الفصل 154: معرض [4]
الفصل 154: معرض [4]
‘لا شيء؟’
“أنا لست مهتمًا بلوحك.”
“هُوو ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تأثير تعويذة “الخوف” ما زال يلاحقه.
تمدد ليون على مقعد في غرفة تبديل الملابس وأطلق زفيرًا طويلًا. شعر بالإرهاق العقلي.
“كما توقعت، ليس متوهجًا.”
لم يكن الأمر متعلقًا بالخسارة بحد ذاتها، بل بسبب السبب وراء الخسارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو…
“هذا لا يُعقل حتى.”
با… دق! با… دق!
مرّت بضعة أيام، فكيف يمكن أن يؤثر عليه الأمر حتى الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى ديليلا، ورأيتها تأكل لوح الحلوى بسعادة وكأن شيئًا لم يحدث، فخطرت في بالي فكرة أخرى.
كلانك–
ربما هذا ما حدث مع ديليلا.
فُتِح باب الغرفة فجأة، ودخلت إيفلين. ارتعش ليون عندما رأى وجهها.
تصلب جسدي.
“ماذا تفعلين هنا؟ هذه غرفة تبديل الملابس الخاصة بالرجال.”
ثم أدركت ما قيل.
“…..”
ثم أدركت ما قيل.
لم تُجب.
أجابت ديليلا بنبرة مسطحة.
بدلاً من ذلك، نظرت إليه مباشرة، وكأنها تحاول أن تخترق أعماقه بنظراتها.
‘حسنًا، فهمت.’
وأخيرًا، تحدثت.
“أرى.”
“لماذا؟”
“آه.”
كان سؤالها بسيطًا.
مدّت ديليلا يدها في اتجاهي.
كل ما أرادته إيفلين في تلك اللحظة هو تفسير.
‘أوه…’
“أنت أفضل من هذا. هل خسرت أمامي عن قصد؟
اعتقدت أنك ستأخذ المباراة بجدية. هل شعرت بالشفقة تجاهي أو شيء من هذا القبيل؟ أم أن الأمر هو–”
“هوو.”
“ليس كذلك.”
…..ومع ذلك، لم يحدث شيء.
قاطعه ليون وهو يتنهد.
كان قد تم أكله إلى النصف.
كان تأثير تعويذة “الخوف” ما زال يلاحقه.
‘اللعنة.’
لسبب ما، كلما نظر إليها، كان يرى صورة جوليان تتداخل مع صورتها.
“كان ذلك في اليوم الذي رفض فيه القتال معي. أنا من بادر بالمواجهة، وقاتلنا في الخارج بعيدًا عن أنظار الآخرين.”
جعل ذلك من الصعب عليه أن يتحكم في تنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من الصعب عدم معرفة هذه المعلومة بالنظر إلى أنها مكتوبة في جميع الكتب، وأيضًا اللقب المشترك بينها وبينه.
“هاه…”
“أليس هذا هو الخامس لك؟ هل تحبين ألواح الحلوى لهذه الدرجة؟”
اضطر إلى أخذ نفس عميق لتهدئة نفسه قليلاً.
أجابت ديليلا بنبرة مسطحة.
‘هذه كلها مجرد أوهام.’
“…..”
رغم أنه قال ذلك لنفسه، إلا أنه ما زال يعاني ليصدق كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….آه، كان عليك أن تقول ذلك.”
كان هذا هو مدى قوة تعويذة جوليان.
كلانك–
“ليس كذلك؟ إذًا ما الأمر؟ لماذا خسرت بتلك الطريقة؟”
“هاه؟”
“….”
لكنني كنت متأكدًا…
خفض ليون رأسه قليلاً، وأغلق عينيه محاولاً استعادة توازنه.
لم يحدث شيء.
ثم، بعد أن فتح عينيه مجددًا، أجاب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..و ألى هذه اللحظة، ما زلت أعاني من تأثيره.”
“…..تشاجرت مع جوليان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه كلها مجرد أوهام.’
“هاه؟”
“أنت أفضل من هذا. هل خسرت أمامي عن قصد؟ اعتقدت أنك ستأخذ المباراة بجدية. هل شعرت بالشفقة تجاهي أو شيء من هذا القبيل؟ أم أن الأمر هو–”
تجمد تعبير إيفلين.
كان مشهدًا بدأت أعتاد عليه الآن.
“تشاجرت مع جوليان؟”
من حيث القوة والمعرفة، كانت ديليلا في مستوى مختلف تمامًا.
كان تعبيرها يُشبه تعبير شخص يحاول استيعاب ما قيل للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من الصعب عدم معرفة هذه المعلومة بالنظر إلى أنها مكتوبة في جميع الكتب، وأيضًا اللقب المشترك بينها وبينه.
“انتظر، ماذا؟”
كل ما أرادته إيفلين في تلك اللحظة هو تفسير.
ثم أدركت ما قيل.
عقد ليون شفتيه قبل أن يهز رأسه.
اتسعت عيناها، وتراجعت خطوة للخلف.
فكرت في قول شيء آخر، لكنني توقفت. كان من المحرج جدًا أن أفترض أن والديها قد توفيا.
“تشاجرت مع جوليان!؟”
هل سيكون ذلك ممكنًا؟
كررت العبارة، لكن هذه المرة بصوت أعلى، وكان الصدمة واضحة على ملامحها ليراها ليون.
تنهدت بارتياح دون أن أدرك.
على الفور، اقتربت منه.
ثم، وهي تلتفت نحوي، وضعت يدها على ذقنها.
“من فاز؟ ماذا حدث؟ لماذا تشاجرت فجأة؟ هل تقول إن سبب خسارتك لي هو شجارك مع جوليان؟ هل حدث هذا الشجار أمس؟”
وهذا يعني أن المهارة قد تم استخدامها.
تدفقت الأسئلة من فمها بسرعة، لدرجة أن ليون وجد صعوبة في مجاراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو…
“أي منطقة أصبت فيها؟ كنت أعلم أن هناك شيئًا غريبًا.
هل فحصك الطبيب–”
“ما هذا بحق الجحيم…”
“حدث ذلك قبل بضعة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من الصعب عدم معرفة هذه المعلومة بالنظر إلى أنها مكتوبة في جميع الكتب، وأيضًا اللقب المشترك بينها وبينه.
قاطعتها ليون، محاولاً إيقاف سيل كلامها قبل أن يُصبح الأمر أكثر إرهاقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه رئيس “المركز” وأحد أقوى الأشخاص في الإمبراطورية.
كان يشعر بالفعل بصداع.
لم يكن هناك فائدة من التفكير في الأمر.
هذه هي الجوانب التي نادرًا ما تظهر من شخصية إيفلين.
_____________________
رغم أنها كانت تُظهر نفسها كشخصية “باردة” مثل أويف، إلا أن ذلك لم يكن سوى قناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أنك ستستمتع بفصوله.”
شخصيتها الحقيقية كانت لشخصية تتحدث كثيرًا.
هل ستقتلني؟
‘أوه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ديليلا وهي تمسح يديها.
تنهد ليون داخليًا، وبدأ في التوضيح.
_____________________
“كان ذلك في اليوم الذي رفض فيه القتال معي. أنا من بادر بالمواجهة، وقاتلنا في الخارج بعيدًا عن أنظار الآخرين.”
كانت تدق بشدة، مما جعل من الصعب عليّ الحفاظ على تركيزي.
“وماذا بعد؟”
بينما ترمش بعينيها، تبادلت النظر بيني وبين اللوح الذي بيدها قبل أن تضيق عينيها وتسحب اللوح خلف ظهرها.
“وماذا بعد…”
‘….سمعت عن هذا من قبل، لكن يبدو أن هذا هو الحال الآن.’
عقد ليون شفتيه قبل أن يهز رأسه.
“لم تكن مباراة سيئة.”
“…..خسرت.”
أخرجتني ديليلا من أفكاري بصوتها.
ما الذي يمكنه قوله أكثر من ذلك؟
“أورسون روزمبرغ.”
لا يزال يشعر بالمرارة تجاه الأمر.
اضطر إلى أخذ نفس عميق لتهدئة نفسه قليلاً.
“خسرت؟”
كان مشهدًا بدأت أعتاد عليه الآن.
كررت إيفلين كلماته وهي تستوعبها، ثم جلست بجانبه.
فكرت في قول شيء آخر، لكنني توقفت. كان من المحرج جدًا أن أفترض أن والديها قد توفيا.
“كيف هزمك؟ هل استخدم المهارة نفسها التي أظهرها في الامتحانات المتوسطة أم–”
“إذًا أنت فقط تحبين الألواح؟”
“لا، ليس ذلك.”
لم تُجب.
قاطعها ليون مرة أخرى.
كان يشعر بالفعل بصداع.
تذكر القتال الذي حدث قبل بضعة أيام، وارتجف جسده.
بمجرد أن خطرت الفكرة في ذهني، لم أتمكن من التخلص منها.
ثم، رافعًا ذراعه المرتعشة، التقى بنظرات إيفلين.
بينما ترمش بعينيها، تبادلت النظر بيني وبين اللوح الذي بيدها قبل أن تضيق عينيها وتسحب اللوح خلف ظهرها.
“لقد هزمني باستخدام السحر العاطفي.”
حينها فقط بدأ قلبي يهدأ وتوقف جسدي عن إفراز الأدرينالين.
ضغط على ذراعه ببطء.
“…..يمكنك أن تتركني الآن.”
“…..و ألى هذه اللحظة، ما زلت أعاني من تأثيره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سأتمكن من دمج ذكرياتها مع ذاكرتي وتعلم ما تعرفه؟
“نعم.”
***
ربما كان السبب هو الفجوة بين قوتينا.
مع انتهاء القتال، بدأ الطلاب بالخروج من أرض الساحة.
ثم، بعد أن فتح عينيه مجددًا، أجاب:
وكان الأمر كذلك بالنسبة لي.
تجمد تعبير إيفلين.
“مضغ… مضغ…”
لم يكن هناك فائدة من التفكير في الأمر.
كانت ديليلا تقف بجانبي تأكل الحلوى.
عقد ليون شفتيه قبل أن يهز رأسه.
كان مشهدًا بدأت أعتاد عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك العديد من الأسئلة تدور في ذهني، ومع ذلك، لا توجد إجابة.
“أليس هذا هو الخامس لك؟ هل تحبين ألواح الحلوى لهذه الدرجة؟”
ثم،
“…..هاه؟”
وفي الوقت نفسه، كان والد ديليلا.
توقفت ديليلا لتنظر إليّ.
رغم أنه قال ذلك لنفسه، إلا أنه ما زال يعاني ليصدق كلماته.
بينما ترمش بعينيها، تبادلت النظر بيني وبين اللوح الذي بيدها قبل أن تضيق عينيها وتسحب اللوح خلف ظهرها.
‘افعلها.’
“انتهى.”
ما الذي يمكنه قوله أكثر من ذلك؟
“….”
حركت يدي اليسرى لخدش يدي اليمنى.
انتهى؟
ثم أدركت ما قيل.
من الواضح أن أكثر من نصف اللوح ما زال موجودًا.
“إذًا أنت فقط تحبين الألواح؟”
ما هذا الهراء…
ثم أدركت ما قيل.
“آه.”
أمسكت بيدها.
استغرق الأمر لحظة لفهم مقصدها. وعندما فعلت، فقدت الكلمات التي كنت على وشك قولها. في النهاية، أوضحت لها.
“خسرت؟”
“أنا لست مهتمًا بلوحك.”
‘بالنظر إلى ردة فعلها، يبدو أنها لم تشعر بشيء. هل من الممكن أنهم لا يعرفون؟’
“….آه، كان عليك أن تقول ذلك.”
“يعملان.”
اختفى الحذر من ملامحها وبدأت تأكل من جديد.
ترجمة : TIFA
قضم. قضم.
ضغط على ذراعه ببطء.
“….”
ثم، بعد أن فتح عينيه مجددًا، أجاب:
ضغطت شفتي.
“….نعم؟”
“لماذا تحبينها لهذه الدرجة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض ليون رأسه قليلاً، وأغلق عينيه محاولاً استعادة توازنه.
لطالما كنت فضوليًا بشأن هذا الأمر.
انتهى؟
بدت ديليلا وكأنها تعاني من إدمان غير طبيعي على ألواح الحلوى. وكأنه لا يمكنها أن تعيش بدونها.
“أورسون روزمبرغ…؟”
‘كما أنها تحب السكر، لكن هناك شيء خاص يتعلق بهذه الألواح…’
“أنا لست مهتمًا بلوحك.”
حاولت “رشوتها” بطرق أخرى، لكن الألواح كانت الشيء الذي لا يمكنها مقاومته أبدًا.
كان تعبيرها يُشبه تعبير شخص يحاول استيعاب ما قيل للتو.
“…..أنا فقط أحبها.”
“ليس كذلك؟ إذًا ما الأمر؟ لماذا خسرت بتلك الطريقة؟”
أجابت ديليلا بنبرة مسطحة.
من كل المعلومات التي أعرفها، كان أورسون روزمبرغ هو والد ديليلا.
لم تكن من النوع الذي يتحدث كثيرًا. أدركت ذلك من خلال الوقت الذي قضيته معها.
ضغطت شفتي.
“إذًا أنت فقط تحبين الألواح؟”
“أنتِ متبناة؟”
“نعم.”
“لقد هزمني باستخدام السحر العاطفي.”
“إذن لماذا لا تشتريها بنفسك؟ أنا متأكد أن لديك الكثير من المال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعقت شفتي.
“…..”
لم ترد ديليلا على الفور.
لم ترد ديليلا على الفور.
ثم، رافعًا ذراعه المرتعشة، التقى بنظرات إيفلين.
بتعبير صغير يعكس الاستياء، نظرت إلى اللوح في يدها.
هل سيكون ذلك ممكنًا؟
كان قد تم أكله إلى النصف.
ثم، رافعًا ذراعه المرتعشة، التقى بنظرات إيفلين.
“لدي قيود لأنني آكل الكثير منها.”
شخصيتها الحقيقية كانت لشخصية تتحدث كثيرًا.
“…..آه.”
حينها فقط بدأ قلبي يهدأ وتوقف جسدي عن إفراز الأدرينالين.
تذكرت أن كيرا خضعت لقيود مشابهة مع سجائرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنغادر قريبًا. لا أريد أن أتوه في الفوضى.”
هل يمكن أن يكون الأمر نفسه حدث معها؟
تصلب جسدي.
لكن هذا لم يكن منطقيًا تمامًا.
لم يحدث شيء.
فهي من كانت تحت “الذروة(زينيث)”. من يمكنه التحكم بها إلى هذا الحد؟
ثم،
وكأنها قرأت أفكاري، تحدثت ديليلا.
ما الذي يمكنه قوله أكثر من ذلك؟
“أورسون روزمبرغ.”
هل يمكن أن يكون الأمر نفسه حدث معها؟
“أورسون روزمبرغ…؟”
لسبب ما، كلما نظر إليها، كان يرى صورة جوليان تتداخل مع صورتها.
الاسم. أعرفه. بالطبع أعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ديليلا بجفاف وبسرعة.
إنه رئيس “المركز” وأحد أقوى الأشخاص في الإمبراطورية.
أخرجتني ديليلا من أفكاري بصوتها.
وفي الوقت نفسه، كان والد ديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض ليون رأسه قليلاً، وأغلق عينيه محاولاً استعادة توازنه.
إذا كان هو…
“أنا لست مهتمًا بلوحك.”
“والدك؟”
“أنا لست مهتمًا بلوحك.”
“ليس والدي.”
كان مشهدًا بدأت أعتاد عليه الآن.
أجابت ديليلا بجفاف وبسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يشعر بالمرارة تجاه الأمر.
تفاجأت، ونظرت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تحبينها لهذه الدرجة؟”
“ليس والدك؟”
فكرت في قول شيء آخر، لكنني توقفت. كان من المحرج جدًا أن أفترض أن والديها قد توفيا.
لكنني كنت متأكدًا…
ضغطت شفتي.
من كل المعلومات التي أعرفها، كان أورسون روزمبرغ هو والد ديليلا.
…..ومع ذلك، لم يحدث شيء.
من الصعب عدم معرفة هذه المعلومة بالنظر إلى أنها مكتوبة في جميع الكتب، وأيضًا اللقب المشترك بينها وبينه.
“انتظر، ماذا؟”
“أنا متبناة.”
لكن هذا لم يكن منطقيًا تمامًا.
“أنتِ متبناة؟”
“لقد هزمني باستخدام السحر العاطفي.”
“نعم، عندما كنت صغيرة جدًا. لا أتذكر العمر.”
“أورسون روزمبرغ…؟”
“أرى.”
ضغطت مرة أخرى.
بدأت الأمور تتضح الآن.
ضغطت شفتي.
“….آسف لسماع ذلك.”
حركت يدي اليسرى لخدش يدي اليمنى.
“على ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي لألقي نظرة على ديليلا.
“والداكِ الحقيقيان. اعتقدت أنهما غير موجودين لأنك قلتِ إنك متبناة—”
ربما هذا ما حدث مع ديليلا.
“إنهما بخير.”
من حيث القوة والمعرفة، كانت ديليلا في مستوى مختلف تمامًا.
“….هاه؟”
نظرت إليها باستغراب.
“يعملان.”
“من فاز؟ ماذا حدث؟ لماذا تشاجرت فجأة؟ هل تقول إن سبب خسارتك لي هو شجارك مع جوليان؟ هل حدث هذا الشجار أمس؟”
فكرت في قول شيء آخر، لكنني توقفت. كان من المحرج جدًا أن أفترض أن والديها قد توفيا.
عقد ليون شفتيه قبل أن يهز رأسه.
‘….سمعت عن هذا من قبل، لكن يبدو أن هذا هو الحال الآن.’
لم يكن هناك فائدة من التفكير في الأمر.
هناك معلومة تعلمتها من خلال الكتب التي قرأتها.
هناك معلومة تعلمتها من خلال الكتب التي قرأتها.
من الشائع في عائلات النبلاء أن يأخذوا الأطفال الموهوبين ويتبنوهم من آبائهم مقابل بعض التعويض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو…
ربما هذا ما حدث مع ديليلا.
كان هذا استنتاجي.
“خذ.”
ثم، رافعًا ذراعه المرتعشة، التقى بنظرات إيفلين.
مدّت ديليلا يدها في اتجاهي.
هذه هي الجوانب التي نادرًا ما تظهر من شخصية إيفلين.
نظرت إليها باستغراب.
كان يشعر بالفعل بصداع.
“سنغادر قريبًا. لا أريد أن أتوه في الفوضى.”
“هاه…”
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ديليلا بجفاف وبسرعة.
أمسكت بيدها.
“…..”
وفي تلك اللحظة عندما تلامست يدي مع يدها، خطرت لي فكرة مفاجئة. فكرة خطيرة جدًا.
“والدك؟”
لدرجة أن جسدي كله ارتجف، وزادت دقات قلبي.
اضطر إلى أخذ نفس عميق لتهدئة نفسه قليلاً.
ماذا لو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا لا تشتريها بنفسك؟ أنا متأكد أن لديك الكثير من المال.”
‘ماذا لو استخدمت قدرتي في الورقة الثانية عليها؟’
كانت فكرة مثيرة للاهتمام.
هل سيكون ذلك ممكنًا؟
لدرجة أن جسدي كله ارتجف، وزادت دقات قلبي.
من حيث القوة والمعرفة، كانت ديليلا في مستوى مختلف تمامًا.
“نعم، عندما كنت صغيرة جدًا. لا أتذكر العمر.”
ماذا سيحدث إذا استخدمت الورقة الثانية عليها؟
‘أي شيء من أجل القوة.’
هل سأتمكن من دمج ذكرياتها مع ذاكرتي وتعلم ما تعرفه؟
“انتهى.”
‘اللعنة.’
“هُوو ……”
بمجرد أن خطرت الفكرة في ذهني، لم أتمكن من التخلص منها.
ماذا سيحدث إذا استخدمت الورقة الثانية عليها؟
بدأ الطمع يستولي على تفكيري مجددًا.
“…..يمكنك أن تتركني الآن.”
’…هذا جنون تمامًا.’
وفي الوقت نفسه، كان والد ديليلا.
بينما لم أكن متأكدًا، ماذا لو تمكنت من اكتشاف ما كنت أفعله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها كانت تُظهر نفسها كشخصية “باردة” مثل أويف، إلا أن ذلك لم يكن سوى قناع.
كيف ستكون ردة فعلها؟
لم تكن من النوع الذي يتحدث كثيرًا. أدركت ذلك من خلال الوقت الذي قضيته معها.
هل ستقتلني؟
أغلفة.
‘لا، لكن لا يوجد وقت أفضل من الآن.’
“أنتِ متبناة؟”
متى سأحصل على فرصة كهذه مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لم أكن متأكدًا، ماذا لو تمكنت من اكتشاف ما كنت أفعله؟
أما بالنسبة للعواقب…
“وماذا بعد…”
شعرت أنني أستطيع التعامل معها. إذا لعبت أوراقي بشكل صحيح، يمكنني تهدئتها.
دونت الملاحظات في ذهني.
با… دق! با… دق!
“إذًا أنت فقط تحبين الألواح؟”
بدأت أسمع نبضات قلبي في رأسي.
لم يحدث شيء.
كانت تدق بشدة، مما جعل من الصعب عليّ الحفاظ على تركيزي.
وفي الوقت نفسه، ذكّرت نفسي بضرورة تجربة هذه المهارة بشكل أكبر.
….استمرت في التسارع أكثر فأكثر، حتى أصبحت كل ما أفكر فيه.
‘افعلها.’
“لديك شدة عاطفية قوية، لكنك تفتقر إلى التحكم.”
‘إذا تعلمت ذكرياتها، ستصبح أقوى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سؤالها بسيطًا.
‘أي شيء من أجل القوة.’
كل ما أرادته إيفلين في تلك اللحظة هو تفسير.
بدأت أصوات تهمس في ذهني، تغريني بكل كلمة.
با… دق! با… دق!
خفضت رأسي لألقي نظرة على ديليلا.
‘كما أنها تحب السكر، لكن هناك شيء خاص يتعلق بهذه الألواح…’
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهي من كانت تحت “الذروة(زينيث)”. من يمكنه التحكم بها إلى هذا الحد؟
تصلب جسدي.
شخصيتها الحقيقية كانت لشخصية تتحدث كثيرًا.
‘افعلها.’
لم يكن هناك فائدة من التفكير في الأمر.
‘توقف عن إضاعة الوقت.’
نظرت إليها باستغراب.
لعقت شفتي.
…..ومع ذلك، لم يحدث شيء.
هذا…
تفاجأت، ونظرت إليها.
حركت يدي اليسرى لخدش يدي اليمنى.
وفي الوقت نفسه، كان والد ديليلا.
وقبل أن أدرك، كنت قد ضغطت بالفعل على الورقة المخبأة تحت الضمادات التي تغطي الوشم.
حاولت “رشوتها” بطرق أخرى، لكن الألواح كانت الشيء الذي لا يمكنها مقاومته أبدًا.
ثم،
ومع ذلك، قبل أن أتمكن من التعبير عن حيرتي، كانت قد اختفت بالفعل.
“….”
سأكتشف عاجلًا أم آجلًا.
لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تحبينها لهذه الدرجة؟”
ضغطت مرة أخرى.
ثم،
…..ومع ذلك، لم يحدث شيء.
تنهدت بارتياح دون أن أدرك.
‘لا شيء؟’
كانت تدق بشدة، مما جعل من الصعب عليّ الحفاظ على تركيزي.
حاولت للمرة الأخيرة.
كلانك–
ومع ذلك، مرة أخرى، لا شيء.
“….نعم؟”
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت رأسي لألقي نظرة على ديليلا.
حينها فقط بدأ قلبي يهدأ وتوقف جسدي عن إفراز الأدرينالين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو…
تنهدت بارتياح دون أن أدرك.
لم يكن هناك فائدة من التفكير في الأمر.
‘لم تنجح، أليس كذلك؟’
بدلاً من ذلك، نظرت إليه مباشرة، وكأنها تحاول أن تخترق أعماقه بنظراتها.
ربما كان السبب هو الفجوة بين قوتينا.
“هُوو ……”
كان هذا على الأرجح السبب وراء فشل المهارة.
“أنتِ متبناة؟”
‘يبدو أنني اكتشفت أول قيد للمهارة.’
“آه.”
…..لا تعمل على الأشخاص الذين كانوا أقوياء جدًا.
‘أي شيء من أجل القوة.’
على الأقل بمستوى ديليلا.
أغلفة.
ماذا عن من هم أقل من رتبة “الملك”؟ هل ستنجح معهم؟
‘افعلها.’
كانت فكرة مثيرة للاهتمام.
كان يشعر بالفعل بصداع.
شيء آخر،
“….”
شعرت أنني أستطيع التعامل معها. إذا لعبت أوراقي بشكل صحيح، يمكنني تهدئتها.
نظرت إلى ديليلا، ورأيتها تأكل لوح الحلوى بسعادة وكأن شيئًا لم يحدث، فخطرت في بالي فكرة أخرى.
“هاه؟”
‘بالنظر إلى ردة فعلها، يبدو أنها لم تشعر بشيء. هل من الممكن أنهم لا يعرفون؟’
“في هذا الفصل الدراسي سيكون لديك أستاذ جديد.
لا، ربما يعرفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه كلها مجرد أوهام.’
الشخص الوحيد الذي استخدمت المهارة عليه وهو حي كان الأستاذ “باكلام”.
با… دق! با… دق!
بدا أنه كان مدركًا تمامًا لحقيقة أنني استعرضت ذكرياته.
ثم أدركت ما قيل.
بما أن الأمر فشل، ربما لم تكن ديليلا تعرف.
هل سيكون ذلك ممكنًا؟
كان هذا استنتاجي.
“….”
‘حسنًا، فهمت.’
“والدك؟”
دونت الملاحظات في ذهني.
حاولت “رشوتها” بطرق أخرى، لكن الألواح كانت الشيء الذي لا يمكنها مقاومته أبدًا.
وفي الوقت نفسه، ذكّرت نفسي بضرورة تجربة هذه المهارة بشكل أكبر.
تذكر القتال الذي حدث قبل بضعة أيام، وارتجف جسده.
بما أنني قررت تعلم سحر المشاعر بشكل أفضل، كانت هذه المهارة بالغة الأهمية.
كررت إيفلين كلماته وهي تستوعبها، ثم جلست بجانبه.
“…..يمكنك أن تتركني الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشاجرت مع جوليان!؟”
أخرجتني ديليلا من أفكاري بصوتها.
تنهدت بارتياح دون أن أدرك.
نظرت للأسفل وأخيرًا تركت يدها.
حدقت في يدي وبدأت أزيل الضمادات قليلًا لأرى البرسيم ذو الأربع أوراق.
“لم تكن مباراة سيئة.”
تدفقت الأسئلة من فمها بسرعة، لدرجة أن ليون وجد صعوبة في مجاراتها.
قالت ديليلا وهي تمسح يديها.
“خسرت؟”
ثم، وهي تلتفت نحوي، وضعت يدها على ذقنها.
من كل المعلومات التي أعرفها، كان أورسون روزمبرغ هو والد ديليلا.
“لديك شدة عاطفية قوية، لكنك تفتقر إلى التحكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“….نعم؟”
بدت ديليلا وكأنها تعاني من إدمان غير طبيعي على ألواح الحلوى. وكأنه لا يمكنها أن تعيش بدونها.
“في هذا الفصل الدراسي سيكون لديك أستاذ جديد.
أعتقد أنك ستستمتع بفصوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يشعر بالمرارة تجاه الأمر.
ومع ذلك، قبل أن أتمكن من التعبير عن حيرتي، كانت قد اختفت بالفعل.
“ما هذا بحق الجحيم…”
“ما هذا بحق الجحيم…”
‘إذا تعلمت ذكرياتها، ستصبح أقوى.’
حدقت في المنطقة التي كانت فيها، غير متأكد مما يجب أن أفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هاه؟”
‘افتقار للتحكم؟ سحر المشاعر يتطلب تحكمًا؟ …ومن كانت تشير إليه بالأستاذ؟ هل سنأخذ دروسًا عن سحر المشاعر في الفصل القادم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعها ليون مرة أخرى.
كانت هناك العديد من الأسئلة تدور في ذهني، ومع ذلك، لا توجد إجابة.
أخرجتني ديليلا من أفكاري بصوتها.
ومع ذلك،
لم يكن الأمر متعلقًا بالخسارة بحد ذاتها، بل بسبب السبب وراء الخسارة.
“….”
‘افتقار للتحكم؟ سحر المشاعر يتطلب تحكمًا؟ …ومن كانت تشير إليه بالأستاذ؟ هل سنأخذ دروسًا عن سحر المشاعر في الفصل القادم؟’
حدقت في يدي وبدأت أزيل الضمادات قليلًا لأرى البرسيم ذو الأربع أوراق.
سأكتشف عاجلًا أم آجلًا.
“كما توقعت، ليس متوهجًا.”
اختفى الحذر من ملامحها وبدأت تأكل من جديد.
الورقة الثانية.
نظرت إليها باستغراب.
وهذا يعني أن المهارة قد تم استخدامها.
“أورسون روزمبرغ…؟”
في هذه الحالة، لم تنجح حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سؤالها بسيطًا.
…..أم أنها نجحت؟
“أورسون روزمبرغ.”
“آه.”
عبثت بشعري وأعدت لف الضمادات.
قاطعه ليون وهو يتنهد.
لم يكن هناك فائدة من التفكير في الأمر.
’…هذا جنون تمامًا.’
سأكتشف عاجلًا أم آجلًا.
هل يمكن أن يكون الأمر نفسه حدث معها؟
بدلًا من ذلك، كان هناك شيء آخر يزعجني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ديليلا وهي تمسح يديها.
وضعت يدي في جيبي، وشعرت بشيء خفيف وأخرجته.
“إذًا أنت فقط تحبين الألواح؟”
“….”
“إذًا أنت فقط تحبين الألواح؟”
وقفت بصمت للحظة قبل أن أنظر لأسفل.
“انتظر، ماذا؟”
أغلفة.
“لا، ليس ذلك.”
ليس واحدًا، بل خمسة.
تفاجأت، ونظرت إليها.
“هذا القزمه الصغيرة الشره—”
مدّت ديليلا يدها في اتجاهي.
“هذا القزمه الصغيرة الشره—”
_____________________
ومع ذلك،
الشخص الوحيد الذي استخدمت المهارة عليه وهو حي كان الأستاذ “باكلام”.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الشائع في عائلات النبلاء أن يأخذوا الأطفال الموهوبين ويتبنوهم من آبائهم مقابل بعض التعويض.
‘توقف عن إضاعة الوقت.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
