اقتراح مفاجئ [1]
الفصل 253: اقتراح مفاجئ [1]
لكن كان من الواضح أنني لم أكن مرحبًا بي في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنني بلا قيمة.
كما لو أن الهواء نفسه قد تم امتصاصه من حولي، وجدت نفسي غير قادر على التنفس بينما كنت أحدق في الخيط الرفيع الذي كان معلقًا فوق اليد العملاقة في السماء.
‘لا عجب أنها لم ترد لقائي.’
كانت تلوح فوق السماء المظلمة، ناشرة خيوطها في أنحاء مدينة بريمير بأكملها.
خفضت رأسي لأنظر إلى الطفل أسفل مني.
كان من الصعب وصف حجم اليد، ورؤية الخيوط التي لا تعد ولا تحصى المتصلة بها جعلتني أفقد كل تركيزي.
‘لا عجب أنها لم ترد لقائي.’
شعرت بأنني بلا قيمة.
“بشأن ذلك…”
بدا الأمر وكأن كل حركة أقوم بها، إلى جانب حركات كل مواطن في المدينة، كانت تحت سيطرة اليد العملاقة التي تخيم فوق السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. أتساءل إن كان يمكن إنقاذه.”
تمامًا مثل الدمى الخشبية في الأكشاك على طول الشوارع.
‘هناك شخص آخر يلعب في المسرحية؟ … وتمثيله أفضل من سابقيه؟’
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت جاد؟”
بدأت عيناي تدمعان، فقد نسيت فجأة كيف أرمش.
خفضت رأسي لأنظر إلى الطفل أسفل مني.
ظللت أحدق في اليد العملاقة دون أن أنبس بكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن وصلت إلى المستوى الثالث في الخوف، أصبح من الصعب للغاية رفعه.
‘أين الجميع؟ لماذا لا يلاحظ أحد هذه اليد الضخمة؟’
لم يكن الأمر لأنها كانت مشغولة، بل لأنها وجدت شخصًا آخر لأداء الدور.
غمرت عقلي أسئلة لا حصر لها، بينما لم أتمكن من صرف نظري عن اليد الهائلة التي كانت تلوح فوق السماء.
“ألا تشعر ببعض الفضول؟”
شعرت بوطأتها، وعلى الرغم من محاولاتي، لم أستطع الهروب من تأثيرها.
‘أين الجميع؟ لماذا لا يلاحظ أحد هذه اليد الضخمة؟’
ظل قميصي يُسحب من الخلف، وللحظة، شعرت كما لو أنني كنت أتحرك بطريقة لم أقصدها.
في الوقت الحالي، لم أكن متأكدًا مما إذا كان الشخص المسؤول عن هذا يدرك هويتي.
لكنها كانت مجرد مشاعر…
“لا، لا بأس. بما أنهم اختاروا شخصًا آخر، يمكننا—”
رمشة عين.
كما لو أن الهواء نفسه قد تم امتصاصه من حولي، وجدت نفسي غير قادر على التنفس بينما كنت أحدق في الخيط الرفيع الذي كان معلقًا فوق اليد العملاقة في السماء.
بحلول الوقت الذي أغمضت فيه عيني، كان كل شيء قد اختفى.
وإلا، لكان قد حدث شيء بالفعل الآن.
كما لو أن شيئًا لم يكن موجودًا من الأساس، ألقى ضوء القمر توهجًا خافتًا على الشوارع أسفل مني.
“مشغولة…”
“…”
“همم، أعتقد أنني سأعود للتحقق غدًا.”
في الصمت الذي غمر المكان، استعاد تنفسي انتظامه، وعادت الشعيرات على ذراعي إلى وضعها الطبيعي.
كان من الصعب وصف حجم اليد، ورؤية الخيوط التي لا تعد ولا تحصى المتصلة بها جعلتني أفقد كل تركيزي.
لم ألاحظ ظهور أي إشعار أمامي، لكن ذلك كان متوقعًا. لقد مررت بما هو أسوأ بكثير في الماضي.
فجأة، بدأت الكثير من الأمور تتضح، ووجدت نفسي أبتسم بمرارة أمام الواقع.
… ولكن لمجرد أنني عانيت من الأسوأ، لا يعني أنني أصبحت محصنًا تمامًا من الشعور بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت الذي غمر المكان، استعاد تنفسي انتظامه، وعادت الشعيرات على ذراعي إلى وضعها الطبيعي.
‘بما أنني لم أرَ أي إشعار، فسيكون الوصول إلى المستوى التالي صعبًا للغاية.’
‘هناك شخص آخر يلعب في المسرحية؟ … وتمثيله أفضل من سابقيه؟’
لم أعتقد أن الورقة الأولى ستساعدني في هذا الشأن أيضًا.
كما لو أن شيئًا لم يكن موجودًا من الأساس، ألقى ضوء القمر توهجًا خافتًا على الشوارع أسفل مني.
منذ أن وصلت إلى المستوى الثالث في الخوف، أصبح من الصعب للغاية رفعه.
“هذا…”
أما بالنسبة للحزن… فلم أعد قادرًا على اكتساب أي شيء منه بعد الآن.
‘هناك شخص آخر يلعب في المسرحية؟ … وتمثيله أفضل من سابقيه؟’
أصبح واضحًا لي أنني لم أعد أستطيع الاعتماد على الأوراق بعد المستوى الرابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت الذي غمر المكان، استعاد تنفسي انتظامه، وعادت الشعيرات على ذراعي إلى وضعها الطبيعي.
… للوصول إلى المستوى الخامس، كنت بحاجة إلى شيء آخر.
غمرت عقلي أسئلة لا حصر لها، بينما لم أتمكن من صرف نظري عن اليد الهائلة التي كانت تلوح فوق السماء.
لكن ما هو بالضبط؟
“نعتذر، لكن كاتبة النص أولغا مشغولة حاليًا. يمكنك العودة في وقت لاحق.”
“…..”
“مشغولة…”
خفضت رأسي لأنظر إلى الطفل أسفل مني.
“همم، أعتقد أنني سأعود للتحقق غدًا.”
انحنيت وفحصت نبضه.
‘إنه أمر محفوف بالمخاطر.’
“لا يزال على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك استمر فقط حتى عاد الحارس الذي غادر، وهز رأسه بتعبير جاد.
سقط نظري على يديه الملطختين بالدماء. لم أكن متأكدًا من مصدرها، لكن عندما نظرت إلى المسافة، شعرت أنني سأتمكن من العثور على الإجابة إذا بحثت.
‘لا عجب أنها لم ترد لقائي.’
“…. أتساءل إن كان يمكن إنقاذه.”
كان الأمر غريبًا بعض الشيء، وأشعرني بالإحباط قليلًا، لكن ماذا كان بوسعي أن أفعل حيال ذلك؟
وضعت يدي على جبين الطفل، واستعددت للتحقق مما إذا كان قد تأثر بنوع من السحر العاطفي، لكنني توقفت في اللحظة الأخيرة.
حككت جانب وجهي، ثم أخبرتها بما حدث.
‘إنه أمر محفوف بالمخاطر.’
“هوو.”
في الوقت الحالي، لم أكن متأكدًا مما إذا كان الشخص المسؤول عن هذا يدرك هويتي.
بحلول الوقت الذي أغمضت فيه عيني، كان كل شيء قد اختفى.
هل كان الشخص الذي رأيته في المسرح هو الرجل عديم الوجه، أم شخصًا آخر؟ فكرت في هذا السؤال طويلًا، لكنني لم أتوصل إلى إجابة.
“لا يمكن أن يكون ذلك بسبب أنها تحمل ضغينة ضدي لتأخري، أليس كذلك؟”
لكن إن كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه، فهو أنني كنت متتبعًا عبر رائحتي.
قمة الإمبراطوريات الأربع كانت حدثًا كبيرًا في النهاية.
وإلا، لكان قد حدث شيء بالفعل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك استمر فقط حتى عاد الحارس الذي غادر، وهز رأسه بتعبير جاد.
خاصة وأنني “أنتمي” إلى المنظمة التي أنشأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظللت أحدق في اليد العملاقة دون أن أنبس بكلمة.
أم أن هناك سببًا يمنعهم من التصرف ضدي مباشرةً؟ شيء يمنعهم من ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى يمكنني زيارتها مجددًا؟”
لم أكن متأكدًا.
الفصل 253: اقتراح مفاجئ [1]
لكن هذه لم تكن سوى فرضيات.
“أوه؟ في الواقع، رأيته. كان وسيمًا جدًا.”
… لم أكن واثقًا تمامًا من هذه الحقيقة بعد.
الفصل 253: اقتراح مفاجئ [1]
لكن هذا لا يعني أنني لم أكن قادرًا على التأكد منها.
”…. نعتذر، لكن هذه هي التعليمات التي طُلب منا نقلها إليك.”
“هوو.”
“مشغولة…”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم وقفت بينما كنت أحدق في الطفل أمامي.
“هل من الممكن إرساله؟ نعم. من الأفضل ألا يتم فتحه. شكرًا لك.”
وبعد لحظات، انحنيت مرة أخرى، ووضعت يدي على رأسه.
بشكل عام، على الرغم من انشغال أولغا، لم يكن الوضع من المفترض أن يكون هكذا.
توهج خافت ظهر من الخاتم في إصبعي، واستنزف المانا من جسدي للحظة قصيرة قبل أن يستقر في النهاية.
خاصة وأنني “أنتمي” إلى المنظمة التي أنشأها.
“لا ينبغي أن يترك أثرا.”
اتسعت عينا أويف بمجرد أن سمعت ما قلته.
دلكت وجهي بيدي، ثم استدرت وعدت أدراجي.
مهما كان ما سيحدث للطفل، لم تعد مشكلتي.
مهما كان ما سيحدث للطفل، لم تعد مشكلتي.
“…”
على الأقل في الوقت الحالي، لن يتذكر شيئًا مما حدث.
لكن هذا لا يعني أنني لم أكن قادرًا على التأكد منها.
كما لو أن الهواء نفسه قد تم امتصاصه من حولي، وجدت نفسي غير قادر على التنفس بينما كنت أحدق في الخيط الرفيع الذي كان معلقًا فوق اليد العملاقة في السماء.
***
بعد أن تحدثت مع الموظف في مكتب البريد، دفعت مبلغًا صغيرًا وسلمته بعض الإيصالات.
في اليوم التالي.
“همم، أعتقد أنني سأعود للتحقق غدًا.”
كان هناك العديد من الأشياء التي كان عليّ الاهتمام بها خلال الأسبوع القادم—زيارة المسرح من أجل المسرحية التي كان من المفترض أن أؤديها، حضور التجمع الصغير للأكاديمية بشأن قمة الإمبراطوريات الأربع، وأخيرًا زيارة كايليون.
مرتدية قبعة قش وملابس خفيفة، كانت أويف تقف غير بعيد عني.
لكن قبل ذلك؛
بدا الأمر وكأن كل حركة أقوم بها، إلى جانب حركات كل مواطن في المدينة، كانت تحت سيطرة اليد العملاقة التي تخيم فوق السماء.
“هل من الممكن إرساله؟ نعم. من الأفضل ألا يتم فتحه. شكرًا لك.”
هل كان الشخص الذي رأيته في المسرح هو الرجل عديم الوجه، أم شخصًا آخر؟ فكرت في هذا السؤال طويلًا، لكنني لم أتوصل إلى إجابة.
بعد أن تحدثت مع الموظف في مكتب البريد، دفعت مبلغًا صغيرًا وسلمته بعض الإيصالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك احتمالًا، لكن في نفس الوقت، لم أرد تصديق ذلك.
“تأكد من التعامل مع الطرد بحذر. هناك أشياء مهمة بداخله.”
“تأكد من التعامل مع الطرد بحذر. هناك أشياء مهمة بداخله.”
“مفهوم، شكرًا لك على خدمتك.”
“لا يزال على قيد الحياة.”
عندها فقط غادرت المتجر أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه لم تكن سوى فرضيات.
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني. يمكنني إدخالك.”
استنشقت الهواء النقي، ونظرت حولي وقررت التوجه إلى المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولم يكن الأمر كما لو أن تأخري كان ضمن إرادتي على أي حال. إذا تواصلت مع الأكاديمية بشأن سبب تأخري، فأنا متأكد من أنها تلقت عذرًا مقنعًا.
‘بسبب الحادث، تأخرت كثيرًا عن التحضيرات، لكن هذا لا ينبغي أن يكون مشكلة طالما أنني حفظت النص عن ظهر قلب.’
تأملت المبنى لعدة ثوانٍ، ثم تقدمت نحو المدخل، حيث أوقفني اثنان من الحراس.
طالما أن ذلك لم يكن مشكلة، لم أجد مانعًا في التأخر قليلًا.
… للوصول إلى المستوى الخامس، كنت بحاجة إلى شيء آخر.
… ولم يكن الأمر كما لو أن تأخري كان ضمن إرادتي على أي حال. إذا تواصلت مع الأكاديمية بشأن سبب تأخري، فأنا متأكد من أنها تلقت عذرًا مقنعًا.
مرتدية قبعة قش وملابس خفيفة، كانت أويف تقف غير بعيد عني.
“يجب أن يكون هذا هو المبنى.”
توقفت أمام مبنى شاهق بوجود أعمدة ضخمة تحيط بمدخله. كان يطل عليّ، ملقيًا بظله المهيب، مما أضفى عليه حضورًا طاغيًا.
فجأة، بدأت الكثير من الأمور تتضح، ووجدت نفسي أبتسم بمرارة أمام الواقع.
‘لا يبدو سيئًا.’
بعد أن تحدثت مع الموظف في مكتب البريد، دفعت مبلغًا صغيرًا وسلمته بعض الإيصالات.
تأملت المبنى لعدة ثوانٍ، ثم تقدمت نحو المدخل، حيث أوقفني اثنان من الحراس.
“هذا ما كنت سأود سؤالك عنه.”
“من أنت…؟”
هل كان الشخص الذي رأيته في المسرح هو الرجل عديم الوجه، أم شخصًا آخر؟ فكرت في هذا السؤال طويلًا، لكنني لم أتوصل إلى إجابة.
“آه، اسمي جوليان. كان لدي موعد مع كاتبة النص أولغا قبل بضعة أيام. بسبب بعض الظروف، لم أتمكن من الحضور.”
الفصل 253: اقتراح مفاجئ [1]
“كاتبة النص أولغا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، فهمت.”
نظر الحارسان إلى بعضهما البعض لوهلة قبل أن يتوجه أحدهما إلى داخل المبنى.
أصبح واضحًا لي أنني لم أعد أستطيع الاعتماد على الأوراق بعد المستوى الرابع.
كانت ردة فعلهما غريبة بعض الشيء، لكنني لم أفكر كثيرًا في الأمر.
نظر الحارسان إلى بعضهما مرة أخرى.
لكن ذلك استمر فقط حتى عاد الحارس الذي غادر، وهز رأسه بتعبير جاد.
‘إنه أمر محفوف بالمخاطر.’
“نعتذر، لكن كاتبة النص أولغا مشغولة حاليًا. يمكنك العودة في وقت لاحق.”
“لا أصدق أنني لم أسمع عن شخص مثله من قبل. كنت سأكون أكبر معجبيه!”
“مشغولة…”
“لا أصدق أنني لم أسمع عن شخص مثله من قبل. كنت سأكون أكبر معجبيه!”
فكرت للحظة قبل أن أومئ برأسي. بالفعل، كانت على الأرجح مشغولة جدًا بترتيب المسرحية.
توقفت أمام مبنى شاهق بوجود أعمدة ضخمة تحيط بمدخله. كان يطل عليّ، ملقيًا بظله المهيب، مما أضفى عليه حضورًا طاغيًا.
قمة الإمبراطوريات الأربع كانت حدثًا كبيرًا في النهاية.
“ماذا تفعل هنا؟”
“متى يمكنني زيارتها مجددًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “من أنت…؟”
نظر الحارسان إلى بعضهما مرة أخرى.
“يمكنك المحاولة غدًا، لكن لا يمكننا ضمان أي شيء.”
‘إنه أمر محفوف بالمخاطر.’
“ألا يمكنني تحديد موعد؟ حسب ما أعرف، من المفترض أن أشارك في إحدى المسرحيات التي ستُعرض هذا الأسبوع. لا أرى كيف سيفيد هذا أي طرف.”
لكن هذا لا يعني أنني لم أكن قادرًا على التأكد منها.
المسرحية كانت من المفترض أن تُعرض يوم الخميس، واليوم كان الاثنين. لم أكن بحاجة إلى التدرب، لكنني كنت بحاجة إلى التعود على مواقعي.
المسرحية كانت من المفترض أن تُعرض يوم الخميس، واليوم كان الاثنين. لم أكن بحاجة إلى التدرب، لكنني كنت بحاجة إلى التعود على مواقعي.
علاوة على ذلك، لم أكن أعرف من هم الممثلون الآخرون.
“هل من الممكن إرساله؟ نعم. من الأفضل ألا يتم فتحه. شكرًا لك.”
هل سيكونون نفس الأشخاص أم أشخاصًا مختلفين؟ إن كان الأمر كذلك، ألن يكون من الأفضل أن ألتقي بهم أولًا لأتعرف على أسلوبهم؟
كان هناك العديد من الأشياء التي كان عليّ الاهتمام بها خلال الأسبوع القادم—زيارة المسرح من أجل المسرحية التي كان من المفترض أن أؤديها، حضور التجمع الصغير للأكاديمية بشأن قمة الإمبراطوريات الأربع، وأخيرًا زيارة كايليون.
بشكل عام، على الرغم من انشغال أولغا، لم يكن الوضع من المفترض أن يكون هكذا.
كان هناك شيء غير منطقي.
في النهاية، نظرت بيني وبين الحراس قبل أن تلوّح بيدها.
”…. نعتذر، لكن هذه هي التعليمات التي طُلب منا نقلها إليك.”
سقط نظري على يديه الملطختين بالدماء. لم أكن متأكدًا من مصدرها، لكن عندما نظرت إلى المسافة، شعرت أنني سأتمكن من العثور على الإجابة إذا بحثت.
“همم، فهمت.”
‘لا عجب أنها لم ترد لقائي.’
رؤية مدى إصرار الحراس على عدم السماح لي بالدخول، لم يكن أمامي سوى الاستسلام والعودة أدراجي.
توقفت أمام مبنى شاهق بوجود أعمدة ضخمة تحيط بمدخله. كان يطل عليّ، ملقيًا بظله المهيب، مما أضفى عليه حضورًا طاغيًا.
إما أن يكون الأمر متعلقًا بشيء داخلي، أو شيء آخر تمامًا.
“كاتبة النص أولغا؟”
لكن كان من الواضح أنني لم أكن مرحبًا بي في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت الذي غمر المكان، استعاد تنفسي انتظامه، وعادت الشعيرات على ذراعي إلى وضعها الطبيعي.
“لا يمكن أن يكون ذلك بسبب أنها تحمل ضغينة ضدي لتأخري، أليس كذلك؟”
كانت تلوح فوق السماء المظلمة، ناشرة خيوطها في أنحاء مدينة بريمير بأكملها.
كان ذلك احتمالًا، لكن في نفس الوقت، لم أرد تصديق ذلك.
“هذا…”
فهي من طلبتني في المقام الأول.
قمة الإمبراطوريات الأربع كانت حدثًا كبيرًا في النهاية.
… وكنت قد أخبرتها بأنني سأكون مشغولًا قليلًا، لذا كان من المفترض أن تتفهم ذلك.
“همم، أعتقد أنني سأعود للتحقق غدًا.”
لم ألاحظ ظهور أي إشعار أمامي، لكن ذلك كان متوقعًا. لقد مررت بما هو أسوأ بكثير في الماضي.
عبثت بشعري واستعدت للمغادرة، عندما سمعت فجأة بعض الأصوات من مجموعة من الممثلين الذين كانوا يدخلون إلى المبنى.
الفصل 253: اقتراح مفاجئ [1]
“هل سمعت؟ يبدو أنهم وجدوا أخيرًا الممثل للمسرحية التي ستُعرض في القمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل في الوقت الحالي، لن يتذكر شيئًا مما حدث.
“أوه؟ في الواقع، رأيته. كان وسيمًا جدًا.”
عبثت بشعري واستعدت للمغادرة، عندما سمعت فجأة بعض الأصوات من مجموعة من الممثلين الذين كانوا يدخلون إلى المبنى.
“أليس كذلك؟ بمجرد أن رأيت وجهه، شعرت أنفاسي تتوقف. لا أصدق أن شخصًا مثله موجود بالفعل. أما تمثيله… يا إلهي، كان مذهلًا. يمكنني القول إنه كان أفضل من سابقيه حتى.”
_____________________________
“لا أصدق أنني لم أسمع عن شخص مثله من قبل. كنت سأكون أكبر معجبيه!”
“الممثل الذي حل محلك؟”
“إه…؟”
في النهاية، قررت المغادرة والتركيز على أشياء أخرى.
توقفت خطواتي فجأة بينما أصابتني الصدمة من الحديث.
‘بسبب الحادث، تأخرت كثيرًا عن التحضيرات، لكن هذا لا ينبغي أن يكون مشكلة طالما أنني حفظت النص عن ظهر قلب.’
‘هناك شخص آخر يلعب في المسرحية؟ … وتمثيله أفضل من سابقيه؟’
“أوه؟ في الواقع، رأيته. كان وسيمًا جدًا.”
فجأة، بدأت الكثير من الأمور تتضح، ووجدت نفسي أبتسم بمرارة أمام الواقع.
“الممثل الذي حل محلك؟”
‘لا عجب أنها لم ترد لقائي.’
هل سيكونون نفس الأشخاص أم أشخاصًا مختلفين؟ إن كان الأمر كذلك، ألن يكون من الأفضل أن ألتقي بهم أولًا لأتعرف على أسلوبهم؟
لم يكن الأمر لأنها كانت مشغولة، بل لأنها وجدت شخصًا آخر لأداء الدور.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم وقفت بينما كنت أحدق في الطفل أمامي.
شخصًا كان، على ما يبدو، أفضل مني في التمثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مجرد مشاعر…
كان الأمر غريبًا بعض الشيء، وأشعرني بالإحباط قليلًا، لكن ماذا كان بوسعي أن أفعل حيال ذلك؟
الفصل 253: اقتراح مفاجئ [1]
في النهاية، قررت المغادرة والتركيز على أشياء أخرى.
شعرت بوطأتها، وعلى الرغم من محاولاتي، لم أستطع الهروب من تأثيرها.
أو على الأقل، هذا ما كنت أنوي فعله في البداية.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم وقفت بينما كنت أحدق في الطفل أمامي.
“ماذا تفعل هنا؟”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم وقفت بينما كنت أحدق في الطفل أمامي.
استدرت برأسي، فظهرت أمامي خصلة شعر حمراء مألوفة.
توقفت أمام مبنى شاهق بوجود أعمدة ضخمة تحيط بمدخله. كان يطل عليّ، ملقيًا بظله المهيب، مما أضفى عليه حضورًا طاغيًا.
مرتدية قبعة قش وملابس خفيفة، كانت أويف تقف غير بعيد عني.
تمامًا مثل الدمى الخشبية في الأكشاك على طول الشوارع.
تفاجأت قليلًا بظهورها.
“تأكد من التعامل مع الطرد بحذر. هناك أشياء مهمة بداخله.”
“هذا ما كنت سأود سؤالك عنه.”
كان هناك شيء غير منطقي.
“أم، إهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولم يكن الأمر كما لو أن تأخري كان ضمن إرادتي على أي حال. إذا تواصلت مع الأكاديمية بشأن سبب تأخري، فأنا متأكد من أنها تلقت عذرًا مقنعًا.
عبثت أويف بقبعتها قبل أن تخلعها.
تفاجأت قليلًا بظهورها.
”…. سمعت أنهم سيجرون تجربة أداء للمسرحية، وأردت مشاهدتها. لم تتح لي الفرصة لرؤيتها شخصيًا من قبل لأنني كنت أمثل. لكن لماذا أنت هنا؟ أليس من المفترض أن تكون أنت من يمثل في المسرحية؟”
غمرت عقلي أسئلة لا حصر لها، بينما لم أتمكن من صرف نظري عن اليد الهائلة التي كانت تلوح فوق السماء.
“بشأن ذلك…”
تفاجأت قليلًا بظهورها.
حككت جانب وجهي، ثم أخبرتها بما حدث.
لن أكذب، لكنني كنت بالفعل أشعر ببعض الفضول.
اتسعت عينا أويف بمجرد أن سمعت ما قلته.
لكن هذا لا يعني أنني لم أكن قادرًا على التأكد منها.
“هل أنت جاد؟”
استنشقت الهواء النقي، ونظرت حولي وقررت التوجه إلى المسرح.
لم تبدُ مصدقة لكلامي، لكن عندما أصررت، لم يكن لديها خيار سوى تصديقي.
ظل قميصي يُسحب من الخلف، وللحظة، شعرت كما لو أنني كنت أتحرك بطريقة لم أقصدها.
“هذا…”
… لم أكن واثقًا تمامًا من هذه الحقيقة بعد.
بدا على وجهها تعبير مصدوم.
أصبح واضحًا لي أنني لم أعد أستطيع الاعتماد على الأوراق بعد المستوى الرابع.
في النهاية، نظرت بيني وبين الحراس قبل أن تلوّح بيدها.
“بما أنك فضولي، اتبعني. أنا أيضًا أشعر أن هناك شيئًا لا يبدو صحيحًا.”
“اتبعني. يمكنني إدخالك.”
… ولكن لمجرد أنني عانيت من الأسوأ، لا يعني أنني أصبحت محصنًا تمامًا من الشعور بالخوف.
“لا، لا بأس. بما أنهم اختاروا شخصًا آخر، يمكننا—”
… ولكن لمجرد أنني عانيت من الأسوأ، لا يعني أنني أصبحت محصنًا تمامًا من الشعور بالخوف.
“ألا تشعر ببعض الفضول؟”
في النهاية، قررت المغادرة والتركيز على أشياء أخرى.
“بشأن ماذا؟”
“أليس كذلك؟ بمجرد أن رأيت وجهه، شعرت أنفاسي تتوقف. لا أصدق أن شخصًا مثله موجود بالفعل. أما تمثيله… يا إلهي، كان مذهلًا. يمكنني القول إنه كان أفضل من سابقيه حتى.”
“الممثل الذي حل محلك؟”
“هل من الممكن إرساله؟ نعم. من الأفضل ألا يتم فتحه. شكرًا لك.”
”…..”
رؤية مدى إصرار الحراس على عدم السماح لي بالدخول، لم يكن أمامي سوى الاستسلام والعودة أدراجي.
لن أكذب، لكنني كنت بالفعل أشعر ببعض الفضول.
حككت جانب وجهي، ثم أخبرتها بما حدث.
وكما لو أن أويف قرأت أفكاري، لوّحت بيدها مجددًا.
في النهاية، قررت المغادرة والتركيز على أشياء أخرى.
“بما أنك فضولي، اتبعني. أنا أيضًا أشعر أن هناك شيئًا لا يبدو صحيحًا.”
كان الأمر غريبًا بعض الشيء، وأشعرني بالإحباط قليلًا، لكن ماذا كان بوسعي أن أفعل حيال ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إن كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه، فهو أنني كنت متتبعًا عبر رائحتي.
وكما لو أن أويف قرأت أفكاري، لوّحت بيدها مجددًا.
_____________________________
“يمكنك المحاولة غدًا، لكن لا يمكننا ضمان أي شيء.”
“ألا يمكنني تحديد موعد؟ حسب ما أعرف، من المفترض أن أشارك في إحدى المسرحيات التي ستُعرض هذا الأسبوع. لا أرى كيف سيفيد هذا أي طرف.”
ترجمة: TIFA
“تأكد من التعامل مع الطرد بحذر. هناك أشياء مهمة بداخله.”
“ألا تشعر ببعض الفضول؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات