يصفر [1]
الفصل 205: يصفر [1]
هذا فقط ما كان يعني لي.
جزء منها أرادها بشدة.
وقفتُ في وسط المسرح، وأنفاسي محبوسة في حلقي.
كل ما استطعت التفكير فيه هو ذلك الرجل الذي كان يصفق قبل لحظات.
كان عقلي في حالة من الفوضى، والعالم من حولي بدا وكأنه يدور.
في أي مناسبة طبيعية، كنتُ سأشكرهم، لكنني لم أكن في حالة تسمح لي بذلك.
لم أستطع التركيز بالكاد على ما كان أمامي، بينما تسللت قطرات العرق على جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربتت على كتفي، ثم ارتدت معطفها.
شعرتُ بضعف في ساقي، وحيثما نظرتُ، رأيتُ وجوه الجمهور تحدق بي بنظرات مشوشة.
ما كان يهمني حقًا هو المال.
… كان شعورًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. لستُ الوحيدة التي بذلت جهدًا في هذا.”
لم أستطع وصفه تمامًا.
لكن،
كنتُ هناك، ومع ذلك لم أشعر بأنني موجود.
كان الأمر صعبًا.
كل ما استطعت التفكير فيه هو ذلك الرجل الذي كان يصفق قبل لحظات.
ترددت كلماته في عقلها.
“ما هذا…؟”
لم تستطع إظهار توترها.
من خلال هدوئه العام وحضوره، لم أستطع التفكير سوى في شخص واحد، ونسيتُ أن أتنفس.
ما كان يهمني حقًا هو المال.
“عذرًا.”
لم تكن الجائزة كبيرة جدًا.
استطعتُ أن أخرج من شرودي فقط عندما شعرت بجذب على كتفي، وعندما نظرت، ظهر جيريمي، الشخص الذي سلّمني الجائزة، بجانبي.
الفصل 205: يصفر [1]
“هل أنت بخير؟”
جلستُ في مقعدي أحدق في المسرح بفراغ طوال الوقت.
“….. نعم.”
جلست “أويف” على مقعدها بتعبير جامد.
رغم أنني قلتُ ذلك، إلا أنني لم أكن بخير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….. نعم.”
لم أستطع التفكير أو التحرك بالكاد.
لم تكن لديها توقعات بشأن ترتيبها، لكنها أرادت أن ترى…
استغرق مني الأمر كل ما أملك للبقاء على المسرح.
ترجمة: TIFA
“لا بأس أن تشعر بالتوتر، الجميع يراقبك. من فضلك ألقِ الخطاب، ليس لدينا الكثير من الوقت.”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
“….. أفهم.”
“هل أنت بخير؟”
كانت كلماته مشوشة قليلًا بالنسبة لي.
كان مجرد صوت واحد، لكنها كانت تعرف من صوّت لها، وكان ذلك كافيًا للحفاظ على تماسكها.
لكنني مع ذلك فهمتها.
“أحسنت!”
التفتُ لمواجهة الحشد مرة أخرى، فتحتُ فمي وبدأتُ في نطق الكلمات التي كنتُ قد تدربتُ عليها مسبقًا.
أردت بشدة شراء دليل تدريب جديد لتعزيز قوتي.
لم يكن خطابًا طويلًا.
كان دوري في العمل أكبر من دورها.
… بل في الواقع، كان أقصر بكثير من خطب بقية المرشحين، لكنه كان جيدًا بما يكفي.
شعرت أويف بأن بعض الكآبة التي كانت تشعر بها قد تلاشت.
بمجرد أن أنهيتُ، بدأ الحشد في التصفيق.
”…..هل يمكنني الحصول على بعض الوقت للتفكير؟”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
…..عضّت أويف شفتيها، محاولةً الحفاظ على هدوئها.
بدلًا من الشعور بالفرح، انتابتني قشعريرة سرت في جسدي مع بداية التصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تستحقينها.”
فجأة، تذكرت المشهد الذي حدث قبل لحظات، وارتجف جسدي بالكامل.
“ربما…”
“عليّ النزول.”
بينما كانت تفحص الترتيب، شعرت أويف بأن قلبها يسقط.
كلما بقيتُ على المسرح لفترة أطول، شعرتُ بشعور غريب أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الحدث بعد ذلك.
نزلتُ الدرجات، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشي.
“اعتبريها اعتذارًا مني.”
كان الأمر صعبًا.
حتى الآن، لم تستطع فهم سبب إعطائه لها الجائزة.
صعبًا جدًا، لكنني تمكنتُ من ذلك بطريقة ما.
“لديّ شيء أريد التحدث معك بشأنه. تتذكر، صحيح؟”
“تهانينا!”
حقيقة فوزه كانت دليلًا على ذلك.
“أحسنت!”
حقيقة فوزه كانت دليلًا على ذلك.
“تستحقها! كان أداؤك رائعًا.”
توجهت إليها العديد من الأنظار، وظهرت صورتها على الشاشة في وسط المسرح.
بدأ من حولي يهمسون بكلمات التهنئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بل في الواقع، كان أقصر بكثير من خطب بقية المرشحين، لكنه كان جيدًا بما يكفي.
في أي مناسبة طبيعية، كنتُ سأشكرهم، لكنني لم أكن في حالة تسمح لي بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت بخير…؟”
تغير العرض على الشاشة، وظهرت ممثلة فيه.
جلستُ على مقعدي، وسمعتُ صوت “أويف” قادمًا من يميني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لم ألتفت للنظر إليها، فقط سلّمتها جائزتي.
رأت بوضوح الفارق بينها وبين الممثلة الحقيقية.
“احتفظي بها.”
نظرت حولها، وعندما تأكدت من عدم وجود أحد، تنهدت براحة قبل أن تبتسم لي.
“….هاه؟”
5. مايلز أندرسون 「الأصوات: 1907」
بدا صوت “أويف” مصدومًا من تصرفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الحدث بعد ذلك.
لم أستطع لومها، لكن في نفس الوقت، لم أكن أهتم بالجائزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير…؟”
ما كان يهمني حقًا هو المال.
على الأقل، كانت تعلم أن هناك شخصًا واحدًا اعتقد أن تمثيلها كان رائعًا.
هذا فقط ما كان يعني لي.
كانت تتناسب مع حجم يدها تمامًا، وكانت باردة عند لمسها.
“اعتبريها اعتذارًا مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن الحفل انتهى منذ فترة.
“لك…ن.. هذه، أليست…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. كاساندرا جيمس 「الأصوات: 5617」
“لا أحتاجها. أنتِ تستحقينها.”
بينما كانت تختفي تدريجيًا عن نظري، هززتُ رأسي.
كنا مرشحين لجوائز مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. كاساندرا جيمس 「الأصوات: 5617」
كان دوري في العمل أكبر من دورها.
التفتُ لمواجهة الحشد مرة أخرى، فتحتُ فمي وبدأتُ في نطق الكلمات التي كنتُ قد تدربتُ عليها مسبقًا.
لهذا السبب، تم ترشيحي لجائزة “أفضل ممثل مساعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لك…ن.. هذه، أليست…؟”
أما هي، فكانت مؤهلة فقط لجائزة “أفضل دور ثانوي”. لم تكن قد استوفت الحد الأدنى من الوقت المطلوب لجائزة “أفضل ممثل مساعد”، لكنني لم أعتقد أن ذلك مهم.
“لا بأس أن تشعر بالتوتر، الجميع يراقبك. من فضلك ألقِ الخطاب، ليس لدينا الكثير من الوقت.”
في النهاية، كانت جائزة تمثيل، وقد أدّت دورها بشكل رائع.
بدأ من حولي يهمسون بكلمات التهنئة.
“حتى لو لم تفوزي، فقد كنتِ رائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت… جيدة.
“…”
تحطم أملها بسرعة عند الإعلان عن الفائزة.
أصبحت “أويف” صامتة بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لك…ن.. هذه، أليست…؟”
لم أكن أعرف ما هو التعبير الذي كانت ترتديه، ولم أكن مهتمًا بمعرفته.
جزء منها أرادها بشدة.
جلستُ على مقعدي، وكان جسدي كله متوترًا.
بدأ الأمل يتولد داخلها.
أمسكتُ بجوانب الكرسي، ولم أتحرك بينما كان صوت دقات قلبي يدوي في ذهني.
⯀│ ترتيب أفضل ممثلة مساعدة
“با… ثامب! با… ثامب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يظن أنني سأعود للتمثيل مجددًا؟
***
الشخص الأكثر استبعادًا من التوقعات.
استمر الحدث بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهانينا!”
تم توزيع الجوائز، وأُلقيت الخطب.
كانت تلك هي.
جلست “أويف” في مقعدها، وهي تراقب كل ما كان يحدث.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
كان عقلها المتوتر سابقًا قد هدأ إلى حد ما، بينما خفضت رأسها لتنظر إلى الجائزة في يدها.
أخذتني كلماتها على حين غرة.
حتى الآن، لم تستطع فهم سبب إعطائه لها الجائزة.
لم يكن خطابًا طويلًا.
“أنتِ تستحقينها.”
ضيّقت عيناي دون أن أقول شيئًا، منتظرًا إكمال حديثها.
ترددت كلماته في عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما هي، فكانت مؤهلة فقط لجائزة “أفضل دور ثانوي”. لم تكن قد استوفت الحد الأدنى من الوقت المطلوب لجائزة “أفضل ممثل مساعد”، لكنني لم أعتقد أن ذلك مهم.
مثل تسجيل مكسور، استمرت تتكرر في ذهنها وهي تحدق في الجائزة.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
لم تكن الجائزة كبيرة جدًا.
لكنني مع ذلك فهمتها.
كانت تتناسب مع حجم يدها تمامًا، وكانت باردة عند لمسها.
رغم ذلك، لم أُلقِ بنفسي في الموقف بتهور، وهو ما تقبلته “أولغا” بسهولة.
“…..”
رغم ذلك، لم أُلقِ بنفسي في الموقف بتهور، وهو ما تقبلته “أولغا” بسهولة.
اختلطت مشاعر “أويف” وهي تنظر إلى الجائزة.
هذا الإدراك جعلها تهدأ.
جزء منها أرادها بشدة.
شعرت بالاختناق، وبدا لي أن كل شيء من حولي بات ضيقًا.
أرادت أن تقبلها.
“حتى لو لم تفوزي، فقد كنتِ رائعة.”
لكن،
أمسكتُ بجوانب الكرسي، ولم أتحرك بينما كان صوت دقات قلبي يدوي في ذهني.
“لا أريد أن يكون الأمر بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن النتيجة لم تكن بعيدة عن توقعاتها، إلا أنها شعرت ببعض الألم.
ما أرادته حقًا هو الحصول على الجائزة بفضل مهاراتها الخاصة.
كل ما استطعت التفكير فيه هو ذلك الرجل الذي كان يصفق قبل لحظات.
لكن لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن سعيدة.
عضّت “أويف” شفتيها.
ربما… قليلًا؟
ما أرادته حقًا هو الحصول على الجائزة بفضل مهاراتها الخاصة.
“التالي، سنعلن عن نتائج أفضل ممثلة مساعدة.”
وفجأة، أدركت:
بشكل لا إرادي، وجدت “أويف” ظهرها يستقيم عند سماع الفئة.
***
كانت هذه فئتها.
رغم ذلك، لم أُلقِ بنفسي في الموقف بتهور، وهو ما تقبلته “أولغا” بسهولة.
لم تكن لديها توقعات بشأن ترتيبها، لكنها أرادت أن ترى…
أنا… أؤدي؟
أن ترى كم عدد الأشخاص الذين صوتوا لها في النهاية.
حقيقة فوزه كانت دليلًا على ذلك.
كم عدد الأشخاص الذين لاحظوا الجهد الذي بذلته في أدائها.
شعرت بالاختناق، وبدا لي أن كل شيء من حولي بات ضيقًا.
“بالنسبة للمرشحة الأولى، لدينا كاساندرا جيمس التي لعبت دور أليكس في ‘عندما يسقط الليل’.”
“….هاه؟”
تغير العرض على الشاشة، وظهرت ممثلة فيه.
بمجرد أن أنهيتُ، بدأ الحشد في التصفيق.
تم عرض عدة مشاهد، وعندما شاهدت “أويف” المشهد الذي يُعرض، لم تستطع سوى أن تبتسم بمرارة.
ما كان يهمني حقًا هو المال.
رأت بوضوح الفارق بينها وبين الممثلة الحقيقية.
“أوه، صحيح.”
لكن رغم ذلك، التفتت “أويف” قليلًا، وألقت نظرة على الرجل الجالس بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم بالضبط؟”
مقارنةً به…
على الأقل، كانت تعلم أن هناك شخصًا واحدًا اعتقد أن تمثيلها كان رائعًا.
عضّت “أويف” شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهانينا!”
لم يكن هناك شيء تحتاج لقوله عن أدائه.
ثم غادرت.
حقيقة فوزه كانت دليلًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا، وأسندت ظهرها إلى الكرسي، وأخيرًا تمكنت من رسم ابتسامة صغيرة على وجهها، ثم بدأت بالتصفيق مع الجمهور عند انتهاء خطاب الفائزة.
“بالنسبة للمرشحة الثانية، لدينا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما هي، فكانت مؤهلة فقط لجائزة “أفضل دور ثانوي”. لم تكن قد استوفت الحد الأدنى من الوقت المطلوب لجائزة “أفضل ممثل مساعد”، لكنني لم أعتقد أن ذلك مهم.
استمر الإعلان عن المرشحين، وظهرت وجوههم على الشاشة وراءهم.
كما لو أنها أدركت نقطة ضعفي، اتسعت ابتسامتها.
جلست “أويف” على مقعدها بتعبير جامد.
هل كان تمثيلها سيئًا لهذه الدرجة؟
لم تستطع إظهار توترها.
من خلال هدوئه العام وحضوره، لم أستطع التفكير سوى في شخص واحد، ونسيتُ أن أتنفس.
على الأقل، لم ترد أن يعرف العالم مقدار اهتمامها بالأمر.
“أعلم أنك تشارك في الحدث أيضًا، ولهذا لن أطلب منك التدرب معنا. أريد فقط أن تكون جزءًا من المسرحية. سيتم دفع مبلغ جيد لك.”
على الأقل، ليس أمام عائلتها.
جلستُ على مقعدي، وكان جسدي كله متوترًا.
“وأخيرًا، لدينا أويف ك. ميغريل التي أدّت دور إميلي في ‘لغز قصر منتصف الليل’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نُودي باسمها، شعرت أويف بأن ظهرها يزداد استقامة.
3. إيزابيلا كورتيز 「الأصوات: 4777」
توجهت إليها العديد من الأنظار، وظهرت صورتها على الشاشة في وسط المسرح.
7. أويف ك. ميغريل 「الأصوات: 1」
مقارنةً ببقية المرشحين، كان دورها أصغر بكثير، مع مشاهد قليلة، لكن أثناء مشاهدتها لنفسها على الشاشة، شعرت بنبضات قلبها تتسارع.
بدأ من حولي يهمسون بكلمات التهنئة.
كانت تلك هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 6. إيثان راميريز 「الأصوات: 1759」
لقد كانت… جيدة.
ترجمة: TIFA
جيدة جدًا.
كلما بقيتُ على المسرح لفترة أطول، شعرتُ بشعور غريب أكثر.
“والجائزة تذهب إلى…”
لم أستطع وصفه تمامًا.
“ربما…”
توجهت إليها العديد من الأنظار، وظهرت صورتها على الشاشة في وسط المسرح.
بدأ الأمل يتولد داخلها.
أخرجتني من شرودي صوت “أولغا” التي كانت تحدق بي بقلق.
هل يمكن أن يكون…؟
أخرجتني من شرودي صوت “أولغا” التي كانت تحدق بي بقلق.
“كاساندرا جيمس!”
هذا الإدراك جعلها تهدأ.
تحطم أملها بسرعة عند الإعلان عن الفائزة.
“حسنًا، عادةً حوالي 20,000، لكن بالنسبة لك؟ يمكنني أن أجعلها أكثر. ما رأيك؟”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
كانت هذه فئتها.
نظرت أويف بفراغ إلى المسرح بينما امتلأ المكان بأصوات التصفيق.
هذا الإدراك جعلها تهدأ.
استغرقت لحظة حتى استعادت وعيها، ثم لحقت بالبقية وصفقت معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
“صحيح، هذا هو المتوقع.”
جلستُ على مقعدي، وكان جسدي كله متوترًا.
شعرت بخيبة أمل بسيطة، لكنها كانت النتيجة المتوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
سرعان ما ظهرت نتائج التصويت على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ النزول.”
⯀│ ترتيب أفضل ممثلة مساعدة
نظرت أويف بفراغ إلى المسرح بينما امتلأ المكان بأصوات التصفيق.
1. كاساندرا جيمس 「الأصوات: 5617」
“هذا أفضل.”
2. ليلى هارينغتون 「الأصوات: 4981」
كنتُ هناك، ومع ذلك لم أشعر بأنني موجود.
3. إيزابيلا كورتيز 「الأصوات: 4777」
“أعلم أنك تشارك في الحدث أيضًا، ولهذا لن أطلب منك التدرب معنا. أريد فقط أن تكون جزءًا من المسرحية. سيتم دفع مبلغ جيد لك.”
4. فيونا بلاكوود 「الأصوات: 3091」
“صحيح، هذا هو المتوقع.”
5. مايلز أندرسون 「الأصوات: 1907」
“والجائزة تذهب إلى…”
6. إيثان راميريز 「الأصوات: 1759」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت “أويف” مصدومًا من تصرفي.
7. أويف ك. ميغريل 「الأصوات: 1」
بينما كانت تختفي تدريجيًا عن نظري، هززتُ رأسي.
بينما كانت تفحص الترتيب، شعرت أويف بأن قلبها يسقط.
تغير العرض على الشاشة، وظهرت ممثلة فيه.
“صوت واحد فقط…”
صعبًا جدًا.
قبضت على الجائزة التي بين يديها بإحكام طفيف.
ترددت كلماته في عقلها.
رغم أن النتيجة لم تكن بعيدة عن توقعاتها، إلا أنها شعرت ببعض الألم.
“لديّ شيء أريد التحدث معك بشأنه. تتذكر، صحيح؟”
لا، بل في الحقيقة… كان الأمر محرجًا بعض الشيء.
ترددت كلماته في عقلها.
هل كان تمثيلها سيئًا لهذه الدرجة؟
أخذتني كلماتها على حين غرة.
هل كانت جهودها بلا معنى في النهاية؟
“لا بأس أن تشعر بالتوتر، الجميع يراقبك. من فضلك ألقِ الخطاب، ليس لدينا الكثير من الوقت.”
…..عضّت أويف شفتيها، محاولةً الحفاظ على هدوئها.
ثم غادرت.
لكن الأمر كان صعبًا.
جلستُ في مقعدي أحدق في المسرح بفراغ طوال الوقت.
صعبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربتت على كتفي، ثم ارتدت معطفها.
الشيء الوحيد الذي منعها من الانهيار كان ذلك الصوت الواحد الذي حصلت عليه.
على الأقل، لم ترد أن يعرف العالم مقدار اهتمامها بالأمر.
كان مجرد صوت واحد، لكنها كانت تعرف من صوّت لها، وكان ذلك كافيًا للحفاظ على تماسكها.
في النهاية، كانت جائزة تمثيل، وقد أدّت دورها بشكل رائع.
وفجأة، أدركت:
كان دوري في العمل أكبر من دورها.
“صحيح. لستُ الوحيدة التي بذلت جهدًا في هذا.”
“با… ثامب! با… ثامب!”
رفعت رأسها إلى المسرح، حيث كانت كاساندرا تتلقى الجائزة والدموع تملأ عينيها.
مقارنةً ببقية المرشحين، كان دورها أصغر بكثير، مع مشاهد قليلة، لكن أثناء مشاهدتها لنفسها على الشاشة، شعرت بنبضات قلبها تتسارع.
شعرت أويف بأن بعض الكآبة التي كانت تشعر بها قد تلاشت.
تم عرض عدة مشاهد، وعندما شاهدت “أويف” المشهد الذي يُعرض، لم تستطع سوى أن تبتسم بمرارة.
“لماذا ظننت للحظة أنني الوحيدة التي اجتهدت في هذا الدور؟”
كان عقلها المتوتر سابقًا قد هدأ إلى حد ما، بينما خفضت رأسها لتنظر إلى الجائزة في يدها.
جميع المرشحين كانوا يعملون في هذه الصناعة منذ وقت أطول بكثير منها.
بينما كانت تفحص الترتيب، شعرت أويف بأن قلبها يسقط.
أما هي، فلم تكن سوى مبتدئة لم تقضِ سوى بضعة أسابيع في الدور.
نظرت حولها، وعندما تأكدت من عدم وجود أحد، تنهدت براحة قبل أن تبتسم لي.
هل يمكن مقارنة جهدها بجهودهم؟
شعرت بالاختناق، وبدا لي أن كل شيء من حولي بات ضيقًا.
“لا، لا يمكن.”
تغير العرض على الشاشة، وظهرت ممثلة فيه.
هذا الإدراك جعلها تهدأ.
“هووو.”
جلستُ على مقعدي، وكان جسدي كله متوترًا.
أخذت نفسًا عميقًا، وأسندت ظهرها إلى الكرسي، وأخيرًا تمكنت من رسم ابتسامة صغيرة على وجهها، ثم بدأت بالتصفيق مع الجمهور عند انتهاء خطاب الفائزة.
3. إيزابيلا كورتيز 「الأصوات: 4777」
تصفيق، تصفيق، تصفيق—
جلستُ على مقعدي، وسمعتُ صوت “أويف” قادمًا من يميني.
وبينما كانت تصفق، أمسكت بالجائزة بإحكام في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن الحفل انتهى منذ فترة.
على الأقل، كانت تعلم أن هناك شخصًا واحدًا اعتقد أن تمثيلها كان رائعًا.
اختلطت مشاعر “أويف” وهي تنظر إلى الجائزة.
الشخص الأكثر استبعادًا من التوقعات.
صعبًا جدًا، لكنني تمكنتُ من ذلك بطريقة ما.
جلست “أويف” على مقعدها بتعبير جامد.
***
جلست “أويف” في مقعدها، وهي تراقب كل ما كان يحدث.
كان الأمر صعبًا.
استمرت مراسم توزيع الجوائز لمدة ثلاث ساعات كاملة.
“هل أنت بخير؟”
جلستُ في مقعدي أحدق في المسرح بفراغ طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما هي، فلم تكن سوى مبتدئة لم تقضِ سوى بضعة أسابيع في الدور.
استمرت أفكاري تتجول حول المشهد الذي حصل سابقًا، ولم أستطع التخلص من الشعور الغريب بالخوف الذي بدأ يتسلل من أعماقي.
أرادت أن تقبلها.
“جوليان.”
نظرت حولها، وعندما تأكدت من عدم وجود أحد، تنهدت براحة قبل أن تبتسم لي.
كان يتسلل نحو صدري، يلفّ قلبي ببطء.
ما أرادته حقًا هو الحصول على الجائزة بفضل مهاراتها الخاصة.
شعرت بالاختناق، وبدا لي أن كل شيء من حولي بات ضيقًا.
“بالطبع، بالطبع.”
“جوليان…!”
كلما بقيتُ على المسرح لفترة أطول، شعرتُ بشعور غريب أكثر.
“هاه!؟”
شعرت بخيبة أمل بسيطة، لكنها كانت النتيجة المتوقعة.
أخرجتني من شرودي صوت “أولغا” التي كانت تحدق بي بقلق.
نظرت حولها، وعندما تأكدت من عدم وجود أحد، تنهدت براحة قبل أن تبتسم لي.
“هل أنت بخير؟ هل تحتاج إلى بعض الهواء النقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“آه، نعم…”
“ربما…”
نظرتُ حولي، ولم يكن هناك سوى القليل من الأشخاص المتبقين.
____________________________
لا بد أن الحفل انتهى منذ فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….. نعم.”
كنت على وشك النهوض عندما شدت “أولغا” قميصي.
“صوت واحد فقط…”
“لديّ شيء أريد التحدث معك بشأنه. تتذكر، صحيح؟”
على الأقل، كانت تعلم أن هناك شخصًا واحدًا اعتقد أن تمثيلها كان رائعًا.
“أوه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟”
“لِنخرج. أفضّل أن يكون هذا بيننا فقط.”
“حتى لو لم تفوزي، فقد كنتِ رائعة.”
أملت رأسي قليلًا، متعجبًا من كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، تبعتها خارج المبنى، وأخذت نفسًا عميقًا من الهواء النقي في الخارج.
جزء منها أرادها بشدة.
“هذا أفضل.”
هززت رأسي بمرارة، ثم بدأت بالمشي باتجاه الفندق.
نظرت حولها، وعندما تأكدت من عدم وجود أحد، تنهدت براحة قبل أن تبتسم لي.
بينما كانت تختفي تدريجيًا عن نظري، هززتُ رأسي.
“جوليان، هناك شيء أودّ أن أطلبه منك.”
استغرق مني الأمر كل ما أملك للبقاء على المسرح.
”….”
لم يكن هناك شيء تحتاج لقوله عن أدائه.
ضيّقت عيناي دون أن أقول شيئًا، منتظرًا إكمال حديثها.
مثل تسجيل مكسور، استمرت تتكرر في ذهنها وهي تحدق في الجائزة.
“ما رأيك في أداء دور أزارياس في حدث القمم الأربع؟”
كنتُ هناك، ومع ذلك لم أشعر بأنني موجود.
أخذتني كلماتها على حين غرة.
وبينما كانت تصفق، أمسكت بالجائزة بإحكام في يدها.
أنا… أؤدي؟
استطعتُ أن أخرج من شرودي فقط عندما شعرت بجذب على كتفي، وعندما نظرت، ظهر جيريمي، الشخص الذي سلّمني الجائزة، بجانبي.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر كان صعبًا.
“أعلم أنك تشارك في الحدث أيضًا، ولهذا لن أطلب منك التدرب معنا. أريد فقط أن تكون جزءًا من المسرحية. سيتم دفع مبلغ جيد لك.”
كانت تتناسب مع حجم يدها تمامًا، وكانت باردة عند لمسها.
”…سأتقاضى أجرًا؟”
لم يكن خطابًا طويلًا.
دفعتُ أي فكرة عن الرفض جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“أوه، نعم.”
لكن لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن سعيدة.
“كم بالضبط؟”
لم أستطع التركيز بالكاد على ما كان أمامي، بينما تسللت قطرات العرق على جانب وجهي.
“حسنًا، عادةً حوالي 20,000، لكن بالنسبة لك؟ يمكنني أن أجعلها أكثر. ما رأيك؟”
”…..هل يمكنني الحصول على بعض الوقت للتفكير؟”
كما لو أنها أدركت نقطة ضعفي، اتسعت ابتسامتها.
“آه، نعم…”
عضضتُ شفتي، وتنهدتُ داخليًا.
“بالنسبة للمرشحة الثانية، لدينا…”
“لا يمكنني رفض هذا العرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت أفكاري تتجول حول المشهد الذي حصل سابقًا، ولم أستطع التخلص من الشعور الغريب بالخوف الذي بدأ يتسلل من أعماقي.
كنت في حاجة ماسة إلى المال.
ضيّقت عيناي دون أن أقول شيئًا، منتظرًا إكمال حديثها.
أردت بشدة شراء دليل تدريب جديد لتعزيز قوتي.
عندما نُودي باسمها، شعرت أويف بأن ظهرها يزداد استقامة.
”…..هل يمكنني الحصول على بعض الوقت للتفكير؟”
الشيء الوحيد الذي منعها من الانهيار كان ذلك الصوت الواحد الذي حصلت عليه.
رغم ذلك، لم أُلقِ بنفسي في الموقف بتهور، وهو ما تقبلته “أولغا” بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟”
“بالطبع، بالطبع.”
أمسكتُ بجوانب الكرسي، ولم أتحرك بينما كان صوت دقات قلبي يدوي في ذهني.
ربتت على كتفي، ثم ارتدت معطفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه!؟”
“خذ كل الوقت الذي تحتاجه. ما زال أمامنا متسع من الوقت قبل القمم. أنت تعرف كيف تتواصل معي.”
“….هاه؟”
ثم غادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بل في الواقع، كان أقصر بكثير من خطب بقية المرشحين، لكنه كان جيدًا بما يكفي.
بينما كانت تختفي تدريجيًا عن نظري، هززتُ رأسي.
تم توزيع الجوائز، وأُلقيت الخطب.
“هذا… هاه.”
ما أرادته حقًا هو الحصول على الجائزة بفضل مهاراتها الخاصة.
من كان يظن أنني سأعود للتمثيل مجددًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بضعف في ساقي، وحيثما نظرتُ، رأيتُ وجوه الجمهور تحدق بي بنظرات مشوشة.
هززت رأسي بمرارة، ثم بدأت بالمشي باتجاه الفندق.
“هذا… هاه.”
كانت الشوارع غريبة في هدوئها، والصوت الوحيد الذي سمعته كان وقع خطواتي المنتظمة على الأرض.
على الأقل، حتى…
استطعتُ أن أخرج من شرودي فقط عندما شعرت بجذب على كتفي، وعندما نظرت، ظهر جيريمي، الشخص الذي سلّمني الجائزة، بجانبي.
“ووو~”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
سمعتُ صفيرًا، وشعرت بقشعريرة تسري في مؤخرة عنقي.
“خذ كل الوقت الذي تحتاجه. ما زال أمامنا متسع من الوقت قبل القمم. أنت تعرف كيف تتواصل معي.”
رغم ذلك، لم أُلقِ بنفسي في الموقف بتهور، وهو ما تقبلته “أولغا” بسهولة.
____________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الحدث بعد ذلك.
لم أستطع وصفه تمامًا.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الإعلان عن المرشحين، وظهرت وجوههم على الشاشة وراءهم.
على الأقل، ليس أمام عائلتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات