في أعماق المنجم [1]
الفصل 390: في أعماق المنجم [1]
“هذان اللعينان…”
بما في ذلك أنا.
بعد لحظات من بدء الهجوم.
صدى انفجار مرعب بعد فترة وجيزة.
كلانك! كلانك—!
بدأ “جوليان” العد.
تطايرت الشرارات في الهواء بينما اشتبك الأتباع مع جنود رامسيل.
‘الكراك…!’
“آخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي الوقت الكافي لاستخدام هذا الجرم السماوي بشكل صحيح.
“هوويك!”
“ألم تسمعاني؟ اذهبا!”
كنت أسمع صرخات الجنود بينما كان الدم يتناثر في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قمت بالفعل بمسح المكان ضوئيا.
حدّقت في المشهد دون أن أرمش، مسجلاً كل شيء في ذهني بينما شعرت بشيء ناعم يهبط على كتفي.
“اللعنة!”
“انتهيت.”
لم يعودوا محجوبين، ورأيتهم بوضوح.
كان ذلك “البومة -العظيمة ”.
ضيّقت عيني محاولاً الرؤية ما وراء أوراق الشجر، ولكن لم يكن ذلك مفيدا.
نظرت إليه لفترة وجيزة قبل أن أشيح بنظري بعيداً.
“كلما عرفت أكثر عن طريقة معاملة ليون، كلما أدركت مدى صبره…”
… الأمور كانت لتكون أكثر تعقيداً لولا وجود “البومة -العظيمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت لعنة من فمي عندما أدركت ما كان يحدث وحولت انتباهي على عجل نحو ليون النائم.
لم أكن قد كشفت عن “البومة -العظيمة” للعالم بعد، لكنني بدأت أفعل ذلك تدريجياً.
لم أكن أستطيع رؤيتهم بوضوح لأنهم بدوا محجوبين قليلاً، لكن عندما التفت لأرى “ليون” و”إيفلين” اللذين كانا منشغلين بالقتال، أدركت أنني الوحيد الذي يستطيع رؤيتهم.
وكان نفس الشيء ينطبق على “حصاة”.
“…!”
فقط… لم يحن الوقت بعد.
ثم التفت “جوليان” نحو الجدار ورمى العصا جانباً.
“….”
بمساعدة [حجاب الخداع]، تمكنت من تجاوز الجميع بينما هرعت نحو المنجم.
شعرت بنظرة معينة، فاستدرت لأرى “ليون” يحدق في “البومة -العظيمة” بتجهم.
“أين أنتم؟ اخرجوا قبل أن أمسك بكم…”
“آه، صحيح…”
لم أكن أستطيع رؤيتهم بوضوح لأنهم بدوا محجوبين قليلاً، لكن عندما التفت لأرى “ليون” و”إيفلين” اللذين كانا منشغلين بالقتال، أدركت أنني الوحيد الذي يستطيع رؤيتهم.
تذكرت فجأة رد فعله الأول عندما أخبرته عن “البومة -العظيمة”.
بوووم—
كان نفس ردة الفعل التي أتلقاها عادة عندما أخبره بنكتة.
… بدا أن “جوليان” يعرف الطريق، فقد توغل أكثر فأكثر في عمق المنجم.
… لقد كان الأمر يستحق.
“ما الذي يحدث؟ لماذا لا يتحركون…؟”
“….”
“أين أنتم؟ اخرجوا قبل أن أمسك بكم…”
لاحظت “إيفلين” أيضاً وجود “البومة -العظيمة”، وبينما بدت مهتمة، كانت المعركة التي تدور قريباً منا تستحوذ على معظم انتباهها.
فوجئت باختياره.
وفجأة، استدار “ليون” إلى الخلف، وضيّق عينيه.
وجهت نظري نحو المكان الذي شعرت فيه بالحضور، وتحركت باتجاهه.
“… هنالك أشخاص يقتربون من الخلف.”
نظرت إليه لفترة وجيزة قبل أن أشيح بنظري بعيداً.
“أعلم.”
لم أكن قد كشفت عن “البومة -العظيمة” للعالم بعد، لكنني بدأت أفعل ذلك تدريجياً.
ضيّقت عيني محاولاً الرؤية ما وراء أوراق الشجر، ولكن لم يكن ذلك مفيدا.
“انتهيت.”
لم أكن أرى شيئاً.
فوجئت باختياره.
لحسن الحظ، ترك القائد عدداً من الجنود خلفنا ليتعاملوا معهم.
تردد صدى الرنين الثقيل للمعاول الذي يضرب جدران الكهف بينما مر جوليان بالعديد من عمال المناجم.
كل شيء كان يسير وفق خطة رئيس العائلة ، وبدأت في الاسترخاء قليلا.
تمسك بالشعلة، بدت ملامح جوليان واضحة بالنسبة لي مرة أخرى.
كلانك—!
أعطوه نظرة قصيرة فقط قبل العودة إلى عملهم.
جذبت شرارة كبيرة انتباهي مرة أخرى.
“اثنان…”
عندما التفت لأنظر، رأيت أن الوضع بدأ يميل لصالحنا.
“…!”
لقد انضم عمّال المنجم أخيراً للمعركة.
الشخصيات الثلاث الصغيرة التي كانت تقف هناك بدأت تدخل إلى المنجم.
“يبدو أن الأمر سينتهي قريباً.”
التفت “جوليان” إلى الخلف قبل أن يهز رأسه.
استطعت رؤية الأتباع وهم يطوّقون جنود الفيكونت تدريجياً باتجاه المنجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرى…
كلانك، كلانك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء خاطئ في الموقف، لكنني قررت أن أبقى في مكاني.
تردد الصوت الثقيل للتصادم المعدني، وبينما كنت أنظر إلى المنجم خلفهم، تجمدّ وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟”
“…هاه؟”
“…هاه؟”
ظهرت ثلاث شخصيات صغيرة عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك “البومة -العظيمة ”.
“ما هذا…؟”
لاحظت “إيفلين” أيضاً وجود “البومة -العظيمة”، وبينما بدت مهتمة، كانت المعركة التي تدور قريباً منا تستحوذ على معظم انتباهها.
لم أكن أستطيع رؤيتهم بوضوح لأنهم بدوا محجوبين قليلاً، لكن عندما التفت لأرى “ليون” و”إيفلين” اللذين كانا منشغلين بالقتال، أدركت أنني الوحيد الذي يستطيع رؤيتهم.
فجأة، توقف قلبي للحظة وهو يوجّه نظره نحو الديناميت.
“لماذا أشعر بأنهم مألوفون…؟”
ولدهشتي، بدأ جسده بالكامل في التحول، وأخذ لونا مظلما قبل أن يركض إلى الأمام.
وضعت يدي على الأرض، محاولاً الوقوف.
وفي النهاية، توقفت خطواته، وتوقفت أنا أيضاً.
هسهس ~
“آه، صحيح…”
لكن “ليون” أوقفني قبل أن أتمكن من ذلك.
لقد كان فاقد الوعي تماماً.
“إلى أين أنت ذاهب؟”
لكن “ليون” أوقفني قبل أن أتمكن من ذلك.
“… أحتاج إلى التحقق من شيء ما.”
فجأة أضاءت المناطق المحيطة.
“ماذا؟ ألا يمكنك فعل ذلك لاحقاً…؟”
فوجئت باختياره.
“…”
كان “جوليان” يزداد توتراً وغضباً مع كل ثانية تمر.
وجهت انتباهي مرة أخرى نحو مدخل المنجم.
كلانك، كلانك—
الشخصيات الثلاث الصغيرة التي كانت تقف هناك بدأت تدخل إلى المنجم.
خدش جانب رقبته وعدّ حتى العشرين قبل أن يدخل عميقاً إلى داخل المنجم.
رؤية ذلك جعل قلبي يتسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي الوقت الكافي لاستخدام هذا الجرم السماوي بشكل صحيح.
“لا، لا أستطيع…”
_____________________________________
“انتظر—”
جعل جوليان الشعلة أقرب إلى الديناميت.
قبل أن يتمكن “ليون” من إنهاء جملته، انطلقت نحو المنجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “جوليان” هادئاً في البداية، ولكن بعد مرور عدة دقائق دون أن يرى أي أثر لـ”ليون” و”إيفلين”، بدأ يشعر بالتوتر.
كلانك، كلانك!
“هذان اللعينان…”
تطايرت الشرارات من حولي بينما كانت المعركة تدور.
لكنه استيقظ متأخراً جداً، فقد بدأ السقف ينهار فوق رؤوسنا.
بمساعدة [حجاب الخداع]، تمكنت من تجاوز الجميع بينما هرعت نحو المنجم.
بوووم—
دون أن أشعر، كلما اقتربت أكثر من المنجم، أصبحت أصوات المعركة أكثر خفوتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر “جوليان” في العد.
وقبل أن أدرك، صمت كل شيء ووجدت نفسي أمام المنجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “جوليان” هادئاً في البداية، ولكن بعد مرور عدة دقائق دون أن يرى أي أثر لـ”ليون” و”إيفلين”، بدأ يشعر بالتوتر.
“هذا…”
وصلت على الفور إلى الجرم السماوي الوردي.
نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط… لم يحن الوقت بعد.
ذهب الجنود وما حل محلهم كان عمال المناجم الضخمين الذين نقلوا العديد من العربات المليئة بالحجارة.
جعل جوليان الشعلة أقرب إلى الديناميت.
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن أحدكم أيها الأوغاد هنا. أخرج قبل أن أجبرك على ذلك…!”
شعرت بالارتباك في البداية، لكن سرعان ما أدركت الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ثلاث شخصيات صغيرة عند المدخل.
على عجل، نظرت إلى ذراعي حيث كان البرسيم ذو الأربع أوراق.
أدرت رأسي بسرعة في الوقت المناسب لرؤية جوليان يلقي الشعلة على الديناميت.
عندها فهمت.
“انتهيت.”
“الورقة الثالثة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه قاتما وهو ينظر حوله.
لقد نجح الأمر.
وصلني صوت بينما التفت نحو المنجم.
“اذهبا…! اختبئا وسأجدكما! أسرعا!”
عندها فهمت.
وصلني صوت بينما التفت نحو المنجم.
وقفت في صمت بينما كان يمشي أعمق فأعمق داخل الكهف، ثم لحقت به من الخلف.
رأيت الأجساد التي كنت ألاحقها.
دون أي تفكير، أغلقت عيني وظهرت ستة أجرام أمامي.
لم يعودوا محجوبين، ورأيتهم بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعد إلى مئة، لذا تأكدا من أنكما اختبأتما جيداً.”
كانوا “ليون”، و”إيفلين”، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر “جوليان” في العد.
“جوليان.”
على عجل، نظرت إلى ذراعي حيث كان البرسيم ذو الأربع أوراق.
هذا هو المشهد الذي تحدّث عنه “ليون”.
“انتظر…”
“ألم تسمعاني؟ اذهبا!”
“…هاه؟”
كان “جوليان” يمسك بعصا ويهدد بضرب “إيفلين” و”ليون” اللذان لم يكن أمامهما خيار سوى الركض نحو المنجم.
لقد كان فاقد الوعي تماماً.
بينما كنت أراقبهم، لاحظت شيئاً غير طبيعي في “ليون”.
وكان نفس الشيء ينطبق على “حصاة”.
كان يتعثر في مشيته، وكانت تحت عينيه هالات سوداء بارزة.
“أين أنتم؟ اخرجوا قبل أن أمسك بكم…”
كان يبدو محرومًا من النوم.
التفت “جوليان” إلى الخلف قبل أن يهز رأسه.
“كلما عرفت أكثر عن طريقة معاملة ليون، كلما أدركت مدى صبره…”
“انتظر…”
بدأت أشعر بالشفقة عليه.
قبل أن يتمكن “ليون” من إنهاء جملته، انطلقت نحو المنجم.
“سأعد إلى مئة، لذا تأكدا من أنكما اختبأتما جيداً.”
رررمبل!
ثم التفت “جوليان” نحو الجدار ورمى العصا جانباً.
“الورقة الثالثة…”
خدش جانب رقبته وعدّ حتى العشرين قبل أن يدخل عميقاً إلى داخل المنجم.
“…..”
“…..”
انهار كل شيء على نفسه، ودفن كل شيء بداخله.
وقفت في صمت بينما كان يمشي أعمق فأعمق داخل الكهف، ثم لحقت به من الخلف.
عندما التفت لأنظر، رأيت أن الوضع بدأ يميل لصالحنا.
وفي ذات الوقت، ألقيت وهماً على جسدي لأخفي نفسي جيداً.
كنا في غرفة صغيرة مليئة بالأدوات والمعدات القديمة المتروكة، والتي تجمّع عليها الغبار.
هذا…
ومع ذلك، واجهت صعوبة في متابعة جوليان حيث حجب الظلام رؤيتي.
…كنت واثقاً أنني سأجد ما أريده بهذه الطريقة.
بمساعدة [حجاب الخداع]، تمكنت من تجاوز الجميع بينما هرعت نحو المنجم.
“أين ذهبا؟”
وفجأة، استدار “ليون” إلى الخلف، وضيّق عينيه.
كان المنجم كبيراً جداً.
دون أي تفكير، أغلقت عيني وظهرت ستة أجرام أمامي.
كان “جوليان” هادئاً في البداية، ولكن بعد مرور عدة دقائق دون أن يرى أي أثر لـ”ليون” و”إيفلين”، بدأ يشعر بالتوتر.
“ثلاثة…”
“… أين ذهب هذان اللعينان؟”
ثم التفت “جوليان” نحو الجدار ورمى العصا جانباً.
خدش جانب رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخ…!”
“هل غادرا؟”
“هذا لا يبدو آمناً أبداً…”
التفت “جوليان” إلى الخلف قبل أن يهز رأسه.
ومع ذلك، واجهت صعوبة في متابعة جوليان حيث حجب الظلام رؤيتي.
“لا، هذا غير ممكن… كنت سألاحظ إن غادرا. إذاً…؟”
حدّقت في المشهد دون أن أرمش، مسجلاً كل شيء في ذهني بينما شعرت بشيء ناعم يهبط على كتفي.
بدا أن فكرة طرأت على باله، فبدأ ينظر حوله وتوغل أكثر داخل المنجم.
تمسك بالشعلة، بدت ملامح جوليان واضحة بالنسبة لي مرة أخرى.
كلانك، كلانك—
وبينما كان يفعل ذلك، فوجئت برؤية بعض الديناميت بين المعدات المتناثرة.
تردد صدى الرنين الثقيل للمعاول الذي يضرب جدران الكهف بينما مر جوليان بالعديد من عمال المناجم.
نظرت حولي.
أعطوه نظرة قصيرة فقط قبل العودة إلى عملهم.
“لماذا أشعر بأنهم مألوفون…؟”
لم يبدوا مندهشين من وجوده، مما أخبرني أنهم معتادون على ظهوره.
وجهت انتباهي مرة أخرى نحو مدخل المنجم.
كلانك، كلانك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخ…!”
… بدا أن “جوليان” يعرف الطريق، فقد توغل أكثر فأكثر في عمق المنجم.
“آه!؟”
ولم يمض وقت طويل حتى وصل إلى مفترق طرق.
“هذان اللعينان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “جوليان” هادئاً في البداية، ولكن بعد مرور عدة دقائق دون أن يرى أي أثر لـ”ليون” و”إيفلين”، بدأ يشعر بالتوتر.
نظر حوله ثم اتجه نحو الطريق الأيسر.
للحظة، كدت أُظهر نفسي.
“انتظر…”
على عجل، نظرت إلى ذراعي حيث كان البرسيم ذو الأربع أوراق.
فوجئت باختياره.
كانت هذه هي المرة الأولى التي أستخدمها فيها، وكانت طريقة رائعة لاختبارها حيث انفجر الديناميت بعد فترة وجيزة.
كان الجانب الأيسر مغلقاً بألواح خشبية تمنع الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أراقبهم، لاحظت شيئاً غير طبيعي في “ليون”.
لكن عبر بعض الفجوات الضيقة، تمكن “جوليان” من التسلل والمرور، لتبتلعه الظلمة مباشرة.
“اللعنة!”
اضطررت لاستخدام “المفهوم” الخاص بي لأدخل وأتبعه من الخلف.
“ما هذا…؟”
ومع ذلك، واجهت صعوبة في متابعة جوليان حيث حجب الظلام رؤيتي.
كان “جوليان” يزداد توتراً وغضباً مع كل ثانية تمر.
تاك، تاك، تاك—
ربما كان هذا هو المكان الذي أخذ فيه جوليان الشعلة.
لم أستطع الاعتماد إلا على صوت خطاه لإرشادي وهو يسير إلى الأمام.
من المؤكد أنه لن ينفذ تهديده.
“إلى أين يتجه بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن أحدكم أيها الأوغاد هنا. أخرج قبل أن أجبرك على ذلك…!”
بدا هذا المكان مهجورا. على الرغم من أن رؤيتي كانت محدودة، تمكنت من تمييز آثار هياكل متناثرة في المكان.
“جوليان.”
… من الواضح أنه قد تم تطويره في الماضي، لكن لسبب ما تُرك مهجوراً.
…كنت واثقاً أنني سأجد ما أريده بهذه الطريقة.
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نفس ردة الفعل التي أتلقاها عادة عندما أخبره بنكتة.
سارعت في المشي بخفة وأنا أتبعه عن قرب.
كان “جوليان” يمسك بعصا ويهدد بضرب “إيفلين” و”ليون” اللذان لم يكن أمامهما خيار سوى الركض نحو المنجم.
وفي النهاية، توقفت خطواته، وتوقفت أنا أيضاً.
كان هنالك حضور ضعيف بالقرب منا.
ما زالت الظلمة تحيط بي، لكن لم يدم ذلك طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر “جوليان” في العد.
سووش!
“هذا…”
فجأة أضاءت المناطق المحيطة.
فجأة أضاءت المناطق المحيطة.
“….”
لقد انضم عمّال المنجم أخيراً للمعركة.
تمسك بالشعلة، بدت ملامح جوليان واضحة بالنسبة لي مرة أخرى.
“….؟”
كان وجهه قاتما وهو ينظر حوله.
خدش جانب رقبته وعدّ حتى العشرين قبل أن يدخل عميقاً إلى داخل المنجم.
“أين أنتم؟ اخرجوا قبل أن أمسك بكم…”
… شعرت بقلبي يضغط على حلقي بينما أسرعت في خطواتي واقتربت من مصدر الحضور.
أضاء ضوء الشعلة بما يكفي بالنسبة لي للحصول على رؤية أوضح لمحيطنا.
كان “جوليان” يزداد توتراً وغضباً مع كل ثانية تمر.
كنا في غرفة صغيرة مليئة بالأدوات والمعدات القديمة المتروكة، والتي تجمّع عليها الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هسهس ~
ربما كان هذا هو المكان الذي أخذ فيه جوليان الشعلة.
بالتأكيد كانوا سيخرجون قريباً، أليس كذلك؟
“أعلم أن أحدكم أيها الأوغاد هنا. أخرج قبل أن أجبرك على ذلك…!”
على عجل، نظرت إلى ذراعي حيث كان البرسيم ذو الأربع أوراق.
بدت كلمات “جوليان” مليئة بالسمّ بينما كان يمسح المكان بنظراته الغاضبة، يحرك الشعلة ويلقي بعض المعدات جانباً.
ومع ذلك، واجهت صعوبة في متابعة جوليان حيث حجب الظلام رؤيتي.
“…!”
اهتز كل شيء، وبدأت البيئة من حولنا تنهار.
وبينما كان يفعل ذلك، فوجئت برؤية بعض الديناميت بين المعدات المتناثرة.
لكنه استيقظ متأخراً جداً، فقد بدأ السقف ينهار فوق رؤوسنا.
“هذا لا يبدو آمناً أبداً…”
شعرت بالارتباك في البداية، لكن سرعان ما أدركت الحقيقة.
“أين أنتم!؟”
“واحد…”
كان “جوليان” يزداد توتراً وغضباً مع كل ثانية تمر.
“ماذا؟ ألا يمكنك فعل ذلك لاحقاً…؟”
لقد بحث في كل زاوية وركن من المكان دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط… لم يحن الوقت بعد.
لم يكن هناك أثر لـ”ليون” أو “إيفلين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيّرت ملامحه بسرعة مع تدهور الوضع، لكن الأوان قد فات؛
… على الأقل، ليس على السطح.
تاك، تاك، تاك—
لقد قمت بالفعل بمسح المكان ضوئيا.
تغير تعبيري في اللحظة التي رأيت فيها الشكل .
كان هنالك حضور ضعيف بالقرب منا.
سارعت في المشي بخفة وأنا أتبعه عن قرب.
“توقفوا عن اللعب! اخرجوا قبل أن أجبركم بنفسي!؟”
أضاء ضوء الشعلة بما يكفي بالنسبة لي للحصول على رؤية أوضح لمحيطنا.
كانت نظرات “جوليان” تزداد حدة بشكل مرعب، لدرجة جعلتني أتراجع.
بدت كلمات “جوليان” مليئة بالسمّ بينما كان يمسح المكان بنظراته الغاضبة، يحرك الشعلة ويلقي بعض المعدات جانباً.
أكثر ما أزعجني هو وميض الجنون القصير الذي عبر نظرته.
“… أين ذهب هذان اللعينان؟”
“انتظر، ماذا ينوي أن يفعل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هذا المكان مهجورا. على الرغم من أن رؤيتي كانت محدودة، تمكنت من تمييز آثار هياكل متناثرة في المكان.
فجأة، توقف قلبي للحظة وهو يوجّه نظره نحو الديناميت.
كان يبدو محرومًا من النوم.
“…!”
… من الواضح أنه قد تم تطويره في الماضي، لكن لسبب ما تُرك مهجوراً.
لم أستطع إلا أن أشعر بتغيير في تعبيري بينما سار جوليان نحو الديناميت القريب.
“هل فقد صوابه تماماً؟”
“سأعد إلى عشرة. إن لم تخرجوا، فسأفجر هذا المكان بأكمله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت لعنة من فمي عندما أدركت ما كان يحدث وحولت انتباهي على عجل نحو ليون النائم.
أحضر الشعلة بالقرب من الديناميت.
‘الكراك…!’
“واحد…”
“أعلم.”
بدأ “جوليان” العد.
من المؤكد أنه لن ينفذ تهديده.
“هل فقد صوابه تماماً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قمت بالفعل بمسح المكان ضوئيا.
للحظة، كدت أُظهر نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، وبآخر ذرة من عقلانيتي، منعت نفسي من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت لعنة من فمي عندما أدركت ما كان يحدث وحولت انتباهي على عجل نحو ليون النائم.
“صحيح، لا يمكنني التدخل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هذا المكان مهجورا. على الرغم من أن رؤيتي كانت محدودة، تمكنت من تمييز آثار هياكل متناثرة في المكان.
كنت بحاجة لرؤية كيف سيتطور هذا المشهد.
تغير تعبيري في اللحظة التي رأيت فيها الشكل .
من المؤكد أنه لن ينفذ تهديده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرى…
“اثنان…”
“صحيح، لا يمكنني التدخل…”
استمر “جوليان” في العد.
بدأ “جوليان” العد.
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنتم!؟”
الشخص المختبئ لم يتحرك.
“ما الذي يحدث؟ لماذا لا يتحركون…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما وصل العد إلى سبعة، علمت أن هناك شيئاً خاطئاً.
بمساعدة [حجاب الخداع]، تمكنت من تجاوز الجميع بينما هرعت نحو المنجم.
شعرت بشيء خاطئ في الموقف، لكنني قررت أن أبقى في مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وبآخر ذرة من عقلانيتي، منعت نفسي من ذلك.
بالتأكيد كانوا سيخرجون قريباً، أليس كذلك؟
“الورقة الثالثة…”
“ثلاثة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك “البومة -العظيمة ”.
“أربعة، خمسة، ستة، سبعة…”
“….!”
أو هذا ما ظننته.
وجهت نظري نحو المكان الذي شعرت فيه بالحضور، وتحركت باتجاهه.
لكن عندما وصل العد إلى سبعة، علمت أن هناك شيئاً خاطئاً.
لم يستغرق الأمر أكثر من ثانية حتى نشط الديناميت.
وجهت نظري نحو المكان الذي شعرت فيه بالحضور، وتحركت باتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي ذات الوقت، ألقيت وهماً على جسدي لأخفي نفسي جيداً.
“ثمانية..”
ومع ذلك، واجهت صعوبة في متابعة جوليان حيث حجب الظلام رؤيتي.
جعل جوليان الشعلة أقرب إلى الديناميت.
“…هاه؟”
… شعرت بقلبي يضغط على حلقي بينما أسرعت في خطواتي واقتربت من مصدر الحضور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نجح الأمر.
كان داخل إحدى الصناديق التي تحتوي على الأدوات.
“هذان اللعينان…”
انحنيت وفتحت الغطاء لأرى جسداً يتنفس بهدوء.
تمسك بالشعلة، بدت ملامح جوليان واضحة بالنسبة لي مرة أخرى.
لقد كان فاقد الوعي تماماً.
جعل جوليان الشعلة أقرب إلى الديناميت.
“….!”
“هل فقد صوابه تماماً؟”
تغير تعبيري في اللحظة التي رأيت فيها الشكل .
بالتأكيد كانوا سيخرجون قريباً، أليس كذلك؟
لم يكن سوى “ليون”، ويبدو أنه كان نائماً.
“آه، صحيح…”
“تسعة…”
“ما الذي يحدث؟ لماذا لا يتحركون…؟”
“اللعنة!”
هذا…
أدرت رأسي بسرعة في الوقت المناسب لرؤية جوليان يلقي الشعلة على الديناميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن أحدكم أيها الأوغاد هنا. أخرج قبل أن أجبرك على ذلك…!”
ولدهشتي، بدأ جسده بالكامل في التحول، وأخذ لونا مظلما قبل أن يركض إلى الأمام.
“لا تقولوا إنني لم أحذركم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن أشعر، كلما اقتربت أكثر من المنجم، أصبحت أصوات المعركة أكثر خفوتاً.
“….؟”
كنت بحاجة لرؤية كيف سيتطور هذا المشهد.
تفاجأت من التحول المفاجئ، فلم أتمكن من الرد في الوقت المناسب، ولامست الشعلة الديناميت مباشرة.
“… أحتاج إلى التحقق من شيء ما.”
لم يستغرق الأمر أكثر من ثانية حتى نشط الديناميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضر الشعلة بالقرب من الديناميت.
“اللعنة.”
كان “جوليان” يمسك بعصا ويهدد بضرب “إيفلين” و”ليون” اللذان لم يكن أمامهما خيار سوى الركض نحو المنجم.
انزلقت لعنة من فمي عندما أدركت ما كان يحدث وحولت انتباهي على عجل نحو ليون النائم.
تفاجأت من التحول المفاجئ، فلم أتمكن من الرد في الوقت المناسب، ولامست الشعلة الديناميت مباشرة.
دون أي تفكير، أغلقت عيني وظهرت ستة أجرام أمامي.
وقبل أن أدرك، صمت كل شيء ووجدت نفسي أمام المنجم.
وصلت على الفور إلى الجرم السماوي الوردي.
وجهت نظري نحو المكان الذي شعرت فيه بالحضور، وتحركت باتجاهه.
‘الكراك…!’
كنت بحاجة لرؤية كيف سيتطور هذا المشهد.
ما إن فعلت ذلك، حتى اجتاحتني تغييرات، وتجمد كل شيء في جسدي وأصبح صلباً ومتيبساً.
“أعلم.”
لم يكن لدي الوقت الكافي لاستخدام هذا الجرم السماوي بشكل صحيح.
لم يستغرق الأمر أكثر من ثانية حتى نشط الديناميت.
كانت هذه هي المرة الأولى التي أستخدمها فيها، وكانت طريقة رائعة لاختبارها حيث انفجر الديناميت بعد فترة وجيزة.
الشخصيات الثلاث الصغيرة التي كانت تقف هناك بدأت تدخل إلى المنجم.
بوووم—
صخرة ضخمة سقطت متجهة نحوه.
صدى انفجار مرعب بعد فترة وجيزة.
أعطوه نظرة قصيرة فقط قبل العودة إلى عملهم.
اهتز كل شيء، وبدأت البيئة من حولنا تنهار.
“آه!؟”
رررمبل! رررمبل—
ذهب الجنود وما حل محلهم كان عمال المناجم الضخمين الذين نقلوا العديد من العربات المليئة بالحجارة.
“آه!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نجح الأمر.
أخيراً، استيقظ “ليون” من نومه.
“الورقة الثالثة…”
لكنه استيقظ متأخراً جداً، فقد بدأ السقف ينهار فوق رؤوسنا.
أعطوه نظرة قصيرة فقط قبل العودة إلى عملهم.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نفس ردة الفعل التي أتلقاها عادة عندما أخبره بنكتة.
تغيّرت ملامحه بسرعة مع تدهور الوضع، لكن الأوان قد فات؛
“….”
صخرة ضخمة سقطت متجهة نحوه.
ومع ذلك…
رررمبل!
شعرت بنظرة معينة، فاستدرت لأرى “ليون” يحدق في “البومة -العظيمة” بتجهم.
ثم أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط… لم يحن الوقت بعد.
رررمبل!
بدا أن فكرة طرأت على باله، فبدأ ينظر حوله وتوغل أكثر داخل المنجم.
ثم أخرى…
التفت “جوليان” إلى الخلف قبل أن يهز رأسه.
انهار كل شيء على نفسه، ودفن كل شيء بداخله.
تردد الصوت الثقيل للتصادم المعدني، وبينما كنت أنظر إلى المنجم خلفهم، تجمدّ وجهي.
بما في ذلك أنا.
“أين ذهبا؟”
“ألم تسمعاني؟ اذهبا!”
_____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ثلاث شخصيات صغيرة عند المدخل.
أو هذا ما ظننته.
ترجمة: TIFA
كلانك! كلانك—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك “البومة -العظيمة ”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات