منزل إيفينوس [2]
الفصل 374: منزل إيفينوس [2]
رمشت كيرا بعينيها، وبدت متفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “أويف” تهتم بالمتعة أكثر من المال. فهي أميرة في النهاية. ولم يكن الخسارة تعني لها الكثير.
“لأكون واضحًا، أنا لست سعيدًا بهذا الترتيب.”
عند التفكير في الأمر، هذا بالضبط ما كنت أبحث عنه. في حال لم أرد التعامل مع مشاكل المنزل، يمكنني فقط أن أختبئ في الغرفة.
بينما كنت أركب العربة، حرصت على التعبير عن خيبة أملي واستيائي من الوضع، بينما جلس ليون بجانبي، وكانت تعابير وجهه أكثر استرخاءً مما كان عليه قبل لحظات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال أطلس، لقد كنت مهملًا كثيرًا في تدريبي على سحر اللعنات.
“…..هذا لا بأس به.”
لكن كلما تصرفت على هذا النحو، زادت شكوك “أويف” في أن هناك شيئًا مريبًا.
قال ذلك وهو يعقد ذراعيه ويسند رأسه إلى الجزء الخشبي من العربة.
“…هو عرض في البداية عشرة، لكنني ساومت حتى وصلت لهذا المبلغ.”
“ستفهم الأمر بمجرد أن نصل. سيكون شيئًا ستشكرني عليه لاحقًا.”
لا يزال حيًا، ويعيش في داخلي.
“….”
أومأ ليون برأسه، وهو يعطي بعض الأوامر للخدم الذين جاؤوا لاستقبالنا.
عند ذلك، لم أقل شيئًا.
“لا.”
ربما كان على حق. لا، هو على حق. لكن… كنت مرهقًا. أردت أن أقضي الشهرين التاليين في التركيز على نفسي فقط.
“أمم.”
كما قال أطلس، لقد كنت مهملًا كثيرًا في تدريبي على سحر اللعنات.
“…..هذا لا بأس به.”
…لم أكن أملك الوقت لأضيعه دون تطويره.
“…أنا لن أستطيع لأن الحرس الملكي متواجدون هنا، لكن غرفتك أسهل بكثير في الإنشاء لأنها تعتمد فقط على مستخدمي سحر اللعنات لنقش بعض الرونية التي تطلق مانا “لعنة” عنصرية في الهواء لتمتصها.”
بالرغم من أنني فزت في البطولة وكنت الأفضل، إلا أن الأعداء الذين يجب أن أواجههم كانوا أقوى بكثير من خصومي السابقين.
راقبت “أويف” ظهرها المتراجع بنظرة ضائعة قبل أن تهز رأسها.
ما زلت مجرد “نملة” ضعيفة في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر…؟”
في الواقع، في السياق العام للأمور، ربما لم أكن حتى ضمن مجال رؤيتهم، وهذا كان جيدًا بالنسبة لي.
“أوه.”
“نعم، أعتقد أن هذا أمر جيد. لا يزال لدي وقت.”
كانت بارونية “إيفينوس” متواضعة في الحجم، وتشرف على إقليمين. وكان أهم وأثمن أقاليمها هو “ويسترن بورن”.
في الوقت الحالي، يمكنني أن أستغل هذه الفرصة لمعرفة المزيد عن “جوليان” السابق. ما نوع الشخص الذي كان عليه، وكيف أجد طريقة للتخلص منه.
وكنت تخطط لإخباري الآن فقط؟
هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الوصول إلى الإقليم يومين كاملين، وبمجرد أن عبرنا حدود “ويسترن بورن”، بدا الأمر كما لو أننا دخلنا مكانًا مختلفًا تمامًا عن “بريمر”.
لا يزال حيًا، ويعيش في داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الملكية تبعد فقط ساعة عن المدينة. يجب أن نصل قريبًا.”
أحتاج للتخلص منه.
أجاب ليون بنبرة مسطحة.
“سنكون هناك لبضعة أيام فقط. يمكنك أخذ إجازتك بعدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أمم.”
“هم.”
“هم؟”
أعتقد أن ذلك منطقي.
ولم تكن “كيرا” مهتمة بما كانت تقوله.
“لن نخوض معارك هناك أيضًا. قد يكون الأمر مجهدًا قليلًا، لكنه سيكون أقل ضغطًا بكثير من البطولة.”
“نعم.”
“أمم.”
“آه، صحيح.”
وكان محقًا في ذلك أيضًا.
“نعم.”
“حسنًا، عند التفكير في الأمر، أعتقد أن الأمور ليست سيئة كما أظن.”
رمشت كيرا بعينيها ثم نظرت إلى “أويف” التي نظرت إليها بدورها. فجأة، عبست كلتاهما في نفس الوقت كما لو كانتا تتصرفان كزوج معين.
إنها مجرد إزعاج بسيط، وليس شيئًا قد يحطم ذهني.
“نحن على وشك دخول فالماونت.”
أو هذا ما كنت أرجوه.
“…تسك.”
“أوه، صحيح.”
وبينما كانت تعبث بجيبها، خدشت كيرا مؤخرة رأسها قبل مغادرتها. تماما كما كانت على وشك المغادرة، تردد صدى صوت أويف.
كما لو أنه تذكّر شيئًا، التفت ليون لينظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان محقًا في ذلك أيضًا.
“بخصوص غرفة اللعنات. ليس من الضروري أن تذهب إلى العائلة الملكية لتستخدمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بحاجة لأن تموت.
“هم؟”
عند ذلك، لم أقل شيئًا.
ما الذي يتحدث عنه…؟
“نعم.”
“…يمكنك فقط أن تطلب منهم أن يقوموا بإنشاء واحدة في المكان الذي تختاره. إذا أردت، يمكنهم بناؤها في مقر العائلة. على كل حال، بعد مرور شهرين، ستكون الرونية قد نفدت. لن يكون هناك فرق كبير، وقد يوفر عليك بعض الوقت.”
“هاه؟”
“هل يمكن فعل ذلك؟”
أومأ ليون برأسه بخفة.
“نعم.”
“نعم.”
أومأ ليون برأسه بخفة.
“…هو عرض في البداية عشرة، لكنني ساومت حتى وصلت لهذا المبلغ.”
“…أنا لن أستطيع لأن الحرس الملكي متواجدون هنا، لكن غرفتك أسهل بكثير في الإنشاء لأنها تعتمد فقط على مستخدمي سحر اللعنات لنقش بعض الرونية التي تطلق مانا “لعنة” عنصرية في الهواء لتمتصها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن فعل ذلك؟”
“أمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت جسدي، ثم خرجت من العربة لأرى ملكية ضخمة تقف شامخة.
نعم، كان معه حق.
مجرد التفكير في الأمر جعل “أويف” تصاب بصداع.
“هذا في الواقع جيد…”
“ما هذا بحق الجحيم..؟”
عند التفكير في الأمر، هذا بالضبط ما كنت أبحث عنه. في حال لم أرد التعامل مع مشاكل المنزل، يمكنني فقط أن أختبئ في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد أن هذا أمر جيد. لا يزال لدي وقت.”
يجب أن تُبنى هذه الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بحاجة لأن تموت.
…كنت على وشك أن أعبر عن ذلك لليون، لكنه قاطعني.
“….”
“لقد أرسلت لهم بالفعل. إنهم يقومون بإعداد الغرفة الآن.”
كان هناك منجم ذهب تحت أراضيهم، يزودهم بكمية كبيرة من الموارد التي دعمت نموهم السريع.
“هاه؟”
رغم أنه لم يكن كالقصر الملكي، إلا أنه كان مبهرًا بحق.
منذهلًا، رمشت بعينيّ مرارًا لأتأكد من أنني سمعت بشكل صحيح. ثم، عند رؤيتي لتعابير وجهه الهادئة، سقط فكي من الدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت لأنظر إلى ليون الذي كان يسلم أمتعتنا للخدم.
“…كنت تعرف مسبقًا أنني سأوافق؟”
“لأكون واضحًا، أنا لست سعيدًا بهذا الترتيب.”
“نعم.”
“هل ستتدربين؟”
أجاب ليون، وهو يفتح عينيه للحظة وينظر إليّ بينما ابتسم طرف شفتيه.
“أنا لا أفعل.”
“….أنا فارسُك.”
أعتقد أن ذلك منطقي.
أو هذا ما كنت أرجوه.
***
رمشت كيرا بعينيها ثم نظرت إلى “أويف” التي نظرت إليها بدورها. فجأة، عبست كلتاهما في نفس الوقت كما لو كانتا تتصرفان كزوج معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم. هل هناك شيء مهم يحدث في الداخل؟”
في نفس الوقت.
“هاه؟”
“كم دفع لك؟”
رمشت كيرا بعينيها، وبدت متفاجئة.
“….همم، ليس كثيرًا بصراحة.”
رمشت بعينيّ، غير قادر على الفهم، بينما أغلق ليون الستائر ليمنع أي أحد من رؤية ما بداخل العربة.
وضعت “أويف” النقود التي أعطاها لها ليون في جيبها. كانت حوالي عشرة آلاف ريند، والتي تعتبر مبلغًا ضئيلًا بالنسبة لشخص مثلها.
كان ذلك هو المكان الذي تقع فيه ملكية عائلة “إيفينوس”، والمصدر الرئيسي لغالبية دخلهم السنوي.
لقد ساعدته لأنها وجدت فكرة منع جوليان مسلية.
كانت بارونية “إيفينوس” متواضعة في الحجم، وتشرف على إقليمين. وكان أهم وأثمن أقاليمها هو “ويسترن بورن”.
وكانت “كيرا” على الأرجح تفكر بنفس الطريقة.
“هل نقرت بلسانك؟”
“أوه؟ عشرة آلاف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجرؤ.”
تحول تعبير كيرا إلى شيء غريب.
“….همم، ليس كثيرًا بصراحة.”
عقدت “أويف” حاجبيها وهي تشعر أن شيئًا ما غير طبيعي في نظراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تشرح “أويف” أكثر.
“ما الأمر؟”
***
“ما الأمر…؟”
بهذه الأفكار، غادرت كيرا الحديقة الملكية.
رمشت كيرا بعينيها ببراءة.
“…هو عرض في البداية عشرة، لكنني ساومت حتى وصلت لهذا المبلغ.”
لكن كلما تصرفت على هذا النحو، زادت شكوك “أويف” في أن هناك شيئًا مريبًا.
“نعم.”
“أنتِ، تخفين شيئًا عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أمم.”
“أنا لا أفعل.”
“مهما فعلت… لا تُظهر وجهك.”
حافظت كيرا على تعابير وجهها ثابتة، لكن “أويف” لم تصدقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها أمور أهم للتعامل معها.
وفي النهاية، وقعت عيناها على جيب كيرا.
“هاه…؟”
“كم دفع لكِ؟”
“هاه…؟”
“هاه…؟”
ارتعش وجه كيرا عندما خمّنت “أويف” الوضع بشكل صحيح. “اللعنة… هل يمكنها قراءة الأفكار؟”
رمشت كيرا بعينيها، وبدت متفاجئة.
“آه.”
“عشرة آلاف. نفسك.”
“هاه…؟”
“إذًا فقد دفع لكِ أكثر….”
أخيرًا، أدركت “أويف” سبب تصرف كيرا بهذا الشكل.
أخيرًا، أدركت “أويف” سبب تصرف كيرا بهذا الشكل.
…كنت على وشك أن أعبر عن ذلك لليون، لكنه قاطعني.
ارتعش وجه كيرا عندما خمّنت “أويف” الوضع بشكل صحيح. “اللعنة… هل يمكنها قراءة الأفكار؟”
قمت بشد شفتي بينما حولت نظري مرة أخرى نحو المدخل، حيث ظهرت فتاة ذات شعر أرجواني طويل.
“لا، لا يمكنني قراءة أفكارك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت كيرا على تعابير وجهها ثابتة، لكن “أويف” لم تصدقها.
“هاه؟”
“لا.”
“…فقط أستطيع أن أقرأ ذلك من وجهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست محبوبًا، أليس كذلك؟”
رمشت كيرا بعينيها ثم نظرت إلى “أويف” التي نظرت إليها بدورها. فجأة، عبست كلتاهما في نفس الوقت كما لو كانتا تتصرفان كزوج معين.
لقد ساعدته لأنها وجدت فكرة منع جوليان مسلية.
“أوكه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أرسلت لهم بالفعل. إنهم يقومون بإعداد الغرفة الآن.”
“آخ!”
هو…
تغيرت ملامحهما وبدأتا في التقيؤ بشكل مبالغ فيه.
بالرغم من أنني فزت في البطولة وكنت الأفضل، إلا أن الأعداء الذين يجب أن أواجههم كانوا أقوى بكثير من خصومي السابقين.
“آه، اللعنة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ليون، وهو يفتح عينيه للحظة وينظر إليّ بينما ابتسم طرف شفتيه.
“أوييخ!”
راقبت “أويف” ظهرها المتراجع بنظرة ضائعة قبل أن تهز رأسها.
عضت أويف شفتيها بينما انهار تعبيرها.
“إذًا فقد دفع لكِ أكثر….”
استمر هذا لعدة ثوانٍ قبل أن تأخذ نفسًا عميقًا وتسأل:
أو هذا ما كنت أرجوه.
“كم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت كيرا على تعابير وجهها ثابتة، لكن “أويف” لم تصدقها.
“خمسين…”
“ما هذا بحق الجحيم..؟”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن فعل ذلك؟”
“…هو عرض في البداية عشرة، لكنني ساومت حتى وصلت لهذا المبلغ.”
“ما هذا بحق الجحيم..؟”
“نعم، هذا منطقي.”
كانت “أويف” تهتم بالمتعة أكثر من المال. فهي أميرة في النهاية. ولم يكن الخسارة تعني لها الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت لأنظر إلى ليون الذي كان يسلم أمتعتنا للخدم.
علاوة على ذلك، كان لديها أسباب أخرى لمنع جوليان من الذهاب إلى القصر الملكي.
“أخبرتني قبل المجيء. تمت دعوتها مباشرة من قبل والدك.”
“آه، صحيح.”
في الواقع، في السياق العام للأمور، ربما لم أكن حتى ضمن مجال رؤيتهم، وهذا كان جيدًا بالنسبة لي.
مجرد التفكير في الأمر جعل “أويف” تصاب بصداع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أنه تذكّر شيئًا، التفت ليون لينظر إليّ.
“…عليّ أن أعود.”
إنها مجرد إزعاج بسيط، وليس شيئًا قد يحطم ذهني.
“أمم. هل هناك شيء مهم يحدث في الداخل؟”
“أوه، صحيح.”
أكثر من كونه مهمًا، كان مزعجًا…
في الواقع، في السياق العام للأمور، ربما لم أكن حتى ضمن مجال رؤيتهم، وهذا كان جيدًا بالنسبة لي.
داخل القصر، كان هناك مندوبو الإمبراطوريات الأخرى. وعلى الرغم من أنها لم تكن تعرف ما الذي يحدث بالضبط، إلا أن الوضع بدا مهمًا للغاية.
لكن كلما تصرفت على هذا النحو، زادت شكوك “أويف” في أن هناك شيئًا مريبًا.
خاصةً مع الجو الكئيب المحيط.
***
“يمكنك قول ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت لأنظر إلى ليون الذي كان يسلم أمتعتنا للخدم.
لم تشرح “أويف” أكثر.
“نعم، هذا منطقي.”
ولم تكن “كيرا” مهتمة بما كانت تقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن شاهدت كل المباريات في القمة، فهمت كيرا أنها متأخرة مقارنةً بالآخرين.
“أفهم. إذًا سأذهب الآن.”
“كنت تعلم؟”
وبينما كانت تعبث بجيبها، خدشت كيرا مؤخرة رأسها قبل مغادرتها. تماما كما كانت على وشك المغادرة، تردد صدى صوت أويف.
“هل ستتدربين؟”
“حسنًا، عند التفكير في الأمر، أعتقد أن الأمور ليست سيئة كما أظن.”
“….أمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أنه تذكّر شيئًا، التفت ليون لينظر إليّ.
“هل حققتِ اختراقًا؟”
“لأكون واضحًا، أنا لست سعيدًا بهذا الترتيب.”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت كيرا على تعابير وجهها ثابتة، لكن “أويف” لم تصدقها.
هزّت كيرا رأسها.
وكأنها لاحظت وجودنا، التفتت برأسها، والتقت أعيننا.
وكانت تلك هي المشكلة. لم تحقق أي تقدم. كانت تخطط لاستغلال الشهرين المتاحين لها لتحقيق هذا الاختراق.
قمت بشد شفتي بينما حولت نظري مرة أخرى نحو المدخل، حيث ظهرت فتاة ذات شعر أرجواني طويل.
بعد أن شاهدت كل المباريات في القمة، فهمت كيرا أنها متأخرة مقارنةً بالآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال أطلس، لقد كنت مهملًا كثيرًا في تدريبي على سحر اللعنات.
….كانت بحاجة لتطوير “مفهوم”.
“هذا في الواقع جيد…”
عندها فقط سيكون لديها فرصة للحاق بالآخرين.
بينما كنت أركب العربة، حرصت على التعبير عن خيبة أملي واستيائي من الوضع، بينما جلس ليون بجانبي، وكانت تعابير وجهه أكثر استرخاءً مما كان عليه قبل لحظات قليلة.
لكن، قبل كل شيء، كانت بحاجة لأن تصبح أقوى لأن شخصًا معينًا لا يزال حيًا.
عندها فقط سيكون لديها فرصة للحاق بالآخرين.
هي…
“كم دفع لكِ؟”
كانت بحاجة لأن تموت.
“كم دفع لك؟”
“….”
بعد أن سمعت كلمات السائق، تنفست الصعداء أخيرًا. فتحت الباب، وسمحت للدفء بالتسلل إلى داخل العربة.
بهذه الأفكار، غادرت كيرا الحديقة الملكية.
الطرق لم تكن متطورة كثيرًا، لكنها كانت جميعها في حالة جيدة، وكان الجميع يفسح لنا الطريق أثناء مرورنا بالبلدات والمدن العديدة التي تقود إلى الملكية.
راقبت “أويف” ظهرها المتراجع بنظرة ضائعة قبل أن تهز رأسها.
ولم تكن “كيرا” مهتمة بما كانت تقوله.
“مهما يكن، هذا ليس من شأني.”
ما الذي يتحدث عنه…؟
كان لديها أمور أهم للتعامل معها.
أومأ ليون برأسه بخفة.
“هم؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها أمور أهم للتعامل معها.
وضعت “أويف” النقود التي أعطاها لها ليون في جيبها. كانت حوالي عشرة آلاف ريند، والتي تعتبر مبلغًا ضئيلًا بالنسبة لشخص مثلها.
كانت بارونية “إيفينوس” متواضعة في الحجم، وتشرف على إقليمين. وكان أهم وأثمن أقاليمها هو “ويسترن بورن”.
يجب أن تُبنى هذه الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم. هل هناك شيء مهم يحدث في الداخل؟”
كان ذلك هو المكان الذي تقع فيه ملكية عائلة “إيفينوس”، والمصدر الرئيسي لغالبية دخلهم السنوي.
وضعت “أويف” النقود التي أعطاها لها ليون في جيبها. كانت حوالي عشرة آلاف ريند، والتي تعتبر مبلغًا ضئيلًا بالنسبة لشخص مثلها.
كان هناك منجم ذهب تحت أراضيهم، يزودهم بكمية كبيرة من الموارد التي دعمت نموهم السريع.
“مهما فعلت… لا تُظهر وجهك.”
ورغم أنهم بقوا بارونية من حيث اللقب، إلا أن قوتهم ونفوذهم كانا ينافسان منازل النبلاء متوسطي الرتبة.
ورغم أنهم بقوا بارونية من حيث اللقب، إلا أن قوتهم ونفوذهم كانا ينافسان منازل النبلاء متوسطي الرتبة.
أعطاني ليون ملخصًا سريعًا عن الوضع بينما كنا متوجهين إلى الملكية.
“ما الأمر؟”
استغرق الوصول إلى الإقليم يومين كاملين، وبمجرد أن عبرنا حدود “ويسترن بورن”، بدا الأمر كما لو أننا دخلنا مكانًا مختلفًا تمامًا عن “بريمر”.
“والدك محبوب، لكنك لست كذلك. إذا رآك المواطنون، فأخشى أن—”
الطرق لم تكن متطورة كثيرًا، لكنها كانت جميعها في حالة جيدة، وكان الجميع يفسح لنا الطريق أثناء مرورنا بالبلدات والمدن العديدة التي تقود إلى الملكية.
الطرق لم تكن متطورة كثيرًا، لكنها كانت جميعها في حالة جيدة، وكان الجميع يفسح لنا الطريق أثناء مرورنا بالبلدات والمدن العديدة التي تقود إلى الملكية.
“نحن على وشك دخول فالماونت.”
“لن نخوض معارك هناك أيضًا. قد يكون الأمر مجهدًا قليلًا، لكنه سيكون أقل ضغطًا بكثير من البطولة.”
قال ليون، وهو يطل من نافذة العربة ويضيّق عينيه لينظر إلى الأفق.
عضت أويف شفتيها بينما انهار تعبيرها.
هناك، بدأت تظهر ملامح مدينة بعيدة.
“أستطيع رؤية والد جوليان. يبدو أنه يتحدث مع شخص ما…”
“…الملكية تبعد فقط ساعة عن المدينة. يجب أن نصل قريبًا.”
“مهما يكن، هذا ليس من شأني.”
“أوه.”
لقد ساعدته لأنها وجدت فكرة منع جوليان مسلية.
حسنًا، كانت هذه أخبارًا جيدة.
“مهما فعلت… لا تُظهر وجهك.”
كنت قد بدأت أشعر بالملل من الجلوس طوال اليوم في العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “أويف” تهتم بالمتعة أكثر من المال. فهي أميرة في النهاية. ولم يكن الخسارة تعني لها الكثير.
“آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها أمور أهم للتعامل معها.
كما لو أنه تذكّر شيئًا، عاد ليون إلى داخل العربة ونظر إليّ بنظرة غريبة. كانت ملامحه غريبة، وبينما كنت أتساءل عمّا سيتحدث عنه، بادر هو بالكلام قبل أن أتمكن من سؤاله.
“هل حققتِ اختراقًا؟”
“مهما فعلت… لا تُظهر وجهك.”
“تحرّك من مكانك. سأجلس على هذا الجانب.”
“ماذا؟”
“حسنًا، عند التفكير في الأمر، أعتقد أن الأمور ليست سيئة كما أظن.”
رمشت بعينيّ، غير قادر على الفهم، بينما أغلق ليون الستائر ليمنع أي أحد من رؤية ما بداخل العربة.
قال ليون، وهو يطل من نافذة العربة ويضيّق عينيه لينظر إلى الأفق.
….شعرت بالارتباك في البداية، لكن مع ملاحظتي للصمت الغريب الذي سيطر على الأجواء، أدركت فجأة الحقيقة.
“أنا لست محبوبًا، أليس كذلك؟”
بهذه الأفكار، غادرت كيرا الحديقة الملكية.
“لا.”
وكانت تلك هي المشكلة. لم تحقق أي تقدم. كانت تخطط لاستغلال الشهرين المتاحين لها لتحقيق هذا الاختراق.
أجاب ليون بنبرة مسطحة.
“والدك محبوب، لكنك لست كذلك. إذا رآك المواطنون، فأخشى أن—”
“آه، اللعنة…!”
توقف ليون فجأة. وكأنه تذكر شيئًا، مدّ يده نحو الستائر وحاول فتحها، لكنني أوقفته.
“آه.”
“لا تجرؤ.”
______________________________________
“…تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد أن هذا أمر جيد. لا يزال لدي وقت.”
“هل نقرت بلسانك؟”
“…عليّ أن أعود.”
“تتخيل.”
أومأ ليون برأسه، وهو يعطي بعض الأوامر للخدم الذين جاؤوا لاستقبالنا.
“تحرّك من مكانك. سأجلس على هذا الجانب.”
“….همم، ليس كثيرًا بصراحة.”
رغم أنني قلت ذلك، إلا أنني دفعت ليون جانبًا واستوليت على المقعد المطل على النافذة. مهما كان الوضع، لن أسمح له بفتح الستائر.
خاصةً مع الجو الكئيب المحيط.
من الواضح أنها ليست فكرة جيدة.
“كم دفع لك؟”
ولحسن الحظ، مرّ كل شيء بسلاسة. وباستحواذي على النافذة، لم يوقف أحد العربة، وفي غضون ساعة وصلنا أخيرًا إلى الملكية.
“تتخيل.”
“لقد وصلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد أن هذا أمر جيد. لا يزال لدي وقت.”
بعد أن سمعت كلمات السائق، تنفست الصعداء أخيرًا. فتحت الباب، وسمحت للدفء بالتسلل إلى داخل العربة.
“كنت تعلم؟”
مددت جسدي، ثم خرجت من العربة لأرى ملكية ضخمة تقف شامخة.
مجرد التفكير في الأمر جعل “أويف” تصاب بصداع.
كانت محاطة بسياج حديدي عالي، وبدا المبنى الرئيسي فخمًا، مع نافورة كبيرة في المقدمة يتناثر منها الماء بهدوء. وامتد بجانبها حديقة واسعة مشذّبة بعناية، ما أضاف لمسة من العظمة إلى المكان.
“لن نخوض معارك هناك أيضًا. قد يكون الأمر مجهدًا قليلًا، لكنه سيكون أقل ضغطًا بكثير من البطولة.”
رغم أنه لم يكن كالقصر الملكي، إلا أنه كان مبهرًا بحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أرسلت لهم بالفعل. إنهم يقومون بإعداد الغرفة الآن.”
أفضل بكثير مما توقعت.
“أوه؟ عشرة آلاف؟”
“هم؟”
“…هو عرض في البداية عشرة، لكنني ساومت حتى وصلت لهذا المبلغ.”
رأيت عددًا من الأشخاص واقفين عند مدخل الملكية.
“أفهم. إذًا سأذهب الآن.”
وتحديدًا، جذبتني عربة كبيرة أخرى بينما ضيّقت عينيّ لأراها بوضوح أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت “كيرا” على الأرجح تفكر بنفس الطريقة.
“أستطيع رؤية والد جوليان. يبدو أنه يتحدث مع شخص ما…”
من الواضح أنها ليست فكرة جيدة.
لم أتمكن من رؤية من يقف خلف العربة، لكن لم يمر وقت طويل قبل أن أراهم بوضوح، فتوقفت خطواتي فجأة.
“…تسك.”
“ما هذا بحق الجحيم..؟”
“تحرّك من مكانك. سأجلس على هذا الجانب.”
استدرت لأنظر إلى ليون الذي كان يسلم أمتعتنا للخدم.
رغم أنه لم يكن كالقصر الملكي، إلا أنه كان مبهرًا بحق.
“كنت تعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت عددًا من الأشخاص واقفين عند مدخل الملكية.
“نعم.”
“لأكون واضحًا، أنا لست سعيدًا بهذا الترتيب.”
أومأ ليون برأسه، وهو يعطي بعض الأوامر للخدم الذين جاؤوا لاستقبالنا.
تحول تعبير كيرا إلى شيء غريب.
“أخبرتني قبل المجيء. تمت دعوتها مباشرة من قبل والدك.”
“…يمكنك فقط أن تطلب منهم أن يقوموا بإنشاء واحدة في المكان الذي تختاره. إذا أردت، يمكنهم بناؤها في مقر العائلة. على كل حال، بعد مرور شهرين، ستكون الرونية قد نفدت. لن يكون هناك فرق كبير، وقد يوفر عليك بعض الوقت.”
“….”
“…كنت تعرف مسبقًا أنني سأوافق؟”
وكنت تخطط لإخباري الآن فقط؟
داخل القصر، كان هناك مندوبو الإمبراطوريات الأخرى. وعلى الرغم من أنها لم تكن تعرف ما الذي يحدث بالضبط، إلا أن الوضع بدا مهمًا للغاية.
قمت بشد شفتي بينما حولت نظري مرة أخرى نحو المدخل، حيث ظهرت فتاة ذات شعر أرجواني طويل.
“…..هذا لا بأس به.”
وكأنها لاحظت وجودنا، التفتت برأسها، والتقت أعيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت “إيفلين” برأسها نحونا.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم. هل هناك شيء مهم يحدث في الداخل؟”
______________________________________
بهذه الأفكار، غادرت كيرا الحديقة الملكية.
“آه، صحيح.”
ترجمة: TIFA
الطرق لم تكن متطورة كثيرًا، لكنها كانت جميعها في حالة جيدة، وكان الجميع يفسح لنا الطريق أثناء مرورنا بالبلدات والمدن العديدة التي تقود إلى الملكية.
“تحرّك من مكانك. سأجلس على هذا الجانب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات