البيع [1]
الفصل 258: البيع [1]
“هاه.”
بلاك—
كان هذا أشبه بالتدريب على التأقلم مع نظرات الجمهور.
ألقيتُ النص على المكتب بمجرد عودتي إلى الغرفة. ألقيتُ عليه نظرة سريعة، ورغم ترددي في البداية، إلا أنني بعد قراءته شعرتُ بأنه لم يكن هناك داعٍ لأن أكون متحفظًا بهذا الشكل.
“لا، إنه…”
كان بالتأكيد نصًا رومانسيًا، لكنه احتوى على ما هو أكثر من ذلك.
“إنه مثير للاهتمام.”
عمق النص كان شيئًا لا أستطيع وصفه تمامًا، والشخصية الرئيسية كانت مختلفة تمامًا عن أزارياس، الشخصية التي لعبتها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة وأنها كانت موكلة بدور بالغ الأهمية.
أما الحبكة المفاجئة…
“هذا هو مدى روعة النص.”
“إنه مثير للاهتمام.”
حدّقتُ في الصندوق، ولم أعد قادرًا على التفكير بوضوح.
كان بالتأكيد كذلك.
أغلقتُ الباب فورًا بينما كنتُ أمسك بالصندوق بحذر شديد. كان ارتفاعه يعادل نصف طول جسدي تقريبًا، فتعاملتُ معه بحذر بالغ.
لم يكن من الصعب ملاحظته، لكن بعد التفكير في النص، إذا تم تأدية الدور بالشكل الصحيح، فإنه سيترك أثرًا لا يُنسى في نفوس الجمهور.
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
“إذا تمكنت من أدائه جيدًا، فمن المحتمل أن أتجاوز أدائي السابق.”
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
لا، كنتُ واثقًا من أنني سأتمكن من تجاوزه بالفعل.
وعندما كانت على وشك الانفجار، قطعتها كيرا بسؤال مفاجئ.
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
لكن هذا كان مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
… إذا أتقنتُ أداء هذا الدور، فسأتمكن من إبهار الجميع.
عضّت أويف على شفتها وهي تقف خارج السكن، ممسكةً بالنص في يدها.
“هذا هو مدى روعة النص.”
على الرغم من أنني لا يمكنني الدخول إليها جسديًا، حيث يبقى جسدي في الخارج والزمن لا يتوقف، إلا أن الشيء الفريد الذي أعجبني فيها هو أنني يمكنني جلب أشياء معي إلى الداخل.
لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممم.”
“لديك موهبة، لكنك سمحت لها بأن تعميك. أنت جيد، لكنك قادر على لعب دور واحد فقط. ما معنى ذلك؟ هذا يعني أنك محصور في نوع معين من الأدوار. ماذا يمكنك أن تقدم غير الرجل المختل المعروف باسم أزارياس؟”
أغلقت كيرا عينيها، مسترجعة ذكرياتها عن حبها الأول.
ترددت كلماتها في ذهني مرارًا، وشعرتُ بركن فمي يلتوي بابتسامة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو.”
“محصور في دور واحد؟ لا يمكنني سوى لعب دور واحد؟”
أعادت تركيزها على النص مجددًا.
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
بدت ملامح كيرا أكثر اشمئزازًا.
”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
تك—
إذا كان هناك شيء واحد أردتُ رؤيته، فهو وجه أولغا بعد انتهائي من هذا العمل.
وضعتُ يدي على الصندوق الخشبي، متتبعًا القفل بأصابعي.
بعد كل ما مررتُ به، لم أعتقد أن هناك شخصية واحدة لا أستطيع تأديتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان النوع بعيدًا عن نطاق راحتي.
”…ما هذا؟”
رومانسية؟
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
يمكنني فعلها.
كان ينبض بسرعة، لكن ليس بسبب الحماس…
طق، طق—
إلى جانب “تجارب العقول المنسية”، كان هناك ميزة أخرى رائعة في “خاتم العدم”.
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنني فعلها.
جذب انتباهي صوت طرق مفاجئ على الباب.
وفي النهاية، بعد أن عضّت شفتها، فتحت فمها ورددت سطرها.
عبستُ قليلًا، لكن سرعان ما ارتفع حاجباي عندما أدركتُ سبب الطرق، فتوجهتُ بسرعة إلى الباب.
بدا مرتاحًا هناك.
كلاك—
تلك الميزة كانت مساحة منفصلة يمكنني الدخول إليها متى شئت.
وكما توقعت، بمجرد أن فتحتُ الباب، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء بانتظاري.
استمر في الخفقان بقوة داخل رأسي، ولعل البومة -العظيمة وحصاة لاحظا ذلك، فقد اقتربا مني.
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
”…ما هذا؟”
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
ألقت أويف نظرة خاطفة على كيرا قبل أن تعيد تركيزها على النص مجددًا.
“شكرًا جزيلاً لاستخدامك خدمتنا.”
“لا، إنه…”
“نعم.”
كانا جالسين في أحد الزوايا، يقومان بعملهما الخاص.
أغلقتُ الباب فورًا بينما كنتُ أمسك بالصندوق بحذر شديد. كان ارتفاعه يعادل نصف طول جسدي تقريبًا، فتعاملتُ معه بحذر بالغ.
ضغطت كيرا شفتيها قبل أن تنظر إلى أويف بوجه شاحب، ممسكة بفمها.
وأنا أمسك بالصندوق، شعرتُ بدقات قلبي تتسارع، وكل نبضة كانت تعكس التوتر الذي ملأ الغرفة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
با… ثامب! با… ثامب!
كانا جالسين في أحد الزوايا، يقومان بعملهما الخاص.
كان ينبض بسرعة، لكن ليس بسبب الحماس…
”….”
لا، بل بسبب القلق.
“ماذا تفعلين؟ قلتُ السطر، دوركِ الآن.”
“هوو.”
ضغطت كيرا شفتيها قبل أن تنظر إلى أويف بوجه شاحب، ممسكة بفمها.
حدّقتُ في الصندوق، ولم أعد قادرًا على التفكير بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة وأنها كانت موكلة بدور بالغ الأهمية.
وكأنني أسمع همسات تتردد في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
لم تكن الأصوات واضحة، لكنها تسربت إلى أعماقي، تحاول إجباري على فتح الصندوق.
لم يكن من الصعب ملاحظته، لكن بعد التفكير في النص، إذا تم تأدية الدور بالشكل الصحيح، فإنه سيترك أثرًا لا يُنسى في نفوس الجمهور.
شعرتُ بضعف في ساقي، وبدأ العالم يدور من حولي.
حتى الآن، كان قلبي ينبض بقلق بينما كنتُ أحدق في الصندوق.
“لا.”
“ما اسمك؟”
بكل ما أملك من إرادة، تماسكتُ وأمسكتُ بالخاتم في إصبعي.
____________________________
تحوّل العالم إلى اللون الأبيض بعد ذلك مباشرة.
كما لو لاحظت وجودي، استدارت ببطء، والتقت أعيننا.
“أحضرت بعض الأشياء لوضعها هنا. سأتركها في هذا المكان.”
***
وكما توقعت، بمجرد أن فتحتُ الباب، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء بانتظاري.
“هاه… ما مشكلتك!”
“ماذا أفعل…؟”
“ما الذي تفعلينه بحق الجحيم؟”
عضّت أويف على شفتها وهي تقف خارج السكن، ممسكةً بالنص في يدها.
حدّقتُ في عينيها السوداوين العميقتين، وشعرتُ بأن أنفاسي تُسحب مني.
كان النص قد طُبع حديثًا قبل بضع ساعات فقط، ومع ذلك، بين يديها، كان مليئا بالفعل بالتجاعيد والملاحظات.
أحد الأشياء الجيدة في هذه المساحة هو أن البومة -العظيمة وحصاة يمكنهما القدوم إلى هنا والاستراحة متى أرادا.
السبب الذي جعلها تتدرب في الخارج هو أنها لم تكن لتشعر بنفس الإحساس أثناء التمرين في غرفتها، إذ لم يكن هناك من يراقبها.
“أميليا… اسمي أميليا..”
كان هذا أشبه بالتدريب على التأقلم مع نظرات الجمهور.
”…ما هذا؟”
خلال أول عرض لها، كادت أن تغرق تحت الضغط.
عضّت أويف على شفتها وهي تقف خارج السكن، ممسكةً بالنص في يدها.
لم يكن بإمكانها السماح بحدوث ذلك مجددًا في أول مسرحية رئيسية لها.
ترددت خطواتي بوضوح في المكان الفارغ.
لن يكون ذلك في صالحها أبدًا.
انحنت كيرا فجأة، مظهرة تعبيرًا وكأنها على وشك التقيؤ.
خاصة وأنها كانت موكلة بدور بالغ الأهمية.
حتى لو كان النوع بعيدًا عن نطاق راحتي.
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
بينما كانت تمشي ذهابًا وإيابًا أمام مدخل السكن، جذبت انتباه العديد من المارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أعتاد أبدًا على هذا المشهد.”
على وجه التحديد، كانت هناك فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين متوهجتين.
ترددت كلماتها في ذهني مرارًا، وشعرتُ بركن فمي يلتوي بابتسامة خفيفة.
“ما الذي تفعلينه بحق الجحيم؟”
سحبتُ يدي، ثم نظرتُ إلى البومة -العظيمة الذي استقر على كتفي.
بينما كانت تحمل علبة من أعواد الحلوى، نظرت كيرا إلى أويف بنظرة غريبة.
بكل ما أملك من إرادة، تماسكتُ وأمسكتُ بالخاتم في إصبعي.
“هل فقدت هذه الفتاة عقلها؟”
كان الأمر كما لو أنها كانت تحدق في شخص فقد عقله تمامًا.
“أعيديه لي!”
ألقت أويف نظرة خاطفة على كيرا قبل أن تعيد تركيزها على النص مجددًا.
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
ثم بدأت في التجول مرة أخرى، تتمتم بالسطر الذي كانت تحاول حفظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لقد استمتعت اليوم. من فضلك لا—هيه!”
كان الأمر كما لو أنها كانت تحدق في شخص فقد عقله تمامًا.
صرخت أويف عندما امتدت يد وسحبت النص بسرعة من يدها.
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
“أعيديه لي!”
الطعم القاسي والمرير، الرائحة الدخانية العالقة، واللحظات الهادئة…
المسؤولة لم تكن سوى كيرا، التي أمسكت بالنص بيد واحدة بينما أبعدت أويف عنها بالأخرى.
ترددت كلماتها في ذهني مرارًا، وشعرتُ بركن فمي يلتوي بابتسامة خفيفة.
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
“أفهم أنكِ تحبين التمثيل وكل ذلك. لكن…”
تجعدت حواجب كيرا وهي تقلب صفحات النص، بينما حاولت أويف استعادته عبثًا.
طق، طق—
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
“أخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أويف في وجه كيرا التي وقفت في مكانها بصمت.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقولين بجدية أنكِ تستطيعين فعل ذلك؟ هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟ أرجوكِ، من الواضح أن هذا الدور أكبر منكِ بكثير.”
“هاه… ما مشكلتك!”
… إذا أتقنتُ أداء هذا الدور، فسأتمكن من إبهار الجميع.
صرخت أويف في وجه كيرا التي وقفت في مكانها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااه…”
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
“لا، إنه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
“نعم. لا، لا بأس.”
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
تراجعت كيرا خطوة للخلف، وهي تغطي ذراعيها بكلتا يديها.
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
“اللعنة، أشعر بالقشعريرة. أنتِ في دور رومانسي؟ أخ…”
“نعم.”
انحنت كيرا فجأة، مظهرة تعبيرًا وكأنها على وشك التقيؤ.
عضّت أويف على شفتها وهي تقف خارج السكن، ممسكةً بالنص في يدها.
“أفهم أنكِ تحبين التمثيل وكل ذلك. لكن…”
وأنا أمسك بالصندوق، شعرتُ بدقات قلبي تتسارع، وكل نبضة كانت تعكس التوتر الذي ملأ الغرفة فجأة.
ضغطت كيرا شفتيها قبل أن تنظر إلى أويف بوجه شاحب، ممسكة بفمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“اللعنة. أحتاج إلى تعويض نفسي عن هذا. أووغ…!”
“لا، إنه…”
“لحظة، ماذا تعنين؟”
“هيا، لا تمزحي معي.”
انتقلت أويف من محاولة تبرير نفسها إلى الشعور بالإهانة فجأة.
“ما اسمك؟”
“هل تقولين إنني لا أستطيع لعب هذا الدور؟ ما الذي يجعلك تعتقدين ذلك؟”
غطت أويف وجهها بإحباط.
“هيا، لا تمزحي معي.”
أغلقتُ الباب فورًا بينما كنتُ أمسك بالصندوق بحذر شديد. كان ارتفاعه يعادل نصف طول جسدي تقريبًا، فتعاملتُ معه بحذر بالغ.
بدت ملامح كيرا أكثر اشمئزازًا.
وعندما كانت على وشك الانفجار، قطعتها كيرا بسؤال مفاجئ.
“هل تقولين بجدية أنكِ تستطيعين فعل ذلك؟ هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟ أرجوكِ، من الواضح أن هذا الدور أكبر منكِ بكثير.”
وفي النهاية، بعد أن عضّت شفتها، فتحت فمها ورددت سطرها.
“كلمات كبيرة تصدر منكِ. هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟”
حتى لو كان النوع بعيدًا عن نطاق راحتي.
“نعم.”
حككتُ أنفي، أغمضتُ عيني وأخذتُ نفسًا عميقًا.
أجابت كيرا بلا أدنى تردد، مما جعل أويف تشعر بالدهشة.
”….”
“هاه؟ حقًا؟”
بدا مرتاحًا هناك.
“ممم.”
بعد كل ما مررتُ به، لم أعتقد أن هناك شخصية واحدة لا أستطيع تأديتها.
أغلقت كيرا عينيها، مسترجعة ذكرياتها عن حبها الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الحبكة المفاجئة…
الطعم القاسي والمرير، الرائحة الدخانية العالقة، واللحظات الهادئة…
إذا كان هناك شيء واحد أردتُ رؤيته، فهو وجه أولغا بعد انتهائي من هذا العمل.
“أنتِ تفكرين في السجائر، أليس كذلك؟”
“هاه… ما مشكلتك!”
“هاه؟ كيف عرفتِ؟”
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
“هاااه…”
بدا مرتاحًا هناك.
غطت أويف وجهها بإحباط.
“هل هي…؟”
“ماذا كنت أتوقع من هذه المعتوهة؟”
“هوو.”
أعادت تركيزها على النص مجددًا.
بدا مرتاحًا هناك.
“إذا لم يكن لديك شيء آخر لتقوليه، سأتابع تدريبي. لذا—هيه!”
بدا أن البومة -العظيمة يريد قول شيء آخر، لكن الأوان كان قد فات، إذ غادرتُ العالم الأبيض.
احمر وجه أويف بينما سرقت كيرا النص مجددًا.
”…ما هذا؟”
لكن هذه المرة، لم تكن أويف متسامحة كما كانت في السابق، إذ حدّقت بها بنظرة غاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….شيء أريد التخلص منه.”
وعندما كانت على وشك الانفجار، قطعتها كيرا بسؤال مفاجئ.
بينما كانت تمشي ذهابًا وإيابًا أمام مدخل السكن، جذبت انتباه العديد من المارة.
“ما اسمك؟”
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
طرفَت أويف بعينيها في ارتباك، غير قادرة على فهم ما يحدث.
كان ينبض بسرعة، لكن ليس بسبب الحماس…
كانت كيرا تقضم أحد أعواد عرق السوس بينما تحدق بها، تضرب النص على يدها.
لكن قبل أن أتمكن من التقاط أنفاسي، لمحتُ شخصًا يقف بجوار مكتبي، ممسكًا بنصي ويقرأه بصمت.
“ماذا تفعلين؟ قلتُ السطر، دوركِ الآن.”
بكل ما أملك من إرادة، تماسكتُ وأمسكتُ بالخاتم في إصبعي.
“هاه؟”
أجبتُ البومة -العظيمة قبل أن أشعر بعالمي يتلاشى من حولي.
شعرت أويف بعقلها يتوقف للحظة.
وأنا أمسك بالصندوق، شعرتُ بدقات قلبي تتسارع، وكل نبضة كانت تعكس التوتر الذي ملأ الغرفة فجأة.
“هل هي…؟”
“أحضرت بعض الأشياء لوضعها هنا. سأتركها في هذا المكان.”
“آه!”
وعندما كانت على وشك الانفجار، قطعتها كيرا بسؤال مفاجئ.
لكن ذلك لم يدم طويلًا عندما رأت نظرة الضيق على وجه كيرا.
رومانسية؟
وفي النهاية، بعد أن عضّت شفتها، فتحت فمها ورددت سطرها.
شعرت أويف بعقلها يتوقف للحظة.
“أميليا… اسمي أميليا..”
“ما اسمك؟”
فكرتُ في فتحه، لكنني قررتُ ألا أفعل.
***
“إذا لم يكن لديك شيء آخر لتقوليه، سأتابع تدريبي. لذا—هيه!”
“لماذا أحضرته إلى هنا؟”
إلى جانب “تجارب العقول المنسية”، كان هناك ميزة أخرى رائعة في “خاتم العدم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااه…”
تك—
نظرتُ إلى المبنى الأبيض الفخم والفارغ أمامي.
لم يكن من الصعب ملاحظته، لكن بعد التفكير في النص، إذا تم تأدية الدور بالشكل الصحيح، فإنه سيترك أثرًا لا يُنسى في نفوس الجمهور.
“لن أعتاد أبدًا على هذا المشهد.”
حدّق البومة -العظيمة بالصندوق بجدية غير معتادة.
تلك الميزة كانت مساحة منفصلة يمكنني الدخول إليها متى شئت.
“هاه؟ حقًا؟”
على الرغم من أنني لا يمكنني الدخول إليها جسديًا، حيث يبقى جسدي في الخارج والزمن لا يتوقف، إلا أن الشيء الفريد الذي أعجبني فيها هو أنني يمكنني جلب أشياء معي إلى الداخل.
تلك الميزة كانت مساحة منفصلة يمكنني الدخول إليها متى شئت.
“أخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيرا تقضم أحد أعواد عرق السوس بينما تحدق بها، تضرب النص على يدها.
حاملًا الصندوق الثقيل، دخلتُ المبنى متوجهًا إلى الغرفة الصغيرة في الداخل.
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
تك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي جعلها تتدرب في الخارج هو أنها لم تكن لتشعر بنفس الإحساس أثناء التمرين في غرفتها، إذ لم يكن هناك من يراقبها.
ترددت خطواتي بوضوح في المكان الفارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بضعف في ساقي، وبدأ العالم يدور من حولي.
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كنتُ واثقًا من أنني سأتمكن من تجاوزه بالفعل.
في الوقت الحالي، كان التأثير طفيفًا، لأنني لم أجلب الكثير من الأشياء، لكنه لا يزال موجودًا، ما قد يصبح مشكلة على المدى الطويل.
طق، طق—
ومع ذلك، كان هذا الأمر ضروريًا.
“لا، إنه…”
“لقد عدتُ.”
“هاه.”
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
“هاه؟”
كانا ينتميان إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.
“أخ.”
كانا جالسين في أحد الزوايا، يقومان بعملهما الخاص.
على الرغم من أنني لا يمكنني الدخول إليها جسديًا، حيث يبقى جسدي في الخارج والزمن لا يتوقف، إلا أن الشيء الفريد الذي أعجبني فيها هو أنني يمكنني جلب أشياء معي إلى الداخل.
أحد الأشياء الجيدة في هذه المساحة هو أن البومة -العظيمة وحصاة يمكنهما القدوم إلى هنا والاستراحة متى أرادا.
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
ترجمة: TIFA
في الواقع، لم أكن بحاجة إلى إخبارهما بذلك، فقد جعلا هذا المكان منزلهما بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أحضرت بعض الأشياء لوضعها هنا. سأتركها في هذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
بينما كانت تمشي ذهابًا وإيابًا أمام مدخل السكن، جذبت انتباه العديد من المارة.
حتى الآن، كان قلبي ينبض بقلق بينما كنتُ أحدق في الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك—
“هوو.”
لم يكن من الصعب ملاحظته، لكن بعد التفكير في النص، إذا تم تأدية الدور بالشكل الصحيح، فإنه سيترك أثرًا لا يُنسى في نفوس الجمهور.
أخذتُ نفسًا عميقًا، لكن قلبي رفض أن يهدأ.
وكما توقعت، بمجرد أن فتحتُ الباب، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء بانتظاري.
استمر في الخفقان بقوة داخل رأسي، ولعل البومة -العظيمة وحصاة لاحظا ذلك، فقد اقتربا مني.
ألقت أويف نظرة خاطفة على كيرا قبل أن تعيد تركيزها على النص مجددًا.
حدّق البومة -العظيمة بالصندوق بجدية غير معتادة.
“هل هي…؟”
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنني فعلها.
”….شيء أريد التخلص منه.”
شعرت أويف بعقلها يتوقف للحظة.
وضعتُ يدي على الصندوق الخشبي، متتبعًا القفل بأصابعي.
بكل ما أملك من إرادة، تماسكتُ وأمسكتُ بالخاتم في إصبعي.
فكرتُ في فتحه، لكنني قررتُ ألا أفعل.
“هذا…”
في الوقت الحالي، لا أريد لمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بضعف في ساقي، وبدأ العالم يدور من حولي.
“لماذا أحضرته إلى هنا؟”
ترجمة: TIFA
“لأسباب متعددة.”
“هذا…”
سحبتُ يدي، ثم نظرتُ إلى البومة -العظيمة الذي استقر على كتفي.
با… ثامب! با… ثامب!
بدا مرتاحًا هناك.
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
حككتُ أنفي، أغمضتُ عيني وأخذتُ نفسًا عميقًا.
كان النص قد طُبع حديثًا قبل بضع ساعات فقط، ومع ذلك، بين يديها، كان مليئا بالفعل بالتجاعيد والملاحظات.
“أريد منكما مراقبة الصندوق. هل هذا واضح؟”
تحوّل العالم إلى اللون الأبيض بعد ذلك مباشرة.
“ما الذي بداخله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الحبكة المفاجئة…
“شيء خطير.”
كان الأمر كما لو أنها كانت تحدق في شخص فقد عقله تمامًا.
أجبتُ البومة -العظيمة قبل أن أشعر بعالمي يتلاشى من حولي.
كانا ينتميان إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.
بدا أن البومة -العظيمة يريد قول شيء آخر، لكن الأوان كان قد فات، إذ غادرتُ العالم الأبيض.
“لا.”
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل بسبب القلق.
استقبلتني غرفتي المألوفة فور خروجي.
“هل تقولين إنني لا أستطيع لعب هذا الدور؟ ما الذي يجعلك تعتقدين ذلك؟”
لكن قبل أن أتمكن من التقاط أنفاسي، لمحتُ شخصًا يقف بجوار مكتبي، ممسكًا بنصي ويقرأه بصمت.
ترجمة: TIFA
كما لو لاحظت وجودي، استدارت ببطء، والتقت أعيننا.
“هل تقولين إنني لا أستطيع لعب هذا الدور؟ ما الذي يجعلك تعتقدين ذلك؟”
حدّقتُ في عينيها السوداوين العميقتين، وشعرتُ بأن أنفاسي تُسحب مني.
“ماذا تفعلين؟ قلتُ السطر، دوركِ الآن.”
“هذا…”
“إذا تمكنت من أدائه جيدًا، فمن المحتمل أن أتجاوز أدائي السابق.”
أشارت ديليلا إلى النص، ووجهها يبدو هادئًا بشكل غير مألوف.
وكما توقعت، بمجرد أن فتحتُ الباب، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء بانتظاري.
”…ما هذا؟”
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
____________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيرا تقضم أحد أعواد عرق السوس بينما تحدق بها، تضرب النص على يدها.
ترجمة: TIFA
“أفهم أنكِ تحبين التمثيل وكل ذلك. لكن…”
“أريد منكما مراقبة الصندوق. هل هذا واضح؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات