الإرادة التي لا تقهر [3]
الفصل 209: الإرادة التي لا تقهر [3]
استمعت إلى كلماته، ثم أومأت برأسها في النهاية ووافقت.
تو توك—
متوترًا بطريقة نادرة.
طرق أطلس على الباب المؤدي إلى مكتب ديليلا.
ليس مجرد مهووس عادي.
لم يكن هناك أي رد، لكنه لم يمانع وابتسم ببساطة، ممسكًا بالمقبض وفتح الباب.
لم يكن يقول ذلك لمجرد الحديث.
“أليس هذا تصرفًا غير مهذب منك؟”
بعد بضع ثوانٍ، فتحت عينيها ونظرت إلى أطلس بتعبير خطير للغاية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
مرة أخرى، لم تجب ديليلا لأنها ركزت انتباهها على الأوراق أمامها.
إذا كانت الإرادة المتبقية أقوى من صلابة المستخدم الذهنية، فإن ذلك قد يؤدي إلى العديد من المشاكل، بما في ذلك تحول الشخص إلى أبله أو سيطرة الإرادة على جسده بالكامل.
وجد أطلس المشهد مسليًا بعض الشيء، فجلس على الكرسي المقابل لمكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي.
بقي جالسًا لبضع لحظات بينما كان يتفحص المكان من حوله. عند رؤية الأغلفة والأوراق المتناثرة في كل مكان، هز رأسه.
ففي النهاية، كان العظم ينتمي إلى مخلوق من نوع التنين.
لقد كانت لا تزال كما هي.
حتى بعد مرور شهور…
“لقد سلمت المكافأة لجوليان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أطلس قادرًا على معرفة أن الوضع لم يكن جيدًا بمجرد النظر إليها.
لم تظهر ديليلا أي رد فعل إلا عندما قال تلك الكلمات، حيث رفعت رأسها لملاقاة نظرته.
“لا أعتقد ذلك، لكن ليس الأمر مستحيلًا. على الرغم من مظهره، فهو صارم جدًا بشأن القواعد. لا أظن أنه تسبب في مشكلة.”
حك أطلس جانب وجهه ببعض التسلية.
كان هناك شخص واحد مفقود.
“لقد أعطيته أيضًا بعض الأعشاب الأخرى لمساعدته. من المفترض أن يكون قادرًا على امتصاص العظم بحلول الليلة. أتساءل ما نوع المهارة التي سيتعلمها.”
“انقلوا جسده إلى الزنزانات، وراقبوه باستمرار. استمروا في تزويده بحبوب المانا حتى لا يستنفد طاقته ويموت بسبب ذلك.”
لم يكن يقول ذلك لمجرد الحديث.
لم يكن الأمر مستحيلًا أن ينجو الشخص، لكن أولئك الذين نجوا لم يعودوا كما كانوا من قبل.
لقد كان حقًا فضوليًا بشأن نوع المهارة التي سيحصل عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات الأستاذ كالصاعقة بالنسبة للبعض الذين نظروا إليه بأعين متسعة.
ففي النهاية، كان العظم ينتمي إلى مخلوق من نوع التنين.
لقد كانت لا تزال كما هي.
أقوى الأقوياء.
وإلا، فسيكون الأمر خطيرًا للغاية.
كان جوليان محظوظًا لتمكنه من نقل مثل هذا العظم إلى جسده.
استمعت إلى كلماته، ثم أومأت برأسها في النهاية ووافقت.
كان أطلس يشعر ببعض الغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون للحظة، ثم أخذ نفسًا عميقًا.
لكن، مجددًا، كان لديه بالفعل خمسة عظام في جسده. لم يكن بإمكانه امتصاص عظم آخر، لذا كانت غيرته مجرد شعور عابر.
لكن…
“كم من الوقت مضى منذ أن أعطيته العظم؟”
ربما…
لأول مرة، تحدثت ديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فمن المستحيل التحقق مسبقًا من قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
التفت أطلس لينظر إليها قبل أن يخرج ساعته الجيبية ليتحقق من الوقت.
نبضت المانا في الهواء، وابتسم أطلس.
“يجب أن يكون قد مر بضع ساعات. من المفترض أن ينتهي بحلول الليلة. وإن لم يكن كذلك، فبحلول الغد على الأكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كانت عملية امتصاص العظم سريعة عمومًا. كانت مؤلمة بعض الشيء، لكنها تعتمد أيضًا على قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
تركزت أنظار الجميع عليه، وبدأ ليون يشعر بشعور سيئ.
كان هناك بعض المخاطر المرتبطة بهذه العملية أيضًا.
في البداية، كان يفعل ذلك لأنه فارسه، لكن مؤخرًا أصبح يفعلها بلا تفكير، كأنها عادة.
إذا كانت الإرادة المتبقية أقوى من صلابة المستخدم الذهنية، فإن ذلك قد يؤدي إلى العديد من المشاكل، بما في ذلك تحول الشخص إلى أبله أو سيطرة الإرادة على جسده بالكامل.
أسوأ سيناريو ممكن.
لهذا السبب، كان أطلس مترددًا في إعطائه العظم في البداية.
كان هناك بعض المخاطر المرتبطة بهذه العملية أيضًا.
لكن ذلك تغير عندما تذكر قوة جوليان الذهنية، فلم يعد يشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي.
فمن المستحيل التحقق مسبقًا من قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
أسوأ سيناريو ممكن.
لهذا السبب، كان هناك قاعدة عامة عند امتصاص العظام ضمن نطاق تصنيف الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توصل إلى قرار.
تنص القاعدة على أنه يجب أن يمتلك المستخدم درجة عقلية أعلى بقليل أو قريبة من الحد الأقصى حتى يتمكن من المحاولة.
خفضت عينيها للحظة، مركزة على الجذور السوداء الغريبة التي كانت تلتف حول كاحليه.
وإلا، فسيكون الأمر خطيرًا للغاية.
“تبقى خمسة أشهر على قمة الإمبراطوريات الأربع، لذا يجب أن نستعد لمساعدته بمجرد أن ينتهي.”
“تبقى خمسة أشهر على قمة الإمبراطوريات الأربع، لذا يجب أن نستعد لمساعدته بمجرد أن ينتهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، من المرجح أن تسيطر الإرادة على جسد المستخدم. وبمجرد حدوث ذلك، ستصبح الأمور مشكلة كبيرة لهم.
“فهمت.”
كان هناك بعض المخاطر المرتبطة بهذه العملية أيضًا.
أومأت ديليلا برأسها بشكل عادي وأغلقت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون للحظة، ثم أخذ نفسًا عميقًا.
نبضت المانا في الهواء، وابتسم أطلس.
لم يكن الأستاذ طويل القامة، لكنه لم يكن قصيرًا أيضًا.
“تقولين إنك تفهمين، ومع ذلك، لا تزالين تتحققين بنفسك مما إذا كان كل شيء يسير بسلاسة. أنتِ—”
بدأت القاعة الدراسية تمتلئ مع دخول المتدربين من جانبي الغرفة.
تألقت عينا ديليلا للحظة، وظهر أثر نادر لشيء ما فيهما قبل أن تختفي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أثار تصرفها دهشة أطلس، الذي احتاج إلى لحظة لاستيعاب ما حدث، قبل أن ينشر ماناه.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتغيب فيها جوليان عن الحصة.
بعد لحظات، أظهر رد فعل مماثل لها، حيث تلاشت صورته من المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي.
تاك—
“حسنًا.”
عندما ظهر مجددًا، كان داخل شقة مزينة بشكل أنيق.
إذا كانت الإرادة المتبقية أقوى من صلابة المستخدم الذهنية، فإن ذلك قد يؤدي إلى العديد من المشاكل، بما في ذلك تحول الشخص إلى أبله أو سيطرة الإرادة على جسده بالكامل.
ضغطت قدمه على الأرض الخشبية، فأصدر اللوح الخشبي صريرًا تحت وطأة خطوته.
“منذ متى كان هذا الرجل يشعر بالتوتر؟”
“هذا…”
انتشر أثر نادر من الرسمية عبر ملامحه، حيث ركزت عيناه على الشخص الجالس في منتصف الغرفة.
انتشر أثر نادر من الرسمية عبر ملامحه، حيث ركزت عيناه على الشخص الجالس في منتصف الغرفة.
لم يكن الأستاذ طويل القامة، لكنه لم يكن قصيرًا أيضًا.
كانت هناك علبة خشبية مفتوحة أمامه، وجذور غريبة تتشابك حول كاحليه من تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سلمت المكافأة لجوليان.”
ظهرت ديليلا على بعد بضع بوصات منه، حيث وضعت يدها على رأسه وأغلقت عينيها.
“إذا كان هذا هو الحال، فلا داعي للقلق.”
بعد بضع ثوانٍ، فتحت عينيها ونظرت إلى أطلس بتعبير خطير للغاية.
“هل أصيب؟”
كان أطلس قادرًا على معرفة أن الوضع لم يكن جيدًا بمجرد النظر إليها.
ضغط أطلس على منتصف حاجبيه.
“ما الوضع؟”
على الرغم من كآبة الموقف، لم يكن أطلس يبدو قلقًا كثيرًا. وكان الأمر نفسه ينطبق على ديليلا.
“إنه… محاصر داخل عقله. الإرادة أقوى مما كنا نعتقد.”
على الرغم من كآبة الموقف، لم يكن أطلس يبدو قلقًا كثيرًا. وكان الأمر نفسه ينطبق على ديليلا.
خفضت عينيها للحظة، مركزة على الجذور السوداء الغريبة التي كانت تلتف حول كاحليه.
ففي النهاية، كان العظم ينتمي إلى مخلوق من نوع التنين.
“هناك شيء بداخله يحاول حمايته، لكن حتى مع ذلك، فإنه يكافح بشدة.”
“…”
“بخير؟ وإعلان خفيف؟”
لم يتغير تعبير أطلس كثيرًا عند سماع الأخبار.
كان يبدو غريبًا بعض الشيء أثناء استلام الجائزة…
لم يكن بحاجة إلى طرح المزيد من الأسئلة.
بعد لحظات، أظهر رد فعل مماثل لها، حيث تلاشت صورته من المكان.
لقد كان يعرف بالفعل، إلى حد ما، ما كان يحدث.
إذا تمكنت الإرادة من السيطرة، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المشاكل.
في مثل هذه الحالات، تكون فرص النجاة ضئيلة للغاية.
لم يتغير تعبير أطلس كثيرًا عند سماع الأخبار.
في الواقع، من المرجح أن تسيطر الإرادة على جسد المستخدم. وبمجرد حدوث ذلك، ستصبح الأمور مشكلة كبيرة لهم.
من الأفضل ألا يفكر في ذلك.
لم يكن الأمر مستحيلًا أن ينجو الشخص، لكن أولئك الذين نجوا لم يعودوا كما كانوا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
كان الوضع…
ضغط أطلس على منتصف حاجبيه.
أسوأ سيناريو ممكن.
الفصل 209: الإرادة التي لا تقهر [3]
ضغط أطلس على منتصف حاجبيه.
مع مرور الوقت، بدأت الضوضاء في الفصل الدراسي تزداد مع دخول المزيد من المتدربين.
سرعان ما توصل إلى قرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه تذكر شيئًا، وضع الأوراق جانبًا، ثم تنحنح.
“انقلوا جسده إلى الزنزانات، وراقبوه باستمرار. استمروا في تزويده بحبوب المانا حتى لا يستنفد طاقته ويموت بسبب ذلك.”
أومأت ديليلا برأسها بشكل عادي وأغلقت عينيها.
الزنازين، كما يوحي الاسم، كانت سجون الأكاديمية، مخصصة لأولئك الذين حاولوا التسلل إلى المؤسسة.
توجه إلى المنصة، والتقط بعض الأوراق التي كان يجهزها لتوزيعها، لكنه توقف فجأة.
… كان حكمًا قاسيًا من أطلس، لكنه كان ضروريًا أيضًا.
طرق أطلس على الباب المؤدي إلى مكتب ديليلا.
إذا تمكنت الإرادة من السيطرة، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المشاكل.
الزنازين، كما يوحي الاسم، كانت سجون الأكاديمية، مخصصة لأولئك الذين حاولوا التسلل إلى المؤسسة.
كان هذا أيضًا من أجل سلامة جوليان.
كان الوضع…
إبقاؤه في الزنازين سيضمن ألا يزعجه أحد بينما يقاتل ضد الإرادة.
التفت أطلس لينظر إليها قبل أن يخرج ساعته الجيبية ليتحقق من الوقت.
على الرغم من كآبة الموقف، لم يكن أطلس يبدو قلقًا كثيرًا. وكان الأمر نفسه ينطبق على ديليلا.
كان أطلس يشعر ببعض الغيرة.
استمعت إلى كلماته، ثم أومأت برأسها في النهاية ووافقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“حسنًا.”
ضغط أطلس على منتصف حاجبيه.
وضعت يدها على رأس جوليان، واختفى الاثنان من المكان، تاركين أطلس واقفًا بمفرده في الغرفة.
بشارب رمادي مهذب وشعر مصفف بعناية، كانت له هالة ودودة.
“…”
كان هناك شخص واحد مفقود.
في صمت المكان، نظر أطلس حوله قبل أن يلتقط العلبة الخشبية من الأرض.
انتشر أثر نادر من الرسمية عبر ملامحه، حيث ركزت عيناه على الشخص الجالس في منتصف الغرفة.
“من كان يظن أن الأمور ستؤول إلى هذا؟”
وبحلول هذا الوقت، كان الجميع يعرف أنه مهووس بالتدريب.
ربما…
على الرغم من كآبة الموقف، لم يكن أطلس يبدو قلقًا كثيرًا. وكان الأمر نفسه ينطبق على ديليلا.
لحس شفتيه لكنه هز رأسه.
لقد كان يعرف بالفعل، إلى حد ما، ما كان يحدث.
من الأفضل ألا يفكر في ذلك.
“أين هو…؟”
قد يكون أطلس واحدًا من أصحاب المقاعد، لكنه لم يكن كذلك في نظر “ذلك”.
لقد كانت لا تزال كما هي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “…”
***
بعد لحظات، أظهر رد فعل مماثل لها، حيث تلاشت صورته من المكان.
في اليوم التالي.
… كان حكمًا قاسيًا من أطلس، لكنه كان ضروريًا أيضًا.
بدأت القاعة الدراسية تمتلئ مع دخول المتدربين من جانبي الغرفة.
في مثل هذه الحالات، تكون فرص النجاة ضئيلة للغاية.
ليون، كعادته في الالتزام بالمواعيد، وصل قبل الجدول الزمني بعشر دقائق. أصبح هذا جزءًا من روتينه اليومي.
كان هناك بعض المخاطر المرتبطة بهذه العملية أيضًا.
“غريب.”
“إنه… محاصر داخل عقله. الإرادة أقوى مما كنا نعتقد.”
لكن مع دخوله القاعة، تغير تعبيره قليلًا.
في صمت المكان، نظر أطلس حوله قبل أن يلتقط العلبة الخشبية من الأرض.
كان من المعتاد بالنسبة له أن يطرق باب جوليان ويتوجه إلى الفصل معه.
حك أطلس جانب وجهه ببعض التسلية.
في البداية، كان يفعل ذلك لأنه فارسه، لكن مؤخرًا أصبح يفعلها بلا تفكير، كأنها عادة.
يقولون إنك إذا واصلت فعل شيء ما لمدة ستة وستين يومًا، فسيصبح عادة.
“عادة على ما يبدو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … تقريبًا الجميع.
يقولون إنك إذا واصلت فعل شيء ما لمدة ستة وستين يومًا، فسيصبح عادة.
كان يبدو غريبًا بعض الشيء أثناء استلام الجائزة…
يبدو أنه قد وصل إلى تلك المرحلة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “…”
“لكنه ليس هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية امتصاص العظم سريعة عمومًا. كانت مؤلمة بعض الشيء، لكنها تعتمد أيضًا على قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
هذا الصباح، لم يرد جوليان على بابه. لم يكن هذا أمرًا نادرًا، فقد كان يستيقظ أحيانًا مبكرًا جدًا للتدريب.
كان درسًا شائعًا إلى حد ما، لكنه كان نظريًا في المقام الأول، لذا لم يكن بشعبية بعض الدروس الأخرى.
وبحلول هذا الوقت، كان الجميع يعرف أنه مهووس بالتدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
ليس مجرد مهووس عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحس شفتيه لكنه هز رأسه.
بل شخص مجنون تمامًا بالتدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ربما لا يزال يتدرب أو كان لديه أمر آخر.”
لم يكن ذلك مستبعدًا. ربما كان متعبًا من حفل التكريم أيضًا، لكن ليون كان قد شاهده خلال الحفل.
لم تظهر ديليلا أي رد فعل إلا عندما قال تلك الكلمات، حيث رفعت رأسها لملاقاة نظرته.
كان يبدو غريبًا بعض الشيء أثناء استلام الجائزة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سلمت المكافأة لجوليان.”
متوترًا بطريقة نادرة.
“هناك شيء بداخله يحاول حمايته، لكن حتى مع ذلك، فإنه يكافح بشدة.”
“منذ متى كان هذا الرجل يشعر بالتوتر؟”
إذا كانت الإرادة المتبقية أقوى من صلابة المستخدم الذهنية، فإن ذلك قد يؤدي إلى العديد من المشاكل، بما في ذلك تحول الشخص إلى أبله أو سيطرة الإرادة على جسده بالكامل.
على الرغم من حيرة ليون، لم يفكر في الأمر كثيرًا، وأخرج كتبه وأقلامه استعدادًا للدرس.
في صمت المكان، نظر أطلس حوله قبل أن يلتقط العلبة الخشبية من الأرض.
كان درس اليوم بعنوان “التطبيقات الحديثة للسحر”.
ظهرت ديليلا على بعد بضع بوصات منه، حيث وضعت يدها على رأسه وأغلقت عينيها.
كان درسًا شائعًا إلى حد ما، لكنه كان نظريًا في المقام الأول، لذا لم يكن بشعبية بعض الدروس الأخرى.
“حدثت بعض الظروف، وعلى الرغم من أنني لا أعرف التفاصيل، يبدو أنه لن يكون قادرًا على حضور الحصص لبعض الوقت. لقد أُبلغت بأنه بخير، لذا لا داعي للقلق. لذا، اعتبروا هذا إعلانًا خفيفًا.”
مع مرور الوقت، بدأت الضوضاء في الفصل الدراسي تزداد مع دخول المزيد من المتدربين.
“من كان يظن أن الأمور ستؤول إلى هذا؟”
وبحلول بداية الدرس، كان الجميع حاضرين.
لم تظهر ديليلا أي رد فعل إلا عندما قال تلك الكلمات، حيث رفعت رأسها لملاقاة نظرته.
… تقريبًا الجميع.
“حدثت بعض الظروف، وعلى الرغم من أنني لا أعرف التفاصيل، يبدو أنه لن يكون قادرًا على حضور الحصص لبعض الوقت. لقد أُبلغت بأنه بخير، لذا لا داعي للقلق. لذا، اعتبروا هذا إعلانًا خفيفًا.”
“أين هو…؟”
عندما ظهر مجددًا، كان داخل شقة مزينة بشكل أنيق.
كان هناك شخص واحد مفقود.
لم تبدأ الهمسات إلا بعد الجزء الثاني من الإعلان، حيث بدأ الطلاب يتحدثون فيما بينهم.
لم يكن سوى جوليان.
في مثل هذه الحالات، تكون فرص النجاة ضئيلة للغاية.
كان لا يزال غائبًا، ولم يكن ليون الوحيد الذي لاحظ ذلك.
نبضت المانا في الهواء، وابتسم أطلس.
عندما التفت، رأى أن العديد من زملائه قد لاحظوا الأمر أيضًا.
الزنازين، كما يوحي الاسم، كانت سجون الأكاديمية، مخصصة لأولئك الذين حاولوا التسلل إلى المؤسسة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتغيب فيها جوليان عن الحصة.
لم يكن بحاجة إلى طرح المزيد من الأسئلة.
حدث ذلك عدة مرات في السابق، وكان السبب في كل مرة إصابته بجروح.
إذا تمكنت الإرادة من السيطرة، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المشاكل.
“هل أصيب؟”
تألقت عينا ديليلا للحظة، وظهر أثر نادر لشيء ما فيهما قبل أن تختفي فجأة.
شعر ليون بالحيرة، لكنه لم يستطع التفكير في الأمر طويلًا، حيث دخل الأستاذ إلى القاعة.
حتى بعد مرور شهور…
“أرى أن الجميع حاضرون.”
وجد أطلس المشهد مسليًا بعض الشيء، فجلس على الكرسي المقابل لمكتبها.
لم يكن الأستاذ طويل القامة، لكنه لم يكن قصيرًا أيضًا.
بشارب رمادي مهذب وشعر مصفف بعناية، كانت له هالة ودودة.
لقد كانت لا تزال كما هي.
توجه إلى المنصة، والتقط بعض الأوراق التي كان يجهزها لتوزيعها، لكنه توقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المعتاد بالنسبة له أن يطرق باب جوليان ويتوجه إلى الفصل معه.
“آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على رأس جوليان، واختفى الاثنان من المكان، تاركين أطلس واقفًا بمفرده في الغرفة.
وكأنه تذكر شيئًا، وضع الأوراق جانبًا، ثم تنحنح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية امتصاص العظم سريعة عمومًا. كانت مؤلمة بعض الشيء، لكنها تعتمد أيضًا على قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
“قبل أن نبدأ الدرس، هناك إعلان أود إبلاغكم به.”
“إذا كان هذا هو الحال، فلا داعي للقلق.”
تركزت أنظار الجميع عليه، وبدأ ليون يشعر بشعور سيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عملية امتصاص العظم سريعة عمومًا. كانت مؤلمة بعض الشيء، لكنها تعتمد أيضًا على قوة الإرادة المتبقية داخل العظم.
“لا يمكن أن يكون…؟”
وجد أطلس المشهد مسليًا بعض الشيء، فجلس على الكرسي المقابل لمكتبها.
“زميلكم، جوليان، لن يحضر الفصول الدراسية لفترة غير محددة.”
كانت كلمات الأستاذ كالصاعقة بالنسبة للبعض الذين نظروا إليه بأعين متسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنه ليس هنا.”
وقبل أن يتمكن أي شخص من قول شيء ما، تابع الأستاذ حديثه،
“حدثت بعض الظروف، وعلى الرغم من أنني لا أعرف التفاصيل، يبدو أنه لن يكون قادرًا على حضور الحصص لبعض الوقت. لقد أُبلغت بأنه بخير، لذا لا داعي للقلق. لذا، اعتبروا هذا إعلانًا خفيفًا.”
“حدثت بعض الظروف، وعلى الرغم من أنني لا أعرف التفاصيل، يبدو أنه لن يكون قادرًا على حضور الحصص لبعض الوقت. لقد أُبلغت بأنه بخير، لذا لا داعي للقلق. لذا، اعتبروا هذا إعلانًا خفيفًا.”
توجه إلى المنصة، والتقط بعض الأوراق التي كان يجهزها لتوزيعها، لكنه توقف فجأة.
لم تبدأ الهمسات إلا بعد الجزء الثاني من الإعلان، حيث بدأ الطلاب يتحدثون فيما بينهم.
حدث ذلك عدة مرات في السابق، وكان السبب في كل مرة إصابته بجروح.
“ماذا حدث؟ هل تعرف؟”
“إذا كان هذا هو الحال، فلا داعي للقلق.”
“هل تعتقد أنه وقع في مشكلة؟”
“لا يمكن أن يكون…؟”
“لا أعتقد ذلك، لكن ليس الأمر مستحيلًا. على الرغم من مظهره، فهو صارم جدًا بشأن القواعد. لا أظن أنه تسبب في مشكلة.”
“بخير؟ وإعلان خفيف؟”
“ربما أصيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.”
وصلت هذه الهمسات إلى آذان ليون، الذي استمع إليها بملامح متجهمة.
يقولون إنك إذا واصلت فعل شيء ما لمدة ستة وستين يومًا، فسيصبح عادة.
“بخير؟ وإعلان خفيف؟”
“هناك شيء بداخله يحاول حمايته، لكن حتى مع ذلك، فإنه يكافح بشدة.”
عبس ليون للحظة، ثم أخذ نفسًا عميقًا.
لكن ذلك تغير عندما تذكر قوة جوليان الذهنية، فلم يعد يشعر بالقلق.
“إذا كان هذا هو الحال، فلا داعي للقلق.”
… كان حكمًا قاسيًا من أطلس، لكنه كان ضروريًا أيضًا.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنه وقع في مشكلة؟”
هذه الأفكار لم تدم طويلًا.
إذا تمكنت الإرادة من السيطرة، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المشاكل.
حتى بعد مرور شهور…
مرة أخرى، لم تجب ديليلا لأنها ركزت انتباهها على الأوراق أمامها.
جوليان… لم يعد قط.
“تقولين إنك تفهمين، ومع ذلك، لا تزالين تتحققين بنفسك مما إذا كان كل شيء يسير بسلاسة. أنتِ—”
“غريب.”
في البداية، كان يفعل ذلك لأنه فارسه، لكن مؤخرًا أصبح يفعلها بلا تفكير، كأنها عادة.
_____________________
حتى بعد مرور شهور…
حتى بعد مرور شهور…
ترجمة: TIFA
“لقد أعطيته أيضًا بعض الأعشاب الأخرى لمساعدته. من المفترض أن يكون قادرًا على امتصاص العظم بحلول الليلة. أتساءل ما نوع المهارة التي سيتعلمها.”
… كان حكمًا قاسيًا من أطلس، لكنه كان ضروريًا أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات