الهوس [1]
الفصل 416: الهوس [1]
على الرغم من ثقتي بأن ليون سيكتشف شيئًا ما أثناء وجودي في هذا العالم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا تريد؟ … هل اكتشفت شيئًا؟ كيف يكون ذلك؟’
وقفت كل شعرة على جسد جوليان على نهايتها.
فبعد كل شيء، هذا يعني أنه يستطيع ترويضها بنفسه.
في اللحظة التي رأى فيها جوليان الشخصية الواقفة أمامه، فقد أنفاسه.
“لنذهب إلى الداخل.”
ليس فقط لأن مظهرها فاق جمال أي شخص رآه من قبل،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنر…”
بل لأن حضورها كان ساحقًا بشدة.
أدار رأسه ببطء، لتقابله عينا سوداوين كالمرمر.
حاول أن يجد صوته،
“هم؟”
لكن ثقلًا ثقيلًا ضغط عليه، جعله مشلولًا للحظة.
للأسف، لم يكن لديها وقت طويل للتفكير في الأمر، إذ اهتز جهاز اتصالها.
“…..”
هذا الهاتف…
لم يستطع جوليان سوى البقاء صامتًا بينما كانت تحدّقه من الجانب الآخر للغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل لأن حضورها كان ساحقًا بشدة.
‘ماذا تريد؟ … هل اكتشفت شيئًا؟ كيف يكون ذلك؟’
“هذا ليس ما توقعت.”
تراودت أفكار كثيرة في ذهن جوليان بينما كانت العرق يتصبب من جانب وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطب جوليان حاجبيه لكنه كتم كلامه.
لقد تعمد أن يقصر المحادثة مع الآخرين حتى لا يثير أي شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت لالتقاط إحدى السيوف، وازداد دهشتي عندما لاحظت مدى تآكل المقبض كما لو أنه تم الإمساك به مرات لا تحصى.
هل حتى هذا لم يكن كافيًا؟
“…هم؟”
“هل معك الشيء؟”
على الرغم من ثقتي بأن ليون سيكتشف شيئًا ما أثناء وجودي في هذا العالم،
صوتها، ناعم وواضح، ملأ الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟
شعر جوليان بالعرق ينزل على ظهره وهو يحاول استيعاب كلماتها.
سيموت فور مواجهته.
هل معك الشيء؟
حاول أن يجد صوته،
الشيء ماذا…؟
“هذا..”
ومع ذلك، حقيقة أنها لم تقل شيئًا صريحًا عنه تعني أنها ربما لم تكتشف شيئًا.
كاد جوليان أن يجبر نفسه على نطق بعض الكلمات.
‘هذا جيد. هذا جيد.’
كسر صوت حصاة أفكاري.
شعر جوليان بشعاع من الارتياح وهو يجمع نفسه.
‘لكن كيف بالضبط—’
رفع ذقنه لملاقاة نظرتها، وهز رأسه.
فواب—
“ليس معي.”
أدار رأسه ببطء، لتقابله عينا سوداوين كالمرمر.
“….ليس معك؟”
كان كل شيء لا يزال محاطا باللون الأسود.
انقلب التوتر فجأة ليغمر الغرفة بأكملها.
رمشت ديليلا عينيها، ربما متفاجئة من السؤال، وهي تمتمت، ‘هل أحتاج شيئًا آخر؟ لا، ربما لا…’
‘ماذا؟’
“هذا..”
أربك ذلك جوليان.
كانت تبدو ككائن من عالم آخر، جمالها لا تشوبه شائبة وكأنه من عالم آخر.
‘تبًا، هل أجبت خطأ؟’
شعر بثقل في صدره مرة أخرى.
لم يجعلها أبدًا تشعر بالاشمئزاز في الماضي.
رغم كل ذلك، تمكن من الحفاظ على رباطة جأشه.
نعم، كانت عيناه مختلفتين.
…على الرغم من أن ساقيه شعرتا وكأنهما هلام.
كانت في كل مكان.
لم يكن أمام جوليان خيار سوى المحافظة على رباطة جأشه.
___________________________________
“فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الصحيفة، هو ساحر من الدرجة الرابعة، على وشك الوصول إلى الدرجة الخامسة.
خفضت ديليلا رأسها، وتغير صوتها ليصبح ألين.
“…..”
اختفى التوتر الذي كان يملأ الغرفة، تاركًا جوليان مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت لالتقاط إحدى السيوف، وازداد دهشتي عندما لاحظت مدى تآكل المقبض كما لو أنه تم الإمساك به مرات لا تحصى.
‘هل هذا أنا أم أنها تبدو محبطة؟’
“….ليس معك؟”
غمض عينيه للتأكد من أنه لا يرى الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل لأن حضورها كان ساحقًا بشدة.
ومع ملاحظة كتفيها المنخفضين قليلًا وتعبير وجهها، أدرك أنها فعلاً تبدو محبطة.
في الحقيقة، كان العكس.
لكن لماذا؟
على الرغم من ثقتي بأن ليون سيكتشف شيئًا ما أثناء وجودي في هذا العالم،
ما الذي يمكن أن يجعلها محبطة هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يجعلها محبطة هكذا؟
‘هل كان لذلك الوغد مهمة مهمة كان عليه القيام بها من أجلها؟’
حدقت فيها، وحاجباها معقودان بإحكام.
لم يشعر جوليان بالراحة حيال الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحول رأسه لملاقاة السيدة الغامضة، لكنه فوجئ بأنها اختفت.
رد فعلها جعل الأمور أكثر تعقيدًا بالنسبة له.
“المفهوم.”
‘لكن يجب أن أقول، إنها تبدو جميلة حقًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلماذا الآن؟
كان قد لاحظ ذلك من قبل،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه المرة الأولى التي تشعر بها بهذا الشكل في الماضي،
لكن الآن بعد أن بدت أقل هيبة، وجد نفسه منجذبًا إلى مظهرها بطريقة لم يستطع تجاهلها.
فُزع جوليان فجأة من صوت رفرفة أجنحة.
من شعرها الأسود المتدفق وعينيها اللافتتين إلى ملامحها المتناسقة تمامًا،
حاولت، لكن أنفاسي خانتني.
كانت تبدو ككائن من عالم آخر، جمالها لا تشوبه شائبة وكأنه من عالم آخر.
لقد تعمد أن يقصر المحادثة مع الآخرين حتى لا يثير أي شك.
شعر جوليان بقليل من الوخز.
“….ليس معك؟”
‘….هي أجمل حتى من إيفلين.’
حوّل نظره بهدوء إلى يدها، متظاهرًا بمحاولة الوصول إلى نفس الورقة التي تمسكها.
بدأ يشعر بالإغراء.
‘المفهوم.’
من المؤسف أنها قوية جدًا عليه ليتمكن من ترويضها.
“هذا..”
ربما في المستقبل…
لمست طرف يدها، عبست وهي تنظر إليه.
“هل تحتاجين شيئًا آخر؟”
شعر جوليان بالعرق ينزل على ظهره وهو يحاول استيعاب كلماتها.
لكن هذه الأفكار كانت فقط للمستقبل.
أدار رأسه ببطء، لتقابله عينا سوداوين كالمرمر.
في الوقت الحالي، كان على جوليان أن يعتني ببعض الأمور المهمة مثل التكيف مع جسده من جديد.
شعر جوليان بشعاع من الارتياح وهو يجمع نفسه.
“هم…؟”
ترجمة: TIFA
رمشت ديليلا عينيها، ربما متفاجئة من السؤال، وهي تمتمت، ‘هل أحتاج شيئًا آخر؟ لا، ربما لا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجعل ذلك جوليان سعيدًا.
‘إذاً لماذا لا تزالين هنا؟’
“….!”
قطب جوليان حاجبيه لكنه كتم كلامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يجعلها محبطة هكذا؟
أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه، وحول انتباهه مرة أخرى إلى الصحف والكتب على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحول رأسه لملاقاة السيدة الغامضة، لكنه فوجئ بأنها اختفت.
‘المفهوم.’
على الرغم من ثقتي بأن ليون سيكتشف شيئًا ما أثناء وجودي في هذا العالم،
بدأ يفكر مرة أخرى في الكلمات المكتوبة على الورق.
ليس بعد…
‘….يجب أن أكون قادرًا عليه أيضًا، أليس كذلك؟’
كان هذا أسوأ السيناريوهات.
من الصحيفة، هو ساحر من الدرجة الرابعة، على وشك الوصول إلى الدرجة الخامسة.
من النموذج المألوف إلى نفس الخلفية والتطبيقات.
على الرغم من أن جوليان لم يفهم تمامًا عمق قدراته الجديدة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل ما زالت هنا؟’
إلا أنه كان واثقًا من أنه يستطيع استخدامها—خصوصًا هذا الـ “المفهوم” الغريب الذي أظهره “الطفيلي” من خلال جسده.
“هاه… هاه…”
‘لكن كيف بالضبط—’
رد فعلها قال لجوليان كل ما كان يحتاج إلى معرفته.
توقفت أفكار جوليان عندما شعر بوجود أحد بجانبه.
كان هناك الكثير منها، وعندما اقتربت من الفناء، لاحظت بقع دم جافة متناثرة على الأرض.
‘هل ما زالت هنا؟’
وعندما شعرت ببرودة المعدن في يدي، ركضت هزة طفيفة عبر أصابعي عندما ضغطت على الشاشة، التي أضاءت بعد لحظات، كاشفة عن شاشة رئيسية مألوفة وغريبة في نفس الوقت.
توترت عضلاته وهو يدير رأسه ببطء، ليجد وجهها على بعد بوصات منه، وعينيها مثبتتان على الورقة التي كان يدرسها.
وعندما شعرت ببرودة المعدن في يدي، ركضت هزة طفيفة عبر أصابعي عندما ضغطت على الشاشة، التي أضاءت بعد لحظات، كاشفة عن شاشة رئيسية مألوفة وغريبة في نفس الوقت.
‘…واو.’
“العينان.”
مرة أخرى، وجد جوليان نفسه مفتونا بوجودها.
بدت مختلفة قليلًا عما كانت عليه قبل قليل.
خفق قلبه فجأة، وجفّت فمه في آنٍ واحد.
خيبة أمل في الغالب.
لعق شفتيه، وخفض رأسه ليرى يدها الجميلة تتحرك عبر الأوراق والكتب.
“ليس معي.”
رأى كم كانت مرتاحة بجانبه، وخطر في باله فكرة.
رمشت ديليلا عينيها، غير قادرة على فهم التغيير المفاجئ.
‘هل من الممكن أن العلاقة بين الطفيلي وبينها ليست طبيعية؟’
‘لا تقل لي إنه كان يتدرب على السيف طوال هذا الوقت…’
جعلته الفكرة يقفز قلبه.
رأى كم كانت مرتاحة بجانبه، وخطر في باله فكرة.
تراودت أفكاره وتلاشت حواشي شفتيه في ابتسامة خفيفة.
‘ماذا؟’
شعر فجأة برغبة في اختبار نظريته.
كان هذا أسوأ السيناريوهات.
حوّل نظره بهدوء إلى يدها، متظاهرًا بمحاولة الوصول إلى نفس الورقة التي تمسكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا جيد. هذا جيد.’
فعل ذلك بطريقة عادية، حتى تلامست يده مع يدها.
رد فعلها جعل الأمور أكثر تعقيدًا بالنسبة له.
كانت أفكاره بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان شخص مثلها يرضى—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ديليلا فقط، وخطت خطوة مبتعدة عنه.
“لا تلمسني.”
شعر جوليان وكأن الهواء من حوله اختفى، تاركًا إياه بلا نفس، عاجزًا عن نطق كلمة.
صوت بارد تردد فجأة في الغرفة، مشللاً جوليان في مكانه.
“…. أليس هذا هو نفس المكان الذي تملكه عائلتك؟”
أدار رأسه ببطء، لتقابله عينا سوداوين كالمرمر.
‘لا تقل لي إنه كان يتدرب على السيف طوال هذا الوقت…’
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجعل ذلك جوليان سعيدًا.
شعر جوليان وكأن الهواء من حوله اختفى، تاركًا إياه بلا نفس، عاجزًا عن نطق كلمة.
‘إذاً لماذا لا تزالين هنا؟’
من جهة أخرى، بدت نظرة ديليلا باردة.
“هذا..”
لمست طرف يدها، عبست وهي تنظر إليه.
كاد جوليان أن يجبر نفسه على نطق بعض الكلمات.
خيبة أمل في الغالب.
“كان حادثًا.”
“هذا..”
“….هم.”
لم يشعر جوليان بالراحة حيال الوضع.
أومأت ديليلا فقط، وخطت خطوة مبتعدة عنه.
بدأ يفكر مرة أخرى في الكلمات المكتوبة على الورق.
بدت مختلفة قليلًا عما كانت عليه قبل قليل.
***
تعبير وجهها أصبح أبرد وبشكل عام، بدت أكثر بعدًا.
كيف يمكنني استخدامه بالضبط؟
‘إذاً كنت مخطئًا.’
شعر بثقل في صدره مرة أخرى.
رد فعلها قال لجوليان كل ما كان يحتاج إلى معرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه المرة الأولى التي تشعر بها بهذا الشكل في الماضي،
وجعل ذلك جوليان سعيدًا.
على الرغم من أن جوليان لم يفهم تمامًا عمق قدراته الجديدة،
فبعد كل شيء، هذا يعني أنه يستطيع ترويضها بنفسه.
‘تبًا، هل أجبت خطأ؟’
قام جوليان بلعق شفتيه سرا.
شعر جوليان بالعرق ينزل على ظهره وهو يحاول استيعاب كلماتها.
‘يوما ما…’
لم يشعر جوليان بالراحة حيال الوضع.
كبح جماح رغبته، استرخى وجه جوليان.
فُزع جوليان فجأة من صوت رفرفة أجنحة.
وحول رأسه لملاقاة السيدة الغامضة، لكنه فوجئ بأنها اختفت.
من شعرها الأسود المتدفق وعينيها اللافتتين إلى ملامحها المتناسقة تمامًا،
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ديليلا في صمت داخل مكتبها.
كأنها شبح، اختفت من نظره.
حاولت، لكن أنفاسي خانتني.
المنظر تركه مرتبكًا، لكنه سرعان ما استعاد توازنه.
هل كانت هوسه بالسيف بهذا القدر؟
على الرغم من أنه لم يعرف أين هي، كان هناك احتمال أنها تراقبه سرًا من الظلام.
توقفت أفكار جوليان عندما شعر بوجود أحد بجانبه.
لم يستطع السماح لقناعه أن ينكشف بعد.
كان هناك الكثير منها، وعندما اقتربت من الفناء، لاحظت بقع دم جافة متناثرة على الأرض.
ليس بعد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهة أخرى، بدت نظرة ديليلا باردة.
“المفهوم.”
شعر جوليان بقليل من الوخز.
تمتم بهدوء، وجلس على الكرسي بجانب الطاولة.
وعندما شعرت ببرودة المعدن في يدي، ركضت هزة طفيفة عبر أصابعي عندما ضغطت على الشاشة، التي أضاءت بعد لحظات، كاشفة عن شاشة رئيسية مألوفة وغريبة في نفس الوقت.
فتح كتابًا متعلقًا به، وبدأ يقلب صفحاته.
كان نفس الهاتف الذي كنت أملكه قبل موته.
“لنر…”
لكن ثقلًا ثقيلًا ضغط عليه، جعله مشلولًا للحظة.
كيف يمكنني استخدامه بالضبط؟
هل معك الشيء؟
فواب—
ترجمة: TIFA
“….!”
فقط شخص من هذا النوع يمكنه زرع هوس عميق كهذا في شخص آخر.
فُزع جوليان فجأة من صوت رفرفة أجنحة.
هل كانت هوسه بالسيف بهذا القدر؟
أدار رأسه، وقابل نظرات عميقة.
خيبة أمل في الغالب.
….شعر جوليان بجسده كله يبرد عند رؤية تلك العيون الباردة.
صوت بارد تردد فجأة في الغرفة، مشللاً جوليان في مكانه.
قبل أن يخرج كلماته، تحدث البومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …فما الذي جعلها تشعر بالنفور فجأة؟
“لقد أنجزت مهمتي، يا سيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. ما مدى قوة السماء المقلوبة للتلاعب به إلى هذا الحد؟”
***
رفع ذقنه لملاقاة نظرتها، وهز رأسه.
وقفت ديليلا في صمت داخل مكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا تريد؟ … هل اكتشفت شيئًا؟ كيف يكون ذلك؟’
كان تعبير وجهها جامدًا وهي تحدق في راحة يدها.
ومع ملاحظة كتفيها المنخفضين قليلًا وتعبير وجهها، أدرك أنها فعلاً تبدو محبطة.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أوضحت رؤيتي، تفاجأت بالمشهد الذي أمامي.
حدقت فيها، وحاجباها معقودان بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطب جوليان حاجبيه لكنه كتم كلامه.
لا يزال شعور النفور يتغلغل في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعقت شفتيّ، وقررت دخول المبنى.
لم تكن هذه المرة الأولى التي تشعر بها بهذا الشكل في الماضي،
حوّل نظره بهدوء إلى يدها، متظاهرًا بمحاولة الوصول إلى نفس الورقة التي تمسكها.
لكنها كانت المرة الأولى التي شعرت بها مع جوليان.
نعم، كانت عيناه مختلفتين.
لم يجعلها أبدًا تشعر بالاشمئزاز في الماضي.
كان كل شيء لا يزال محاطا باللون الأسود.
في الحقيقة، كان العكس.
لمست طرف يدها، عبست وهي تنظر إليه.
كانت تريد…
تمتم بهدوء، وجلس على الكرسي بجانب الطاولة.
فلماذا الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …فما الذي جعلها تشعر بالنفور فجأة؟
‘لأنه لم يكن لديه الشوكولاتة؟’
شعر جوليان وكأن الهواء من حوله اختفى، تاركًا إياه بلا نفس، عاجزًا عن نطق كلمة.
لا، لم تكن هذه المرة الأولى التي لم يعطيها الشوكولاتة.
فقط شخص من هذا النوع يمكنه زرع هوس عميق كهذا في شخص آخر.
حدث ذلك من قبل ولم تشعر بأي شيء حياله.
مددت يدي لأمسك الجهاز، وأمسكته بين يدي.
خيبة أمل في الغالب.
“…. أليس هذا هو نفس المكان الذي تملكه عائلتك؟”
…فما الذي جعلها تشعر بالنفور فجأة؟
كان تعبير وجهها جامدًا وهي تحدق في راحة يدها.
فكرت ديليلا في الأمر لبضع دقائق أخرى قبل أن تستقر أخيرًا على إجابة.
‘تبًا، هل أجبت خطأ؟’
“العينان.”
لقد تعمد أن يقصر المحادثة مع الآخرين حتى لا يثير أي شك.
نعم، كانت عيناه مختلفتين.
خفضت ديليلا رأسها، وتغير صوتها ليصبح ألين.
…لم تعد تشعر بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا؟
خفق قلبه فجأة، وجفّت فمه في آنٍ واحد.
رمشت ديليلا عينيها، غير قادرة على فهم التغيير المفاجئ.
“….!”
للأسف، لم يكن لديها وقت طويل للتفكير في الأمر، إذ اهتز جهاز اتصالها.
___________________________________
بتز—
‘….يجب أن أكون قادرًا عليه أيضًا، أليس كذلك؟’
“…هم؟”
….شعر جوليان بجسده كله يبرد عند رؤية تلك العيون الباردة.
حدقت في الرسالة، تغير تعبير وجهها ثم اختفت من مكانها.
هل معك الشيء؟
بدأت أدرك أن جوليان الشاب تم التلاعب به ليصبح مهووسًا بالسيف، لكن لم أتوقع أن يكون الأمر بهذا القدر.
***
‘يوما ما…’
في الوقت الحالي، كان على جوليان أن يعتني ببعض الأمور المهمة مثل التكيف مع جسده من جديد.
“هذا ليس ما توقعت.”
لم يكن جوليان الحالي يملك فرصة أمام خصم من الدرجة الرابعة.
بمجرد أن أوضحت رؤيتي، تفاجأت بالمشهد الذي أمامي.
كان هذا أسوأ السيناريوهات.
كان عقارًا مألوفًا قد زرتُه منذ فترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا جيد. هذا جيد.’
كان يقف في الفراغ، هادئًا وخاليًا من أي حياة.
“…..”
“…. أليس هذا هو نفس المكان الذي تملكه عائلتك؟”
لكنها كانت المرة الأولى التي شعرت بها مع جوليان.
“نعم.”
“وجدت شيئًا.”
أومأت برأسي بخفة، متفحصًا العقار أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطب جوليان حاجبيه لكنه كتم كلامه.
كان نسخة مطابقة لما رأيته عندما كنت هناك.
شعر جوليان بقليل من الوخز.
شعرت كما لو أنني عدت إلا أن السماء لم تكن موجودة.
هذا لم يكن شعورًا طبيعيًا.
كان كل شيء لا يزال محاطا باللون الأسود.
شعر بثقل في صدره مرة أخرى.
“لنذهب إلى الداخل.”
من المؤسف أنها قوية جدًا عليه ليتمكن من ترويضها.
لعقت شفتيّ، وقررت دخول المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا تريد؟ … هل اكتشفت شيئًا؟ كيف يكون ذلك؟’
على الرغم من ثقتي بأن ليون سيكتشف شيئًا ما أثناء وجودي في هذا العالم،
لم يكن هناك ضمان فعلي بأنه سيلحظ شيئًا.
مددت يدي لأمسك الجهاز، وأمسكته بين يدي.
كان هذا أسوأ السيناريوهات.
شعر جوليان بقليل من الوخز.
…لحسن الحظ، كان لدي خطط احتياطية.
من النموذج المألوف إلى نفس الخلفية والتطبيقات.
مع ذلك، لم يكن لدي وقت كافٍ لأن شخصًا ما كان ينفذ المهمة الآن.
لم يشعر جوليان بالراحة حيال الوضع.
لم يكن جوليان الحالي يملك فرصة أمام خصم من الدرجة الرابعة.
خيبة أمل في الغالب.
سيموت فور مواجهته.
ربما في المستقبل…
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعق شفتيه، وخفض رأسه ليرى يدها الجميلة تتحرك عبر الأوراق والكتب.
عند دخولي العقار، أول ما لفت انتباهي كان الأبواب المفتوحة التي تؤدي إلى الفناء الخلفي.
لم يجعلها أبدًا تشعر بالاشمئزاز في الماضي.
خلفها، رأيت ساحات التدريب من بعيد.
ليس فقط لأن مظهرها فاق جمال أي شخص رآه من قبل،
ما جذب انتباهي حقًا كانت السيوف الكثيرة المبعثرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا تريد؟ … هل اكتشفت شيئًا؟ كيف يكون ذلك؟’
كان هناك الكثير منها، وعندما اقتربت من الفناء، لاحظت بقع دم جافة متناثرة على الأرض.
رفع ذقنه لملاقاة نظرتها، وهز رأسه.
كانت في كل مكان.
وقفت كل شعرة على جسد جوليان على نهايتها.
“ما هذا…”
لمست طرف يدها، عبست وهي تنظر إليه.
انحنيت لالتقاط إحدى السيوف، وازداد دهشتي عندما لاحظت مدى تآكل المقبض كما لو أنه تم الإمساك به مرات لا تحصى.
هذا لم يكن شعورًا طبيعيًا.
‘لا تقل لي إنه كان يتدرب على السيف طوال هذا الوقت…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت لالتقاط إحدى السيوف، وازداد دهشتي عندما لاحظت مدى تآكل المقبض كما لو أنه تم الإمساك به مرات لا تحصى.
هل كانت هوسه بالسيف بهذا القدر؟
“هذا..”
لكن لماذا…؟
لكنها كانت المرة الأولى التي شعرت بها مع جوليان.
لماذا كان مهووسًا بالسيف بهذا الشكل؟
لم يكن أمام جوليان خيار سوى المحافظة على رباطة جأشه.
“…. ما مدى قوة السماء المقلوبة للتلاعب به إلى هذا الحد؟”
“ليس معي.”
بدأت أدرك أن جوليان الشاب تم التلاعب به ليصبح مهووسًا بالسيف، لكن لم أتوقع أن يكون الأمر بهذا القدر.
لم يشعر جوليان بالراحة حيال الوضع.
حتى عندما فقد شكله الجسدي تمامًا، استمر في التدريب على السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوتها، ناعم وواضح، ملأ الغرفة.
من الدم الجاف على الأرض إلى السيوف البالية المنتشرة هنا وهناك، كان الشعور كما لو أن كل ما فعله هو التمرين على السيف فقط.
هذا لم يكن شعورًا طبيعيًا.
هذا لم يكن شعورًا طبيعيًا.
رمشت ديليلا عينيها، غير قادرة على فهم التغيير المفاجئ.
“هذا يبدو كعمل ساحر عاطفي قوي جدًا.”
على الرغم من أنه لم يعرف أين هي، كان هناك احتمال أنها تراقبه سرًا من الظلام.
فقط شخص من هذا النوع يمكنه زرع هوس عميق كهذا في شخص آخر.
‘إذاً لماذا لا تزالين هنا؟’
لكن من؟ من بالضبط—
وقفت كل شعرة على جسد جوليان على نهايتها.
“وجدت شيئًا.”
“…هم؟”
كسر صوت حصاة أفكاري.
كان عقارًا مألوفًا قد زرتُه منذ فترة قصيرة.
رفعت رأسي، ورأيت حصاة يقف بعيدًا ممسكًا بجسم أسود مستطيل غريب.
وعندما شعرت ببرودة المعدن في يدي، ركضت هزة طفيفة عبر أصابعي عندما ضغطت على الشاشة، التي أضاءت بعد لحظات، كاشفة عن شاشة رئيسية مألوفة وغريبة في نفس الوقت.
من بعيد بدا كجهاز غريب، لكن عندما اقتربت منه وأمعنت النظر، تجمد جسدي بالكامل.
كان يقف في الفراغ، هادئًا وخاليًا من أي حياة.
“هذا..”
وعندما شعرت ببرودة المعدن في يدي، ركضت هزة طفيفة عبر أصابعي عندما ضغطت على الشاشة، التي أضاءت بعد لحظات، كاشفة عن شاشة رئيسية مألوفة وغريبة في نفس الوقت.
مددت يدي لأمسك الجهاز، وأمسكته بين يدي.
كان هذا أسوأ السيناريوهات.
وعندما شعرت ببرودة المعدن في يدي، ركضت هزة طفيفة عبر أصابعي عندما ضغطت على الشاشة، التي أضاءت بعد لحظات، كاشفة عن شاشة رئيسية مألوفة وغريبة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟
“هـ-ها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة ذهني.
حاولت، لكن أنفاسي خانتني.
حاولت، لكن أنفاسي خانتني.
مددت يدي لأمسك الجهاز، وأمسكته بين يدي.
“هاه… هاه…”
‘المفهوم.’
لم يكن هناك جدوى.
‘لأنه لم يكن لديه الشوكولاتة؟’
…. لم أستطع تهدئة نفسي.
رد فعلها قال لجوليان كل ما كان يحتاج إلى معرفته.
من النموذج المألوف إلى نفس الخلفية والتطبيقات.
لم يستطع جوليان سوى البقاء صامتًا بينما كانت تحدّقه من الجانب الآخر للغرفة.
هذا الهاتف…
“….هم.”
كان نفس الهاتف الذي كنت أملكه قبل موته.
كانت تبدو ككائن من عالم آخر، جمالها لا تشوبه شائبة وكأنه من عالم آخر.
___________________________________
ترجمة: TIFA
لم يكن أمام جوليان خيار سوى المحافظة على رباطة جأشه.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنر…”
‘المفهوم.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات