الفصل 150: تحت ضوء القمر [5]
الفصل 150: تحت ضوء القمر [5]
‘كيف سأتعامل مع هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
الهواء أصبح باردًا.
تجمد جسده بالكامل عندما رفع نظره والتقى بنظرة جوليان.
“متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالخوف؟”
‘لماذا؟’
صوت جوليان كان مغطى بطبقات، يتردد صداه في الهواء.
كان ذلك محبطًا.
توقفت خطوات ليون فجأة.
لم تكن مهاراته الفردية.
في تلك اللحظة، توقف جسده عن الاستجابة له. بدأ العرق يتشكل في راحتي يديه، وبدأت أنفاسه تتسارع.
صوت جوليان استمر في التردد في الخلفية.
“ها… ها…”
هكذا وصف سحر جوليان العاطفي.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة، مما صعب عليه فهم ما حدث.
‘ما الذي يحدث؟’
قبل أن يدرك الأمر، كان جوليان قد نهض بالفعل بمساعدة نفسه.
كانت تلك اللحظة هي ما حسمت القتال.
رغم معاناته، إلا أنه تمكن من الوقوف.
“هاا…”
كان جسد جوليان مرهقًا، والدم يتسرب من الجروح التي غطت وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا تكون شعرت بها بشكل مباشر، لكن بمجرد ملاحظة التغيرات في سلوك ليون، كانت تعلم أنها ليست مجرد كلمات عابرة.
بدا ضعيفًا للغاية.
بانغ!
بدا وكأنه قد يسقط بلمسة واحدة.
قبل أن يدرك الأمر، كان جوليان قد نهض بالفعل بمساعدة نفسه.
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن عرف.
جسد ليون رفض الحركة.
اقتربت اليد أكثر.
‘لماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، كلماته…
“من النظر إلى حالتك الآن، ربما قد شعرت بذلك من قبل.”
كان صوت جوليان أشبه بهمس هادئ.
“لقد خسرت.”
انتقل بسلاسة عبر الهواء ودخل عقله.
“إذن، يعني…”
“ها… ها…”
كان تركيزه منصبًا على مهاراته لدرجة أنه نسي الشيء الوحيد المعروف به جوليان.
شعر ليون بأنفاسه تتسارع مرة أخرى.
كان هذا أسلوبها المؤكد لجعله يهدأ.
‘ما الذي يحدث؟’
“ل-لا…”
نظر إلى يده ليتفقدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم معاناته، إلا أنه تمكن من الوقوف.
كانت ترتجف.
كان يشعر بالاختناق.
“آه.”
“أنفاسك تسرع لمواكبة هذا الإيقاع.”
ثم أدرك.
استمتع الاثنان بلحظة قصيرة من السلام.
‘سحر العاطفي .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيدًا عنهما، وقفت “أويف” بصمت.
بدأ جوليان أخيرًا في استخدام سحره العاطفي .
وكأن الزمن بدأ يبطئ، حدق ليون في اليد التي اقتربت من كتفه.
الخوف.
الخوف.
“ه-ههه.”
“…”.
هربت ضحكة خافته من شفتيه.
كلما أطال النظر إلى جوليان، شعر بالمزيد من الرهبة.
إذن هكذا كان شعور سحر العاطفي.
ومع ذلك…
لطالما كان فضوليًا.
في الوقت الحالي، كانت عاجزة عن وصف ما شاهدته.
يتساءل كم هو ساحق، خاصةً أنه جعل جوليان يحتل المرتبة الأولى بين زملائه.
“… ما الأمر؟”
الآن عرف.
اقتربت اليد أكثر.
أمسك بقميصه وشد أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليون رأسه والتقت عيناه الرماديتان بعيني جوليان العسليتين.
كان يشعر بالاختناق.
ومع ذلك، كان عليه أن يفعل شيئًا.
“ها… ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سوى أن يرتجف عند فكرة ما كان سيحدث لو لمسته اليد.
لدرجة أنه كاد يتراجع خطوة إلى الخلف.
كانت هناك تغييرات هنا وهناك، لكن في النهاية، كان ليون قادرًا على التغلب عليه.
“إنه مثير للاهتمام، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يد جوليان بدأت تتحرك ببطء نحوه.
صوت جوليان استمر في التردد في الخلفية.
“كنت فقط أخرج لأخذ استراحة—”
“يبدأ أولاً بالعرق.”
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن اسم عائلتها ليقف عائقًا أمام خروجها من الأكاديمية.
بدا وكأنه يصف حالته الحالية.
“متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالخوف؟”
“ثم يبدأ قلبك في الخفقان بشكل أسرع.”
لدرجة أنه كاد يتراجع خطوة إلى الخلف.
لسبب ما، كلماته…
لم تكن مهاراته الفردية.
“أنفاسك تسرع لمواكبة هذا الإيقاع.”
“….شكراً!”
تزامنت تمامًا مع كل ما بدأ يشعر به.
التعامل مع شخص مثل هذا.
“الصوت يدق في عقلك.”
‘… متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالخوف؟’
كان الأمر مرعبًا.
بناءً على ما تمكن ليون من رؤيته من جوليان، لم يكن واثقًا قبل القتال.
“نبض! نبض! نبض!”
وفي النهاية، الفكرة الوحيدة التي ترددت في ذهنها كانت،
بلع ليون ريقه.
ظن أنه سيخسر.
كان يجد صعوبة في الحفاظ على وضوح عقله.
جوليان استخدمه أخيرًا.
“هكذا تقريبًا، صحيح؟”
قبل أن يدرك، كان جوليان يقف على بعد بضع خطوات منه.
لطالما كان فضوليًا.
كان يبعد عنه خطوة واحدة فقط.
‘ما الذي يحدث؟’
“…!”
“أعلم.”
تجمد جسده بالكامل عندما رفع نظره والتقى بنظرة جوليان.
“أنت أيضًا شاهدت القتال؟ إذن أنت مذنب مثلي تمامًا. سامحني هذه المرة. دعنا ننسى الأمر، حسنًا؟”
بدأت ذكريات الماضي تعيد نفسها، وبدأ جسده يرتجف.
انتقل بسلاسة عبر الهواء ودخل عقله.
ماضٍ بعيد أراد أن ينساه.
نظر إلى يده ليتفقدها.
لكن هذا لم يكن كل شيء.
كان جوليان يحدق في ليون دون أن ينبس بكلمة. ربما لأنه كان مرهقًا جدًا للجدال، فقد هز رأسه في النهاية واتكأ للخلف لينظر إلى القمر.
جوليان الذي وقف أمامه الآن…
مع استحواذ الخوف تمامًا على عقل ليون، لم يكن قادرًا على ملاحظة الخيط الموجود تحت قدمه، مما تسبب في تعثره.
… كان يشعر بضغط كبير منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لدرجة أن ليون كان يجد صعوبة في لقاء نظراته.
وهي لم تكن خائفة.
“إنه مزعج، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأت تتصرف بدلال.
يد جوليان بدأت تتحرك ببطء نحوه.
“…”.
وكأن الزمن بدأ يبطئ، حدق ليون في اليد التي اقتربت من كتفه.
كان جوليان يحدق في ليون دون أن ينبس بكلمة. ربما لأنه كان مرهقًا جدًا للجدال، فقد هز رأسه في النهاية واتكأ للخلف لينظر إلى القمر.
تجمد وهو ينظر إليها.
أوقف ليون ضحكته، ثم دلك وجهه قبل أن يشعر بأن زاوية شفتيه ترتفع بابتسامة خفيفة.
جسده بالكامل ببساطة رفض الاستجابة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
اقتربت اليد أكثر.
غطى “أطلس” فمه.
ثم،
‘صحيح، أنا أستمر في نسيان…’
“ل-لا…”
أغلق ليون عينيه.
استفاق ليون في اللحظة التي كانت اليد على وشك لمسه.
‘… لم يتبق لي الكثير من الوقت.’
بانغ!
أمسك بقميصه وشد أسنانه.
داس على الأرض بكل قوته، وحشد كل ما لديه من طاقة ليدفع نفسه إلى الوراء.
أمام نظرات جوليان، تلاشت أي مقاومة لديه.
سويش—
جسده بالكامل ببساطة رفض الاستجابة له.
بصعوبة بالغة، تمكن من تجنب يده.
‘… إنه محبط.’
“ها… ها…”
تبادل الاثنان النظرات من مسافتهم الحالية.
لكنه كان قريبًا جدًا.
“ها… ها…”
لو تأخر لثانية واحدة، لكان متأكدًا أن يد جوليان كانت ستصل إليه.
لقد كان مخيفًا للغاية.
لم يستطع سوى أن يرتجف عند فكرة ما كان سيحدث لو لمسته اليد.
عضت “أويف” على شفتها قبل أن تستدير بهدوء وتغادر المكان.
“…”.
بصراحة، كان مرتبكًا.
عاد الصمت ليسيطر على المكان.
“لقد خسرت.”
رفع ليون رأسه والتقى بنظرة جوليان وهو يقف بهدوء.
بدأ جوليان أخيرًا في استخدام سحره العاطفي .
تبادل الاثنان النظرات من مسافتهم الحالية.
قاطعها “أطلس”، فانخفض رأسها.
لم يتفوه أي منهما بكلمة.
وقف شعر مؤخرة عنقه بمجرد أن التقت نظراتهما، وبدأت ملامح وجهه تظهر علامات الانهيار.
“ها… ها…”
كان يجد صعوبة في الحفاظ على وضوح عقله.
الصوت الوحيد الذي استطاع ليون سماعه كان صوت أنفاسه الثقيلة.
لكنها لم تستطع منع نفسها. كلما أثار شيء فضولها، لم تتوقف حتى تروي عطشها المعرفي.
كلما أطال النظر إلى جوليان، شعر بالمزيد من الرهبة.
في الوقت الحالي، كانت عاجزة عن وصف ما شاهدته.
كان الشعور يتزايد بثبات مع مرور الثواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيدًا عنهما، وقفت “أويف” بصمت.
الوقوف على بعد خطوات قليلة منه بدا وكأنه يحمل صخرة ضخمة على كتفيه، صخرة تزداد ثقلاً مع كل ثانية.
‘سحر العاطفي .’
‘… لم يتبق لي الكثير من الوقت.’
شعرت “أويف” بتشنج في عينها اليسرى.
هذا أصبح واضحًا له.
ماضٍ بعيد أراد أن ينساه.
لم تمر ثانية دون أن يلاحظ تفاقم حالته.
“آه…”
من العرق إلى دقات قلبه، كل شيء كان يزداد سوءًا.
أمام نظرات جوليان، تلاشت أي مقاومة لديه.
“ها، هذا…”
لا، كانت تعرف.
بصراحة، كان مرتبكًا.
قبل أن يدرك الأمر، كان جوليان قد نهض بالفعل بمساعدة نفسه.
في اختبارات منتصف العام، أظهر مهارات متفوقة بكثير مما أظهره الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها… ها…”
بناءً على ما تمكن ليون من رؤيته من جوليان، لم يكن واثقًا قبل القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم معاناته، إلا أنه تمكن من الوقوف.
ظن أنه سيخسر.
“…..مثير للاهتمام.”
أو على الأقل، يقدم قتالًا جيدًا.
قفزت للأمام وعانقت ذراعه.
ومع ذلك…
أغلق ليون عينيه.
كان القتال مختلفًا تمامًا عما توقعه.
بدأ جوليان أخيرًا في استخدام سحره العاطفي .
صحيح أنه كان مرتبكًا في بعض الأحيان، لكنه كان مسيطرًا بالكامل خلال التبادل كله.
تفاجأ جوليان والتفت نحوه.
كان ذلك محبطًا.
عندما التفت للخلف، لاحظ خيطًا صغيرًا في المنطقة التي كان فيها.
… ولكن هذا كان في الماضي.
“أعلم.”
‘صحيح، أنا أستمر في نسيان…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما.”
نقطة قوة جوليان.
سحر المشاعر.
لم تكن مهاراته الفردية.
شعرت “أويف” بتشنج في عينها اليسرى.
لا، بل كانت سحره العاطفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت تقديم أعذار.
“ألن تقوم بخطوة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت كما أنتِ. بغض النظر عن عمرك، لا تزالين تتدخلين في كل شيء.”
تردد صوت جوليان مرة أخرى، ورفع ليون رأسه لينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة عاجزة، استسلم “أطلس”.
وقف شعر مؤخرة عنقه بمجرد أن التقت نظراتهما، وبدأت ملامح وجهه تظهر علامات الانهيار.
ببطء شديد، أدارت رأسها لترى الشكل المألوف أمامها. بشعره الأشقر الطويل، وعينيه الصفراء النافذة، وملامحه اللافتة، بدا وكأنه الشمس بذاتها.
‘كيف سأتعامل مع هذا؟’
‘متى…’
كان عاجزًا.
ثم أدرك.
الخوف…
لم تعرف “أويف” كيف ترد.
سيطر على عقله وجعله يجد صعوبة في التفكير بوضوح.
أخذ نفسًا عميقًا.
ومع ذلك، كان عليه أن يفعل شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، السبب الرئيسي لخسارته كان إهماله.
نظرًا إلى جوليان، استطاع أن يلاحظ أنه كان مصابًا. في الواقع، السبب الوحيد لعدم تحركه هو أنه لم يكن قادرًا على التحرك.
نقطة قوة جوليان.
‘صحيح… أستطيع فعل هذا.’
“إذن، يعني…”
شد ليون أسنانه وأمسك بمقبض السيف الخشبي.
والأمر الأكثر جنونًا هو أن هذا كان على الأرجح مجرد بداية لجوليان.
كان قد خطا خطوة واحدة للأمام عندما،
لم تعرف “أويف” كيف ترد.
“….هاه؟”
مع استحواذ الخوف تمامًا على عقل ليون، لم يكن قادرًا على ملاحظة الخيط الموجود تحت قدمه، مما تسبب في تعثره.
تعثر بشيء وسقط للأمام.
كانت هناك تغييرات هنا وهناك، لكن في النهاية، كان ليون قادرًا على التغلب عليه.
“ثَومب!”
سحره العاطفي.
قبل أن يدرك الأمر، كان على الأرض على يديه وركبتيه.
ظن أنه سيخسر.
عندما التفت للخلف، لاحظ خيطًا صغيرًا في المنطقة التي كان فيها.
كان عاجزًا.
‘متى…’
“هكذا تقريبًا، صحيح؟”
“آه…”
أخذ نفسًا عميقًا.
ألقت ظلال فوق المنطقة التي كان فيها.
المعركة.
رفع ليون رأسه والتقت عيناه الرماديتان بعيني جوليان العسليتين.
‘… متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالخوف؟’
في تلك اللحظة، فتح ليون فمه لكن الكلمات رفضت الخروج.
الصوت الوحيد الذي استطاع ليون سماعه كان صوت أنفاسه الثقيلة.
المعركة.
لدرجة أنه كاد يتراجع خطوة إلى الخلف.
لا يزال بإمكانه المتابعة.
“….”
لا يزال لديه بعض الأوراق ليلعبها، ولكن،
غطى “أطلس” فمه.
“…”
سحره العاطفي.
“…”
“من النظر إلى حالتك الآن، ربما قد شعرت بذلك من قبل.”
أمام نظرات جوليان، تلاشت أي مقاومة لديه.
عبس جوليان.
وفي النهاية، ترك سيفه.
بصراحة، كان مرتبكًا.
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها… ها…”
ورماه جانبًا.
كان يجد صعوبة في الحفاظ على وضوح عقله.
“… لقد فزت.”
“لقد خسرت.”
لقد خسر…
كانت تلك اللحظة هي ما حسمت القتال.
أغلق ليون عينيه.
استفاق ليون في اللحظة التي كانت اليد على وشك لمسه.
‘الأمر كله بسببي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما،
في النهاية، السبب الرئيسي لخسارته كان إهماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، السبب الرئيسي لخسارته كان إهماله.
كان تركيزه منصبًا على مهاراته لدرجة أنه نسي الشيء الوحيد المعروف به جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ورماه جانبًا.
سحره العاطفي.
بناءً على ما تمكن ليون من رؤيته من جوليان، لم يكن واثقًا قبل القتال.
“هاا…”
في النهاية، خسر ليون.
أخذ نفسًا عميقًا.
جلس جوليان بجانبه.
جلس ووضع يديه على ركبتيه.
ومع ذلك،
كان ساحق.
“…..مثير للاهتمام.”
هكذا وصف سحر جوليان العاطفي.
“هكذا تقريبًا، صحيح؟”
بعد أن شعر به لأول مرة، فهم أخيرًا لماذا يخشى الناس السحرة العاطفيين .
الفصل 150: تحت ضوء القمر [5]
والأمر الأكثر جنونًا هو أن هذا كان على الأرجح مجرد بداية لجوليان.
هذا أصبح واضحًا له.
كان ليون يستطيع أن يتخيل مدى الرعب الذي سيصبح عليه جوليان في المستقبل بمجرد أن يطور قدراته العاطفية أكثر.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة، مما صعب عليه فهم ما حدث.
‘… إنه محبط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان قتالاً جيدًا، أليس كذلك؟”
التعامل مع شخص مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نبض! نبض! نبض!”
“لقد خسرت.”
“… لقد فزت.”
“أعلم.”
صوت جوليان كان مغطى بطبقات، يتردد صداه في الهواء.
“… فقط أردت تذكيرك.”
***
جلس جوليان بجانبه.
ماذا بإمكان الحراس أن يفعلوا؟
ووضع يديه على ركبتيه أيضًا.
هبت نسمة هواء ناعمة، تلاعبت بشعر جوليان.
بنظرة سريعة إليه، استطاع ليون رؤية وجهه بوضوح.
بصعوبة بالغة، تمكن من تجنب يده.
كان وجهه متورمًا وينزف من كل مكان.
ربما كان ذلك هو الوقت الذي انتهى فيه القتال.
ملامح ليون تشققت، وقبل أن يدرك،
بصعوبة بالغة، تمكن من تجنب يده.
“… ههه.”
***
ضحكة خافتة خرجت من شفتيه.
“لقد خسرت.”
تفاجأ جوليان والتفت نحوه.
انتقل بسلاسة عبر الهواء ودخل عقله.
“ماذا؟”
كان يشعر بالاختناق.
“لا، الأمر فقط…”
وقف شعر مؤخرة عنقه بمجرد أن التقت نظراتهما، وبدأت ملامح وجهه تظهر علامات الانهيار.
أوقف ليون ضحكته، ثم دلك وجهه قبل أن يشعر بأن زاوية شفتيه ترتفع بابتسامة خفيفة.
كانت هناك تغييرات هنا وهناك، لكن في النهاية، كان ليون قادرًا على التغلب عليه.
عبس جوليان.
التعامل مع شخص مثل هذا.
“… ما الأمر؟”
كان صوت جوليان أشبه بهمس هادئ.
“وجهك.”
الهواء أصبح باردًا.
“وجهي؟”
قبل أن يدرك، كان جوليان يقف على بعد بضع خطوات منه.
“…. يبدو غبيًا.”
لو تأخر لثانية واحدة، لكان متأكدًا أن يد جوليان كانت ستصل إليه.
“…..”
كان القتال مختلفًا تمامًا عما توقعه.
ساد صمت بعد كلماته.
شعر ليون بأنفاسه تتسارع مرة أخرى.
كان جوليان يحدق في ليون دون أن ينبس بكلمة. ربما لأنه كان مرهقًا جدًا للجدال، فقد هز رأسه في النهاية واتكأ للخلف لينظر إلى القمر.
“آه…”
“ربما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليون رأسه والتقت عيناه الرماديتان بعيني جوليان العسليتين.
أنهى الحديث عند هذا الحد.
‘صحيح… أستطيع فعل هذا.’
هسهسة~
نقطة قوة جوليان.
هبت نسمة هواء ناعمة، تلاعبت بشعر جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يدرك الأمر، كان على الأرض على يديه وركبتيه.
ليون حدق فيه للحظة قصيرة قبل أن يتكئ هو الآخر وينظر إلى القمر.
لقد خسر…
‘إنه شعور مريح بطريقة غريبة.’
أغلق ليون عينيه.
تحت ضوء القمر،
كانت هناك تغييرات هنا وهناك، لكن في النهاية، كان ليون قادرًا على التغلب عليه.
استمتع الاثنان بلحظة قصيرة من السلام.
“ها… ها…”
في النهاية، خسر ليون.
ولكن،
بطريقة ما،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليون يستطيع أن يتخيل مدى الرعب الذي سيصبح عليه جوليان في المستقبل بمجرد أن يطور قدراته العاطفية أكثر.
‘… لست محبطًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سويش—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أسوأ الأحوال، سيبلغون عمها بالوضع.
***
في طريق عودتها، استمرت أفكارها في العودة إلى المشهد الأخير.
كان يشعر بالاختناق.
ليس بعيدًا عنهما، وقفت “أويف” بصمت.
ماضٍ بعيد أراد أن ينساه.
كانت قد شهدت القتال بأكمله من البداية حتى النهاية.
وكأن الزمن بدأ يبطئ، حدق ليون في اليد التي اقتربت من كتفه.
بفضل قدراتها، لم يكن من الصعب عليها أن تخفي وجودها عنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس ووضع يديه على ركبتيه.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن اسم عائلتها ليقف عائقًا أمام خروجها من الأكاديمية.
“أنفاسك تسرع لمواكبة هذا الإيقاع.”
ماذا بإمكان الحراس أن يفعلوا؟
التعامل مع شخص مثل هذا.
في أسوأ الأحوال، سيبلغون عمها بالوضع.
“….أعلم.”
وهي لم تكن خائفة.
لا، بل كانت سحره العاطفي.
كان يعلم تمامًا مدى حبها للتدخل في شؤون الآخرين.
“….أعلم.”
كان هذا طبعها.
‘متى…’
في الوقت الحالي، كانت عاجزة عن وصف ما شاهدته.
استمتع الاثنان بلحظة قصيرة من السلام.
“…..”
رفع ليون رأسه والتقى بنظرة جوليان وهو يقف بهدوء.
مثل ليون، توقعت أن جوليان سيقاتل باستخدام المهارات التي أظهرها عدة مرات في الماضي، وخاصة تلك التي أظهرها خلال اختبارات منتصف العام.
كان عاجزًا.
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، كلماته…
لم يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، السبب الرئيسي لخسارته كان إهماله.
بل بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها… ها…”
هذا جعل “أويف” تتساءل عما إذا كان يأخذ القتال بجدية أم لا.
“ماذا؟”
كانت هناك تغييرات هنا وهناك، لكن في النهاية، كان ليون قادرًا على التغلب عليه.
لم تعرف “أويف” كيف ترد.
كانت أويف على وشك المغادرة عندما حدث تغيير مفاجئ.
رفع ليون رأسه والتقى بنظرة جوليان وهو يقف بهدوء.
‘… متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالخوف؟’
“….رأيت؟”
حتى الآن، ما زالت تتذكر كلماته تلك.
لقد خسر…
قد لا تكون شعرت بها بشكل مباشر، لكن بمجرد ملاحظة التغيرات في سلوك ليون، كانت تعلم أنها ليست مجرد كلمات عابرة.
جسده بالكامل ببساطة رفض الاستجابة له.
سحر المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقوف على بعد خطوات قليلة منه بدا وكأنه يحمل صخرة ضخمة على كتفيه، صخرة تزداد ثقلاً مع كل ثانية.
جوليان استخدمه أخيرًا.
في اختبارات منتصف العام، أظهر مهارات متفوقة بكثير مما أظهره الآن.
… وكان طاغيًا.
المعركة.
ليون، الشخص الثاني الذي احتل مرتبة أعلى منها، بدا بلا حول أو قوة تحت تأثير كلمات جوليان.
في تلك اللحظة، فتح ليون فمه لكن الكلمات رفضت الخروج.
وكأن جسده رفض الاستجابة له.
كانت بحاجة إلى إيجاد طريقة لمقاومته.
ربما كان ذلك هو الوقت الذي انتهى فيه القتال.
ومع ذلك،
لم يكن هناك الكثير مما حدث بعد ذلك. كان الأمر شبه أحادي الجانب.
بناءً على ما تمكن ليون من رؤيته من جوليان، لم يكن واثقًا قبل القتال.
مع استحواذ الخوف تمامًا على عقل ليون، لم يكن قادرًا على ملاحظة الخيط الموجود تحت قدمه، مما تسبب في تعثره.
كان هذا طبعها.
كانت تلك اللحظة هي ما حسمت القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… فقط أردت تذكيرك.”
في النهاية، فاز جوليان.
ربما كان ذلك هو الوقت الذي انتهى فيه القتال.
“….”
المعركة.
عضت “أويف” على شفتها قبل أن تستدير بهدوء وتغادر المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل، يقدم قتالًا جيدًا.
في طريق عودتها، استمرت أفكارها في العودة إلى المشهد الأخير.
“…”.
وفي النهاية، الفكرة الوحيدة التي ترددت في ذهنها كانت،
لا، بل كانت سحره العاطفي.
‘سحر المشاعر.’
“يبدأ أولاً بالعرق.”
كانت بحاجة إلى إيجاد طريقة لمقاومته.
“ماذا؟”
لقد كان مخيفًا للغاية.
لقد خسر…
“…..أويف.”
حدث كل شيء بسرعة كبيرة، مما صعب عليه فهم ما حدث.
كانت قد خطت خطوة أخرى عندما ناداها صوت دافئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت تقديم أعذار.
تجمد جسدها في مكانه.
“ها… ها…”
ببطء شديد، أدارت رأسها لترى الشكل المألوف أمامها. بشعره الأشقر الطويل، وعينيه الصفراء النافذة، وملامحه اللافتة، بدا وكأنه الشمس بذاتها.
ماذا بإمكان الحراس أن يفعلوا؟
“عمي.”
صوت جوليان استمر في التردد في الخلفية.
شعرت “أويف” بتشنج في عينها اليسرى.
كان جوليان يحدق في ليون دون أن ينبس بكلمة. ربما لأنه كان مرهقًا جدًا للجدال، فقد هز رأسه في النهاية واتكأ للخلف لينظر إلى القمر.
“إذن، يعني…”
تجمد جسده بالكامل عندما رفع نظره والتقى بنظرة جوليان.
حاولت تقديم أعذار.
“إذن، يعني…”
“كنت فقط أخرج لأخذ استراحة—”
أمام نظرات جوليان، تلاشت أي مقاومة لديه.
“أنا بالفعل أعرف.”
ببطء شديد، أدارت رأسها لترى الشكل المألوف أمامها. بشعره الأشقر الطويل، وعينيه الصفراء النافذة، وملامحه اللافتة، بدا وكأنه الشمس بذاتها.
قاطعها “أطلس”، فانخفض رأسها.
“من النظر إلى حالتك الآن، ربما قد شعرت بذلك من قبل.”
“…..”
لدرجة أن ليون كان يجد صعوبة في لقاء نظراته.
“ما زلت كما أنتِ. بغض النظر عن عمرك، لا تزالين تتدخلين في كل شيء.”
لدرجة أن ليون كان يجد صعوبة في لقاء نظراته.
“….أعلم.”
كان صوت جوليان أشبه بهمس هادئ.
تجهمت “أويف”.
ترجمة: TIFA
لم تكن تحب أن يُذكِّرها أحد بهذا الأمر.
“…”
لكنها لم تستطع منع نفسها. كلما أثار شيء فضولها، لم تتوقف حتى تروي عطشها المعرفي.
ووضع يديه على ركبتيه أيضًا.
“كان قتالاً جيدًا، أليس كذلك؟”
ترجمة: TIFA
عند سماع كلمات عمها، رمشت بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تقوم بخطوة؟”
“….رأيت؟”
“…..مثير للاهتمام.”
“أوه، عفوًا.”
من العرق إلى دقات قلبه، كل شيء كان يزداد سوءًا.
غطى “أطلس” فمه.
“إنه مزعج، أليس كذلك؟”
“ها.”
تعثر بشيء وسقط للأمام.
لم تعرف “أويف” كيف ترد.
ومع ذلك…
لا، كانت تعرف.
“ها… ها…”
قفزت للأمام وعانقت ذراعه.
لدرجة أنه كاد يتراجع خطوة إلى الخلف.
“عمي~”
“إذن، يعني…”
وبدأت تتصرف بدلال.
عند سماع كلمات عمها، رمشت بعينيها.
كان هذا أسلوبها المؤكد لجعله يهدأ.
هبت نسمة هواء ناعمة، تلاعبت بشعر جوليان.
“أنت أيضًا شاهدت القتال؟ إذن أنت مذنب مثلي تمامًا. سامحني هذه المرة. دعنا ننسى الأمر، حسنًا؟”
كانت ترتجف.
“حسنًا، توقفي. لست غاضبًا.”
“ها… ها…”
وقد نجح الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبعد عنه خطوة واحدة فقط.
بنظرة عاجزة، استسلم “أطلس”.
‘كيف سأتعامل مع هذا؟’
“لم أرَ شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسد ليون رفض الحركة.
“….شكراً!”
انتقل بسلاسة عبر الهواء ودخل عقله.
عانقته “أويف” بسعادة.
“لقد خسرت.”
لكن ما لم تلاحظه هو التضييق الطفيف في عينيه بينما كان ينظر إلى المكان الذي جاءت منه.
أمسك بقميصه وشد أسنانه.
في تلك اللحظة القصيرة، ارتسمت ابتسامة خافتة على شفتيه وهمس،
وقف شعر مؤخرة عنقه بمجرد أن التقت نظراتهما، وبدأت ملامح وجهه تظهر علامات الانهيار.
“…..مثير للاهتمام.”
عند سماع كلمات عمها، رمشت بعينيها.
مرة أخرى، أُثير اهتمامه.
“أنفاسك تسرع لمواكبة هذا الإيقاع.”
فـيـكدا.
تبادل الاثنان النظرات من مسافتهم الحالية.
لا، بل كانت سحره العاطفي.
__________________
“أنت أيضًا شاهدت القتال؟ إذن أنت مذنب مثلي تمامًا. سامحني هذه المرة. دعنا ننسى الأمر، حسنًا؟”
مثل ليون، توقعت أن جوليان سيقاتل باستخدام المهارات التي أظهرها عدة مرات في الماضي، وخاصة تلك التي أظهرها خلال اختبارات منتصف العام.
ترجمة: TIFA
كان القتال مختلفًا تمامًا عما توقعه.
“أنا بالفعل أعرف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات