هو يبدو [2]
الفصل 203: هو يبدو [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لأحد آخر، بل لنفسها فقط.
الأيام القليلة التالية في الأكاديمية كانت هادئة بشكل غريب.
حان وقت حفل توزيع الجوائز.
هادئة أكثر من اللازم.
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
إلى الحد الذي بدأ فيه الأمر يبدو وكأن هناك شيئًا خاطئًا.
“ماذا تريد أن تتحدث معي عنه…؟”
“هذا الإحساس بالسلام… أشعر أنه مر وقت طويل منذ أن شعرت به.”
*
لكن هذا الشعور لم يدم طويلًا.
أموالي.
اليوم كان اليوم الذي سيتعين عليّ فيه مغادرة الأكاديمية مرة أخرى.
كانت جائزة جوفينك واحدة من أكثر الجوائز المرموقة.
لقد حان وقت استلام جائزتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت، فاستدرت نحوها لأجدها تبدو شاحبة قليلًا.
جائزة التمثيل.
كانت البدلة مفصلة بدقة، مما أبرز قوامي في جميع الأماكن المناسبة.
من المفترض أن يكون الحدث كبيرًا نسبيًا، لكنه لا يستمر سوى يوم واحد. كنت آمل سرًا ألا يحدث شيء خاطئ، ولكن بمعرفتي بحياتي، كنت أعلم أن شيئًا ما سيحدث لا محالة.
أموالي.
كنت فقط آمل أن يكون شيئًا معقولًا.
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
لم أكن أريد أن أسقط في وهم آخر.
شعرت وكأنني حيوان داخل معرض في حديقة حيوانات، فعبست قليلاً.
ولا أن أواجه وحوشًا يمكنها تتبع حركتي عبر الصوت وكان مظهرها مرعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد لحظات، هدأ تعبيرها.
كان هناك أمر آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها بدت وكأنها تتحدث إلى الجميع، كان من الواضح أنها تخاطبني أنا تحديدًا.
“آمل أن أفوز بشيء.”
لم أرَ ضررًا في ذلك.
كنت بحاجة ماسة إلى المال.
ماذا لو تم الكشف أنها لم تحصل على أي صوت؟
معدل تقدمي كان جيدًا مقارنة بمعدل تقدم المتدربين الآخرين، لكنه لم يكن كافيًا بالنسبة لي.
كان موقع حفل توزيع الجوائز بعيدًا جدًا.
كنت أرغب في المزيد.
من ردود أفعال البعض، بدوا وكأنهم شخصيات بارزة في عالم الترفيه، وكانت هيئاتهم توحي بذلك بالفعل، لكن على الرغم من محاولتي، لم أستطع التعرف على أي شخص.
لأصبح أقوى.
لم أكن أعرف من هو، لكن من ردود فعل الجمهور، كان على الأرجح شخصية بارزة في هذه الصناعة.
كنت أعلم أنني ما زلت متأخرًا قليلًا مقارنةً بليون وأصحاب التصنيفات العليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف، لكن لا أعتقد أنني سأتمكن من الأداء مجددًا. لدي—”
“هل أنت مستعد…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مستعد…؟”
كان في استقبالي عند مدخل الأكاديمية عدة أشخاص.
“شيء مفيد لي أيضًا؟”
استطعت التعرف على بعضهم، ولكن ليس بشكل جيد. كل ما كنت أعرفه هو أنهم من مجموعة “فرقة نداء الستار” الذين التقيت بهم خلال المهرجان.
بابتسامة على وجهه، مسح “جيريمي” القاعة بنظراته قبل أن تتسع ابتسامته أكثر.
كانت “أويف” من بين الحاضرين أيضًا.
لم تستطع “أويف” احتواء توترها.
مرتديةً فستانًا أحمر أنيقًا، لفتت أنظار كل من مر بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيؤدي ذلك إلى زيادة نسبة الكارثة؟
رغم مظهرها الهادئ، كنت أستطيع أن أرى بوضوح أنها كانت متوترة للغاية.
شعرت بنظرات الكثير من الأشخاص تتوجه إليّ تحديدًا.
شعرت برغبة في قول شيء لها.
”…..”
“لا تقلقي.”
“يجب أن يكون هذا هو.”
فكرت في أن أربت على كتفها، لكنني تراجعت عن ذلك.
استدارت لتنظر إليّ، وبدا على وجهها صدمة لرؤيتي.
“أويف” حدّقت في المرآة أمامها.
لكن بعد لحظات، هدأ تعبيرها.
كان في استقبالي عند مدخل الأكاديمية عدة أشخاص.
كنت على وشك إخبارها بأنها لا تحتاج إلى القلق لأنها على الأرجح لن تفوز، لكنها تحدثت قبل أن أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها أخبرت نفسها أن الأمر ليس مهمًا كثيرًا، وأنه لا يعني لها الكثير، إلا أنها كانت تكذب على نفسها.
“لست قلقة… أعلم أنني لن أفوز. أردت فقط معرفة عدد الأصوات التي سأحصل عليها في الحفل. مع صوتك محسوبًا، آمل أن أحصل على واحد إضافي.”
الأيام القليلة التالية في الأكاديمية كانت هادئة بشكل غريب.
”…..”
لم أكن أعرفه بالفعل.
عضضت شفتي.
كانت “أويف” من بين الحاضرين أيضًا.
شعرت فجأة وكأنني تلقيت صفعة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا…
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد لحظات، هدأ تعبيرها.
كان ذلك ذكرى كنت قد نسيتها تقريبًا.
من ردود أفعال البعض، بدوا وكأنهم شخصيات بارزة في عالم الترفيه، وكانت هيئاتهم توحي بذلك بالفعل، لكن على الرغم من محاولتي، لم أستطع التعرف على أي شخص.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما كنت أقول، هناك شيء أود التحدث معك بشأنه بعد انتهاء الحفل. إذا لم تمانع، هل يمكنك تخصيص بعض الوقت لي لاحقًا؟”
“لم أصوت لها.”
كانت قد استعدت للحفل قبل وصولها، ووضعت مكياجها وكل شيء قبل ركوب القطار.
في ذلك اليوم، كنت قد كذبت لأنني لم أرغب في أن تظن أنني قد صوتت لنفسي.
“بإمكانك فعلها.”
حتى أنا كنت أشعر بالخجل من ذلك.
كنت على وشك أن أقول شيئًا عندما ظهرت امرأة فجأة.
“صحيح.”
تم حجز فندق لنا مسبقًا، وبمجرد وصولنا، توجهنا إلى الفندق لإيداع أمتعتنا.
عضضت لساني، وشعرت أن تعابير وجهي توترت قليلًا.
عند دخوله المسرح، بدأ يشكر الحضور بينما انحنى قليلًا.
“بإمكانك فعلها.”
“آمل أن أفوز بشيء.”
“شكرًا لك.”
أضيئت أضواء المسرح، وخفتت أضواء القاعة.
بدت “أويف” ممتنة بصدق، وشعرت وكأنني تلقيت صفعة أخرى.
“صحيح.”
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما كنت أقول، هناك شيء أود التحدث معك بشأنه بعد انتهاء الحفل. إذا لم تمانع، هل يمكنك تخصيص بعض الوقت لي لاحقًا؟”
*
“شكرًا لك.”
كان موقع حفل توزيع الجوائز بعيدًا جدًا.
بعد أن رتبت ملابسها وتأكدت من مكياجها للمرة الأخيرة، أخذت “أويف” نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابها قبل أن تتوجه نحو الباب.
يقع في مدينة “روزيل”، وهي بلدة صغيرة بالقرب من “بريمير”، العاصمة، وقد استغرق وصولنا إلى الوجهة حوالي أربع ساعات.
عضضت لساني، وشعرت أن تعابير وجهي توترت قليلًا.
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
كانت “أويف” من بين الحاضرين أيضًا.
كان حدثًا لليلة واحدة.
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
تم حجز فندق لنا مسبقًا، وبمجرد وصولنا، توجهنا إلى الفندق لإيداع أمتعتنا.
كان حدثًا لليلة واحدة.
“ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت فقط آمل أن يكون شيئًا معقولًا.
كان المكان رائعًا.
لكن نظرتها بدت مختلفة هذه المرة… كانت حادة لدرجة غير مريحة، مما جعلني أشعر بقشعريرة خفيفة.
كانت الديكورات أنيقة، بورق جدران فخم وأثاث عصري أضفى جوًا دافئًا ومتناسقًا.
كنت أعلم أنني ما زلت متأخرًا قليلًا مقارنةً بليون وأصحاب التصنيفات العليا.
أما السرير، فقد بدا مريحًا للغاية بوسائده الفخمة وغطائه الفاخر.
كل الجهد الذي بذلته للوصول إلى هذه النقطة… كان كله بحثًا عن التقدير.
لكن للأسف، لم يكن لدي وقت كافٍ للاستمتاع بالمكان.
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
“يجب أن يكون هذا هو.”
خرجت من أفكاري عندما سمعت صوت “أولغا” قادمًا من يساري.
فتحت حقيبتي بسرعة وبدلت ملابسي إلى شيء أنيق.
مرتديةً فستانًا أحمر أنيقًا، لفتت أنظار كل من مر بجانبها.
كان بدلة سوداء مع قميص أبيض ناصع.
كانت الديكورات أنيقة، بورق جدران فخم وأثاث عصري أضفى جوًا دافئًا ومتناسقًا.
كانت البدلة مفصلة بدقة، مما أبرز قوامي في جميع الأماكن المناسبة.
“هيا، لنأخذ مقاعدنا. سيبدأ الحدث قريبًا، وأعتقد أنك لا تريد قضاء الكثير من الوقت في التفاعل مع الآخرين.”
لم يكن شيئًا معقدًا، لكن كان عليّ أن أعترف أنه بدا رائعًا عليّ.
“صحيح.”
بعد أن قمت بتمشيط شعري وضمان مظهره الأنيق، أخذت نفسًا عميقًا قبل مغادرة الغرفة.
كلاك!
أخيرًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها بدت وكأنها تتحدث إلى الجميع، كان من الواضح أنها تخاطبني أنا تحديدًا.
أموالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحقت بي “أويف” وجلست على المقعد المجاور لي من اليمين، بينما جلست “أولغا” على اليسار.
***
هادئة أكثر من اللازم.
“أويف” حدّقت في المرآة أمامها.
أشارت “أولغا” إلى مقعد معين، فجلست.
كانت قد استعدت للحفل قبل وصولها، ووضعت مكياجها وكل شيء قبل ركوب القطار.
كنت على وشك إخبارها بأنها لا تحتاج إلى القلق لأنها على الأرجح لن تفوز، لكنها تحدثت قبل أن أفعل.
لقد حظيت ببعض النظرات الغريبة أثناء ذلك، لكن نظرًا لأن الأمر كان سيستغرق منها ساعات لتكون جاهزة، فقد كان ذلك إزعاجًا ضروريًا.
استطعت التعرف على بعضهم، ولكن ليس بشكل جيد. كل ما كنت أعرفه هو أنهم من مجموعة “فرقة نداء الستار” الذين التقيت بهم خلال المهرجان.
“هاه…”
تحت المسرح، كانت هناك عدة مقاعد يجلس عليها العشرات من الأشخاص الأنيقين.
تنفست بعمق وضغطت يدها على صدرها.
كان بإمكانها أن تشعر بدقات قلبها العالية.
لم تستطع “أويف” احتواء توترها.
عضضت لساني، وشعرت أن تعابير وجهي توترت قليلًا.
رغم أنها أخبرت نفسها أن الأمر ليس مهمًا كثيرًا، وأنه لا يعني لها الكثير، إلا أنها كانت تكذب على نفسها.
كان بدلة سوداء مع قميص أبيض ناصع.
كان هذا الأمر مهمًا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبرهة قصيرة، خفتت الضوضاء داخل القاعة بشكل ملحوظ.
كل الجهد الذي بذلته للوصول إلى هذه النقطة… كان كله بحثًا عن التقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا قادمة.”
حتى لو كان من شخص واحد فقط، كانت “أويف” ترغب في رؤية ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
“من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم مظهرها الهادئ، كنت أستطيع أن أرى بوضوح أنها كانت متوترة للغاية.
لم يكن لأحد آخر، بل لنفسها فقط.
***
لـ “توك—”
كنت آمل أن يكون السبب الوحيد هو فشل المهام، لكنني كنت أعلم أن هناك عوامل أخرى.
وفجأة…
تنفست بعمق وضغطت يدها على صدرها.
طُرق الباب، فاستدارت “أويف” برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت فقط آمل أن يكون شيئًا معقولًا.
كان الطارقون على الباب من طاقم نداء الستار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا قادمة.”
“أنا قادمة.”
كلاك!
بعد أن رتبت ملابسها وتأكدت من مكياجها للمرة الأخيرة، أخذت “أويف” نفسًا عميقًا لتهدئة أعصابها قبل أن تتوجه نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الشعور لم يدم طويلًا.
حان وقت حفل توزيع الجوائز.
شعرت بنظرات الكثير من الأشخاص تتوجه إليّ تحديدًا.
***
موقفها كان مختلفًا كثيرًا عن الماضي.
كانت جائزة جوفينك واحدة من أكثر الجوائز المرموقة.
كل الجهد الذي بذلته للوصول إلى هذه النقطة… كان كله بحثًا عن التقدير.
داخل الإمبراطورية، كان الجميع يعرفها ويعرف ما تمثله.
“من أجلي.”
ولهذا السبب، كان الحفل يُبث في جميع أنحاء الإمبراطورية ليشاهده المواطنون.
لكن نظرتها بدت مختلفة هذه المرة… كانت حادة لدرجة غير مريحة، مما جعلني أشعر بقشعريرة خفيفة.
”…..”
كانت عيناه الزرقاوان تلمعان بجاذبية واضحة، وبمجرد ظهوره، جذب انتباه الجميع في القاعة.
عند دخولي القاعة، كادت الأضواء والثريات المتلألئة أن تعمي عيني.
الفصل 203: هو يبدو [2]
كانت القاعة مزدحمة، حيث تجول فيها رجال وسيدات بملابس فاخرة، مما أضفى جوًا من الفخامة على المكان.
“اللعنة.”
لبرهة قصيرة، خفتت الضوضاء داخل القاعة بشكل ملحوظ.
شعرت بنظرات الكثير من الأشخاص تتوجه إليّ تحديدًا.
شعرت بنظرات الكثير من الأشخاص تتوجه إليّ تحديدًا.
كانت جائزة جوفينك واحدة من أكثر الجوائز المرموقة.
كان الأمر نفسه مع “أويف”، وإن لم يكن بنفس الحدة.
بعد أن قمت بتمشيط شعري وضمان مظهره الأنيق، أخذت نفسًا عميقًا قبل مغادرة الغرفة.
شعرت وكأنني حيوان داخل معرض في حديقة حيوانات، فعبست قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما كنت أقول، هناك شيء أود التحدث معك بشأنه بعد انتهاء الحفل. إذا لم تمانع، هل يمكنك تخصيص بعض الوقت لي لاحقًا؟”
كنت على وشك أن أقول شيئًا عندما ظهرت امرأة فجأة.
كل الجهد الذي بذلته للوصول إلى هذه النقطة… كان كله بحثًا عن التقدير.
“آه، ها أنت!”
“صحيح.”
تعرفّت عليها على الفور.
أموالي.
باعتبارها كاتبة سيناريو المسرحية، كانت شخصًا أعرفه جيدًا.
بينما كنت أجلس، لم أستطع إلا أن ألاحظ الارتجاف الخفيف في شفتي “أويف”، مما جعلني أشعر ببعض القلق.
لكن نظرتها بدت مختلفة هذه المرة… كانت حادة لدرجة غير مريحة، مما جعلني أشعر بقشعريرة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لأحد آخر، بل لنفسها فقط.
“أنا سعيدة لأنكم تمكنتم جميعًا من الحضور في الوقت المحدد.”
على خشبة المسرح، وقف رجل في منتصف العمر بلحية مهذبة وشعر أسود.
رغم أنها بدت وكأنها تتحدث إلى الجميع، كان من الواضح أنها تخاطبني أنا تحديدًا.
وإذا كانت هذه الفرصة ستوفر لي بعضه، إذًا…
موقفها كان مختلفًا كثيرًا عن الماضي.
بعد أن قمت بتمشيط شعري وضمان مظهره الأنيق، أخذت نفسًا عميقًا قبل مغادرة الغرفة.
لم تكن أبدًا بهذا الحماس من قبل.
بدت “أويف” ممتنة بصدق، وشعرت وكأنني تلقيت صفعة أخرى.
لكن الأمر لم يزعجني، فأومأت لها بإيماءة صغيرة.
“هيا، لنأخذ مقاعدنا. سيبدأ الحدث قريبًا، وأعتقد أنك لا تريد قضاء الكثير من الوقت في التفاعل مع الآخرين.”
أموالي.
وبدون أن تنتظر ردًا، أمسكت بذراعي وسحبتني معها نحو منطقة أخرى حيث ظهر مسرح مضاء بشكل ساطع.
كان الأمر نفسه مع “أويف”، وإن لم يكن بنفس الحدة.
تحت المسرح، كانت هناك عدة مقاعد يجلس عليها العشرات من الأشخاص الأنيقين.
حان وقت حفل توزيع الجوائز.
من ردود أفعال البعض، بدوا وكأنهم شخصيات بارزة في عالم الترفيه، وكانت هيئاتهم توحي بذلك بالفعل، لكن على الرغم من محاولتي، لم أستطع التعرف على أي شخص.
لكن نظرتها بدت مختلفة هذه المرة… كانت حادة لدرجة غير مريحة، مما جعلني أشعر بقشعريرة خفيفة.
“تفضل، هذا هو مقعدك.”
كنت على وشك أن أقول شيئًا عندما ظهرت امرأة فجأة.
أشارت “أولغا” إلى مقعد معين، فجلست.
كان في استقبالي عند مدخل الأكاديمية عدة أشخاص.
لحقت بي “أويف” وجلست على المقعد المجاور لي من اليمين، بينما جلست “أولغا” على اليسار.
مرتديةً فستانًا أحمر أنيقًا، لفتت أنظار كل من مر بجانبها.
بينما كنت أجلس، لم أستطع إلا أن ألاحظ الارتجاف الخفيف في شفتي “أويف”، مما جعلني أشعر ببعض القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم مظهرها الهادئ، كنت أستطيع أن أرى بوضوح أنها كانت متوترة للغاية.
”…..”
استدارت لتنظر إليّ، وبدا على وجهها صدمة لرؤيتي.
“كيف يمكنني إصلاح هذا…؟”
“اللعنة.”
ماذا لو تم الكشف أنها لم تحصل على أي صوت؟
لم أكن أعرف من هو، لكن من ردود فعل الجمهور، كان على الأرجح شخصية بارزة في هذه الصناعة.
هل سيؤدي ذلك إلى زيادة نسبة الكارثة؟
كانت قد استعدت للحفل قبل وصولها، ووضعت مكياجها وكل شيء قبل ركوب القطار.
مجرد التفكير في ذلك جعلني أرتجف.
”…..”
حاليًا، بخلاف فشل المهام، لم يكن هناك مؤشر واضح لما قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكارثة.
الأيام القليلة التالية في الأكاديمية كانت هادئة بشكل غريب.
كنت آمل أن يكون السبب الوحيد هو فشل المهام، لكنني كنت أعلم أن هناك عوامل أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت حقيبتي بسرعة وبدلت ملابسي إلى شيء أنيق.
ربما كانت المهام مجرد وسيلة لإطلاعي على الوضع بدلاً من كونها العامل الرئيسي في زيادة النسبة.
كان موقع حفل توزيع الجوائز بعيدًا جدًا.
“كما كنت أقول، هناك شيء أود التحدث معك بشأنه بعد انتهاء الحفل. إذا لم تمانع، هل يمكنك تخصيص بعض الوقت لي لاحقًا؟”
لهذا السبب، تم تنظيم الحدث في عطلة نهاية الأسبوع.
خرجت من أفكاري عندما سمعت صوت “أولغا” قادمًا من يساري.
لم أكن أعرفه بالفعل.
استدرت نحوها، وشعرت بالحيرة.
“آمل أن أفوز بشيء.”
“ماذا تريد أن تتحدث معي عنه…؟”
“يجب أن يكون هذا هو.”
لم أستطع التفكير إلا في بعض الاحتمالات، فهززت رأسي.
كنت آمل أن يكون السبب الوحيد هو فشل المهام، لكنني كنت أعلم أن هناك عوامل أخرى.
“أنا آسف، لكن لا أعتقد أنني سأتمكن من الأداء مجددًا. لدي—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا قادمة.”
“لنناقش هذا لاحقًا قبل أن ترفض. على الأقل اسمعني أولًا. هل هذا ممكن؟ قد يكون هذا مفيدًا لك أيضًا.”
بابتسامة على وجهه، مسح “جيريمي” القاعة بنظراته قبل أن تتسع ابتسامته أكثر.
توقفت للحظة وحدقت بها لبضع ثوانٍ.
استدارت لتنظر إليّ، وبدا على وجهها صدمة لرؤيتي.
“شيء مفيد لي أيضًا؟”
باعتبارها كاتبة سيناريو المسرحية، كانت شخصًا أعرفه جيدًا.
لم أستطع إلا أن أشعر بالفضول.
لم أكن أعرفه بالفعل.
لم أكن متأكدًا مما إذا كانت صادقة، أو إن كان ما تخطط له سيعود عليّ بفائدة حقيقية، لكن الاستماع إليها لن يستغرق سوى بضع دقائق.
بابتسامة على وجهه، مسح “جيريمي” القاعة بنظراته قبل أن تتسع ابتسامته أكثر.
لم أرَ ضررًا في ذلك.
حتى أنا كنت أشعر بالخجل من ذلك.
وإن كان الأمر سينتهي بكونه مفيدًا لي، فسيكون ذلك رائعًا.
لم أرَ ضررًا في ذلك.
كنت بحاجة ماسة إلى المال.
هادئة أكثر من اللازم.
وإذا كانت هذه الفرصة ستوفر لي بعضه، إذًا…
باعتبارها كاتبة سيناريو المسرحية، كانت شخصًا أعرفه جيدًا.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
جذب انتباهي تصفيق مفاجئ، وعندما نظرت حولي، كان الجميع يصفقون، حتى أن بعضهم وقفوا.
طُرق الباب، فاستدارت “أويف” برأسها.
كنت أتساءل عن السبب، وسرعان ما وجدته.
لأصبح أقوى.
على خشبة المسرح، وقف رجل في منتصف العمر بلحية مهذبة وشعر أسود.
كانت عيناه الزرقاوان تلمعان بجاذبية واضحة، وبمجرد ظهوره، جذب انتباه الجميع في القاعة.
“إنه جيريمي لينش، الفائز بالجائزة أربع مرات. يُعتبر أفضل ممثل في جيلنا.”
“شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
عند دخوله المسرح، بدأ يشكر الحضور بينما انحنى قليلًا.
“من أجلي.”
لم أكن أعرف من هو، لكن من ردود فعل الجمهور، كان على الأرجح شخصية بارزة في هذه الصناعة.
لم يكن شيئًا معقدًا، لكن كان عليّ أن أعترف أنه بدا رائعًا عليّ.
كما توقعت، عندما بدأت أتساءل عن هويته، همست “أويف” في أذني.
أضيئت أضواء المسرح، وخفتت أضواء القاعة.
“إنه جيريمي لينش، الفائز بالجائزة أربع مرات. يُعتبر أفضل ممثل في جيلنا.”
من المفترض أن يكون الحدث كبيرًا نسبيًا، لكنه لا يستمر سوى يوم واحد. كنت آمل سرًا ألا يحدث شيء خاطئ، ولكن بمعرفتي بحياتي، كنت أعلم أن شيئًا ما سيحدث لا محالة.
فوجئت، فاستدرت نحوها لأجدها تبدو شاحبة قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة ماسة إلى المال.
“عرفت أنك لن تعرفه، لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما كنت أقول، هناك شيء أود التحدث معك بشأنه بعد انتهاء الحفل. إذا لم تمانع، هل يمكنك تخصيص بعض الوقت لي لاحقًا؟”
“شكرًا لك.”
طُرق الباب، فاستدارت “أويف” برأسها.
كانت محقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكم جميعًا. شكرًا لكم جميعًا.”
لم أكن أعرفه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت فقط آمل أن يكون شيئًا معقولًا.
لكن بعد سماع إنجازاته، فهمت سبب استقباله بهذا الحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف، لكن لا أعتقد أنني سأتمكن من الأداء مجددًا. لدي—”
تدريجيًا، خفتت أصوات التصفيق، وساد الصمت في المسرح.
كلاك!
جائزة التمثيل.
أضيئت أضواء المسرح، وخفتت أضواء القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت فجأة وكأنني تلقيت صفعة تلو الأخرى.
بابتسامة على وجهه، مسح “جيريمي” القاعة بنظراته قبل أن تتسع ابتسامته أكثر.
كان هذا الأمر مهمًا لها.
“شكرًا جزيلاً لمنحي شرف استضافة جائزة جوفينك في دورتها السابعة والعشرين. إنه لشرف عظيم لي، ودون إطالة في المجاملات، أود الإعلان عن البداية الرسمية لهذا الحدث!”
“صحيح.”
وهكذا، بدأ حفل توزيع الجوائز.
مجرد التفكير في ذلك جعلني أرتجف.
وفجأة…
استدارت لتنظر إليّ، وبدا على وجهها صدمة لرؤيتي.
_____________________
جائزة التمثيل.
ترجمة: TIFA
كما توقعت، عندما بدأت أتساءل عن هويته، همست “أويف” في أذني.
لأصبح أقوى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
