الفصل 144: تحليل التقدم [2]
الفصل 144: تحليل التقدم [2]
“آه…!”
أخيرًا، بدأت أصدر أصواتًا.
“هذا يمثل نهاية اختبارك. سأقوم بإعطائك درجاتك لاحقًا. بالنسبة لأولئك الذين لم يلاحظوا قفزة كبيرة في درجاتهم، أرجو ألا تشعروا بالإحباط. سيكون هناك دائمًا فرصة أخرى.”
“7.3”
عند سماع كلمات الأستاذ المساعد، أظهر بعض الطلاب تعبيرات حزينة وهزوا رؤوسهم.
ثم…
الواقع القاسي هو أن ليس الجميع قادرًا على تحقيق تقدم كبير.
بقيت ثابتًا.
على الأقل، بالمقارنة مع ليون، وأويف، والبقية.
“3.9”
كان تقدمهم ضئيلًا نسبيًا.
كان الأمر غريبًا.
ولكن إذا لم يكن ذلك سيئًا بما فيه الكفاية، فإن أولئك الذين حققوا أقل تقدم في هذه الجولة سيتم وضعهم على قائمة المراقبة.
انحنى جسدي بالكامل إلى الأمام.
إذا لم تظهر التحليلات المستقبلية أي تحسن يُذكر، فسيتم للأسف تأخيرهم عامًا أو طردهم من الأكاديمية.
الجميع كانوا يحدقون بي بتركيز شديد.
الأكاديمية تستثمر الكثير من الموارد في تدريب الطلاب.
كان تقدمهم ضئيلًا نسبيًا.
كانت الأكاديمية مكانًا قاسيًا.
كان ذلك بمثابة هروب.
فقط الأفضل من بين الأفضل يُسمح لهم بالبقاء.
“2.6”
“لقد تحسنت كثيرًا.”
اقتربت منه ووضعت يدي على رأسه.
قالت أويف، وهي تقف وذراعيها متقاطعتين بجانب ليون.
كان على علم مسبق بنتائج اختباره.
كانت تنظر نحو الأستاذ المساعد المسؤول عن مجموعتهم.
ثم…
“وأنت أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، فقدت السيطرة تمامًا على جسدي.
رد ليون بجفاف.
كان على علم مسبق بنتائج اختباره.
“3.7”
لذلك لم يكن متفاجئًا.
لم ينطق أحد بكلمة واحدة وهم يحدقون فيه.
أويف تابعت:
كان ليون على وشك ذكر ذلك عندما لاحظ تغيرًا في الأجواء.
“مع درجاتك، يجب أن تكون الأول بشكل عام .”
ازدادت الجاذبية حولي بشكل مكثف.
“….أعتقد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن أعزل نفسي في وعيي الداخلي؟
“أفهم.”
في هذه اللحظة بالذات.
على عكس المرة السابقة، لم تبدُ أويف مهتمة بشكل خاص بحقيقة أنها ليست الأولى.
كنت بالكاد أستطيع إبقاء ظهري مستقيمًا.
في حين أنه من الصحيح أنه تفوق عليها، إلا أن الفجوة بينهما لم تتسع على الإطلاق. في الواقع، يبدو أن أويف قد قلصت الفجوة.
“4.4”
خاصة في الجزء المتعلق بالقوة الذهنية.
صمت غريب حل فجأة على ساحة التدريب.
في ذلك، تمكنت من التفوق عليه، مما كان مفاجأة له.
أخيرًا، أنهيت كل شيء.
كان ليون على وشك ذكر ذلك عندما لاحظ تغيرًا في الأجواء.
نحو الأستاذة كيلسون التي كانت تنظر إليّ بقلق، ونحو بقية المتدربين.
صمت غريب حل فجأة على ساحة التدريب.
“أكخ…!”
بتحريك رأسه، فهم ليون فورًا سبب الصمت.
في هذه اللحظة بالذات.
“….”
كنت أسعل وأنا أنظر للأعلى، نحو الأستاذ المساعد الذي كان لا يزال يعد الأرقام.
“إذًا هذا يحدث مرة أخرى.”
كان مكانًا للراحة صنعته عندما كنت أعاني من السرطان وأتعرض للألم يوميًا.
كان جوليان على وشك الخضوع لاختبار القوة الذهنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة في الجزء المتعلق بالقوة الذهنية.
لا يزال الجميع يتذكر بوضوح المرة السابقة التي خضع فيها لهذا الاختبار.
لم ينطق أحد بكلمة واحدة وهم يحدقون فيه.
كيف يمكنهم أن ينسوا عندما أثار مثل هذا المشهد؟
فقط الأفضل من بين الأفضل يُسمح لهم بالبقاء.
لا يزال محفورًا في أذهان جميع الحاضرين.
“آه…!”
وبالنظر حوله، رأى ليون أنه كان محقًا.
أخيرًا، شعرت بشيء.
في هذه اللحظة بالذات.
“0.7”
كل العيون كانت مركزة على جوليان الذي أغلق عينيه.
“7.8”
لم ينطق أحد بكلمة واحدة وهم يحدقون فيه.
“أكخ…!”
ثم،
“6.9”
فتح عينيه، وصدى صوته بهدوء داخل أرجاء ساحة التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شديدًا جدًا لدرجة أنني كدت أصدر صوت أنين.
“ابدأ.”
فقط الأفضل من بين الأفضل يُسمح لهم بالبقاء.
***
“هل أستطيع تجاوزها؟”
كان شعورًا مألوفًا.
غارقًا في أعماق المحيط، وجدت صعوبة في التنفس.
كان يلامس جسدي. وكأنه تيار كهربائي منخفض الجهد يمر عبر جسدي. من أسفل قدمي، وصولاً إلى رأسي.
رد ليون بجفاف.
يمر الإحساس عبر كل ركن من أركان جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان الجميع مهتمين جدًا بدرجتي؟
“0.1”
كان الأمر غريبًا.
كما هو الحال من قبل، أعلن الأستاذ المساعد بهدوء مستوى الألم.
قبضت على أسناني بشدة وأمسكت بمسند الكرسي بقوة.
كانت النتيجة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان الجميع مهتمين جدًا بدرجتي؟
تتراوح من صفر إلى عشرة. كلما ارتفعت النتيجة، زادت شدة الألم.
كانت تنظر نحو الأستاذ المساعد المسؤول عن مجموعتهم.
عادةً، تكون درجات التحمل الذهني متناسبة مع مستوى الشخص، أو أقل منه.
عند سماع كلمات الأستاذ المساعد، أظهر بعض الطلاب تعبيرات حزينة وهزوا رؤوسهم.
بما أنني في المستوى الثاني، كان متوقعًا أن تكون قدرة تحملي للألم حول 2.
“ها… ها…”
كلما ارتفع مستوى الساحر، زادت قدرة تحمله للألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت بهدوء بينما تردد صدى صوت الأستاذ المساعد في الخلفية.
“0.2”
“آخ…!”
ارتفعت الدرجة.
لم يكن لدي أعذار.
كان بالكاد يثير إحساسًا.
في هذه اللحظة، كان الألم شديدًا لدرجة أنني بالكاد تمكنت من مقاومة فقدان الوعي.
“0.3”
استمرت الأرقام في الصعود.
في المرة السابقة، عند هذه النقطة، بدأت أشعر بشيء.
حرارة معينة تغطي كل بوصة من جسدي، تعطي الوهم بأنني مشتعلاً بالنار.
لكن،
“0.1”
“لا شيء.”
ثم…
لم أشعر بأي شيء.
نحو الأستاذة كيلسون التي كانت تنظر إليّ بقلق، ونحو بقية المتدربين.
“0.4”
كانت الحالة غريبة لدرجة أن الأستاذة كيلسون بدأت تشك في الأمر بنفسها.
“0.5”
“7.8”
“0.6”
في هذه اللحظة، كان الألم شديدًا لدرجة أنني بالكاد تمكنت من مقاومة فقدان الوعي.
استمرت الأرقام في الارتفاع.
قالت أويف، وهي تقف وذراعيها متقاطعتين بجانب ليون.
ومع ذلك، لم أشعر بأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “0.8”
كان الأمر غريبًا.
كان ذلك غريبًا.
في السابق، كنت متأكدًا أنه بحلول هذه النقطة، شعرت بشيء ما.
يمكنني فقط التحمل.
“0.7”
أخيرًا، أنهيت كل شيء.
“0.8”
بحلول هذه اللحظة، أدركت أن نظرات الجميع تغيرت. كانوا ينظرون إليّ كما لو كنت شخصًا غريبًا.
استمرت الأرقام في الصعود.
“7.2”
فتحت عينيّ ونظرت من حولي.
ظهري.
الجميع كانوا يحدقون بي بتركيز شديد.
كان الشعور خانقًا.
كان ذلك غريبًا.
“0.2”
لماذا كان الجميع مهتمين جدًا بدرجتي؟
كانت الحالة غريبة لدرجة أن الأستاذة كيلسون بدأت تشك في الأمر بنفسها.
“0.9”
“0.6”
“1.0”
“…”
واصل الأستاذ المساعد النداء.
قبل أن أدرك ذلك، وصلت الدرجة إلى هذا الحد وبدأ جسدي ينهار.
“1.1”
“1.9”
آه، هناك.
فتحت عينيّ ونظرت من حولي.
شعرت بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، لكن…
بدأ صدري يثقل وساقي تتحرك بعصبية.
“2.2”
بدأت حالة عدم الراحة.
“7.3”
“1.2”
كان مكانًا للراحة صنعته عندما كنت أعاني من السرطان وأتعرض للألم يوميًا.
“1.3”
___________________
لم تصل بعد إلى مستوى الألم، لكنها لم تكن مريحة بأي حال.
كانت الحالة غريبة لدرجة أن الأستاذة كيلسون بدأت تشك في الأمر بنفسها.
“1.4”
كان رقمي القياسي السابق 5.04.
“1.5”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، فقدت السيطرة تمامًا على جسدي.
“1.6”
“6.9”
استمرت الأرقام في الارتفاع، وبدأ الشعور بعدم الراحة يصبح أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
مع ذلك، لا يزال مجرد انزعاج.
الألم لم يظهر بعد.
___________________
“1.7”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “3.5”
“1.8”
لم يكن ذلك صعبًا بالنسبة لي.
“1.9”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “2.0”
“2.0”
هذه المرة، لم يكن هناك انهيار.
بحلول هذه اللحظة، أدركت أن نظرات الجميع تغيرت.
كانوا ينظرون إليّ كما لو كنت شخصًا غريبًا.
ذلك المكان…
لم يكن بإمكاني لومهم.
كيف يمكنهم أن ينسوا عندما أثار مثل هذا المشهد؟
“2.1”
شعرت بألم جديد هذه المرة.
“2.2”
“هل تشعر بأي ألم؟”
لم أشعر بأي ألم حتى الآن.
“…”
كانت الحالة غريبة لدرجة أن الأستاذة كيلسون بدأت تشك في الأمر بنفسها.
“7.3”
كانت تراقب طوال الوقت للتأكد من سير كل شيء بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الأرقام في الارتفاع.
“هل تشعر بأي ألم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم،
“…..لا.”
“5.6”
أجبت بهدوء بينما تردد صدى صوت الأستاذ المساعد في
الخلفية.
…وسمحت لنفسي أن أحتضن الألم.
“2.3”
“لا تشعر؟”
كان مظلمًا وخاليًا.
قطبت جبينها وخفضت رأسها لتفحص السوار.
واصل الأستاذ المساعد النداء.
“هل يمكن أن يكون معطلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت بهدوء بينما تردد صدى صوت الأستاذ المساعد في الخلفية.
تساءلت أنا أيضًا عن ذلك.
الألم الذي شعر به.
مع أنني شعرت بشيء ما، إلا أنه لم يكن كما في المرة السابقة.
“6.3”
كان ذلك يدفعني للتساؤل عما إذا كان السوار معطلاً.
“7.4”
“لا، لا توجد مشكلة.”
“1.9”
بعد فحص سريع، ابتعدت الأستاذة كيلسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان الجميع مهتمين جدًا بدرجتي؟
نظرتها لي تغيرت.
في المرة السابقة، عند هذه النقطة، بدأت أشعر بشيء.
“أنت حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “6.4”
توقفت كلماتها عند هذا الحد.
الأكاديمية تستثمر الكثير من الموارد في تدريب الطلاب.
“2.5”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “0.8”
“2.6”
كانت تراقب طوال الوقت للتأكد من سير كل شيء بسلاسة.
“2.7”
في ذلك، تمكنت من التفوق عليه، مما كان مفاجأة له.
استمر العد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “5.4”
بحلول الآن، كان صوت الأستاذ المساعد هو الوحيد الذي يتردد صداه في جميع أنحاء ساحة التدريب.
تزايد الألم بسرعة.
كان الجميع منشغلين بالتحديق بي بتعبيرات ثقيلة.
لم يكن لدي أعذار.
“2.8”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني لم أستطع الرؤية، تخيلت وجهي يتحول إلى اللون الأزرق بالكامل.
“2.9”
فعلت ذلك من أجلي أنا.
“3.0”
استمر العد.
“….!”
“1.6”
أخيرًا، شعرت بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت الدرجة.
اهتزت ذراعي اليسرى، وارتعش وجهي.
“هااا…!”
ظهرت تعابير الراحة على وجوه العديد من الطلاب.
لم يكن لدي أعذار.
“3.1”
كان رقمي القياسي السابق 5.04.
“3.2”
“7.9”
تزايد الألم بسرعة.
“7.4”
في غضون ثوانٍ قليلة بعد بدء الألم، أصبح أشد.
في هذه اللحظة، كان الألم شديدًا لدرجة أنني بالكاد تمكنت من مقاومة فقدان الوعي.
كان شديدًا جدًا لدرجة أنني كدت أصدر صوت أنين.
“2.3”
“…..”
كانت تراقب طوال الوقت للتأكد من سير كل شيء بسلاسة.
أصبح جسدي كله يؤلمني في هذه النقطة.
وبالنظر حوله، رأى ليون أنه كان محقًا.
حرارة معينة تغطي كل بوصة من جسدي، تعطي الوهم بأنني مشتعلاً بالنار.
كان الأمر غريبًا.
“3.3”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتحمل الألم للحصول على اعتراف سخيف.
“3.4”
عادةً، تكون درجات التحمل الذهني متناسبة مع مستوى الشخص، أو أقل منه.
مع كل عدٍّ، كان الألم يزداد سوءًا تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الأرقام في الارتفاع.
قبضت على أسناني بشدة وأمسكت بمسند الكرسي بقوة.
“3.0”
“آخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتراوح من صفر إلى عشرة. كلما ارتفعت النتيجة، زادت شدة الألم.
أخيرًا، بدأت أصدر أصواتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “2.7”
“3.5”
في غضون ثوانٍ قليلة بعد بدء الألم، أصبح أشد.
أحسست وكأن لحمي يتمزق بينما تلسع النار بشرتي.
كان الألم لا يُحتمل، يسلبني أنفاسي ويتركني ألهث طلبًا للراحة.
“3.2”
“هوو… هوو…”
يمكنني فقط التحمل.
أخذت أنفاسًا عميقة وأغمضت عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شديدًا جدًا لدرجة أنني كدت أصدر صوت أنين.
“تذكر… تذكر….”
لم يكن بإمكاني لومهم.
غرقت في وعيي.
كيف يمكنهم أن ينسوا عندما أثار مثل هذا المشهد؟
كان مظلمًا وخاليًا.
كيف يمكنهم أن ينسوا عندما أثار مثل هذا المشهد؟
لكن، وسط هذا الفراغ كان هناك شكل معين.
بدأ صدري يثقل وساقي تتحرك بعصبية.
شكل مشوه.
ولهذا السبب البسيط،
اقتربت منه ووضعت يدي على رأسه.
كلما ارتفع مستوى الساحر، زادت قدرة تحمله للألم.
تدفقت الذكريات إلى عقلي.
توقفت عن السعال حينها.
طفل صغير. أخت. قصر محترق.
كنت قريبًا جدًا من تحقيق هذه الدرجة.
الألم الذي شعر به.
بتحريك رأسه، فهم ليون فورًا سبب الصمت.
عشته مرة أخرى بكل تفاصيله.
“4.2”
ثم…
استمرت الأرقام في الصعود.
“3.6”
لم يكن لدي أعذار.
“3.7”
بدأت أفقد الأمل في الحصول على الهواء.
أخيرًا، تمكنت من تهدئة نفسي.
توقف العد واختفى الألم.
بالمقارنة مع ذلك الألم، كان هذا لا شيء.
أخيرًا، تمكنت من تهدئة نفسي.
لذلك،
شعرت بألم جديد هذه المرة.
“3.8”
“1.8”
“3.9”
كانت الحالة غريبة لدرجة أن الأستاذة كيلسون بدأت تشك في الأمر بنفسها.
حتى مع زيادة الأرقام، توقف جسدي عن الارتعاش وجلست بلا حركة.
“1.6”
ثابت.
كان على علم مسبق بنتائج اختباره.
“4.0”
لم أعد بحاجة للهروب من الألم.
توقف الاحتراق.
فتحت عينيّ ونظرت من حولي.
شعرت بألم جديد هذه المرة.
“3.2”
الاختناق.
“….أعتقد ذلك.”
كنت أُختنق حاليًا.
“6.1”
“أكخ…!”
“هل أستطيع تجاوزها؟”
رغم أنني لم أستطع الرؤية، تخيلت وجهي يتحول إلى اللون الأزرق بالكامل.
“2.2”
غارقًا في أعماق المحيط، وجدت صعوبة في التنفس.
قطبت جبينها وخفضت رأسها لتفحص السوار.
“4.1”
عضضت لساني وأطبقت أسناني.
“4.2”
“أفهم.”
اختفى الهواء، وشعرت بوزن ساحق فوق صدري.
توقفت عن السعال حينها.
“4.3”
ثم…
الخوف بدأ يضغط على حلقي.
…وسمحت لنفسي أن أحتضن الألم.
بدأت أفقد الأمل في الحصول على الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “6.6”
“4.4”
“6.8”
توترت عضلاتي، واحترقت رئتاي مع كل محاولة للتنفس.
كنت أسعل وأنا أنظر للأعلى، نحو الأستاذ المساعد الذي كان لا يزال يعد الأرقام.
“4.5”
نحو الأستاذة كيلسون التي كانت تنظر إليّ بقلق، ونحو بقية المتدربين.
قبضت بقوة على جوانب الكرسي، وبدأت ساقاي ترتعشان.
“…”
“آه…!”
لكنني أوقفت نفسي بسرعة.
كان رقمي القياسي السابق 5.04.
“0.4”
كنت قريبًا جدًا من تحقيق هذه الدرجة.
لكنني لم أفعل ذلك من أجلهم.
قريبًا، لكن…
إذا لم تظهر التحليلات المستقبلية أي تحسن يُذكر، فسيتم للأسف تأخيرهم عامًا أو طردهم من الأكاديمية.
“هل أستطيع تجاوزها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “5.2”
ظننت أنني أستطيع، لكن بدأت أشك في ذلك.
سمحت لنفسي أن أحفظه في ذاكرتي.
في هذه اللحظة، كان الألم شديدًا لدرجة أنني بالكاد تمكنت من مقاومة فقدان الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتحمل الألم للحصول على اعتراف سخيف.
على عكس المرة السابقة عندما لجأت إلى أعماق وعيي، كنت مدركًا لكل شيء الآن.
“4.1”
بالكاد كنت أتذكر ما حدث في المحاولة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلامس جسدي. وكأنه تيار كهربائي منخفض الجهد يمر عبر جسدي. من أسفل قدمي، وصولاً إلى رأسي.
قبل أن أدرك ذلك، وصلت الدرجة إلى هذا الحد وبدأ جسدي ينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “4.3”
هذه المرة، لم يكن هناك انهيار.
كان الشعور خانقًا.
لم يكن لدي أعذار.
كان جوليان على وشك الخضوع لاختبار القوة الذهنية.
“هل يجب أن أفعل الشيء نفسه كما في المرة السابقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “8.1”
أن أعزل نفسي في وعيي الداخلي؟
“1.5”
لم يكن ذلك صعبًا بالنسبة لي.
“2.1”
كنت متأكدًا من أنني سأتمكن بسهولة من تجاوز رقمي السابق إذا فعلت ذلك.
أويف تابعت:
لكن،
قالت أويف، وهي تقف وذراعيها متقاطعتين بجانب ليون.
“لا.”
ثم…
“آه…!”
ذلك المكان…
كان ذلك بمثابة هروب.
يمر الإحساس عبر كل ركن من أركان جسدي.
ذلك المكان…
كان الشعور خانقًا.
كان مكانًا للراحة صنعته عندما كنت أعاني من السرطان وأتعرض للألم يوميًا.
اقتربت منه ووضعت يدي على رأسه.
كان مفيدًا آنذاك، لأنني كنت بحاجة للهروب من الألم.
كان شعورًا مألوفًا.
لكن الأمر مختلف الآن.
انزلقت يدي اليمنى عن الكرسي وانحنى جسدي إلى الأسفل.
لم أعد بحاجة للهروب من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم،
كنت بحاجة لتحمله.
كنت أعلم أنه يمكنني التوقف الآن.
أعدائي لن يسمحوا لي باللجوء إلى حالة الراحة تلك.
استمرت الأرقام في الصعود.
يمكنني فقط التحمل.
للحظة قصيرة، استطعت التنفس مجددًا.
“5.0”
سمحت لنفسي أن أحفظه في ذاكرتي.
“هااا…!”
قطبت جبينها وخفضت رأسها لتفحص السوار.
استعدت أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “1.3”
للحظة قصيرة، استطعت التنفس مجددًا.
بما أنني في المستوى الثاني، كان متوقعًا أن تكون قدرة تحملي للألم حول 2.
ثم فقدت القدرة على التنفس في اللحظة التالية.
***
“أكخ!”
كان رقمي القياسي السابق 5.04.
انحنى جسدي بالكامل إلى الأمام.
استمرت الأرقام في الصعود.
ازدادت الجاذبية حولي بشكل مكثف.
فقط الأفضل من بين الأفضل يُسمح لهم بالبقاء.
كنت بالكاد أستطيع إبقاء ظهري مستقيمًا.
أويف تابعت:
“5.1”
لكن،
“5.2”
في السابق، كنت متأكدًا أنه بحلول هذه النقطة، شعرت بشيء ما.
“5.3”
كان جوليان على وشك الخضوع لاختبار القوة الذهنية.
صوت ارتطام!
“6.1”
انزلقت يدي اليمنى عن الكرسي وانحنى جسدي إلى الأسفل.
كان مكانًا للراحة صنعته عندما كنت أعاني من السرطان وأتعرض للألم يوميًا.
“آخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن أعزل نفسي في وعيي الداخلي؟
في تلك اللحظة، رأيت السواد وظننت أنني فقدت الوعي.
….. لم أرد فقط الهروب منه.
“لا… لا.”
“لقد تحسنت كثيرًا.”
لكنني أوقفت نفسي بسرعة.
عندما نظرت إلى الأسفل، كان جسدي بالكامل يرتجف.
عضضت لساني وأطبقت أسناني.
ثم…
“لـ… ليس بعد…!”
“آخ…!”
“5.4”
مع كل عدٍّ، كان الألم يزداد سوءًا تدريجيًا.
“5.5”
“هل يجب أن أفعل الشيء نفسه كما في المرة السابقة؟”
“5.6”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الأرقام في الارتفاع، وبدأ الشعور بعدم الراحة يصبح أكثر وضوحًا.
استمرت الأرقام في الارتفاع، وكذلك الجاذبية المحيطة بي.
“7.9”
رغم أنها كانت تخيلية، بدأ جسدي يميل أكثر إلى الأمام.
كما هو الحال من قبل، أعلن الأستاذ المساعد بهدوء مستوى الألم.
قبل أن أدرك ذلك، كان وجهي على ركبتي.
“هل تشعر بأي ألم؟”
“ها… ها…”
“6.0”
كافحت للتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الأرقام في الارتفاع.
كان الشعور خانقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، فقدت السيطرة تمامًا على جسدي.
“5.7”
مع كل عدٍّ، كان الألم يزداد سوءًا تدريجيًا.
“5.8”
“1.1”
كنت أعلم أنه يمكنني التوقف الآن.
لقد تجاوزت نفسي السابقة بالفعل.
صمت غريب حل فجأة على ساحة التدريب.
لن يقول أحد أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع استمرار الأرقام في الصعود، بقيت صامتًا.
لن يقولوا إن الدرجة السابقة كانت مجرد صدفة.
بالمقارنة مع ذلك الألم، كان هذا لا شيء.
“5.9”
توقفت عن السعال حينها.
لكنني لم أفعل ذلك من أجلهم.
“6.9”
فعلت ذلك من أجلي أنا.
شعرت بشيء.
“6.0”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم،
لم أحاول إثبات شيء لأي أحد.
هذه المرة، لم يكن هناك انهيار.
لم أتحمل الألم للحصول على اعتراف سخيف.
***
لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد كنت أتذكر ما حدث في المحاولة الأولى.
….. لم أرد فقط الهروب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان الجميع مهتمين جدًا بدرجتي؟
“6.1”
الألم الذي شعر به.
لأنه كان من المحتم أن يأتي، كنت بحاجة للتأقلم معه.
سمحت لنفسي أن أحفظه في ذاكرتي.
“6.2”
بدأ صدري يثقل وساقي تتحرك بعصبية.
الألم يزداد عندما لا ينمو المرء بسببه.
“6.5”
كنت أحاول أن أنمو من خلال الألم.
مع ذلك، لا يزال مجرد انزعاج. الألم لم يظهر بعد.
ولهذا السبب البسيط،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه، هناك.
“6.3”
كان الأمر غريبًا.
“6.4”
كنت بحاجة لتحمله.
“6.5”
“هل يجب أن أفعل الشيء نفسه كما في المرة السابقة؟”
سمحت لنفسي أن أعيشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “2.9”
سمحت لنفسي أن أحفظه في ذاكرتي.
“0.1”
…وسمحت لنفسي أن أحتضن الألم.
عند سماع كلمات الأستاذ المساعد، أظهر بعض الطلاب تعبيرات حزينة وهزوا رؤوسهم.
“كح…! كح…”
ولكن إذا لم يكن ذلك سيئًا بما فيه الكفاية، فإن أولئك الذين حققوا أقل تقدم في هذه الجولة سيتم وضعهم على قائمة المراقبة.
كنت أسعل وأنا أنظر للأعلى، نحو الأستاذ المساعد الذي كان لا يزال يعد الأرقام.
“أفهم.”
نحو الأستاذة كيلسون التي كانت تنظر إليّ بقلق، ونحو بقية المتدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع استمرار الأرقام في الصعود، بقيت صامتًا.
“…”
بدأت أفقد الأمل في الحصول على الهواء.
توقفت عن السعال حينها.
“أكخ…!”
“6.6”
في حين أنه من الصحيح أنه تفوق عليها، إلا أن الفجوة بينهما لم تتسع على الإطلاق. في الواقع، يبدو أن أويف قد قلصت الفجوة.
قبضت بإحكام على ذراع الكرسي، وشددت ظهري لأعتدل في جلستي.
لم تصل بعد إلى مستوى الألم، لكنها لم تكن مريحة بأي حال.
“6.7”
فعلت ذلك من أجلي أنا.
نظرت حولي دون أن أنطق بكلمة واحدة.
للحظة قصيرة، استطعت التنفس مجددًا.
“6.8”
***
حتى مع استمرار الأرقام في الصعود، بقيت صامتًا.
ثم…
“6.9”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتراوح من صفر إلى عشرة. كلما ارتفعت النتيجة، زادت شدة الألم.
ظهري.
في حين أنه من الصحيح أنه تفوق عليها، إلا أن الفجوة بينهما لم تتسع على الإطلاق. في الواقع، يبدو أن أويف قد قلصت الفجوة.
“7.0”
“تذكر… تذكر….”
ظل مستقيمًا.
“لا… لا.”
“7.1”
بدأ صدري يثقل وساقي تتحرك بعصبية.
“7.2”
يمر الإحساس عبر كل ركن من أركان جسدي.
“7.3”
بما أنني في المستوى الثاني، كان متوقعًا أن تكون قدرة تحملي للألم حول 2.
“7.4”
كان الأمر غريبًا.
“7.5”
تزايد الألم بسرعة.
“7.6”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “6.4”
“7.7”
لكن، وسط هذا الفراغ كان هناك شكل معين.
“7.8”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتراوح من صفر إلى عشرة. كلما ارتفعت النتيجة، زادت شدة الألم.
“7.9”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “2.7”
“8.0”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “4.5”
“8.1”
اختفى الهواء، وشعرت بوزن ساحق فوق صدري.
“8.2”
الخوف بدأ يضغط على حلقي.
حتى النهاية،
“7.3”
بقيت ثابتًا.
طفل صغير. أخت. قصر محترق.
ثم…
كان مظلمًا وخاليًا.
“…..يكفي.”
قطبت جبينها وخفضت رأسها لتفحص السوار.
أخيرًا، أنهيت كل شيء.
“…..لا.”
“…..”
ثم فقدت القدرة على التنفس في اللحظة التالية.
توقف العد واختفى الألم.
أخيرًا، بدأت أصدر أصواتًا.
عندما نظرت إلى الأسفل، كان جسدي بالكامل يرتجف.
“أفهم.”
في الواقع، فقدت السيطرة تمامًا على جسدي.
كافحت للتنفس.
“هاا…”
فتحت عينيّ ونظرت من حولي.
أغمضت عيني وأرحت رأسي للخلف.
الألم الذي شعر به.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
“8.23”
“5.7”
تحدث الأستاذ المساعد.
لكن، وسط هذا الفراغ كان هناك شكل معين.
“…هذه هي درجتك النهائية.”
“7.7”
كنت قريبًا جدًا من تحقيق هذه الدرجة.
___________________
أخيرًا، أنهيت كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “1.3”
ترجمة: TIFA
تزايد الألم بسرعة.
كنت أسعل وأنا أنظر للأعلى، نحو الأستاذ المساعد الذي كان لا يزال يعد الأرقام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

