البيع [4]
الفصل 261: البيع [4]
كان يعرف ما هي.
“هل تريد أن ترى ما بداخله؟”
اندلعت شعلة نارية، مندفعة مباشرة نحو الفريق الخصم بانفجار قوي.
كان جورج مبتهجاً بالفعل. لم يمضِ أكثر من ساعة منذ أن غادر البائع، لكنه وجد بالفعل شخصًا مهتمًا بالسيف.
“هاه؟ آه…؟”
‘يبدو أن اليوم هو يوم حظي..!’
كان يعرف ما هي.
“لديك عين خبيرة، يا سيدي.”
كان أكثر برودة، وكأنه يحاول ابتلاعه بالكامل.
قال جورج ذلك بينما تحرك خلف المنضدة ليُخرج الصندوق الخشبي. وبينما كان يفرك يديه استعدادًا لفتحه، أوقفه الرجل بوضع يده على الصندوق.
قبل لحظات، كان المكان يعجّ بالضوضاء. أين ذهبت الأصوات؟
“نعم؟”
تم تخصيص غرفة تدريب للجميع من أجل التعود على أعضاء الفرق الأخرى من الإمبراطوريات المختلفة.
رفع جورج رأسه في حيرة ونظر إليه.
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
‘ما الذي يفعله…؟’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
“…”
أجابت أويف بدلًا منها، وهي تنظر إليها بنفس النظرة التي كان يحملها الفريق الآخر.
رغم سؤاله، بقي جورج صامتًا، منتظرًا أن ينتهي الزبون مما يفعله. ربما أراد أن يشعر بالصندوق. لقد تعامل جورج مع العديد من الزبائن الغريبي الأطوار من قبل، لذا لم يكن الأمر غريبًا عليه.
فالزبون كان الملك في نظره.
لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
لم يطل الانتظار. سرعان ما رفع الرجل ذو الرداء الرمادي يده عن الصندوق وبدأ يتمتم،
كانت زرقاء، سوداء، خضراء، برتقالية، حمراء… ما لونها؟
“الرائحة… إنها نفسها.”
“هذه…”
كان صوته خافتًا، لكنه وصل إلى أذن جورج، الذي شعر وكأن عقله قد أصبح فارغًا.
كان جسده مغطى بحروق طفيفة، والدم يسيل من زاوية فمه.
كان في صوته شيء غريب، يصعب وصفه. بدا وكأنه يسحب الطاقة من روحه، وجورج وجد نفسه يرمش ببطء.
طَق—
“هل يمكنك فتح الصندوق؟”
فالزبون كان الملك في نظره.
كان الصوت بطيئًا، يكاد يكون همسًا.
عندها فقط التقت أعينهما.
وقف جورج للحظة قبل أن يومئ برأسه.
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
“… نعم، بالطبع.”
حالته لم تكن جيدة.
بدا وكأنه يتحرك من تلقاء نفسه، وكأنه غير قادر على رفض الطلب.
“أنت.”
تقدم جورج، وضع يديه على القفل، وفتحه.
كانت زرقاء، سوداء، خضراء، برتقالية، حمراء… ما لونها؟
طَق—
لم يكن سوى نسخة طبق الأصل صنعتها عند حداد شهير هنا. أنفقتُ كل الأموال التي تمكنت من جمعها لإنجازها.
صدر صوت طفيف بينما انفتح الإطار ليكشف عن السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت كيرا الفتاة تحدق بها، ردت بالمثل.
انتشرت رائحة عتيقة على الفور، وساد الصمت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك عين خبيرة، يا سيدي.”
كان الأمر غريبًا.
استعاد وعيه عندما اقتربت منه لؤلؤة صغيرة.
قبل لحظات، كان المكان يعجّ بالضوضاء. أين ذهبت الأصوات؟
كان يجب أن تتوقع ذلك، نظرًا لشخصية كيرا.
“…..”
“كان من المفترض أن تكون هذه مباراة ودية. لماذا كنتِ جادة هكذا؟!”
رمش جورج ببطء، ونظر حوله. فوجئ برؤية الجميع متجمدين في أماكنهم، وكأن الزمن قد توقف، باستثنائه هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك عين خبيرة، يا سيدي.”
‘ما الذي—’
صرخت فتاة ذات شعر أخضر طويل، وهي تحدق بغضب في كيرا التي كانت تنظف أذنها بلامبالاة.
“أنت.”
تجمدت تعابير أويف بالكامل عندما سمعت ذلك الصوت، واستدارت بسرعة نحو كيرا، التي كانت تحدق بهم بعبوس.
قاطع صوته الداخلي ذلك الصوت الهادئ من قبل، لكنه كان مختلفًا هذه المرة.
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
كان أكثر برودة، وكأنه يحاول ابتلاعه بالكامل.
لم أستطع رؤية شيء.
لا…
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
لقد ابتلعه بالفعل، إذ لم يعد قادرًا على الحركة على الإطلاق.
لقد اختفت.
نبض… ثامب!
شعر بوقع دقات قلبه يتردد داخل ذهنه، مما أجبره على رفع رأسه نحو الرجل.
حدقت الفتاة، وهي طالبة نخبة من أكاديمية بريمير المركزية، بغضب أكبر في كيرا، بينما ظهر خلفها عدة أشخاص.
عندها فقط التقت أعينهما.
صرخت فتاة ذات شعر أخضر طويل، وهي تحدق بغضب في كيرا التي كانت تنظف أذنها بلامبالاة.
كانت زرقاء، سوداء، خضراء، برتقالية، حمراء… ما لونها؟
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
لم يستطع جورج أن يحدد. كل ما شعر به هو أنه غرق في ذلك التحديق الغريب.
كان الأمر مفاجئًا وسريعًا جدًا.
“ما هذا؟”
“لا أعرف عنكم، لكنني لا أريد التعاون مع شخص متهور مثلها.”
استعاد وعيه عندما اقتربت منه لؤلؤة صغيرة.
قاطع صوته الداخلي ذلك الصوت الهادئ من قبل، لكنه كان مختلفًا هذه المرة.
“هذه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا بأس.
اتضحت رؤية جورج للحظة عندما تعرف على اللؤلؤة.
كانت تلك اللؤلؤة التي أخبره الطالب بوضعها داخل الصندوق مقابل عمولة أكبر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت كيرا الفتاة تحدق بها، ردت بالمثل.
كان يعرف ما هي.
لم أكن متأكدًا من سبب استهدافي، خاصة وأن السيف كان في هافن.
لم تكن سوى جهاز تسجيل. رغم أن الأمر كان غريبًا، إلا أنه لم يكن مهتمًا، طالما حصل على عمولته.
“هاه؟ آه…؟”
لكن…؟
نظرت حولها، فلاحظت أن الأساتذة كانوا يقفون بلا حراك، دون أن يفعلوا شيئًا.
“البائع اشترط وضعها مع السيف أثناء البيع.”
لم يطل الانتظار. سرعان ما رفع الرجل ذو الرداء الرمادي يده عن الصندوق وبدأ يتمتم،
وجد جورج نفسه يتحدث دون إرادته. كان شعورًا مخيفًا، من الصعب وصفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قويًا إلى حد ما، ومع شعره البني الطويل وعينيه الزرقاوين، كان وسيمًا نوعًا ما.
لكن الآن، لم يكن بوسعه سوى النظر إلى الرجل الذي يحمل جهاز التسجيل بابتسامة خفيفة.
لكن هذا لم يكن ما أثار قلقها.
“… كم هو ذكي.”
كانت النسخة مثالية، لكن هذا لم يكن الهدف الأساسي.
تمتم الرجل ببطء، ضاغطًا على اللؤلؤة بأصابعه.
قال جورج ذلك بينما تحرك خلف المنضدة ليُخرج الصندوق الخشبي. وبينما كان يفرك يديه استعدادًا لفتحه، أوقفه الرجل بوضع يده على الصندوق.
كراك—
تم تخصيص غرفة تدريب للجميع من أجل التعود على أعضاء الفرق الأخرى من الإمبراطوريات المختلفة.
صدر صوت تكسير خفيف، وفي اللحظة التالية، اختفى الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم، بالطبع.”
عادت الضوضاء، وتمكن جورج أخيرًا من التنفس مجددًا.
“ريان!”
“هااا… هااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيئًا خارقًا، لكن السيف الحقيقي لم يكن كذلك أيضًا من النظرة الأولى.
بدا أن كل شيء عاد إلى طبيعته، باستثناء…
“هاي.”
“هاه؟ آه…؟”
رغم سؤاله، بقي جورج صامتًا، منتظرًا أن ينتهي الزبون مما يفعله. ربما أراد أن يشعر بالصندوق. لقد تعامل جورج مع العديد من الزبائن الغريبي الأطوار من قبل، لذا لم يكن الأمر غريبًا عليه.
مدّ جورج يديه في الفراغ، محاولًا الإمساك بشيء وسط هذا السواد الذي أحاط به.
“كان من المفترض أن تكون هذه مباراة ودية. لماذا كنتِ جادة هكذا؟!”
“لماذا الظلام…؟ ما الذي—!”
“البائع اشترط وضعها مع السيف أثناء البيع.”
رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الوحيد لذهابه إلى الصندوق أولًا هو أن الرائحة كانت أقوى هناك، لكن لا يمكن إنكار أنني كنت الهدف التالي.
لقد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صوتًا مألوفًا، واحدًا لم أسمعه منذ عدة أشهر. وعندما التقت أعيننا، خفضت رأسي.
***
تردد صوت المعدن وهو يصطدم بعضه ببعض، بينما انتشرت رائحة العرق القوية في الأرجاء.
كراك—
كان هذا كله اختبارًا للتأكد من ذلك.
تحطمت اللؤلؤة بين يدي. آخر ما رأيته كان عينين غامضتين، لا يمكنني رؤية أعماقهما. وكذلك الوجه…
“كان كذلك.”
لم أستطع رؤية شيء.
لم يكن سوى نسخة طبق الأصل صنعتها عند حداد شهير هنا. أنفقتُ كل الأموال التي تمكنت من جمعها لإنجازها.
لكن لا بأس.
تجمدت تعابير أويف بالكامل عندما سمعت ذلك الصوت، واستدارت بسرعة نحو كيرا، التي كانت تحدق بهم بعبوس.
“إذًا… لقد ابتلع الطُعم.”
‘ما الذي يفعله…؟’
لم أشعر بالسعادة لهذا التطور. بل، شعرت بقلبي ينبض بخفة، بينما بدأ عقلي يحلل الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت معدتها تغوص، وسارعت لمد يدها لمحاولة إيقاف كيرا عن التحدث، لكن الوقت كان قد فات.
السيف… لم أبعْه حقًا.
“هذا غير مقبول. كان تصرفها متهورًا. أوقفيها عن اللعب، وسنعتبر الأمر منتهيًا.”
لم يكن سوى نسخة طبق الأصل صنعتها عند حداد شهير هنا. أنفقتُ كل الأموال التي تمكنت من جمعها لإنجازها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي—’
لم يكن شيئًا خارقًا، لكن السيف الحقيقي لم يكن كذلك أيضًا من النظرة الأولى.
الشخص الذي أتعامل معه كان ساحرًا عاطفيًا.
كانت النسخة مثالية، لكن هذا لم يكن الهدف الأساسي.
‘يا إلهي…’
“هذا يؤكد الأمر. إنه لا يعرف من أنا. إنه يتعقبني من خلال رائحة السيف.”
وقف جورج للحظة قبل أن يومئ برأسه.
كان هذا كله اختبارًا للتأكد من ذلك.
“ما هذا؟”
… لطالما كان يزعجني كيف لم أواجه أبدا مباشرة خلال حفل توزيع الجوائز.
قال جورج ذلك بينما تحرك خلف المنضدة ليُخرج الصندوق الخشبي. وبينما كان يفرك يديه استعدادًا لفتحه، أوقفه الرجل بوضع يده على الصندوق.
كانت التصفيقات واضحة، وكذلك الصفير. كنت أعلم بمجرد نظرة أن الشخص الذي يتعقبني أقوى مني، ومع ذلك، تركني أرحل؟
لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
تمتم الرجل ببطء، ضاغطًا على اللؤلؤة بأصابعه.
لهذا، اعتقدت أن الأمر لم يكن سوى حيلة لزرع “الخوف” في داخلي.
على أي حال، كان السيف الحقيقي لا يزال في خاتمي. كانت خطتي استخدام الصندوق الذي كان السيف موضوعًا فيه منذ البداية لجذبه وجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.
الشخص الذي أتعامل معه كان ساحرًا عاطفيًا.
كان طالبًا طويل القامة وذا بنية ضخمة، وكانت أويف تعرفه.
بمجرد زرع بذرة داخل شخص ما، يصبح استثارة الخوف لديه أمرًا أسهل بكثير.
كلاك—
كنت أفهم هذا المفهوم جيدًا، فأنا ساحر عاطفي أيضًا.
كان يعرف ما هي.
ما حدث في حفل توزيع الجوائز لم يكن سوى تمثيلية لزرع بذرة الخوف داخلي.
تحطمت اللؤلؤة بين يدي. آخر ما رأيته كان عينين غامضتين، لا يمكنني رؤية أعماقهما. وكذلك الوجه…
“كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
نظرت حولها، فلاحظت أن الأساتذة كانوا يقفون بلا حراك، دون أن يفعلوا شيئًا.
لم أكن متأكدًا من سبب استهدافي، خاصة وأن السيف كان في هافن.
بل كان عندما كشف عن نيته الحقيقية، عندها فقط أدركت ما كان يجري.
“هل من الممكن أن من يطاردني ليس الرجل عديم الوجه، بل شخص آخر يخشى ديليلا؟”
“ما هذا؟”
سيكون ذلك منطقيًا، نظرًا لأنها كانت كابوسًا لأي ساحر عاطفي.
على أي حال، كان السيف الحقيقي لا يزال في خاتمي. كانت خطتي استخدام الصندوق الذي كان السيف موضوعًا فيه منذ البداية لجذبه وجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.
“هذه…”
ويمكنني القول أنني حصلت على معلومات كافية.
لم يكن سوى نسخة طبق الأصل صنعتها عند حداد شهير هنا. أنفقتُ كل الأموال التي تمكنت من جمعها لإنجازها.
“أنا لا أزال آمنًا، لكن ليس لفترة طويلة.”
تجمدت تعابير أويف بالكامل عندما سمعت ذلك الصوت، واستدارت بسرعة نحو كيرا، التي كانت تحدق بهم بعبوس.
رائحة السيف لا تزال معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التصفيقات واضحة، وكذلك الصفير. كنت أعلم بمجرد نظرة أن الشخص الذي يتعقبني أقوى مني، ومع ذلك، تركني أرحل؟
السبب الوحيد لذهابه إلى الصندوق أولًا هو أن الرائحة كانت أقوى هناك، لكن لا يمكن إنكار أنني كنت الهدف التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قويًا إلى حد ما، ومع شعره البني الطويل وعينيه الزرقاوين، كان وسيمًا نوعًا ما.
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
…إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه، فهو أنني لن أسمح لنفسي بأن أُصادَ بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيئًا خارقًا، لكن السيف الحقيقي لم يكن كذلك أيضًا من النظرة الأولى.
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد جورج نفسه يتحدث دون إرادته. كان شعورًا مخيفًا، من الصعب وصفه.
أخذت نفسًا عميقًا، وألقيت ما تبقى من جهاز المراقبة، ثم توجهت نحو الباب الخشبي الضخم أمامي.
كان الأمر مفاجئًا وسريعًا جدًا.
كلاك—
أجابت أويف بدلًا منها، وهي تنظر إليها بنفس النظرة التي كان يحملها الفريق الآخر.
تسلل الهواء البارد بمجرد أن فتحت الباب، ليكشف عن عشرات الأفراد الذين كانوا داخله.
صدر صوت طفيف بينما انفتح الإطار ليكشف عن السيف.
كلاك، كلاك—!
“هذا يؤكد الأمر. إنه لا يعرف من أنا. إنه يتعقبني من خلال رائحة السيف.”
تردد صوت المعدن وهو يصطدم بعضه ببعض، بينما انتشرت رائحة العرق القوية في الأرجاء.
“هل من الممكن أن من يطاردني ليس الرجل عديم الوجه، بل شخص آخر يخشى ديليلا؟”
“لقد وصلت.”
لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
كان ذلك صوتًا مألوفًا، واحدًا لم أسمعه منذ عدة أشهر. وعندما التقت أعيننا، خفضت رأسي.
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
“لقد مر وقت، أستاذ هولو.”
لم تكن سوى جهاز تسجيل. رغم أن الأمر كان غريبًا، إلا أنه لم يكن مهتمًا، طالما حصل على عمولته.
أخذت نفسًا عميقًا، وألقيت ما تبقى من جهاز المراقبة، ثم توجهت نحو الباب الخشبي الضخم أمامي.
***
لقد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي—’
كان جميع ممثلي إمبراطورية نورس أنسيفا حاضرين.
اتضحت رؤية جورج للحظة عندما تعرف على اللؤلؤة.
تم تخصيص غرفة تدريب للجميع من أجل التعود على أعضاء الفرق الأخرى من الإمبراطوريات المختلفة.
كان هناك بعض الوجوه القديمة، وبعض الوجوه الجديدة.
كان هناك بعض الوجوه القديمة، وبعض الوجوه الجديدة.
كلاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________
كان ليون، إلى جانب كيرا، و أويف، وإيفلين، وجوزفين، ولوكسون، يخوضون معركة ضد فريق آخر من الأكاديميات الأخرى.
…إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه، فهو أنني لن أسمح لنفسي بأن أُصادَ بهذه السهولة.
كانت الأعداد متساوية، والقوتان متكافئتان إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
“مت!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كان الأمر محفوفًا بالمخاطر، لكنه نجح.”
اندلعت شعلة نارية، مندفعة مباشرة نحو الفريق الخصم بانفجار قوي.
بمجرد زرع بذرة داخل شخص ما، يصبح استثارة الخوف لديه أمرًا أسهل بكثير.
كان الأمر مفاجئًا وسريعًا جدًا.
الفصل 261: البيع [4]
… سريعٌ جدًا لدرجة أن بالكاد استطاع أحد استيعاب ما حدث قبل أن تصل النيران إليهم.
‘يبدو أن اليوم هو يوم حظي..!’
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
لحسن الحظ، تقدم أحد أعضاء الفريق الآخر بسرعة، وتلقى الهجوم بالكامل. لكنه لم يخرج دون إصابات، حيث تدحرج للخلف قبل أن يصطدم بجدار قريب.
“ريان!”
بانغ—
“نعم؟”
“ريان!”
“لا أعرف عنكم، لكنني لا أريد التعاون مع شخص متهور مثلها.”
صرخ زملاؤه بقلق وهم يلتفتون إليه.
لم يكن الأمر بهذه الجدية في الحقيقة.
كان جسده مغطى بحروق طفيفة، والدم يسيل من زاوية فمه.
لحسن الحظ، تقدم أحد أعضاء الفريق الآخر بسرعة، وتلقى الهجوم بالكامل. لكنه لم يخرج دون إصابات، حيث تدحرج للخلف قبل أن يصطدم بجدار قريب.
حالته لم تكن جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جميع ممثلي إمبراطورية نورس أنسيفا حاضرين.
“ما مشكلتك؟!”
لكن…؟
صرخت فتاة ذات شعر أخضر طويل، وهي تحدق بغضب في كيرا التي كانت تنظف أذنها بلامبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك اللؤلؤة التي أخبره الطالب بوضعها داخل الصندوق مقابل عمولة أكبر…
عندما رأت كيرا الفتاة تحدق بها، ردت بالمثل.
لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
“لماذا تحدقين بي؟”
كان الأمر مفاجئًا وسريعًا جدًا.
”…هل تمزحين معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
حدقت الفتاة، وهي طالبة نخبة من أكاديمية بريمير المركزية، بغضب أكبر في كيرا، بينما ظهر خلفها عدة أشخاص.
“لقد مر وقت، أستاذ هولو.”
“كان من المفترض أن تكون هذه مباراة ودية. لماذا كنتِ جادة هكذا؟!”
لحسن الحظ، تقدم أحد أعضاء الفريق الآخر بسرعة، وتلقى الهجوم بالكامل. لكنه لم يخرج دون إصابات، حيث تدحرج للخلف قبل أن يصطدم بجدار قريب.
“آه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك—
نظرت كيرا حولها بعبوس.
أخذت نفسًا عميقًا، وألقيت ما تبقى من جهاز المراقبة، ثم توجهت نحو الباب الخشبي الضخم أمامي.
“هل كان ذلك جادًا؟”
قاطع صوته الداخلي ذلك الصوت الهادئ من قبل، لكنه كان مختلفًا هذه المرة.
“كان كذلك.”
بدا وكأنه يتحرك من تلقاء نفسه، وكأنه غير قادر على رفض الطلب.
أجابت أويف بدلًا منها، وهي تنظر إليها بنفس النظرة التي كان يحملها الفريق الآخر.
كان ليون، إلى جانب كيرا، و أويف، وإيفلين، وجوزفين، ولوكسون، يخوضون معركة ضد فريق آخر من الأكاديميات الأخرى.
كانت تشعر بالحرج قليلاً، لكن لم يكن بيدها شيء.
…إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه، فهو أنني لن أسمح لنفسي بأن أُصادَ بهذه السهولة.
كان يجب أن تتوقع ذلك، نظرًا لشخصية كيرا.
تجمدت تعابير أويف بالكامل عندما سمعت ذلك الصوت، واستدارت بسرعة نحو كيرا، التي كانت تحدق بهم بعبوس.
على أي حال، حاولت أويف الاعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“آسفة، إنها فقط—”
“هذا غير مقبول. كان تصرفها متهورًا. أوقفيها عن اللعب، وسنعتبر الأمر منتهيًا.”
…إذا كان هناك شيء واحد متأكد منه، فهو أنني لن أسمح لنفسي بأن أُصادَ بهذه السهولة.
“هاه؟”
“ما هذا؟”
اتسعت عينا أويف بدهشة وهي تحدق في المتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … سريعٌ جدًا لدرجة أن بالكاد استطاع أحد استيعاب ما حدث قبل أن تصل النيران إليهم.
هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ جورج يديه في الفراغ، محاولًا الإمساك بشيء وسط هذا السواد الذي أحاط به.
“لا أعرف عنكم، لكنني لا أريد التعاون مع شخص متهور مثلها.”
لكن هذا لم يكن ما أثار قلقها.
كان طالبًا طويل القامة وذا بنية ضخمة، وكانت أويف تعرفه.
“هل يمكنك فتح الصندوق؟”
كان قويًا إلى حد ما، ومع شعره البني الطويل وعينيه الزرقاوين، كان وسيمًا نوعًا ما.
“هذا مجرد تمثيل.”
لكن هذا لم يكن ما أثار قلقها.
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن هذه كانت مجرد مناوشة ودية، وكلا الجانبين كانا يتحفظان في القتال، لكن كان هناك من بذلوا جهدًا أكثر من غيرهم.
بل كان عندما كشف عن نيته الحقيقية، عندها فقط أدركت ما كان يجري.
كانت النسخة مثالية، لكن هذا لم يكن الهدف الأساسي.
“هذا مجرد تمثيل.”
“لقد وصلت.”
نظرت حولها، فلاحظت أن الأساتذة كانوا يقفون بلا حراك، دون أن يفعلوا شيئًا.
لكن هذا لم يكن ما أثار قلقها.
حينها فهمت أويف أن هذا ربما كان شيئًا يحدث في كل قمة.
تقدم جورج، وضع يديه على القفل، وفتحه.
“إنهم خائفون من عدم الحصول على فرص للمشاركة في القمة.”
“هذا غير مقبول. كان تصرفها متهورًا. أوقفيها عن اللعب، وسنعتبر الأمر منتهيًا.”
تنهدت أويف، فهذا كان منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
لو كانت مكانهم، لكانت تصرفت بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صوتًا مألوفًا، واحدًا لم أسمعه منذ عدة أشهر. وعندما التقت أعيننا، خفضت رأسي.
لم يكن الأمر بهذه الجدية في الحقيقة.
“لماذا تحدقين بي؟”
بمجرد أن تقدم لهم بعض التنازلات، سينتهي كل شيء.
“لا—”
بينما كانت تفكر في ذلك، فتحت فمها لتتحدث، لكن فجأة قاطعها صوت مألوف.
كلاك—
“هاي.”
بمجرد زرع بذرة داخل شخص ما، يصبح استثارة الخوف لديه أمرًا أسهل بكثير.
تجمدت تعابير أويف بالكامل عندما سمعت ذلك الصوت، واستدارت بسرعة نحو كيرا، التي كانت تحدق بهم بعبوس.
“هذا يؤكد الأمر. إنه لا يعرف من أنا. إنه يتعقبني من خلال رائحة السيف.”
‘يا إلهي…’
قاطع صوته الداخلي ذلك الصوت الهادئ من قبل، لكنه كان مختلفًا هذه المرة.
شعرت معدتها تغوص، وسارعت لمد يدها لمحاولة إيقاف كيرا عن التحدث، لكن الوقت كان قد فات.
كراك—
“لا—”
تمتم الرجل ببطء، ضاغطًا على اللؤلؤة بأصابعه.
“العقو خصي*تي.”
ما حدث في حفل توزيع الجوائز لم يكن سوى تمثيلية لزرع بذرة الخوف داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … سريعٌ جدًا لدرجة أن بالكاد استطاع أحد استيعاب ما حدث قبل أن تصل النيران إليهم.
كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للهروب من قبضته.
_____________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي—’
كان الصوت بطيئًا، يكاد يكون همسًا.
ترجمة: TIFA
لم يكن سوى نسخة طبق الأصل صنعتها عند حداد شهير هنا. أنفقتُ كل الأموال التي تمكنت من جمعها لإنجازها.
“كان من المفترض أن تكون هذه مباراة ودية. لماذا كنتِ جادة هكذا؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات