الفوضى [1]
الفصل 232: الفوضى [1]
لم يكن هناك رمز سري معقد لفتح الباب.
بانغ—!
حرصت على أن أطبع هذا المشهد في ذهني.
جلست بسرعة عندما دوى صوت الانفجار.
التفتت نحوه وسألته:
“ما الذي حدث…؟”
كان عبارة عن نبتة برسيم ذات أربع ورقات، لم يكن شكلها جميلًا، بل بدا بسيطًا للغاية.
نظرت نحو مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصقت دمًا، وظهر أمام الجميع مخلوق مألوف.
“تعزيزات؟”
“يجب أن أعتاد على هذا… يجب أن أعتاد على هذا.”
هل سيتم إنقاذنا من هذا المكان؟ تسارعت نبضات قلبي عند هذه الفكرة، لكن البومة -العظيمة سارع لإخماد آمالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات البومة -العظيمة، قبضت يدي لأحكم سيطرتي على الخيوط.
“هذا غير مرجح.”
شعر ليون بالارتياح عندما رآها، فتقدم نحوها.
التفتت نحوه وسألته:
“ما الذي يجري؟ من أنتم…!”
“لماذا؟”
“بوتشي!”
”… لو كانت تعزيزات، لما كانوا بهذه الوضوح. في الواقع، نظرًا لأهميتكم للإمبراطورية، أنا متأكد من أنهم سيرسلون تلك السيدة.”
“بفف—”
“تلك السيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاقت نظراتي مع عينيه الجوفاء الخالية من الحياة، وبينما كان ينحني، امتدت يديه العظمية نحوي بجوع.
نظرت إليه بحيرة، لكنه رفض التوضيح، فلم يكن أمامي سوى الصمت.
”….. لم يكن هذا ليحدث لو كنت أكثر حسمًا. من أخبرك أن تستهدف ساقيه؟ من الواضح أنك لا تريد القتل.”
“عن من يتحدث؟ ولماذا شعرت بشيء غريب عندما ذكرها؟”
“هذا…!”
بدا وكأنه خائف… لكنه لم يكن كذلك تمامًا.
“نحتاج إلى تحرير الآخرين.”
كان من الصعب معرفة ذلك.
من ازدياد قوته المفاجئ، إلى قدرته على مقاومة تأثير الخاتم…
“بناءً على قوة الهجوم، فمن المرجح أنه من فعل أحد زملائك في الصف.”
“أواااخ…! أووخ!”
“أحد زملائي؟”
من ازدياد قوته المفاجئ، إلى قدرته على مقاومة تأثير الخاتم…
فوجئت بكلام البومة -العظيمة.
لم يكن من الضروري أن تبحث عن أسرار كل من حولها.
رغم أنني لا أعرف أيًا منهم، إلا أن قوة الانفجار تدل على أنهم أقوياء للغاية.
استدارت آويف ونظرت إلى كيرا التي رمقتها بنظرة عابرة. كان هناك بالتأكيد توتر بين الاثنتين، لكن في ظل هذه الظروف، تمكّنتا من وضع المشاعرهما جانبًا.
ومع ذلك، كنت أدرك أن شيئًا ما خارج توقعاته قد حدث.
التفتت نحوه وسألته:
نظرت إلى البومة -العظيمة وسألته:
“ثــــومب!”
“ماذا أفعل؟”
ببطء، بدأت الخيوط تمتد للأمام، ملتفة حول ساقي الشخص الذي يقف على الجانب الآخر.
”… علينا تسريع خططنا.”
لكن سرعان ما كسره ليون وأويف معًا.
رفرف بجناحيه وتحرك ليستقر على كتفي، بينما “حصاة” تقدم للأمام ووقف أمام الباب.
“ليس سيئًا.”
حدقت فيه لعدة ثوانٍ، ثم وجهت انتباهي نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، توقف…!”
“والآن؟”
استمعت أويف إلى كلماته وأومأت برأسها.
“ضع يدك على الباب.”
كنت أستطيع القتل إن لزم الأمر، لكنني أدركت أن عقلي سيدخل في حالة من الفوضى إذا فعلت ذلك الآن.
”…..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما التالي؟”
رغم أنني كنت مشوشًا، إلا أنني امتثلت للأمر وضغطت راحتي على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي لأن تخبرني بذلك.”
“ركز كل انتباهك على الباب واستخدم المهارة التي علمتك إياها. تخيل أن هناك شقوقًا في كل مكان عليه.”
رمى الجثة جانبًا، ثم توجه نحو الباب الموجود على يساره، ووضع يده على الجدار.
“آه.”
“تلك السيدة؟”
أخيرًا فهمت مقصده، فأغمضت عيني.
“لنذهب.”
“شقوق، شقوق، شقوق…”
كل ما كانت تفكر فيه هو أنها أصبحت حرة.
بدأت أتخيل الشقوق كما اقترح البومة -العظيمة، سواء في الأمام أو الخلف، تخيلت أنها تنتشر على سطح الباب.
كان عبارة عن نبتة برسيم ذات أربع ورقات، لم يكن شكلها جميلًا، بل بدا بسيطًا للغاية.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى اكتمل التصور في ذهني، ثم سحبت يدي للخلف وخطوت خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي لأن تخبرني بذلك.”
“ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط فهمت شيئًا.
كان البومة -العظيمة أول من أثنى علي بينما كان يحدق في الباب الذي امتلأ بشقوق متفرقة.
“بوتشي!”
بدا وكأنه سينهار بلمسة بسيطة.
كان عبارة عن نبتة برسيم ذات أربع ورقات، لم يكن شكلها جميلًا، بل بدا بسيطًا للغاية.
“استعد، سيفتح الباب قريبًا.”
تسللت قطرات العرق من جانب وجهي بينما كنت أبذل قصارى جهدي في التركيز.
أومأت برأسي ونظرت إلى ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكي أتمكن من النجاة.
لبضع ثوانٍ، ركزت نظري على الوشم الذي كان مرسومًا عليها.
نظرت إليه بحيرة، لكنه رفض التوضيح، فلم يكن أمامي سوى الصمت.
كان عبارة عن نبتة برسيم ذات أربع ورقات، لم يكن شكلها جميلًا، بل بدا بسيطًا للغاية.
“بناءً على قوة الهجوم، فمن المرجح أنه من فعل أحد زملائك في الصف.”
… في الواقع، لم أكن من محبي الوشم، وشعرت ببعض الاشمئزاز عند رؤيته.
”….أفترض ذلك.”
“يا له من إهدار… لحسن الحظ، هذا ليس جسدي.”
“بوتشي!”
“استعد.”
وافقت عليه تمامًا.
رررررررمبــــل!
سقط قلبها في اللحظة التي لاحظت فيها كيرا، لكنها سرعان ما دفعت مشاعرها جانبًا وأشارت برأسها.
رفعت رأسي بسرعة نحو الباب الذي بدأ يهتز وهو ينفتح.
“هذا…!”
تسارعت نبضات قلبي، وشعرت فجأة بالتوتر.
بدا وكأنه سينهار بلمسة بسيطة.
بدأت الخيوط تتدفق من ذراعي، تتحرك للأمام وتنزلق عبر الفجوة الضيقة في الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سنحرر الأوغاد من الإمبراطورية الأخرى أيضًا؟”
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكي أتمكن من النجاة.
كنت أشعر بأنفاسي تزداد ثقلًا مع كل ثانية وأنا أركز كل انتباهي على التحكم بالخيوط.
“تلك السيدة؟”
تسللت قطرات العرق من جانب وجهي بينما كنت أبذل قصارى جهدي في التركيز.
تحت نظرته الثاقبة، شعرت بقشعريرة تسري في جسدي.
ببطء، بدأت الخيوط تمتد للأمام، ملتفة حول ساقي الشخص الذي يقف على الجانب الآخر.
“عن من يتحدث؟ ولماذا شعرت بشيء غريب عندما ذكرها؟”
“الآن!”
اعتقدت أنني نجحت، لكنني شعرت بالرعب عندما رأيت الخيوط تنقطع فورًا عند ملامستها لكاحليه.
عند سماع كلمات البومة -العظيمة، قبضت يدي لأحكم سيطرتي على الخيوط.
على الرغم من وجود وسائل أخرى لتحقيق ذلك، إلا أن هذا النوع لم يكن شائعًا جدًا.
“سناب! سناب…!”
اعتقدت أنني نجحت، لكنني شعرت بالرعب عندما رأيت الخيوط تنقطع فورًا عند ملامستها لكاحليه.
اعتقدت أنني نجحت، لكنني شعرت بالرعب عندما رأيت الخيوط تنقطع فورًا عند ملامستها لكاحليه.
استدارت آويف ونظرت إلى كيرا التي رمقتها بنظرة عابرة. كان هناك بالتأكيد توتر بين الاثنتين، لكن في ظل هذه الظروف، تمكّنتا من وضع المشاعرهما جانبًا.
“هذا…!”
كان عليهم الانقسام.
انفتح الباب أكثر، وانحنى الشخص على الطرف الآخر ليدخل.
“نعم.”
تلاقت نظراتي مع عينيه الجوفاء الخالية من الحياة، وبينما كان ينحني، امتدت يديه العظمية نحوي بجوع.
استدارت أويف لتنظر إلى إيفلين، التي بدا أن وعيها قد عاد، وعيناها أصبحتا أكثر وضوحًا.
تسارعت نبضات قلبي وحاولت استخدام الخيوط مجددًا، لكن بلا فائدة، إذ حرك يده ببساطة ليقطعها.
كلامه كان منطقيًا.
”….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن ما أزعجها.
“كم هذا مثير للشفقة.”
“حريش قمع المانا.”
تقدم “حصاة” إلى الأمام، وضغط قدمه الصغيرة على الأرض.
“ماذا أفعل؟”
“ثــــمب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، توقف…!”
فقد الحارس توازنه على الفور وسقط وجهه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كنت أدرك أن شيئًا ما خارج توقعاته قد حدث.
بعد ذلك، خطا “حصاة” خطوة أخرى، ووضع كفه الصغير فوق رأس الحارس، ثم…
“نعم.”
“بوتشي!”
نظرت إلى قطع اللحم المتناثرة على الأرض، وإلى الدم المتجمع أسفل قدمي، وشعرت بمعدتي تنقلب.
سحق رأسه بالكامل.
“كم هذا مثير للشفقة.”
”…آه.”
”… لا أزال لا أفهم كيف فعلتها.”
تناثرت قطع اللحم في كل مكان، وشعرت بشيء يزحف من أعماقي، يرتفع ببطء إلى حلقي.
سحق رأسه بالكامل.
“أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعبًا جدًا.
وضعت يدي على فمي وحاولت بكل ما لدي من قوة ألا أتقيأ.
جلست بسرعة عندما دوى صوت الانفجار.
لكن الأمر كان صعبًا.
سألت كيرا فجأة، فحلّ الصمت بين الجميع.
صعبًا جدًا.
… كان يجب أن أعتاد على ذلك.
“تجاوز الأمر.”
لم يكن من الضروري أن تبحث عن أسرار كل من حولها.
قال “حصاة”، وهو يلتفت نحوي بعينين باردتين.
”….. لم يكن هذا ليحدث لو كنت أكثر حسمًا. من أخبرك أن تستهدف ساقيه؟ من الواضح أنك لا تريد القتل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكي أتمكن من النجاة.
”…..”
“كيف تطلب مني القتل وأنا لم أفعل ذلك من قبل؟”
لم يكن لدي أي أعذار.
هل سيتم إنقاذنا من هذا المكان؟ تسارعت نبضات قلبي عند هذه الفكرة، لكن البومة -العظيمة سارع لإخماد آمالي.
“القطة كانت محقة.”
“إنه يخفي شيئًا ما.”
أنا… السبب في فشلي هو أنني لم أهدف إلى القتل ،وخططت فقط للتخلص من ساقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي أعذار.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي أعذار.
“كيف تطلب مني القتل وأنا لم أفعل ذلك من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلننفصل.”
لم أكن شخصًا مسالمًا بالكامل أو ضد القتل، لكنني كنت أعرف حدودي.
بدأت أتخيل الشقوق كما اقترح البومة -العظيمة، سواء في الأمام أو الخلف، تخيلت أنها تنتشر على سطح الباب.
كنت أستطيع القتل إن لزم الأمر، لكنني أدركت أن عقلي سيدخل في حالة من الفوضى إذا فعلت ذلك الآن.
على الرغم من وجود وسائل أخرى لتحقيق ذلك، إلا أن هذا النوع لم يكن شائعًا جدًا.
سيظل الأمر يلاحقني لساعات، مما سيجعل من الصعب علي التركيز.
هل سيتم إنقاذنا من هذا المكان؟ تسارعت نبضات قلبي عند هذه الفكرة، لكن البومة -العظيمة سارع لإخماد آمالي.
لكن لم يكن ذلك السبب الوحيد.
كلامه كان منطقيًا.
نظرت إلى قطع اللحم المتناثرة على الأرض، وإلى الدم المتجمع أسفل قدمي، وشعرت بمعدتي تنقلب.
“كيف تطلب مني القتل وأنا لم أفعل ذلك من قبل؟”
كان هذا أمرًا آخر علي التعود عليه.
خلف ليون، كان هناك عدة أشخاص، من بينهم أويف، كيرا، وبعض أعضاء هافن.
“أوخ.”
بدأت أتخيل الشقوق كما اقترح البومة -العظيمة، سواء في الأمام أو الخلف، تخيلت أنها تنتشر على سطح الباب.
وضعت يدي على فمي، وأجبرت نفسي على النظر إلى المشهد أمامي.
التفتت نحوه وسألته:
حرصت على أن أطبع هذا المشهد في ذهني.
“أواااخ…! أووخ!”
“يجب أن أعتاد على هذا… يجب أن أعتاد على هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه لعدة ثوانٍ، ثم وجهت انتباهي نحو الباب.
لكي أتمكن من النجاة.
تمتمت كيرا بينما كانت تحك مؤخرة رأسها.
… كان يجب أن أعتاد على ذلك.
وضعت يدي على فمي وحاولت بكل ما لدي من قوة ألا أتقيأ.
“هووو.”
كانت حشرات قمع المانا نادرة جدًا وصعبة المنال.
أطلقت زفرة طويلة، ثم نظرت إلى الأمام، حيث كان البومة -العظيمة يراقبني بصمت.
أخيرًا فهمت مقصده، فأغمضت عيني.
تحت نظرته الثاقبة، شعرت بقشعريرة تسري في جسدي.
علاوة على ذلك، لقد أنقذها.
عندها فقط فهمت شيئًا.
لم تكن جاحدة إلى درجة المطالبة بأجوبة منه.
“إن لم أتغير… فسوف يقتلني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب معرفة ذلك.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… لو كانت تعزيزات، لما كانوا بهذه الوضوح. في الواقع، نظرًا لأهميتكم للإمبراطورية، أنا متأكد من أنهم سيرسلون تلك السيدة.”
عضضت على أسناني بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كنت أدرك أن شيئًا ما خارج توقعاته قد حدث.
خفضت رأسي، ونظرت مرة أخرى إلى الجثة، قبل أن أشد على أسناني وأتقدم للأمام.
مع ماناها المختومة، لم تستطع بذل أي جهد حقيقي.
“لا داعي لأن تخبرني بذلك.”
استدارت أويف لتنظر إلى إيفلين، التي بدا أن وعيها قد عاد، وعيناها أصبحتا أكثر وضوحًا.
بدأت الخيوط تتدفق من ذراعي، تتحرك للأمام وتنزلق عبر الفجوة الضيقة في الباب.
***
”….!”
“آه، ليون؟”
“أواااخ…! أووخ!”
رمى الجثة جانبًا، ثم توجه نحو الباب الموجود على يساره، ووضع يده على الجدار.
“كـــــراك!”
مع ماناها المختومة، لم تستطع بذل أي جهد حقيقي.
انكسر عنق أحد الحراس عندما أحكم ليون قبضته عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط فهمت شيئًا.
“ثــــومب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلننفصل.”
رمى الجثة جانبًا، ثم توجه نحو الباب الموجود على يساره، ووضع يده على الجدار.
أومأت أويف دون تردد.
لم يكن هناك رمز سري معقد لفتح الباب.
“كم هذا مثير للشفقة.”
كل ما احتاجه هو تمرير المانا خاصته عبر الباب من الخارج.
بعد ذلك، خطا “حصاة” خطوة أخرى، ووضع كفه الصغير فوق رأس الحارس، ثم…
“ررررمبل!”
بدأ الباب في الفتح بعد لحظات من تمرير المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
”… لا أزال لا أفهم كيف فعلتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…آه.”
خلف ليون، كان هناك عدة أشخاص، من بينهم أويف، كيرا، وبعض أعضاء هافن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلننفصل.”
كان أول ما فعله بعد خروجه هو مساعدتهم.
كانت حشرات قمع المانا نادرة جدًا وصعبة المنال.
لم يكن يعلم من يوجد خلف أي باب، لذا كان يفتح كل باب يصادفه.
انفتح الباب أكثر، وانحنى الشخص على الطرف الآخر ليدخل.
“ما الذي يجري؟ من أنتم…!”
أخيرًا فهمت مقصده، فأغمضت عيني.
ظهرت فتاة ذات شعر أرجواني فور فتح الباب، وحدقت بهم بذهول.
فقد الحارس توازنه على الفور وسقط وجهه على الأرض.
شعر ليون بالارتياح عندما رآها، فتقدم نحوها.
“ررررمبل!”
“انتظر، توقف…!”
لم يكن من الضروري أن تبحث عن أسرار كل من حولها.
حاولت المقاومة، لكن لم يكن ذلك ذا فائدة.
حرصت على أن أطبع هذا المشهد في ذهني.
مع ماناها المختومة، لم تستطع بذل أي جهد حقيقي.
بدأت الخيوط تتدفق من ذراعي، تتحرك للأمام وتنزلق عبر الفجوة الضيقة في الباب.
في النهاية، تمكن ليون من السيطرة عليها ووضع يده على ظهرها.
“بحلول الآن، لا بد أن رئيس الأساقفة قد أدرك أننا هربنا. ليس لدينا الكثير من الوقت. من المؤكد أنكم لاحظتم، لكنه ليس قويًا جدًا. الأقوياء هم من يخضعون لنفوذه. إن خرجنا الآن، فلن نتمكن من الهروب. نحتاج إلى المزيد من الأشخاص.”
“بفف—”
بدا وكأنه خائف… لكنه لم يكن كذلك تمامًا.
بصقت دمًا، وظهر أمام الجميع مخلوق مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…آه.”
حدقت أويف فيه بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ركز كل انتباهك على الباب واستخدم المهارة التي علمتك إياها. تخيل أن هناك شقوقًا في كل مكان عليه.”
“حريش قمع المانا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي أعذار.
كان نوعًا نادرًا من الحشرات التي تستخدم لكبح مانا الأشخاص.
رررررررمبــــل!
على الرغم من وجود وسائل أخرى لتحقيق ذلك، إلا أن هذا النوع لم يكن شائعًا جدًا.
“استعد، سيفتح الباب قريبًا.”
لكن هذا لم يكن ما أزعجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن ما أزعجها.
“كيف حصلوا عليه؟”
رغم أنني لا أعرف أيًا منهم، إلا أن قوة الانفجار تدل على أنهم أقوياء للغاية.
كانت حشرات قمع المانا نادرة جدًا وصعبة المنال.
رمى الجثة جانبًا، ثم توجه نحو الباب الموجود على يساره، ووضع يده على الجدار.
ما لم يكن لدى شخص ما موارد هائلة، كان من المستحيل تقريبًا العثور عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الجميع لينظروا إليهما، وأجابت أويف بدلًا عن ليون.
كيف تمكنت طائفة بهذا الحجم من الحصول عليها؟
“ما الذي يجري؟ من أنتم…!”
لم تستطع أويف فهم الأمر.
“ليسوا فقط أقوياء، بل هذه أيضًا فرصة لجعلهم يدينون لنا بشيء. إن استطعنا، يجب أن نحررهم.”
“آه، ليون؟”
“الآن!”
استدارت أويف لتنظر إلى إيفلين، التي بدا أن وعيها قد عاد، وعيناها أصبحتا أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…آه.”
“يبدو أنه نجح.”
“آه.”
حدقت في ليون، قبل أن تضغط على شفتيها قليلاً.
كان البومة -العظيمة أول من أثنى علي بينما كان يحدق في الباب الذي امتلأ بشقوق متفرقة.
كان هو من أنقذها، وأنقذ الجميع.
كان نوعًا نادرًا من الحشرات التي تستخدم لكبح مانا الأشخاص.
فوجئت بشدة عندما أدركت أنه وصل إلى المستوى الرابع، وأنه تمكن من مقاومة تأثير خاتم العدم.
نظرت إلى البومة -العظيمة وسألته:
على عكسه، لم تستطع هي الحفاظ على عقلانيتها.
أجاب ليون من الخلف وهو يساعد إيفلين على النهوض.
“إنه يخفي شيئًا ما.”
حرصت على أن أطبع هذا المشهد في ذهني.
من ازدياد قوته المفاجئ، إلى قدرته على مقاومة تأثير الخاتم…
“والآن؟”
كانت أويف متأكدة من أنه يخفي سرًا، لكنها اختارت كبح فضولها.
على الرغم من وجود وسائل أخرى لتحقيق ذلك، إلا أن هذا النوع لم يكن شائعًا جدًا.
لم يكن من الضروري أن تبحث عن أسرار كل من حولها.
“كيف حصلوا عليه؟”
علاوة على ذلك، لقد أنقذها.
لم يكن من الضروري أن تبحث عن أسرار كل من حولها.
لم تكن جاحدة إلى درجة المطالبة بأجوبة منه.
“نعم.”
كل ما كانت تفكر فيه هو أنها أصبحت حرة.
نظرت إلى البومة -العظيمة وسألته:
“ما التالي؟”
أطلقت زفرة طويلة، ثم نظرت إلى الأمام، حيث كان البومة -العظيمة يراقبني بصمت.
وصل صوت كيرا من الخلف، مما جعل أويف تستدير لتنظر إليها.
“آه، ليون؟”
استدارت آويف ونظرت إلى كيرا التي رمقتها بنظرة عابرة. كان هناك بالتأكيد توتر بين الاثنتين، لكن في ظل هذه الظروف، تمكّنتا من وضع المشاعرهما جانبًا.
نظرت نحو مصدر الصوت.
“نحتاج إلى تحرير الآخرين.”
نظرت إليه بحيرة، لكنه رفض التوضيح، فلم يكن أمامي سوى الصمت.
أجاب ليون من الخلف وهو يساعد إيفلين على النهوض.
كان البومة -العظيمة أول من أثنى علي بينما كان يحدق في الباب الذي امتلأ بشقوق متفرقة.
ثم تقدم إلى الأمام ونظر حوله بجدية.
نظرت نحو مصدر الصوت.
“بحلول الآن، لا بد أن رئيس الأساقفة قد أدرك أننا هربنا. ليس لدينا الكثير من الوقت. من المؤكد أنكم لاحظتم، لكنه ليس قويًا جدًا. الأقوياء هم من يخضعون لنفوذه. إن خرجنا الآن، فلن نتمكن من الهروب. نحتاج إلى المزيد من الأشخاص.”
“عن من يتحدث؟ ولماذا شعرت بشيء غريب عندما ذكرها؟”
استمعت أويف إلى كلماته وأومأت برأسها.
“شقوق، شقوق، شقوق…”
كلامه كان منطقيًا.
“إنه يخفي شيئًا ما.”
وافقت عليه تمامًا.
رررررررمبــــل!
“هل سنحرر الأوغاد من الإمبراطورية الأخرى أيضًا؟”
في النهاية، تمكن ليون من السيطرة عليها ووضع يده على ظهرها.
سألت كيرا فجأة، فحلّ الصمت بين الجميع.
انفتح الباب أكثر، وانحنى الشخص على الطرف الآخر ليدخل.
لكن سرعان ما كسره ليون وأويف معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تقدم إلى الأمام ونظر حوله بجدية.
“نعم، بالطبع.”
سقط قلبها في اللحظة التي لاحظت فيها كيرا، لكنها سرعان ما دفعت مشاعرها جانبًا وأشارت برأسها.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاقت نظراتي مع عينيه الجوفاء الخالية من الحياة، وبينما كان ينحني، امتدت يديه العظمية نحوي بجوع.
استدار الجميع لينظروا إليهما، وأجابت أويف بدلًا عن ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليسوا فقط أقوياء، بل هذه أيضًا فرصة لجعلهم يدينون لنا بشيء. إن استطعنا، يجب أن نحررهم.”
تقدم “حصاة” إلى الأمام، وضغط قدمه الصغيرة على الأرض.
”….أفترض ذلك.”
“ضع يدك على الباب.”
تمتمت كيرا بينما كانت تحك مؤخرة رأسها.
“كيف حصلوا عليه؟”
نظر ليون إلى الجميع، ثم التفت إلى أويف.
كنت أشعر بأنفاسي تزداد ثقلًا مع كل ثانية وأنا أركز كل انتباهي على التحكم بالخيوط.
“فلننفصل.”
”….أفترض ذلك.”
”…..حسنًا.”
“نعم.”
أومأت أويف دون تردد.
“لنذهب.”
إذا استمروا في التحرك بهذا البطء، فلن يتمكنوا من تحرير عدد كافٍ من الأشخاص لمواجهة أتباع الطائفة.
“بناءً على قوة الهجوم، فمن المرجح أنه من فعل أحد زملائك في الصف.”
كان عليهم الانقسام.
جلست بسرعة عندما دوى صوت الانفجار.
“نحن عشرة حاليًا. تأخذين خمسة، وأنا آخذ خمسة. عندما تجمعين خمسة آخرين، يمكنك الانقسام مجددًا. لنلتقي في الكنيسة، فهناك يوجد المخرج.”
خلف ليون، كان هناك عدة أشخاص، من بينهم أويف، كيرا، وبعض أعضاء هافن.
”…..نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلننفصل.”
أومأت أويف، ثم استدارت لتنظر إلى مجموعتها.
رغم أنني لا أعرف أيًا منهم، إلا أن قوة الانفجار تدل على أنهم أقوياء للغاية.
سقط قلبها في اللحظة التي لاحظت فيها كيرا، لكنها سرعان ما دفعت مشاعرها جانبًا وأشارت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنذهب.”
خفضت رأسي، ونظرت مرة أخرى إلى الجثة، قبل أن أشد على أسناني وأتقدم للأمام.
“عن من يتحدث؟ ولماذا شعرت بشيء غريب عندما ذكرها؟”
_______________________
بدأت أتخيل الشقوق كما اقترح البومة -العظيمة، سواء في الأمام أو الخلف، تخيلت أنها تنتشر على سطح الباب.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما التالي؟”
قال “حصاة”، وهو يلتفت نحوي بعينين باردتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات