لينوس إيفينوس [1]
الفصل 401: لينوس إيفينوس [1]
تدفّق العرق من كل جهة بينما كانت تطبق أسنانها على بعضها البعض.
ومع ذلك، لا يمكن إنكار الواقع.
لم تمضِ حتى عشر دقائق على بداية المحاضرة حتى وقعتُ في مشكلة مع الأستاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، بدأت أشعر بالندم على أشياء كثيرة. كثيرة جدًا.
“هاف… هاف…”
كانت الفكرة مرهقة، لكن لم يكن لدي خيار آخر.
صدري كان يغلي بينما أحدق في ظهر ليون.
“…آه؟”
فجأة، بدأت أشعر بالندم على أشياء كثيرة. كثيرة جدًا.
“إلى متى سيبقون معنا؟ فصل دراسي واحد؟”
“أربعون مليونًا؟ كنت سأبيعه بأقل… همم، في الواقع، ليس أقل. بنفس السعر تقريبًا. لكن كنت سأبيعه!”
تشوّه تعبير لينوس.
لو سألني أحدهم الآن إن كان ليون معروضًا للبيع، لبِعتُه على الفور. دون خصم، ولكن بسعر مستحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنتم بلا قيمة. بلا فائدة. بغضّ النظر عن مدى محاولتكم أو معرفتكم، لن تستطيعوا هزيمتي. أنا—”
في كلتا الحالتين، كانوا هم الذين يتعرضون للخداع.
تو توك—
“…تحتوي الرونية داخل التعاويذ على خاصية معينة تمكنها من العمل. هناك سبب يجعل التعاويذ الأقوى تحتوي على الكثير من الرونية. يحتاج إلى المزيد منهم حتى تظل التعويذة سليمة. وإلا، فإن التعويذة ستنكسر.”
بدأ جسدها كله يهتز.
رغم التوبيخ، استمرت المحاضرة.
وفي النهاية، استقر نظرها نحو المنتصف، حيث ظهرت صورة واحدة.
حاولت الانتباه، لكنني بالكاد أستطيع فهم ما كان يحدث. كان هناك الكثير من المعلومات الأساسية التي فاتني بسبب غيابي.
“أه…!”
“سأضطر إلى البدء في الدراسة مرة أخرى.”
“مجنون…”
كانت الفكرة مرهقة، لكن لم يكن لدي خيار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت ملاحظاتها داخل دفترها، ووقفت ثم مرّت بجانبي.
“هم؟”
وكأنه تذكر السبب، اتسعت عينا جاكوب وتقدّم بسرعة إلى لينوس، ممسكًا بيده.
عندما خفضت رأسي، وأخطط لكتابة الملاحظات، شعرت بنظرة.
استيقظ لينوس بفزع بسبب صوت طرق على بابه.
حينها، التقت عيناي بعينين صفراوين باهتتين. كانتا تحدقان بي بعمق، بلا تردد، وبلا مشاعر.
“هذا…”
“كايوس.”
انكمشت أصابع قدميها إلى الداخل.
عبست قليلا.
“لا يعقل.”
“…لم أكن أتوقع وجوده هنا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مدة غير محددة.”
كنت أظن أن أميل وأجاثا هما الوحيدان، لكن عندما نظرت حولي، رأيت أن هناك المزيد من الأشخاص.
تردد صدى صرخات اليأس في المسافة بينما هرب الجميع بشكل محموم.
في أقصى يمين الصف، كان كايليون جالسًا بمفرده.
“…آه؟”
وكأنه شعر بنظري، أدار رأسه والتقت عيناه بعيني. نظر إليّ لبضع ثوانٍ ثم أومأ وأعاد انتباهه إلى المحاضرة.
“هاف… هاف…”
“مجنون…”
“و-وحش! النجدة!”
لم أكن أعرف كيف أشعر حيال الموقف.
***
هذا الوضع خارج عن سيطرتي، ويبدو مزعجًا للغاية.
جلست فقط وسط الظلام، بينما دقات قلبها كانت تدوي في عقلها.
“الأهم من ذلك، لماذا ترسل الإمبراطوريات أفضل طلابها إلى هنا؟ ألن يكون ذلك يعادل إعطاء إمبراطورية نورس أنسيفا نفوذا ضدهم؟”
كان صوته خافتا، وغرق وسط الطقطقة والصراخ.
…لم يكن ذلك منطقيا على الإطلاق.
لم تمضِ حتى عشر دقائق على بداية المحاضرة حتى وقعتُ في مشكلة مع الأستاذ.
ومع ذلك، لا يمكن إنكار الواقع.
رفعت رأسها وركزت على الحائط فوق الطاولة، حيث سقطت عيناها على العديد من الأوراق والملاحظات، المتصلة بأسلاك حمراء.
لم أستطع سوى التخلص من الأفكار والتركيز على المحاضرة مرة أخرى.
أخوه…
لسوء الحظ، فإن الارتباك، الذي أضاف إلى عدم فهمي لما كان يحدث جعل من المستحيل بالنسبة لي متابعة المحاضرة
خرج صوت خافت من بين شفتيها بينما بدأ وعيها يضعف.
في النهاية، قضيت معظم المحاضرة أحدّق في ملاحظاتي دون كتابة شيء يُذكر.
ولهذا السبب سجّل نفسه في أكاديمية هافن.
بحلول نهاية الدرس، لم أكن قد كتبت سوى بضع كلمات على الورقة أمامي.
رائحة الخشب المحترق تملأ المكان، وعينان عسليّتان تنظران إليه من الأعلى.
“ستنتهي المحاضرة الآن. تأكدوا من الدراسة الجيدة للامتحانات القادمة، و… لا تتأخروا عن دروسكم القادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با… ضرع! با… ضرع!
كانت الكلمات الأخيرة موجهة لي أنا وليون.
“إذًا؟”
لم أكن منتبهًا لها تمامًا، فقد كان تركيزي على أويف التي بدأت تُرتّب أغراضها.
أخذ لينوس نفسًا عميقًا واتجه نحو الباب.
“إلى متى سيبقون معنا؟ فصل دراسي واحد؟”
كانت الكلمات الأخيرة موجهة لي أنا وليون.
“…لا.”
كانت عيونه تلمع وهو يتكلم. أما لينوس، فتجمّد جسده بالكامل.
أغلقت أويف الكتاب أمامها وهي ترتّب ملاحظاتها بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا؟”
“الأهم من ذلك، لماذا ترسل الإمبراطوريات أفضل طلابها إلى هنا؟ ألن يكون ذلك يعادل إعطاء إمبراطورية نورس أنسيفا نفوذا ضدهم؟”
“…مدة غير محددة.”
كلانك!
ردت أويف بنبرة مسطّحة.
نظرت إلى كايليون وكايوس.
“غير محددة؟ ماذا…؟ كيف يعقل هذا—”
“…لأنني مشغول جدًا في التفكير بالسعر الذي يجب أن أبيعك به.”
“لا يعقل.”
أغلقت أويف الكتاب أمامها وهي ترتّب ملاحظاتها بدقة.
قاطعتني إيف قبل أن أنهي جملتي.
كانت الكلمات الأخيرة موجهة لي أنا وليون.
“البادئون بذلك كانوا من الأمبراطورية الخضراء . على ما يبدو، جاء الإمبراطور والإمبراطورة شخصيًا لإتمام ذلك. وكان والدي أكثر من سعيد بقبول الاتفاق. وأنت تعرف السبب.”
جلست فقط وسط الظلام، بينما دقات قلبها كانت تدوي في عقلها.
“نعم… لكن ماذا عن البقية؟”
عبست قليلا.
نظرت إلى كايليون وكايوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مدة غير محددة.”
تغيّر تعبير أويف قليلًا عند ذلك. ثم هزّت رأسها في النهاية.
“أريد أن أعرف ذلك أيضًا.”
“أريد أن أعرف ذلك أيضًا.”
استيقظ لينوس بفزع بسبب صوت طرق على بابه.
وضعت ملاحظاتها داخل دفترها، ووقفت ثم مرّت بجانبي.
“ليس عليك ذلك.”
لم أحاول إيقافها، فقط راقبتها وهي تغادر الصف.
بعد لحظات، غطّى ظلٌ جسدي.
“هم؟”
لم أُكلّف نفسي حتى عناء النظر إليه.
كلانك!
“اذهب.”
بدّل لينوس ملابسه المبللة بملابس جديدة. كان جسده لا يزال لزجًا من العرق، لكن لم يكن هناك وقت للاستحمام. ثم فتح الباب.
“…لم أقل أي شيء.”
حدق لينوس في جاكوب، لكن كلماته تلاشت في الخلفية. على الرغم من أنه كان ينظر مباشرة إلى جاكوب، إلا أن عقله كان في مكان آخر.
“ليس عليك ذلك.”
انطفأت الأنوار، وغطت الغرفة في ظلام دامس.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق الباب مرة أخرى وتردد صدى صوت ناعم من الخلف.
“…لأنني مشغول جدًا في التفكير بالسعر الذي يجب أن أبيعك به.”
ومع ذلك، كانت نبرة السخرية فيه واضحة، تخترق الفوضى المحيطة.
“هاه؟”
نظرت إلى كايليون وكايوس.
“خمسون مليون؟ ستون…؟ لن أقبل بأقل من أربعين…”
“…لأنني مشغول جدًا في التفكير بالسعر الذي يجب أن أبيعك به.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البادئون بذلك كانوا من الأمبراطورية الخضراء . على ما يبدو، جاء الإمبراطور والإمبراطورة شخصيًا لإتمام ذلك. وكان والدي أكثر من سعيد بقبول الاتفاق. وأنت تعرف السبب.”
تشوّه تعبير لينوس.
“النجدة!”
“…لا.”
“شخص ما…!”
…المنظمة المرتبطة بموت والدتها، والتي كانت عمتها تنتمي إليها أيضًا. الجهة الوحيدة التي كان عليها القضاء عليها من أجل تحقيق انتقامها.
“و-وحش! النجدة!”
حاولت الانتباه، لكنني بالكاد أستطيع فهم ما كان يحدث. كان هناك الكثير من المعلومات الأساسية التي فاتني بسبب غيابي.
تردد صدى صرخات اليأس في المسافة بينما هرب الجميع بشكل محموم.
لم أستطع سوى التخلص من الأفكار والتركيز على المحاضرة مرة أخرى.
رائحة الخشب المحترق تملأ المكان، وعينان عسليّتان تنظران إليه من الأعلى.
ومع ذلك، لا يمكن إنكار الواقع.
كانتا باردتين، خاليتين من المشاعر.
“إلى هذا الوقت المتأخر؟ إنها فترة بعد الظهر.”
طقطقة ~ طقطقة ~
كانت عيونه تلمع وهو يتكلم. أما لينوس، فتجمّد جسده بالكامل.
النيران كانت تشتعل خلفه بينما كانت ثيابه ترفرف. وقف وسط ألسنة اللهب، وابتسامة خفيفة بدأت تتشكّل على شفتيه.
شعرت بالخوف من الظلام الذي أحاط بها من جميع الجوانب، وعانقت جسدها بإحكام بينما حرمها من أي هواء.
“كان يجب أن ترى هذا قادما من البداية.”
“…لا.”
كان صوته خافتا، وغرق وسط الطقطقة والصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
ومع ذلك، كانت نبرة السخرية فيه واضحة، تخترق الفوضى المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با… ضرع! با… ضرع!
“…أنتم بلا قيمة. بلا فائدة. بغضّ النظر عن مدى محاولتكم أو معرفتكم، لن تستطيعوا هزيمتي. أنا—”
أخي…؟ لقد عاد؟
تو توك—
“إلى متى سيبقون معنا؟ فصل دراسي واحد؟”
“أه…!”
“النجدة!”
استيقظ لينوس بفزع بسبب صوت طرق على بابه.
في النهاية، قضيت معظم المحاضرة أحدّق في ملاحظاتي دون كتابة شيء يُذكر.
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت ملاحظاتها داخل دفترها، ووقفت ثم مرّت بجانبي.
كان تنفّسه ثقيلاً، وتدفق العرق من جانب وجهه. وعندما نظر إلى الوراء، كانت الأغطية كلها مبللة بالعرق. أدرك لينوس ما حدث.
نمت مخاوف لينوس فقط عندما رأى مدى قوة جوليان. لقد بدأ ببطء في أن يصبح الشخص في كوابيسه.
“…كابوس آخر.”
وكأنه تذكر السبب، اتسعت عينا جاكوب وتقدّم بسرعة إلى لينوس، ممسكًا بيده.
كم مرة حدث هذا؟
حاولت الانتباه، لكنني بالكاد أستطيع فهم ما كان يحدث. كان هناك الكثير من المعلومات الأساسية التي فاتني بسبب غيابي.
لينوس فقد العد منذ زمن، فقد رأى هذا الكابوس مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المزيد…!”
هناك… رأى جوليان.
كانتا باردتين، خاليتين من المشاعر.
كان يقف أمامه، بينما القصر يحترق من خلفه.
كل نفس كان يشعرها بالاختناق، بينما بدأ القلق ينهشها ببطء.
…وكان بلا شك هو المسؤول عن كل شيء.
كليك—
قبض.
“نعم… لكن ماذا عن البقية؟”
تشوّه تعبير لينوس.
كان صدرها يرتفع وينخفض بشكل مستمر وهي تلهث.
الكابوس… بدا واقعيًا جدًا ليكون مجرد حلم. كان لينوس واثقًا بأن ما يراه هو المستقبل. واثق تمامًا.
كانتا باردتين، خاليتين من المشاعر.
خصوصًا أن هذا هو جوليان الذي يعرفه.
عبست قليلا.
…هذا شيء قد يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم كل شيء، رغم ارتجاف جسدها، والشعور بالاختناق، والانزعاج، كانت كيرا قادرة على البقاء جالسة دون أن تستسلم.
“لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.”
خرج صوت خافت من بين شفتيها بينما بدأ وعيها يضعف.
نمت مخاوف لينوس فقط عندما رأى مدى قوة جوليان. لقد بدأ ببطء في أن يصبح الشخص في كوابيسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
ولهذا السبب سجّل نفسه في أكاديمية هافن.
النيران كانت تشتعل خلفه بينما كانت ثيابه ترفرف. وقف وسط ألسنة اللهب، وابتسامة خفيفة بدأت تتشكّل على شفتيه.
…لكي يمنع كل هذا قبل فوات الأوان. عليه أن يصبح أقوى. كونه من بين المتصدرين في السنة الأولى لا يكفي.
“هاف… هاف…”
أخوه…
“هاا…”
لقد تجاوز ذلك بكثير.
ظهرت صور الشخصيات على الحائط. عمتها، البروفيسور باكلام، والعديد من الشخصيات البارزة الأخرى.
تو توك—
أخي…؟ لقد عاد؟
“لينوس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت كيرا نفسا عميقا آخر، ووقفت ببطء، مستخدمة منشفة نظيفة لمسح وجهها وشعرها.
طرق الباب مرة أخرى وتردد صدى صوت ناعم من الخلف.
“هوو.”
أخوه…
أخذ لينوس نفسًا عميقًا واتجه نحو الباب.
اندلعت النيران في الغرفة بينما لوّحت كيرا بيدها. على الفور، أضاءت الغرفة بالكامل بينما انهارت كيرا على الأرض.
“…كنت نائمًا.”
صورة البرسيم ذو الأربع أوراق.
“إلى هذا الوقت المتأخر؟ إنها فترة بعد الظهر.”
“لينوس…؟”
“أعلم. استيقظت مبكرًا للتدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم كل شيء، رغم ارتجاف جسدها، والشعور بالاختناق، والانزعاج، كانت كيرا قادرة على البقاء جالسة دون أن تستسلم.
بدّل لينوس ملابسه المبللة بملابس جديدة. كان جسده لا يزال لزجًا من العرق، لكن لم يكن هناك وقت للاستحمام. ثم فتح الباب.
“…لا.”
كلانك!
بدأ جسدها كله يهتز.
ظهر أمامه شاب نحيف بشعر أصفر قصير وعيون زرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، بدأت أشعر بالندم على أشياء كثيرة. كثيرة جدًا.
“لينوس…؟”
نمت مخاوف لينوس فقط عندما رأى مدى قوة جوليان. لقد بدأ ببطء في أن يصبح الشخص في كوابيسه.
صرخ جاكوب، فوجئ بمظهر لينوس المرهق. ومع ذلك، سرعان ما تجعد وجهه.
صورة البرسيم ذو الأربع أوراق.
“…أنت نتن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خفضت رأسي، وأخطط لكتابة الملاحظات، شعرت بنظرة.
“أعرف. ذهبت للنوم مباشرة بعد التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق الباب مرة أخرى وتردد صدى صوت ناعم من الخلف.
“بحق الجحيم؟”
صورة البرسيم ذو الأربع أوراق.
“كنت متعبا إلى هذا الحد.”
استطاعت كيرا سماع دقات قلبها تدوي داخل عقلها.
“لا يجعل هذا الأمر صحيحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة ~ طقطقة ~
“أعلم.”
شعرت بالخوف من الظلام الذي أحاط بها من جميع الجوانب، وعانقت جسدها بإحكام بينما حرمها من أي هواء.
عبث لينوس بشعره وتوجه للداخل. تبعه جاكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لم أقل أي شيء.”
توقف لينوس فجأة ونظر خلفه.
هناك… رأى جوليان.
“لماذا أتيت؟ انتهت الفصول الدراسية. أنت لا تأتي عادة في هذا الوقت”
هي… لم يكن أمامها خيار سوى أن تعتاد على الظلام.
“أم؟ أوه، صحيح!”
لم تمضِ حتى عشر دقائق على بداية المحاضرة حتى وقعتُ في مشكلة مع الأستاذ.
وكأنه تذكر السبب، اتسعت عينا جاكوب وتقدّم بسرعة إلى لينوس، ممسكًا بيده.
“إلى متى سيبقون معنا؟ فصل دراسي واحد؟”
“…آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البادئون بذلك كانوا من الأمبراطورية الخضراء . على ما يبدو، جاء الإمبراطور والإمبراطورة شخصيًا لإتمام ذلك. وكان والدي أكثر من سعيد بقبول الاتفاق. وأنت تعرف السبب.”
تفاجأ لينوس وحاول سحب يده، لكن قبضة جاكوب كانت قوية.
…المنظمة المرتبطة بموت والدتها، والتي كانت عمتها تنتمي إليها أيضًا. الجهة الوحيدة التي كان عليها القضاء عليها من أجل تحقيق انتقامها.
ثم تكلّم جاكوب قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف أمامه، بينما القصر يحترق من خلفه.
“أخوك…! لقد عاد! هاهاها.”
هناك… رأى جوليان.
كانت عيونه تلمع وهو يتكلم. أما لينوس، فتجمّد جسده بالكامل.
أخي…؟ لقد عاد؟
كان يفكر في شيء آخر.
صحيح، لقد ذكر والده ذلك بالفعل قبل يومين.
“لا، هذا يكفي…! لا-خ!”
إذًا هو…
ردت أويف بنبرة مسطّحة.
“هذا صحيح! لقد عاد! تبدو متفاجئا. ألم يخبرك؟ أيا كان، فقط عرفني عليه من فضلك… أنا شاهدت القمة بأكملها و—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخوك…! لقد عاد! هاهاها.”
“هذا…”
نما ارتعاش جسدها كلما طالت مدة بقائها في الظلام وهي تبتلع لعابها سرا.
حدق لينوس في جاكوب، لكن كلماته تلاشت في الخلفية. على الرغم من أنه كان ينظر مباشرة إلى جاكوب، إلا أن عقله كان في مكان آخر.
“هذا…”
كان يفكر في شيء آخر.
أخوه…
“بحق الجحيم؟”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنفّسه ثقيلاً، وتدفق العرق من جانب وجهه. وعندما نظر إلى الوراء، كانت الأغطية كلها مبللة بالعرق. أدرك لينوس ما حدث.
عض لينوس على شفته.
تدفّق العرق من كل جهة بينما كانت تطبق أسنانها على بعضها البعض.
“لقد عاد أخيرًا…”
كلانك!
ومع ذلك، لا يمكن إنكار الواقع.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت…
تغيّر تعبير أويف قليلًا عند ذلك. ثم هزّت رأسها في النهاية.
كليك—
“أه…!”
انطفأت الأنوار، وغطت الغرفة في ظلام دامس.
وكأنه شعر بنظري، أدار رأسه والتقت عيناه بعيني. نظر إليّ لبضع ثوانٍ ثم أومأ وأعاد انتباهه إلى المحاضرة.
زوج من العيون الحمراء لمع وسط الظلام، بينما جلست فتاة في المنتصف، يرتجف جسدها بالكامل.
ردت أويف بنبرة مسطّحة.
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لم أقل أي شيء.”
با… ضرع! با… ضرع!
انكمشت أصابع قدميها إلى الداخل.
استطاعت كيرا سماع دقات قلبها تدوي داخل عقلها.
رائحة الخشب المحترق تملأ المكان، وعينان عسليّتان تنظران إليه من الأعلى.
…كان كل ما يمكن أن تسمعه في الظلام.
“هاه؟”
ظهرت صور الشخصيات على الحائط. عمتها، البروفيسور باكلام، والعديد من الشخصيات البارزة الأخرى.
شعرت بالخوف من الظلام الذي أحاط بها من جميع الجوانب، وعانقت جسدها بإحكام بينما حرمها من أي هواء.
أخوه…
رغم كل شيء، رغم ارتجاف جسدها، والشعور بالاختناق، والانزعاج، كانت كيرا قادرة على البقاء جالسة دون أن تستسلم.
أغلقت أويف الكتاب أمامها وهي ترتّب ملاحظاتها بدقة.
جلست فقط وسط الظلام، بينما دقات قلبها كانت تدوي في عقلها.
لو سألني أحدهم الآن إن كان ليون معروضًا للبيع، لبِعتُه على الفور. دون خصم، ولكن بسعر مستحق.
جلست كيرا لفترة غير معروفة من الزمن..
“بضع ثوان أخرى…”
نما ارتعاش جسدها كلما طالت مدة بقائها في الظلام وهي تبتلع لعابها سرا.
“لينوس؟”
“بضع ثوان أخرى…”
“إلى متى سيبقون معنا؟ فصل دراسي واحد؟”
“هـ-هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هوو.”
كل نفس كان يشعرها بالاختناق، بينما بدأ القلق ينهشها ببطء.
صورة البرسيم ذو الأربع أوراق.
تدفّق العرق من كل جهة بينما كانت تطبق أسنانها على بعضها البعض.
“ليس عليك ذلك.”
“قليلاً فقط…”
“بحق الجحيم؟”
بدأ جسدها كله يهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لم أقل أي شيء.”
اتسعت عيناها.
انطفأت الأنوار، وغطت الغرفة في ظلام دامس.
“كه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أظن أن أميل وأجاثا هما الوحيدان، لكن عندما نظرت حولي، رأيت أن هناك المزيد من الأشخاص.
خرج صوت خافت من بين شفتيها بينما بدأ وعيها يضعف.
إذًا هو…
الصمت والظلام بدءا يطغيان عليها.
“ستنتهي المحاضرة الآن. تأكدوا من الدراسة الجيدة للامتحانات القادمة، و… لا تتأخروا عن دروسكم القادمة.”
شدّت كيرا على أسنانها بقوة.
“المزيد…!”
“هم؟”
“أوخ.”
أخوه…
انكمشت أصابع قدميها إلى الداخل.
“أريد أن أعرف ذلك أيضًا.”
بدأ القلق الذي ينهشها بالسيطرة على عقلها بالكامل.
“…لأنني مشغول جدًا في التفكير بالسعر الذي يجب أن أبيعك به.”
“لا، هذا يكفي…! لا-خ!”
زوج من العيون الحمراء لمع وسط الظلام، بينما جلست فتاة في المنتصف، يرتجف جسدها بالكامل.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنتم بلا قيمة. بلا فائدة. بغضّ النظر عن مدى محاولتكم أو معرفتكم، لن تستطيعوا هزيمتي. أنا—”
اندلعت النيران في الغرفة بينما لوّحت كيرا بيدها. على الفور، أضاءت الغرفة بالكامل بينما انهارت كيرا على الأرض.
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أظن أن أميل وأجاثا هما الوحيدان، لكن عندما نظرت حولي، رأيت أن هناك المزيد من الأشخاص.
كان صدرها يرتفع وينخفض بشكل مستمر وهي تلهث.
م: TIFA:يوجد العديد ممن يرغبون مني ان ازيد عدد الفصول…. نعم يمكنني ان ازيد عدد الفصول الى 3 فصول يوميا (ولكن سوف يتأخر وقت تنزيل الفصول الى وقت غير محدد ) ….ولكن لا يوجد دافع يجعلني ان افعل ذلك سواء كان دافع معنوي (التعليقات) او مادي وخصوصا التعليقات التي اصبحت شبه معدومة ومن نفس الأشخاص (اي لا يوجد متابعين جدد).
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. استيقظت مبكرًا للتدريب.”
كانت منهكة، وذهنها شبه غائب.
توقف لينوس فجأة ونظر خلفه.
ومع ذلك، كان هذا ضروريًا.
“لماذا؟”
لكي تصبح أقوى… كان عليها أن تواجه الظلام. لم يكن بوسعها أن تخاف منه. وإلا، فإنها ستتوقف عن النمو من تلك اللحظة.
نظرت إلى كايليون وكايوس.
هي… لم يكن أمامها خيار سوى أن تعتاد على الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق الباب مرة أخرى وتردد صدى صوت ناعم من الخلف.
“هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناها.
أخذت كيرا نفسا عميقا آخر، ووقفت ببطء، مستخدمة منشفة نظيفة لمسح وجهها وشعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وقفت، التفتت لمواجهة الطاولة.
“لا، هذا يكفي…! لا-خ!”
رفعت رأسها وركزت على الحائط فوق الطاولة، حيث سقطت عيناها على العديد من الأوراق والملاحظات، المتصلة بأسلاك حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم كل شيء، رغم ارتجاف جسدها، والشعور بالاختناق، والانزعاج، كانت كيرا قادرة على البقاء جالسة دون أن تستسلم.
ظهرت صور الشخصيات على الحائط. عمتها، البروفيسور باكلام، والعديد من الشخصيات البارزة الأخرى.
“أه…!”
وفي النهاية، استقر نظرها نحو المنتصف، حيث ظهرت صورة واحدة.
“هوو.”
كانت…
تدفّق العرق من كل جهة بينما كانت تطبق أسنانها على بعضها البعض.
صورة البرسيم ذو الأربع أوراق.
“بحق الجحيم؟”
…المنظمة المرتبطة بموت والدتها، والتي كانت عمتها تنتمي إليها أيضًا. الجهة الوحيدة التي كان عليها القضاء عليها من أجل تحقيق انتقامها.
“…كنت نائمًا.”
_____________________________________
عبست قليلا.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم كل شيء، رغم ارتجاف جسدها، والشعور بالاختناق، والانزعاج، كانت كيرا قادرة على البقاء جالسة دون أن تستسلم.
م: TIFA:يوجد العديد ممن يرغبون مني ان ازيد عدد الفصول…. نعم يمكنني ان ازيد عدد الفصول الى 3 فصول يوميا (ولكن سوف يتأخر وقت تنزيل الفصول الى وقت غير محدد ) ….ولكن لا يوجد دافع يجعلني ان افعل ذلك سواء كان دافع معنوي (التعليقات) او مادي وخصوصا التعليقات التي اصبحت شبه معدومة ومن نفس الأشخاص (اي لا يوجد متابعين جدد).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم. استيقظت مبكرًا للتدريب.”
بعد لحظات، غطّى ظلٌ جسدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات