الصرخة [2]
الفصل 165: الصرخة [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم ماذا تقولان، لكن لسبب ما أشعر بالانزعاج.”
كان صراخاً جعل شعر يدي يقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أنهم يقولون ذلك فقط لإثارة الذعر.”
على الفور، التفت رأسي نحو اتجاه الصوت، وتمكنت من رؤية شخص يمسك برأسه وهو يصرخ بكل قوته.
“من يدري، إذا حصلت في المستقبل على حقوق إنشاء نقابتي الخاصة، فلن يضر توظيف بعض الأشخاص من الأكاديمية.”
من ملابسها، بدت وكأنها متدربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
ليس بعيداً عنها، رأيت كيرا واقفةً في حالة ذهول. كان تعبيرها نادراً جداً.
”….لكنني أشك في ذلك أيضًا.”
“هييييييااااك—”
وصل صوت أويف إلى أذني.
كان الصراخ مؤلماً، وفي تلك اللحظة، اتجهت كل الأنظار نحو المصدر.
كان هذا هو السبب الحقيقي الواضح وراء استخدام هذا العذر لتبرير الوضع المفاجئ.
قبل أن يتسنى لأحد أن يتحرك،
بدأت الأوردة تبرز من جانب عنقه أثناء صراخه.
ثُمب!
“توقفا.”
الشخص المسؤول قد سقط على وجهه مباشرةً على الأرض.
كان يبدو منطقيًا بطريقة ما. ومع ذلك، لم تكن أضعف شخص في الملجأ. كان هناك عدد من المدنيين الحاضرين.
“بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حادثة مفاجئة لا يمكن لأحد أن يتوقعها.
“شخص ما! نحن بحاجة إلى مساعدة فوراً!”
“إنها على قيد الحياة. لا يزال بإمكاني الإحساس بنبضها.”
“ما الذي يحدث…!؟”
ذلك “لا” بدا أشبه بـ”نعم” بالنسبة لإيفلين التي نظرت إليّ.
سرعان ما عمّت الفوضى داخل حدود الملجأ. لحسن الحظ، معظم الأشخاص الموجودين داخله كانوا مدربين، لذا لم تستمر الفوضى طويلاً قبل أن يعود النظام.
أردت الحصول على صورة أوضح لما حدث.
تقدم عدد من الأشخاص ذوي الهالة المهيبة نحو مكان المتدربة.
“ما هذا…؟”
“ما الذي يجري؟”
“هذا يكفي. علاماتها الحيوية مستقرة.”
“الجميع، ابتعدوا عن الطريق!”
كان يقف بمفرده.
خلفهم، كان هناك أشخاص آخرون يحملون نقالة وأدوات إسعاف. تجمعوا حول المتدربة، ألقوا تعاويذ على جسدها ثم أعطوها شيئاً ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا شيء.”
بدت أكثر هدوءاً من تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمب!
لكن بسبب تجمعهم حولها، لم أستطع رؤية ما يحدث.
على الفور، التفت رأسي نحو اتجاه الصوت، وتمكنت من رؤية شخص يمسك برأسه وهو يصرخ بكل قوته.
مع ذلك، لم أكن بحاجة إلى ذلك.
تقدم عدد من الأشخاص ذوي الهالة المهيبة نحو مكان المتدربة.
“إنها على قيد الحياة. لا يزال بإمكاني الإحساس بنبضها.”
كنت أشك بذلك أيضًا.
“عيناها بيضاء. ليس هناك تركيز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي دخلت فيها إلى هذا المكان، شعرت فقط بالرهبة.
“إنها خارج دائرة الخطر، لكني لا أشعر بأي استجابة إدراكية منها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كانوا جميعًا ينظرون إليّ.
“مرحباً، هل تسمعينني؟ هل تسمعينني؟”
أمسكت بذراعيها، وتمتمت:
الوضع لم يكن مبشراً.
“لدينا فقط ثلاث سنوات في الأكاديمية. من الجيد حفظ أسماء كل من في نفس السنة.”
صحيح أنها كانت على قيد الحياة، لكن من حديث الأطباء، بدا أنها غير مستجيبة.
كان ذلك لأن جميع الأنظار في تلك اللحظة كانت موجهة نحوي.
على الأرجح، كانت في غيبوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انقلوها من هنا.”
“ما الذي حدث…؟”
“هي بأمان الآن. ولكننا لن نعرف إذا كان الوضع سيتدهور. من الأفضل وضعها تحت المراقبة.”
حدث كل شيء فجأة وبشكل مباغت، مما جعلني أجد صعوبة في فهم ما جرى. نظرت نحو الخارج، حيث كانت النوافذ، وشعرت أن الوضع أصبح غريباً للغاية.
خلفهم، كان هناك أشخاص آخرون يحملون نقالة وأدوات إسعاف. تجمعوا حول المتدربة، ألقوا تعاويذ على جسدها ثم أعطوها شيئاً ما.
“بسرعة!”
وضعت أويف يدها على رأسها مرة أخرى.
قُطع تفكيري بصوت صاخب.
كانت كلماتها تحمل شيئاً من المنطق.
“طبقوا دواءً جديداً! أمسكوا بها جيداً! إنها تتشنج!”
“أليس كذلك؟”
صوت الطبيب جعلني أدرك تماماً ما يجري، وتحول وجهي إلى تعبير قاتم.
صحيح، يبدو أنه من الصعب أن تكون مغنيًا جيدًا في هذا العالم.
“الأمر سيئ للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هييييييااااك—”
منذ اللحظة التي دخلت فيها إلى هذا المكان، شعرت فقط بالرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا شيء.”
هل هذه هي الحقيقة الفعلية لبعد المرآة؟
قبل أن يتسنى لأحد أن يتحرك،
“جوهانا بيرلسون.”
دون وعي، نظرت نحو “أويف”.
وصل صوت أويف إلى أذني.
أجابت أويف بنبرة واقعية.
دون أن أدرك، كان ليون يقف بجانبي. وكذلك إيفلين وأويف.
“ها…؟”
بينما كانت تحدق نحو مكان الأطباء، تابعت أويف قائلة:
ثم، بعد أن أدارت رأسها، نظرت إلى أويف.
“المرتبة 192. هي ساحرة تمتلك خاصية [العنصر] للماء. تحدثت معها عدة مرات من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوضع لم يكن مبشراً.
عند سماع كلماتها، التفت نحوها بدهشة.
“ها؟ ما هذا…”
“إنها تعرف الكثير.”
“من يدري، إذا حصلت في المستقبل على حقوق إنشاء نقابتي الخاصة، فلن يضر توظيف بعض الأشخاص من الأكاديمية.”
لم أكن الوحيد الذي نظر إليها بهذا الشكل. ليون وإيفلين كانا ينظران إليها بتعابير مشابهة.
بعينين بيضاوين، كان يحدق في اتجاهي. شعرت بقشعريرة تسري في جسدي بينما بدأت القشعريرة تظهر.
للحظة وجيزة، تلاقت نظراتي مع ليون.
بعينين بيضاوين، كان يحدق في اتجاهي. شعرت بقشعريرة تسري في جسدي بينما بدأت القشعريرة تظهر.
“إنها مهووسة.”
صحيح، يبدو أنه من الصعب أن تكون مغنيًا جيدًا في هذا العالم.
“أليس كذلك؟”
هذا ما فهمته تماماً.
“توقفا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أنهم يقولون ذلك فقط لإثارة الذعر.”
وضعت أويف أصابعها على جبينها بنفاد صبر ونظرت إلينا بغضب.
“الأمر سيئ للغاية.”
“لا أعلم ماذا تقولان، لكن لسبب ما أشعر بالانزعاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي دخلت فيها إلى هذا المكان، شعرت فقط بالرهبة.
“مجنونة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“تماماً.”
بعينين بيضاوين، كان يحدق في اتجاهي. شعرت بقشعريرة تسري في جسدي بينما بدأت القشعريرة تظهر.
كان الأمر غريباً، لكنني وليون كنا متفاهمين بشكل مدهش اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة، تلاقت نظراتي مع ليون.
“ما هذا…؟”
“هل هذا كل شيء حقًا؟”
أثناء تبديل نظرتها بيننا، أمالت إيفلين رأسها. كان وكأنني أرى علامات استفهام فوق رأسها.
أردت الحصول على صورة أوضح لما حدث.
ثم، بعد أن أدارت رأسها، نظرت إلى أويف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت “أويف”.
“لا أفهم.”
لم يكن أحد ينظر إلى المتدرب الذي سقط.
“لا حاجة لأن تفهمي.”
الفصل 165: الصرخة [2]
وضعت أويف يدها على رأسها مرة أخرى.
في المسافة، ظهر وجه لم أتعرف عليه.
“….هذان الاثنان غريبان. لا معنى لما يفعلانه، لكن يبدو أنهما يستطيعان التحدث فقط بالنظر لبعضهما البعض.”
ظهرت إشعارات أمامي، وشعرت بمعدتي تنقبض.
“ماذا؟”
وضعت أويف أصابعها على جبينها بنفاد صبر ونظرت إلينا بغضب.
اتسعت عينا إيفلين وهي تنظر إلى ليون الذي أعطاها نظرة جانبية.
على الفور، التفت رأسي نحو اتجاه الصوت، وتمكنت من رؤية شخص يمسك برأسه وهو يصرخ بكل قوته.
“لا.”
لم يبدو أن “أويف” اهتمت، حيث نظرت حولها وقالت:
ذلك “لا” بدا أشبه بـ”نعم” بالنسبة لإيفلين التي نظرت إليّ.
لم يبدو أن “أويف” اهتمت، حيث نظرت حولها وقالت:
تجاهلت نظرتها ونظرت مجدداً نحو أويف.
ظهرت إشعارات أمامي، وشعرت بمعدتي تنقبض.
“كيف تعرفين كل هذا عنها؟”
“ها…؟”
“بذلت جهداً لحفظ الترتيب ومستوى الموهبة العام لكل متدرب بعد إلنور.”
“الرجاء الهدوء جميعًا. نحن لا نزال غير متأكدين مما حدث، لكننا نشتبه في أن السبب يعود إلى “الظل القرمزي”.”
أجابت أويف بنبرة واقعية.
ظهرت إشعارات أمامي، وشعرت بمعدتي تنقبض.
“لدينا فقط ثلاث سنوات في الأكاديمية. من الجيد حفظ أسماء كل من في نفس السنة.”
“طبقوا دواءً جديداً! أمسكوا بها جيداً! إنها تتشنج!”
“أرى.”
“المرتبة 192. هي ساحرة تمتلك خاصية [العنصر] للماء. تحدثت معها عدة مرات من قبل.”
كانت كلماتها تحمل شيئاً من المنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حادثة مفاجئة لا يمكن لأحد أن يتوقعها.
في الواقع، ربما عليّ فعل الشيء نفسه. رغم أن الأمر يتطلب جهداً إضافياً، إلا أنه بالتأكيد سيكون مفيداً مستقبلاً.
عند سماع صوتي، أدارت رأسها، والتقت نظراتنا. رمشت “كيرا” بعينيها للحظة قبل أن يعود الوضوح لعينيها.
“من يدري، إذا حصلت في المستقبل على حقوق إنشاء نقابتي الخاصة، فلن يضر توظيف بعض الأشخاص من الأكاديمية.”
كان سلوكه غريبًا جدًا لدرجة أن الآخرين لاحظوه. وقبل فترة طويلة، كان الجميع يحدق به.
لكن ذلك كان مجرد فكرة بعيدة.
دون وعي، نظرت نحو “أويف”.
مع ذلك، كان عليّ القيام بها. ببساطة، أصبح واضحاً تماماً لي أنني لا أستطيع التعامل مع الرجل عديم الوجه بمفردي.
كان يبدو منطقيًا بطريقة ما. ومع ذلك، لم تكن أضعف شخص في الملجأ. كان هناك عدد من المدنيين الحاضرين.
….إنه قادم لأجلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم ماذا تقولان، لكن لسبب ما أشعر بالانزعاج.”
هذا ما فهمته تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تبديل نظرتها بيننا، أمالت إيفلين رأسها. كان وكأنني أرى علامات استفهام فوق رأسها.
عندما فكرت في المنظمات العديدة التي تخضع لاسمه، لم يكن بحاجة إلى الظهور لتدميري. كان بإمكانه فقط استخدام تلك المنظمات للقيام بذلك نيابةً عنه.
وضعت أويف يدها على رأسها مرة أخرى.
لهذا السبب، بالإضافة إلى تأسيس نقابة، كان عليّ أيضًا التسلل إلى منظمة “السماء المقلوبة” وجعلها تحت سيطرتي.
أمسكت بذراعيها، وتمتمت:
بهذه الطريقة فقط سأتمكن من الحصول على فرصة للمواجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالاستياء الواضح في نظرة “كيرا”، و عبست “أويف”. فجأة، تصاعدت التوترات، لكن قبل أن تتفاقم أكثر، تدخلت.
“توقفوا!”
“إنها على قيد الحياة. لا يزال بإمكاني الإحساس بنبضها.”
في الخلفية، استمرت أصوات الأطباء في الصدى.
“من يدري، إذا حصلت في المستقبل على حقوق إنشاء نقابتي الخاصة، فلن يضر توظيف بعض الأشخاص من الأكاديمية.”
“هذا يكفي. علاماتها الحيوية مستقرة.”
كان يبدو منطقيًا بطريقة ما. ومع ذلك، لم تكن أضعف شخص في الملجأ. كان هناك عدد من المدنيين الحاضرين.
“هي بأمان الآن. ولكننا لن نعرف إذا كان الوضع سيتدهور. من الأفضل وضعها تحت المراقبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تحدق نحو مكان الأطباء، تابعت أويف قائلة:
“انقلوها من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضحية متدربة من “هافن”، وبالتالي قد لا تكون قوتها كافية للتعامل مع تأثيرات “الظل القرمزي” بشكل كامل. لذا، الرجاء عدم القلق.”
“مفهوم.”
في الخلفية، استمرت أصوات الأطباء في الصدى.
في غمضة عين، تم نقل “جوهانا” على نقالة. ورافقها بعناية الفريق الطبي وبعض أعضاء النقابات رفيعي المستوى الذين كانوا يفحصون جسدها بعناية.
“المرتبة 192. هي ساحرة تمتلك خاصية [العنصر] للماء. تحدثت معها عدة مرات من قبل.”
بعد فترة قصيرة، تم استجواب بعض المتدربين، لكن لم يكن هناك الكثير ليُسأل.
عند سماع صوتي، أدارت رأسها، والتقت نظراتنا. رمشت “كيرا” بعينيها للحظة قبل أن يعود الوضوح لعينيها.
الجميع كانوا هناك عندما حدث ذلك.
هذا ما فهمته تماماً.
كانت حادثة مفاجئة لا يمكن لأحد أن يتوقعها.
“لا شيء.”
“الرجاء الهدوء جميعًا. نحن لا نزال غير متأكدين مما حدث، لكننا نشتبه في أن السبب يعود إلى “الظل القرمزي”.”
لهذا السبب، بالإضافة إلى تأسيس نقابة، كان عليّ أيضًا التسلل إلى منظمة “السماء المقلوبة” وجعلها تحت سيطرتي.
رجل ممتلئ قليلاً مع شعر متراجع تحدث أمام الحضور في الملجأ. من مظهره، بدا كأنه سكرتير لأحد قادة الملجأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمب!
كنت أرغب في التوجه مباشرة للتحدث إليهم بشأن الشجرة، لكنني لم أكن الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُمب!
كان لدى الكثيرين نفس الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“الضحية متدربة من “هافن”، وبالتالي قد لا تكون قوتها كافية للتعامل مع تأثيرات “الظل القرمزي” بشكل كامل. لذا، الرجاء عدم القلق.”
كان لدى الكثيرين نفس الفكرة.
كان هذا التفسير الذي قدمه أعضاء النقابات.
“من يدري، إذا حصلت في المستقبل على حقوق إنشاء نقابتي الخاصة، فلن يضر توظيف بعض الأشخاص من الأكاديمية.”
كان يبدو منطقيًا بطريقة ما. ومع ذلك، لم تكن أضعف شخص في الملجأ. كان هناك عدد من المدنيين الحاضرين.
كان صراخاً جعل شعر يدي يقف.
ربما التفسير الأكثر ملاءمة هو أنها لم تتلق التدريب الكافي لمواجهة “الظل القرمزي” مثل الآخرين.
عندما فكرت في المنظمات العديدة التي تخضع لاسمه، لم يكن بحاجة إلى الظهور لتدميري. كان بإمكانه فقط استخدام تلك المنظمات للقيام بذلك نيابةً عنه.
إذا كان الأمر كذلك، فسيكون منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كان عليّ القيام بها. ببساطة، أصبح واضحاً تماماً لي أنني لا أستطيع التعامل مع الرجل عديم الوجه بمفردي.
على أي حال، ركزت عيناي على شخص معين في المسافة. كانت “كيرا” تحدق بفراغ في المكان الذي أخذت منه “جوهانا”، وبدا أنها عابسة.
كنت أشك بذلك أيضًا.
دون وعي، وجدت نفسي أتجه نحوها.
في غمضة عين، تم نقل “جوهانا” على نقالة. ورافقها بعناية الفريق الطبي وبعض أعضاء النقابات رفيعي المستوى الذين كانوا يفحصون جسدها بعناية.
كان هناك شيء ما في الوضع جعلني أشعر بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت الفتاة ذات الشعر البلاتيني.
أردت الحصول على صورة أوضح لما حدث.
كان رد “كيرا” أكثر برودة عندما خاطبتها.
بينما كنت أقترب منها ومعي الآخرين، تمكنت من سماع تذمرها.
دون وعي، نظرت نحو “أويف”.
“كنت أغني، وهذا كل شيء. صوتي ليس سيئًا لدرجة تجعل أحدهم يتصرف هكذا. نعم، لم يكن خطأي.”
“المرتبة 192. هي ساحرة تمتلك خاصية [العنصر] للماء. تحدثت معها عدة مرات من قبل.”
دون وعي، نظرت نحو “أويف”.
حككت أذني.
“ماذا؟”
في الواقع، ربما عليّ فعل الشيء نفسه. رغم أن الأمر يتطلب جهداً إضافياً، إلا أنه بالتأكيد سيكون مفيداً مستقبلاً.
بدا عليها الغضب.
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، كان الملجأ بأكمله صامتًا.
“لماذا تنظر إلي بهذه الطريقة؟”
كان الصراخ مؤلماً، وفي تلك اللحظة، اتجهت كل الأنظار نحو المصدر.
“لا، لا شيء.”
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
حككت أذني.
وضعت أويف يدها على رأسها مرة أخرى.
صحيح، يبدو أنه من الصعب أن تكون مغنيًا جيدًا في هذا العالم.
إذا كان الأمر كذلك، فسيكون منطقيًا.
ليس فقط “كيرا”، بل “أويف” أيضًا.
“قشعريرة مروعة.”
“كيرا.”
حدث كل شيء فجأة وبشكل مباغت، مما جعلني أجد صعوبة في فهم ما جرى. نظرت نحو الخارج، حيث كانت النوافذ، وشعرت أن الوضع أصبح غريباً للغاية.
ناديت الفتاة ذات الشعر البلاتيني.
كان رد “كيرا” أكثر برودة عندما خاطبتها.
“ها…؟”
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، كان الملجأ بأكمله صامتًا.
عند سماع صوتي، أدارت رأسها، والتقت نظراتنا. رمشت “كيرا” بعينيها للحظة قبل أن يعود الوضوح لعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت “أويف”.
ثم، بينما كانت على وشك الكلام، توقفت نظرتها عند “أويف” وانهارت تعبيراتها قليلاً.
“توقفوا!”
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟”
شعرت بالاستياء الواضح في نظرة “كيرا”، و عبست “أويف”. فجأة، تصاعدت التوترات، لكن قبل أن تتفاقم أكثر، تدخلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة، تلاقت نظراتي مع ليون.
“هل لديك أي فكرة عما حدث؟”
إذا كان الأمر كذلك، فسيكون منطقيًا.
انخفض التوتر عندما تحدثت.
عند سماع كلماتها، التفت نحوها بدهشة.
رغم أن “كيرا” كانت لا تزال تنظر إلى “أويف” بنظرة غاضبة، إلا أن الأمور توقفت عند هذا الحد. بينما كانت تحدق بي، بدا أن استيائها قد خف قليلاً.
“أليس كذلك؟”
“لا شيء.”
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
حكّت “كيرا” جانب رقبتها.
بينما كنت أقترب منها ومعي الآخرين، تمكنت من سماع تذمرها.
“كنت فقط أغني لنفسي عندما حدث ذلك. هذا كل ما أعرفه. لكنني رأيت عينيها تتحول إلى اللون الأبيض.”
ليس فقط “كيرا”، بل “أويف” أيضًا.
أمسكت بذراعيها، وتمتمت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“قشعريرة مروعة.”
صحيح، يبدو أنه من الصعب أن تكون مغنيًا جيدًا في هذا العالم.
“هل هذا كل شيء حقًا؟”
“لا.”
سألت “أويف”.
….إنه قادم لأجلي.
“أجل.”
“إنها مهووسة.”
كان رد “كيرا” أكثر برودة عندما خاطبتها.
صوت الطبيب جعلني أدرك تماماً ما يجري، وتحول وجهي إلى تعبير قاتم.
لم يبدو أن “أويف” اهتمت، حيث نظرت حولها وقالت:
في غمضة عين، تم نقل “جوهانا” على نقالة. ورافقها بعناية الفريق الطبي وبعض أعضاء النقابات رفيعي المستوى الذين كانوا يفحصون جسدها بعناية.
“هل يمكن أن يكون السبب هو “الظل القرمزي”؟ صحيح أننا تعرفنا عليه للتو، لكن ليس من المنطقي أن تعاني “جوهانا” من مشكلة في استخدام ماناها لحماية نفسها. الأمر غير منطقي.”
“آه، هذا…”
“من المحتمل أنهم يقولون ذلك فقط لإثارة الذعر.”
“هييييييييااااااك—!”
تدخلت “إيفلين” من الجانب.
خلفهم، كان هناك أشخاص آخرون يحملون نقالة وأدوات إسعاف. تجمعوا حول المتدربة، ألقوا تعاويذ على جسدها ثم أعطوها شيئاً ما.
وافقتها الرأي.
لكن ذلك كان مجرد فكرة بعيدة.
كان هذا هو السبب الحقيقي الواضح وراء استخدام هذا العذر لتبرير الوضع المفاجئ.
في غمضة عين، تم نقل “جوهانا” على نقالة. ورافقها بعناية الفريق الطبي وبعض أعضاء النقابات رفيعي المستوى الذين كانوا يفحصون جسدها بعناية.
“ربما تكون مريضة أيضًا.”
عندما فكرت في المنظمات العديدة التي تخضع لاسمه، لم يكن بحاجة إلى الظهور لتدميري. كان بإمكانه فقط استخدام تلك المنظمات للقيام بذلك نيابةً عنه.
قالت “أويف”، وهي تلقي نظرة حولها.
كان لدى الكثيرين نفس الفكرة.
”….لكنني أشك في ذلك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أغني، وهذا كل شيء. صوتي ليس سيئًا لدرجة تجعل أحدهم يتصرف هكذا. نعم، لم يكن خطأي.”
كنت أشك بذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم أكن بحاجة إلى ذلك.
“هوووووف—”
“إنها خارج دائرة الخطر، لكني لا أشعر بأي استجابة إدراكية منها.”
بينما كنت على وشك أن أقول شيئًا آخر، شعرت بشعري يقف على مؤخرة عنقي بينما أدرت رأسي بسرعة.
ظهرت إشعارات أمامي، وشعرت بمعدتي تنقبض.
وكأنهم لاحظوا سلوكي، نظر الآخرون أيضًا إلى الوراء.
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، كان الملجأ بأكمله صامتًا.
“ها؟ ما هذا…”
“ما الذي حدث…؟”
في المسافة، ظهر وجه لم أتعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضحية متدربة من “هافن”، وبالتالي قد لا تكون قوتها كافية للتعامل مع تأثيرات “الظل القرمزي” بشكل كامل. لذا، الرجاء عدم القلق.”
كان يقف بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، ركزت عيناي على شخص معين في المسافة. كانت “كيرا” تحدق بفراغ في المكان الذي أخذت منه “جوهانا”، وبدا أنها عابسة.
بعينين بيضاوين، كان يحدق في اتجاهي. شعرت بقشعريرة تسري في جسدي بينما بدأت القشعريرة تظهر.
صرخ هو الآخر.
لعدة ثوانٍ، استمر في التحديق بي.
“هييييييييااااااك—!”
كان سلوكه غريبًا جدًا لدرجة أن الآخرين لاحظوه. وقبل فترة طويلة، كان الجميع يحدق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت الفتاة ذات الشعر البلاتيني.
ثم،
تدريجيًا، تحول وجهه إلى اللون الأحمر، ثم،
“هييييييييااااااك—!”
حككت أذني.
صرخ هو الآخر.
دون وعي، نظرت نحو “أويف”.
تمامًا مثل المرة السابقة، اخترق الصوت أرجاء الملجأ.
سرعان ما عمّت الفوضى داخل حدود الملجأ. لحسن الحظ، معظم الأشخاص الموجودين داخله كانوا مدربين، لذا لم تستمر الفوضى طويلاً قبل أن يعود النظام.
كان الصوت عاليًا وخدش أذني.
“الرجاء الهدوء جميعًا. نحن لا نزال غير متأكدين مما حدث، لكننا نشتبه في أن السبب يعود إلى “الظل القرمزي”.”
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.02%
حككت أذني.
∎ Lvl 2. [الخوف] الخبرة + 0.07%
“شخص ما! نحن بحاجة إلى مساعدة فوراً!”
ظهرت إشعارات أمامي، وشعرت بمعدتي تنقبض.
صوت الطبيب جعلني أدرك تماماً ما يجري، وتحول وجهي إلى تعبير قاتم.
شعرت وكأن الهواء قد اختفى من رئتي. خاصةً عندما كانت عيناه البيضاوان مركزتين عليّ.
وضعت أويف يدها على رأسها مرة أخرى.
وقفت في مكاني أحدق به.
كان ذلك لأن جميع الأنظار في تلك اللحظة كانت موجهة نحوي.
“هييييييييااااااك—!”
ذلك “لا” بدا أشبه بـ”نعم” بالنسبة لإيفلين التي نظرت إليّ.
بدأت الأوردة تبرز من جانب عنقه أثناء صراخه.
كان صراخاً جعل شعر يدي يقف.
تدريجيًا، تحول وجهه إلى اللون الأحمر، ثم،
“ما الذي تفعلينه هنا؟”
ثُمب!
من ملابسها، بدت وكأنها متدربة.
بحلول الوقت الذي حدث فيه ذلك، كان الملجأ بأكمله صامتًا.
“ماذا؟”
لم يُسمع أي صوت.
كانت كلماتها تحمل شيئاً من المنطق.
كان ذلك لأن جميع الأنظار في تلك اللحظة كانت موجهة نحوي.
لم يكن أحد ينظر إلى المتدرب الذي سقط.
لم يكن أحد ينظر إلى المتدرب الذي سقط.
كان هذا هو السبب الحقيقي الواضح وراء استخدام هذا العذر لتبرير الوضع المفاجئ.
لا، كانوا جميعًا ينظرون إليّ.
“لدينا فقط ثلاث سنوات في الأكاديمية. من الجيد حفظ أسماء كل من في نفس السنة.”
شعرت أن حلقي قد انقبض لرؤية ذلك.
“مرحباً، هل تسمعينني؟ هل تسمعينني؟”
“آه، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كان عليّ القيام بها. ببساطة، أصبح واضحاً تماماً لي أنني لا أستطيع التعامل مع الرجل عديم الوجه بمفردي.
“هوووووف—”
_______________________
ثم، بعد أن أدارت رأسها، نظرت إلى أويف.
ترجمة: TIFA
“طبقوا دواءً جديداً! أمسكوا بها جيداً! إنها تتشنج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة فقط سأتمكن من الحصول على فرصة للمواجهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات