Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 294

المعبد [5]

المعبد [5]

الفصل 294: المعبد [5]

رفع رأسه لينظر إلي، ثم نظر إلى النصف السفلي من جسدي.

 

“آه.”

“قبر أوراكلوس؟”

”….”

توقفت فجأة في مكاني وحدّقت بعناية في النقوش على الجدار. مررت بأصابعي عليها، فبدت ملساء الملمس. لم تكن تبدو كنقوش محفورة، بل أشبه بإسقاطٍ ما.

في أحسن الأحوال… عشر دقائق.

تعويذة ربما؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفنا كلانا لوهلة قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن متأكدًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟”

وجدت نفسي أقرأ النص مرارًا وتكرارًا، راسمًا صورته في ذهني.

كان الهواء مشبعًا برائحة الصدأ اللاذعة، مما جعلني أقطّب حاجبيّ للحظة. تراقصت شموع خافتة في الأرجاء، ناشرة وهجًا أزرق شاحبًا على المحيط وأرضية الرخام الأسود المتشققة.

“هنا يرقد قبر أوراكلوس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من كان يسأل السؤال. لماذا أنا من يجيب؟”

”——الرائي.”

أنا—

جفّ حلقي دون أن أدرك.

“يجب أن يكون هناك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”…أليس هذا هو نفس الحاكم الذي كان ذلك رئيس الأساقفة المجنون يعبده؟”

”….”

تذكرت بشكل باهت سماعي لهذا الاسم من قبل.

عبست للحظة قبل أن أترك الأمر.

كان شيئًا قد ذكره رئيس الأساقفة ذات مرة.

…لم أجد خيارًا سوى أن ألعن.

كان مفهوم الحكام لا يزال غريبًا عليّ، لكن مما كنت أعرفه، فقد كان هناك سبعة حكام.

في أحسن الأحوال… عشر دقائق.

مورتوم، سيثروس، وأوراكلوس…

بأسنانٍ مشدودة، ساعدت نفسي على الوقوف مستندًا إلى العمود، ونظرت من حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا الحكام الذين سمعت عنهم أكثر من غيرهم. لم أكن أعرف الكثير عن الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبست أنفاسي.

كل ما كنت أعلمه عنهم أنهم يملكون كنائس خاصة بهم، وكانوا يحظون باحترام كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفّ المكان ضوءٌ أزرق خافت، ملقيًا بوهجٍ مخيف على هيكلٍ دائري بعيد لمحته.

توك!

بالفعل، كان ليون.

طرقت الجدار بمفاصلي. لم يكن مجوفًا، مما أخبرني بعدم وجود غرفة سرية خلف النص.

أومأ ليون برأسه متفهمًا.

“بغض النظر عن الأمر، لا أشعر بارتياح تجاه هذا الحاكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال مع الخارج، ارتفعت أعمدة سوداء شاهقة على جانبي الغرفة، حاملةً سقفًا تصاعد إلى قبة ضخمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كيف لي أن أشعر بالراحة تجاه حاكم خلق متعصبًا مثل ذلك رئيس الأساقفة؟

غيرت صيغة السؤال قليلًا فقط.

زممت شفتيّ وحدّقت في الكتابات مجددًا لأتأكد من عدم وجود شيء آخر، قبل أن أحوّل انتباهي أخيرًا إلى نهاية المدخل.

توقفت عيناه على جسدي للحظة، فتغير تعبيره قليلًا. رفع رأسه مجددًا ونظر إليّ بصدمة.

”….”

كل ما كنت أعلمه عنهم أنهم يملكون كنائس خاصة بهم، وكانوا يحظون باحترام كبير.

بصعوبة، تمكنت من تمييز ملامح غرفةٍ واسعة، وما إن خطوت خارج المدخل، حتى انحبس نفسي في حلقي.

بدا متيقظًا، بل متوترًا.

كان الهواء مشبعًا برائحة الصدأ اللاذعة، مما جعلني أقطّب حاجبيّ للحظة. تراقصت شموع خافتة في الأرجاء، ناشرة وهجًا أزرق شاحبًا على المحيط وأرضية الرخام الأسود المتشققة.

لم يقل ليون أي كلمة، لكن تعبيره كان كافيًا لقول كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما هو الحال مع الخارج، ارتفعت أعمدة سوداء شاهقة على جانبي الغرفة، حاملةً سقفًا تصاعد إلى قبة ضخمة.

“ما الذي كان ذلك…؟”

كانت القبة أشبه بلوحة فنية، مرسومة بعناية بمشاهد معقدة.

كنت على وشك قول شيء، لكنني توقفت.

لقد بدت كمشهدٍ تاريخي متعلق بالحكام ، حيث وُجدت ستة شخصيات في المنتصف، وبينهم عينٌ هائلة تلوح في الأفق، تراقب كل شيء يحدث من الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا تمامًا.

لم أستطع أن أبعد بصري عن تلك العين الوحيدة التي تشرف على كل شيء، وعندها أنفتح فمي.

هززت رأسي وصعدت إلى حافة البئر.

”…الرائي.”

توك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حبست أنفاسي.

أنا أيضًا شعرت بالسوء، لكن…

كلما أطلت النظر إلى الجدارية، زاد شعوري بضغط غير مرئي ينبعث من عين الرائي.

عندما نظرت إلى يديّ، انحبس أنفاسي—

كأن نظرتها تتغلغل إلى أعماق روحي، مما جعل قلبي ينبض بشكل غير منتظم.

كلما أطلت النظر إلى الجدارية، زاد شعوري بضغط غير مرئي ينبعث من عين الرائي.

با… نبضة! با… نبضة!

تعويذة ربما؟

تمكنت من سماع دقات قلبي تدوي داخل رأسي، متغلغلة في أفكاري.

توك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

با… نبضة!

“سيكون من السيئ أن أموت بينما كان بإمكانك مساعدتي. أي نوع من الفرسان الرهيبين يفعل ذلك؟ تبًا.”

عند نقطةٍ معينة، وجدت نفسي أنظر بعيدًا.

“يجب أن يكون هناك.”

“هاه… هاه…”

”….”

وضعت يدي على فمي محاولًا تنظيم أنفاسي.

اتبعته فورًا.

“ما الذي كان ذلك…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفّ المكان ضوءٌ أزرق خافت، ملقيًا بوهجٍ مخيف على هيكلٍ دائري بعيد لمحته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أستطع تفسيره، لكنه شعور أشبه بأنني كنت على وشك الانسحاق في مكاني.

“هل لديك حبل؟”

شعورٌ خانق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبست أنفاسي.

لكن كيف يمكن لهذا أن يحدث؟ إنها مجرد جدارية!

في أحسن الأحوال… عشر دقائق.

ما نوع—!

“آه.”

“خاه!”

“خاه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبضت على أسناني، وبدأ جسدي كله يرتجف. اتسعت عيناي في صدمة، وأنا أترنح متراجعًا عدة خطوات، مستندًا إلى أقرب عمود لدعمي.

“أنا لا أبتسم.”

“آخ…!”

طرقت الجدار بمفاصلي. لم يكن مجوفًا، مما أخبرني بعدم وجود غرفة سرية خلف النص.

على عكس ما حدث من قبل، لم تتوقف التشنجات بسرعة.

تابعت،

استمرت لدقائق طويلة قبل أن تهدأ أخيرًا، وحينها كنت متكئًا على العمود، بالكاد ألتقط أنفاسي.

لقد بدت كمشهدٍ تاريخي متعلق بالحكام ، حيث وُجدت ستة شخصيات في المنتصف، وبينهم عينٌ هائلة تلوح في الأفق، تراقب كل شيء يحدث من الأعلى.

“هاه… هاه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتعل صدري بألم حارق مع كل نفس، وكان يزداد سوءًا مع كل لحظة.

لكن قبل أن أفعل، شعرت بيدٍ تضغط على كتفي.

عندما نظرت إلى يديّ، انحبس أنفاسي—

“آه.”

كانت ممتلئة بعروق سوداء طويلة، تنبض وكأنها تتحرك تحت جلدي.

تشنّج جسدي بالكامل عند سماع صوتِ خطوةٍ خافتةٍ في المسافة.

“اللعنة.”

تاك!

…لم أجد خيارًا سوى أن ألعن.

ثم نظرت إلى ليون، الذي بدا وجهه أسودًا كالفحم، وواصلت،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تأثير السم أسوأ من ذي قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”

لم أستطع تقدير الوقت المتبقي لي، لكنني كنت أعلم أنه ليس طويلًا.

 

في أحسن الأحوال… عشر دقائق.

توقفت عيناه على جسدي للحظة، فتغير تعبيره قليلًا. رفع رأسه مجددًا ونظر إليّ بصدمة.

“عليّ… هاه… أن أجد الملكة…”

ثم نظرت إلى ليون، الذي بدا وجهه أسودًا كالفحم، وواصلت،

بأسنانٍ مشدودة، ساعدت نفسي على الوقوف مستندًا إلى العمود، ونظرت من حولي.

“أوه، صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لفّ المكان ضوءٌ أزرق خافت، ملقيًا بوهجٍ مخيف على هيكلٍ دائري بعيد لمحته.

لم أستطع تقدير الوقت المتبقي لي، لكنني كنت أعلم أنه ليس طويلًا.

كانت أحجاره، المصنوعة من نفس الرخام الأسود الذي شُيدت به الأعمدة، تشبه أنيابًا مسننة تتجه للأعلى والأسفل، مما جذب نظراتي نحوه.

“يجب أن يكون هناك.”

“هل لديك حبل؟”

كنت قد فقدت الاتصال بالخيط الذي استخدمته سابقًا للوصول إلى الملكة، لكنني كنت أعلم أن آخر ارتباط لي كان هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟”

كان هناك الكثير لاستكشافه في هذه المنطقة، لكن أولوياتي الآن مختلفة.

“خاه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عليّ العثور على الملكة.

…لم أجد خيارًا سوى أن ألعن.

أنا—

لكن توتره تحول إلى مفاجأة عندما تخلصت من الوهم الذي أحاط بي، كاشفًا عن نفسي الحقيقية له.

تاك!

لقد بدت كمشهدٍ تاريخي متعلق بالحكام ، حيث وُجدت ستة شخصيات في المنتصف، وبينهم عينٌ هائلة تلوح في الأفق، تراقب كل شيء يحدث من الأعلى.

تشنّج جسدي بالكامل عند سماع صوتِ خطوةٍ خافتةٍ في المسافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال مع الخارج، ارتفعت أعمدة سوداء شاهقة على جانبي الغرفة، حاملةً سقفًا تصاعد إلى قبة ضخمة.

بلا تردد، دمجت نفسي مع الظلال وأمسكت أنفاسي.

كان الهواء مشبعًا برائحة الصدأ اللاذعة، مما جعلني أقطّب حاجبيّ للحظة. تراقصت شموع خافتة في الأرجاء، ناشرة وهجًا أزرق شاحبًا على المحيط وأرضية الرخام الأسود المتشققة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن كان الأوان قد فات.

ومع ظهور ملامح الوجه المرتبطة بهما، الوجه الذي لم أستطع نسيانه…

وكأنه رآني بالفعل، اقتربت الخطوات نحوي.

“ما الذي تبتسم لأجله؟”

”….”

توتر جسدي بالكامل، وانقبضت يداي.

توتر جسدي بالكامل، وانقبضت يداي.

توقفت فجأة في مكاني وحدّقت بعناية في النقوش على الجدار. مررت بأصابعي عليها، فبدت ملساء الملمس. لم تكن تبدو كنقوش محفورة، بل أشبه بإسقاطٍ ما.

من الظلام، برزت هيئة شخص، متقدمًا إلى الضوء الأزرق الخافت الذي ألقى ظلالًا باهتة عبر المعبد.

لم أستطع أن أبعد بصري عن تلك العين الوحيدة التي تشرف على كل شيء، وعندها أنفتح فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلما اقترب، اتضحت ملامحه أكثر، وما إن كنت على وشك الاستعداد للقتال، حتى برزت عينان رماديتان باردة من الظل.

اهتزت عينا ليون بينما ارتعش وجهه.

كانتا مألوفتين بطريقة مزعجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت مألوف من شفتيه بينما كان يحدق بي.

ومع ظهور ملامح الوجه المرتبطة بهما، الوجه الذي لم أستطع نسيانه…

“أوه، صحيح.”

هربت مني همهمة مشوشة لا إرادية.

أنا—

“أه؟”

نظرت للأسفل إلى ليون، الذي نظر إليّ في المقابل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

توتر جسدي بالكامل، وانقبضت يداي.

وقف ليون بصمت، وهو يحرك رأسه باتجاهي.

“نعم؟”

بدا متيقظًا، بل متوترًا.

توقفت فجأة في مكاني وحدّقت بعناية في النقوش على الجدار. مررت بأصابعي عليها، فبدت ملساء الملمس. لم تكن تبدو كنقوش محفورة، بل أشبه بإسقاطٍ ما.

لكن توتره تحول إلى مفاجأة عندما تخلصت من الوهم الذي أحاط بي، كاشفًا عن نفسي الحقيقية له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟”

“أه؟”

تشنّج جسدي بالكامل عند سماع صوتِ خطوةٍ خافتةٍ في المسافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرج صوت مألوف من شفتيه بينما كان يحدق بي.

خفضت رأسي وتنهدت بخيبة أمل.

“ما الذي تفعله هنا؟”

”….”

“ما الذي تفعله هنا؟”

مرتين.

”….”

ضيّقت عيناي.

”….”

“سيكون من السيئ أن أموت بينما كان بإمكانك مساعدتي. أي نوع من الفرسان الرهيبين يفعل ذلك؟ تبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفنا كلانا لوهلة قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…وصلت إلى هنا بالصدفة. كنت أطارد ملكة الأطياف لأتخلص من السم الذي يلتهمني حاليًا.”

لحست شفتيّ ونظرت إليه بطرف عيني.

مرتين.

“دعني أتكلم أولًا.”

“سيكون من السيئ أن أموت بينما كان بإمكانك مساعدتي. أي نوع من الفرسان الرهيبين يفعل ذلك؟ تبًا.”

“أوه، بالطبع.”

توقفت عيناه على جسدي للحظة، فتغير تعبيره قليلًا. رفع رأسه مجددًا ونظر إليّ بصدمة.

بالفعل، كان ليون.

“مساعدتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الوحيد الذي يمكنني التواصل معه بهذه الطريقة.

توقفت فجأة في مكاني وحدّقت بعناية في النقوش على الجدار. مررت بأصابعي عليها، فبدت ملساء الملمس. لم تكن تبدو كنقوش محفورة، بل أشبه بإسقاطٍ ما.

“لماذا أنت هنا؟”

كان شيئًا قد ذكره رئيس الأساقفة ذات مرة.

غيرت صيغة السؤال قليلًا فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت شفتي قليلًا بينما أدرت رأسي للنظر إليه.

كنت أكثر ما أشعر بالفضول تجاه الطريقة التي انتهى به الأمر هنا.

توتر جسدي بالكامل، وانقبضت يداي.

لكن الأهم من ذلك، عندما نظرت إليه، لم يكن يبدو مصابًا على الإطلاق، على عكسي تمامًا، حيث لم يكن لدي خيار سوى القدوم إلى هنا بحثًا عن الملكة.

“قبر أوراكلوس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

“ما الذي تفعله هنا؟”

لم يجب ليون على الفور.

مرتين.

توقفت عيناه على جسدي للحظة، فتغير تعبيره قليلًا. رفع رأسه مجددًا ونظر إليّ بصدمة.

توتر جسدي بالكامل، وانقبضت يداي.

“الأمر معقد.”

لقد بدت كمشهدٍ تاريخي متعلق بالحكام ، حيث وُجدت ستة شخصيات في المنتصف، وبينهم عينٌ هائلة تلوح في الأفق، تراقب كل شيء يحدث من الأعلى.

قطّبت حاجبي قليلًا قبل أن أمد يدي وأريه حالتي.

“بما أنك هنا، ما رأيك أن تساعدني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”…وصلت إلى هنا بالصدفة. كنت أطارد ملكة الأطياف لأتخلص من السم الذي يلتهمني حاليًا.”

كنت على وشك قول شيء، لكنني توقفت.

“آه.”

”….”

أومأ ليون برأسه متفهمًا.

مرتين.

“لحظة.”

وأخيرًا، سمعنا الصوت.

ضيّقت عيناي.

أنا—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا من كان يسأل السؤال. لماذا أنا من يجيب؟”

“سيكون من السيئ أن أموت بينما كان بإمكانك مساعدتي. أي نوع من الفرسان الرهيبين يفعل ذلك؟ تبًا.”

“صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…وصلت إلى هنا بالصدفة. كنت أطارد ملكة الأطياف لأتخلص من السم الذي يلتهمني حاليًا.”

رمش ليون قبل أن يبتسم فجأة.

”….”

“ما الذي تبتسم لأجله؟”

“الأمر معقد.”

“أنا لا أبتسم.”

هذا الوغد…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”…..”

“كم طفلًا كان من الممكن إنقاذهم بالمال الذي يُستخدم لتوظيفك؟ هاااه.”

هذا الوغد…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا تمامًا.

“مهارتي.”

“ما الذي تفعله هنا؟”

“هم؟”

كأن نظرتها تتغلغل إلى أعماق روحي، مما جعل قلبي ينبض بشكل غير منتظم.

“وصلت إلى هنا بسبب مهارتي. أخبرتني أن آتي إلى هنا.”

مع تنهيدة، استدرت استعدادًا للنزول إلى البئر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا…”

“اصمت، لنذهب.”

عبست للحظة قبل أن أترك الأمر.

ترجمة: TIFA

“فهمت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفّ المكان ضوءٌ أزرق خافت، ملقيًا بوهجٍ مخيف على هيكلٍ دائري بعيد لمحته.

ألقيت نظرة حولي، وأعدت تركيزي إلى البئر الذي رأيته سابقًا. دفعت ليون، ووجهته نحوه بإيماءة خفية وعاجلة.

رمش ليون بعينيه.

“بما أنك هنا، ما رأيك أن تساعدني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….لمحاربة ملكة الأطياف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان الأوان قد فات.

تشنج وجه ليون، كما لو أن الفكرة لم تعجبه على الإطلاق. لكنني لم أهتم.

كنت أكثر ما أشعر بالفضول تجاه الطريقة التي انتهى به الأمر هنا.

لم يكن لدي وقت للقلق بشأن ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفّ المكان ضوءٌ أزرق خافت، ملقيًا بوهجٍ مخيف على هيكلٍ دائري بعيد لمحته.

“أنت فارسي، أليس كذلك؟”

لم أرتجف، بل أشرت ببساطة إلى البئر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجعد وجه ليون أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت بسرعة محاولًا ضبط وضعي، ثم نظرت إلى الأسفل.

تابعت،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقترب، اتضحت ملامحه أكثر، وما إن كنت على وشك الاستعداد للقتال، حتى برزت عينان رماديتان باردة من الظل.

“سيكون من السيئ أن أموت بينما كان بإمكانك مساعدتي. أي نوع من الفرسان الرهيبين يفعل ذلك؟ تبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان الأوان قد فات.

هززت رأسي وصعدت إلى حافة البئر.

”….”

ثم نظرت إلى ليون، الذي بدا وجهه أسودًا كالفحم، وواصلت،

عبست للحظة قبل أن أترك الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيتم وسمك على أنك مجرد لصّ للرواتب. طفيلي لا يستطيع حتى أداء وظيفته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان لدي حبل، لما كنت قد واجهت كل هذا العناء.

خفضت رأسي وتنهدت بخيبة أمل.

كل ما كنت أعلمه عنهم أنهم يملكون كنائس خاصة بهم، وكانوا يحظون باحترام كبير.

“كم طفلًا كان من الممكن إنقاذهم بالمال الذي يُستخدم لتوظيفك؟ هاااه.”

“أه؟”

مع تنهيدة، استدرت استعدادًا للنزول إلى البئر.

“أنت فارسي، أليس كذلك؟”

لكن قبل أن أفعل، شعرت بيدٍ تضغط على كتفي.

لم أرتجف، بل أشرت ببساطة إلى البئر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتعشت شفتي قليلًا بينما أدرت رأسي للنظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت مألوف من شفتيه بينما كان يحدق بي.

“نعم؟”

“أوه، بالطبع.”

”…..”

اتبعته فورًا.

لم يقل ليون أي كلمة، لكن تعبيره كان كافيًا لقول كل شيء.

“مهارتي.”

كانت جبهته مليئة بالتجاعيد العميقة، وعيناه المحمرتان تحدقان بي بمزيج من الاستياء والاستسلام.

انتظرنا بصمت حتى اصطدم الحجر بالقاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غطيت فمي عند رؤيته.

…لم أجد خيارًا سوى أن ألعن.

“ليس عليك—”

الفصل 294: المعبد [5]

“اصمت، لنذهب.”

“اللعنة.”

شدّ قبضته على كتفي بقوة كبيرة.

كنت قد فقدت الاتصال بالخيط الذي استخدمته سابقًا للوصول إلى الملكة، لكنني كنت أعلم أن آخر ارتباط لي كان هناك.

لم أرتجف، بل أشرت ببساطة إلى البئر.

“هل لديك حبل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هنا بالداخل.”

الفصل 294: المعبد [5]

”….”

“فهمت.”

اهتزت عينا ليون بينما ارتعش وجهه.

توقفت فجأة في مكاني وحدّقت بعناية في النقوش على الجدار. مررت بأصابعي عليها، فبدت ملساء الملمس. لم تكن تبدو كنقوش محفورة، بل أشبه بإسقاطٍ ما.

“هل لديك حبل؟”

غيرت صيغة السؤال قليلًا فقط.

“أتمنى ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقترب، اتضحت ملامحه أكثر، وما إن كنت على وشك الاستعداد للقتال، حتى برزت عينان رماديتان باردة من الظل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو كان لدي حبل، لما كنت قد واجهت كل هذا العناء.

“لحظة.”

عضّ شفته، ثم أغلق عينيه للحظة قبل أن يعود إلى طبيعته. وبعدها، صعد إلى حافة البئر، وألقى حجرًا صغيرًا فيه.

أومأ ليون برأسه متفهمًا.

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرنا… وانتظرنا… وانتظرنا.

”….”

”…الرائي.”

انتظرنا بصمت حتى اصطدم الحجر بالقاع.

تاك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتظرنا… وانتظرنا… وانتظرنا.

طرقت الجدار بمفاصلي. لم يكن مجوفًا، مما أخبرني بعدم وجود غرفة سرية خلف النص.

وأخيرًا، سمعنا الصوت.

لكن لم يأتِ إلا بعد خمس ثوانٍ كاملة.

تاك.

تاك.

لكن لم يأتِ إلا بعد خمس ثوانٍ كاملة.

…لم أجد خيارًا سوى أن ألعن.

”….”

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”

ظل تعبير ليون كما هو، لكنني شعرت بالاستياء العميق داخله وهو يحدق بي.

ما نوع—!

أنا أيضًا شعرت بالسوء، لكن…

“دعني أتكلم أولًا.”

“ليس لدي الكثير من الوقت. أنت تنزل أولًا.”

“آه.”

”….”

“ما الذي تفعله هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شدّ ليون فكه، لكنه في النهاية فعل كما قلت، ودخل البئر، مثبتًا قدميه على جانبيه ليحمل نفسه.

“خاه!”

اتبعته فورًا.

”….”

“أوه، صحيح.”

زممت شفتيّ وحدّقت في الكتابات مجددًا لأتأكد من عدم وجود شيء آخر، قبل أن أحوّل انتباهي أخيرًا إلى نهاية المدخل.

بينما كنت أنزل، تذكرت شيئًا.

أومأ ليون برأسه متفهمًا.

نظرت للأسفل إلى ليون، الذي نظر إليّ في المقابل.

لكن توتره تحول إلى مفاجأة عندما تخلصت من الوهم الذي أحاط بي، كاشفًا عن نفسي الحقيقية له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….هناك احتمال أن أسقط بسبب تأثير السم. في حال حدث ذلك، أحتاجك أن تساعدني.”

بدا متيقظًا، بل متوترًا.

“مساعدتك؟”

كان هناك الكثير لاستكشافه في هذه المنطقة، لكن أولوياتي الآن مختلفة.

رمش ليون بعينيه.

مرة.

”….”

غيرت صيغة السؤال قليلًا فقط.

رفع رأسه لينظر إلي، ثم نظر إلى النصف السفلي من جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

تمكنت من سماع دقات قلبي تدوي داخل رأسي، متغلغلة في أفكاري.

تحرك رأسه صعودًا وهبوطًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت شفتي قليلًا بينما أدرت رأسي للنظر إليه.

مرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من كان يسأل السؤال. لماذا أنا من يجيب؟”

مرتين.

كانت القبة أشبه بلوحة فنية، مرسومة بعناية بمشاهد معقدة.

كلما زاد عدد المرات التي فعلها، زاد احمرار عينيه. بدا وكأن إدراكًا مفاجئًا ضربه، وتصلب وجهه تمامًا.

لكن الأهم من ذلك، عندما نظرت إليه، لم يكن يبدو مصابًا على الإطلاق، على عكسي تمامًا، حيث لم يكن لدي خيار سوى القدوم إلى هنا بحثًا عن الملكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت بخير؟”

“ليس لدي الكثير من الوقت. أنت تنزل أولًا.”

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعد وجه ليون أكثر.

لم يجب ليون.

كان مفهوم الحكام لا يزال غريبًا عليّ، لكن مما كنت أعرفه، فقد كان هناك سبعة حكام.

لا، لم يكن يستطيع الإجابة، لأنني انزلقت قليلًا وضربت وجهه بالنصف السفلي من جسدي.

“هاه… هاه…”

“آه.”

“مساعدتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحركت بسرعة محاولًا ضبط وضعي، ثم نظرت إلى الأسفل.

كانتا مألوفتين بطريقة مزعجة.

كنت على وشك قول شيء، لكنني توقفت.

خفضت رأسي وتنهدت بخيبة أمل.

لأول مرة منذ أن عرفته… رأيت ذلك.

”….”

نظرة اليأس على وجه ليون.

“هم؟”

 

هربت مني همهمة مشوشة لا إرادية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

_________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت بسرعة محاولًا ضبط وضعي، ثم نظرت إلى الأسفل.

 

اتبعته فورًا.

ترجمة: TIFA

كان الهواء مشبعًا برائحة الصدأ اللاذعة، مما جعلني أقطّب حاجبيّ للحظة. تراقصت شموع خافتة في الأرجاء، ناشرة وهجًا أزرق شاحبًا على المحيط وأرضية الرخام الأسود المتشققة.

لكن توتره تحول إلى مفاجأة عندما تخلصت من الوهم الذي أحاط بي، كاشفًا عن نفسي الحقيقية له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط