You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 337

ماضي مختوم [2]

ماضي مختوم [2]

1111111111

الفصل 337: ماضي مختوم [2]

لم يظهر على أي منهما علامات الإصابة، لكن ملابسهما وشعرهما كانا في حالة فوضى.

 

 

على عكس الماضي، لم يقترب الملاك مني بحذر.

رفعت يدي، وضغطت بها على اليدين الحجريتين القاسيتين اللتين كانتا تخنقان عنقي.

ركض نحوي بسرعة في اللحظة التي لاحظته فيها.

هزّت يوهانا رأسها، متذكرةً كل من عرفتهم واضطروا للتوقف لأن أجسادهم وصلت لحدودها.

يداه النحيفتان لم تعودا مضمومتين في حركة توسل؛ بل رفعهما فوق رأسه، وأصابعه ملتوية على شكل مخالب بينما اندفع نحوي.

كراك—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….!”

جلب سيفه إلى الأمام، وأخذ نفسًا عميقًا، وضبط قدميه مع جسده وهو يخطو خطوة.

شعرت بقشعريرة بينما اقتربت اليدان، جاهزتين للقبض على عنقي في أي لحظة.
قلبي خفق بقوة في صدري بينما اقترب الملاك، وعيناه الجوفاء مثبتتان على عينيّ بجوع مرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تصطك بينما يقترب الملاك، لكن تعابير وجهي هدأت، وبدأت كل المشاعر التي كنت أشعر بها تتلاشى.

تراجعت للخلف لكن أدركت أنني عالق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه الآن على بعد أمتار قليلة مني.

‘ماذا…!؟’

في غضون ثوانٍ، تحرك رأس التمثال مع التواء، يصدر صوت طحن بين الحجارة.

اقترب الملاك أكثر.

همهم كارل بهدوء وهو يراقب المشهد من الاستوديو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وجهه الآن على بعد أمتار قليلة مني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعر ذراعه منتصبًا بالكامل، بينما جفّ فمه.

كافحت من أجل التنفس، وشعرت أنني محاصر في عقلي.

وكل ما استطاعت فعله هو أن تبتسم بابتسامة يائسة، وتخفض رأسها لتنظر إلى ليون وأميل.

كان الأمر وكأن الهواء قد تم امتصاصه من رئتيّ.

ومن دون أن أشيح بنظري، أخذت نفسًا عميقًا، ومررت إصبعي على ذراعي اليمنى، حيث ظهر وشم مألوف.

أدخلتني هذه الحالة في ارتباك ذهني، لكن لحسن الحظ، كنت أعلم كيف أتعامل مع مواقف كهذه.

كان مفهومه لا يزال غير مكتمل، يعكس فقط جانب “الليل” من “السماء”.

أخذت نفسًا عميقًا، وظهرت عدة سلاسل في عقلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تصطك بينما يقترب الملاك، لكن تعابير وجهي هدأت، وبدأت كل المشاعر التي كنت أشعر بها تتلاشى.

***

“….!”

كان وجهها مليئًا بالحزن وهي تحدق بي.

وصل الملاك إليّ بسرعة.

‘حظًا موفقًا، جوليان.’

مدّ يداه نحو عنقي، وأمسكه بقوة.

شعر ليون بالقوة تنتشر في كل جزء من جسده بينما بدأ ذهنه يستعيد انتعاشه.

لم أستطع التنفس.

وتحتها، ظهرت مجموعة من المباني الضخمة، تصميمها مستوحى من “الإمبراطورية الرومانية”، لكنها مبنية بالكامل من الرخام الأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ عنقي يؤلمني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الورقة الثانية.

بدا وكأن الملاك سيخنقني حتى الموت.

كان ظهر أميل لا يزال أمامه.

لكنني بقيت ثابتًا، ولم أشيح بنظري عنه لحظة واحدة.

توقف جسده مرة أخرى.

“….”

“….؟”

انهمرت دموع سوداء من عينيّ الملاك.

تصاعد زخمه، وعندما رفع رأسه، رأى أميل ليون يستعد للهجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تساقطت على الظلام تحته، وامتزجت به دون اكتراث.

لم يتردد ليون.

بدا أن الملاك يريد رؤية ردة فعل مني، لكن…

“المجال لا يزال بعيدًا عنهما. لكي يتمكنوا من تجسيد أفكارهم وتجاربهم، يحتاجون إلى كمية مانا كافية. إذا لم يستطع الجسد التحمّل، فلن يتمكنوا أبدًا من تطوير مجال حتى لو استطاعوا خلق مفهوم.”

قلبي كان ثابتًا.

لكن هذا وحده كان كافيًا لتعزيز قدراته بشكل كبير.

عقلي كان ثابتًا.

فليــك.

أنا كنت ثابتًا.

بدأت الأصوات تتسلل إلى روحه، تهمس في ذهنه بشكل مستمر. كانت كلماتهم مزعجة، وأشعرته بالتعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كراك—

لكن هذا لم يكن كافيًا أبدًا.

ظهر شق خافت على عنق التمثال.

شعرت بقشعريرة بينما اقتربت اليدان، جاهزتين للقبض على عنقي في أي لحظة. قلبي خفق بقوة في صدري بينما اقترب الملاك، وعيناه الجوفاء مثبتتان على عينيّ بجوع مرعب.

ببطء، توسع الشق، وزحف عبر الحجر البارد الذي شكل التمثال.

ومن دون أن أشيح بنظري، أخذت نفسًا عميقًا، ومررت إصبعي على ذراعي اليمنى، حيث ظهر وشم مألوف.

في غضون ثوانٍ، تحرك رأس التمثال مع التواء، يصدر صوت طحن بين الحجارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراك—

ضغط التمثال على عنقي أكثر بينما استدار رأسه ليكشف عن وجه—
وجه كنت أعرفه جيدًا.

كان التمثال يدور، ويعرض وجهًا تلو الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘س-ساعدني…!’

“….”

كأنني استطعت أن أتخيلها تتوسل إليّ وهي تنظر إليّ بتلك العيون الجوفاء.

لكن هذا لم يكن كافيًا أبدًا.

كانت كيرا.

“…هو الوحدة.”

كان وجهها مليئًا بالحزن وهي تحدق بي.

“هااا… هاا…”

كراك—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أكثر نحافة، لدرجة أنه كاد يختفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرك التمثال مرة أخرى، كاشفًا عن وجه جديد.

ومن دون أن أشيح بنظري، أخذت نفسًا عميقًا، ومررت إصبعي على ذراعي اليمنى، حيث ظهر وشم مألوف.

فليــك.

وبما أنني كنت قد خضت قتالًا صعبًا قبل لحظات، كانت هذه فرصة مثالية له للتسلل إلى ذهني.

ظهر وجه جديد بعد قليل.

فليك. فليك. فليك.

فليك. فليك. فليك.

تحوّلت عيناه إلى درجة أعمق من الرمادي.

كان التمثال يدور، ويعرض وجهًا تلو الآخر.

هو أيضًا كان مشغولًا بضبط نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع رؤية الوجوه المألوفة التي بدأت تظهر أمامي، بدأت الأقفال في ذهني تهتز.

فليك. فليك. فليك.

لكنها كانت مجرد حالة مؤقتة.

بدا وكأن الملاك سيخنقني حتى الموت.

كنت أفهم نية التمثال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا، لم يكن ذلك هو المشكلة الأساسية.

‘يريد إنهاك ذهني قبل أن يستحوذ عليه.’

انهمرت دموع سوداء من عينيّ الملاك.

وبما أنني كنت قد خضت قتالًا صعبًا قبل لحظات، كانت هذه فرصة مثالية له للتسلل إلى ذهني.

راقبت كل هذا بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دفاعاتي كانت منهكة، وجسدي كان متعبًا ومرهقًا.

‘حسنًا.’

الجدران الذهنية التي بنيتها على مدار العام بدأت تظهر فيها تشققات، وكنت أشعر بحضوره يتسلل من خلالها.

تصاعد زخمه، وعندما رفع رأسه، رأى أميل ليون يستعد للهجوم.

لكن هذا لم يكن كافيًا أبدًا.

أخذت نفسًا عميقًا، وظهرت عدة سلاسل في عقلي.

‘ستحتاج لأكثر من ذلك لتتمكن مني.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تصطك بينما يقترب الملاك، لكن تعابير وجهي هدأت، وبدأت كل المشاعر التي كنت أشعر بها تتلاشى.

“….”

“المجال لا يزال بعيدًا عنهما. لكي يتمكنوا من تجسيد أفكارهم وتجاربهم، يحتاجون إلى كمية مانا كافية. إذا لم يستطع الجسد التحمّل، فلن يتمكنوا أبدًا من تطوير مجال حتى لو استطاعوا خلق مفهوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شيء كهذا لا يمكن أن يهزني.

وعلى الجانب الآخر، كانت هناك شمس بيضاء تطفو في السماء، تلقي ضوءًا باهتًا وباردًا على السماء الرمادية.

حاول التمثال التوغل أعمق في ذهني، لكنني قاومت.

ظهر ليون خلف أميل. كان سيفه مرفوعًا، مستعدًا لقطع رقبته،لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالهجوم، ارتجفت عيناه.

“حسنًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعر ذراعه منتصبًا بالكامل، بينما جفّ فمه.

تحدثت أخيرًا، أحدق بعمق في التمثال.

“حسنًا…”

بادلني النظرة بعينيه الجوفاء، وللحظةً قصيرة، اعتقدت تقريبا أنني رأيت شيئا داخل تلك العيون.

لكنها كانت مجرد حالة مؤقتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنه كان مجرد وهم عابر.

“حسنًا…”

رفعت يدي، وضغطت بها على اليدين الحجريتين القاسيتين اللتين كانتا تخنقان عنقي.

بدأت الطاقة تتدفق إلى جسده.

ومن دون أن أشيح بنظري، أخذت نفسًا عميقًا، ومررت إصبعي على ذراعي اليمنى، حيث ظهر وشم مألوف.

***

‘لم أكن أرغب في فعل هذا، ولست متأكدًا من أنه سينجح بما أنك لست شخصًا حقيقيًا…
لكن إن سمحت لي…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تموّج الفضاء حول السيف.

“…سأرى حزنك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبتها مبتعدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغطت على الورقة الثانية.

بدأت الطاقة تتدفق إلى جسده.

تحول العالم المظلم حولي إلى ظلام أعمق، واختفى الملاك من أمامي.

“مفهوم، وليس مجال.”

خرج جسدي عن سيطرتي بينما اجتاحني إحساس مألوف.

سيف أميل…

كأنني فجأة تم سحبي خارج جسدي، وبدأت أفقد كل حواسي.

‘لماذا أقاتل؟’

‘هذا الشعور المألوف… لقد مر وقت طويل.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمتعت بالإحساس لثوانٍ إضافية قبل أن يبدأ العالم من حولي بالتغير.

كراك—

تصلّبت الأرض من تحتي، وبدأت مبانٍ شامخة ترتفع، تحيط بي.

بدأت الطاقة تتدفق إلى جسده.

وعلى الجانب الآخر، كانت هناك شمس بيضاء تطفو في السماء، تلقي ضوءًا باهتًا وباردًا على السماء الرمادية.

انهمرت دموع سوداء من عينيّ الملاك.

وتحتها، ظهرت مجموعة من المباني الضخمة، تصميمها مستوحى من “الإمبراطورية الرومانية”، لكنها مبنية بالكامل من الرخام الأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”

كان الحجر الداكن يلمع تحت الشمس البيضاء، مما أعطى الهندسة المعمارية حضورا مشؤوما وقاتما تقريبا يتطابق مع الأجواء العامة للعالم.

تراجعت للخلف لكن أدركت أنني عالق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الشوارع مكتظة بالناس، وجميعهم يرتدون الستر وأردية غريبة، يسيرون على الطرق الحجرية غير المرتبة.

تراجع خطوة أخرى، ورفع رأسه لينظر إلى أميل، الذي ابتسم له وتمتم قائلاً:

‘….’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه…!”

راقبت كل هذا بصمت.

كراك—

وهنا، أخيرًا، لمحتها.

في تلك اللحظة، تسارع ذهن ليون وهو يفكر في طريقة لتفادي الضربة… لكنه توقف حين لاحظ أن سيف أميل مرّ عبر رقبته دون أن يمسّه.

كانت فتاة صغيرة تجلس على أحد المقاعد في المدينة، شعرها الأسود مربوط على شكل ذيل حصان يتدلى على كتفها الأيسر.

الفصل 337: ماضي مختوم [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت وجنتاها ممتلئتين وترتجفان بلطافة بينما تقضم من فطيرة صغيرة، وعيناها متسعتان بالفرح وهي تتذوق الطعام.

وأثناء ذلك، لاحظت شيئًا.

بدت وكأنها لم تتجاوز العاشرة من عمرها، وبجانبها وقفت امرأة طويلة وجادة، بشعر أشقر قصير وعيون زرقاء.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أمسكت الحارسة بيد الفتاة وسحبتها برفق لتساعدها على النهوض.

من طريقة وقوفها والدروع الخفيفة التي كانت ترتديها، بدا أنها حارسة للفتاة.

وهنا، أخيرًا، لمحتها.

فحصت الحارسة المكان بعينيها، ثم نادت على الفتاة الصغيرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أريد أن—’

“لنذهب.”

“حسنًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….نعم؟”

مع أصوات “طقطقة” و”فرقعة”، بدأ جسده يخضع لتحولات كبيرة. ومع تغير جسده، تغير أيضًا الغشاء الرقيق المحيط بسيفه.

“لنذهب.”

لكنها كانت مجرد حالة مؤقتة.

“….؟”

حولت انتباهي إلى الحارسة، فرأيت الرمز المنقوش على ظهر درعها.

222222222

أمسكت الحارسة بيد الفتاة وسحبتها برفق لتساعدها على النهوض.

‘حظًا موفقًا، جوليان.’

“لنذهب.”

كأنني استطعت أن أتخيلها تتوسل إليّ وهي تنظر إليّ بتلك العيون الجوفاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سحبتها مبتعدة.

ظهر شق خافت على عنق التمثال.

وأثناء ذلك، لاحظت شيئًا.

وقف أميل على الجانب المقابل دون أن ينطق بكلمة.

تلك الفتاة…

“….؟”

كانت عيناها غير مركزة.

وبما أنني كنت قد خضت قتالًا صعبًا قبل لحظات، كانت هذه فرصة مثالية له للتسلل إلى ذهني.

‘يبدو وكأنها عمياء.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه، فأدرك أن كل ما رآه كان مجرد وهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن لا، لم يكن ذلك هو المشكلة الأساسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وجنتاها ممتلئتين وترتجفان بلطافة بينما تقضم من فطيرة صغيرة، وعيناها متسعتان بالفرح وهي تتذوق الطعام.

حولت انتباهي إلى الحارسة، فرأيت الرمز المنقوش على ظهر درعها.

____________________________________

كان…

‘لقد وصلت إلى هذا الحد، وأنا واثق أن جوليان يمكنه إنهاء الأمر. يمكنه الفوز من أجلي.’

البرسيم ذو الأربع أوراق.

“…هو الوحدة.”

***

لم يتردد ليون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وجنتاها ممتلئتين وترتجفان بلطافة بينما تقضم من فطيرة صغيرة، وعيناها متسعتان بالفرح وهي تتذوق الطعام.

كانت المنصة مليئة بالحفر، وسطحها مغطى بشظايا محطّمة لما كانت عليه في السابق.

‘….’

تصاعدت خيوط من الدخان من بين الحطام، وكانت درجة الحرارة المحيطة بالمنصة أعلى بدرجة من العالم الخارجي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”

كان المانا المتبقية تتطاير في الجو بينما وقف أميل وليون على طرفين متقابلين.

لم أستطع التنفس.

“هااا… هاا…”

تصاعدت خيوط من الدخان من بين الحطام، وكانت درجة الحرارة المحيطة بالمنصة أعلى بدرجة من العالم الخارجي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت أنفاسهما ثقيلة بنفس القدر.

‘ستحتاج لأكثر من ذلك لتتمكن مني.’

لم يظهر على أي منهما علامات الإصابة، لكن ملابسهما وشعرهما كانا في حالة فوضى.

كافحت من أجل التنفس، وشعرت أنني محاصر في عقلي.

عينا ليون كانتا سوداوين تمامًا، بينما كانت عينا أميل بلون رمادي داكن.

“المجال لا يزال بعيدًا عنهما. لكي يتمكنوا من تجسيد أفكارهم وتجاربهم، يحتاجون إلى كمية مانا كافية. إذا لم يستطع الجسد التحمّل، فلن يتمكنوا أبدًا من تطوير مجال حتى لو استطاعوا خلق مفهوم.”

“واو….”

‘لقد وصلت إلى هذا الحد، وأنا واثق أن جوليان يمكنه إنهاء الأمر. يمكنه الفوز من أجلي.’

همهم كارل بهدوء وهو يراقب المشهد من الاستوديو.

“المجال لا يزال بعيدًا عنهما. لكي يتمكنوا من تجسيد أفكارهم وتجاربهم، يحتاجون إلى كمية مانا كافية. إذا لم يستطع الجسد التحمّل، فلن يتمكنوا أبدًا من تطوير مجال حتى لو استطاعوا خلق مفهوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان شعر ذراعه منتصبًا بالكامل، بينما جفّ فمه.

وبما أنني كنت قد خضت قتالًا صعبًا قبل لحظات، كانت هذه فرصة مثالية له للتسلل إلى ذهني.

القتال… لم يكن معقولًا.

بادلني النظرة بعينيه الجوفاء، وللحظةً قصيرة، اعتقدت تقريبا أنني رأيت شيئا داخل تلك العيون.

“من كان يظن أن ليون وأميل قادران أيضًا على استخدام مجال؟ هذا حقًا—”

كان المانا المتبقية تتطاير في الجو بينما وقف أميل وليون على طرفين متقابلين.

“مفهوم، وليس مجال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، أعتقد أن هذا يكفي.’

صحّحت يوهانا لكارل بسرعة وهي تفيق من شرودها.

فحصت الحارسة المكان بعينيها، ثم نادت على الفتاة الصغيرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما أدركت ما قالته، شرحت قائلة:

سيف أميل…

“المجال لا يزال بعيدًا عنهما. لكي يتمكنوا من تجسيد أفكارهم وتجاربهم، يحتاجون إلى كمية مانا كافية.
إذا لم يستطع الجسد التحمّل، فلن يتمكنوا أبدًا من تطوير مجال حتى لو استطاعوا خلق مفهوم.”

“مفهومي…”

هزّت يوهانا رأسها، متذكرةً كل من عرفتهم واضطروا للتوقف لأن أجسادهم وصلت لحدودها.

كان الحجر الداكن يلمع تحت الشمس البيضاء، مما أعطى الهندسة المعمارية حضورا مشؤوما وقاتما تقريبا يتطابق مع الأجواء العامة للعالم.

إذا لم يستطع الجسد تحمل كمية المانا المطلوبة لتجسيد المجال، فسيبقون عالقين في المستوى الرابع إلى الأبد.

كان كل ما شعر به هو تيار خفيف يجري في جسده، يسمح له بمواصلة القتال.

وبتنهد، شرحت كل هذا للجمهور:

شعرت بقشعريرة بينما اقتربت اليدان، جاهزتين للقبض على عنقي في أي لحظة. قلبي خفق بقوة في صدري بينما اقترب الملاك، وعيناه الجوفاء مثبتتان على عينيّ بجوع مرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لهذا لا يمكن تحقيق المجال إلا في المستوى الخامس.
لأن الشخص يحتاج إلى مانا أكثر ليجسّد أفكاره بشكل صحيح.”

راقبت كل هذا بصمت.

ولسوء الحظ، كان كل الانتباه مركزًا على ليون وأميل، ولم ينتبه أحد لما قالته.

على عكس الماضي، لم يقترب الملاك مني بحذر.

وكل ما استطاعت فعله هو أن تبتسم بابتسامة يائسة، وتخفض رأسها لتنظر إلى ليون وأميل.

تراجعت للخلف لكن أدركت أنني عالق.

رمش ليون مرة، وظهرت نقطة بيضاء في عينيه.

لم يظهر على أي منهما علامات الإصابة، لكن ملابسهما وشعرهما كانا في حالة فوضى.

بدأت الطاقة تتدفق إلى جسده.

كان كل ما شعر به هو تيار خفيف يجري في جسده، يسمح له بمواصلة القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مفهومه هو “السماء”.

‘ما الذي أفعله هنا…؟’

وحيدًا في اتساع وظلمة الليل، كل ما يضيء هو القمر والنجوم.

وكأن هناك اتصال ذهني بينهما، تحرك الاثنان في اللحظة ذاتها. انطمست صورة ليون واختفى من المشهد، بينما بقي أميل ثابتًا وهادئًا، موجّهًا سيفه إلى الأمام.

كان مفهومه لا يزال غير مكتمل، يعكس فقط جانب “الليل” من “السماء”.

وبما أنني كنت قد خضت قتالًا صعبًا قبل لحظات، كانت هذه فرصة مثالية له للتسلل إلى ذهني.

لكن هذا وحده كان كافيًا لتعزيز قدراته بشكل كبير.

إذا لم يستطع الجسد تحمل كمية المانا المطلوبة لتجسيد المجال، فسيبقون عالقين في المستوى الرابع إلى الأبد.

وعندما ظهرت نقطة أخرى في عينيه، رمش مرة أخرى، واختفت النقطة.

جلب سيفه إلى الأمام، وأخذ نفسًا عميقًا، وضبط قدميه مع جسده وهو يخطو خطوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت الطاقة تتدفق في كامل جسده.

“المجال لا يزال بعيدًا عنهما. لكي يتمكنوا من تجسيد أفكارهم وتجاربهم، يحتاجون إلى كمية مانا كافية. إذا لم يستطع الجسد التحمّل، فلن يتمكنوا أبدًا من تطوير مجال حتى لو استطاعوا خلق مفهوم.”

شعر ليون بالقوة تنتشر في كل جزء من جسده بينما بدأ ذهنه يستعيد انتعاشه.

‘هذا الشعور المألوف… لقد مر وقت طويل.’

لم يكن التأثير بقوة كايليون، ولم يكن شبيهًا به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشوارع مكتظة بالناس، وجميعهم يرتدون الستر وأردية غريبة، يسيرون على الطرق الحجرية غير المرتبة.

بينما انتعش ذهنه، لم ينتعش جسده أو طاقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘س-ساعدني…!’

كان كل ما شعر به هو تيار خفيف يجري في جسده، يسمح له بمواصلة القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه كان مجرد وهم عابر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هووو.”

في غضون ثوانٍ، تحرك رأس التمثال مع التواء، يصدر صوت طحن بين الحجارة.

جلب سيفه إلى الأمام، وأخذ نفسًا عميقًا، وضبط قدميه مع جسده وهو يخطو خطوة.

اقترب الملاك أكثر.

وقف أميل على الجانب المقابل دون أن ينطق بكلمة.

كان التمثال يدور، ويعرض وجهًا تلو الآخر.

هو أيضًا كان مشغولًا بضبط نفسه.

***

مع أصوات “طقطقة” و”فرقعة”، بدأ جسده يخضع لتحولات كبيرة. ومع تغير جسده، تغير أيضًا الغشاء الرقيق المحيط بسيفه.

كان مفهومه لا يزال غير مكتمل، يعكس فقط جانب “الليل” من “السماء”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح أكثر نحافة، لدرجة أنه كاد يختفي.

عينا ليون كانتا سوداوين تمامًا، بينما كانت عينا أميل بلون رمادي داكن.

تصاعد زخمه، وعندما رفع رأسه، رأى أميل ليون يستعد للهجوم.

أحضر سيفه للأمام، مستعدًا للطعن، عندما…

شعر بشفتيه ترتسمان بابتسامة خفيفة عند رؤية ليون.

‘لماذا أقاتل؟’

‘حسنًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تموّج الفضاء حول السيف.

وكأن هناك اتصال ذهني بينهما، تحرك الاثنان في اللحظة ذاتها. انطمست صورة ليون واختفى من المشهد، بينما بقي أميل ثابتًا وهادئًا، موجّهًا سيفه إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه، فأدرك أن كل ما رآه كان مجرد وهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تموّج الفضاء حول السيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، أعتقد أن هذا يكفي.’

ظهر ليون خلف أميل. كان سيفه مرفوعًا، مستعدًا لقطع رقبته،لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالهجوم، ارتجفت عيناه.

تحدثت أخيرًا، أحدق بعمق في التمثال.

سيف أميل…

خرج جسدي عن سيطرتي بينما اجتاحني إحساس مألوف.

كان موضوعًا مباشرةً بجانب رقبته.

فحصت الحارسة المكان بعينيها، ثم نادت على الفتاة الصغيرة:

في تلك اللحظة، تسارع ذهن ليون وهو يفكر في طريقة لتفادي الضربة…
لكنه توقف حين لاحظ أن سيف أميل مرّ عبر رقبته دون أن يمسّه.

بدت وكأنها لم تتجاوز العاشرة من عمرها، وبجانبها وقفت امرأة طويلة وجادة، بشعر أشقر قصير وعيون زرقاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمش بعينيه، فأدرك أن كل ما رآه كان مجرد وهم.

“…هو الوحدة.”

كان ظهر أميل لا يزال أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أكثر نحافة، لدرجة أنه كاد يختفي.

لم يتردد ليون.

جلب سيفه إلى الأمام، وأخذ نفسًا عميقًا، وضبط قدميه مع جسده وهو يخطو خطوة.

أحضر سيفه للأمام، مستعدًا للطعن، عندما…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبتها مبتعدة.

توقف جسده مرة أخرى.

‘لم أكن أرغب في فعل هذا، ولست متأكدًا من أنه سينجح بما أنك لست شخصًا حقيقيًا… لكن إن سمحت لي…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…آه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الورقة الثانية.

تراجع ليون عدة خطوات دون وعي.

وقف أميل على الجانب المقابل دون أن ينطق بكلمة.

‘ما الذي أفعله هنا…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘لماذا أقاتل؟’

“….”

‘لقد وصلت إلى هذا الحد، وأنا واثق أن جوليان يمكنه إنهاء الأمر. يمكنه الفوز من أجلي.’

تراجع ليون عدة خطوات دون وعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘نعم، أعتقد أن هذا يكفي.’

وتحتها، ظهرت مجموعة من المباني الضخمة، تصميمها مستوحى من “الإمبراطورية الرومانية”، لكنها مبنية بالكامل من الرخام الأسود.

‘حظًا موفقًا، جوليان.’

كافحت من أجل التنفس، وشعرت أنني محاصر في عقلي.

بدأت الأصوات تتسلل إلى روحه، تهمس في ذهنه بشكل مستمر. كانت كلماتهم مزعجة، وأشعرته بالتعب.

“لنذهب.”

شعر أن ذهنه فارغ، جسده فارغ، وقلبه فارغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو.”

ليون لم يشعر برغبة لفعل أي شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه، فأدرك أن كل ما رآه كان مجرد وهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أريد أن—’

ترجمة: TIFA

تراجع خطوة أخرى، ورفع رأسه لينظر إلى أميل، الذي ابتسم له وتمتم قائلاً:

عينا ليون كانتا سوداوين تمامًا، بينما كانت عينا أميل بلون رمادي داكن.

“مفهومي…”

كأنني فجأة تم سحبي خارج جسدي، وبدأت أفقد كل حواسي.

تحوّلت عيناه إلى درجة أعمق من الرمادي.

وبتنهد، شرحت كل هذا للجمهور:

“…هو الوحدة.”

“لنذهب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بدا أن الملاك يريد رؤية ردة فعل مني، لكن…

____________________________________

يداه النحيفتان لم تعودا مضمومتين في حركة توسل؛ بل رفعهما فوق رأسه، وأصابعه ملتوية على شكل مخالب بينما اندفع نحوي.

 

بدأت الأصوات تتسلل إلى روحه، تهمس في ذهنه بشكل مستمر. كانت كلماتهم مزعجة، وأشعرته بالتعب.

ترجمة: TIFA

وكأن هناك اتصال ذهني بينهما، تحرك الاثنان في اللحظة ذاتها. انطمست صورة ليون واختفى من المشهد، بينما بقي أميل ثابتًا وهادئًا، موجّهًا سيفه إلى الأمام.

في تلك اللحظة، تسارع ذهن ليون وهو يفكر في طريقة لتفادي الضربة… لكنه توقف حين لاحظ أن سيف أميل مرّ عبر رقبته دون أن يمسّه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط