخدم الجميع الكهرباء وفقًا لحصصهم المحددة . وهكذا ، يمكن أن يكتشفوا على الفور ويتفاعلوا مع مجرد ومضة صغيرة مختلفة في القراءات .
أوديك لم يتوقف . عاد بسرعة إلى السيارة وتوجه إلى نهاية الحشد .
كانت جيانغ بايميان على وشك أن تسأل عما إذا كان لدى شانغ جيان ياو انطباع عميق عن ‘الإعدام بالمدفع’ عندما رأت أوديك يسير نحوهم في معطف سميك .
فتح أوديك الباب ومشى إلى رجل في الثلاثينيات من عمره بدا رزينًا نسبيًا . أخرج صورة الأب وسأل “هل رأيت هذا الشخص؟”
قال الصياد المتقدم ذو الشعر الأسود والعيون الزرقاء مباشرة “لقد تذكر الحراس عند بوابة المدينة شيئًا ما . منذ حوالي ساعة ، غادر المدينة رجل شاحب يرتدي معطفاً أسود “.
نظرت جيانغ بايميان إلى المباني المحيطة بها . عندما رأت القناصين في مواقعهم في المواضع الرئيسية ، أومأت برأسها وقالت ‘إنهم محترفون’.
في هذه المرحلة ، أضاف أوديك عمداً “لقد بدا وكأنه سينهار من المرض في أي لحظة . ترك هذا انطباعًا أعمق لدى الحراس “.
بعد المشي لفترة من الوقت ، رأى شانغ جيان ياو والآخرون رسمًا يشبه رسم الأطفال على الحائط الأخضر والأبيض بجانب الدرج في أعماق القاعة.
‘أعرف ، أعرف … لقد رأيت هذا بالفعل من خلال حلم …’ فهمت جيانغ بايميان على الفور ، وسألت بابتسامة “هل تريد مساعدين؟”
الشخص الذي يمكن أن يظل واثقًا بدرجة كافية بعد اجتياز مرحلة المبتدئين في أراضي الرماد لديه بالتأكيد بعض القدرة .
منذ بدا أن الأب قد غادر المدينة منذ فترة ، فإن تبادل بضع كلمات لن يغير الأمور .
في الطريق ، واجهوا باي تشن ولونغ يويهونغ . ومع ذلك ، استمروا في التظاهر بعدم معرفة بعضهم البعض.
قال أوديك بصراحة “قدراتكم جديرة بالثقة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المبنى القديم يبلغ ارتفاعه خمسة طوابق ، وجميع الجدران الخارجية مطلية باللون الأبيض . لم تكن الإضاءة بالداخل جيدة جدًا ، وانتشر الظلام في كل مكان . علاوة على ذلك ، امتلئ المكان برائحة غير سارة للمنظفات والمطهرات .
‘متى أظهرنا قدراتنا أمامك؟’ تذمرت جيانغ بايميان من الداخل قبل أن تقول “هل هذا لأننا نبدو طوال القامة ويمكننا القتال بشكل أفضل؟”
مع التوقف المفاجئ ، نظرت عيون لا حصر لها من جميع الاتجاهات .
في البيئة الحالية ، سواء كانت هي أو شانغ جيان ياو ، فقد تم اعتبارهم طوال القامة نسبيًا بالنسبة لجنسهم .
الفصل 160: إقتراب
أجاب أوديك ببساطة “ الثقة . أنتم يا رفاق واثقون للغاية “.
بعد المشي لفترة من الوقت ، رأى شانغ جيان ياو والآخرون رسمًا يشبه رسم الأطفال على الحائط الأخضر والأبيض بجانب الدرج في أعماق القاعة.
ليس هناك خطأ في هذا . علاوة على ذلك ، فإن هذان الثنائي لا يبدوان مثل اثنين من المبتدئين .
هناك أيضًا مستشفى مدينة العشب الثانية في الشارع الشرقي .
الشخص الذي يمكن أن يظل واثقًا بدرجة كافية بعد اجتياز مرحلة المبتدئين في أراضي الرماد لديه بالتأكيد بعض القدرة .
سأل أوديك على الفور “هل جاء اليوم؟”
“لا نستطيع الانتظار أكثر من ذلك .” وافق شانغ جيان ياو على تفسير أوديك ضمنياً .
في بيولوجيا بانغو ، استخدم الجميع الكهرباء وفقًا لحصصهم المحددة . وهكذا ، يمكن أن يكتشفوا على الفور ويتفاعلوا مع مجرد ومضة صغيرة مختلفة في القراءات .
لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر وأومأت برأسها . “يُرجي قيادة الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما.” لم يقل أوديك أي شيء آخر . أظهر هويته وإذن المرور ودخل الشارع الشمالي .
استدار أوديك وسار بسرعة إلى موقف سيارات قريب قبل قيادة سيارة دفع رباعي حمراء .
أوديك لم يتوقف . عاد بسرعة إلى السيارة وتوجه إلى نهاية الحشد .
من الواضح أنه تم تعديل هذه السيارة . كان لديها درع سميك وزجاج مضاد للرصاص ، مما يجعله يبدو متفاخرًا للغاية .
نظرًا لعدم تمكنها من دخول منطقة المستودع في الوقت الحالي ، لم يكن بإمكان جيانغ بايميان إلا الوقوف على الجانب الآخر من الشارع مع شانغ جيان ياو والانتظار بينما تتكئ على الحائط .
“يا لها من طفلة مدللة.” كادت جيانغ بايميان أن تصفر من الإعجاب .
عادت سيارة الدفع الرياضية الحمراء إلى الساحة المركزية ، ثم انعطفت إلى الشارع الجنوبي ، وخرجت من بوابة المدينة .
ساعد شانغ جيان ياو جيانغ بايميان في تعويض أسفها.
بعد شكر الحارس ، دخلت جيانغ بايميان ورفاقها المستشفى وتوجهوا مباشرة إلى المبنى القديم الذي تم تفريغه وينتظر التجديد.
كانت هذه عادة سيئة طوروها خلال إقامتهم التي استمرت يومين في معسكر رووتليس.
عادت سيارة الدفع الرياضية الحمراء إلى الساحة المركزية ، ثم انعطفت إلى الشارع الجنوبي ، وخرجت من بوابة المدينة .
همست جيانغ بايميان لشانغ جيان ياو “لم أتوقع أبدًا أن يقود شخص هادئ ومتحفظ مثل أوديك مثل هذه السيارة الفاخرة . تسك ، قد يكون متوحشًا جدًا في أعماقه “.
مع ذلك ، نظر إلى الأمام وقال “قبل أن تكون بهذه القوة ، عليك استخدام أي سيارة تحصل عليها.”
أنزل أوديك النافذة وتحدث بوجه مستقيم . “اركبا السيارة.”
كانت جيانغ بايميان على وشك أن تسأل عما إذا كان لدى شانغ جيان ياو انطباع عميق عن ‘الإعدام بالمدفع’ عندما رأت أوديك يسير نحوهم في معطف سميك .
مع ذلك ، نظر إلى الأمام وقال “قبل أن تكون بهذه القوة ، عليك استخدام أي سيارة تحصل عليها.”
في هذه اللحظة ، ندم أوديك فجأة على توظيف هذين الشخصين كمساعدين . لولا حقيقة أن الاثنين كانا متورطين بعمق كذلك ، ما قام بمثل هذا الاختيار . بعد كل شيء ، كان من الجيد للأشخاص أن يعرفوا أقل بأمور كاستيلان .
بعد إجراء تعديلات متكررة ، لم يكن من السهل التخلي عن سيارات الدفع الرباعي .
في هذه اللحظة ، ندم أوديك فجأة على توظيف هذين الشخصين كمساعدين . لولا حقيقة أن الاثنين كانا متورطين بعمق كذلك ، ما قام بمثل هذا الاختيار . بعد كل شيء ، كان من الجيد للأشخاص أن يعرفوا أقل بأمور كاستيلان .
عندما فتح شانغ جيان ياو باب المقعد الخلفي ، اقترح بصدق “إذا لم تعجبك ، يمكنك بيعها لي . لدي مجموعة من الأصدقاء ستعجبهم بالتأكيد “.
في السيارة ، قامت جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو بسحب مسدساتهم وحراسة المحيط .
عبست جيانغ بايميان – التي كانت قد ركبت السيارة بالفعل – قليلاً. “لماذا يبدو هذا غريباً …”
دون الحاجة إلى السؤال ، أصبح بإمكان جيانغ بايميان أن تخمن ما هو مكتوب في الكتيبات . لم يكن أكثر من كلمات مثل ‘التفكير فخ’ مليئة بالأخطاء الإملائية .
في هذه اللحظة ، ندم أوديك فجأة على توظيف هذين الشخصين كمساعدين . لولا حقيقة أن الاثنين كانا متورطين بعمق كذلك ، ما قام بمثل هذا الاختيار . بعد كل شيء ، كان من الجيد للأشخاص أن يعرفوا أقل بأمور كاستيلان .
تمتمت جيانغ بايميان إلى نفسها بتمعن “إذن ، لماذا لم يدخل الشارع الشمالي من الجسر خلف قاعة المدينة؟ بعد كل شيء ، لديه إذن مرور . هل فعل ذلك ليظل خفياً أكثر؟ “
عادت سيارة الدفع الرياضية الحمراء إلى الساحة المركزية ، ثم انعطفت إلى الشارع الجنوبي ، وخرجت من بوابة المدينة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعرف ، أعرف … لقد رأيت هذا بالفعل من خلال حلم …’ فهمت جيانغ بايميان على الفور ، وسألت بابتسامة “هل تريد مساعدين؟”
على الرغم من أنهم سمعوا بالفعل وصف لونغ يويهونغ وباي تشين للوضع في الخارج ، إلا أن جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو صدموا وظلوا صامتين عندما رأوا عددًا لا يحصى من البدو الرُحَّل يتجمعون على جانبي الطريق ، راكعين أو جالسين .
تمتمت جيانغ بايميان إلى نفسها بتمعن “إذن ، لماذا لم يدخل الشارع الشمالي من الجسر خلف قاعة المدينة؟ بعد كل شيء ، لديه إذن مرور . هل فعل ذلك ليظل خفياً أكثر؟ “
تحت الرياح الباردة ، بدت وجوههم بيضاء مزرقة ، ولم يكن هناك ضوء تقريبًا في عيونهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انتشر هذا الخبر عبر قاعة النقابة .
وعلى مسافة أبعد في الحفر والخيام المشيدة ، بعض الناس ما زالوا مستلقين هناك . ليس معروفًا ما إذا كانوا أحياء أم أموات .
شعر شانغ جيان ياو بأن وعي هذا الشخص قد اختفى .
في هذه اللحظة ، توقفت سيارة الدفع الرباعية الحمراء .
في لمحة ، بدا الشارع واسعًا ، والبيوت على الجانبين كانت عبارة عن مبانٍ . بعضها محاطًا بفناء ، وهناك أيضًا جبال اصطناعية. حول بعضها جدران شاهقة تضمنت حدائق . كان مختلفًا عن الشارع الشرقي ، الغربي والجنوبي .
مع التوقف المفاجئ ، نظرت عيون لا حصر لها من جميع الاتجاهات .
أومأ أوديك برأسه ، ثم أخرج لوح طاقة وسلمه للرجل .
فتح أوديك الباب ومشى إلى رجل في الثلاثينيات من عمره بدا رزينًا نسبيًا . أخرج صورة الأب وسأل “هل رأيت هذا الشخص؟”
أوديك لم يتوقف . عاد بسرعة إلى السيارة وتوجه إلى نهاية الحشد .
في السيارة ، قامت جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو بسحب مسدساتهم وحراسة المحيط .
في بيولوجيا بانغو ، استخدم الجميع الكهرباء وفقًا لحصصهم المحددة . وهكذا ، يمكن أن يكتشفوا على الفور ويتفاعلوا مع مجرد ومضة صغيرة مختلفة في القراءات .
عندما كان الرجل في الثلاثينيات من عمره يفحص صورة الأب ، وقف رجل كبير السن في الحشد من خلفه واقترب كما لو يريد انتزاع الوظيفة . لكنه ترنح وسقط على الأرض ولم يقف مجدداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر للحظة وكسر نصفًا إلى نصفين مرة أخرى . ثم هز الفتاة الصغيرة المتكئة عليه لإيقاظها وحشا ثلاثة أرباع لوح الطاقة في يدها قبل أن يحثها “اسرعي وكلي! أسرعي وتناولي الطعام! “
بدا وجهه شاحبًا ، وعيناه مفتوحتان بفتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت هذا الشخص؟” أخذ أوديك صورة الأب وسأل الحارس في مخفر المستشفى .
شعر شانغ جيان ياو بأن وعي هذا الشخص قد اختفى .
في السيارة ، قامت جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو بسحب مسدساتهم وحراسة المحيط .
بسقوط خفيف فقط ، مات هذا الرجل العجوز .
عند سور المدينة الشمالي كانت هناك بوابة للمدينة تسمح للنبلاء بالدخول والخروج .
على الجانب الآخر ، رأت جيانغ بايميان أيضًا عددًا قليلاً من البدو الرحل يجلسون هناك قبل أن ينهاروا على جوانبهم ، ولن يقوموا أبدًا مرة أخرى .
فتح أوديك الباب ومشى إلى رجل في الثلاثينيات من عمره بدا رزينًا نسبيًا . أخرج صورة الأب وسأل “هل رأيت هذا الشخص؟”
وسط عواء رياح الشتاء ، إما انهارت الأعشاب الصفراء الذابلة بشكل ضعيف أو انجرفت في الهواء.
سأل أوديك على الفور “هل جاء اليوم؟”
في هذه اللحظة ، أجاب الرجل في الثلاثينيات من عمره بضعف : “لقد رأيته ؛ قلة قليلة من الناس غادروا المدينة اليوم . استمر في المشي حتى وصل إلى النهاية “.
كانت هذه المستشفى الاولى في مدينة العشب .
أومأ أوديك برأسه ، ثم أخرج لوح طاقة وسلمه للرجل .
ليس هناك خطأ في هذا . علاوة على ذلك ، فإن هذان الثنائي لا يبدوان مثل اثنين من المبتدئين .
في نفس الوقت تقريبًا ، بدت أزواج العيون التي تنظر من الأرجاء محتقنة بالدم ومليئة بتوهج لا يوصف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب أوديك ببساطة “ الثقة . أنتم يا رفاق واثقون للغاية “.
بعد أن تلقى الرجل في الثلاثينيات من عمره لوح الطاقة ، قام بفك غلافه بسرعة وقسمه إلى نصفين .
‘متى أظهرنا قدراتنا أمامك؟’ تذمرت جيانغ بايميان من الداخل قبل أن تقول “هل هذا لأننا نبدو طوال القامة ويمكننا القتال بشكل أفضل؟”
فكر للحظة وكسر نصفًا إلى نصفين مرة أخرى . ثم هز الفتاة الصغيرة المتكئة عليه لإيقاظها وحشا ثلاثة أرباع لوح الطاقة في يدها قبل أن يحثها “اسرعي وكلي! أسرعي وتناولي الطعام! “
اعترف شانغ جيان ياو بذلك بشدة وتحدث بنبرة كما لو يفهم تمامًا. “قد يكون هذا شكلاً من أشكال التدريب . امشي مائة خطوة بعد الأكل لتعيش حتى 99. “
بدت الفتاة في السابعة أو الثامنة من عمرها. كان وجهها متسخًا ، وعيناها فقط ساطعتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت هذا الشخص؟” أخذ أوديك صورة الأب وسأل الحارس في مخفر المستشفى .
بدت لا تزال مرتبكة بعض الشيء ، لكنها كانت مطيعة للغاية . أخذت جزأين من لوح الطاقة – أحدهما طويل والآخر قصير – وسرعان ما ابتلعتهما .
عندما فتح شانغ جيان ياو باب المقعد الخلفي ، اقترح بصدق “إذا لم تعجبك ، يمكنك بيعها لي . لدي مجموعة من الأصدقاء ستعجبهم بالتأكيد “.
شعر الرجل في الثلاثينيات من عمره بالارتياح ، وأكل الجزء المتبقي من لوح الطاقة في بضع لقمات .
بعد سؤال الحراس المسلحين في مختلف القصور ، اتبع أوديك و جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو المسار ووصلوا إلى مجمع مباني كبير .
نظر إلى الأعلى وقال لأوديك بشكل عاطفي “شكرًا لك … شكرًا لك …”
في هذه اللحظة ، هرع العديد من صيادي الأنقاض بالفعل إلى الشارع الشرقي وكانوا ينظرون في المنطقة المحيطة بحثًا عن مزيد من القرائن .
عندها فقط رأى شانغ جيان ياو وجه الرجل بوضوح . بدا رجلاً نزيهاً ذو وجه مربع وله جلد برونزي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست جيانغ بايميان لشانغ جيان ياو “لم أتوقع أبدًا أن يقود شخص هادئ ومتحفظ مثل أوديك مثل هذه السيارة الفاخرة . تسك ، قد يكون متوحشًا جدًا في أعماقه “.
أوديك لم يتوقف . عاد بسرعة إلى السيارة وتوجه إلى نهاية الحشد .
أنزل أوديك النافذة وتحدث بوجه مستقيم . “اركبا السيارة.”
بعد بضعة استفسارات ، أكدوا أن الأب قد استدار يسارًا .
بعد سؤال الحراس المسلحين في مختلف القصور ، اتبع أوديك و جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو المسار ووصلوا إلى مجمع مباني كبير .
وبهذه الطريقة ، استجوبوا الناس على طول الطريق وأدركوا أن الأب قد ذهب إلى الخارج بانعطاف واحد كبير قبل أن يتجه إلى سور المدينة الشمالي .
ساعد شانغ جيان ياو جيانغ بايميان في تعويض أسفها.
عند سور المدينة الشمالي كانت هناك بوابة للمدينة تسمح للنبلاء بالدخول والخروج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر للحظة وكسر نصفًا إلى نصفين مرة أخرى . ثم هز الفتاة الصغيرة المتكئة عليه لإيقاظها وحشا ثلاثة أرباع لوح الطاقة في يدها قبل أن يحثها “اسرعي وكلي! أسرعي وتناولي الطعام! “
“نعم ، مر من مثل هذا الشخص.” نظر الحارس عند بوابة المدينة إلى الصورة التي سلمها أوديك وقال بحزم شديد : “لديه تصريح مرور معتمد بشكل خاص من قبل كاستيلان . لم نجرؤ على منعه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست جيانغ بايميان – التي كانت قد ركبت السيارة بالفعل – قليلاً. “لماذا يبدو هذا غريباً …”
“غادر الأب من البوابة الجنوبية في الصباح الباكر ودار حول المدينة قبل أن يدخل عبر البوابة الشمالية؟” أصبحت جيانغ بايميان يقظة وحذرة على الفور . هذا السلوك غير طبيعي للغاية!
بسقوط خفيف فقط ، مات هذا الرجل العجوز .
اعترف شانغ جيان ياو بذلك بشدة وتحدث بنبرة كما لو يفهم تمامًا. “قد يكون هذا شكلاً من أشكال التدريب . امشي مائة خطوة بعد الأكل لتعيش حتى 99. “
ليس هناك خطأ في هذا . علاوة على ذلك ، فإن هذان الثنائي لا يبدوان مثل اثنين من المبتدئين .
تجاهل أوديك نكتة شانغ جيان ياو وعبر عن أفكاره . “بعد بوابة المدينة الشمالية مباشرةً يوجد الشارع الشمالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت هذا الشخص؟” أخذ أوديك صورة الأب وسأل الحارس في مخفر المستشفى .
تمتمت جيانغ بايميان إلى نفسها بتمعن “إذن ، لماذا لم يدخل الشارع الشمالي من الجسر خلف قاعة المدينة؟ بعد كل شيء ، لديه إذن مرور . هل فعل ذلك ليظل خفياً أكثر؟ “
دون الحاجة إلى السؤال ، أصبح بإمكان جيانغ بايميان أن تخمن ما هو مكتوب في الكتيبات . لم يكن أكثر من كلمات مثل ‘التفكير فخ’ مليئة بالأخطاء الإملائية .
“ربما.” لم يقل أوديك أي شيء آخر . أظهر هويته وإذن المرور ودخل الشارع الشمالي .
في هذه اللحظة ، ندم أوديك فجأة على توظيف هذين الشخصين كمساعدين . لولا حقيقة أن الاثنين كانا متورطين بعمق كذلك ، ما قام بمثل هذا الاختيار . بعد كل شيء ، كان من الجيد للأشخاص أن يعرفوا أقل بأمور كاستيلان .
في لمحة ، بدا الشارع واسعًا ، والبيوت على الجانبين كانت عبارة عن مبانٍ . بعضها محاطًا بفناء ، وهناك أيضًا جبال اصطناعية. حول بعضها جدران شاهقة تضمنت حدائق . كان مختلفًا عن الشارع الشرقي ، الغربي والجنوبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب أوديك ببساطة “ الثقة . أنتم يا رفاق واثقون للغاية “.
بعد سؤال الحراس المسلحين في مختلف القصور ، اتبع أوديك و جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو المسار ووصلوا إلى مجمع مباني كبير .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في هذه اللحظة ، توقفت سيارة الدفع الرباعية الحمراء .
كانت هذه المستشفى الاولى في مدينة العشب .
بدت الفتاة في السابعة أو الثامنة من عمرها. كان وجهها متسخًا ، وعيناها فقط ساطعتين .
هناك أيضًا مستشفى مدينة العشب الثانية في الشارع الشرقي .
أومأ أوديك برأسه ، ثم أخرج لوح طاقة وسلمه للرجل .
“هل رأيت هذا الشخص؟” أخذ أوديك صورة الأب وسأل الحارس في مخفر المستشفى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المبنى القديم يبلغ ارتفاعه خمسة طوابق ، وجميع الجدران الخارجية مطلية باللون الأبيض . لم تكن الإضاءة بالداخل جيدة جدًا ، وانتشر الظلام في كل مكان . علاوة على ذلك ، امتلئ المكان برائحة غير سارة للمنظفات والمطهرات .
نظر إليها الحارس. “هو؟ إنه يأتي إلى هنا كثيرًا “.
بعد إجراء تعديلات متكررة ، لم يكن من السهل التخلي عن سيارات الدفع الرباعي .
سأل أوديك على الفور “هل جاء اليوم؟”
بدت لا تزال مرتبكة بعض الشيء ، لكنها كانت مطيعة للغاية . أخذت جزأين من لوح الطاقة – أحدهما طويل والآخر قصير – وسرعان ما ابتلعتهما .
“نعم . لقد جاء قبل حوالي عشرين إلى ثلاثين دقيقة “. وأشار الحارس إلى المبنى الواقع في علي حدود المستشفي. “يبدو أنه مسؤول عن تجديد المبنى القديم ؛ يجب أن يكون هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى مسافة أبعد في الحفر والخيام المشيدة ، بعض الناس ما زالوا مستلقين هناك . ليس معروفًا ما إذا كانوا أحياء أم أموات .
بعد شكر الحارس ، دخلت جيانغ بايميان ورفاقها المستشفى وتوجهوا مباشرة إلى المبنى القديم الذي تم تفريغه وينتظر التجديد.
“غادر الأب من البوابة الجنوبية في الصباح الباكر ودار حول المدينة قبل أن يدخل عبر البوابة الشمالية؟” أصبحت جيانغ بايميان يقظة وحذرة على الفور . هذا السلوك غير طبيعي للغاية!
كان المبنى القديم يبلغ ارتفاعه خمسة طوابق ، وجميع الجدران الخارجية مطلية باللون الأبيض . لم تكن الإضاءة بالداخل جيدة جدًا ، وانتشر الظلام في كل مكان . علاوة على ذلك ، امتلئ المكان برائحة غير سارة للمنظفات والمطهرات .
شعر شانغ جيان ياو بأن وعي هذا الشخص قد اختفى .
بعد المشي لفترة من الوقت ، رأى شانغ جيان ياو والآخرون رسمًا يشبه رسم الأطفال على الحائط الأخضر والأبيض بجانب الدرج في أعماق القاعة.
نظرًا لعدم تمكنها من دخول منطقة المستودع في الوقت الحالي ، لم يكن بإمكان جيانغ بايميان إلا الوقوف على الجانب الآخر من الشارع مع شانغ جيان ياو والانتظار بينما تتكئ على الحائط .
هذا الرسم بدا عبارة عن شكل رجل نحيف بدون ملامح وجه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط عواء رياح الشتاء ، إما انهارت الأعشاب الصفراء الذابلة بشكل ضعيف أو انجرفت في الهواء.
هذا ‘الشخص’ وقف هناك منتصباً ، وعلى يديه – التي رفعت إلى صدره – كلمات مكتوبة بالطباشير : “قد تفقد ذكائك أيضًا”
نظر إلى الأعلى وقال لأوديك بشكل عاطفي “شكرًا لك … شكرًا لك …”
~~~~~~~~~~~
نظرًا لعدم تمكنها من دخول منطقة المستودع في الوقت الحالي ، لم يكن بإمكان جيانغ بايميان إلا الوقوف على الجانب الآخر من الشارع مع شانغ جيان ياو والانتظار بينما تتكئ على الحائط .
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست جيانغ بايميان – التي كانت قد ركبت السيارة بالفعل – قليلاً. “لماذا يبدو هذا غريباً …”
عند سور المدينة الشمالي كانت هناك بوابة للمدينة تسمح للنبلاء بالدخول والخروج .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
