الوصول إلى الحد الأقصى [4]
الفصل 333: الوصول إلى الحد الأقصى [4]
وكان يعضّ شفتيه دون وعي حتى نزف الدم.
لكنه لم يستطع الحفاظ على هذه الحالة لفترة طويلة… أو ربما كان يقيد نفسه…؟
كان العالم مصبوغا باللون الأحمر.
كانت هي دافعه للاستمرار.
تسرّب الدم وتغلغل في الأرض الجافة تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها… أدرك الحقيقة.
وقفت شخصية وحيدة في الوسط ، يتأمل عالماً غارقاً باللون الأحمر.
اقتربت القبضة أكثر وأكثر.
تم صياغ جوهر “مفهوم” الشخص من خلال تجاربه الحياتية وأعمق رغباته.
كان مفهوم جوليان بسيطاً:
كل ما عرفه كايليون منذ طفولته كان الدم.
كانت مكسورة.
لقد سفك وفقد كمية لا تحصى من الدم.
كلمات والدته ظلّت تتردد في ذهنه بثقل.
“ساعدني…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت القبضة، أكبر وأكبر.
“أرجوك، لا تقتلني!”
رمش كايليون بعينيه، غير قادر على التحقق مما إذا كان ما رآه حقيقياً.
“لااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الظلام الذي سيطر على عقله ببطء، كان كايليون محاطا باللون الأخضر.
كايليون قتل وقتل وقتل.
سوووش!
كل ما كان يعرفه هو القتل.
“أعتني بنفسي…”
لكي ينجو في “كهف تحول الدم”، كان عليه أن يقتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القيود على مشاعره بدأت تهتز.
لا مكان للجبناء في هذا الكهف.
ثامب!
إما أن تقتل… أو تُقتل.
في تلك اللحظة، غمره شعور عارم بالألم والإرهاق.
“هـ-ها…”
كان العالم مصبوغا باللون الأحمر.
أسند كايليون يده إلى صخرة خشنة داخل الكهف، وعيناه مثبتتان على جثث الأطفال الذين هاجموه.
كأن الهواء قد انسحب من المكان، لم يجرؤ أحد على التنفس.
تنفسه كان ثابتاً، لكن عينيه تحملان عبئاً يزداد ثقله مع كل ثانية تمر.
كان الألم يغوص في أعماق ذهنه، لكنه لاحظ أن جوليان لم يكن بحالٍ أفضل.
الصمت من حوله كان يصم الآذان، لا يقطعه إلا صوت قطرات الماء المتساقطة في عمق الكهف.
ارتجت الأرض تحتهما، تاركة وراءها حُفرًا تنفث الدخان.
بدأت عيناه تلدغانه وهو يحدق في المشهد أمامه.
كان الألم… أكثر بكثير مما مرّ به من قبل.
…وبينما كانت أسنانه تصطك، عضّ شفتيه حتى نزف الدم.
ضغط على صدره.
“لعبتنا اليوم بسيطة.”
“الفائز هو…”
“ادخل إلى كهف تحول الدم، واعتنِ بنفسك. لا تدع أحداً يهزمك، وحافظ على سلامتك كأولوية قصوى. إن فعلت، سأكون قد أعددت لك بسكويتك المفضل عندما تعود.”
آلة لا تتوقف.
“أعتني بنفسي…”
قبضة كايليون اقتربت منه.
همس بهذه الكلمات لنفسه وهو يدير وجهه بعيداً.
دفعته الكلمات التي قالتها والدته ذات مرة إلى الأمام، نحو الشكل الضبابي الذي وقف على الطرف الآخر، ويهتز ببطء كما لو كان نسيما خفيفا بعيدا عن السقوط.
كلمات والدته ظلّت تتردد في ذهنه بثقل.
كان قد أغلق جميع مشاعره الستة.
كانت هي دافعه للاستمرار.
كانت مكسورة.
كان عليه أن يعتني بنفسه… لقد وعدها.
كانت هي دافعه للاستمرار.
لا يمكنه أن يموت.
انفجار رهيب شقّ الصمت.
من أجل البسكويت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها تنجح…!’
“النجاة.”
صوت زجاج يتحطم سُمع بعد لحظات، والعالم من حول كايليون غرق في الظلام بينما شعر بجسده ينهار أرضاً.
همس كايليون وهو يترنح إلى الأمام، ضاغطاً على معدته.
كانت مكسورة.
“…عليّ أن أنجو.”
“…جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
حتى إن جعلته يظهر بصورة سيئة في أعين الآخرين.
*
بانغ!
رؤيته تحولت للأحمر بالكامل.
بوووم—
كانت الأرض مسطحة، وقدماه تضغطان بلطف على العشب الأخضر تحتها.
اهتزت الأرجاء.
جعل ذهنه مشوشاً بالكامل.
موجة صدمة قوية انطلقت في الأفق حين اصطدمت قبضتان، وأطلقت انفجاراً من الرياح المضغوطة في أنحاء الكولوسيوم.
تمدّدت عضلات ذراعه مجدداً بانفجار من القوة.
صمت الكولوسيوم تماماً، وكل الأنظار مركزة على الشخصين الواقفين في وسط المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلة كسوط، تلتها ضربة ركبة قوية.
كأن الهواء قد انسحب من المكان، لم يجرؤ أحد على التنفس.
“آررغ!”
كان كايليون وجوليان يحدقان ببعضهما البعض، وأعينهما تلمع بلون أحمر داكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل البسكويت…
لكن على عكس كايليون، تومض عيون جوليان باللون الأحمر فقط لجزء من الثانية قبل أن يتلاشى اللون.
…وحينها ، سمع همسة خافتة.
بدأت قوته تنحسر، وذراعه تتقلص وتصدر طقطقات، فاقدة قوتها السابقة.
كرا—
“…!”
كان عليه أن يعتني بنفسه… لقد وعدها.
تردد كايليون للحظة واحدة، متفاجئاً من التغير المفاجئ، لكنه سرعان ما شد ظهره وهيأ قبضته للهجوم مجدداً، رافضاً أن يضيع الفرصة.
===
لفّت دوامة هوائية قبضته بينما اندفع بها إلى الأمام.
أصدر الهواء صفيراً، وفي أقل من ثانية، كانت قبضته أمام جوليان.
اصطدمتا.
لم يظهر على جوليان أي مظهر من الذعر.
بينما كان جوليان يُجبر على التراجع، كانت عيناه لا تزالان تراقبان كايليون.
شدّ الجزء السفلي من جذعه، وأغمض عينيه للحظة… وعاد اللون الأحمر إليهما.
ررر… ررر..!
تمدّدت عضلات ذراعه مجدداً بانفجار من القوة.
لكي ينجو في “كهف تحول الدم”، كان عليه أن يقتل.
وأطلق قبضته بقوة هائلة، مستهدفاً كايليون مباشرة.
لم يكن في انتظاره سوى شاهد قبر، وصورة… وخطاب… وقطعة كوكي.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت ملابس كايليون وجوليان بعنف، دون أن يتحرك أي منهما من مكانه.
وقع انفجار رهيب مرة أخرى.
“كـه..!”
اهتزت ملابس كايليون وجوليان بعنف، دون أن يتحرك أي منهما من مكانه.
بانغ!
كانت المواجهة متكافئة.
يبدو أنه أتى من القلادة التي كان يرتديها.
تماماً كما حدث من قبل، عاد لون عيني جوليان إلى طبيعته، وذراعه تقلصت مجدداً.
“كـه..!”
لاحظ كايليون هذا النمط، وفكرة لمعت في ذهنه.
ووجّه هذا الغضب… لنفسه.
‘…انفجار قصير من القوة. لا يمكنه الاستمرار لفترة طويلة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الظلام الذي سيطر على عقله ببطء، كان كايليون محاطا باللون الأخضر.
بدأ كايليون في تنفيذ خطته بسرعة.
كما تنبأ كايليون، لم يستطع جوليان مجاراة وتيرة الهجمات.
أخذ نفساً عميقاً، وفرقع عموده الفقري وهو يشد جسده.
“الفائز هو…”
انفجرت منه هالة ضغط هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه… وعيناه تحمران مجدداً.
وبينما يراقب جوليان، أطلق لكمة جديدة.
لكن في كل مرة، كان يشعر بعظامه تتمزق وعضلاته تنشق.
بانغ!
تمكّن جوليان من صدّ اللكمة بلكمة مماثلة، لكن كايليون لم يتوقف.
لكن الصمت لم يدم طويلاً.
أطلق قبضته الأخرى، بعد أن حرر التوتر من عموده الفقري.
أسند كايليون يده إلى صخرة خشنة داخل الكهف، وعيناه مثبتتان على جثث الأطفال الذين هاجموه.
سوووش!
“حزن.”
صفير الهواء بعنف بينما طارت القبضة إلى الأمام، ونظر إليه جوليان بتعبير بارد وغير مبال.
ررر… ررر..!
كان قد أغلق جميع مشاعره الستة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه سيخسر إن أصابته القبضة ولو قليلاً.
شدّ ساقه اليمنى للخلف، ثم أطلق اللكمة من يده اليسرى.
الأقفال على مشاعره اهتزت بعنف.
بانغ!
كان العالم مصبوغا باللون الأحمر.
انفجار آخر تردد صداه.
لكن كايليون لم يتوقف.
جعل ذهنه مشوشاً بالكامل.
تحوّل لون عينيه إلى درجة أعمق من الأحمر، وأطلق قبضته اليمنى مجدداً.
الدم انتشر على الأرض، يغطي رؤيته.
بام بام بام، بانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الظلام الذي سيطر على عقله ببطء، كان كايليون محاطا باللون الأخضر.
بدأ كايليون في استخدام ذراعيه بلا توقف، يوجه لكمات ثقيلة ومتتالية.
كانا في حالة تعادل، لكن جراح جوليان بدأت بالظهور.
انفجار رهيب شقّ الصمت.
بوووم! بوووم! بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الظلام الذي سيطر على عقله ببطء، كان كايليون محاطا باللون الأخضر.
تحرك كايليون بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدّ ساقه اليمنى للخلف، ثم أطلق اللكمة من يده اليسرى.
ركلة كسوط، تلتها ضربة ركبة قوية.
…وحينها ، سمع همسة خافتة.
ثم ضربة مرفق، تلاها لكمة مطرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعيه أيضاً كانتا في وضع سيء.
كل ضربة كانت متتابعة، ضمن حركة واحدة متقنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوووش!
دفقة—!
كانت الأرض مسطحة، وقدماه تضغطان بلطف على العشب الأخضر تحتها.
تناثر الدم من جسده، يغطي المنصة تحته، بينما كان يواصل هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التالية، شعر بشيء بارد يضغط على مؤخرة رقبته.
من وجهة نظر الجمهور، بدا كايليون كشيطان دموي.
“كـه..!”
جسده كله كان مغطى بدمه، الذي بدأ يتجمع مجدداً في جسده، ليزيد من زخمه، ويضغط أكثر على جوليان.
===
بدأت قوة الضربات تتزايد.
الدم انتشر على الأرض، يغطي رؤيته.
جوليان تردد قليلاً.
لكن الصمت لم يدم طويلاً.
لكن… جميع مشاعره كانت مختومة.
حدث كل شيء بسرعة لم تُتح له فرصة الرد.
استطاع أن يبقى هادئاً ومتزناً، وهو يصد هجوم كايليون المتواصل.
“حزن.”
كرة حمراء طفت في ذهنه، تزحف ببطء نحو ذراعه… ثم أطلقها.
“أرجوك، لا تقتلني!”
بانغ! بانغ!
بدأ كايليون في استخدام ذراعيه بلا توقف، يوجه لكمات ثقيلة ومتتالية.
كلما اصطدمت قبضاتهما، كان الأمر أشبه بانفجار قنبلة.
كايليون واصل ضرباته.
ارتجت الأرض تحتهما، تاركة وراءها حُفرًا تنفث الدخان.
كلمات والدته ظلّت تتردد في ذهنه بثقل.
سوووش!
لكن ببطء، بدأ جوليان يتراجع.
كايليون واصل ضرباته.
“هـ-ها…”
آلة لا تتوقف.
===
والمنصة تهتز من شدة التصادم.
لا مكان للجبناء في هذا الكهف.
لكن ببطء، بدأ جوليان يتراجع.
وهنا… أدرك الحقيقة.
‘إنها تنجح…!’
ثم ضربة مرفق، تلاها لكمة مطرقة.
كما تنبأ كايليون، لم يستطع جوليان مجاراة وتيرة الهجمات.
“هـ-ها…”
كان التغيير في عينيه واضحاً. تعود للون الطبيعي قبل أن تحمرّ مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آركغ!”
لكنه لم يستطع الحفاظ على هذه الحالة لفترة طويلة… أو ربما كان يقيد نفسه…؟
تلاشت صورة جوليان، واختفت من مجال رؤيته.
بانغ—!
…وبينما كانت أسنانه تصطك، عضّ شفتيه حتى نزف الدم.
“أوكه…!”
وقع انفجار رهيب مرة أخرى.
بينما كان جوليان يُجبر على التراجع، كانت عيناه لا تزالان تراقبان كايليون.
ارتدت ذراعه للخلف بقوة هائلة.
كل خطوة من خطوات كايليون كانت تصطدم بالأرض بقوة.
…وحينها ، سمع همسة خافتة.
“هاا… هاا…”
كان كايليون وجوليان يحدقان ببعضهما البعض، وأعينهما تلمع بلون أحمر داكن.
تنفس جوليان كان متقطعاً، بينما كايليون لم يظهر عليه نفس الإنهاك.
وهنا… أدرك الحقيقة.
القيود على مشاعره بدأت تهتز.
“لقد نجوت.”
عقله كان يصرخ من الألم.
لكن بهذا الشكل…؟
بيد واحدة فقط، اضطر لاستخدامها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس.
لكن في كل مرة، كان يشعر بعظامه تتمزق وعضلاته تنشق.
===
لم يعد يتحمل.
سوووش!
طقطق الهواء حول جوليان بقوة مع تحقق عدد لا يحصى من الدوائر السحرية، كل واحدة تغلق عليه بدقة قاتلة، وعلى استعداد للضرب.
قبضة كايليون اقتربت منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت الكولوسيوم تماماً، وكل الأنظار مركزة على الشخصين الواقفين في وسط المنصة.
ولم يستطع جسده أن يتحرك.
كانت…
وهنا… أدرك الحقيقة.
وكان يعضّ شفتيه دون وعي حتى نزف الدم.
“آه…!”
اقترب من جوليان، وزخمه يمضي قدما. تحطمت الأرض مع كل خطوة من خطواته حيث بدأ زخمه في التراكم ببطء.
لقد أنهكه التعب.
سقطت القبضة، وصفّر الهواء، وأذنا كايليون التقطتا كل صوت.
“هاا… هاا..”
كانا في حالة تعادل، لكن جراح جوليان بدأت بالظهور.
ضغط على صدره.
كان العالم مصبوغا باللون الأحمر.
اقتربت القبضة أكثر وأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم صياغ جوهر “مفهوم” الشخص من خلال تجاربه الحياتية وأعمق رغباته.
‘تحرك..! تحرك!’
لفّت دوامة هوائية قبضته بينما اندفع بها إلى الأمام.
كان يعلم أنه سيخسر إن أصابته القبضة ولو قليلاً.
“ساعدني…!”
لكن… لم يستطع الحركة.
“هاا… هاا..”
قدماه التصقتا بالأرض، جسده رفض الاستجابة.
لفّت دوامة هوائية قبضته بينما اندفع بها إلى الأمام.
ررر… ررر..!
كان الألم… أكثر بكثير مما مرّ به من قبل.
الأقفال على مشاعره اهتزت بعنف.
لفّت دوامة هوائية قبضته بينما اندفع بها إلى الأمام.
اقتربت القبضة، أكبر وأكبر.
بدأت قوة الضربات تتزايد.
إحساس بالموت خيّم عليه.
لقد وفيت بوعدك. لقد اعتنيت بنفسك.
وكان يعضّ شفتيه دون وعي حتى نزف الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القيود على مشاعره بدأت تهتز.
“كـه..!”
سوووش!
وهنا… تحولت عينا جوليان بالكامل إلى اللون الأحمر.
تقلصت عينا كايليون عند رؤية الضربة.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكّن جوليان من صدّ اللكمة بلكمة مماثلة، لكن كايليون لم يتوقف.
اهتز عقله.
موجة صدمة قوية انطلقت في الأفق حين اصطدمت قبضتان، وأطلقت انفجاراً من الرياح المضغوطة في أنحاء الكولوسيوم.
وتحطمت القيود على “الغضب”.
موجة صدمة قوية انطلقت في الأفق حين اصطدمت قبضتان، وأطلقت انفجاراً من الرياح المضغوطة في أنحاء الكولوسيوم.
وفي لحظة يأس، همس: “غضب”.
كلما شعر بمشاعر أقوى… زادت قوته.
ووجّه هذا الغضب… لنفسه.
اهتزت الأرجاء.
رفع كفه نحو صدره، وشعر بجسده يغلي.
أمسك ذراعه، لكنه بالكاد شعر بها.
رؤيته تحولت للأحمر بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوكه…!”
كان مفهوم جوليان بسيطاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام بام بام، بانغ—!
كلما شعر بمشاعر أقوى… زادت قوته.
أصدر الهواء صفيراً، وفي أقل من ثانية، كانت قبضته أمام جوليان.
وفي هذه الحالة، بصبّ “الغضب” داخله، ازدادت قوته بشكل هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ شيء ما يلطخ زاوية عينيه، وقبل أن يدرك، عاد لون عينيه إلى طبيعتهما.
لكمة كايليون التي كانت تقترب منه، بدت وكأنها مصنوعة من القطن.
أطلق قبضته الأخرى، بعد أن حرر التوتر من عموده الفقري.
احمرّ وجه جوليان بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
تقدّم خطوة، وأطلق لكمة مدمرة.
رغم تعافي جسده… عقله منهك.
انفجرت قوة مخزنة في ذراعه.
يبدو أنه أتى من القلادة التي كان يرتديها.
بدأ الدم يتسرب من يده.
تشققت وارتج جسده وهو يترنح، حتى توقف على بعد متر واحد فقط من حافة المنصة.
“أوآآغك!”
تقدّم خطوة، وأطلق لكمة مدمرة.
تقلصت عينا كايليون عند رؤية الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه سيخسر إن أصابته القبضة ولو قليلاً.
حدث كل شيء بسرعة لم تُتح له فرصة الرد.
احمرّ وجه جوليان بالكامل.
لم يكن أمامه سوى مضاعفة هجومه.
تحرك كايليون بسلاسة.
اقتربت القبضتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما وصل ألى جوليان.
ثم…
بدأت قوة الضربات تتزايد.
اصطدمتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكمة كايليون التي كانت تقترب منه، بدت وكأنها مصنوعة من القطن.
“….”
“….”
“….”
أمسك ذراعه، لكنه بالكاد شعر بها.
في لحظة قصيرة، عمّ الصمت العالم.
الخطاب شرح له كل ما لم يكن يفهمه.
كأن كل شيء توقف.
كانت هي دافعه للاستمرار.
لكن الصمت لم يدم طويلاً.
“….”
بوووووم—!
لكن على عكس كايليون، تومض عيون جوليان باللون الأحمر فقط لجزء من الثانية قبل أن يتلاشى اللون.
انفجار رهيب شقّ الصمت.
===
تطايرت شظايا المنصة.
لكن… جميع مشاعره كانت مختومة.
كايليون وجوليان ظلا في مكانهما لثوانٍ، قبل أن يشحب وجه كايليون ويطلق دماً من فمه.
همس كايليون وهو يترنح إلى الأمام، ضاغطاً على معدته.
“كيوهك!”
ولم يستطع جسده أن يتحرك.
ارتدت ذراعه للخلف بقوة هائلة.
كراكا!
تشققت وارتج جسده وهو يترنح، حتى توقف على بعد متر واحد فقط من حافة المنصة.
ثم ضربة مرفق، تلاها لكمة مطرقة.
“آررغ!”
دخل الكهف دون أن يعرف السبب.
صرخ بصوت موجع.
وهنا… تحولت عينا جوليان بالكامل إلى اللون الأحمر.
أمسك ذراعه، لكنه بالكاد شعر بها.
الدم انتشر على الأرض، يغطي رؤيته.
كانت مكسورة.
لم يكن أمامه سوى مضاعفة هجومه.
“هاا… هاا…”
لكي ينجو في “كهف تحول الدم”، كان عليه أن يقتل.
كان الألم يغوص في أعماق ذهنه، لكنه لاحظ أن جوليان لم يكن بحالٍ أفضل.
“هاا… هاا..”
ذراعيه أيضاً كانتا في وضع سيء.
وأطلق قبضته بقوة هائلة، مستهدفاً كايليون مباشرة.
“أرغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناه تلدغانه وهو يحدق في المشهد أمامه.
بصق كايليون دماً مرة أخرى.
دخل الكهف دون أن يعرف السبب.
الدم انتشر على الأرض، يغطي رؤيته.
“آررغ!”
“النجاة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوكه…!”
همس.
في تلك اللحظة، غمره شعور عارم بالألم والإرهاق.
شعر أن جسده يصغر فجأة.
كل ضربة كانت متتابعة، ضمن حركة واحدة متقنة.
رأى نسخة صغيرة منه واقفة وسط بركة دم.
اصطدمتا.
كان يتذكّر الجوع… الدماء… عدد من قتلهم.
جعل ذهنه مشوشاً بالكامل.
هذا؟ لا شيء.
لقد وفيت بوعدك. لقد اعتنيت بنفسك.
رفع رأسه… وعيناه تحمران مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها… أدرك الحقيقة.
الدم تحرك عائداً إلى جسده… والجراح تلتئم.
بجانب الصورة… كان هناك خطاب.
لكن… عقله كان مشوشاً.
لم يكن في انتظاره سوى شاهد قبر، وصورة… وخطاب… وقطعة كوكي.
رؤيته ضبابية.
(إذًا… هذه هي القوة الكاملة؟)
رغم تعافي جسده… عقله منهك.
لكن… لم يستطع الحركة.
“آركغ!”
بانغ! بانغ!
لكن غريزته البدائية للبقاء على قيد الحياة دفعته إلى الأمام.
بانغ!
دفعته الكلمات التي قالتها والدته ذات مرة إلى الأمام، نحو الشكل الضبابي الذي وقف على الطرف الآخر، ويهتز ببطء كما لو كان نسيما خفيفا بعيدا عن السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الظلام الذي سيطر على عقله ببطء، كان كايليون محاطا باللون الأخضر.
ضغطت خطواته بشدة على الأرض، مقلدة إيقاع قلوب الجمهور.
لقد وفيت بوعدك. لقد اعتنيت بنفسك.
اقترب من جوليان، وزخمه يمضي قدما. تحطمت الأرض مع كل خطوة من خطواته حيث بدأ زخمه في التراكم ببطء.
“كيوهك!”
سرعان ما وصل ألى جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل البسكويت…
من خلال رؤيته الضبابية، شد كايليون أسنانه وشد كل عضلة في جسده، ووجه كل الطاقة التي كان يجمعها بعناية. في خطوة أخيرة يائسة، أطلق العنان لكل شيء دفعة واحدة.
كلما شعر بمشاعر أقوى… زادت قوته.
طقطق الهواء حول جوليان بقوة مع تحقق عدد لا يحصى من الدوائر السحرية، كل واحدة تغلق عليه بدقة قاتلة، وعلى استعداد للضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلة كسوط، تلتها ضربة ركبة قوية.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدّ ساقه اليمنى للخلف، ثم أطلق اللكمة من يده اليسرى.
جلب التحول المفاجئ للأحداث الجميع إلى حافة مقاعدهم، يحدقون في المشهد مع أنفاسهم.
وفي هذه الحالة، بصبّ “الغضب” داخله، ازدادت قوته بشكل هائل.
سووش!
ثامب!
من دقات قلبه، إلى صفير قبضته، إلى شهقات بعض المتفرجين.
سقطت القبضة، وصفّر الهواء، وأذنا كايليون التقطتا كل صوت.
لكن على عكس كايليون، تومض عيون جوليان باللون الأحمر فقط لجزء من الثانية قبل أن يتلاشى اللون.
في تلك اللحظة، رغم أنه لم يكن يرى، استطاع أن يشعر بكل الأصوات من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوووش!
من دقات قلبه، إلى صفير قبضته، إلى شهقات بعض المتفرجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
كان يستطيع أن يستوعب كل شيء.
لم يعد يتحمل.
…وحينها ، سمع همسة خافتة.
لم يظهر على جوليان أي مظهر من الذعر.
“فرح.”
لكن… لم يستطع الحركة.
تلاشت صورة جوليان، واختفت من مجال رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
رمش كايليون بعينيه، غير قادر على التحقق مما إذا كان ما رآه حقيقياً.
اهتز عقله.
لكن في اللحظة التالية، شعر بشيء بارد يضغط على مؤخرة رقبته.
بدأت قوته تنحسر، وذراعه تتقلص وتصدر طقطقات، فاقدة قوتها السابقة.
حدث الأمر بسرعة، حتى إنه لم يمتلك أي وقت للرد.
لقد وفيت بوعدك. لقد اعتنيت بنفسك.
وبحلول الوقت الذي فهم فيه ما حدث، سمع همسة خافتة أخرى من خلفه.
ضغط على صدره.
“حزن.”
كايليون واصل ضرباته.
كرا—
انفجرت قوة مخزنة في ذراعه.
صوت طقطقة تردد في الهواء.
كرا! كراك!
يبدو أنه أتى من القلادة التي كان يرتديها.
“آه…!”
لكن كايليون لم يكن لديه وقت للتفكير في الصوت، إذ انفجر رأسه ألماً.
كانا في حالة تعادل، لكن جراح جوليان بدأت بالظهور.
كان الألم… أكثر بكثير مما مرّ به من قبل.
“آه.”
جعل ذهنه مشوشاً بالكامل.
…وحينها ، سمع همسة خافتة.
كان يعلم أن القوة الكامنة وراء السحر العاطفي الذي ينتقل من خلال الصوت واللمس كانت مختلفة.
لكن في كل مرة، كان يشعر بعظامه تتمزق وعضلاته تنشق.
لكن بهذا الشكل…؟
كانت الأرض مسطحة، وقدماه تضغطان بلطف على العشب الأخضر تحتها.
“آه.”
اقترب من جوليان، وزخمه يمضي قدما. تحطمت الأرض مع كل خطوة من خطواته حيث بدأ زخمه في التراكم ببطء.
(إذًا… هذه هي القوة الكاملة؟)
“هاا… هاا..”
كانت…
ولم يستطع جسده أن يتحرك.
كاسحة.
تنفسه كان ثابتاً، لكن عينيه تحملان عبئاً يزداد ثقله مع كل ثانية تمر.
“آررغكككخ….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في اللحظة التالية، شعر بشيء بارد يضغط على مؤخرة رقبته.
انقبض قلبه، وبدأ جسده يرتجف بشكل لا إرادي.
كرا! كراك!
ثامب!
أصبح صوت التكسير بارزا وسط صرخات كايليون.
“أرجوك، لا تقتلني!”
بدأ شيء ما يلطخ زاوية عينيه، وقبل أن يدرك، عاد لون عينيه إلى طبيعتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر الجمهور، بدا كايليون كشيطان دموي.
في تلك اللحظة، غمره شعور عارم بالألم والإرهاق.
كراكا!
رغم تعافي جسده… عقله منهك.
صوت زجاج يتحطم سُمع بعد لحظات، والعالم من حول كايليون غرق في الظلام بينما شعر بجسده ينهار أرضاً.
الأقفال على مشاعره اهتزت بعنف.
ثامب!
لم يكن في انتظاره سوى شاهد قبر، وصورة… وخطاب… وقطعة كوكي.
داخل الظلام الذي سيطر على عقله ببطء، كان كايليون محاطا باللون الأخضر.
تقلصت عينا كايليون عند رؤية الضربة.
كانت الأرض مسطحة، وقدماه تضغطان بلطف على العشب الأخضر تحتها.
“آررغكككخ….!”
كانت الذكرى لا تزال حاضرة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام بام بام، بانغ—!
كان ذلك اليوم… اليوم الذي عاد فيه من “كهف تحوّل الدم”.
ووجّه هذا الغضب… لنفسه.
“لقد نجوت.”
لكن في كل مرة، كان يشعر بعظامه تتمزق وعضلاته تنشق.
تذكّر نفسه يتمتم بهذه الكلمات.
كايليون قتل وقتل وقتل.
كوكي بسيط استقبله بينما خفّض رأسه وحدّق في الصورة الموجودة أمام شاهد القبر.
“….”
بجانب الصورة… كان هناك خطاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكمة كايليون التي كانت تقترب منه، بدت وكأنها مصنوعة من القطن.
الخطاب شرح له كل ما لم يكن يفهمه.
ثم ضربة مرفق، تلاها لكمة مطرقة.
“آه… الآن فهمت.”
تناثر الدم من جسده، يغطي المنصة تحته، بينما كان يواصل هجومه.
عندها… أدرك الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
كانت والدته هي من سجّلته في كهف تحوّل الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايليون وجوليان ظلا في مكانهما لثوانٍ، قبل أن يشحب وجه كايليون ويطلق دماً من فمه.
لم يتبقَّ لها سوى أيام قليلة لتعيش.
هذا؟ لا شيء.
كانت تعرف أنه سيموت بدونها، فسجّلته فيه، على أمل أن تعطيه فرصة واحدة للبقاء.
دخل الكهف دون أن يعرف السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم صياغ جوهر “مفهوم” الشخص من خلال تجاربه الحياتية وأعمق رغباته.
وعندما عاد…
تقدّم خطوة، وأطلق لكمة مدمرة.
لم يكن في انتظاره سوى شاهد قبر، وصورة… وخطاب… وقطعة كوكي.
…وحينها ، سمع همسة خافتة.
وكانت نهاية الرسالة تقول:
حدث كل شيء بسرعة لم تُتح له فرصة الرد.
===
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها تنجح…!’
لقد وفيت بوعدك. لقد اعتنيت بنفسك.
اقتربت القبضتان.
والآن… افعل ذلك كل يوم.
— بحب، أمك.
“آررغ!”
===
ثامب!
ظلّ وفياً لتلك الكلمات.
وتحطمت القيود على “الغضب”.
حتى إن جعلته يظهر بصورة سيئة في أعين الآخرين.
— بحب، أمك.
كان مستعداً لفعل أي شيء… كي ينجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“الفائز هو…”
وكان يعضّ شفتيه دون وعي حتى نزف الدم.
وأثناء غرقه أكثر في وعيه، تمكن من سماع الحكم النهائي.
“…جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
“…جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
جوليان تردد قليلاً.
“….!”
______________________________________
تلاشت صورة جوليان، واختفت من مجال رؤيته.
كرا—
ترجمة: TIFA
وقفت شخصية وحيدة في الوسط ، يتأمل عالماً غارقاً باللون الأحمر.
بانغ! بانغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات