العودة إلى هافن [3]
الفصل 400: العودة إلى هافن [3]
حطّم صوت انفتاح الباب الهادئ الصمت، ورفعت جميع الرؤوس.
لقد كان الوقت متأخراً في الليل، وكانت الرحلة إلى الأكاديمية طويلة. لسوء الحظ، لم تكن عائلة إيفينوس تملك المال الكافي لإرسالنا عبر النقل الفوري.
كليك—
“هل ترد علي؟”
فتحت الباب المألوف.
“ما الذي يحدث؟”
ظهرت أمامي غرفة قضيت فيها معظم أيام السنة، وأغمضت عيني قليلاً لأستنشق الرائحة التي كانت لا تزال عالقة في الأجواء.
لم يعد يعرف كيف يتصرف.
“هم؟”
وفي اللحظة التي التفت فيها الأستاذ،
عبست قليلا.
“….يبدو أنه لا يزال غاضباً مما قلته له سابقاً.”
كانت الرائحة غريبة بعض الشيء.
لكن لم يكونا وحدهما في حالة صدمة. فقد تبادل ليون وجوليان النظرات وهما ينظران حولهما، ملامحهما تصلبت عندما رأيا بعض الوجوه المألوفة.
“…. أعتقد أن الخادمات جاءن مبكرا مع العلم أنني سأعود اليوم.”
وقبل أن أتمكن من قول شيء، فتح ليون فمه وقال:
ضرع!
“ذلك… أستاذ.”
ألقيت أمتعتي جانباً وتوجهت نحو السرير. لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا، وبينما بدا كل شيء مألوفاً، إلا أنه بدا أيضا غير مألوف قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليون رأسه بضعف.
“لقد مضى عام منذ أن أتيت إلى هذا العالم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أعتذر.”
لقد كان الكثير من الوقت، وقد تغيرت الأمور قليلا.
نظرت إلى الأرض في صمت، وقد فرغ ذهني تماماً. وقفت في حالة ذهول لعدة لحظات قبل أن أستعيد وعيي وألتقط الشيء الموجود على الأرض.
…وعلى عكس السابق، لم أعد أشعر وكأن العالم بأسره ضدي.يمكنني أخيرا أن أشعر بالاسترخاء في هذه الغرفة.
المرة القادمة التي تزعج فيها الصف، سأطردك.”
“هواام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صباح الخير.”
وأنا أدلك وجهي، خرج مني تثاؤب لا إرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر.”
“يبدو أنني متعب.”
***
لقد كان الوقت متأخراً في الليل، وكانت الرحلة إلى الأكاديمية طويلة. لسوء الحظ، لم تكن عائلة إيفينوس تملك المال الكافي لإرسالنا عبر النقل الفوري.
“أنت النور الذي يضيء في الظلام. أنت—”
…لم يكن لدينا خيار سوى المجيء بعربة.
“تفضلا بالجلوس. لقد بدأت الحصة.”
“هم؟”
ما إن اقتربت من السرير حتى توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخادمات كن دائماً ينظفن غرفتي بدقة دون أي أخطاء. يمكنني أن أتغاضى عن هذا الخطأ.
“….؟”
الذي كان يضحك بصمت ويدير ظهره للأستاذ.
نظرت إلى الأرض في صمت، وقد فرغ ذهني تماماً. وقفت في حالة ذهول لعدة لحظات قبل أن أستعيد وعيي وألتقط الشيء الموجود على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“….”
“أنت…”
حدّقت في الشيء بصمت قبل أن أتمتم،
زاد عبوس جوليان وهو يتمتم، “الآن وقد ذكرتِ ذلك…”
“شكولاتة…؟”
حاول جوليان الدفاع عن نفسه.
كانت غير مأكولة تقريباً، وكان منظرها محيراً.
“أنت…”
“هل هذا لي؟ هل تركته ورائي قبل الذهاب؟ ”
رأى فقط الورقة ترتد على رأس ليون،
بالنظر إلى كمية الشكولاتة المأكولة، بدا أنه احتمال منطقي. فأنا لست من عشاق الشكولاتة.
“مرحباً.”
“لا، كانت ستذوب لو كانت لي. خادمة ربما…؟”
….راودني احتمال آخر عندما تمددت على السرير. ربما كانت الشكولاتة تخص ديليلا.
ربما أسقطت إحدى الخادمات قطعة الشكولاتة عن طريق الخطأ أثناء التنظيف. بدا ذلك هو التفسير الأكثر منطقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
“نعم، على الأغلب هذا ما حصل.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر أميل بخيبة أمل بسبب غياب ليون.
نظرت إلى الأرض ونظفت البقعة الصغيرة التي تركتها على الأرضية الخشبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بسرعة.
وقد عزز حداثة البقعة من صحة استنتاجي.
“هل ترد علي؟”
“يبدو أن الأمر ليس مهماً.”
“بماذا؟ كنت فقط أطرح بعض الأسئلة.”
الخادمات كن دائماً ينظفن غرفتي بدقة دون أي أخطاء. يمكنني أن أتغاضى عن هذا الخطأ.
“أنت محق، ما كان يجب أن أقول ما قلته. أنت فارسٌ عظيم.”
ثود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس أمراً كبيراً على أية حال. ركّز على الفصل.”
رميت قطعة الشكولاتة في سلة المهملات وألقيت بجسدي على السرير.
“يبدو أنني متعب.”
….راودني احتمال آخر عندما تمددت على السرير. ربما كانت الشكولاتة تخص ديليلا.
ما كان يراه كان مختلفا تماما عما سمعه.
لكنني سرعان ما أبعدت هذه الفكرة.
كان أميل قد شاهد كل شيء من البداية حتى النهاية،
“ديليلا لا يمكن أن تسقط قطعة شكولاتة على الأرض.”
تحطّمت كليًا خلال دقائق من عودة ليون وجوليان.
خصوصاً واحدة لم تأكلها بالكامل…
“الأمور هنا مختلفة قليلاً عن إمبراطوريتنا، لكنها ليست سيئة.”
*
كانت تعابير وجه ليون تقول كل شيء. توقفت عندما رأيت حالته. يبدو أنه لم يعد يحتمل.
في اليوم التالي.
“لا.”
توك توك! توك توك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلتَ، أنا أضعف منك. ما الفائدة من فارس أضعف من سيده؟ وبما أنني أردت أن أكون مفيداً لك، سيدي، فكرت أن أقوم بهذا. هل أقوم بعملٍ سيء؟ إذا كان الأمر كذلك…”
استيقظت على طرق شديد.
في أثناء ذلك، خفضت أويف صوتها وهمست:
“هووه…”
“توأم ستا—!”
فتحت عينيّ بكسل وجلست وأنا أحدق نحو الباب.
“يبدو أنني متعب.”
تو توووك—
“آه.”
“إنه أنت، أليس كذلك؟”
شعر أميل بشيء صادر من جهة ليون، فالتفت ناحيته.
“استيقظ.”
توك توك! توك توك—
تردد صدى صوت ليون غير المبالي من خلف الباب. عبثت بشعري بانزعاج. لم يكن هكذا من قبل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أعتذر.”
تو تووووك—
“…مرحباً~”
“استيقظ. الحصة ستبدأ قريباً.”
“….!”
“آه.”
“بماذا؟ كنت فقط أطرح بعض الأسئلة.”
استيقظت بسرعة بعد سماع كلماته.
في اللحظة التي كان فيها الأستاذ يشرح عند السبورة،
” اللعنة ، كدت أنسى.”
ارتفع صوت الأستاذ في القاعة، مفاجئًا الجميع.
لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة ذهبت فيها إلى الصف لدرجة أنني اعتدت على الاستيقاظ متأخرا قليلا عن المعتاد.
تغير وجهي فجأة.
ششا!
“توقف، أنا أحاول التركيز على الدراسة.”
أزحت البطانية وقفزت إلى الحمام، غسلت نفسي بسرعة ثم ارتديت الزي المدرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أسقطت إحدى الخادمات قطعة الشكولاتة عن طريق الخطأ أثناء التنظيف. بدا ذلك هو التفسير الأكثر منطقية.
استغرقت العملية أقل من عشر دقائق.
“لقد حفظتُ لك المقعد.”
توك توك! توك توك—
فجأة، دوّى صوت الأستاذ، فتجمدت أويف في مكانها.
طوال الوقت، لم يتوقف ليون عن الطرق.
خربش، خربش ~
“أسرع—”
اتسعت عينا جوليان وهو ينظر بين الأستاذ وليون،
كلانك!
وفي اللحظة التي التفت فيها الأستاذ،
فتحت الباب قبل أن يكمل جملته وحدّقت فيه.
كلانك!
“ما الذي تفعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بسرعة.
“….أقوم بواجباتي كفارسٍ لك.”
بدأ وجه ليون يرتجف.
ثم خفّض رأسه وعض شفتيه.
“جوليان داكري إيفينوس.”
كان يبدو وكأنه يشعر بالأسى.
“حسناً.”
“كما قلتَ، أنا أضعف منك. ما الفائدة من فارس أضعف من سيده؟ وبما أنني أردت أن أكون مفيداً لك، سيدي، فكرت أن أقوم بهذا. هل أقوم بعملٍ سيء؟ إذا كان الأمر كذلك…”
كانت خطة جيدة.
“آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أعتذر.”
راودتني رغبة في ضربه على رأسه. كان صوته يقطر بالسخرية.
في اللحظة التي كان فيها الأستاذ يشرح عند السبورة،
“….يبدو أنه لا يزال غاضباً مما قلته له سابقاً.”
نظرت إلى الأرض ونظفت البقعة الصغيرة التي تركتها على الأرضية الخشبية.
“هاه.”
“أنت…”
تنهدت طويلاً وربتُّ على كتفه.
أما ليون، فكان يلهث من شدة كتم ضحكه، ووجهه احمر تمامًا.
“حسناً، أنا آسف.”
في أثناء ذلك، خفضت أويف صوتها وهمست:
“….؟”
رفع ليون رأسه، وكانت نظراته مليئة بالحيرة. يبدو أنه لم يتوقع هذا الرد مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتطلب الأمر كثيراً لفهم سبب غيابه. ومع ذلك، جعل هذا الأمر أكثر تعقيداً بالنسبة له.
“أنت محق، ما كان يجب أن أقول ما قلته. أنت فارسٌ عظيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ت-توقف…”
“….؟”
“أنت فارسي الثمين، ولا أعلم ما كنت سأفعل من دونك.”
“فارس مذهل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك اللقب اللعين…
“…يمكنك التوقف.”
لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة ذهبت فيها إلى الصف لدرجة أنني اعتدت على الاستيقاظ متأخرا قليلا عن المعتاد.
“مصدر حياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أدلك وجهي، خرج مني تثاؤب لا إرادي.
بدأ وجه ليون يرتجف.
في اللحظة التي كان فيها الأستاذ يشرح عند السبورة،
هز رأسه بسرعة.
كانت تعابير وجه ليون تقول كل شيء. توقفت عندما رأيت حالته. يبدو أنه لم يعد يحتمل.
“ت-توقف.”
“اصمت.”
هز، هز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
“أنت فارسي الثمين، ولا أعلم ما كنت سأفعل من دونك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت العملية أقل من عشر دقائق.
“توقف…!”
بدأ وجه ليون يرتجف.
هز، هز، هز.
حيّا أويف في طريقه.
“أنت النور الذي يضيء في الظلام. أنت—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتطلب الأمر كثيراً لفهم سبب غيابه. ومع ذلك، جعل هذا الأمر أكثر تعقيداً بالنسبة له.
“….!”
رأى فقط الورقة ترتد على رأس ليون،
ضغط ليون بيده على الجدار القريب، وهو ينحني بينما بذل قصارى جهده للحفاظ على وجهه مستقيما.
“الأمر خارج إرادتي. أوامر والدي، لم أستطع الرفض.”
“آه؟ هل أنت بخير—”
“نعم، على الأغلب هذا ما حصل.”
“ت-توقف…”
لكنني سرعان ما أبعدت هذه الفكرة.
كانت تعابير وجه ليون تقول كل شيء. توقفت عندما رأيت حالته. يبدو أنه لم يعد يحتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت العملية أقل من عشر دقائق.
أخيراً، أبعدت يدي عن كتفه.
“لقد مضى عام منذ أن أتيت إلى هذا العالم…”
“….هل ستوقظني بهذا الشكل كل صباح؟”
***
“لا.”
“مرحباً.”
هز ليون رأسه بضعف.
“!”
“حسناً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الباب قبل أن يكمل جملته وحدّقت فيه.
ابتسمت برضا وابتعدت عنه. وما إن خطوت خطوة واحدة حتى رفع ليون رأسه ومسح لعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
تغير وجهي فجأة.
“توقف، أنا أحاول التركيز على الدراسة.”
“أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتطلب الأمر كثيراً لفهم سبب غيابه. ومع ذلك، جعل هذا الأمر أكثر تعقيداً بالنسبة له.
فجأة كان لدي شعور سيء بشأن الموقف.
حطّم صوت انفتاح الباب الهادئ الصمت، ورفعت جميع الرؤوس.
وقبل أن أتمكن من قول شيء، فتح ليون فمه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاكاكا.”
“توأم ستا—!”
رميت قطعة الشكولاتة في سلة المهملات وألقيت بجسدي على السرير.
“!”
“مصدر حياتي.”
أدرنا وجوهنا في الوقت نفسه.
الفصل 400: العودة إلى هافن [3]
ذلك اللقب اللعين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخادمات كن دائماً ينظفن غرفتي بدقة دون أي أخطاء. يمكنني أن أتغاضى عن هذا الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بجانب جوليان، الذي كانت عيناه البنيتان تحملان عمقا يبدو أنه يجذب المرء.
***
…لم يكن لدينا خيار سوى المجيء بعربة.
بدأ وجه ليون يرتجف.
“صباح الخير.”
“أنت، ابتعد عني.”
“…صباح الخير.”
في اليوم التالي.
حيّى أميل زملاءه أثناء دخوله الصف. لقد مضى شهر على دخوله أكاديمية هافن، وقد استطاع التأقلم بسرعة.
لوّحت أجاثا أيضاً.
“الأمور هنا مختلفة قليلاً عن إمبراطوريتنا، لكنها ليست سيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
كان نظامهم التعليمي يستحق الدراسة. لقد أعطى أميل منظوراً جديداً تماماً عن طريقة سير الأمور هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن اقتربت من السرير حتى توقفت.
بالطبع، لم يكن هدفه الرئيسي هو التعلم من هذا المكان.
رفع ليون رأسه، وكانت نظراته مليئة بالحيرة. يبدو أنه لم يتوقع هذا الرد مني.
…كان هدفه أن يقترب من أخيه ويبدأ بإخباره عن ماضيه تدريجياً.
“…يمكنك التوقف.”
كانت خطة جيدة.
توك توك! توك توك—
خطة كان ينوي الالتزام بها حتى نهاية السنة، لكن…
“مرحباً.”
“إنه ليس هنا مرة أخرى.”
توك توك! توك توك—
شعر أميل بخيبة أمل بسبب غياب ليون.
أومأ الأستاذ برأسه، ثم واصل الشرح مجددًا.
لم يتطلب الأمر كثيراً لفهم سبب غيابه. ومع ذلك، جعل هذا الأمر أكثر تعقيداً بالنسبة له.
ثم خفّض رأسه وعض شفتيه.
“هنا.”
طوال الوقت، لم يتوقف ليون عن الطرق.
صوت ناعم أخرجه من أفكاره. رفع رأسه والتقت عيناه بعيني أجاثا، وشعرها الفضي يتمايل وهي تلوح له من مقعدها.
رأى فقط الورقة ترتد على رأس ليون،
“لقد حفظتُ لك المقعد.”
تو تووووك—
“….”
“كيف يجب أن أقترب منه؟ هل أفعل ذلك بعد الفصل؟ إذاً، كيف—”
ابتسم أميل وجلس بجانبها.
…. جلس أميل وانتظر بدء الفصل. كان فصل اليوم [نظرية السحر وتوحيد التعاويذ]. وكان البروفيسور المسؤول يُدعى مايرز كلايموند، ساحر من الدرجة السادسة.
“مرحباً.”
صدر صوت غريب من جوليان عند ارتطام الورقة برأسه.
حيّا أويف في طريقه.
“لا.”
كانت تجلس خلفهم وردّت التحية بإيماءة.
“بماذا؟ كنت فقط أطرح بعض الأسئلة.”
…. جلس أميل وانتظر بدء الفصل. كان فصل اليوم [نظرية السحر وتوحيد التعاويذ]. وكان البروفيسور المسؤول يُدعى مايرز كلايموند، ساحر من الدرجة السادسة.
“ذلك…!”
كلما ارتفع المستوى الدراسي، زادت قوة الأستاذ.
جلس جوليان بجانب أويف، بينما جلس ليون بجانب المقعد الفارغ على يمين أميل.
“سنبدأ من حيث توقفنا عن المحاضرة الأخيرة. نظرية السحر تدور حول توحيد الرونية الموجودة داخل الدائرة السحرية. إذا كنت تولي اهتماما وثيقا…”
“صباح الخير.”
أخذ أميل ملاحظاته بينما كان يصغي بانتباه لما يُقال.
وقفته كانت مستقيمة، واللامبالاة على وجهه تعكس نفس التعابير التي اعتاد أميل رؤيتها في القمة.
خربش، خربش ~
أدرنا وجوهنا في الوقت نفسه.
كانت القاعة هادئة للغاية، ولم يكن يُسمع سوى صوت الأستاذ وخربشة الأقلام.
ابتسمت برضا وابتعدت عنه. وما إن خطوت خطوة واحدة حتى رفع ليون رأسه ومسح لعابه.
وهكذا كان الجو في الفصل، حتى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت بسرعة بعد سماع كلماته.
كرييييك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما ارتفع المستوى الدراسي، زادت قوة الأستاذ.
حطّم صوت انفتاح الباب الهادئ الصمت، ورفعت جميع الرؤوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
“ذلك…!”
” اللعنة ، كدت أنسى.”
تخطي قلب أميل نبضة عندما ظهرت شخصية كان يتوق إلى رؤيتها لفترة طويلة أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الباب قبل أن يكمل جملته وحدّقت فيه.
وقف بجانب جوليان، الذي كانت عيناه البنيتان تحملان عمقا يبدو أنه يجذب المرء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صباح الخير.”
وقفته كانت مستقيمة، واللامبالاة على وجهه تعكس نفس التعابير التي اعتاد أميل رؤيتها في القمة.
“لكن—”
…كان الأمر مهيباً بعض الشيء.
فتحت عينيّ بكسل وجلست وأنا أحدق نحو الباب.
“….”
صوت ناعم أخرجه من أفكاره. رفع رأسه والتقت عيناه بعيني أجاثا، وشعرها الفضي يتمايل وهي تلوح له من مقعدها.
في اللحظة التي ظهر فيها الاثنان، توقفت جميع الخربشة حيث سقطت كل الأنظار على الاثنين. تغيرت ملامح بعض الوجوه، وخاصة زوج من العيون الصفراء الفاتحة التي تذبذبت للحظة قبل أن تهدأ مجدداً.
…كان الأمر مهيباً بعض الشيء.
سادت توتر ملحوظ في القاعة بسبب دخولهما.
تخطي قلب أميل نبضة عندما ظهرت شخصية كان يتوق إلى رؤيتها لفترة طويلة أمام عينيه.
لكن لم يكونا وحدهما في حالة صدمة. فقد تبادل ليون وجوليان النظرات وهما ينظران حولهما، ملامحهما تصلبت عندما رأيا بعض الوجوه المألوفة.
“أسرع—”
“كيف…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
لكن سرعان ما قُطعت دهشتهم بصوت الأستاذ الحازم.
كانت تعابير وجه ليون تقول كل شيء. توقفت عندما رأيت حالته. يبدو أنه لم يعد يحتمل.
“تفضلا بالجلوس. لقد بدأت الحصة.”
جلس جوليان بجانب أويف، بينما جلس ليون بجانب المقعد الفارغ على يمين أميل.
“أعتذر.”
“هنا.”
“….شكراً.”
“آه؟ هل أنت بخير—”
توجّه كل من جوليان وليون إلى المقاعد الفارغة في القاعة وجلسا بهدوء.
في تلك الأثناء، أخذ أميل نفساً عميقاً.
جلس جوليان بجانب أويف، بينما جلس ليون بجانب المقعد الفارغ على يمين أميل.
لاحظ أن ليون كان يبدل نظره بين الأستاذ وجوليان.
“مرحباً.”
ششا!
حيّا ليون أميل الذي رد التحية بسرعة.
“تفضلا بالجلوس. لقد بدأت الحصة.”
“مرحباً.”
“إنه أنت، أليس كذلك؟”
“…مرحباً~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا….”
لوّحت أجاثا أيضاً.
“هنا.”
رمش ليون بعينيه قليلاً وقد بدا أنه فوجئ بحماسهم، لكنه اكتفى بالإيماء.
“أسرع—”
“هووه.”
حيّا أويف في طريقه.
في تلك الأثناء، أخذ أميل نفساً عميقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز، هز، هز.
كان متوتراً.
زاد عبوس جوليان وهو يتمتم، “الآن وقد ذكرتِ ذلك…”
“كيف يجب أن أقترب منه؟ هل أفعل ذلك بعد الفصل؟ إذاً، كيف—”
…وعلى عكس السابق، لم أعد أشعر وكأن العالم بأسره ضدي.يمكنني أخيرا أن أشعر بالاسترخاء في هذه الغرفة.
“ما الذي يحدث؟”
قاطع همسٌ ناعم أفكاره.
“….شكراً.”
بدا أنه من جوليان، الذي نظر إلى أويف بعبوس. كانت نظرته حادة لدرجة أن أميل شعر للحظة أنه قد يهاجمها في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، الرجاء أن تلتزموا الهدوء هناك.”
…ومع ذلك، بدت أويف غير متأثرة تماماً.
“الأمر خارج إرادتي. أوامر والدي، لم أستطع الرفض.”
“الأمر خارج إرادتي. أوامر والدي، لم أستطع الرفض.”
“مصدر حياتي.”
“لم تستطيعي إطلاقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوّر ليون ورقة بيده ورماها مباشرة نحو رأس جوليان.
“نعم.”
حدّقت في الشيء بصمت قبل أن أتمتم،
“ألم يكن باستطاعتك إخباري على الأقل؟ منذ متى انضموا إلينا؟”
“مرحباً.”
“بماذا؟ لا أملك وسيلة للتواصل معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت بسرعة بعد سماع كلماته.
“آه…”
“حسناً، أنا آسف.”
زاد عبوس جوليان وهو يتمتم، “الآن وقد ذكرتِ ذلك…”
“….”
“ليس أمراً كبيراً على أية حال. ركّز على الفصل.”
تردد صدى صوت ليون غير المبالي من خلف الباب. عبثت بشعري بانزعاج. لم يكن هكذا من قبل…
“…بل هو أمر كبير.”
“اصمت.”
استغرب أميل قليلاً من المحادثة. فلم يكن يتوقع أن يكون جوليان كثير الكلام. بحسب ما سمعه، جوليان كان انطوائياً لا يتحدث كثيراً.
______________________________________
حيّى أميل زملاءه أثناء دخوله الصف. لقد مضى شهر على دخوله أكاديمية هافن، وقد استطاع التأقلم بسرعة.
ما كان يراه كان مختلفا تماما عما سمعه.
في اللحظة التي ظهر فيها الاثنان، توقفت جميع الخربشة حيث سقطت كل الأنظار على الاثنين. تغيرت ملامح بعض الوجوه، وخاصة زوج من العيون الصفراء الفاتحة التي تذبذبت للحظة قبل أن تهدأ مجدداً.
“مرحبًا، الرجاء أن تلتزموا الهدوء هناك.”
“!”
فجأة، دوّى صوت الأستاذ، فتجمدت أويف في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت على طرق شديد.
أما جوليان، فبقي هادئًا، لكن وجهه ارتعش قليلًا.
“تفضلا بالجلوس. لقد بدأت الحصة.”
“انتبه إلى الصف.”
أدرنا وجوهنا في الوقت نفسه.
“آسفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلتَ، أنا أضعف منك. ما الفائدة من فارس أضعف من سيده؟ وبما أنني أردت أن أكون مفيداً لك، سيدي، فكرت أن أقوم بهذا. هل أقوم بعملٍ سيء؟ إذا كان الأمر كذلك…”
“…أعتذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بجانب جوليان، الذي كانت عيناه البنيتان تحملان عمقا يبدو أنه يجذب المرء.
قالت أويف وجوليان ذلك معًا.
نظرت إلى الأرض في صمت، وقد فرغ ذهني تماماً. وقفت في حالة ذهول لعدة لحظات قبل أن أستعيد وعيي وألتقط الشيء الموجود على الأرض.
أومأ الأستاذ برأسه، ثم واصل الشرح مجددًا.
“آه؟ هل أنت بخير—”
في أثناء ذلك، خفضت أويف صوتها وهمست:
حطّم صوت انفتاح الباب الهادئ الصمت، ورفعت جميع الرؤوس.
“أنت، ابتعد عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليون رأسه بضعف.
“…هاه؟”
رأى فقط الورقة ترتد على رأس ليون،
“أوقعتني في مشكلة.”
لقد كان الوقت متأخراً في الليل، وكانت الرحلة إلى الأكاديمية طويلة. لسوء الحظ، لم تكن عائلة إيفينوس تملك المال الكافي لإرسالنا عبر النقل الفوري.
“بماذا؟ كنت فقط أطرح بعض الأسئلة.”
ابتسمت برضا وابتعدت عنه. وما إن خطوت خطوة واحدة حتى رفع ليون رأسه ومسح لعابه.
“افعل ذلك لاحقًا.”
ارتفع صوت الأستاذ في القاعة، مفاجئًا الجميع.
فليك. فليك.
ثم خفّض رأسه وعض شفتيه.
“هم؟”
في اليوم التالي.
شعر أميل بشيء صادر من جهة ليون، فالتفت ناحيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
لاحظ أن ليون كان يبدل نظره بين الأستاذ وجوليان.
حيّا أويف في طريقه.
ثم…
بدا أنه من جوليان، الذي نظر إلى أويف بعبوس. كانت نظرته حادة لدرجة أن أميل شعر للحظة أنه قد يهاجمها في أي لحظة.
في اللحظة التي كان فيها الأستاذ يشرح عند السبورة،
“هل هذا لي؟ هل تركته ورائي قبل الذهاب؟ ”
كوّر ليون ورقة بيده ورماها مباشرة نحو رأس جوليان.
“ذلك… أستاذ.”
“اصمت.”
“جوليان داكري إيفينوس.”
سووش!
بدا أنه من جوليان، الذي نظر إلى أويف بعبوس. كانت نظرته حادة لدرجة أن أميل شعر للحظة أنه قد يهاجمها في أي لحظة.
“أكيه…!”
“الأمور هنا مختلفة قليلاً عن إمبراطوريتنا، لكنها ليست سيئة.”
صدر صوت غريب من جوليان عند ارتطام الورقة برأسه.
فتحت الباب المألوف.
كان توقيت ليون دقيقًا للغاية.
“هذه ستكون آخر مرة أحذرك فيها، جوليان.
وفي اللحظة التي التفت فيها الأستاذ،
تحطّمت كليًا خلال دقائق من عودة ليون وجوليان.
رأى فقط الورقة ترتد على رأس ليون،
فجأة، دوّى صوت الأستاذ، فتجمدت أويف في مكانها.
الذي تعمّد النظر بغضب نحو جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما ارتفع المستوى الدراسي، زادت قوة الأستاذ.
“توقف، أنا أحاول التركيز على الدراسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة كان لدي شعور سيء بشأن الموقف.
“أ-أه؟”
“….!”
“جوليان داكري إيفينوس.”
صوت ناعم أخرجه من أفكاره. رفع رأسه والتقت عيناه بعيني أجاثا، وشعرها الفضي يتمايل وهي تلوح له من مقعدها.
ارتفع صوت الأستاذ في القاعة، مفاجئًا الجميع.
“….؟”
اتسعت عينا جوليان وهو ينظر بين الأستاذ وليون،
“….هل ستوقظني بهذا الشكل كل صباح؟”
الذي كان يضحك بصمت ويدير ظهره للأستاذ.
“….هل ستوقظني بهذا الشكل كل صباح؟”
“كاكاكا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما ارتفع المستوى الدراسي، زادت قوة الأستاذ.
لكن كيرا لم تكن تضحك بصمت.
نظرت إلى الأرض في صمت، وقد فرغ ذهني تماماً. وقفت في حالة ذهول لعدة لحظات قبل أن أستعيد وعيي وألتقط الشيء الموجود على الأرض.
لقد تابعت الموقف من البداية، وضربت فخذها وهي تضحك بشدة.
“ذلك…!”
“ذلك… أستاذ.”
“يبدو أنني متعب.”
حاول جوليان الدفاع عن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، الرجاء أن تلتزموا الهدوء هناك.”
لكن الأستاذ لم يمنحه الفرصة.
لكن لم يكونا وحدهما في حالة صدمة. فقد تبادل ليون وجوليان النظرات وهما ينظران حولهما، ملامحهما تصلبت عندما رأيا بعض الوجوه المألوفة.
“هذه ستكون آخر مرة أحذرك فيها، جوليان.
“افعل ذلك لاحقًا.”
المرة القادمة التي تزعج فيها الصف، سأطردك.”
“هذه ستكون آخر مرة أحذرك فيها، جوليان.
“لكن—”
“بماذا؟ لا أملك وسيلة للتواصل معك.”
“هل ترد علي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز، هز، هز.
“أنا….”
“لقد مضى عام منذ أن أتيت إلى هذا العالم…”
عض جوليان على شفتيه، وامتلأت عيناه بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتطلب الأمر كثيراً لفهم سبب غيابه. ومع ذلك، جعل هذا الأمر أكثر تعقيداً بالنسبة له.
أما ليون، فكان يلهث من شدة كتم ضحكه، ووجهه احمر تمامًا.
“لكن—”
“جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة كان لدي شعور سيء بشأن الموقف.
استدار الأستاذ وواصل المحاضرة بعد أن تأكد من صمت جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ت-توقف…”
“….”
“لم تستطيعي إطلاقاً؟”
كان أميل قد شاهد كل شيء من البداية حتى النهاية،
ابتسمت برضا وابتعدت عنه. وما إن خطوت خطوة واحدة حتى رفع ليون رأسه ومسح لعابه.
ولم يجد ما يقوله.
بالطبع، لم يكن هدفه الرئيسي هو التعلم من هذا المكان.
هو…
” اللعنة ، كدت أنسى.”
لم يعد يعرف كيف يتصرف.
ترجمة: TIFA
الصورة الراقية التي رسمها في ذهنه عن أكاديمية هافن،
“الأمر خارج إرادتي. أوامر والدي، لم أستطع الرفض.”
تحطّمت كليًا خلال دقائق من عودة ليون وجوليان.
“نعم، على الأغلب هذا ما حصل.”
“هذا…”
“بماذا؟ كنت فقط أطرح بعض الأسئلة.”
رميت قطعة الشكولاتة في سلة المهملات وألقيت بجسدي على السرير.
______________________________________
“مرحباً.”
كلانك!
ترجمة: TIFA
ضغط ليون بيده على الجدار القريب، وهو ينحني بينما بذل قصارى جهده للحفاظ على وجهه مستقيما.
في اللحظة التي كان فيها الأستاذ يشرح عند السبورة،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات