شجرة إيبونثورن [2]
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
“هدوء.”
خلال الساعة التالية تقريبًا، قام المندوب بإرشادنا حول محطة النقابة.
ترجمة : TIFA
كان داخل المبنى مثيرًا للإعجاب إلى حد ما.
مرارًا وتكرارًا.
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
نوعًا ما.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
كان ذلك يعود في الغالب إلى التصميم البسيط الذي هيمن على الأجواء المحيطة.
“مهلًا، انتظري! تتحركين بسرعة كبيرة.”
توقفنا داخل غرفة بيضاء كبيرة مليئة بعدد لا يحصى من الخزائن التي تحتوي على بدلات متشابهة المظهر.
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
التفت المندوب نحونا وأشار إليها.
“جوليان.”
“هذه البدلات هي ما ستستخدمونه عند خروجكم من محطة الإمدادات. الإشعاع…”
النظرة التي وجهوها لي…
بدأ في شرح استخداماتها والخطوات اللازمة لارتدائها.
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
“شجرة إيبونثورن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الأرض تحتها.
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
“لا تبدو بخير.”
مرارًا وتكرارًا.
هذا ما قاله لوكسون.
لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
“مهلًا، انتظري! تتحركين بسرعة كبيرة.”
“… لدي سؤال.”
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
لدرجة أنني وجدت نفسي أرفع يدي في نهاية الجولة.
رمشت قبل أن أهز رأسي.
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
بلعت ريقي قبل أن أومئ برأسي.
“…..”
“… هل هناك مكتبة بالمناسبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________
“مكتبة؟”
“آه.”
نظر إلي المندوب مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها متاحة فقط لأعضاء النقابة. على الرغم من أنك تقنيًا معنا، إلا أنك لست عضوًا في النقابة. هناك الكثير من المعلومات الحساسة التي لا يمكننا مشاركتها أو السماح بتسريبها.”
شرحت الأمر قائلًا:
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
“أود إجراء بعض الأبحاث حول الوحوش المحيطة وبيئتي. ذلك حتى أكون أكثر استعدادًا لمهمة الإنقاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
بدأت ملامح الإدراك تظهر على وجه المندوب الذي أومأ برأسه.
“يجب أن أذهب.”
“نعم، هناك مكتبة.”
صفق الرجل بيديه مبتسمًا.
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
“لكنها متاحة فقط لأعضاء النقابة. على الرغم من أنك تقنيًا معنا، إلا أنك لست عضوًا في النقابة. هناك الكثير من المعلومات الحساسة التي لا يمكننا مشاركتها أو السماح بتسريبها.”
“….”
على الرغم من أنه كان خفيفًا في قوله، فإن معنى كلماته كان واضحًا.
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن ذهني فارغ.
“فهمت.”
ثلاث كلمات كانت تتردد باستمرار في ذهني.
لم يكن الأمر وكأنني كنت محبطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
لقد توقعت ذلك إلى حد ما. خصوصًا من الأشياء الصغيرة التي التقطتها فيما يتعلق بالنقابة.
“….”
كانوا صارمين للغاية.
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
“لا داعي للقلق، مع ذلك. كل المعلومات التي تبحث عنها سيتم تعليمها لك في الأيام القادمة. من الوحوش إلى المناطق المحيطة، سنعلمك كل شيء.”
“….”
نظر إلي المندوب.
“أوه؟ ماذا—”
“ولكن إذا كنت تبحث عن بحث مستقل، فهناك مكتبة ليست بعيدة من هنا. قد لا تجد افضل المعلومات، لكنها مكتبة كبيرة جدًا تحتوي على الكثير من المعلومات.”
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
“أفهم. شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم. شكرًا لك.”
لم يكن أمامي سوى أن أشكره وأترك الأمر عند هذا الحد.
للأسف، لم أكن منتبهًا بما يكفي لأعلم ذلك.
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
“حسنًا إذن…”
ومع ذلك…
صفق الرجل بيديه مبتسمًا.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
“كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
“تبا! سأقتلك.”
يبدو أن الوقت قد حان لإنهاء التعريف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا…؟
جيد، كان ذلك يناسبني تمامًا.
وفي النهاية، كنت أعلم أنها تحمل مشاعر متبقية تجاه “جوليان” السابق.
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
بحث الرجل في جيبه، وأخرج عدة مفاتيح.
بفضل الأرضيات المصقولة جيدًا والأثاث المرتب بدقة، بدا حديثًا نوعًا ما.
“هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
ابتسم قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
“استمتعوا بوقتكم. سيكون هذا آخر يوم من الحرية قبل بدء التدريب.”
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
لسبب ما، بدأ حديثه يتلعثم في النهاية، ولكن بالنظر إلى البيئة المحيطة بنا، نسبت ذلك لها.
“…..”
كانت هناك عدة مرات شعرت فيها بصعوبة في التركيز خلال الساعة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
“استمتعوا بوقتكم. سيكون هذا آخر يوم من الحرية قبل بدء التدريب.”
“هذا البيئة… اللعينه …”
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
“حسنًا، استمتعوا. سأراكم صباح الغد. تأكدوا من الحضور في الوقت المحدد. نحن نقدر الانضباط بشدة في نقابتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
بهذه الكلمات، غادر.
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
ساخن؟
نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..عذرًا، لقد تأخرنا بسبب مندوبنا. كان دقيقًا جدًا في شرحه.”
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
بهذه الكلمات، غادر.
بدا أنها تحاول حقًا.
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
“أراك لاحقًا.”
“… لدي سؤال.”
هذا كل ما استطاعت قوله قبل أن تغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________
وأنا أحدق في ظهرها المغادر، أو بالأحرى شعرها الأرجواني المتمايل، لم أعرف كيف أشعر.
“فهمت.”
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
“أنا بخير.”
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآخرون هناك.
وفي النهاية، كنت أعلم أنها تحمل مشاعر متبقية تجاه “جوليان” السابق.
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
كانت تبدو متألمة في كل مرة تنظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
نظرتها.
“جوليان!”
كانت تشعرني ببعض الثقل.
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
“هاه.”
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
تنهدت بخفة، ثم توجهت نحو لوكسون الذي بدا أنه ينتظرني عند مدخل الغرفة.
النظرة التي وجهوها لي…
رحب بي بإيماءة قبل أن يتحدث:
“… لدي سؤال.”
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
“…..”
“نعم.”
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
“نعم.”
من ما أخبرنا به الأساتذة، كان علينا التنقل في مجموعات من أربعة داخل محطة الإمدادات.
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
من بين الثلاثة الجالسين على الأريكة، كانت كيرا تلفت الانتباه بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت جولة رائعة. آمل أن تكونوا قد تعلمتم الكثير.”
بشعرها الفضي الطويل المتدفق وعينيها الحمراوين، كان من الصعب تفويتها.
تشبث بالقلادة حول عنقه.
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
“استغرقتم وقتًا طويلًا.”
ومع ذلك…
“…..عذرًا، لقد تأخرنا بسبب مندوبنا. كان دقيقًا جدًا في شرحه.”
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
هذا ما قاله لوكسون.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
للأسف، لم أكن منتبهًا بما يكفي لأعلم ذلك.
رفعت نظري نحو المدخل.
“حسنًا، لا بأس.”
تشبث بالقلادة حول عنقه.
وقفت كيرا والآخرون من مقاعدهم.
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
“لنذهب. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واضحة جدًا.
ومدت جسدها، ثم نظرت إلي وإلى لوكسون قبل أن تغادر نحو المدخل.
بهذه الكلمات، غادر.
“مهلًا، انتظري! تتحركين بسرعة كبيرة.”
يبدو أن الوقت قد حان لإنهاء التعريف.
لحقت بها جوزفين، وكذلك فعل أندرس.
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
تبعهم لوكسون بعد ذلك بقليل، مما تركني واقفًا في الاستقبال لفترة قصيرة.
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
شعرت بأن ذهني فارغ.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
“ما كان ذلك مرة أخرى…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________
رمشت قبل أن أهز رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
“آه، صحيح.”
الفصل 159: شجرة إيبونثورن [2]
رفعت نظري نحو المدخل.
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
كان الآخرون هناك.
كنتُ أتذكر الرؤية باستمرار.
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
على الرغم من أن محطة الإمدادات لم تكن كبيرة، إلا أنها لم تبدُ صغيرة أيضًا.
أومأ الآخرون بجانبها.
أثناء المشي في الشوارع المرصوفة بالحجارة، كان الناس يفسحون الطريق لنا.
بما أنه لم يكن لدي أي وسيلة لدخول مكتبة النقابة، لم يكن أمامي سوى التوجه إلى المكتبة العامة.
كان هناك جو مرح يحيط بشوارع المدينة.
“لا أحد!”
كانت تعج بالحياة مع عزف الموسيقى في الخلفية، ولم يعكر صفوها سوى ضحكات الرجال المخمورين العالية وهم يتشاركون الشراب في الحانات المفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
كانوا صارمين للغاية.
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
“أنا بخير.”
كنتُ أتذكر الرؤية باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن ذهني فجأة أصبح فارغًا. كان ذلك يحدث لفترات قصيرة، ولكنه كان موجودًا.
كانت واضحة في ذهني.
نظر إلي المندوب.
واضحة جدًا.
لم يكن الأمر وكأنني كنت محبطًا.
سكوينش، سكوينش—
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
إلى درجة أنني كنت أسمع الصوت المألوف.
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
كنا قد حددنا موعدًا مسبقًا.
“جوليان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….أو على الأقل، كان هذا ما من المفترض أن يحدث، ولكن حتى مع مغادرة الآخرين، لم أتمكن إلا من استرجاع وتذكر الرؤية.
كل شعرة في جسدي وقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جوزفين أول من تحدث.
شعرت وكأن شيئًا ما يزحف على وجهي، وبدأت فجأة أجد صعوبة في التنفس.
“هاه.. هاه..”
“جوليان!”
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
“…..”
“هاه.”
عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
“…..لم يكن بذلك السوء.”
قبل أن أفعل أي شيء، وضعت يدها على رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت، وكذلك فعلت اليد.
“ماذا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….أو على الأقل، كان هذا ما من المفترض أن يحدث، ولكن حتى مع مغادرة الآخرين، لم أتمكن إلا من استرجاع وتذكر الرؤية.
“إنه ساخن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مفاتيح الإقامة الخاصة بكم. الغرف مجهزة بالفعل بالأدوات اللازمة لإقامة مريحة.”
ساخن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غريب، لم أستطع التوقف عن التفكير فيها.
أزالت يدها، وأخذت منديلًا صغيرًا لتجفف يدها.
“…..”
ثم نظرت حولها لتقابل نظرات الآخرين، وبدت على وشك قول شيء عندما أوقفتها.
لم يكن كثيرًا، لكنه كان كافيًا.
“أنا بخير.”
كررت مرة أخرى، ومسحت جبيني الذي أصبح متعرقًا لسبب ما.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعج بالحياة مع عزف الموسيقى في الخلفية، ولم يعكر صفوها سوى ضحكات الرجال المخمورين العالية وهم يتشاركون الشراب في الحانات المفتوحة.
“هاه.. هاه..”
….فقدت أنفاسي للحظة.
وبينما كنت أمسك جبيني، حاولت تهدئة أنفاسي غير المنتظمة.
“أوه؟ كنت هادئًا إلى حد كبير منذ البداية. إذا كان لديك أي شيء تسألني عنه، فلا تتردد.”
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
“أنا بخير.”
“مكتبة؟”
كررت مرة أخرى، ومسحت جبيني الذي أصبح متعرقًا لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
“لا تبدو بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعج بالحياة مع عزف الموسيقى في الخلفية، ولم يعكر صفوها سوى ضحكات الرجال المخمورين العالية وهم يتشاركون الشراب في الحانات المفتوحة.
“…..لم أنم كثيرًا. تدربت حتى الصباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
هذا العذر بدا مقنعًا.
مع تدليك جبيني، سارعت بخطواتي وخرجت من المبنى.
عندما رفعت نظري، تغيرت تعابير جميع الحاضرين.
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
النظرة التي وجهوها لي…
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
كانت مليئة بالاشمئزاز.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
كانت جوزفين أول من تحدث.
“يجب أن أذهب.”
“كما تعلم، عادةً لن أصدق أحدًا إذا قال ذلك، ولكن منك، يمكنني أن أصدق ذلك.”
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
أومأ الآخرون بجانبها.
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
“قشعريرة.”
“من المقرر أن تبدأ رحلة الغارة بعد بضعة أيام، لذلك سنقوم بتدريبكم للاستعداد لما هو قادم. سيتم تسليم الجدول لكم لاحقًا، و أوه، صحيح.”
وبينما كانت تمسك ذراعيها، كانت تفركهما للأعلى وللأسفل.
وفي النهاية، كنت أعلم أنها تحمل مشاعر متبقية تجاه “جوليان” السابق.
“لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
عبست.
“…..لم يكن بذلك السوء.”
نظر إلي المندوب مرتبكًا.
“أوه، نعم. هذا يفسر الأمر.”
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
كما لو أن كلماتي أقنعتها، واصلت جوزفين الإيماء.
كانت مليئة بالاشمئزاز.
“نعم، نعم. هو بالتأكيد فقط مرهق.”
استيقظت أخيرًا عندما سمعت صوت كيرا.
“….؟”
“تبا! سأقتلك.”
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
حدقت بي.
حدقت بي.
ولكن، تمامًا عندما كنت على وشك أن أرفع آمالي، صب الماء البارد علي.
“لا أحد!”
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
“أنا…”
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
لم أعرف كيف أجيب على ذلك.
“أعتقد أنني قلت كل شيء. إذا كان لديكم أي أسئلة، يمكنكم طرحها الآن.”
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
“نعم.”
عندما نظرت إلى عينيها الحمراء القرمزية، ارتجف وجهي مرة أخرى.
ساخن؟
ورقة حمراء طافت أمام عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر للأعلى، رأيت وجهها على بُعد بضع بوصات فقط من وجهي.
غطت الأرض تحتها.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
….فقدت أنفاسي للحظة.
“مكتبة؟”
ولكن هذه المرة، كنت سريعًا في استعادتها.
“هوو.”
“نممم!”
“يجب أن ترتاح.”
“أراك لاحقًا.”
قالت كيرا بعد فترة.
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
التفتت إلى الوراء، عبثت بشعرها وتثاءبت.
“….”
“أعتقد أنني أيضًا متعبة. من الأفضل أن نلغي الرحلة.”
“مكتبة؟”
“أوه؟ ماذا—”
“…..”
وضعت كيرا يدها على فم جوزفين فور أن بدأت بالكلام.
“أنا بخير.”
“اصمتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن…”
“نممم!”
“لا نريد تسريب بعض المعلومات إلى النقابات الأخرى.”
“هدوء.”
“جوليان!”
“نممم…! نم!”
“حسنًا، لا بأس.”
“…..اللعنة! هل تلعقينني؟”
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو الباب عندما امتدت يد أخرى نحوه.
“هوي! هاك! مالح جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ أنا أيضًا حولي، وقابلت عينَي إيفلين التي فتحت فمها لكنها أغلقته بسرعة بعد ذلك.
“تبا! سأقتلك.”
ترجمة : TIFA
“آخ!”
أثناء النظر حولي، وقع نظري في النهاية على كيرا التي بدت صامتة بشكل غير طبيعي.
في النهاية، انتهى الموقف كما ينتهي دائمًا بين الاثنين.
رفعت نظري نحو المدخل.
تم إلغاء الخطط، وقررنا جميعًا أخذ قسط من الراحة.
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
….أو على الأقل، كان هذا ما من المفترض أن يحدث، ولكن حتى مع مغادرة الآخرين، لم أتمكن إلا من استرجاع وتذكر الرؤية.
“أنا بخير.”
لسبب غريب، استمرت في مطاردتي.
سكوينش، سكوينش—
نظرت حولي، وبينما رأيت المزاج المبهج في الهواء، شعرت بشعور غريب من اليأس يتسلل من أعماق المحطة.
كان يدغدغ أذني، مرسلًا قشعريرة عبر عمودي الفقري.
كان هناك، لكنني لم أستطع رؤيته.
بدأت الأحاسيس تختفي من ذهني، وعاد الوضوح إلى عقلي.
∎ المستوى 2. [الخوف] نقطة خبرة + 0.07%
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أزال أشعر بالقشعريرة عندما أفكر في الوقت قبل الامتحانات النصفية.”
لكن لماذا…؟
…..ومع ذلك، في كل مرة تتقاطع نظراتي مع المحيط، كانت معدتي تنقبض.
“يجب أن أذهب.”
جالسة وذراعاها متقاطعتان، لاحظت أخيرًا وجودنا ونقرت بلسانها.
في حين أن القواعد تنص صراحة على أن الطلاب يجب أن يسافروا في مجموعات من أربعة، إلا أن هذا لا يعني أن الذهاب بمفردهم كان مستحيلا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
لم يكن مسموحًا، لكنه لم يكن مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوي! هاك! مالح جدًا.”
بالنظر حولي، قررت السير في وسط الحشد، محاولًا الاندماج معهم بحذر.
واقفين في غرفة البدلات، تبادل المجندون النظرات.
وأنا أضيّق عيني، كنت أتنقل في الشوارع المرصوفة بالحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا…؟
سرت لمدة خمس دقائق تقريبًا قبل أن أتوقف أمام مبنى طويل.
النوافذ سمحت لي برؤية العديد من الكتب المعروضة بالداخل، وعندها أدركت أنني وصلت إلى وجهتي.
للأسف، لم أستطع التركيز على أي شيء كان يقوله، ولا على ما يحيط بي.
“…..”
لقد حصلت على ملخص بسيط للموقف من ليون.
أخذت نفسًا عميقًا ومددت يدي نحو الباب عندما امتدت يد أخرى نحوه.
من تصرفاتها، بدا أنها ترغب في بدء محادثة معي.
توقفت، وكذلك فعلت اليد.
لم يكن أمامي سوى أن أشكره وأترك الأمر عند هذا الحد.
عندما استدرت، كانت عينان رماديتان تحدقان بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما هو متوقع، عند النزول إلى غرفة الاستقبال، كانوا جميعًا جالسين على الأرائك في غرفة الانتظار.
“….”
رفعت نظري نحو المدخل.
“….”
“أوه؟ ماذا—”
وقفنا نحن الاثنين نحدق ببعضنا البعض لبضع ثوانٍ قبل أن يتحدث ليون أخيرًا، وصوته بدا عالي النبرة على نحو غير عادي.
“لا يمكن لأي شخص عاقل أن يعتبر ما جعلتنا نمر به على أنه ‘ليس سيئًا’…”
“هل من الممكن…”
“استغرقت جولتنا التعريفية وقتًا طويلًا. الآخرون يجب أن يكونوا بالفعل في الاستقبال.”
تشبث بالقلادة حول عنقه.
النظر حولي، كان كل شيء يبدو جيدًا.
“…..هل استخدمت تعويذتك علي مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمتي.”
“…..”
“هدوء.”
_______________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ في شرح استخداماتها والخطوات اللازمة لارتدائها.
ترجمة : TIFA
وبينما كانت تمسك ذراعيها، كانت تفركهما للأعلى وللأسفل.
رفعت نظري نحو المدخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات