You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 295

الملكة [1]

الملكة [1]

1111111111

الفصل 295: الملكة [1]

“سيكون من الرائع لو استطعت فقط شرب دمها.”

 

رفعت يدي، وفي لحظة، انقسمت قمتها إلى نصفين بينما أحاطت الخيوط بالمكان بأسره.

دوووم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يكون… صحيح؟”

غرست قدمي بقوة في الأرض وتنهدت بارتياح. كان من حسن الحظ أن ليون كان موجودًا، وإلا لكنت قد سقطت عدة مرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة واحدة من سيفه، انقضَّ بضربة عمودية.

لقد كان هو من أنقذني.

“با… ثُمب! با… ثُمب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوهكغ… أغ!”

“سكووولتش!”

أما ليون، فقد كان مستندًا إلى الجدار القريب، ممسكًا بمعدته ويتقيأ بشكل متكرر.

“إنه أمر محفوف بالمخاطر.”

“أواخ…!”

“با… ثُمب! با… ثُمب!”

كان المكان مظلمًا بعض الشيء، لذا لم أستطع الرؤية بوضوح، لكنه لم يكن على ما يرام.

 

بدا شاحبًا قليلًا، لكن ربما كان ذلك بسبب الإضاءة.

استغرق الأمر منه دقيقة أخرى ليتمكن من التعافي بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بليرغ!”

تقلصت الأرض تحت قدمي، وكدت أفقد توازني لولا أنني أمسكت بالحائط بجانبي.

أو ربما لا. بدا أنه يتقيأ بالفعل. المدهش في الأمر أنه كان قادرًا على الحفاظ على وجهه مستقيمًا أثناء التقيؤ.

أو على الأقل، هكذا ظننت.

انتظرت دقيقة كاملة قبل أن أقترب منه.

ترجمة : TIFA

“هل تشعر بتحسن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلنا التقدم بصمت.

”….”

كانت أعينها وأفواهها مغلقة ، ومع ذلك، بدت وكأنها تشعر بوجودي، وأصابعها الهشة تخدش الهواء في محاولة يائسة للإمساك بي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إلي ليون دون أن ينبس بكلمة.

حبست أنفاسي وانتظرت حتى تهدأ التشنجات قبل أن آخذ نفسًا عميقًا.

بل على العكس، ازداد شحوبه قبل أن يخفض رأسه مرة أخرى ليتقيأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة واحدة من سيفه، انقضَّ بضربة عمودية.

“بلييييرغ!”

كان يرافقه صوت نبضات ضعيفة.

”….”

بدأ رأسي يؤلمني من التفكير، وإن ضيعت الوقت في البحث عنها، فلن أتمكن من إنجاز هدفي.

للحظة، شعرت أن سبب تقيئه لم يكن مرتبطًا بما حدث قبل قليل.

في الأصل، كان لدي عشر دقائق، لكنني فقدت دقيقتين أثناء النزول ودقيقتين أخريين في انتظار ليون ليستعيد عافيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يمكن أن يكون… صحيح؟”

كان المكان بأسره مغطى بأذرع طويلة ملتوية، تخرج من كل زاوية وظل، وراحت راحاتها تتحرك بتشنج وهي تمتد نحوي.

استغرق الأمر منه دقيقة أخرى ليتمكن من التعافي بالكامل.

كان ذلك هدفي الأساسي منذ البداية.

كان يضع كلتا يديه على معدته وهو يمشي أمامي. لم أكن أستطيع سماع أفكاره، لكنني كنت واثقًا من أنه كان يلعنني بكل الطرق الممكنة.

وبمجرد وصولي إلى الكتلة البشعة، أخذت نفسًا عميقًا… ثم اندفعت داخل الفتحة الصغيرة.

”….”

أيا كان هذا المكان، فقد كنت واثقًا من أنه كان ذا أهمية خاصة للملكة.

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلنا التقدم بصمت.

ليس وأنا في وضعي الحالي، وليس مع هذا الوقت المحدود.

كان الظلام يحيط بنا، مما جعل الرؤية صعبة. لكن الظلام تبدد عندما أخرج ليون سيفه، الذي أضاء بلون أبيض ساطع، كاشفًا النقوش الجدارية الجديدة التي تشبه تلك الموجودة في القبة أعلاه.

“هل يمكن أن يكون بسبب السم؟”

“هذا المك—!”

بالتفاف سريع، تمكنت من تفاديها بصعوبة بالغة.

لم يكن لدي الوقت الكافي لتفحص النقوش، حيث شعرت فجأة بشيء يجتاحني.

”….”

حبست أنفاسي وانتظرت حتى تهدأ التشنجات قبل أن آخذ نفسًا عميقًا.

لم أكن قادرًا على تفسير الشعور تمامًا، لكنه جعل جسدي كله يرتجف مع كل نبضة، وكأنه كان يناديني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يزال لدي ست دقائق تقريبًا.”

كنت أعلم أن الوقت كان ينفد.

في الأصل، كان لدي عشر دقائق، لكنني فقدت دقيقتين أثناء النزول ودقيقتين أخريين في انتظار ليون ليستعيد عافيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال لدي ست دقائق تقريبًا.”

في الظروف العادية، كنت سأحثه على الإسراع، لكنني كنت بحاجة لاستعادة طاقتي السحرية من أجل القتال المحتوم ضد الملكة.

 

“يجب أن أتحرك بسرعة.”

ومن حيث وقفنا، تمكنا من رؤية كتلة ضخمة ومقززة من اللحم، تعلوها عروق سوداء داكنة تمتد في جميع الاتجاهات، في حين التصقت بعض أجزائها بالجدران المحيطة.

علاوة على ذلك، مع وجود ليون بجانبي، ستكون الأمور أسهل.

في هذا الوقت، كان عليّ إيجاد الملكة وشرب دمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نحن نقترب.”

غرست قدمي بقوة في الأرض وتنهدت بارتياح. كان من حسن الحظ أن ليون كان موجودًا، وإلا لكنت قد سقطت عدة مرات.

توقفت خطوات ليون فجأة، فتوقفت معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة واحدة من سيفه، انقضَّ بضربة عمودية.

في المسافة البعيدة، تمكنت من رؤية ضوء أحمر خافت.

”….”

كان يرافقه صوت نبضات ضعيفة.

كنت أعلم أن الوقت كان ينفد.

“با… ثُمب! با… ثُمب!”

كنت أعلم أن الوقت كان ينفد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا وكأنه يطابق إيقاع دقات قلبي، مما جعلني أشعر بالاضطراب.

“ررررررررررمبببببل!!”

لا، بل أكثر من ذلك… كان الأمر أشبه بعدم الارتياح.

“حقًا؟”

لم أكن قادرًا على تفسير الشعور تمامًا، لكنه جعل جسدي كله يرتجف مع كل نبضة، وكأنه كان يناديني.

للحظة، شعرت أن سبب تقيئه لم يكن مرتبطًا بما حدث قبل قليل.

“هل يمكن أن يكون بسبب السم؟”

فجأة، ظهرت يد طويلة ونحيلة بجواري مباشرة، مغطاة بنفس العروق السوداء المألوفة.

لا، لا يبدو الأمر كذلك. خصوصًا أن ليون كان يشعر بشيء مماثل، حيث بدا على وجهه العبوس.

“هوووب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم استدار لينظر إليّ، مشيرًا برأسه بلطف، فتبعت خطاه ببطء نحو مصدر الضوء.

كان يضع كلتا يديه على معدته وهو يمشي أمامي. لم أكن أستطيع سماع أفكاره، لكنني كنت واثقًا من أنه كان يلعنني بكل الطرق الممكنة.

بدأ وهج سيفه يخفت تدريجيًا كلما تقدمنا، في محاولة منه لتقليل وجودنا قدر الإمكان.

كانت هناك ممرات لا حصر لها، ولم أكن متأكدًا من الاتجاه الصحيح.

كان ذلك قرارًا حكيمًا، إذ لم نكن نعلم ما الذي ينتظرنا في الأمام.

لكن ذلك كان لا شيء مقارنة بما حدث بعده.

لكننا اكتشفنا ذلك قريبًا.

علاوة على ذلك، مع وجود ليون بجانبي، ستكون الأمور أسهل.

”….”

كان مشهدًا مرعبًا، جعل القشعريرة تسري في جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

رفعت يدي دون تردد، ووهج أرجواني أحاط بها بينما تكوّنت يد ضخمة أمام العين.

توقفت خطواتنا في الوقت ذاته.

“بلييييرغ!”

“با… ثُمب! با… ثُمب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلنا التقدم بصمت.

ازدادت حدة النبضات كلما اقتربنا، ليصبح صوتها مدويًا في هذا المكان الضيق.

“إلى أين أذهب؟”

ومن حيث وقفنا، تمكنا من رؤية كتلة ضخمة ومقززة من اللحم، تعلوها عروق سوداء داكنة تمتد في جميع الاتجاهات، في حين التصقت بعض أجزائها بالجدران المحيطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلنا التقدم بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرجت أيدٍ بشرية من تلك الكتلة الوحشية، متدلية بلا حياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت أطرافها الضعيفة، وأخذت ترفع أذرعها باتجاهي كما لو أنها تحاول الوصول إليّ.

أما تحتها، فقد كان هناك بحر من الأطياف، تظهر عيونهم الجوفاء مثبتة على الكتلة النابضة، وهم يتحركون كأنهم في حالة من التنويم المغناطيسي، يحرسونها من كل الجوانب.

لم أعد قادرًا على الحركة، وكأن نظرتها اخترقت روحي، وشلت جسدي بالكامل.

كان مشهدًا مرعبًا، جعل القشعريرة تسري في جسدي.

“هل يمكن أن يكون بسبب السم؟”

وعندما التفتت إلى ليون، وجدت أنه ينظر إليّ بالمثل.

ترجمة : TIFA

“حقًا؟”

”…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”…. كيف لي أن أعرف؟”

كيف لي أن أهزم كائنًا كهذا؟

هززت كتفي بخفة وأنا أقطب حاجبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نقترب.”

“لم يتبقَ لدي الكثير من الوقت، ماذا نفعل؟”

“سبلاش!”

“ما الذي سنفعله غير ذلك؟”

لكن قبل أن أتمكن من معرفة مكان العين، بدأ المكان بالاهتزاز من جديد.

تنهد ليون بعمق وهو يخفض كتفيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، قبل أن أتمكن من استيعاب الموقف، اندفع للأمام كالسهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) توقفت في النهاية، مغرقًا تمامًا في السائل الأحمر الذي غطاني من رأسي حتى قدمي.

“بانغ—!”

بدأت أفحص محيطي بحذر.

انشقت الأرض تحت قدميه، وزاد وهج سيفه ليضيء المكان بالكامل، مبددًا اللون الأحمر الخافت الذي كان يسيطر على المنطقة.

“حقًا؟”

وفي لحظات، كان أمام الأطياف، التي استدارت نحوه في آن واحد.

أما تحتها، فقد كان هناك بحر من الأطياف، تظهر عيونهم الجوفاء مثبتة على الكتلة النابضة، وهم يتحركون كأنهم في حالة من التنويم المغناطيسي، يحرسونها من كل الجوانب.

“هوووب!”

في هذا الوقت، كان عليّ إيجاد الملكة وشرب دمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحركة واحدة من سيفه، انقضَّ بضربة عمودية.

كان يضع كلتا يديه على معدته وهو يمشي أمامي. لم أكن أستطيع سماع أفكاره، لكنني كنت واثقًا من أنه كان يلعنني بكل الطرق الممكنة.

“بانغ—!”

“هوووب!”

اهتز المكان بقوة، وبدأت أجزاء من السقف تتساقط، ناشرةً سحابة صغيرة من الغبار.

لم يكن هناك شك… لقد كانت أجنة الأطياف.

كان ذلك هو الفرصة التي كنت بحاجة إليها.

كانت هناك ممرات لا حصر لها، ولم أكن متأكدًا من الاتجاه الصحيح.

دون تردد، انطلقت بسرعة نحو الكتلة اللحمية.

“ررررررررررمبببببل!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي أثناء ذلك، فعَّلت مهارة [حجاب الخداع]، متجهًا نحو فتحة صغيرة بدت على جانب الكتلة.

”….”

“بانغ، بانغ!”

استغرق الأمر منه دقيقة أخرى ليتمكن من التعافي بالكامل.

في الخلفية، كان صوت المعدن يتردد مع كل ضربة يوجهها ليون للأطياف.

”….”

كنت أعلم أن الوقت كان ينفد.

أما تحتها، فقد كان هناك بحر من الأطياف، تظهر عيونهم الجوفاء مثبتة على الكتلة النابضة، وهم يتحركون كأنهم في حالة من التنويم المغناطيسي، يحرسونها من كل الجوانب.

وبمجرد وصولي إلى الكتلة البشعة، أخذت نفسًا عميقًا… ثم اندفعت داخل الفتحة الصغيرة.

“سيكون من الرائع لو استطعت فقط شرب دمها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بلوب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبثت بالحائط محاولًا تثبيت نفسي، لكن ذلك كان خطأً فادحًا.

 

“هوووب!”

صوت فرقعةٍ خافتٍ تردد في المكان بينما قفزت إلى داخل الكيس، ممزقًا غشائه الرقيق في العملية.

لكن قبل أن أتمكن من معرفة مكان العين، بدأ المكان بالاهتزاز من جديد.

غمرني سائل لزج أحمر، دفئه ولزوجته التصقت بجلدي بينما بدأت في الانزلاق إلى الأسفل عبر ممر ضيق.

للحظة، شعرت أن سبب تقيئه لم يكن مرتبطًا بما حدث قبل قليل.

“سبلاش!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلي ليون دون أن ينبس بكلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

توقفت في النهاية، مغرقًا تمامًا في السائل الأحمر الذي غطاني من رأسي حتى قدمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يكون… صحيح؟”

”…..”

“هاا… هاا…”

مسحت السائل عن وجهي وشعري، ثم وقفت ونظرت حولي.

“با… ثُمب! با… ثُمب!”

كانت الجدران تنبض بصمت، بينما كان الهواء المحيط حارًا ورطبًا، مما جعل التنفس صعبًا.

”….”

بدأت أفحص محيطي بحذر.

“بانغ، بانغ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل شيء بدا وكأنه مصنوع من لحمٍ حي، ينبض ببطء بينما انتشرت عروق سوداء كأنها شبكة عنكبوتية خبيثة على السطح.

بالتفاف سريع، تمكنت من تفاديها بصعوبة بالغة.

كانت هناك أكياس لحمية غريبة تحيط بالمكان بأسره، كل واحدة منها تنبض بإيقاعٍ متناسق مع الكيس الخارجي.

أو على الأقل، هكذا ظننت.

داخلها، كان يمكنني تمييز ملامح باهتة وأشكال طويلة ونحيلة تتحرك بخفة.

أما ليون، فقد كان مستندًا إلى الجدار القريب، ممسكًا بمعدته ويتقيأ بشكل متكرر.

لم يكن هناك شك… لقد كانت أجنة الأطياف.

في المسافة البعيدة، تمكنت من رؤية ضوء أحمر خافت.

“يبدو الأمر وكأنه أحد تلك الأفلام حيث يدخلون إلى داخل جسم الإنسان.”

أما تحتها، فقد كان هناك بحر من الأطياف، تظهر عيونهم الجوفاء مثبتة على الكتلة النابضة، وهم يتحركون كأنهم في حالة من التنويم المغناطيسي، يحرسونها من كل الجوانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالفعل، كان كل شيء هنا يبدو وكأنه حي، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولت عيناي في المكان.

“أربع دقائق.”

“با… ثُمب! با… ثُمب!”

في هذا الوقت، كان عليّ إيجاد الملكة وشرب دمها.

الفصل 295: الملكة [1]

هزيمتها؟ كان ذلك مستحيلًا.

كان الظلام يحيط بنا، مما جعل الرؤية صعبة. لكن الظلام تبدد عندما أخرج ليون سيفه، الذي أضاء بلون أبيض ساطع، كاشفًا النقوش الجدارية الجديدة التي تشبه تلك الموجودة في القبة أعلاه.

ليس وأنا في وضعي الحالي، وليس مع هذا الوقت المحدود.

كان ذلك هدفي الأساسي منذ البداية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت وحشًا من رتبة الإرهاب، وأنا لم أكن حتى في المستوى الرابع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يكون… صحيح؟”

كيف لي أن أهزم كائنًا كهذا؟

في تلك اللحظة، توقف نفسي تمامًا.

“سيكون من الرائع لو استطعت فقط شرب دمها.”

“بانغ، بانغ!”

كان ذلك هدفي الأساسي منذ البداية.

في هذا الوقت، كان عليّ إيجاد الملكة وشرب دمها.

“إلى أين أذهب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليرغ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجولت عيناي في المكان.

وبمجرد وصولي إلى الكتلة البشعة، أخذت نفسًا عميقًا… ثم اندفعت داخل الفتحة الصغيرة.

كانت هناك ممرات لا حصر لها، ولم أكن متأكدًا من الاتجاه الصحيح.

كان يضع كلتا يديه على معدته وهو يمشي أمامي. لم أكن أستطيع سماع أفكاره، لكنني كنت واثقًا من أنه كان يلعنني بكل الطرق الممكنة.

بدأ رأسي يؤلمني من التفكير، وإن ضيعت الوقت في البحث عنها، فلن أتمكن من إنجاز هدفي.

انتظرت دقيقة كاملة قبل أن أقترب منه.

عندها، خطرت لي فكرة…

بدا شاحبًا قليلًا، لكن ربما كان ذلك بسبب الإضاءة.

“ماذا لو أجعلها تأتي إليّ بدلًا من أن أبحث عنها؟”

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت أطرافها الضعيفة، وأخذت ترفع أذرعها باتجاهي كما لو أنها تحاول الوصول إليّ.

أيا كان هذا المكان، فقد كنت واثقًا من أنه كان ذا أهمية خاصة للملكة.

كان مشهدًا مرعبًا، جعل القشعريرة تسري في جسدي.

لذا، إن بدأت بتدميره، فهناك احتمال كبير أنها ستأتي إليّ بنفسها.

غرست قدمي بقوة في الأرض وتنهدت بارتياح. كان من حسن الحظ أن ليون كان موجودًا، وإلا لكنت قد سقطت عدة مرات.

لكن كانت هناك مشكلة…

غمرني سائل لزج أحمر، دفئه ولزوجته التصقت بجلدي بينما بدأت في الانزلاق إلى الأسفل عبر ممر ضيق.

“إنه أمر محفوف بالمخاطر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه… مأزق ميؤوس منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…لكن في النهاية، لم يكن أمامي خيار آخر. إما ذلك، أو الموت البطيء.

في لحظة، استعدت وعيي، وعضضت على أسناني بقوة.

استدرت نحو الأجنة.

لم أكن قادرًا على تفسير الشعور تمامًا، لكنه جعل جسدي كله يرتجف مع كل نبضة، وكأنه كان يناديني.

رفعت يدي، وفي لحظة، انقسمت قمتها إلى نصفين بينما أحاطت الخيوط بالمكان بأسره.

اهتز المكان بقوة، وبدأت أجزاء من السقف تتساقط، ناشرةً سحابة صغيرة من الغبار.

“سبلاش!”

تقلصت الأرض تحت قدمي، وكدت أفقد توازني لولا أنني أمسكت بالحائط بجانبي.

اندفع السائل الأحمر المعتاد من الأكياس المنفجرة، لترتمي على الأرض كائنات باهتة شاحبة، لا تزال في مراحلها الجنينية.

رفعت يدي دون تردد، ووهج أرجواني أحاط بها بينما تكوّنت يد ضخمة أمام العين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحركت أطرافها الضعيفة، وأخذت ترفع أذرعها باتجاهي كما لو أنها تحاول الوصول إليّ.

لكن ذلك كان لا شيء مقارنة بما حدث بعده.

كانت أعينها وأفواهها مغلقة ، ومع ذلك، بدت وكأنها تشعر بوجودي، وأصابعها الهشة تخدش الهواء في محاولة يائسة للإمساك بي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليرغ!”

مشهد مروّع…

مرة أخرى، فقدت توازني.

لكن ذلك كان لا شيء مقارنة بما حدث بعده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل، كان كل شيء هنا يبدو وكأنه حي، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك.

“رررررررمبببل!”

مرة أخرى، فقدت توازني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتز المكان بأسره كما لو أنه استيقظ من سباته العميق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال لدي ست دقائق تقريبًا.”

تقلصت الأرض تحت قدمي، وكدت أفقد توازني لولا أنني أمسكت بالحائط بجانبي.

كان ذلك قرارًا حكيمًا، إذ لم نكن نعلم ما الذي ينتظرنا في الأمام.

ثم… توقف كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحشًا من رتبة الإرهاب، وأنا لم أكن حتى في المستوى الرابع.

“سكووولتش!”

للحظة، شعرت أن سبب تقيئه لم يكن مرتبطًا بما حدث قبل قليل.

تبع ذلك صمت متوتر لا يُطاق…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) توقفت في النهاية، مغرقًا تمامًا في السائل الأحمر الذي غطاني من رأسي حتى قدمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ذلك الصمت لم يدم طويلًا، حيث تمزقت المساحة فوقي، كاشفة عن عينٍ عملاقة تحدّق بي.

“أواخ…!”

في تلك اللحظة، توقف نفسي تمامًا.

لم يكن لدي الوقت الكافي لتفحص النقوش، حيث شعرت فجأة بشيء يجتاحني.

لم أعد قادرًا على الحركة، وكأن نظرتها اخترقت روحي، وشلت جسدي بالكامل.

لا، لا يبدو الأمر كذلك. خصوصًا أن ليون كان يشعر بشيء مماثل، حيث بدا على وجهه العبوس.

لكن…

“أواخ…!”

“تشدد.”

في الظروف العادية، كنت سأحثه على الإسراع، لكنني كنت بحاجة لاستعادة طاقتي السحرية من أجل القتال المحتوم ضد الملكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يدم ذلك طويلًا.

“إلى أين أذهب؟”

في لحظة، استعدت وعيي، وعضضت على أسناني بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، قبل أن أتمكن من استيعاب الموقف، اندفع للأمام كالسهم.

رفعت يدي دون تردد، ووهج أرجواني أحاط بها بينما تكوّنت يد ضخمة أمام العين.

أو على الأقل، هكذا ظننت.

[قبضة الأوبئة ].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن في النهاية، لم يكن أمامي خيار آخر. إما ذلك، أو الموت البطيء.

كانت على وشك أن تمسك بها… لكن العين اختفت فجأة، كما لو أنها لم تكن هناك من الأساس.

عندها، أدركت الحقيقة المريعة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“م-ماذا؟”

انتظرت دقيقة كاملة قبل أن أقترب منه.

نظرت حولي على عجل، محاولًا استيعاب ما حدث.

”….”

لكن قبل أن أتمكن من معرفة مكان العين، بدأ المكان بالاهتزاز من جديد.

 

“ررررررررررمبببببل!!”

في الظروف العادية، كنت سأحثه على الإسراع، لكنني كنت بحاجة لاستعادة طاقتي السحرية من أجل القتال المحتوم ضد الملكة.

مرة أخرى، فقدت توازني.

بدأت أفحص محيطي بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشبثت بالحائط محاولًا تثبيت نفسي، لكن ذلك كان خطأً فادحًا.

كان ذلك هدفي الأساسي منذ البداية.

”….!”

هزيمتها؟ كان ذلك مستحيلًا.

فجأة، ظهرت يد طويلة ونحيلة بجواري مباشرة، مغطاة بنفس العروق السوداء المألوفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن في النهاية، لم يكن أمامي خيار آخر. إما ذلك، أو الموت البطيء.

امتدت نحوي، محاولةً الإمساك بعنقي… لكنني تفاديتها في آخر لحظة، بأطراف أصابعها تكاد تلامس جبيني.

في هذا الوقت، كان عليّ إيجاد الملكة وشرب دمها.

أو على الأقل، هكذا ظننت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كنت أتحاشى اليد الأولى، تجمد دمي في عروقي عند رؤية يدٍ أخرى تظهر مباشرة من أسفل قدمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك الصمت لم يدم طويلًا، حيث تمزقت المساحة فوقي، كاشفة عن عينٍ عملاقة تحدّق بي.

كفها كان مفتوحًا، تتحرك ببطء غريب، مما جعل المشهد أكثر رعبًا.

“ررررررررررمبببببل!!”

“هوووب!”

بالتفاف سريع، تمكنت من تفاديها بصعوبة بالغة.

بالتفاف سريع، تمكنت من تفاديها بصعوبة بالغة.

“هل يمكن أن يكون بسبب السم؟”

“هاا… هاا…”

مرة أخرى، فقدت توازني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لهثت بصوت عالٍ، ورفعت رأسي بحذر.

مرة أخرى، فقدت توازني.

عندها، أدركت الحقيقة المريعة…

كان يضع كلتا يديه على معدته وهو يمشي أمامي. لم أكن أستطيع سماع أفكاره، لكنني كنت واثقًا من أنه كان يلعنني بكل الطرق الممكنة.

لم يكن هناك مجرد يدان اثنتان… لا…

“إلى أين أذهب؟”

كان المكان بأسره مغطى بأذرع طويلة ملتوية، تخرج من كل زاوية وظل، وراحت راحاتها تتحرك بتشنج وهي تمتد نحوي.

كان المكان مظلمًا بعض الشيء، لذا لم أستطع الرؤية بوضوح، لكنه لم يكن على ما يرام.

تجمدت مكاني، وجفّ حلقي من الصدمة.

كان يضع كلتا يديه على معدته وهو يمشي أمامي. لم أكن أستطيع سماع أفكاره، لكنني كنت واثقًا من أنه كان يلعنني بكل الطرق الممكنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنه… مأزق ميؤوس منه.

كيف لي أن أهزم كائنًا كهذا؟

“تبًا… تبًا تبًا تبًا….”

انتظرت دقيقة كاملة قبل أن أقترب منه.

في النهاية، لم يكن أمامي سوى اللعن.

توقفت خطوات ليون فجأة، فتوقفت معه.

الوقت المتبقي قبل أن يتغلّب السم عليّ – دقيقتان.

“هل تشعر بتحسن؟”

 

في هذا الوقت، كان عليّ إيجاد الملكة وشرب دمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

__________________________________

استغرق الأمر منه دقيقة أخرى ليتمكن من التعافي بالكامل.

 

اهتز المكان بقوة، وبدأت أجزاء من السقف تتساقط، ناشرةً سحابة صغيرة من الغبار.

ترجمة : TIFA

لا، بل أكثر من ذلك… كان الأمر أشبه بعدم الارتياح.

ازدادت حدة النبضات كلما اقتربنا، ليصبح صوتها مدويًا في هذا المكان الضيق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط