في أعماق المنجم [4]
الفصل 393: في أعماق المنجم [4]
قلقًا، مد ليون يده نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس جوليان واستدار لمواجهة القائد، لكن قبل أن يتمكن من قول أي كلمة، أمسك القائد بقميصه وسحبه بقوة للأمام، قريبًا لدرجة أن وجهيهما أصبحا على بُعد إنشات قليلة من بعضهما.
“امشي أسرع أيتها الحمقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس القائد، بينما بدأ تعبيره ينهار ببطء.
لم أتمكن من تذكر المدة التي مشيت فيها.
أدرك القائد الحقيقة، ولكن كان قد فات الأوان بالفعل.
كل ما كنت أفكر فيه هو طرق لإهانة إيفلين وجعلها تستمر في التقدم.
كان على وشك أن يغطي وجهه من شدة الإحراج وهو يعبس.
كلما لعنتها أكثر، قل شعورها بالخوف.
“لا يمكنك توبيخي أمام أتباعي.”
كان من المضحك التفكير في ذلك.
“ما نوع السخافة التي تحاول القيام بها؟”
“أسرعي! أنتِ عديمة الفائدة.”
كان الأمر كما لو أن الهواء من حوله أصبح أثقل مع مرور كل لحظة.
لم يكن من الصعب تقليد الطريقة التي كان يتحدث بها جوليان السابق.
التواجد في نفس المساحة مع القائد كان خانقًا.
بل كان الأمر سهلاً في الحقيقة.
وكأنه لم يلاحظ النظرات الغريبة التي كان يتلقاها من الجميع، التفت ليون ليشير نحو المنجم.
“آه، أيتها الغبية! هذا الاتجاه خاطئ. في المرة القادمة التي تخطئين فيها سأضربك أنتِ وليون.”
أغلق القائد ثالريك عينيه وبذل قصارى جهده للسيطرة على تعبيره.
كنت أرفع صوتي كلما ذهبت في الاتجاه الخاطئ.
لكن…
كانت إيفلين ترتجف، لكنها كانت تتحرك في الاتجاه الصحيح بعد ذلك بسرعة.
إذا كان كل شيء كما في الماضي، فإن المخرج يجب أن يكون…
لم يمر وقت طويل حتى وصلنا أخيرًا إلى طريق مألوف، وتنهدت براحة عند رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما توقعت، لم تتغير أبدًا. الجميع يمدح كم أصبحت قويًا، وكم تغيرت، لكنك لا تزال ذلك الغير مسؤول—”
“يبدو أنكِ لا تستحقين شيئًا…”
“أوقفوه!”
في اللحظة التي كانت الكلمات تخرج من فمي، رمشت بعيني.
…كان مكانًا ينام ويستريح فيه.
وكان ذلك كافيًا لتتغير البيئة من حولي.
“…يا إلهي.”
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، ظهرت مجموعة من الأشخاص غير المألوفين أمام عيني.
فجأة، اندفع عدة جنود نحوهم.
“هاه… هاه…”
كل ما استطاع فعله هو أن يظل صامتًا وهو يلعن جوليان في داخله.
“آخ…!”
لحسن الحظ، كان مصابًا.
“ابقوا قريبين! لن يجرؤوا على تفجير المنجم! نحن في أمان هنا. لقد طلبت تعزيزات. تبا…! لقد كان كمينًا—”
وكان ذلك كافيًا لتتغير البيئة من حولي.
توقفت كل الضوضاء عندما شعرت أن أكثر من اثني عشر عينا تتوقف في اتجاهي.
عندما أدرك الجنود الموقف أخيرًا، وقفوا بسرعة.
“…ـين.”
شددت شفتي ونظرت حولي.
شددت شفتي ونظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هف…!”
….شعرت فجأة برغبة في التقيؤ على الفور.
وكان الاثنان أسرع من استعاد وعيه.
لقد فهمت تقريبًا ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
لقد انتهت الورقة الثالثة وعدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة واحدة.
ولسوء الحظ، عدت مباشرة بعد تراجع القوات إلى المنجم.
على الرغم من أن ليون لم يتمكن من اكتشاف أي تحول واضح في تعبير القائد، إلا أن الغضب المغلي الذي يشع منه كان لا يمكن إنكاره.
“يا له من توقيت رائع.”
ولكن هنا، تغيّر مصيره.
كنت أود أن ألعن الورقة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أيتها الغبية! هذا الاتجاه خاطئ. في المرة القادمة التي تخطئين فيها سأضربك أنتِ وليون.”
ولكن لم يكن أمامي خيار سوى الحفاظ على هدوئي وأنا أخطو عدة خطوات للأمام متجهًا نحو مخرج المنجم.
“….”
“أنت…!”
قبضة.
عندما أدرك الجنود الموقف أخيرًا، وقفوا بسرعة.
فجأة، توقف القائد.
بدأت بالركض حينها.
دافعًا عدة حراس جانبًا، نظر إليّ القائد من الفريق الآخر بابتسامة.
“أمسكوه!”
نظر ليون خلفه ليرى إيفلين تحدق في المنجم بتعبير فارغ.
لحسن الحظ، بدا أن الجميع مصاب إلى حد ما.
كنت أعلم أنه شعر بشيء غريب.
خصوصًا القائد، فقد كان يشعر بتهديد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما لعنتها أكثر، قل شعورها بالخوف.
لدرجة أنني شككت في أنني سأستمر بضع دقائق ضده.
“رهينة؟ خطتكم هي استخدامي كورقة تفاوض؟”
لحسن الحظ، كان مصابًا.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنني خرجت من الوضع حتى الآن.
ولكن ما إن فعلت ذلك، حتى تباطأت خطواتي.
“هف…!”
“هاه.”
وأنا أندفع عبر أنفاق المنجم، نظرت إلى اليمين واليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أيتها الغبية! هذا الاتجاه خاطئ. في المرة القادمة التي تخطئين فيها سأضربك أنتِ وليون.”
لقد وصلت إلى حيث تركت إيفلين.
هكذا قال.
إذا كان كل شيء كما في الماضي، فإن المخرج يجب أن يكون…
“وجدته.”
“أمسكوه!”
ثبتت بصري على الطريق المؤدي إلى المخرج.
لقد وصلت إلى حيث تركت إيفلين.
ولكن ما إن فعلت ذلك، حتى تباطأت خطواتي.
حينها أدركت أن الطريق أمامي كان مغلقًا تمامًا.
“هاه…؟”
كنت أود أن ألعن الورقة الثالثة.
حينها أدركت أن الطريق أمامي كان مغلقًا تمامًا.
“كان علي أن أفعل شيئا في الداخل. يمكنك المضي قدما والقيام بما يحلو لك الآن. كلهم مصابون تماما.”
متى حدث ذلك…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت خطوة للخلف، ضاغطًا ظهري على الجدار.
كلانك، كلانك—
“هاه.”
دوي المعدن بدأ يتردد خلفي، معلنًا عن وصول الحراس.
…وببطء، غصت في الركام خلفي.
رن درعهم مع كل خطوة، ونما بصوت أعلى مع اقترابهم.
لم يمر وقت طويل حتى وصلنا أخيرًا إلى طريق مألوف، وتنهدت براحة عند رؤيته.
“إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟”
فجأة، توقف القائد.
دافعًا عدة حراس جانبًا، نظر إليّ القائد من الفريق الآخر بابتسامة.
توقفت كل الضوضاء عندما شعرت أن أكثر من اثني عشر عينا تتوقف في اتجاهي.
تراجعت خطوة للخلف، ضاغطًا ظهري على الجدار.
استطاع ليون أن يشعر بهما من حيث كان يقف.
نظر القائد حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أن السيد الشاب في الداخل؟”
“ليس لديك مكان تختبئ فيه أو تهرب إليه.”
“….؟”
هكذا قال.
كنت أعلم أنه شعر بشيء غريب.
كان صوته منخفضًا، وحضوره مرعبًا.
قبضة.
إلى درجة جعلتني أرتجف.
عندما أدرك الجنود الموقف أخيرًا، وقفوا بسرعة.
“هاه.”
استطاع ليون أن يشعر بهما من حيث كان يقف.
بلعت ريقي بصمت، وأنا أضغط ظهري على الجدار خلفي.
بدا وجه جوليان غير منزعج من الموقف.
“هذا مثالي…”
“أيها القائد…؟”
فجأة، توقف القائد.
خصوصًا القائد، فقد كان يشعر بتهديد كبير.
نظر إليّ بابتسامة ثم التفت إلى خلفه.
حينها أدركت أن الطريق أمامي كان مغلقًا تمامًا.
“صحيح، بوجودك هنا، الأمور أصبحت أسهل بكثير علينا. لقد وجدنا الرهينة المثالية.”
“كنت أظن أنه تغير. لكن كما هو متوقع، الناس لا يتغيرون بهذه السهولة. كان يجب أن أتوقع هذا.”
“رهينة؟ خطتكم هي استخدامي كورقة تفاوض؟”
كل ما كنت أفكر فيه هو طرق لإهانة إيفلين وجعلها تستمر في التقدم.
ضحك القائد فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ آه…!؟”
“صحيح! من كان يظن أننا سنحصل على هذه الغنيمة؟”
توقفت كل الضوضاء عندما شعرت أن أكثر من اثني عشر عينا تتوقف في اتجاهي.
بينما كان يرخّي مفاصله، اقترب مني مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعمل لدي. وليس العكس.”
حدقت به وخفضت رأسي للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر واضحًا من قبل، لكنه بات جليًا الآن.
بصراحة…
التواجد في نفس المساحة مع القائد كان خانقًا.
كنت أُطيل الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أيتها الغبية! هذا الاتجاه خاطئ. في المرة القادمة التي تخطئين فيها سأضربك أنتِ وليون.”
…كنت فقط أريد أن أعرف ما الذي كان يفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا المخطئ، وأنت على حق.”
هل كان لديه خطط أخرى لا نعرفها؟ أي شيء؟
كليك!
لكنه لم يكن كذلك.
دوي المعدن بدأ يتردد خلفي، معلنًا عن وصول الحراس.
والآن بعد أن عرفت، لم يعد هناك سبب لبقائي.
لكن كان قد فات الأوان.
“أعجبتني خطتك. كانت ستنجح حقًا لو استُخدمت بالشكل الصحيح.”
“….”
“هاه؟”
توقّف صوت القائد فجأة.
“لكن…”
“آخ…!”
رفعت رأسي مجددًا، وثبّت نظري في عيني القائد الذي عبس.
وكان أيضًا المكان… الذي تلقى فيه الكأس.
كنت أعلم أنه شعر بشيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
لكن كان قد فات الأوان.
رفعت رأسي مجددًا، وثبّت نظري في عيني القائد الذي عبس.
ظهر الجرم الأرجواني في ذهني وبدأ جسدي يصبح شفافًا.
تلاشى صوته بعد فترة وجيزة.
“…لقد أهملت أن تأخذ في الاعتبار حقيقة أنني لم أكن محاصرا منذ البداية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس القائد، بينما بدأ تعبيره ينهار ببطء.
“…!”
لم تجب إيفلين على الفور.
أدرك القائد الحقيقة، ولكن كان قد فات الأوان بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“أوقفوه!”
شعروا جميعا بالاختناق بسبب وجود القائد.
…وببطء، غصت في الركام خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أيتها الغبية! هذا الاتجاه خاطئ. في المرة القادمة التي تخطئين فيها سأضربك أنتِ وليون.”
“لا!”
ومع ذلك، كان وجوده خانقا.
تلاشى صوته بعد فترة وجيزة.
توقفت كلماته في منتصفها حين التفت نحو المنجم مجددًا.
إذا كان كل شيء كما في الماضي، فإن المخرج يجب أن يكون…
***
بدت وكأنها تائهة، في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى صوته كان كما هو.
“هل تقول أن السيد الشاب في الداخل؟”
تلاشى صوته بعد فترة وجيزة.
أغلق القائد ثالريك عينيه وبذل قصارى جهده للسيطرة على تعبيره.
“هاه.”
أمامه، نظر ليون نحو المنجم مع عبوس.
لقد وصلت إلى حيث تركت إيفلين.
“…من المحتمل. لقد حاولت البحث عنه، لكنه ليس في أي مكان قريب.”
…وبدأ منزل إيفينوس في النهوض، متجاوزًا حدود البارونية.
“فهمت.”
ومع ذلك، كان وجوده خانقا.
عبس القائد، بينما بدأ تعبيره ينهار ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ آه…!؟”
قبضة.
أمامه، نظر ليون نحو المنجم مع عبوس.
شددت قبضته على الجهاز المستخدم لتفجير المنجم.
لقد انتهت الورقة الثالثة وعدت.
كل ما كان عليه فعله هو توجيه مانا إليه حتى تنفجر المتفجرات المزروعة داخل المنجم.
هلك جميع جنود الفيكونت ريمسال دون أي مقاومة.
كان على بُعد خطوة واحدة فقط من دفن القوة الرئيسية للفيكونت…
خطوة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأنه شخص مختلف الآن، لأنه كذلك، لكن…
“كنت أظن أنه تغير. لكن كما هو متوقع، الناس لا يتغيرون بهذه السهولة. كان يجب أن أتوقع هذا.”
شددت شفتي ونظرت حولي.
كان خيبة الأمل والغضب واضحَين في صوته.
قلقًا، مد ليون يده نحوها.
استطاع ليون أن يشعر بهما من حيث كان يقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا المخطئ، وأنت على حق.”
أراد أن يخبره بأن جوليان قد تغير بالفعل.
“يا له من توقيت رائع.”
بأنه شخص مختلف الآن، لأنه كذلك، لكن…
أغلق ليون عينيه.
ليون كان يعلم أنه لا يمكنه قول هذا للقائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما لعنتها أكثر، قل شعورها بالخوف.
كل ما استطاع فعله هو أن يظل صامتًا وهو يلعن جوليان في داخله.
خصوصًا القائد، فقد كان يشعر بتهديد كبير.
‘لماذا اختفيت الآن من بين كل الأوقات؟’
“هاه…؟”
نظر ليون خلفه ليرى إيفلين تحدق في المنجم بتعبير فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كانت الكلمات تخرج من فمي، رمشت بعيني.
“ما الأمر؟”
لكن…
“….”
“أسرعي! أنتِ عديمة الفائدة.”
لم تجب إيفلين على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
بدت وكأنها تائهة، في حالة ذهول.
“….؟”
قلقًا، مد ليون يده نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبتت بصري على الطريق المؤدي إلى المخرج.
“هاه؟ آه…!؟”
“….!”
لم تنتبه إلا حينها، حين التفتت لتنظر إلى ليون.
“فهمت.”
“ما الأمر؟ هل هناك شيء ما…؟”
“لا، فقط بدوتِ شاردة. هل أنت بخير؟”
“هاه؟”
“آه، هذا…”
“…”
أغلقت إيفلين عينيها وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهمت تقريبًا ما كان يحدث.
“أنا بخير. فقط تذكرت شيئًا حدث في الماضي.”
كليك!
“أوه.”
ولكن هنا، تغيّر مصيره.
التفت ليون نحو المنجم.
لم تجب إيفلين على الفور.
لم يكن يملك الكثير من الذكريات الجيدة عن المنجم.
حينها أدركت أن الطريق أمامي كان مغلقًا تمامًا.
ولا السيئة كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى درجة جعلتني أرتجف.
كان يعامل المكان كمكان للراحة بعد أن يُجبر على أن يكون دمية تجارب لجوليان.
كان صوته منخفضًا، وحضوره مرعبًا.
…كان مكانًا ينام ويستريح فيه.
وكان الاثنان أسرع من استعاد وعيه.
وكان أيضًا المكان… الذي تلقى فيه الكأس.
كان على بُعد خطوة واحدة فقط من دفن القوة الرئيسية للفيكونت…
كانت ذكرياته عن الموقف غير واضحة إلى حد ما.
“….!”
لم يتذكر الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …إلى درجة أن ليون شعر أنه مضطر للتراجع خطوة للخلف.
كل ما يتذكره هو رؤية سقف المنجم ينهار فوقه، ثم فقدانه للوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعمل لدي. وليس العكس.”
وبحلول الوقت الذي استيقظ فيه، كان قد خرج من المنجم وبداخله الكأس.
…كان مكانًا ينام ويستريح فيه.
حتى الآن، لم يكن يعلم حقًا ما الذي حدث.
وكان ذلك كافيًا لتتغير البيئة من حولي.
ولكن هنا، تغيّر مصيره.
نظر ليون خلفه ليرى إيفلين تحدق في المنجم بتعبير فارغ.
لولا الكأس… لم يكن ليون يعلم إن كان سيظل على قيد الحياة.
نظر ليون خلفه ليرى إيفلين تحدق في المنجم بتعبير فارغ.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى درجة جعلتني أرتجف.
أغلق ليون عينيه.
توقّف صوت القائد فجأة.
“أيها القائد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهمت تقريبًا ما كان يحدث.
فجأة، اندفع عدة جنود نحوهم.
“….!”
“لم نتمكن من العثور على أي آثار للسيد الشاب. ليس موجودًا في أي مكان قريب. كيف نتابع؟”
“….؟”
“…..”
تلاشى صوته بعد فترة وجيزة.
ظل القائد ثالريك صامتا وهو يوجه انتباهه نحو المنجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم—
على الرغم من أن ليون لم يتمكن من اكتشاف أي تحول واضح في تعبير القائد، إلا أن الغضب المغلي الذي يشع منه كان لا يمكن إنكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، أجبر نفسه على الهدوء، وحوّل نظره بعيدًا عن المنجم.
كان الأمر كما لو أن الهواء من حوله أصبح أثقل مع مرور كل لحظة.
لقد وصلت إلى حيث تركت إيفلين.
…إلى درجة أن ليون شعر أنه مضطر للتراجع خطوة للخلف.
“صحيح، بوجودك هنا، الأمور أصبحت أسهل بكثير علينا. لقد وجدنا الرهينة المثالية.”
التواجد في نفس المساحة مع القائد كان خانقًا.
كنت أرفع صوتي كلما ذهبت في الاتجاه الخاطئ.
“أيها القائد…؟”
بصراحة…
لم يكن الجنود أفضل حالا أيضا.
“…من المحتمل. لقد حاولت البحث عنه، لكنه ليس في أي مكان قريب.”
شعروا جميعا بالاختناق بسبب وجود القائد.
“…من المحتمل. لقد حاولت البحث عنه، لكنه ليس في أي مكان قريب.”
وأخيرًا، أجبر نفسه على الهدوء، وحوّل نظره بعيدًا عن المنجم.
كان من المضحك التفكير في ذلك.
“أوقفوا كل شيء فورًا. اقضوا مزيدًا من الوقت في البحث عن السيد الشاب. لو كان عالقًا في المنجم، لعلمنا بذلك الآن من جنود عائلة ريمسال. سأبلغ رئيس العائلة بالوضع. إن لم—”
“هاه… هاه…”
توقفت كلماته في منتصفها حين التفت نحو المنجم مجددًا.
ولكن ما إن فعلت ذلك، حتى تباطأت خطواتي.
لم يكن الوحيد، إذ التفت ليون و إيفلين، وجميع الحاضرين إلى حد كبير أداروا رؤوسهم للتحديق في مدخل المنجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أيتها الغبية! هذا الاتجاه خاطئ. في المرة القادمة التي تخطئين فيها سأضربك أنتِ وليون.”
عندها رصدوا شخصية خافتة تخرج من المنجم.
“أنا آسف.”
“….”
“ما نوع السخافة التي تحاول القيام بها؟”
كما لو كان شبحا، خرج بهدوء من الأنقاض قبل أن يتوقف.
ثم، كما لو لم يحدث شيء، ربت جوليان على ملابسه قبل التوجه نحو ليون وإيفلين.
شعر جوليان بالنظرات العديدة التي كانت موجهة إليه، عبس ولمس وجهه دون وعي.
دافعًا عدة حراس جانبًا، نظر إليّ القائد من الفريق الآخر بابتسامة.
“هل هناك مشكلة؟”
“….”
كانت ذكرياته عن الموقف غير واضحة إلى حد ما.
حتى صوته كان كما هو.
“أيها القائد!”
“…يا إلهي.”
التواجد في نفس المساحة مع القائد كان خانقًا.
كان ليون أول من استعاد وعيه حين أدرك ما حدث.
“هاه…؟”
كان على وشك أن يغطي وجهه من شدة الإحراج وهو يعبس.
والآن بعد أن عرفت، لم يعد هناك سبب لبقائي.
“لقد دخل المنجم فعلًا.”
التواجد في نفس المساحة مع القائد كان خانقًا.
كان الأمر واضحًا من قبل، لكنه بات جليًا الآن.
“أنت…!”
وكأنه لم يلاحظ النظرات الغريبة التي كان يتلقاها من الجميع، التفت ليون ليشير نحو المنجم.
كان صوته منخفضًا، وتعبير وجهه غير مبالٍ.
“كان علي أن أفعل شيئا في الداخل. يمكنك المضي قدما والقيام بما يحلو لك الآن. كلهم مصابون تماما.”
“ليس لديك مكان تختبئ فيه أو تهرب إليه.”
ثم، كما لو لم يحدث شيء، ربت جوليان على ملابسه قبل التوجه نحو ليون وإيفلين.
لم يكن من الصعب تقليد الطريقة التي كان يتحدث بها جوليان السابق.
وكان الاثنان أسرع من استعاد وعيه.
ورمش بعينيه وهو ينظر إلى جوليان، الذي كان ينظر إليه مباشرة في عينيه.
فقد اعتادا بالفعل على تصرفات جوليان الغريبة.
“كنت أظن أنه تغير. لكن كما هو متوقع، الناس لا يتغيرون بهذه السهولة. كان يجب أن أتوقع هذا.”
لقد أصبح ذلك أمرًا طبيعيًا.
“كان علي أن أفعل شيئا في الداخل. يمكنك المضي قدما والقيام بما يحلو لك الآن. كلهم مصابون تماما.”
“أنت، توقف.”
قبضة.
تمامًا عندما أوشك جوليان على الوصول إليهما، أوقفته يد امتدت نحوه.
كان صوته منخفضًا، وحضوره مرعبًا.
“ليس لديك مكان تختبئ فيه أو تهرب إليه.”
عبس جوليان واستدار لمواجهة القائد، لكن قبل أن يتمكن من قول أي كلمة، أمسك القائد بقميصه وسحبه بقوة للأمام، قريبًا لدرجة أن وجهيهما أصبحا على بُعد إنشات قليلة من بعضهما.
“هاه…؟”
“….!”
“…الآن بعد أن انتهينا من الاعتذار، دعني أوضح شيئًا واحدًا.”
“ما نوع السخافة التي تحاول القيام بها؟”
كان الأمر كما لو أن الهواء من حوله أصبح أثقل مع مرور كل لحظة.
كان صوته منخفضًا، وتعبير وجهه غير مبالٍ.
“وجدته.”
ومع ذلك، كان وجوده خانقا.
كنت أرفع صوتي كلما ذهبت في الاتجاه الخاطئ.
“لقد أهدرت الكثير من وقتنا الثمين بسبب لعبتك الصغيرة. لقد كدت أن تفسد العملية بأكملها. كيف ستبرر هذا؟”
بل كان الأمر سهلاً في الحقيقة.
“….”
أغلق القائد ثالريك عينيه وبذل قصارى جهده للسيطرة على تعبيره.
بدا وجه جوليان غير منزعج من الموقف.
شعر جوليان بالنظرات العديدة التي كانت موجهة إليه، عبس ولمس وجهه دون وعي.
كان الأمر كما لو كان يتوقع حدوث شيء كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن أمامي خيار سوى الحفاظ على هدوئي وأنا أخطو عدة خطوات للأمام متجهًا نحو مخرج المنجم.
القائد فسّر صمت جوليان على أنه لا مبالاة، وبدأت ملامحه الجادة تتشقق، كاشفة عن الإحباط الذي كان يغلي تحت السطح.
لم تجب إيفلين على الفور.
“كما توقعت، لم تتغير أبدًا. الجميع يمدح كم أصبحت قويًا، وكم تغيرت، لكنك لا تزال ذلك الغير مسؤول—”
كنت أعلم أنه شعر بشيء غريب.
“أنا آسف.”
أدرك القائد الحقيقة، ولكن كان قد فات الأوان بالفعل.
“….؟”
هلك جميع جنود الفيكونت ريمسال دون أي مقاومة.
توقّف صوت القائد فجأة.
“كان علي أن أفعل شيئا في الداخل. يمكنك المضي قدما والقيام بما يحلو لك الآن. كلهم مصابون تماما.”
ورمش بعينيه وهو ينظر إلى جوليان، الذي كان ينظر إليه مباشرة في عينيه.
ثم، كما لو لم يحدث شيء، ربت جوليان على ملابسه قبل التوجه نحو ليون وإيفلين.
“أنا المخطئ، وأنت على حق.”
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، ظهرت مجموعة من الأشخاص غير المألوفين أمام عيني.
“…”
لكن…
ساد صمت غريب المكان، وجميع الأنظار توجهت إلى جوليان.
بدا وجه جوليان غير منزعج من الموقف.
هل قال للتو…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى صوته كان كما هو.
“مهما كنت تقوله، فأنت محق. أنا أتحمل مسؤولية كل هذا.”
وضع جوليان يده على يد القائد وفك قبضته منه.
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد، دوّى الانفجار المرعب من خلفهم.
ثم عدّل ملابسه، وخفّض رأسه قليلًا.
…وببطء، غصت في الركام خلفي.
“…يمكنك إبلاغ والدي لاحقًا. وسأتقبل أي عقوبة يفرضها عليّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________
الحقيقة هي أن جوليان فهم مدى المشكلة التي سببتها أفعاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت خطوة للخلف، ضاغطًا ظهري على الجدار.
لم يكن الأمر تحت سيطرته، لكن الخطأ لا يزال خطأه.
“أوقفوه!”
…ولذلك، كان من الصواب أن يعتذر.
استطاع ليون أن يشعر بهما من حيث كان يقف.
لكن…
…كان مكانًا ينام ويستريح فيه.
“…الآن بعد أن انتهينا من الاعتذار، دعني أوضح شيئًا واحدًا.”
“….؟”
تجمعت حواجب جوليان، وانخفض صوته إلى نبرة أكثر تهديدًا،
“هاه… هاه…”
ثم وبسرعة، انتزع الجهاز من يد القائد، مما جعل الرجل يتجمّد لوهلة من المفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعمل لدي. وليس العكس.”
“أنت تعمل لدي. وليس العكس.”
لم يمر وقت طويل حتى وصلنا أخيرًا إلى طريق مألوف، وتنهدت براحة عند رؤيته.
كليك!
***
قام بتوجيه مانا إلى الجهاز.
“أنا آسف.”
“لا يمكنك توبيخي أمام أتباعي.”
“أسرعي! أنتِ عديمة الفائدة.”
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد، دوّى الانفجار المرعب من خلفهم.
كان يعامل المكان كمكان للراحة بعد أن يُجبر على أن يكون دمية تجارب لجوليان.
بووووم—
على الرغم من أن ليون لم يتمكن من اكتشاف أي تحول واضح في تعبير القائد، إلا أن الغضب المغلي الذي يشع منه كان لا يمكن إنكاره.
في ذلك اليوم، انهار منجم الذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت خطوة للخلف، ضاغطًا ظهري على الجدار.
هلك جميع جنود الفيكونت ريمسال دون أي مقاومة.
***
…وبدأ منزل إيفينوس في النهوض، متجاوزًا حدود البارونية.
“أنا آسف.”
“آخ…!”
______________________________________
“هاه… هاه…”
“رهينة؟ خطتكم هي استخدامي كورقة تفاوض؟”
ترجمة: TIFA
شددت شفتي ونظرت حولي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
