هو يبدو [2]
الفصل 203: هو يبدو [2]
كان بدلة سوداء مع قميص أبيض ناصع.
الأيام القليلة التالية في الأكاديمية كانت هادئة بشكل غريب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الطارقون على الباب من طاقم نداء الستار.
هادئة أكثر من اللازم.
كانت القاعة مزدحمة، حيث تجول فيها رجال وسيدات بملابس فاخرة، مما أضفى جوًا من الفخامة على المكان.
إلى الحد الذي بدأ فيه الأمر يبدو وكأن هناك شيئًا خاطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبرهة قصيرة، خفتت الضوضاء داخل القاعة بشكل ملحوظ.
“هذا الإحساس بالسلام… أشعر أنه مر وقت طويل منذ أن شعرت به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت حقيبتي بسرعة وبدلت ملابسي إلى شيء أنيق.
لكن هذا الشعور لم يدم طويلًا.
كان الأمر نفسه مع “أويف”، وإن لم يكن بنفس الحدة.
اليوم كان اليوم الذي سيتعين عليّ فيه مغادرة الأكاديمية مرة أخرى.
كانت البدلة مفصلة بدقة، مما أبرز قوامي في جميع الأماكن المناسبة.
لقد حان وقت استلام جائزتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت، فاستدرت نحوها لأجدها تبدو شاحبة قليلًا.
جائزة التمثيل.
كنت أعلم أنني ما زلت متأخرًا قليلًا مقارنةً بليون وأصحاب التصنيفات العليا.
من المفترض أن يكون الحدث كبيرًا نسبيًا، لكنه لا يستمر سوى يوم واحد. كنت آمل سرًا ألا يحدث شيء خاطئ، ولكن بمعرفتي بحياتي، كنت أعلم أن شيئًا ما سيحدث لا محالة.
لم أستطع التفكير إلا في بعض الاحتمالات، فهززت رأسي.
كنت فقط آمل أن يكون شيئًا معقولًا.
كنت على وشك أن أقول شيئًا عندما ظهرت امرأة فجأة.
لم أكن أريد أن أسقط في وهم آخر.
كان بدلة سوداء مع قميص أبيض ناصع.
ولا أن أواجه وحوشًا يمكنها تتبع حركتي عبر الصوت وكان مظهرها مرعبًا.
كل الجهد الذي بذلته للوصول إلى هذه النقطة… كان كله بحثًا عن التقدير.
كان هناك أمر آخر.
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
“آمل أن أفوز بشيء.”
إلى الحد الذي بدأ فيه الأمر يبدو وكأن هناك شيئًا خاطئًا.
كنت بحاجة ماسة إلى المال.
ربما كانت المهام مجرد وسيلة لإطلاعي على الوضع بدلاً من كونها العامل الرئيسي في زيادة النسبة.
معدل تقدمي كان جيدًا مقارنة بمعدل تقدم المتدربين الآخرين، لكنه لم يكن كافيًا بالنسبة لي.
كما توقعت، عندما بدأت أتساءل عن هويته، همست “أويف” في أذني.
كنت أرغب في المزيد.
كنت أرغب في المزيد.
لأصبح أقوى.
بابتسامة على وجهه، مسح “جيريمي” القاعة بنظراته قبل أن تتسع ابتسامته أكثر.
كنت أعلم أنني ما زلت متأخرًا قليلًا مقارنةً بليون وأصحاب التصنيفات العليا.
كان هذا الأمر مهمًا لها.
“هل أنت مستعد…؟”
تنفست بعمق وضغطت يدها على صدرها.
كان في استقبالي عند مدخل الأكاديمية عدة أشخاص.
لأصبح أقوى.
استطعت التعرف على بعضهم، ولكن ليس بشكل جيد. كل ما كنت أعرفه هو أنهم من مجموعة “فرقة نداء الستار” الذين التقيت بهم خلال المهرجان.
عضضت شفتي.
كانت “أويف” من بين الحاضرين أيضًا.
“اللعنة.”
مرتديةً فستانًا أحمر أنيقًا، لفتت أنظار كل من مر بجانبها.
أما السرير، فقد بدا مريحًا للغاية بوسائده الفخمة وغطائه الفاخر.
رغم مظهرها الهادئ، كنت أستطيع أن أرى بوضوح أنها كانت متوترة للغاية.
لكن الأمر لم يزعجني، فأومأت لها بإيماءة صغيرة.
شعرت برغبة في قول شيء لها.
“عرفت أنك لن تعرفه، لذا…”
“لا تقلقي.”
***
فكرت في أن أربت على كتفها، لكنني تراجعت عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك اليوم، كنت قد كذبت لأنني لم أرغب في أن تظن أنني قد صوتت لنفسي.
استدارت لتنظر إليّ، وبدا على وجهها صدمة لرؤيتي.
ماذا لو تم الكشف أنها لم تحصل على أي صوت؟
لكن بعد لحظات، هدأ تعبيرها.
عضضت شفتي.
كنت على وشك إخبارها بأنها لا تحتاج إلى القلق لأنها على الأرجح لن تفوز، لكنها تحدثت قبل أن أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف، لكن لا أعتقد أنني سأتمكن من الأداء مجددًا. لدي—”
“لست قلقة… أعلم أنني لن أفوز. أردت فقط معرفة عدد الأصوات التي سأحصل عليها في الحفل. مع صوتك محسوبًا، آمل أن أحصل على واحد إضافي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
”…..”
بابتسامة على وجهه، مسح “جيريمي” القاعة بنظراته قبل أن تتسع ابتسامته أكثر.
عضضت شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم مظهرها الهادئ، كنت أستطيع أن أرى بوضوح أنها كانت متوترة للغاية.
شعرت فجأة وكأنني تلقيت صفعة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
“اللعنة.”
كان موقع حفل توزيع الجوائز بعيدًا جدًا.
كان ذلك ذكرى كنت قد نسيتها تقريبًا.
“أويف” حدّقت في المرآة أمامها.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقع في مدينة “روزيل”، وهي بلدة صغيرة بالقرب من “بريمير”، العاصمة، وقد استغرق وصولنا إلى الوجهة حوالي أربع ساعات.
“لم أصوت لها.”
على خشبة المسرح، وقف رجل في منتصف العمر بلحية مهذبة وشعر أسود.
في ذلك اليوم، كنت قد كذبت لأنني لم أرغب في أن تظن أنني قد صوتت لنفسي.
لم أرَ ضررًا في ذلك.
حتى أنا كنت أشعر بالخجل من ذلك.
“هيا، لنأخذ مقاعدنا. سيبدأ الحدث قريبًا، وأعتقد أنك لا تريد قضاء الكثير من الوقت في التفاعل مع الآخرين.”
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها أخبرت نفسها أن الأمر ليس مهمًا كثيرًا، وأنه لا يعني لها الكثير، إلا أنها كانت تكذب على نفسها.
عضضت لساني، وشعرت أن تعابير وجهي توترت قليلًا.
“أنا سعيدة لأنكم تمكنتم جميعًا من الحضور في الوقت المحدد.”
“بإمكانك فعلها.”
كانت قد استعدت للحفل قبل وصولها، ووضعت مكياجها وكل شيء قبل ركوب القطار.
“شكرًا لك.”
عضضت لساني، وشعرت أن تعابير وجهي توترت قليلًا.
بدت “أويف” ممتنة بصدق، وشعرت وكأنني تلقيت صفعة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا…
“اللعنة.”
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
*
ولا أن أواجه وحوشًا يمكنها تتبع حركتي عبر الصوت وكان مظهرها مرعبًا.
كان موقع حفل توزيع الجوائز بعيدًا جدًا.
كنت أتساءل عن السبب، وسرعان ما وجدته.
يقع في مدينة “روزيل”، وهي بلدة صغيرة بالقرب من “بريمير”، العاصمة، وقد استغرق وصولنا إلى الوجهة حوالي أربع ساعات.
كانت محقة.
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
تعرفّت عليها على الفور.
كان حدثًا لليلة واحدة.
موقفها كان مختلفًا كثيرًا عن الماضي.
تم حجز فندق لنا مسبقًا، وبمجرد وصولنا، توجهنا إلى الفندق لإيداع أمتعتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مستعد…؟”
“ليس سيئًا.”
لم أكن أعرفه بالفعل.
كان المكان رائعًا.
*
كانت الديكورات أنيقة، بورق جدران فخم وأثاث عصري أضفى جوًا دافئًا ومتناسقًا.
“لنناقش هذا لاحقًا قبل أن ترفض. على الأقل اسمعني أولًا. هل هذا ممكن؟ قد يكون هذا مفيدًا لك أيضًا.”
أما السرير، فقد بدا مريحًا للغاية بوسائده الفخمة وغطائه الفاخر.
لكن الأمر لم يزعجني، فأومأت لها بإيماءة صغيرة.
لكن للأسف، لم يكن لدي وقت كافٍ للاستمتاع بالمكان.
“اللعنة.”
“يجب أن يكون هذا هو.”
لكن للأسف، لم يكن لدي وقت كافٍ للاستمتاع بالمكان.
فتحت حقيبتي بسرعة وبدلت ملابسي إلى شيء أنيق.
“بإمكانك فعلها.”
كان بدلة سوداء مع قميص أبيض ناصع.
لم أكن أعرفه بالفعل.
كانت البدلة مفصلة بدقة، مما أبرز قوامي في جميع الأماكن المناسبة.
“هيا، لنأخذ مقاعدنا. سيبدأ الحدث قريبًا، وأعتقد أنك لا تريد قضاء الكثير من الوقت في التفاعل مع الآخرين.”
لم يكن شيئًا معقدًا، لكن كان عليّ أن أعترف أنه بدا رائعًا عليّ.
كان موقع حفل توزيع الجوائز بعيدًا جدًا.
بعد أن قمت بتمشيط شعري وضمان مظهره الأنيق، أخذت نفسًا عميقًا قبل مغادرة الغرفة.
***
أخيرًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها بدت وكأنها تتحدث إلى الجميع، كان من الواضح أنها تخاطبني أنا تحديدًا.
أموالي.
كانت محقة.
***
حتى لو كان من شخص واحد فقط، كانت “أويف” ترغب في رؤية ذلك.
“أويف” حدّقت في المرآة أمامها.
أضيئت أضواء المسرح، وخفتت أضواء القاعة.
كانت قد استعدت للحفل قبل وصولها، ووضعت مكياجها وكل شيء قبل ركوب القطار.
لم أكن أعرف من هو، لكن من ردود فعل الجمهور، كان على الأرجح شخصية بارزة في هذه الصناعة.
لقد حظيت ببعض النظرات الغريبة أثناء ذلك، لكن نظرًا لأن الأمر كان سيستغرق منها ساعات لتكون جاهزة، فقد كان ذلك إزعاجًا ضروريًا.
كان الأمر نفسه مع “أويف”، وإن لم يكن بنفس الحدة.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقع في مدينة “روزيل”، وهي بلدة صغيرة بالقرب من “بريمير”، العاصمة، وقد استغرق وصولنا إلى الوجهة حوالي أربع ساعات.
تنفست بعمق وضغطت يدها على صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
كان بإمكانها أن تشعر بدقات قلبها العالية.
من ردود أفعال البعض، بدوا وكأنهم شخصيات بارزة في عالم الترفيه، وكانت هيئاتهم توحي بذلك بالفعل، لكن على الرغم من محاولتي، لم أستطع التعرف على أي شخص.
لم تستطع “أويف” احتواء توترها.
لكن نظرتها بدت مختلفة هذه المرة… كانت حادة لدرجة غير مريحة، مما جعلني أشعر بقشعريرة خفيفة.
رغم أنها أخبرت نفسها أن الأمر ليس مهمًا كثيرًا، وأنه لا يعني لها الكثير، إلا أنها كانت تكذب على نفسها.
كنت على وشك أن أقول شيئًا عندما ظهرت امرأة فجأة.
كان هذا الأمر مهمًا لها.
“أنا سعيدة لأنكم تمكنتم جميعًا من الحضور في الوقت المحدد.”
كل الجهد الذي بذلته للوصول إلى هذه النقطة… كان كله بحثًا عن التقدير.
اليوم كان اليوم الذي سيتعين عليّ فيه مغادرة الأكاديمية مرة أخرى.
حتى لو كان من شخص واحد فقط، كانت “أويف” ترغب في رؤية ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت حقيبتي بسرعة وبدلت ملابسي إلى شيء أنيق.
“من أجلي.”
حتى لو كان من شخص واحد فقط، كانت “أويف” ترغب في رؤية ذلك.
لم يكن لأحد آخر، بل لنفسها فقط.
إلى الحد الذي بدأ فيه الأمر يبدو وكأن هناك شيئًا خاطئًا.
لـ “توك—”
لم أكن أريد أن أسقط في وهم آخر.
وفجأة…
وإن كان الأمر سينتهي بكونه مفيدًا لي، فسيكون ذلك رائعًا.
طُرق الباب، فاستدارت “أويف” برأسها.
كان الطارقون على الباب من طاقم نداء الستار.
“لنناقش هذا لاحقًا قبل أن ترفض. على الأقل اسمعني أولًا. هل هذا ممكن؟ قد يكون هذا مفيدًا لك أيضًا.”
“أنا قادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها أخبرت نفسها أن الأمر ليس مهمًا كثيرًا، وأنه لا يعني لها الكثير، إلا أنها كانت تكذب على نفسها.
بعد أن رتبت ملابسها وتأكدت من مكياجها للمرة الأخيرة، أخذت “أويف” نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابها قبل أن تتوجه نحو الباب.
ولهذا السبب، كان الحفل يُبث في جميع أنحاء الإمبراطورية ليشاهده المواطنون.
حان وقت حفل توزيع الجوائز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها أخبرت نفسها أن الأمر ليس مهمًا كثيرًا، وأنه لا يعني لها الكثير، إلا أنها كانت تكذب على نفسها.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا قادمة.”
كانت جائزة جوفينك واحدة من أكثر الجوائز المرموقة.
“شكرًا لك.”
داخل الإمبراطورية، كان الجميع يعرفها ويعرف ما تمثله.
كانت محقة.
ولهذا السبب، كان الحفل يُبث في جميع أنحاء الإمبراطورية ليشاهده المواطنون.
”…..”
كان الأمر نفسه مع “أويف”، وإن لم يكن بنفس الحدة.
عند دخولي القاعة، كادت الأضواء والثريات المتلألئة أن تعمي عيني.
استدارت لتنظر إليّ، وبدا على وجهها صدمة لرؤيتي.
كانت القاعة مزدحمة، حيث تجول فيها رجال وسيدات بملابس فاخرة، مما أضفى جوًا من الفخامة على المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الشعور لم يدم طويلًا.
لبرهة قصيرة، خفتت الضوضاء داخل القاعة بشكل ملحوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد لحظات، هدأ تعبيرها.
شعرت بنظرات الكثير من الأشخاص تتوجه إليّ تحديدًا.
بعد أن رتبت ملابسها وتأكدت من مكياجها للمرة الأخيرة، أخذت “أويف” نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابها قبل أن تتوجه نحو الباب.
كان الأمر نفسه مع “أويف”، وإن لم يكن بنفس الحدة.
لم تستطع “أويف” احتواء توترها.
شعرت وكأنني حيوان داخل معرض في حديقة حيوانات، فعبست قليلاً.
جذب انتباهي تصفيق مفاجئ، وعندما نظرت حولي، كان الجميع يصفقون، حتى أن بعضهم وقفوا.
كنت على وشك أن أقول شيئًا عندما ظهرت امرأة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
“آه، ها أنت!”
ولهذا السبب، كان الحفل يُبث في جميع أنحاء الإمبراطورية ليشاهده المواطنون.
تعرفّت عليها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لأحد آخر، بل لنفسها فقط.
باعتبارها كاتبة سيناريو المسرحية، كانت شخصًا أعرفه جيدًا.
*
لكن نظرتها بدت مختلفة هذه المرة… كانت حادة لدرجة غير مريحة، مما جعلني أشعر بقشعريرة خفيفة.
ماذا لو تم الكشف أنها لم تحصل على أي صوت؟
“أنا سعيدة لأنكم تمكنتم جميعًا من الحضور في الوقت المحدد.”
أضيئت أضواء المسرح، وخفتت أضواء القاعة.
رغم أنها بدت وكأنها تتحدث إلى الجميع، كان من الواضح أنها تخاطبني أنا تحديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا…
موقفها كان مختلفًا كثيرًا عن الماضي.
“اللعنة.”
لم تكن أبدًا بهذا الحماس من قبل.
“صحيح.”
لكن الأمر لم يزعجني، فأومأت لها بإيماءة صغيرة.
كنت أتساءل عن السبب، وسرعان ما وجدته.
“هيا، لنأخذ مقاعدنا. سيبدأ الحدث قريبًا، وأعتقد أنك لا تريد قضاء الكثير من الوقت في التفاعل مع الآخرين.”
الفصل 203: هو يبدو [2]
وبدون أن تنتظر ردًا، أمسكت بذراعي وسحبتني معها نحو منطقة أخرى حيث ظهر مسرح مضاء بشكل ساطع.
كانت “أويف” من بين الحاضرين أيضًا.
تحت المسرح، كانت هناك عدة مقاعد يجلس عليها العشرات من الأشخاص الأنيقين.
حتى لو كان من شخص واحد فقط، كانت “أويف” ترغب في رؤية ذلك.
من ردود أفعال البعض، بدوا وكأنهم شخصيات بارزة في عالم الترفيه، وكانت هيئاتهم توحي بذلك بالفعل، لكن على الرغم من محاولتي، لم أستطع التعرف على أي شخص.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الطارقون على الباب من طاقم نداء الستار.
“تفضل، هذا هو مقعدك.”
بعد أن رتبت ملابسها وتأكدت من مكياجها للمرة الأخيرة، أخذت “أويف” نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابها قبل أن تتوجه نحو الباب.
أشارت “أولغا” إلى مقعد معين، فجلست.
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
لحقت بي “أويف” وجلست على المقعد المجاور لي من اليمين، بينما جلست “أولغا” على اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة ماسة إلى المال.
بينما كنت أجلس، لم أستطع إلا أن ألاحظ الارتجاف الخفيف في شفتي “أويف”، مما جعلني أشعر ببعض القلق.
تنفست بعمق وضغطت يدها على صدرها.
”…..”
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
“كيف يمكنني إصلاح هذا…؟”
اليوم كان اليوم الذي سيتعين عليّ فيه مغادرة الأكاديمية مرة أخرى.
ماذا لو تم الكشف أنها لم تحصل على أي صوت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
هل سيؤدي ذلك إلى زيادة نسبة الكارثة؟
“تفضل، هذا هو مقعدك.”
مجرد التفكير في ذلك جعلني أرتجف.
لم تستطع “أويف” احتواء توترها.
حاليًا، بخلاف فشل المهام، لم يكن هناك مؤشر واضح لما قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكارثة.
كنت آمل أن يكون السبب الوحيد هو فشل المهام، لكنني كنت أعلم أن هناك عوامل أخرى.
لقد حان وقت استلام جائزتي.
ربما كانت المهام مجرد وسيلة لإطلاعي على الوضع بدلاً من كونها العامل الرئيسي في زيادة النسبة.
الأيام القليلة التالية في الأكاديمية كانت هادئة بشكل غريب.
“كما كنت أقول، هناك شيء أود التحدث معك بشأنه بعد انتهاء الحفل. إذا لم تمانع، هل يمكنك تخصيص بعض الوقت لي لاحقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد سماع إنجازاته، فهمت سبب استقباله بهذا الحماس.
خرجت من أفكاري عندما سمعت صوت “أولغا” قادمًا من يساري.
مرتديةً فستانًا أحمر أنيقًا، لفتت أنظار كل من مر بجانبها.
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
“هاه…”
“ماذا تريد أن تتحدث معي عنه…؟”
بعد أن قمت بتمشيط شعري وضمان مظهره الأنيق، أخذت نفسًا عميقًا قبل مغادرة الغرفة.
لم أستطع التفكير إلا في بعض الاحتمالات، فهززت رأسي.
موقفها كان مختلفًا كثيرًا عن الماضي.
“أنا آسف، لكن لا أعتقد أنني سأتمكن من الأداء مجددًا. لدي—”
كان الأمر نفسه مع “أويف”، وإن لم يكن بنفس الحدة.
“لنناقش هذا لاحقًا قبل أن ترفض. على الأقل اسمعني أولًا. هل هذا ممكن؟ قد يكون هذا مفيدًا لك أيضًا.”
كان في استقبالي عند مدخل الأكاديمية عدة أشخاص.
توقفت للحظة وحدقت بها لبضع ثوانٍ.
عضضت شفتي.
“شيء مفيد لي أيضًا؟”
كان بدلة سوداء مع قميص أبيض ناصع.
لم أستطع إلا أن أشعر بالفضول.
توقفت للحظة وحدقت بها لبضع ثوانٍ.
لم أكن متأكدًا مما إذا كانت صادقة، أو إن كان ما تخطط له سيعود عليّ بفائدة حقيقية، لكن الاستماع إليها لن يستغرق سوى بضع دقائق.
لم أستطع إلا أن أشعر بالفضول.
لم أرَ ضررًا في ذلك.
كانت جائزة جوفينك واحدة من أكثر الجوائز المرموقة.
وإن كان الأمر سينتهي بكونه مفيدًا لي، فسيكون ذلك رائعًا.
“هاه…”
كنت بحاجة ماسة إلى المال.
لكن نظرتها بدت مختلفة هذه المرة… كانت حادة لدرجة غير مريحة، مما جعلني أشعر بقشعريرة خفيفة.
وإذا كانت هذه الفرصة ستوفر لي بعضه، إذًا…
كنت على وشك أن أقول شيئًا عندما ظهرت امرأة فجأة.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
لم أستطع إلا أن أشعر بالفضول.
جذب انتباهي تصفيق مفاجئ، وعندما نظرت حولي، كان الجميع يصفقون، حتى أن بعضهم وقفوا.
كانت قد استعدت للحفل قبل وصولها، ووضعت مكياجها وكل شيء قبل ركوب القطار.
كنت أتساءل عن السبب، وسرعان ما وجدته.
حاليًا، بخلاف فشل المهام، لم يكن هناك مؤشر واضح لما قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكارثة.
على خشبة المسرح، وقف رجل في منتصف العمر بلحية مهذبة وشعر أسود.
كان بدلة سوداء مع قميص أبيض ناصع.
كانت عيناه الزرقاوان تلمعان بجاذبية واضحة، وبمجرد ظهوره، جذب انتباه الجميع في القاعة.
“أنا سعيدة لأنكم تمكنتم جميعًا من الحضور في الوقت المحدد.”
“شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
عضضت شفتي.
عند دخوله المسرح، بدأ يشكر الحضور بينما انحنى قليلًا.
حتى أنا كنت أشعر بالخجل من ذلك.
لم أكن أعرف من هو، لكن من ردود فعل الجمهور، كان على الأرجح شخصية بارزة في هذه الصناعة.
معدل تقدمي كان جيدًا مقارنة بمعدل تقدم المتدربين الآخرين، لكنه لم يكن كافيًا بالنسبة لي.
كما توقعت، عندما بدأت أتساءل عن هويته، همست “أويف” في أذني.
كانت قد استعدت للحفل قبل وصولها، ووضعت مكياجها وكل شيء قبل ركوب القطار.
“إنه جيريمي لينش، الفائز بالجائزة أربع مرات. يُعتبر أفضل ممثل في جيلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت، فاستدرت نحوها لأجدها تبدو شاحبة قليلًا.
فوجئت، فاستدرت نحوها لأجدها تبدو شاحبة قليلًا.
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
“عرفت أنك لن تعرفه، لذا…”
كنت على وشك إخبارها بأنها لا تحتاج إلى القلق لأنها على الأرجح لن تفوز، لكنها تحدثت قبل أن أفعل.
“شكرًا لك.”
ماذا لو تم الكشف أنها لم تحصل على أي صوت؟
كانت محقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المكان رائعًا.
لم أكن أعرفه بالفعل.
لقد حان وقت استلام جائزتي.
لكن بعد سماع إنجازاته، فهمت سبب استقباله بهذا الحماس.
وإذا كانت هذه الفرصة ستوفر لي بعضه، إذًا…
تدريجيًا، خفتت أصوات التصفيق، وساد الصمت في المسرح.
الفصل 203: هو يبدو [2]
كلاك!
كانت قد استعدت للحفل قبل وصولها، ووضعت مكياجها وكل شيء قبل ركوب القطار.
أضيئت أضواء المسرح، وخفتت أضواء القاعة.
لـ “توك—”
بابتسامة على وجهه، مسح “جيريمي” القاعة بنظراته قبل أن تتسع ابتسامته أكثر.
لم أستطع إلا أن أشعر بالفضول.
“شكرًا جزيلاً لمنحي شرف استضافة جائزة جوفينك في دورتها السابعة والعشرين. إنه لشرف عظيم لي، ودون إطالة في المجاملات، أود الإعلان عن البداية الرسمية لهذا الحدث!”
عضضت لساني، وشعرت أن تعابير وجهي توترت قليلًا.
وهكذا، بدأ حفل توزيع الجوائز.
كانت القاعة مزدحمة، حيث تجول فيها رجال وسيدات بملابس فاخرة، مما أضفى جوًا من الفخامة على المكان.
لم أكن أريد أن أسقط في وهم آخر.
لم يكن شيئًا معقدًا، لكن كان عليّ أن أعترف أنه بدا رائعًا عليّ.
_____________________
أشارت “أولغا” إلى مقعد معين، فجلست.
ترجمة: TIFA
“هذا الإحساس بالسلام… أشعر أنه مر وقت طويل منذ أن شعرت به.”
حتى أنا كنت أشعر بالخجل من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
