الفصل 137: نهاية رحلة طويلة [1]
الفصل 137: نهاية رحلة طويلة [1]
“لن تكون مشكلة—آخ!”
بـــوووم—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنهك نفسه بعد كل ما فعله مع أوريليا. لا تكن قاسيًا عليه!”
اهتزت الأرض من حولي بينما تراجعت بخطوات متسارعة.
من بعيد، ظهرت آلاف الشخصيات. خطواتهم كانت تتردد في تناغم وهم يتقدمون للأمام.
“آخ…!”
“وتقول لي أيضًا أنه خلال ثلاثين عامًا أرسلتم هذا العدد الكبير من الأشخاص للتعامل مع مستحضر أرواح واحد؟ سمعت أنكم أرسلتم أكثر من 255 فرقة خلال هذا الوقت. هل هذا صحيح؟”
شعرت بألم حاد في صدري، وقبضت عليه محاولًا إيقاف النزيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم أحاطوا بنا من كل جانب، إلا أن الأجواء كانت مليئة بالحيوية. كنت أقف في وسط هذا كله بينما “الكلاب الجحيم” تهاجم من كل اتجاه.
“هاهاها! يبدو أنك تعاني بشدة، أليس كذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، توقف القائد عن القرع، وثبّت عينيه على قائد البلدة.
تردد صوت “جروك” العالي في المكان بينما كان يضحك على سوء حظي.
بدأ القائد يقرع بأصابعه على المكتب الخشبي. عمّ الصمت في المكان، وبدا الجو ثقيلًا للغاية. خاصةً مع وقوف العضوين الآخرين من فرقته خلفه بوجوه جامدة.
“يمكنك أن تفعل أكثر من ذلك!”
عض شفتيه بقوة.
“امنحه بعض الراحة!”
بدأ يحصل على صورة أوضح لما كان يجري.
على الجانب الآخر، كانت “دافني” تقف في صفي.
لم يعد الجو باردًا كما كان.
“لقد أنهك نفسه بعد كل ما فعله مع أوريليا. لا تكن قاسيًا عليه!”
“أريد أن أعود.”
“تشه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما عرف القائد ريندر المزيد عن الوضع، ازداد تعجبه من غرابته.
ضغط “جروك” على أسنانه بغضب، ثم انطلق نحو
“الكلاب الجحيم”.
“حتى الآن، كنا قادرين على التعامل معهم يوميًا. إنهم بطيئون وليسوا أقوياء جدًا. ومع ذلك، لا يموتون. لقد حاولوا لسنوات اقتحام البلدة. نجحنا في صدهم لفترة طويلة، لكننا لم نعد قادرين على ذلك بعد الآن.”
ششششينغ—!
تقابلت عيناه العسليتان مع أعين المجموعة، وتوقف الجيش خلفه عن المسير.
“…دعني أستمتع بوقتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القائد ترافيس وهو يشعر بالإحراج.
على الرغم من أنهم أحاطوا بنا من كل جانب، إلا أن الأجواء كانت مليئة بالحيوية. كنت أقف في وسط هذا كله بينما “الكلاب الجحيم” تهاجم من كل اتجاه.
اتسعت أعين الحاضرين، وهرعوا خارج الغرفة بسرعة. توجهوا مباشرة إلى أسوار المدينة، ولم يستغرقهم الأمر سوى لحظات للوصول.
غررررر—!
“…..”
على عكس السابق، كان “الزومبي” يقفون إلى جانبي، يحمون ظهري.
ضغط “جروك” على أسنانه بغضب، ثم انطلق نحو “الكلاب الجحيم”.
كانت تجربة جديدة تمامًا، ولم أستطع القول إنني كنت أكرهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنهك نفسه بعد كل ما فعله مع أوريليا. لا تكن قاسيًا عليه!”
“أستطيع أن أعتاد على هذا.”
“أدركنا أن جميع جهودنا كانت بلا معنى. لا يمكننا الانتقام.”
“انتبه.”
هز المحقق هولو رأسه.
في مقدمة هذا المشهد، كانت “أوريليا” تستخدم “الزومبي” بطريقة تجعل من الصعب على “الكلاب الجحيم” الوصول إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
كان ذلك مشهدًا مذهلًا، خاصة بعد استخدامها كمية هائلة من المانا لإغلاق “التنين الصخري” مؤقتًا.
“وتقول لي أيضًا أنه خلال ثلاثين عامًا أرسلتم هذا العدد الكبير من الأشخاص للتعامل مع مستحضر أرواح واحد؟ سمعت أنكم أرسلتم أكثر من 255 فرقة خلال هذا الوقت. هل هذا صحيح؟”
هل نفذت ماناها حتى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أن تعلم أن من تحبهم يُستخدمون لمهاجمتنا؟”
“ألستِ متعبة؟”
“لا… هاه… لم تحدث أي وفيات… بعد.”
“أنا كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم أحاطوا بنا من كل جانب، إلا أن الأجواء كانت مليئة بالحيوية. كنت أقف في وسط هذا كله بينما “الكلاب الجحيم” تهاجم من كل اتجاه.
“كيف تستطيعين الاستمرار؟”
***
“…..”
ابتلع ترافيس ريقه محاولًا تنظيم أنفاسه.
لم تجب “أوريليا” فورًا. وبعد لحظة قصيرة، نظرت إلى الأمام، وتمكنت بالكاد من رؤية ملامحها أسفل القناع.
“…اسأل.”
“أريد أن أعود.”
لم يكن الوحيد الذي توقف.
جالت نظرتها في المكان.
“كان يمكن حل هذا الوضع بالكامل لو طلبتم المساعدة من الإمبراطورية. أخبرني. لماذا سمحتم بحدوث ذلك؟”
“…لهذا أستطيع الاستمرار.”
ابتلع ترافيس ريقه محاولًا تنظيم أنفاسه.
ووووووش—!
___________________
انتشر نبض قوي في المكان بعد كلماتها. وغطى غشاء بنفسجي “الزومبي” على الأرض، مجبرًا أطرافهم المقطوعة على العودة إلى أماكنها.
بـــوووم—!
غررررر—!
أي هراء هذا؟
تكرر مشهد مألوف أمامي، حيث نهض “الزومبي” مجددًا وعادوا لصد هجمات “الكلاب الجحيم”.
“…نعم.”
وقفت أنظر إلى المشهد بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القائد ترافيس وهو يشعر بالإحراج.
كان الجو باردًا. كما كان في أول يوم جئت فيه إلى هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
“هاهاها! ماذا تظنون أنكم تفعلون، أيها الأوغاد؟ لن تتجاوزوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أن تعلم أن من تحبهم يُستخدمون لمهاجمتنا؟”
ومع ذلك، ورغم البرودة، شعرت أن المشهد أمامي لم يكن باردًا على الإطلاق.
في الأراضي الصخرية، حيث كان البرد يخترق الأجساد.
لم أكن أرى تعابير وجوههم، لكن من أصواتهم، كنت أستطيع أن أدرك مدى حماسهم للعودة.
“وتقول لي أيضًا أنه خلال ثلاثين عامًا أرسلتم هذا العدد الكبير من الأشخاص للتعامل مع مستحضر أرواح واحد؟ سمعت أنكم أرسلتم أكثر من 255 فرقة خلال هذا الوقت. هل هذا صحيح؟”
لقد بدوا تقريبًا كالأطفال الصغار.
“لا، ليس كثيرًا.”
“لا تكونوا متهورين! لا تموتوا قبل أن نتمكن من العودة!”
“الفرقة الواحدة تتكون من أربعة أعضاء. منذ اللحظة التي لم تعد فيها فرقة الإخضاع الثانية، تم إعداد غارة كبيرة تضم عشرات الفرق.”
“لن تكون مشكلة—آخ!”
“الموتى الأحياء. إنهم… كانوا جميعًا من سكان هذه البلدة. عائلة.”
“أيها الأحمق…!!”
“المنطقة مليئة بعنصر [اللعنة]. أعتقد أن المصدر يأتي من أعماق صدع المرآة، وليس من مستحضر الأرواح، ولكنك تعرف ذلك بالفعل.”
“ساعدوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…في الغالب، نعم.”
هل كان ذلك لأنني شعرت بالحماس أيضًا، أم لأنني فقدت عقلي بالفعل؟
“آه.”
رؤية المشهد من بعيد جعلت الألم في صدري يختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب القائد ترافيس ورأسه منخفض.
شعرت أن جسدي أصبح أخف وأنا أخطو خطوة للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتبه.”
“آخ…! ساقي! لقد أمسكت بساقي!”
ولكن، للأسف، كان الأوان قد فات.
“توقف! لا تتحرك….!”
“ألم يكن من المفترض أن يظهروا فقط في الليل؟ ماذا يفعلون هنا…؟”
“أيها الحمقى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا الصمود أكثر. لهذا السبب طلبنا المساعدة. لأننا بعد ثلاثين عامًا…”
حتى “أوريليا” بدأت تتحدث أكثر بينما كان “جروك” يُقذف في الهواء بواسطة “كلب الجحيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم أحاطوا بنا من كل جانب، إلا أن الأجواء كانت مليئة بالحيوية. كنت أقف في وسط هذا كله بينما “الكلاب الجحيم” تهاجم من كل اتجاه.
“لاااا—!”
كان الجو باردًا. كما كان في أول يوم جئت فيه إلى هذا المكان.
رؤية هذا المشهد جعلني أضحك.
“الموتى الأحياء.”
“يبدو أنني حقًا بحاجة إلى التدخل. إذا استمر الوضع هكذا، سنُباد بالكامل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا الصمود أكثر. لهذا السبب طلبنا المساعدة. لأننا بعد ثلاثين عامًا…”
صفعت خديّ، ورميت بكل حذر بعيدًا، وانضممت إلى القتال.
“امنحه بعض الراحة!”
في الأراضي الصخرية، حيث كان البرد يخترق الأجساد.
“…”
لم يعد الجو باردًا كما كان.
“…”
***
ابتلع ترافيس ريقه محاولًا تنظيم أنفاسه.
إلنور.
عض شفتيه بقوة.
“هل أنت أقوى شخص في هذه المدينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا الصمود أكثر. لهذا السبب طلبنا المساعدة. لأننا بعد ثلاثين عامًا…”
كان صوت الكابتن “ريندر” هادئًا ومباشرًا. خفض رأسه لينظر إلى الرجل متوسط العمر أمامه، بينما ضاق بعينيه.
خرج صوت من فم القائد ريندر وهو يحدق في المشهد أمامه.
“تبدو ضعيفًا جدًا لتكون قائدًا. ما القصة؟”
“هذا…!”
“آه، حسنًا…”
“هل أنت أقوى شخص في هذه المدينة؟”
قال القائد ترافيس وهو يشعر بالإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أن تعلم أن من تحبهم يُستخدمون لمهاجمتنا؟”
“كنا أقوى بكثير في الماضي. ربما لم يكن أقوى محاربينا بنفس قوتك، لكننا بالتأكيد لم نكن ضعفاء.”
كان ذلك مشهدًا مذهلًا، خاصة بعد استخدامها كمية هائلة من المانا لإغلاق “التنين الصخري” مؤقتًا.
“إذن…؟”
“لا، ليس كثيرًا.”
“لقد مرت ثلاثون عامًا منذ أن بدأنا القتال ضد مستحضر الأرواح. خلال هذا الوقت، قُتل أفضل محاربينا جميعًا أثناء المعارك. أنا القائد فقط لأنه لم يعد هناك أحد يمكنه أن يتولى المسؤولية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا الصمود أكثر. لهذا السبب طلبنا المساعدة. لأننا بعد ثلاثين عامًا…”
“أفهم.”
“لا، ليس كثيرًا.”
عقد القائد ريندر حاجبيه وهو يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…في الغالب، نعم.”
كان مطلعًا على الوضع مسبقًا. نظر حوله قبل أن يجلس على أحد الكراسي الخشبية في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم أحاطوا بنا من كل جانب، إلا أن الأجواء كانت مليئة بالحيوية. كنت أقف في وسط هذا كله بينما “الكلاب الجحيم” تهاجم من كل اتجاه.
عقد ساقيه ووضع يده على الطاولة.
“هاهاها! ماذا تظنون أنكم تفعلون، أيها الأوغاد؟ لن تتجاوزوني!”
“إذن، تقول إن هذا الوضع مستمر منذ ثلاثين عامًا؟”
رؤية المشهد من بعيد جعلت الألم في صدري يختفي.
“نعم.”
على عكس السابق، كان “الزومبي” يقفون إلى جانبي، يحمون ظهري.
أجاب القائد ترافيس باقتضاب.
“ال… هاه… الموتى الأحياء ليسوا أقوياء جدًا… هاه…”
“واو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا الصمود أكثر. لهذا السبب طلبنا المساعدة. لأننا بعد ثلاثين عامًا…”
نظر إليه القائد ريندر بدهشة.
“هذا…!”
“وتقول لي أيضًا أنه خلال ثلاثين عامًا أرسلتم هذا العدد الكبير من الأشخاص للتعامل مع مستحضر أرواح واحد؟ سمعت أنكم أرسلتم أكثر من 255 فرقة خلال هذا الوقت. هل هذا صحيح؟”
بانغ!
“…نعم.”
رؤية المشهد من بعيد جعلت الألم في صدري يختفي.
أجاب القائد ترافيس ورأسه منخفض.
“آخ…! ساقي! لقد أمسكت بساقي!”
“الفرقة الواحدة تتكون من أربعة أعضاء. منذ اللحظة التي لم تعد فيها فرقة الإخضاع الثانية، تم إعداد غارة كبيرة تضم عشرات الفرق.”
“الموتى الأحياء.”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكرر مشهد مألوف أمامي، حيث نهض “الزومبي” مجددًا وعادوا لصد هجمات “الكلاب الجحيم”.
بدت علامات الفهم على وجه القائد ريندر، فأغمض عينيه.
بانغ!
“إذن، لم تُرسلوا 255 فرقة فردية، بل فرق غارة كبيرة مكونة من عدة فرق صغيرة.”
***
“…في الغالب، نعم.”
لم تجب “أوريليا” فورًا. وبعد لحظة قصيرة، نظرت إلى الأمام، وتمكنت بالكاد من رؤية ملامحها أسفل القناع.
“أرى.”
“…لهذا أستطيع الاستمرار.”
توك، توك، توك—
بدون تردد، تجاوزوا بوابات المدينة وركضوا لمسافة قصيرة حتى توقفت أجسادهم أخيرًا.
بدأ القائد يقرع بأصابعه على المكتب الخشبي. عمّ الصمت في المكان، وبدا الجو ثقيلًا للغاية. خاصةً مع وقوف العضوين الآخرين من فرقته خلفه بوجوه جامدة.
على الجانب الآخر، كانت “دافني” تقف في صفي.
كان الضغط الهائل الذي يثيره وجودهم أشبه برؤية تماثيل ناطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما عرف القائد ريندر المزيد عن الوضع، ازداد تعجبه من غرابته.
في النهاية، توقف القائد عن القرع، وثبّت عينيه على قائد البلدة.
كان الجو باردًا. كما كان في أول يوم جئت فيه إلى هذا المكان.
“هناك أشياء لا أفهمها. أحتاج منك إلى توضيحها.”
“وتقول لي أيضًا أنه خلال ثلاثين عامًا أرسلتم هذا العدد الكبير من الأشخاص للتعامل مع مستحضر أرواح واحد؟ سمعت أنكم أرسلتم أكثر من 255 فرقة خلال هذا الوقت. هل هذا صحيح؟”
“…اسأل.”
لم يكن الوحيد الذي توقف.
انحنى القائد ريندر إلى الأمام، وتحول تعبيره إلى الجدية البالغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب القائد ترافيس باقتضاب.
“اشرح لي لماذا سمحتم بحدوث هذا على مدار ثلاثين عامًا؟”
“يمكنك أن تفعل أكثر من ذلك!”
كلما عرف القائد ريندر المزيد عن الوضع، ازداد تعجبه من غرابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب القائد ترافيس باقتضاب.
لمدة ثلاثين عامًا، كانت البلدة ترسل أفضل محاربيها لمواجهة مستحضر الأرواح الذي يرهبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
وخلال ثلاثين عامًا، كانوا يهزمون. ومع ذلك، لسبب ما، استمروا في إرسال جنودهم إلى الموت؟
نظر إليه القائد ريندر بدهشة.
أي هراء هذا؟
اهتزت الأرض من حولي بينما تراجعت بخطوات متسارعة.
“كان يمكن حل هذا الوضع بالكامل لو طلبتم المساعدة من الإمبراطورية. أخبرني. لماذا سمحتم بحدوث ذلك؟”
“اشرح لي لماذا سمحتم بحدوث هذا على مدار ثلاثين عامًا؟”
“آه…”
على عكس السابق، كان “الزومبي” يقفون إلى جانبي، يحمون ظهري.
شحب وجه القائد ترافيس عند سماع السؤال. نظر حوله بينما ارتعشت شفتاه. لكن تحت نظرات القائد ريندر القوية، لم يكن لديه خيار سوى الإجابة.
“حتى الآن، كنا قادرين على التعامل معهم يوميًا. إنهم بطيئون وليسوا أقوياء جدًا. ومع ذلك، لا يموتون. لقد حاولوا لسنوات اقتحام البلدة. نجحنا في صدهم لفترة طويلة، لكننا لم نعد قادرين على ذلك بعد الآن.”
“الموتى الأحياء.”
ششششينغ—!
“ماذا…؟”
“أفهم.”
“الموتى الأحياء. إنهم… كانوا جميعًا من سكان هذه البلدة. عائلة.”
سووش، سووش، سووش—
حاول جاهدًا كبح ارتعاش صوته، واستمر قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف! لا تتحرك….!”
“تخيل لو أن أحبائك ماتوا وتحولوا إلى موتى أحياء. دمى بلا عقل، هدفها الوحيد هو العودة لمهاجمتنا؟”
هز المحقق هولو رأسه.
ارتجف جسده، وقبض على يده بإحكام حتى احمر وجهه.
نظر إليه القائد ريندر بدهشة.
“كيف سيكون شعورك؟”
عقد ساقيه ووضع يده على الطاولة.
كلما تكلم، ازداد صوته حدة.
“واو.”
“أن تعلم أن من تحبهم يُستخدمون لمهاجمتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال القائد ترافيس وهو يشعر بالإحراج.
توقف عن التلعثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنهك نفسه بعد كل ما فعله مع أوريليا. لا تكن قاسيًا عليه!”
“بذرة الكراهية والانتقام قد أفسدت عقول كل السكان. كل ما يفكرون فيه هو الانتقام! نحن نعلم منذ زمن أن ما نقوم به غبي، لكننا نتذكر. كل. يوم. موتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أرى تعابير وجوههم، لكن من أصواتهم، كنت أستطيع أن أدرك مدى حماسهم للعودة.
بانغ!
“…لهذا أستطيع الاستمرار.”
ضرب القائد الطاولة الخشبية بقبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها! يبدو أنك تعاني بشدة، أليس كذلك؟!”
“إنه كما لو أن مستحضر الأرواح يرسلهم إلينا يوميًا ليذكرنا بما فعله بنا. ليستعرض غنائمه…!”
على الجانب الآخر، كانت “دافني” تقف في صفي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت تعابيرهم بينما كانت أنظارهم تجوب الأفق البعيد.
بينما كان لعاب القائد ترافيس يتطاير في كل اتجاه، ظل القائد ريندر صامتًا طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
بدأ يحصل على صورة أوضح لما كان يجري.
“…..!”
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب القائد ترافيس ورأسه منخفض.
وعندما انتهز الفرصة، سأل بهدوء بينما كان ترافيس يلهث.
توك، توك، توك—
“كم عدد الوفيات التي حدثت في البلدة عندما هاجم الموتى الأحياء؟”
كان صوت الكابتن “ريندر” هادئًا ومباشرًا. خفض رأسه لينظر إلى الرجل متوسط العمر أمامه، بينما ضاق بعينيه.
“هاه… وفيات؟”
“…دعني أستمتع بوقتي.”
نظر ترافيس للأعلى وهو يلهث.
شعرت أن جسدي أصبح أخف وأنا أخطو خطوة للأمام.
“لا… هاه… لم تحدث أي وفيات… بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب القائد ترافيس باقتضاب.
“لا شيء؟”
“هاه… وفيات؟”
“ال… هاه… الموتى الأحياء ليسوا أقوياء جدًا… هاه…”
“إذن، لم تُرسلوا 255 فرقة فردية، بل فرق غارة كبيرة مكونة من عدة فرق صغيرة.”
ابتلع ترافيس ريقه محاولًا تنظيم أنفاسه.
“أستطيع أن أعتاد على هذا.”
“حتى الآن، كنا قادرين على التعامل معهم يوميًا. إنهم بطيئون وليسوا أقوياء جدًا. ومع ذلك، لا يموتون. لقد حاولوا لسنوات اقتحام البلدة. نجحنا في صدهم لفترة طويلة، لكننا لم نعد قادرين على ذلك بعد الآن.”
“امنحه بعض الراحة!”
خفض رأسه ونظر إلى ذراعه المرتعشة.
“بذرة الكراهية والانتقام قد أفسدت عقول كل السكان. كل ما يفكرون فيه هو الانتقام! نحن نعلم منذ زمن أن ما نقوم به غبي، لكننا نتذكر. كل. يوم. موتهم.”
“لا يمكننا الصمود أكثر. لهذا السبب طلبنا المساعدة. لأننا بعد ثلاثين عامًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنهك نفسه بعد كل ما فعله مع أوريليا. لا تكن قاسيًا عليه!”
عض شفتيه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني حقًا بحاجة إلى التدخل. إذا استمر الوضع هكذا، سنُباد بالكامل!”
“أدركنا أن جميع جهودنا كانت بلا معنى. لا يمكننا الانتقام.”
تقابلت عيناه العسليتان مع أعين المجموعة، وتوقف الجيش خلفه عن المسير.
بعد هذه الكلمات، انخفض رأسه أكثر. بالنسبة لجميع الحاضرين، كان واضحًا أنه غير راضٍ عن الوضع. الغضب داخله كان جليًا للجميع.
عقد ساقيه ووضع يده على الطاولة.
ولكن، للأسف، كان الأوان قد فات.
كلما تكلم، ازداد صوته حدة.
التفت القائد ريندر إلى وجه مألوف بجانبه.
نظر ترافيس للأعلى وهو يلهث.
“المحقق، هل لديك ما تضيفه؟”
وقفت أنظر إلى المشهد بصمت.
“لا، ليس كثيرًا.”
“كم عدد الوفيات التي حدثت في البلدة عندما هاجم الموتى الأحياء؟”
هز المحقق هولو رأسه.
بعد هذه الكلمات، انخفض رأسه أكثر. بالنسبة لجميع الحاضرين، كان واضحًا أنه غير راضٍ عن الوضع. الغضب داخله كان جليًا للجميع.
“المنطقة مليئة بعنصر [اللعنة]. أعتقد أن المصدر يأتي من أعماق صدع المرآة، وليس من مستحضر الأرواح، ولكنك تعرف ذلك بالفعل.”
في الأراضي الصخرية، حيث كان البرد يخترق الأجساد.
نقل نظره إلى أحد الفرسان الواقف خلف القائد ريندر. كان على وشك متابعة الحديث عندما توقف فجأة.
في الأراضي الصخرية، حيث كان البرد يخترق الأجساد.
لم يكن الوحيد الذي توقف.
وقفت أنظر إلى المشهد بصمت.
بل تقريبًا كل من كان في الغرفة تجمد مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
سووش، سووش، سووش—
حتى “أوريليا” بدأت تتحدث أكثر بينما كان “جروك” يُقذف في الهواء بواسطة “كلب الجحيم”.
في تزامن مذهل، تحركت رؤوس الجميع نحو اتجاه معين.
تردد صوت “جروك” العالي في المكان بينما كان يضحك على سوء حظي.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…في الغالب، نعم.”
اتسعت أعين الحاضرين، وهرعوا خارج الغرفة بسرعة. توجهوا مباشرة إلى أسوار المدينة، ولم يستغرقهم الأمر سوى لحظات للوصول.
ارتجف جسده، وقبض على يده بإحكام حتى احمر وجهه.
بدون تردد، تجاوزوا بوابات المدينة وركضوا لمسافة قصيرة حتى توقفت أجسادهم أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلنور.
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب القائد ترافيس ورأسه منخفض.
“هذا…!”
“امنحه بعض الراحة!”
تغيرت تعابيرهم بينما كانت أنظارهم تجوب الأفق البعيد.
دمدمة! دمدمة! دمدمة!
بدأ القائد يقرع بأصابعه على المكتب الخشبي. عمّ الصمت في المكان، وبدا الجو ثقيلًا للغاية. خاصةً مع وقوف العضوين الآخرين من فرقته خلفه بوجوه جامدة.
من بعيد، ظهرت آلاف الشخصيات. خطواتهم كانت تتردد في تناغم وهم يتقدمون للأمام.
“اشرح لي لماذا سمحتم بحدوث هذا على مدار ثلاثين عامًا؟”
في المقدمة، كان خمسة أشخاص يقودون المسيرة.
برز بينهم شخص واحد على وجه الخصوص. كانت ملابسه ممزقة، وجسده مليء بالجروح. وبينما كان يتحدث مع من حوله، توقف فجأة وحدق للأعلى، كما لو كان يشعر بوجودهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب القائد ترافيس ورأسه منخفض.
تقابلت عيناه العسليتان مع أعين المجموعة، وتوقف الجيش خلفه عن المسير.
“هاه… وفيات؟”
“هاه…”
خرج صوت من فم القائد ريندر وهو يحدق في المشهد أمامه.
خرج صوت من فم القائد ريندر وهو يحدق في المشهد أمامه.
بعد هذه الكلمات، انخفض رأسه أكثر. بالنسبة لجميع الحاضرين، كان واضحًا أنه غير راضٍ عن الوضع. الغضب داخله كان جليًا للجميع.
“ألم يكن من المفترض أن يظهروا فقط في الليل؟ ماذا يفعلون هنا…؟”
“تبدو ضعيفًا جدًا لتكون قائدًا. ما القصة؟”
“لاااا—!”
___________________
“يمكنك أن تفعل أكثر من ذلك!”
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني حقًا بحاجة إلى التدخل. إذا استمر الوضع هكذا، سنُباد بالكامل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا الصمود أكثر. لهذا السبب طلبنا المساعدة. لأننا بعد ثلاثين عامًا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

