الأدراك [4]
الفصل 265: الأدراك [4]
وفي الوقت نفسه، بدأت قدماه تتحرك، واتخذ خطوة إلى الأمام.
بالنسبة له، بدا الزمن وكأنه قد تجمد.
الدورة السابعة.
فتح ليون عينيه مجددًا، موجّهًا نظره نحو جوليان.
إحدى الدورات العديدة التي مررت بها في عالم الإرادة.
“هاا…”
حتى الآن، لا زلت أتذكر كل شيء.
لم يكن لدي أقارب ألجأ إليهم، ولا مدخرات تقريبًا.
نفخة
لم يكن الأمر مكتملًا، لكنه كان كافيًا.
رائحة التبغ النفاذة تملأ الهواء.
أشلاء متناثرة على الأرض، وخطوط الشرطة تمنعني من التقدم أكثر.
الدخان كان دافئًا وقاسيًا وهو يشق طريقه إلى رئتي. كان يلتف بكسل في الهواء، تاركًا وراءه رائحة لاذعة عالقة على ملابسي وشعري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ جوليان التحول المفاجئ في سلوك نائب المستشار، لكن وجهه بقي بلا تعبير.
شعور طفيف بالحرقان بقي في مؤخرة حلقي، مغلفًا لساني بينما اجتاحني إحساس بالهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووم!
كانت دورة لن أنساها أبدًا.
أصبح عقلي راكدًا وتوقفت كل أفكاري.
… في تلك الدورة، انغمست في الماضي.
كل ما شغل تفكيري كان كيفية التعامل مع الهجمات القادمة.
استمتعت بإحساس الهدوء الذي كانت السجائر تجلبه لي.
احتضنتني تمامًا وسحبتني إلى أعماق الراحة الحلوة وإغرائها.
لكن لم يكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
رشفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جوليان أقوى منهم من حيث الترتيب. كان هذا واضحًا للجميع الحاضرين، وهذا ما جعل الأمر محيرًا أكثر.
أحكمت قبضتي على الكأس الخشن الملمس، وأخذت أتذوق ببطء الاحتراق الدافئ الذي انتشر في حلقي.
بالفعل، كنت سعيدًا.
كان مشابهًا، لكنه مختلف.
بالفعل، كنت سعيدًا.
“هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قاله رجال الشرطة.
أتذكر كيف غرقت في الأريكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شاهدت كل شيء منذ البداية وحتى النهاية، ومع ذلك، لم تستطع رؤية مسار جميع المقذوفات الأربعة عشر ولو لمرة واحدة.
احتضنتني تمامًا وسحبتني إلى أعماق الراحة الحلوة وإغرائها.
“لقد نجح بالفعل في إيقافه.”
أصبح عقلي راكدًا وتوقفت كل أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
فقدت كل إحساس بالتفكير، ولم أفعل شيئًا سوى الاستمتاع بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها لم تكن موجودة، لكن…
لم أستطع التركيز على أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة الدماء تملأ الشارع بينما سمعت صوت بكاء طفل.
كل ما كنت أفكر فيه هو الانغماس في المتعة.
أطلق ليون زفيرًا طويلًا وهزّ رأسه.
استمرت الإشعارات في الظهور أمامي.
الدورة العشرون.
لقد كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادَت الدورة العشرون المشهد أمامي مرارًا وتكرارًا.
[فرح]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة الدماء تملأ الشارع بينما سمعت صوت بكاء طفل.
بالفعل، كنت سعيدًا.
كنت صغيرًا جدًا آنذاك. كانت تلك اللحظة التي انقلبت فيها حياتي رأسًا على عقب.
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
“إنه قادم.”
لكنني كنت أعلم أنها سعادة زائفة.
لم أكن أعرف مدى سرعة الهجمات، ولا مسارها.
وسيلة للهروب من الواقع. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، لا زلت أسمح لنفسي بالاستمتاع.
لكنني لم أسمح له بذلك.
كلما غصت أعمق في هذا الشعور، وجدت نفسي أكثر عجزًا عن تركه.
وقفت بلا حراك، أحدق في الدمار من حولي.
كنت أرغب في الغرق فيه لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حتى تغير المشهد، ووجدت نفسي أمام صدمتي الثانية.
وربما إلى الأبد.
رغم معاناتي، لم أستطع إبعاد عيني عن المشهد.
لقد عانيت كثيرًا. لماذا لا أستطيع أن أستمتع قليلاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يتقدم للأمام؟”
هذا القدر لا بأس به، أليس كذلك؟
“هاه؟”
“لا، ليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك…!”
للأسف، لم يكن كذلك.
نظر إلى الأمام، واتخذ خطوة أخرى.
كنت أعلم ذلك، ولهذا لم يكن أمامي خيار سوى التخلي عنه.
”….!”
كان في تلك الدورة أنني تعلمت لأول مرة كيف يمكنني التخلي عن مشاعري.
[الفرح]
ومع ذلك…
تخليت عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك اللحظة، زادت الجاذبية من حولي بشكل طفيف، لكنها كانت كافية لإبطاء المقذوفات.
فقد العالم كل ألوانه.
“جنون. هذا جنون.”
“زيو! زيو! زيو!”
“تنقيط!”
فرقع الهواء في اللحظة التي هاجم فيها نائب المستشار.
كان في تلك الدورة أنني تعلمت لأول مرة كيف يمكنني التخلي عن مشاعري.
لم أكن أعرف مدى سرعة الهجمات، ولا مسارها.
“هاه؟”
المجهول هو ما جعل قلبي ينبض أسرع.
اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
… كان الأمر أشبه بخوف يحاول أن يرسخ نفسه في ذهني.
كانت تلك المرة الأولى التي شعرت فيها بالخوف الحقيقي.
لكنني لم أسمح له بذلك.
***
الدورة العشرون.
كانت تلك المرة الثانية التي تعلمت فيها كيف أتخلى عن مشاعري.
“أواااه!”
”….!”
كانت رائحة الدماء تملأ الشارع بينما سمعت صوت بكاء طفل.
كانت خطوة هادئة، ومع ذلك، تردد صداها عاليًا في المكان.
وقفت بلا حراك، أحدق في الدمار من حولي.
… من بين جميع الدورات، كانت أغربها على الإطلاق.
أشلاء متناثرة على الأرض، وخطوط الشرطة تمنعني من التقدم أكثر.
في يدي، رأس صغير اتكأ على ساقي بينما استمر أخي في البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها لم تكن موجودة، لكن…
“كان سائقًا مخمورًا.”
لقد كان…
هذا ما قاله رجال الشرطة.
كانت ذكرى من الماضي.
كانت ذكرى من الماضي.
لكنني لم أسمح له بذلك.
تلك اللحظة التي علمت فيها بوفاة والديّ.
وحين رفعت نظري، لم أرَ سوى النظرة المذهولة على وجه نائب المستشار.
كنت صغيرًا جدًا آنذاك. كانت تلك اللحظة التي انقلبت فيها حياتي رأسًا على عقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنقيط…!”
كانت تلك المرة الأولى التي شعرت فيها بالخوف الحقيقي.
لقد كان…
… ماذا كان علي أن أفعل؟
تحول لون عينيه، وبدأ يغوص أعمق في حالة من “النسيان”.
كان لدي أخ أصغر، ولم يكن لدي وظيفة.
لم يكن أقوى منهم من حيث الترتيب، ومع ذلك، بدا وكأنه قادر على التعامل مع أمور لم يتمكن البعض حتى من تخيل تحملها.
لم يكن لدي أقارب ألجأ إليهم، ولا مدخرات تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حتى تغير المشهد، ووجدت نفسي أمام صدمتي الثانية.
كيف ستصبح حياتي؟
كانت تعابيره كلوحة فارغة، نقية وغير ملوثة.
كان ذلك أول صدمة في حياتي.
وربما إلى الأبد.
أعادَت الدورة العشرون المشهد أمامي مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يتقدم للأمام؟”
جعلتني أرى أشياء لم أرها من قبل.
فقدت العد لعدد المرات التي جعلوني أعيشها مجددًا، لكن…
كيف وقع الحادث، وكل التفاصيل المروعة المصاحبة له.
[الفرح]
رغم معاناتي، لم أستطع إبعاد عيني عن المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعادَت الدورة العشرون المشهد أمامي مرارًا وتكرارًا.
كنت عالقًا في دائرة لا تنتهي.
ومع عودتها، تحركت شفتيه قليلاً إلى الأعلى، بينما تذكر شخصًا معينًا.
… حتى تغير المشهد، ووجدت نفسي أمام صدمتي الثانية.
بطريقة ما، تمكن جوليان من إغلاق بعض مشاعره تمامًا.
“لقد تم تشخيصك بالسرطان.”
فتح ليون عينيه مجددًا، موجّهًا نظره نحو جوليان.
كان الطبيب جالسًا أمامي.
احتضنتني تمامًا وسحبتني إلى أعماق الراحة الحلوة وإغرائها.
تمامًا كما في الماضي، أخبرني بالخبر مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا…”
ذلك الإحساس بالفراغ، الوحدة، والخوف الذي عشته حينها.
***
كنت مجبرًا على تكرار الشعور بها مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يتقدم للأمام؟”
فقدت العد لعدد المرات التي جعلوني أعيشها مجددًا، لكن…
“ماذا تقصد بذلك؟”
كانت تلك المرة الثانية التي تعلمت فيها كيف أتخلى عن مشاعري.
كان ذلك أول صدمة في حياتي.
[الخوف]
بينما كانوا يحدقون في المشهد، كان ليون، أويف، والبقية مذهولين تمامًا مثله.
تخليت عنه.
جعلتني أرى أشياء لم أرها من قبل.
نظرت إلى الأمام، وأنا أعلم أن تعاويذ قوية تتجه نحوي، وقد تكون قاتلة إن لم أتفاداها.
كان الطبيب جالسًا أمامي.
لكن ملامحي بقيت ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… هذا ثلاثة.”
نظرت بلا أي تغير في تعابيري.
تردد صدى صوت سقوط سائل في المكان، كاشفًا عن شخصية راكعة في المنتصف.
كل ما شغل تفكيري كان كيفية التعامل مع الهجمات القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنقيط…!”
استنزفت طاقتي السحرية، وضغطت قدمي على الأرض.
… في تلك اللحظة، زادت الجاذبية من حولي بشكل طفيف، لكنها كانت كافية لإبطاء المقذوفات.
“إنه قادم.”
وهذا كان كافيًا بالنسبة لي لرؤيتها، والتنبؤ بدقة بمسارها.
أما الخيوط، فقد تولت الأمر من هناك.
حدقت فيها دون أي شعور.
”…..”
كل ما شغل تفكيري كان كيفية التعامل مع الهجمات القادمة.
ساد صمت خانق في أرض الساحة بينما وقفت بلا حراك.
أحكمت قبضتي على الكأس الخشن الملمس، وأخذت أتذوق ببطء الاحتراق الدافئ الذي انتشر في حلقي.
أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ماذا كان علي أن أفعل؟
بعض البلورات الحادة توقفت عند عنقي مباشرة.
تمامًا كما في الماضي، أخبرني بالخبر مجددًا.
حدقت فيها دون أي شعور.
كانت فكرة محيرة لم يستطع استيعابها، ولم يكن متأكدًا مما إذا كانت حقيقية تمامًا، لكن بالنظر إلى جوليان، الذي بدا غير متأثر على الإطلاق، كان متأكدًا من أنه على حق.
وحين رفعت نظري، لم أرَ سوى النظرة المذهولة على وجه نائب المستشار.
قطب ليون حاجبيه.
عندها فتحت فمي.
لقد عانيت كثيرًا. لماذا لا أستطيع أن أستمتع قليلاً؟
“هذه كانت المحاولة الثانية.”
كان يشعر بها في كل خلية من جسده.
كانت تعزو الكثير من قوة جوليان إلى سحره العاطفي.
***
لو كانت مكانه، كانت تعتقد أنها بالكاد ستتمكن من النجاة بإصابات خطيرة على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إلى الأمام، لاحظ الجميع تغيرًا مفاجئًا في سلوكه.
”…..”
كيف ستصبح حياتي؟
حدق نائب المستشار في الشاب الواقف أمامه بدهشة واضحة.
ذلك الإحساس بالفراغ، الوحدة، والخوف الذي عشته حينها.
الهجوم لم يكن من المفترض أن يتم إيقافه دون أذى.
كان يشعر بالخطر الذي يقترب منه بسرعة.
لم يكن يتوقع أن يتم صده بالكامل، لكنه كان يظن على الأقل أن المتدرب سيتعرض لإصابات بالغة.
كان لدي أخ أصغر، ولم يكن لدي وظيفة.
ومع ذلك…
كانت تلك المرة الثانية التي تعلمت فيها كيف أتخلى عن مشاعري.
“لقد نجح بالفعل في إيقافه.”
هذا القدر لا بأس به، أليس كذلك؟
كان من الصعب على نائب المستشار إخفاء دهشته من هذا التطور المفاجئ.
ببساطة، لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
لم يكن الوحيد الذي فوجئ.
”…..”
بينما كانوا يحدقون في المشهد، كان ليون، أويف، والبقية مذهولين تمامًا مثله.
عندها فتحت فمي.
“كيف أوقف ذلك؟”
كنت أرغب في الغرق فيه لفترة أطول.
“أنا أحتل مرتبة أعلى منه… ومع ذلك، تمكن من صد ذلك الهجوم؟ كيف؟”
“لقد تم تشخيصك بالسرطان.”
لم يكن جوليان أقوى منهم من حيث الترتيب. كان هذا واضحًا للجميع الحاضرين، وهذا ما جعل الأمر محيرًا أكثر.
وضع لا يمكنه التراجع فيه.
لم يكن أقوى منهم من حيث الترتيب، ومع ذلك، بدا وكأنه قادر على التعامل مع أمور لم يتمكن البعض حتى من تخيل تحملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
ببساطة، لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
لكنني كنت أعلم أنها سعادة زائفة.
“كيف فعلها؟”
كان يشعر بالخطر الذي يقترب منه بسرعة.
كان هذا السؤال أكثر ما حير أويف، التي حدقت في المشهد بعينين ضيقتين.
كان الطبيب جالسًا أمامي.
لقد شاهدت كل شيء منذ البداية وحتى النهاية، ومع ذلك، لم تستطع رؤية مسار جميع المقذوفات الأربعة عشر ولو لمرة واحدة.
”…..”
لو كانت مكانه، كانت تعتقد أنها بالكاد ستتمكن من النجاة بإصابات خطيرة على الأقل.
بانغ—!
كانت تعزو الكثير من قوة جوليان إلى سحره العاطفي.
“إنه قادم.”
بدون هذا السحر، كانت تعتقد أنها أقوى منه.
“لماذا يتحرك للأمام؟”
ومع ذلك…
دوى انفجار مدوٍّ، جاذبًا انتباه جميع الحاضرين.
“عقليته.”
اتجهت جميع الأنظار إليه بينما تشكلت ثلاث دوائر سحرية حول نائب المستشار.
فجأة، تحدث ليون من الجانب.
الهجوم لم يكن من المفترض أن يتم إيقافه دون أذى.
كان يحدق في جوليان، الواقف في مركز الحدث، قبل أن يغلق عينيه للحظة وجيزة.
لعدة ثوانٍ، لم يُسمع أي صوت.
”…. بشكل لا إرادي، جميعنا نفكر في ما سيحدث إذا أصابتنا الهجمات، وكيف يمكننا تقليل الضرر إلى الحد الأقصى.”
كان يرى نائب المستشار في الطرف المقابل، لكنه لم يستطع رؤية المقذوفات.
فتح ليون عينيه مجددًا، موجّهًا نظره نحو جوليان.
الهجوم لم يكن من المفترض أن يتم إيقافه دون أذى.
“هو لا يهتم.”
… حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد أي وقت لرؤية ما كان يحدث.
“هاه؟”
وفي الوقت نفسه، بدأت قدماه تتحرك، واتخذ خطوة إلى الأمام.
“ماذا تقصد بذلك؟”
اتجهت جميع الأنظار إليه بينما تشكلت ثلاث دوائر سحرية حول نائب المستشار.
قطب ليون حاجبيه.
كل ما كنت أفكر فيه هو الانغماس في المتعة.
ماذا كان يقصد بذلك؟
______________________________
كان الجواب واضحًا.
“جنون. هذا جنون.”
“لقد محا كل أثر للخوف من عقله.”
تحت جسده، تكوّنت بركة من الدماء.
كانت فكرة محيرة لم يستطع استيعابها، ولم يكن متأكدًا مما إذا كانت حقيقية تمامًا، لكن بالنظر إلى جوليان، الذي بدا غير متأثر على الإطلاق، كان متأكدًا من أنه على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فرح]
بطريقة ما، تمكن جوليان من إغلاق بعض مشاعره تمامًا.
رشفة
وإذا كان هذا صحيحًا بالفعل، إذن…
كنت صغيرًا جدًا آنذاك. كانت تلك اللحظة التي انقلبت فيها حياتي رأسًا على عقب.
“هاا…”
ومع عودتها، تحركت شفتيه قليلاً إلى الأعلى، بينما تذكر شخصًا معينًا.
أطلق ليون زفيرًا طويلًا وهزّ رأسه.
ماذا كان يقصد بذلك؟
“جنون. هذا جنون.”
لقد عانيت كثيرًا. لماذا لا أستطيع أن أستمتع قليلاً؟
“سأبدأ المحاولة التالية.”
أخرج صوت نائب المستشار الجميع من أفكارهم.
أشلاء متناثرة على الأرض، وخطوط الشرطة تمنعني من التقدم أكثر.
عند النظر إلى الأمام، لاحظ الجميع تغيرًا مفاجئًا في سلوكه.
لم يكن الأمر مكتملًا، لكنه كان كافيًا.
إن كان يبدو جادًا من قبل، فقد بدا مختلفًا الآن.
أطلق ليون زفيرًا طويلًا وهزّ رأسه.
لم يعد يبدو وكأنه يريد اختبار جوليان.
استمرت الإشعارات في الظهور أمامي.
لا، في هذه اللحظة، بدا وكأنه يريد مقاتلته حقًا.
بالنسبة له، بدا الزمن وكأنه قد تجمد.
“إنه قادم.”
ومع اقتراب الهجمات، اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
لاحظ جوليان التحول المفاجئ في سلوك نائب المستشار، لكن وجهه بقي بلا تعبير.
كانت ذكرى من الماضي.
تحول لون عينيه، وبدأ يغوص أعمق في حالة من “النسيان”.
كانت ذكرى من الماضي.
وفي الوقت نفسه، بدأت قدماه تتحرك، واتخذ خطوة إلى الأمام.
في تلك الدورة، تعرض لشيء مشابه.
تاك—
”….!”
كانت خطوة هادئة، ومع ذلك، تردد صداها عاليًا في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجواب واضحًا.
“إنه يتقدم للأمام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ماذا كان علي أن أفعل؟
“لماذا يتحرك للأمام؟”
لقد كانت الآن الدورة الثامنة والأربعون.
اتجهت جميع الأنظار إليه بينما تشكلت ثلاث دوائر سحرية حول نائب المستشار.
كنت عالقًا في دائرة لا تنتهي.
بدا أن عدد الهجمات أقل، لكن الجميع استطاعوا الشعور بأنها أقوى.
بطريقة ما، تمكن جوليان من إغلاق بعض مشاعره تمامًا.
بموجة من يده، انطلقت الدوائر الثلاث دفعة واحدة.
نظر إلى الأمام، واتخذ خطوة أخرى.
ووووم!
في يدي، رأس صغير اتكأ على ساقي بينما استمر أخي في البكاء.
بقي وجه جوليان ثابتًا بينما اندفعت الهجمات نحوه.
… حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد أي وقت لرؤية ما كان يحدث.
كانت تعابيره كلوحة فارغة، نقية وغير ملوثة.
لم يعد يبدو وكأنه يريد اختبار جوليان.
ومع اقتراب الهجمات، اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
رشفة
تاك—
كان ذلك أول صدمة في حياتي.
وفي نفس اللحظة، غاص عقله أعمق في الدورات التي مر بها.
بالنسبة له، بدا الزمن وكأنه قد تجمد.
لقد كانت الآن الدورة الثامنة والأربعون.
اتجهت جميع الأنظار إليه بينما تشكلت ثلاث دوائر سحرية حول نائب المستشار.
… من بين جميع الدورات، كانت أغربها على الإطلاق.
باستثناء شخصين فقط.
في تلك الدورة، تعرض لشيء مشابه.
كانت دورة لن أنساها أبدًا.
وضع لا يمكنه التراجع فيه.
بدون هذا السحر، كانت تعتقد أنها أقوى منه.
كانت دورة دموية.
”…..”
دورة دفعت عقله إلى أقصى حدوده، وأجبرته على الموت عددًا لا يحصى من المرات.
“لقد محا كل أثر للخوف من عقله.”
حدق جوليان إلى الأمام.
كنت أعلم ذلك، ولهذا لم يكن أمامي خيار سوى التخلي عنه.
بالنسبة له، بدا الزمن وكأنه قد تجمد.
“أواااه!”
كان يرى نائب المستشار في الطرف المقابل، لكنه لم يستطع رؤية المقذوفات.
بقي وجه جوليان ثابتًا بينما اندفعت الهجمات نحوه.
وكأنها لم تكن موجودة، لكن…
تمتم جوليان بصوت منخفض،
كان يشعر بها في كل خلية من جسده.
اتسعت عيناه، وفي اللحظة التالية، تغير المشهد.
كان يشعر بالخطر الذي يقترب منه بسرعة.
الهجوم لم يكن من المفترض أن يتم إيقافه دون أذى.
تاك—
كان يشعر بالخطر الذي يقترب منه بسرعة.
اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
بموجة من يده، انطلقت الدوائر الثلاث دفعة واحدة.
وفي اللحظة ذاتها، تغير لون عينيه إلى الذهبي، وعادت إليه [الفرح].
كان هذا السؤال أكثر ما حير أويف، التي حدقت في المشهد بعينين ضيقتين.
ومع عودتها، تحركت شفتيه قليلاً إلى الأعلى، بينما تذكر شخصًا معينًا.
كيف ستصبح حياتي؟
“عليّ أن أشكره على هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس كذلك.”
لم يكن الأمر مكتملًا، لكنه كان كافيًا.
لقد كانت الآن الدورة الثامنة والأربعون.
نظر إلى الأمام، واتخذ خطوة أخرى.
“ماذا تقصد بذلك؟”
وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، ظهرت عدة ظلال تغطي المنطقة من حوله.
[الخوف]
واحدة خلفه مباشرة، أخرى بجانب صدغه الأيسر، والثالثة أمام بطنه مباشرة.
فقدت العد لعدد المرات التي جعلوني أعيشها مجددًا، لكن…
… حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد أي وقت لرؤية ما كان يحدث.
”…..”
باستثناء شخصين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخليت عنه.
نائب المستشار، وليون، الذي فتح عينيه فجأة عند ملاحظته لخطوات جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك اللحظة، زادت الجاذبية من حولي بشكل طفيف، لكنها كانت كافية لإبطاء المقذوفات.
“ذلك…!”
استمرت الإشعارات في الظهور أمامي.
اتسعت عيناه، وفي اللحظة التالية، تغير المشهد.
أحكمت قبضتي على الكأس الخشن الملمس، وأخذت أتذوق ببطء الاحتراق الدافئ الذي انتشر في حلقي.
بانغ—!
______________________________
دوى انفجار مدوٍّ، جاذبًا انتباه جميع الحاضرين.
”….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة ذاتها، تغير لون عينيه إلى الذهبي، وعادت إليه [الفرح].
اتسعت عيون الجميع، وهم يحدقون في المشهد بصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فرح]
لعدة ثوانٍ، لم يُسمع أي صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قاله رجال الشرطة.
حتى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها لم تكن موجودة، لكن…
“تنقيط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
تردد صدى صوت سقوط سائل في المكان، كاشفًا عن شخصية راكعة في المنتصف.
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
“تنقيط…!”
استنزفت طاقتي السحرية، وضغطت قدمي على الأرض.
تحت جسده، تكوّنت بركة من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس اللحظة، غاص عقله أعمق في الدورات التي مر بها.
لكن حتى مع تدفق الدم حوله، بقيت عيناه مثبتة على نائب المستشار، الذي كان يحدق في المشهد بذهول تام وكامل.
لكن ملامحي بقيت ثابتة.
“ثلاثة…”
اتجهت جميع الأنظار إليه بينما تشكلت ثلاث دوائر سحرية حول نائب المستشار.
تمتم جوليان بصوت منخفض،
كان الطبيب جالسًا أمامي.
”… هذا ثلاثة.”
“هاا…”
دورة دفعت عقله إلى أقصى حدوده، وأجبرته على الموت عددًا لا يحصى من المرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب على نائب المستشار إخفاء دهشته من هذا التطور المفاجئ.
______________________________
… حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد أي وقت لرؤية ما كان يحدث.
في تلك الدورة، تعرض لشيء مشابه.
ترجمة: TIFA
فتح ليون عينيه مجددًا، موجّهًا نظره نحو جوليان.
بقي وجه جوليان ثابتًا بينما اندفعت الهجمات نحوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
