منجم الذهب [5]
الفصل 389: منجم الذهب [5]
سووش!
…كان الهدف أن يظن العدو أننا منغمسون تمامًا في التمثيلية.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — ثلاثون مترًا!
انتظرت في صمت لعدة ثوان، في انتظار حدوث شيء ما، ولكن…
وكأنه شعر بنظرتي، أدار رأسه نحوي.
“لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استعدوا. سأتواصل مع الفريق الثاني. عندما يقتربون منا، سنتعاون معهم لدفع العدو نحو المنجم.”
…شعرت بخيبة أمل لرؤية أنه لم يكن هناك أي تغيير على الإطلاق. كان محيطي هو نفسه وكان ليون لا يزال بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوّه بور وهو يتراجع خطوة أخرى.
وكأنه شعر بنظرتي، أدار رأسه نحوي.
…في الحقيقة، ليون كان الوحيد المصاب في المجموعة.
“؟”
ظهر درع فضي من الهواء الرقيق، يغطي كل شبر من جسده مع نمو وجوده.
شدت شفتي قبل أن أسحب يدي بعيدا عن ذراعي.
تدفق العرق على وجه القائد عندما فجر الواقع عليه. فقط عندما اعتقد أن الأمور لا يمكن أن تزداد سوءا، شعر بهجوم قوي يتوجه نحوه.
“لا داعي للعجلة. فقط لأنه لم ينجح الآن لا يعني أنه لن ينجح لاحقًا.”
لا زلت أتذكر بوضوح المرة الأولى التي استخدمت فيها الورقة الثالثة.
تدحرجت الصخور، وتصاعدت سحابة كثيفة من الغبار في الهواء، مما حجب رؤية الجميع.
كانت على ديليلا، ولم تنجح معها مباشرة.
تدحرجت الصخور، وتصاعدت سحابة كثيفة من الغبار في الهواء، مما حجب رؤية الجميع.
استغرق الأمر رحلة إلى متجر الأكاديمية حتى تعمل.
“؟”
ربما ستحدث حالة مشابهة الآن.
تحركت الشجيرات بينما قبض القائد على رمحه بقوة.
“الفرق الوحيد أن ديليلا قوية جدًا، وهذا يبرر التأخير، لكن ماذا عني…؟”
عبس الكابتن بور لكنه سرعان ما صرف نظره عنها.
أنا لست بقوتها إطلاقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استعدوا لتفجيره بالكامل. لقد وقعوا في الفخ.”
“هاه.”
وبحسب تقديراته، كان من المفترض أن تُلحق ضررًا كبيرًا بالقائد والأتباع.
مع تنهد عاجز، وقفت.
تردد صوت خفيف لأجنحة من فوق.
نظرت للأسفل نحو ليون وأنا أربّت على ملابسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان يشرب عدة حبوب ويضع مراهم على جبينه.
فواب، فواب—!
“…ربما سنغادر بعد ثلاثين دقيقة. هل تعتقد أنك ستتعافى بما فيه الكفاية؟”
توترت أجساد الجميع، سواء القائد أو الجنود، وبدأت المانا بالتجمع داخلهم.
نظر إليّ ليون للحظة قصيرة ثم دفع بحبة أخرى في فمه.
كانت نظرته موجهة إليه، ونظرت إليه بلا مبالاة معينة أرسلت قشعريرة أسفل عموده الفقري.
تألم وجهه وهو يتمتم،
دفعنا النباتات جانبًا ونحن نتحرك بصمت، نبقي أعيننا مركزة نحو الأمام.
“سأحاول.”
“اذهبوا! اذهبوا…!”
*
كان من الطبيعي رؤية بومة ليلًا.
مرت ثلاثون دقيقة سريعًا.
قبضة.
كان وجه ليون لا يزال شاحبًا، لكنه الآن يستطيع المشي دون مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع الجنود القريبون قليلًا، لكن ذلك لم يكن مهمًا.
ورغم أنه لا يبدو في أفضل حال، إلا أنني كنت واثقًا من أنه سيؤدي دوره المعتاد إن لزم الأمر.
فعل ليون وإيفلين الشيء نفسه.
وهذا كل ما نحتاجه منه، لأنه في الواقع ليس عليه فعل الكثير.
وبحسب تقديراته، كان من المفترض أن تُلحق ضررًا كبيرًا بالقائد والأتباع.
“اتبعوني بهدوء. نحن لسنا بعيدين عن المنجم.”
صرخ مرة واحدة، وغرس رمحه إلى الأسفل.
كان القائد هو من يقود هذه المرة، وهو يمسح المنطقة بنظرة حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لا تفجره بعد.”
وخلفه، كان الأتباع الذين بدوا سالمين نسبيًا.
قبضة.
…في الحقيقة، ليون كان الوحيد المصاب في المجموعة.
ارتعشت شفتا ليون وهو يشعر بنظرات القائد عليه.
إيفلين لم تصب بأي إصابات خطيرة، وأنا أيضًا كنت بخير نسبيًا.
— عشرون مترًا!
شعرت ببعض الإرهاق، لكنني تمكنت من التعافي إلى حد كبير خلال الثلاثين دقيقة.
نظرت حولي قبل أن أتحرك نحو الخلف.
خشخش~ خشخش~
تدحرجت الصخور، وتصاعدت سحابة كثيفة من الغبار في الهواء، مما حجب رؤية الجميع.
دفعنا النباتات جانبًا ونحن نتحرك بصمت، نبقي أعيننا مركزة نحو الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ك-كيف؟”
وفجأة، رفع القائد يده وتوقفنا.
كان تعبيره جادًا.
دفعنا النباتات جانبًا ونحن نتحرك بصمت، نبقي أعيننا مركزة نحو الأمام.
“…لقد تم رصدنا.”
تغير تعبير القائد فورًا وهو ينظر إليهم.
كلماته لم تُحدث أي ذعر بين المجموعة.
“استعدوا.”
كنا نتوقع هذه النتيجة.
— هناك حركة في الأمام. خمسون مترًا.
كل شيء كان يسير وفقًا لخطة رئيس العائلة .
كل ما علينا فعله هو التواجد، بينما الآخرون يؤدون مهمتهم.
حتى ارتداؤنا لملابس الجنود القتلى كان جزءًا من الخطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه أدرك خطته، اندفع القائد ثالريك للأمام وحاول إيقافه، لكن دون جدوى.
…كان الهدف أن يظن العدو أننا منغمسون تمامًا في التمثيلية.
“؟”
“استعدوا. سأتواصل مع الفريق الثاني. عندما يقتربون منا، سنتعاون معهم لدفع العدو نحو المنجم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ربما سنغادر بعد ثلاثين دقيقة. هل تعتقد أنك ستتعافى بما فيه الكفاية؟”
أخرج جهاز تواصل وهمس فيه بشيء، ثم استل سلاحه وأشار للأتباع ليأخذوا مواقعهم.
…إذا كان هناك شخص يقلقه، فسيكون هو.
نظرت حولي قبل أن أتحرك نحو الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …شعرت بخيبة أمل لرؤية أنه لم يكن هناك أي تغيير على الإطلاق. كان محيطي هو نفسه وكان ليون لا يزال بجانبي.
فعل ليون وإيفلين الشيء نفسه.
“كه!”
هذه كانت أوامر رئيس العائلة .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومع ذلك، تماما كما فعل ذلك، أوقف نفسه فجأة.
نحن مجرد وجوه تمثيلية.
أومأت برأسي بخفة بينما تردد صوت خافت لأجنحة ترفرف.
كل ما علينا فعله هو التواجد، بينما الآخرون يؤدون مهمتهم.
وإذا سارت الخطة كما هو متوقع، فلن نضطر للتدخل.
انفجار مرعب حدث بعد ذلك مباشرة.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لست بقوتها إطلاقًا.
أغمضت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأوهام لا يمكنها تقليد صرخات جنوده.
أخرجت عدة حبوب وابتلعتها بينما ألقي نظرة نحو اليمين.
أغمض عينيه وأخذ نفسًا عميقًا، ثم تمتم بهدوء،
التقى زوج من العيون الصفراء ببصري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوكيه!”
أومأت برأسي بخفة بينما تردد صوت خافت لأجنحة ترفرف.
“انسحبوا!”
فواب، فواب—!
ظهر درع فضي من الهواء الرقيق، يغطي كل شبر من جسده مع نمو وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه أدرك خطته، اندفع القائد ثالريك للأمام وحاول إيقافه، لكن دون جدوى.
***
كان وجه ليون لا يزال شاحبًا، لكنه الآن يستطيع المشي دون مشكلة.
عبس الكابتن بور لكنه سرعان ما صرف نظره عنها.
كان منجم الذهب يقع داخل جبل يُدعى “سان كليرانس”، ويبلغ ارتفاعه كيلومترًا واحدًا.
“أوه، لا…”
تم إنشاء معسكر صغير في منتصف الجبل.
كان يحدق في مدخل المنجم، الذي أصبح الآن مغلقًا تمامًا، ثم استدار.
“إنهم هنا.”
ربما ستحدث حالة مشابهة الآن.
خرج القائد بور من أحد الخيام في المعسكر، وكان يحدّق نحو الغابة الكثيفة أسفل الجبل.
كلانك!
رغم أنه لم تكن هناك علامات واضحة على وجود حياة، إلا أن الأجهزة والحراس الموزعين في أنحاء المعسكر التقطوا حركات خفيفة بين النباتات.
كان سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يشعر بأي مقاومة، إذ تم شطر خصومه نصفين مباشرة، ودماؤهم تناثرت على الأرض.
“…لقد تأخروا قليلًا عن الموعد المتوقع، لكن ليس كثيرًا.”
وفجأة، رفع القائد يده وتوقفنا.
نظر خلفه حيث كانت القوات متمركزة، ورفع يده.
كانت على ديليلا، ولم تنجح معها مباشرة.
“خذوا مواقعكم. سنهاجمهم عندما يقتربون بما فيه الكفاية. يجب أن يكونوا مرهقين ومصابين. لنُنْهي الأمر بسرعة.”
كل شيء كان يسير وفقًا لخطة رئيس العائلة .
في نفس الوقت الذي أصدر فيه الأوامر، نظر خلفه. نحو الفتحة على الجبل حيث كان المنجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
كانت هناك عربات تُسحب بعيدًا، محملة بصخور ضخمة بينما يعمل عمّال المناجم بلا توقف.
وجوههم…
كانت وجوههم مغطاة بالسواد والعرق يتصبب منهم.
“وهم…! كل هذا وهم—!”
ضيّق القائد عينيه وهو يراقبهم، ثم صرف نظره عنهم.
كانوا ضخامًا بعض الشيء.
لم يشعر بوجود أي مانا تنبعث منهم.
بدأت الإصابات تتراكم على جسده، لكنها كانت تستحق العناء.
بدوا كأشخاص عاديين.
تردد صدى صوت طبول معين في ذهن القائد بينما رفع رأسه دون وعي.
ومع ذلك… أجسامهم كانت تبدو مختلفة قليلًا عن عمّال المناجم الذين عرفهم في الماضي.
“استعدوا.”
كانوا ضخامًا بعض الشيء.
كان من الطبيعي رؤية بومة ليلًا.
لكنه لم يشغل باله كثيرًا بالأمر.
بدأت القوة تتدفق من رمح القائد، وغمره وهج خافت.
فبدون مانا، لم يكونوا يشكلون خطرًا.
كل شيء كان يسير وفقًا لخطة رئيس العائلة .
علاوة على ذلك، لم يقابل العديد من عمال المناجم في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت عدة حبوب وابتلعتها بينما ألقي نظرة نحو اليمين.
خشخش~ خشخش~
الفصل 389: منجم الذهب [5]
“استعدوا.”
….شعر بخفة في صدره، وضغط قدمه إلى الأمام من أجل التقدم أكثر.
تغيرت ملامح القائد إلى الجدية بينما أدار رأسه نحو الأدغال.
وكأنه شعر بنظرتي، أدار رأسه نحوي.
كانت الأجواء هادئة، ونسيم الليل الخافت يحرّك ملابسه قليلًا.
في الواقع، لو كان القتال بينهما دون تدخلات خارجية، لكان بور هو المنتصر على الأرجح.
مدّ يده اليمنى، فظهر رمح بين أصابعه.
خطرت له فكرة وهو يصرخ:
ضرع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …شعرت بخيبة أمل لرؤية أنه لم يكن هناك أي تغيير على الإطلاق. كان محيطي هو نفسه وكان ليون لا يزال بجانبي.
ظهر درع فضي من الهواء الرقيق، يغطي كل شبر من جسده مع نمو وجوده.
“لقد اختفى…”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوكيه!”
ساد الصمت، والتوتر غمر المعسكر.
وجوههم…
خشخش~
فالمنجم كان عديم القيمة.
تحركت الشجيرات بينما قبض القائد على رمحه بقوة.
بووووم—
فواب! فواب—!
انفجرت القوة من جسد القائد، مكتسحة المنطقة من حوله بموجة دائرية من الرياح المضغوطة.
تردد صوت خفيف لأجنحة من فوق.
“انسحبوا إلى المنجم!!”
رفع القائد رأسه ليرى زوجًا من العيون الصفراء يحدّق فيه.
كلانك، كلانك!
“…بومة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
عبس الكابتن بور لكنه سرعان ما صرف نظره عنها.
انتظرت في صمت لعدة ثوان، في انتظار حدوث شيء ما، ولكن…
كان من الطبيعي رؤية بومة ليلًا.
وكان على وشك إصدار أمر آخر، حين ظهر ليون أمامه، وكان تعبيره قاتما.
أغمض عينيه وشعر بتغيرات في الهواء.
اتسعت عيناه في رعب عندما رأى عمال المناجم يشعون بالمانا فجأة، ويلوحون بالسيوف والرماح.
— هناك حركة في الأمام. خمسون مترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخش~
وصل صوت الحراس إلى أذنيه، فقبض على رمحه بقوة أكبر.
وفجأة، رفع القائد يده وتوقفنا.
— أربعون مترًا! لقد زادوا سرعتهم.
بانغ، بانغ!
بدأ الصمت يزداد خنقًا.
هذه كانت أوامر رئيس العائلة .
“هوو.”
بدأ الصمت يزداد خنقًا.
توترت أجساد الجميع، سواء القائد أو الجنود، وبدأت المانا بالتجمع داخلهم.
“الفرق الوحيد أن ديليلا قوية جدًا، وهذا يبرر التأخير، لكن ماذا عني…؟”
— ثلاثون مترًا!
التقى زوج من العيون الصفراء ببصري.
اقترب العدو أكثر، وقلّ الفاصل الزمني بين كل نداء.
ترنّح لبضعة خطوات إلى الوراء، ونظر من حوله.
— عشرون مترًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها—!”
بدأت القوة تتدفق من رمح القائد، وغمره وهج خافت.
كان من الطبيعي رؤية بومة ليلًا.
اتخذ وضعية قتال جادة للغاية.
تحركت الشجيرات بينما قبض القائد على رمحه بقوة.
— عشرة أمتار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخش~ خشخش~
خشخش~ خشخش~
سبورت، سبورت—
تمكن أخيرا من سماع الحركات بأذنيه وهو يضغط على أسنانه ويرفع يده، مما ينبه المجموعة للاستعداد.
“هاجموا بسرعة! لا تدعوهم ينسحبون إلى المنجم!”
— خمسة أمتار!
وبمجرد أن هدأ، وقف القائد بتعبير خالٍ من المشاعر.
ظهرت ظلال خلف الشجيرات.
تحركت الشجيرات بينما قبض القائد على رمحه بقوة.
كانوا يندفعون نحوهم.
أغمض عينيه وأخذ نفسًا عميقًا، ثم تمتم بهدوء،
— متران—
بسرعة، وضع رمحه أمامه.
لم يكن هناك داعٍ للانتظار أكثر.
رغم أنه لم تكن هناك علامات واضحة على وجود حياة، إلا أن الأجهزة والحراس الموزعين في أنحاء المعسكر التقطوا حركات خفيفة بين النباتات.
“الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با… ضرع! با… ضرع!
انفجرت القوة من جسد القائد، مكتسحة المنطقة من حوله بموجة دائرية من الرياح المضغوطة.
تراجع الجنود القريبون قليلًا، لكن ذلك لم يكن مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأوهام لا يمكنها تقليد صرخات جنوده.
الأرض تحت القائد تشققت بينما ضغط بقدمه وهجم على أقرب ظل.
تدفق العرق على وجه القائد عندما فجر الواقع عليه. فقط عندما اعتقد أن الأمور لا يمكن أن تزداد سوءا، شعر بهجوم قوي يتوجه نحوه.
سووش!
شدت شفتي قبل أن أسحب يدي بعيدا عن ذراعي.
…. كان الهدف هو أخذ زمام المبادرة.
“؟”
بقطع أول مقاتل، أراد تشتيت تشكيلتهم، مما يسمح للجنود في الخلف بتطويقهم.
— عشرون مترًا!
“….!”
….استغرق الأمر عدة دقائق حتى هدأ كل شيء.
مزق الرمح عدة ظلال أمامه.
دفعنا النباتات جانبًا ونحن نتحرك بصمت، نبقي أعيننا مركزة نحو الأمام.
كان سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يشعر بأي مقاومة، إذ تم شطر خصومه نصفين مباشرة، ودماؤهم تناثرت على الأرض.
“هم؟”
نظر القائد يمينًا ويسارًا، ورأى أن جنوده يحققون تقدمًا كذلك، وارتسمت ابتسامة على وجهه.
…. من المحتمل أن يفترض بور أنهم لن يحاولوا اقتحام المنجم بالنظر إلى مدى قيمة المنجم، لكنه كان مخطئا.
….شعر بخفة في صدره، وضغط قدمه إلى الأمام من أجل التقدم أكثر.
تدفق العرق على وجه القائد عندما فجر الواقع عليه. فقط عندما اعتقد أن الأمور لا يمكن أن تزداد سوءا، شعر بهجوم قوي يتوجه نحوه.
“هاه؟”
أدار القائد رأسه بكل الاتجاهات قبل أن يستقر نظره على المنجم.
ومع ذلك، تماما كما فعل ذلك، أوقف نفسه فجأة.
لم يشعر بوجود أي مانا تنبعث منهم.
“انتظر…”
وأشار نحو المنجم وهو يصرخ:
وضع يده على صدره، شاعرًا بنبض قلبه السريع. غمض عينيه، ونظر إلى الأسفل مرة أخرى
رفع القائد رأسه ليرى زوجًا من العيون الصفراء يحدّق فيه.
سقطت نظرته على الأعداء الذين سقطوا.…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحن مجرد وجوه تمثيلية.
“….!”
تغير تعبير القائد فورًا وهو ينظر إليهم.
تردد صدى صوت طبول معين في ذهن القائد بينما رفع رأسه دون وعي.
وجوههم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
كانت مشوشة.
بدأ بالتراجع تدريجيًا، وهو يصد عدة هجمات في آنٍ واحد.
هذا…!
أدار القائد رأسه بكل الاتجاهات قبل أن يستقر نظره على المنجم.
با… ضرع! با… ضرع!
وهذا كل ما نحتاجه منه، لأنه في الواقع ليس عليه فعل الكثير.
تردد صدى صوت طبول معين في ذهن القائد بينما رفع رأسه دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استعدوا. سأتواصل مع الفريق الثاني. عندما يقتربون منا، سنتعاون معهم لدفع العدو نحو المنجم.”
هناك، حدق زوج من العيون الصفراء في وجهه من الأعلى.
صرخ مرة واحدة، وغرس رمحه إلى الأسفل.
كانت نظرته موجهة إليه، ونظرت إليه بلا مبالاة معينة أرسلت قشعريرة أسفل عموده الفقري.
أغمضت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
“وهم…! كل هذا وهم—!”
“كه!”
لكن كان قد فات الأوان.
نظرت حولي قبل أن أتحرك نحو الخلف.
سووش، سووش—!
وبينما كان يمنع ثالريك من التقدم، بدأ أيضًا بمساعدة جنوده على الانسحاب إلى الكهف.
ظهرت شخصيات من وراء أوراق الشجر واحدة تلو الأخرى. هذه المرة، كان القائد متأكداً من أنهم لم يكونوا أوهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“هيييك..!”
تردد صدى صوت طبول معين في ذهن القائد بينما رفع رأسه دون وعي.
“آااخ!!”
التقى زوج من العيون الصفراء ببصري.
الأوهام لا يمكنها تقليد صرخات جنوده.
كانت مشوشة.
“أوه، لا…”
تحركت الشجيرات بينما قبض القائد على رمحه بقوة.
تدفق العرق على وجه القائد عندما فجر الواقع عليه. فقط عندما اعتقد أن الأمور لا يمكن أن تزداد سوءا، شعر بهجوم قوي يتوجه نحوه.
سووش، سووش—!
بسرعة، وضع رمحه أمامه.
وهذا كل ما نحتاجه منه، لأنه في الواقع ليس عليه فعل الكثير.
بووووم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يندفعون نحوهم.
“أوكيه!”
نظرت حولي قبل أن أتحرك نحو الخلف.
أرسلته ضربة قوية إلى الوراء عندما ظهرت شخصية بعد فترة وجيزة.
هناك، حدق زوج من العيون الصفراء في وجهه من الأعلى.
بجسم طويل وشعر أشقر قصير وعيون زرقاء عميقة، تعرف عليه بور على الفور. شد تعبيره وقال بصوت خافت:
— خمسة أمتار!
“ثالريك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
…إذا كان هناك شخص يقلقه، فسيكون هو.
أغمض عينيه وشعر بتغيرات في الهواء.
كان القائد يظن أنه أُصيب سابقًا، لكن قلبه غرق حين رآه سالمًا تمامًا.
بانغ، بانغ!
“انتظر، لماذا لم يُصب بأذى؟”
أغمض عينيه وأخذ نفسًا عميقًا، ثم تمتم بهدوء،
القوات التي زرعها قرب الجسر كانت قوية.
كانوا ضخامًا بعض الشيء.
وبحسب تقديراته، كان من المفترض أن تُلحق ضررًا كبيرًا بالقائد والأتباع.
“اتبعوني بهدوء. نحن لسنا بعيدين عن المنجم.”
ومع ذلك…
فتح ليون عينيه، كاشفًا عن عينيه الرماديتين.
“ك-كيف؟”
سووش!
“انسحبوا إلى المنجم!!”
لم يمنحه ثالريك أي فرصة للفهم، واندفع بسلاحه إلى الأمام.
“سأحاول.”
قبضة.
هذا…!
أدرك بور مدى خطورة الوضع، لم يكن لدى بور خيار سوى التراجع من أجل تجنب الهجوم القادم.
فواب! فواب—!
لقد فعل ذلك بالضبط وكان على وشك التحضير لهجوم مضاد عندما حدث موقف آخر.
ارتعشت شفتا ليون وهو يشعر بنظرات القائد عليه.
كلانك، كلانك!
عليه أن يجد وسيلة لإعادة تجميع القوات.
“هويك!”
“هم؟”
“آخخ…!”
كانوا ضخامًا بعض الشيء.
صرخات مفاجئة أذهلت القائد، فاستدار بسرعة.
وكأنه شعر بنظرتي، أدار رأسه نحوي.
“آه…!”
الأرض تحت القائد تشققت بينما ضغط بقدمه وهجم على أقرب ظل.
اتسعت عيناه في رعب عندما رأى عمال المناجم يشعون بالمانا فجأة، ويلوحون بالسيوف والرماح.
“انسحبوا!”
“ك-كيف يكون هذا ممكنا…!؟”
بدأت الإصابات تتراكم على جسده، لكنها كانت تستحق العناء.
لم يستطع القائد تصديق عينيه.
“أوقفوهم…!”
لقد فحص عمال المناجم شخصيا مسبقا.
— خمسة أمتار!
كان متأكدًا أنهم مجرد بشر عاديين، ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج القائد بور من أحد الخيام في المعسكر، وكان يحدّق نحو الغابة الكثيفة أسفل الجبل.
كلانك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه أدرك خطته، اندفع القائد ثالريك للأمام وحاول إيقافه، لكن دون جدوى.
“كه!”
تراجع للخلف وذراعاه ترتجفان بسبب اصطدام رمحه بسلاح ثالريك.
هناك، حدق زوج من العيون الصفراء في وجهه من الأعلى.
“أوكيه…!”
ومع ذلك… أجسامهم كانت تبدو مختلفة قليلًا عن عمّال المناجم الذين عرفهم في الماضي.
“المساعدة!”
إيفلين لم تصب بأي إصابات خطيرة، وأنا أيضًا كنت بخير نسبيًا.
في كل مكان حوله، كان يسمع صرخات جنوده وهم يُدفعون إلى الخلف نحو المنجم.
— هناك حركة في الأمام. خمسون مترًا.
سبورت، سبورت—
“هويك!”
استمرت الدماء في التدفق على الأرض بينما يسقط الجنود واحدًا تلو الآخر.
شدت شفتي قبل أن أسحب يدي بعيدا عن ذراعي.
كلانك!
“لا داعي للعجلة. فقط لأنه لم ينجح الآن لا يعني أنه لن ينجح لاحقًا.”
تأوّه بور وهو يتراجع خطوة أخرى.
“اتبعوني بهدوء. نحن لسنا بعيدين عن المنجم.”
“لا يمكن أن يستمر هذا…!”
بووووم—
تحطمت التشكيلة بأكملها، وانهارت جميع أشكال التنظيم.
انفجار مرعب حدث بعد ذلك مباشرة.
لا يمكن الاستمرار أكثر من ذلك.
فواب! فواب—!
عليه أن يجد وسيلة لإعادة تجميع القوات.
لم يكن هناك داعٍ للانتظار أكثر.
فليـك، فليك.
نظر خلفه حيث كانت القوات متمركزة، ورفع يده.
أدار القائد رأسه بكل الاتجاهات قبل أن يستقر نظره على المنجم.
“الآن!”
داس بقدمه على الأرض، فحطم الأرض من تحته، وأطلق ضغطًا قويًا أجبر القائد ثالريك على التراجع بضع خطوات إلى الخلف.
خطرت له فكرة وهو يصرخ:
وبينما كان يمنع ثالريك من التقدم، بدأ أيضًا بمساعدة جنوده على الانسحاب إلى الكهف.
“انسحبوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ك-كيف؟”
بانغ!
“الفرق الوحيد أن ديليلا قوية جدًا، وهذا يبرر التأخير، لكن ماذا عني…؟”
داس بقدمه على الأرض، فحطم الأرض من تحته، وأطلق ضغطًا قويًا أجبر القائد ثالريك على التراجع بضع خطوات إلى الخلف.
كانت نظرته موجهة إليه، ونظرت إليه بلا مبالاة معينة أرسلت قشعريرة أسفل عموده الفقري.
وأشار نحو المنجم وهو يصرخ:
لكنه لم يشغل باله كثيرًا بالأمر.
“انسحبوا إلى المنجم!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع الجنود القريبون قليلًا، لكن ذلك لم يكن مهمًا.
“أوقفوهم…!”
“أوقفوهم…!”
وكأنه أدرك خطته، اندفع القائد ثالريك للأمام وحاول إيقافه، لكن دون جدوى.
“أوكخ..!”
كلانك…!
“إنهم هنا.”
كانت قوة القائد بور هائلة للغاية.
تراجع للخلف وذراعاه ترتجفان بسبب اصطدام رمحه بسلاح ثالريك.
لم يكن من الممكن هزيمته بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لا تفجره بعد.”
في الواقع، لو كان القتال بينهما دون تدخلات خارجية، لكان بور هو المنتصر على الأرجح.
“لا يمكن أن يستمر هذا…!”
كان قويًا إلى هذه الدرجة.
لقد فحص عمال المناجم شخصيا مسبقا.
“هاجموا بسرعة! لا تدعوهم ينسحبون إلى المنجم!”
بدأت الإصابات تتراكم على جسده، لكنها كانت تستحق العناء.
جعلت تصرفات ثالريك المذعورة الأمور أسهل على بور، الذي بدأ يتصدى لهجماته بسهولة بسبب مدى قابليتها للتوقع.
فعل ليون وإيفلين الشيء نفسه.
“اذهبوا! اذهبوا…!”
ومع ذلك…
وبينما كان يمنع ثالريك من التقدم، بدأ أيضًا بمساعدة جنوده على الانسحاب إلى الكهف.
لم يكن هناك داعٍ للانتظار أكثر.
كلانك، كلانك!
بجسم طويل وشعر أشقر قصير وعيون زرقاء عميقة، تعرف عليه بور على الفور. شد تعبيره وقال بصوت خافت:
بدأ بالتراجع تدريجيًا، وهو يصد عدة هجمات في آنٍ واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي أصدر فيه الأوامر، نظر خلفه. نحو الفتحة على الجبل حيث كان المنجم.
“أوكخ..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج القائد بور من أحد الخيام في المعسكر، وكان يحدّق نحو الغابة الكثيفة أسفل الجبل.
بدأت الإصابات تتراكم على جسده، لكنها كانت تستحق العناء.
كل ما علينا فعله هو التواجد، بينما الآخرون يؤدون مهمتهم.
كلانك!
تدفق العرق على وجه القائد عندما فجر الواقع عليه. فقط عندما اعتقد أن الأمور لا يمكن أن تزداد سوءا، شعر بهجوم قوي يتوجه نحوه.
“أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت الذي أصدر فيه الأوامر، نظر خلفه. نحو الفتحة على الجبل حيث كان المنجم.
ترنّح لبضعة خطوات إلى الوراء، ونظر من حوله.
تردد صدى صوت طبول معين في ذهن القائد بينما رفع رأسه دون وعي.
وحين رأى أن الجميع تقريبًا قد انسحبوا إلى داخل المنجم، ظهرت على وجهه ابتسامة قاسية، بينما بدأت القوة تتدفق من جسده.
تشكل درع بعد لحظات.
خنقت طاقته الأجواء المحيطة، وظهر وهج كثيف يحيط بجسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلماته لم تُحدث أي ذعر بين المجموعة.
نما حجم رمحه وبدأ جسده في التشقق والانفجار مع انتفاخ العضلات على ذراعيه.
أغمض عينيه وأخذ نفسًا عميقًا، ثم تمتم بهدوء،
“ها—!”
سووش، سووش—!
صرخ مرة واحدة، وغرس رمحه إلى الأسفل.
لم يمنحه ثالريك أي فرصة للفهم، واندفع بسلاحه إلى الأمام.
اتسعت عينا ثالريك وهو يلوّح بيده لإيقاف أتباعه من التقدم.
“لا داعي للعجلة. فقط لأنه لم ينجح الآن لا يعني أنه لن ينجح لاحقًا.”
تشكل درع بعد لحظات.
جعلت تصرفات ثالريك المذعورة الأمور أسهل على بور، الذي بدأ يتصدى لهجماته بسهولة بسبب مدى قابليتها للتوقع.
“احتموا!”
لم يشعر بوجود أي مانا تنبعث منهم.
بوووم!
فواب، فواب—!
انفجار مرعب حدث بعد ذلك مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احتموا—!”
رررررمبل! ررررررمبل!
رافق الانفجار اهتزاز كبير في الجبل بأكمله.
حتى ارتداؤنا لملابس الجنود القتلى كان جزءًا من الخطة.
بانغ، بانغ!
كانت مشوشة.
“احتموا—!”
بدأ بالتراجع تدريجيًا، وهو يصد عدة هجمات في آنٍ واحد.
تدحرجت الصخور، وتصاعدت سحابة كثيفة من الغبار في الهواء، مما حجب رؤية الجميع.
كلانك…!
….استغرق الأمر عدة دقائق حتى هدأ كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
وبمجرد أن هدأ، وقف القائد بتعبير خالٍ من المشاعر.
فالمنجم كان عديم القيمة.
كان يحدق في مدخل المنجم، الذي أصبح الآن مغلقًا تمامًا، ثم استدار.
“….”
“استعدوا لتفجيره بالكامل. لقد وقعوا في الفخ.”
“….”
…. من المحتمل أن يفترض بور أنهم لن يحاولوا اقتحام المنجم بالنظر إلى مدى قيمة المنجم، لكنه كان مخطئا.
أرسلته ضربة قوية إلى الوراء عندما ظهرت شخصية بعد فترة وجيزة.
فالمنجم كان عديم القيمة.
كانت وجوههم مغطاة بالسواد والعرق يتصبب منهم.
تمامًا مثل حياتهم.
وبحسب تقديراته، كان من المفترض أن تُلحق ضررًا كبيرًا بالقائد والأتباع.
وكان على وشك إصدار أمر آخر، حين ظهر ليون أمامه، وكان تعبيره قاتما.
تألم وجهه وهو يتمتم،
“انتظر، لا تفجره بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
“هم؟”
لم يكن من الممكن هزيمته بسرعة.
ارتعشت شفتا ليون وهو يشعر بنظرات القائد عليه.
أدرك بور مدى خطورة الوضع، لم يكن لدى بور خيار سوى التراجع من أجل تجنب الهجوم القادم.
أغمض عينيه وأخذ نفسًا عميقًا، ثم تمتم بهدوء،
قطّب القائد حاجبيه.
“لقد اختفى…”
“اذهبوا! اذهبوا…!”
“ماذا؟”
رررررمبل! ررررررمبل!
قطّب القائد حاجبيه.
“من الذي اختفى؟”
أخرج جهاز تواصل وهمس فيه بشيء، ثم استل سلاحه وأشار للأتباع ليأخذوا مواقعهم.
“جوليان.”
— أربعون مترًا! لقد زادوا سرعتهم.
فتح ليون عينيه، كاشفًا عن عينيه الرماديتين.
فبدون مانا، لم يكونوا يشكلون خطرًا.
“…إنه مفقود.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنه مفقود.”
_____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخش~
“سأحاول.”
ترجمة: TIFA
وبحسب تقديراته، كان من المفترض أن تُلحق ضررًا كبيرًا بالقائد والأتباع.
ضيّق القائد عينيه وهو يراقبهم، ثم صرف نظره عنهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات