التأمل [1]
الفصل 408: التأمل [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول اللحظة التي رمشت فيها، كان قد ذهب.
ضرع! ضرع! ضرع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو بسبب الزجاج؟”
تردد صدى الطبول بصوت عال في كل الأرجاء.
أظهر أطلس نظرة فهم، وضحك بخفة.
كانت تتردد أصداؤها في أرجاء الأكاديمية، تهز الأرض من تحتنا وتقرع الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذاك…”
خلف الطبول، ظهرت صفوف طويلة من الناس بملابس دينية متنوعة، رؤوسهم منخفضة وهم يحملون أعواد البخور واللافتات.
لقد تم إخباري بالمكان مسبقا.
انتشرت رائحة البخور في كل مكان، فتجعد أنفي من شدتها.
لقد بدوا تقريبا أحمر؟
“….”
وكأنّه شعر بنظرتي، التفت ناحيتي واستأذن من طالب واتجه نحوي.
لم أكن الوحيد الذي انزعج من الرائحة، فقد أظهرت تعبيرات بعض المتدربين نفس الانزعاج.
استعاد أطلس يده ولم يقل الكثير.
ومع ذلك، لم يتفوه أحد بكلمة.
“نعم، تلك التي تتحدث عن خليفتك.”
…لم يكن مسموحًا لنا أن نقول شيئًا.
سواء هنا أو في الماضي، كان الناس يعبدون الحكام .
لم يُسمح بأي إهانة أثناء “مسيرة الكنائس السبع”.
ومع ذلك، لم يتفوه أحد بكلمة.
كل ما يمكننا فعله هو الوقوف بصمت، نراقب التلاميذ وهم يمرّون، بينما تتصاعد خيوط الدخان من أعواد البخور في الهواء.
“….”
“لا يبدو مختلفًا عن المواكب الدينية التي رأيتها على الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما يفعله هو ليس من شأنك. بما أنه خليفتي المحتمل، فمسؤوليته تقع عليّ وحدي. ما يفعله لا يجب أن يثير قلقك. هل هذا واضح؟”
سواء هنا أو في الماضي، كان الناس يعبدون الحكام .
“يبدو أن الشائعات تنتشر بسرعة. ليس الأمر وكأنني لم أتوقع ذلك، ولكن الوضع أسوأ بكثير مما كنت أعتقد سابقا.”
لكن الفرق هو…
“آه… لا، لا أجرؤ.”
أنني كنت واحدًا من الحكام المُفترضة.
ضغطت أصابعه بهدوء على الطاولة الخشبية وهو يسقط عميقا في التفكير.
كانت فكرة تكررت في ذهني مرارًا، مما جعل كل هذا يبدو غريبًا بالنسبة لي.
كان وجهه شاحبًا قليلًا، لكن أطلس لم يُلقِ بالًا لذلك.
“حسنًا، على الأقل أنا الوحيد الذي يعرف ذلك.”
لو كان الناس يعلمون، لما كان الأمر بهذه السهولة.
كان عضوا واحدا فقط في الوقت الحالي ولكن أطلس كان متأكدا من وجود المزيد.
“هم؟”
فقد كان قد طلب من جوليان أن يأتي إليه.
ظهرت عدة عربات من بعيد، مما جذب انتباه الجميع.
كانت مزينة بنقوش ذهبية ورموز مختلفة، ولم يكن بالإمكان الخطأ في هويتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر الحكام غموضًا وسرية من بين الآلهة السبعة.
بنظرة واحدة، عرفت أن تلك العربات كانت تنقل مندوبي الكنائس السبع.
ومع ذلك، تمكن في النهاية من حشد الشجاعة للتحدث،
الكاردينالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كانت ترتعش.
هم المرتبة الثانية بعد البابا، ويُعدّون من أقوى الشخصيات في الإمبراطورية.
وعندما وقعت عيناي على عربة كنيسة “أوراكلوس”، شعرت بعيون تحدق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متحمسًا لها، لكنها كانت إلزامية.
“هم؟”
توقفت خطواتي فجأة.
فجأة، شعرت بجسدي يضعف.
ومع ذلك، تمكن في النهاية من حشد الشجاعة للتحدث،
كأن أحدهم انتزع وعيي من جسدي للحظة، مما جعلني أفقد إحساسي بنفسي.
شعرت بالراحة ورفعت رأسي نحو المرآة.
لكن الشعور لم يدم طويلًا، فقد اختفى بمجرد أن تجاوزت العربات المكان.
عبس الكاردينال قليلاً، وكان من الواضح أنه متردد بشأن ما على وشك قوله.
“هاه…”
تعمق عبوس أطلس عندما أصبح ضائعا في أفكاره.
لكنه لا يزال يتركني مهتزا عندما نظرت في اتجاه العربة.
“لقد واصلت التصرف بغرابة منذ وقت سابق. ما بك؟”
“ماذا كان ذلك بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه، ورأى جوليان يقترب في اتجاهه.
نظرت إلى يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…كانت ترتعش.
“هم؟”
“ماذا؟”
كان أطلس على علم مسبق بوجود عدة أعضاء من “السماء المقلوبة” داخل الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت ابتسامته لبضع ثوانٍ، ثم تغيرت ملامحه إلى البرود.
***
لكنه اختفى فجأة كما ظهر.
جعلني هذا أتنفّس براحة وأنا أتجه نحو الموقع المرسل.
“هل يجب أن نسمح له بالدخول أم نتخلص منه؟”
أومأ الكاردينال بسرعة، وجسده يرتجف، بينما يتصبب عرق بارد من ظهره.
تردد صدى صوت مكتوم في أرجاء مكتب أطلس الهادئ.
كان لديهما نظام هرمي مختلف، ولم تكن العلاقة بينهما الأفضل.
كان جالسًا على مكتبه بتعبير بارد ومنفصل عن كل شيء.
هناك، حدق انعكاسي في وجهي.
“ما مدى قوته؟”
كانت هناك مشكلة.
— “إنه من المستوى الرابع، في مرحلة التجسيد.”
”…لا أعلم. ماذا يفترض بنا أن نفعل الآن؟”
”…لذلك تقريبا المستوى 5.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان القداس وسيلة رائعة لإلهام الطلاب ليصبحوا مؤمنين مخلصين لسيثروس.
تمتم أطلس بهدوء بينما كان يميل إلى الخلف على كرسيه.
كان لدي فكرة واحدة في رأسي، وهي أن أكتشف ما يجري. لم أستطع أن أُتّهم بكوني قاتلًا.
“تا، تا—”
فقد أصبح هذا مبررًا مقبولًا أمام الأعضاء لاستهدافه علنًا.
ضغطت أصابعه بهدوء على الطاولة الخشبية وهو يسقط عميقا في التفكير.
لكن أطلس، الذي لم يلاحظ التغيرات، تابع قائلًا:
كانت هناك مشكلة.
كان يرتدي ثوبًا أحمر، وسلسلة ذهبية طويلة تتدلّى من صدره، يتدلّى منها رمز “سيثروس”—كف مفتوح.
أحد أعضاء “منظمة نوكترن”، الشقيقة لـ “السماء المقلوبة” والتي تعمل داخل إمبراطورية الأثيريا، قد تسلل إلى المكان.
وكأنّه شعر بنظرتي، التفت ناحيتي واستأذن من طالب واتجه نحوي.
كان عضوا واحدا فقط في الوقت الحالي ولكن أطلس كان متأكدا من وجود المزيد.
***
…المنظمتان تنتميان لنفس الشخص، ومع ذلك، ليستا متشابهتين تماما.
“هل الشائعات صحيحة؟”
كان لديهما نظام هرمي مختلف، ولم تكن العلاقة بينهما الأفضل.
كان نشر تأثير “سيثروس” دائمًا أمرًا مهمًا.
“من المحتمل أنهم هنا لإحضار كايوس… أو قتله.”
لم يكن هناك شيء خاطئ.
كان أطلس يعرف هدفهم بمجرد أن سمع بالأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف الطبول، ظهرت صفوف طويلة من الناس بملابس دينية متنوعة، رؤوسهم منخفضة وهم يحملون أعواد البخور واللافتات.
ولكن كانت هناك مشكلة في الوضع برمته.
لقد تراجعت عندما ضرب الانعكاس الزجاج.
وكان ذلك…
“بانغ!”
“لم يتواصلوا معي على الإطلاق قبل مجيئهم إلى هنا.”
ضرع! ضرع! ضرع!
كان ذلك تجاهلًا تامًا لسلطته.
”…لا أعتقد أنهم سيلاحظون إذا تأخرت قليلا.”
جينيسيس…
ضغطت أصابعه بهدوء على الطاولة الخشبية وهو يسقط عميقا في التفكير.
أصبح تعبير أطلس أكثر برودة.
كان لديهما نظام هرمي مختلف، ولم تكن العلاقة بينهما الأفضل.
“جيد.”
ومع ذلك، لم يتفوه أحد بكلمة.
وقف بهدوء من مقعده.
“أعلم.”
”…طالما أنكم لا تحترمونني، فلن أحترمكم أيضًا. من الجيد أنني أعرف الشخص المناسب للتعامل مع هذا.”
***
لقد اتخذ قراره.
وبينما يتحقق من ساعته الجيبية، غادر مكتبه. كان هناك ضيوف عليه أن يلتقي بهم.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد أعضاء “منظمة نوكترن”، الشقيقة لـ “السماء المقلوبة” والتي تعمل داخل إمبراطورية الأثيريا، قد تسلل إلى المكان.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المسيرة لمدة ثلاثين دقيقة كاملة.
لم يكن هناك شيء خاطئ.
استمرت المسيرة لمدة ثلاثين دقيقة كاملة.
“لقد مر وقت طويل، كاردينال شتاين.”
ولم يُسمح لنا بالمغادرة حتى مرّ آخر تلميذ من أمامنا.
أخرجت جهاز الاتصال الذي أعطاني إياه أطلس من جيبي.
“ماذا يجب أن أفعل؟”
”…طالما أنكم لا تحترمونني، فلن أحترمكم أيضًا. من الجيد أنني أعرف الشخص المناسب للتعامل مع هذا.”
نظرت حولي.
“….”
على عكس السابق، أصبح المكان صاخبًا بحديث الطلاب أثناء مغادرتهم.
وقف بهدوء من مقعده.
نظرت إلى يميني ولاحظت “ليون” يتحدث إلى طالب آخر.
“من المحتمل أنهم هنا لإحضار كايوس… أو قتله.”
وكأنّه شعر بنظرتي، التفت ناحيتي واستأذن من طالب واتجه نحوي.
فكرت للحظة، ثم تواصلت معه.
“لقد واصلت التصرف بغرابة منذ وقت سابق. ما بك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…لذلك تقريبا المستوى 5.”
هززت كتفيّ.
بصدمة، أخرجت ساعة الجيب ونظرت في زجاجها.
”…لا أعلم. ماذا يفترض بنا أن نفعل الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لم يكن مسموحًا لنا أن نقول شيئًا.
“من المفترض أن نذهب إلى القداس. يجب أن يبدأ في غضون ساعة. هل تعرف مكانه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذاك…”
“أعلم.”
لونها… بدا أفتح من اللون العسلي المعتاد.
لقد تم إخباري بالمكان مسبقا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “آه؟”
في قاعة “روتنغهام”، والتي تبعد عشر دقائق تقريبًا عن مكاننا الحالي.
“نعم، تلك التي تتحدث عن خليفتك.”
الجدول أشار إلى أن القدّاس سيستمر لساعة، ثم ستبدأ جلسة الاعتراف، والتي تُعدّ الحدث الرئيسي للتجمّع كله.
تم إرسال موقع بعد ذلك بوقت قصير.
لم أكن متحمسًا لها، لكنها كانت إلزامية.
مع تعميق عبوسه، سأل الكاردينال فجأة،
“لكن قبل كل ذلك، أحتاج إلى إيجاد أطلس. أحتاج إلى إيجاد طريقة لإخراج بعض المعلومات منه..”
كان لدي فكرة واحدة في رأسي، وهي أن أكتشف ما يجري. لم أستطع أن أُتّهم بكوني قاتلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
لذلك، بعد القليل من التفكير، قررت أن أودع ليون وأتوجه في اتجاه مختلف عن المكان الذي كان من المفترض أن أذهب إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
”…لا أعتقد أنهم سيلاحظون إذا تأخرت قليلا.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “آه؟”
كانت هناك أمور أكثر أهمية.
—“تعال إلي.”
“أولًا…”
أنني كنت واحدًا من الحكام المُفترضة.
أخرجت جهاز الاتصال الذي أعطاني إياه أطلس من جيبي.
جعلني هذا أتنفّس براحة وأنا أتجه نحو الموقع المرسل.
فكرت للحظة، ثم تواصلت معه.
لقد تم إخباري بالمكان مسبقا.
“لدي شيء أودّ أن أسألك عنه.”
ولكن أكثر من ذلك، وجد أطلس نفسه يعبس .
أخذت نفسا هادئا وانتظرت الرد.
كان وجهه شاحبًا قليلًا، لكن أطلس لم يُلقِ بالًا لذلك.
وصل الرد خلال دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
—“تعال إلي.”
…الحاكم الوحيد الذي لم يظهر قط، والحاكم الوحيد الذي كان “سيثروس” حذرا منه.
تم إرسال موقع بعد ذلك بوقت قصير.
وضع أطلس إصبعه على شفتيه، وفجأة وجد الكاردينال نفسه غير قادر على الكلام.
“إنه ليس بعيدًا.”
كانت مزينة بنقوش ذهبية ورموز مختلفة، ولم يكن بالإمكان الخطأ في هويتها.
…وعلى عكس ديليلا، يمكنني الوصول إليه.
“ماذا كان ذلك بحق الجحيم؟”
جعلني هذا أتنفّس براحة وأنا أتجه نحو الموقع المرسل.
كانوا هم الذين حذر جوليان منهم.
بينما كنت أشق طريقي بين المباني، متجها نحو الوجهة، لمحت انعكاسي في إحدى النوافذ الزجاجية للفصل الدراسي.
أخرجت جهاز الاتصال الذي أعطاني إياه أطلس من جيبي.
“أمم؟”
على عكس السابق، أصبح المكان صاخبًا بحديث الطلاب أثناء مغادرتهم.
توقفت خطواتي فجأة.
تردد صدى صرخاته بصوت عال في ذهني عندما تراجعت خطوة طفيفة إلى الوراء.
رمشت مرتين واقتربت أكثر.
“ذاك…”
“ما هذا…”
جعلني هذا أتنفّس براحة وأنا أتجه نحو الموقع المرسل.
كان هناك شيء غريب في عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه، ورأى جوليان يقترب في اتجاهه.
لونها… بدا أفتح من اللون العسلي المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
لقد بدوا تقريبا أحمر؟
ولكن أكثر من ذلك، وجد أطلس نفسه يعبس .
“هل هو بسبب الزجاج؟”
”….”
وضعت يدي فوق الزجاج وقمت بإمالة رأسي لمعرفة ما إذا كان هناك فرق. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي، ظل لون عيني كما هو.
كان من الصعب معرفة شعوره تجاه هذا الرفض.
“هذا…!”
في قاعة “روتنغهام”، والتي تبعد عشر دقائق تقريبًا عن مكاننا الحالي.
بصدمة، أخرجت ساعة الجيب ونظرت في زجاجها.
“نعم، تلك التي تتحدث عن خليفتك.”
“آه؟”
“أفترض أن كل شيء جاهز للقداس، أيها الكاردينال؟”
عيناي عسليتان.
“ما هذا…”
لم يكن هناك شيء خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت ابتسامته لبضع ثوانٍ، ثم تغيرت ملامحه إلى البرود.
“إذًا كان السبب الزجاج.”
بينما كنت أشق طريقي بين المباني، متجها نحو الوجهة، لمحت انعكاسي في إحدى النوافذ الزجاجية للفصل الدراسي.
شعرت بالراحة ورفعت رأسي نحو المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعلى عكس ديليلا، يمكنني الوصول إليه.
“كما توقعت، كان مجرد انعكا—”
”…لا أعتقد أنهم سيلاحظون إذا تأخرت قليلا.”
توقفت عن الكلام وتصلّب جسدي.
“جيد، أتيت في وقت مناسب.”
”….”
لم أكن الوحيد الذي انزعج من الرائحة، فقد أظهرت تعبيرات بعض المتدربين نفس الانزعاج.
هناك، حدق انعكاسي في وجهي.
“لدي شيء أودّ أن أسألك عنه.”
عيناه حمراء، وتعبيره مشوّه.
“نعم، نعم. كل شيء جاهز.”
حافظت على هدوئي أثناء التحديق في الانعكاس.
“لقد واصلت التصرف بغرابة منذ وقت سابق. ما بك؟”
ثم…
ولكن كانت هناك مشكلة في الوضع برمته.
“بانغ!”
“هناك شيء أحتاجك أن تفعله.”
لقد تراجعت عندما ضرب الانعكاس الزجاج.
ضغطت أصابعه بهدوء على الطاولة الخشبية وهو يسقط عميقا في التفكير.
“أعد لي جسدي!”
“….من الجيد رؤيتك مجددًا، سيدي.”
تردد صدى صرخاته بصوت عال في ذهني عندما تراجعت خطوة طفيفة إلى الوراء.
“لكن قبل كل ذلك، أحتاج إلى إيجاد أطلس. أحتاج إلى إيجاد طريقة لإخراج بعض المعلومات منه..”
“أعده!”
استعاد أطلس يده ولم يقل الكثير.
صرخ مرة أخرى، هذه المرة بصوت أعلى من ذي قبل.
نظر أطلس إلى ظهره المغادر وهو يبتسم.
”…سأستعيده بنفسي!”
وعندما وقعت عيناي على عربة كنيسة “أوراكلوس”، شعرت بعيون تحدق بي.
شعرت بأنفاسي تُنتزع من صدري، بينما كان وجهه ملتويا أكثر، مما بعث القشعريرة في جسدي.
الفصل 408: التأمل [1]
لكنه اختفى فجأة كما ظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما يفعله هو ليس من شأنك. بما أنه خليفتي المحتمل، فمسؤوليته تقع عليّ وحدي. ما يفعله لا يجب أن يثير قلقك. هل هذا واضح؟”
بحلول اللحظة التي رمشت فيها، كان قد ذهب.
“هم؟”
ما رأيته هو انعكاسي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشعور لم يدم طويلًا، فقد اختفى بمجرد أن تجاوزت العربات المكان.
ومع هذا، سمعت كلمات خرجت مني؛
“أفترض أن كل شيء جاهز للقداس، أيها الكاردينال؟”
”…لم أفعلها. هو من فعل…”
وكان ذلك…
***
“أمم؟”
“ما مدى قوته؟”
“….من الجيد رؤيتك مجددًا، سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن نذهب إلى القداس. يجب أن يبدأ في غضون ساعة. هل تعرف مكانه؟”
رجل طويل بشعر رمادي قصير وشارب رفيع حيّا أطلس.
“جيد.”
كان يرتدي ثوبًا أحمر، وسلسلة ذهبية طويلة تتدلّى من صدره، يتدلّى منها رمز “سيثروس”—كف مفتوح.
“…كنت أراجع قائمة الحضور للسنة الثانية ولم أجده بينهم. أهو ليس من أتباع…”
“لقد مر وقت طويل، كاردينال شتاين.”
“هم؟”
ردّ أطلس التحية بحرارة، ومد يده لمساعدته، لكن الكاردينال رفض فورًا.
“بانغ!”
“آه… لا، لا أجرؤ.”
وفي تلك اللحظة، شعر بوجود مألوف خلفه.
كان لديه شخص آخر يساعده في النزول من العربة.
“نعم، تلك التي تتحدث عن خليفتك.”
استعاد أطلس يده ولم يقل الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما يفعله هو ليس من شأنك. بما أنه خليفتي المحتمل، فمسؤوليته تقع عليّ وحدي. ما يفعله لا يجب أن يثير قلقك. هل هذا واضح؟”
كان من الصعب معرفة شعوره تجاه هذا الرفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلف ابتسامته، لا أحد يعرف حقا كيف شعر.
“ماذا كان ذلك بحق الجحيم؟”
“أفترض أن كل شيء جاهز للقداس، أيها الكاردينال؟”
“نعم، نعم. كل شيء جاهز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الفرق هو…
“مم، جيد.”
كان هناك شيء غريب في عينيّ.
كان نشر تأثير “سيثروس” دائمًا أمرًا مهمًا.
نظرت إلى يدي.
وكان القداس وسيلة رائعة لإلهام الطلاب ليصبحوا مؤمنين مخلصين لسيثروس.
“أمم؟”
بهذه الطريقة فقط سيكونون قادرين على تحقيق أهدافهم…
لم يُسمح بأي إهانة أثناء “مسيرة الكنائس السبع”.
“….سيدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناي عسليتان.
“نعم؟”
ظهرت عدة عربات من بعيد، مما جذب انتباه الجميع.
عند سماع صوت الكاردينال المتردد، أدار أطلس رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد أعضاء “منظمة نوكترن”، الشقيقة لـ “السماء المقلوبة” والتي تعمل داخل إمبراطورية الأثيريا، قد تسلل إلى المكان.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
“مم، جيد.”
“ذاك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لم يكن مسموحًا لنا أن نقول شيئًا.
عبس الكاردينال قليلاً، وكان من الواضح أنه متردد بشأن ما على وشك قوله.
ظهرت عدة عربات من بعيد، مما جذب انتباه الجميع.
ومع ذلك، تمكن في النهاية من حشد الشجاعة للتحدث،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
“هل الشائعات صحيحة؟”
وخاصة لأنه اختار “أوراكلوس” من بين جميع الحكام.
“شائعات…؟”
وعندما وقعت عيناي على عربة كنيسة “أوراكلوس”، شعرت بعيون تحدق بي.
“نعم، تلك التي تتحدث عن خليفتك.”
“لماذا اختار كنيسة أوراكلوس؟”
“آه.”
أظهر أطلس نظرة فهم، وضحك بخفة.
كل ما يمكننا فعله هو الوقوف بصمت، نراقب التلاميذ وهم يمرّون، بينما تتصاعد خيوط الدخان من أعواد البخور في الهواء.
“من المحتمل، ولماذا تسأل؟”
—“تعال إلي.”
“ذاك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان القداس وسيلة رائعة لإلهام الطلاب ليصبحوا مؤمنين مخلصين لسيثروس.
مع تعميق عبوسه، سأل الكاردينال فجأة،
جعلني هذا أتنفّس براحة وأنا أتجه نحو الموقع المرسل.
“…كنت أراجع قائمة الحضور للسنة الثانية ولم أجده بينهم. أهو ليس من أتباع…”
كانت مزينة بنقوش ذهبية ورموز مختلفة، ولم يكن بالإمكان الخطأ في هويتها.
“توت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو بسبب الزجاج؟”
وضع أطلس إصبعه على شفتيه، وفجأة وجد الكاردينال نفسه غير قادر على الكلام.
“لماذا هو؟”
“….!”
“جيد، أتيت في وقت مناسب.”
كانت صدمة حقيقية.
لكن أطلس، الذي لم يلاحظ التغيرات، تابع قائلًا:
خصوصًا أن الكاردينال نفسه كان قويًا.
“نعم، نعم. كل شيء جاهز.”
ومع ذلك، تحت قمع أطلس، شعر بالعجز التام.
…ولائه لأوراكلوس لم يكن منطقيًا تمامًا. كان هناك شيء غريب.
ظلت الابتسامة على وجه أطلس دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك؟”
“ما يفعله هو ليس من شأنك. بما أنه خليفتي المحتمل، فمسؤوليته تقع عليّ وحدي. ما يفعله لا يجب أن يثير قلقك. هل هذا واضح؟”
“هناك شيء أحتاجك أن تفعله.”
“آه، ن-نعم.”
الفصل 408: التأمل [1]
أومأ الكاردينال بسرعة، وجسده يرتجف، بينما يتصبب عرق بارد من ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“جيد.”
“….”
بدا أطلس راضيًا عن رد فعله، فأومأ بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت مرتين واقتربت أكثر.
“انطلق الآن. هناك قداس عليك حضوره. سأنضم إليك قريبًا. آمل أن يسير كل شيء على ما يرام.”
كان من الصعب معرفة شعوره تجاه هذا الرفض.
“ن-نعم، نعم. كل شيء سيسير على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انطلق الآن. هناك قداس عليك حضوره. سأنضم إليك قريبًا. آمل أن يسير كل شيء على ما يرام.”
انحنى الكاردينال مرارًا، ثم غادر بسرعة.
لقد تم إخباري بالمكان مسبقا.
نظر أطلس إلى ظهره المغادر وهو يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعده!”
“….”
كان أطلس على علم مسبق بوجود عدة أعضاء من “السماء المقلوبة” داخل الأكاديمية.
استمرت ابتسامته لبضع ثوانٍ، ثم تغيرت ملامحه إلى البرود.
“…كنت أراجع قائمة الحضور للسنة الثانية ولم أجده بينهم. أهو ليس من أتباع…”
“يبدو أن الشائعات تنتشر بسرعة. ليس الأمر وكأنني لم أتوقع ذلك، ولكن الوضع أسوأ بكثير مما كنت أعتقد سابقا.”
ولكن أكثر من ذلك، وجد أطلس نفسه يعبس .
كان أطلس على علم مسبق بوجود عدة أعضاء من “السماء المقلوبة” داخل الأكاديمية.
“الرائي.”
ودوافعهم كانت واضحة.
“نعم؟”
كانوا هم الذين حذر جوليان منهم.
”…سأستعيده بنفسي!”
“الوضع أيضا أكثر إزعاجا مما كنت أعتقد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انطلق الآن. هناك قداس عليك حضوره. سأنضم إليك قريبًا. آمل أن يسير كل شيء على ما يرام.”
حقيقة أن جوليان لم يختار سيثروس كحاكم جعل الأمور مزعجة للغاية بالنسبة لأطلس.
”…لم أفعلها. هو من فعل…”
فقد أصبح هذا مبررًا مقبولًا أمام الأعضاء لاستهدافه علنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان القداس وسيلة رائعة لإلهام الطلاب ليصبحوا مؤمنين مخلصين لسيثروس.
ولكن أكثر من ذلك، وجد أطلس نفسه يعبس .
كان ذلك تجاهلًا تامًا لسلطته.
“لماذا اختار كنيسة أوراكلوس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه، ورأى جوليان يقترب في اتجاهه.
كان أطلس يعرف كل شيء عن وضع عائلته.
وفي تلك اللحظة، شعر بوجود مألوف خلفه.
كانوا من أتباع “مورتوم”.
***
…ولائه لأوراكلوس لم يكن منطقيًا تمامًا. كان هناك شيء غريب.
“ن-نعم، نعم. كل شيء سيسير على ما يرام.”
وخاصة لأنه اختار “أوراكلوس” من بين جميع الحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“الرائي.”
“إنه ليس بعيدًا.”
أكثر الحكام غموضًا وسرية من بين الآلهة السبعة.
“أمم؟”
…الحاكم الوحيد الذي لم يظهر قط، والحاكم الوحيد الذي كان “سيثروس” حذرا منه.
…الحاكم الوحيد الذي لم يظهر قط، والحاكم الوحيد الذي كان “سيثروس” حذرا منه.
“لماذا هو؟”
كانوا هم الذين حذر جوليان منهم.
تعمق عبوس أطلس عندما أصبح ضائعا في أفكاره.
“لقد واصلت التصرف بغرابة منذ وقت سابق. ما بك؟”
وفي تلك اللحظة، شعر بوجود مألوف خلفه.
كان وجهه شاحبًا قليلًا، لكن أطلس لم يُلقِ بالًا لذلك.
أدار رأسه، ورأى جوليان يقترب في اتجاهه.
“لدي شيء أودّ أن أسألك عنه.”
كان وجهه شاحبًا قليلًا، لكن أطلس لم يُلقِ بالًا لذلك.
“لماذا اختار كنيسة أوراكلوس؟”
“جيد، أتيت في وقت مناسب.”
كانت مزينة بنقوش ذهبية ورموز مختلفة، ولم يكن بالإمكان الخطأ في هويتها.
فقد كان قد طلب من جوليان أن يأتي إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه، ورأى جوليان يقترب في اتجاهه.
كان هناك أمر يحتاج منه أن يقوم به.
فقد كان قد طلب من جوليان أن يأتي إليه.
”….”
“….من الجيد رؤيتك مجددًا، سيدي.”
توقفت خطوات جوليان، وفتح أطلس فمه قائلًا:
“لم يتواصلوا معي على الإطلاق قبل مجيئهم إلى هنا.”
“هناك شيء أحتاجك أن تفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
لم يتغير تعبير وجه جوليان، وكأنه كان يتوقع هذا الموقف منذ زمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذاك…”
لكن أطلس، الذي لم يلاحظ التغيرات، تابع قائلًا:
أومأ الكاردينال بسرعة، وجسده يرتجف، بينما يتصبب عرق بارد من ظهره.
”….هناك شخص أريدك أن تقتله.”
ودوافعهم كانت واضحة.
“أفترض أن كل شيء جاهز للقداس، أيها الكاردينال؟”
لو كان الناس يعلمون، لما كان الأمر بهذه السهولة.
_____________________________________
كانوا هم الذين حذر جوليان منهم.
”….”
ترجمة: TIFA
“ماذا يجب أن أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المسيرة لمدة ثلاثين دقيقة كاملة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات