الفصل 135: الحزن والفرح [4]
الفصل 135: الحزن والفرح [4]
“حسنًا.”
“أليس هذا وجهًا مألوفًا؟ لم أتوقع رؤيتك هنا، المحقق هولو.”
ووم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كعادتها تحدق في التنين الصخري.
تذبذب الفضاء، وخرجت ساق من العدم.
سقطت للأمام هذه المرة.
ظهرت ثلاث شخصيات من الهواء الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلني صوت دافني من الجانب.
تغير الجو بالكامل بمجرد خروجهم.
غرغرة—
يرتدون دروعًا معدنية سميكة مزينة بشعار أسد ذهبي، نظروا حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشعره الأشقر الكثيف وشاربه وجسده القوي، كان تجسيدًا مثاليًا للكتيبة.
“هل نحن هنا…؟”
لم تكن التعويذة تضعف الشخص فقط، بل تجعله يعيش جميع أنواع الألم.
سأل الكابتن ويسلي رايندر من كتيبة أسود الجحيم.
الفصل 135: الحزن والفرح [4]
نظرًا حوله، شعر ببرودة تداعب جلده.
استرجاع الألم الذي عشته سابقًا جعلني مترددًا.
بشعره الأشقر الكثيف وشاربه وجسده القوي، كان تجسيدًا مثاليًا للكتيبة.
تحملت الألم بصمت.
“بِرر، كابتن. الجو بارد~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن ما سأحتاج للقيام به للوصول إلى المستوى التالي سيقودني إلى ألم لا يُصدق.
خلفه كان هناك عضوان آخران من الكتيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تعرف على أحدهم، ابتسم الكابتن.
بشعرها الأسود القصير وعينيها الزرقاوين، كانت سامانثا تتميز بشامة مميزة أسفل ذقنها.
“أكرهك لأنني أكره نفسي.”
في المستوى الخامس، كانت عنصرًا مهمًا في الكتيبة.
بشعرها الأسود القصير وعينيها الزرقاوين، كانت سامانثا تتميز بشامة مميزة أسفل ذقنها.
على الجانب الآخر، يقف بجانبها راي، بشعره الأسود الطويل الذي يغطي وجهه وظهره المنحني، كان ينظر حوله بينما يهمس لنفسه.
“…..”.
“…أنا متعب. أريد العودة. لماذا أنا دائمًا؟”
كان ألمًا مختلفًا.
“توقف عن التذمر.”
سقطت للأمام هذه المرة.
تنهدت سامانثا.
كلما بدأت في تحليل المشاعر أكثر، كلما فهمت عمق التعويذة بشكل أفضل.
كان راي عضوًا فريدًا للغاية.
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
من الصعب وصفه، ولكن إذا اضطرت سامانثا لوضعه في كلمات، لقالت إنه “انطوائي للغاية”.
لم أعد أستطيع التركيز على صوتها.
ولولا أن المهمة تتعلق بمنطقة ملوثة بلعنة، لما أحضروه معهم.
أصبح جسدي مترنحًا وفقدت السيطرة عليه. بينما كنت أحدق في السماء، لم أستطع التحرك على الإطلاق.
بينما كانت تُبعد شعرها عن وجهها، نظرت نحو الجدران البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل حتى بدأت رأسي تؤلمني.
“أمم، هل تلك هي المدينة؟”
“معدتي تؤلمني.”
“يجب أن تكون.”
يرتدون دروعًا معدنية سميكة مزينة بشعار أسد ذهبي، نظروا حولهم.
أجاب الكابتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، يقف بجانبها راي، بشعره الأسود الطويل الذي يغطي وجهه وظهره المنحني، كان ينظر حوله بينما يهمس لنفسه.
أومأت سامانثا بينما تألقت عيناها بفضول.
“بُلعغ.”
“قالوا إنه مستحضر أرواح. أتساءل كم هو قوي.”
“…لذات السبب الذي يدفعك.”
“لدينا أشخاص قادمون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأبقتني مستقيماً.
بمجرد أن تحدث الكابتن، ظهر بعض الأفراد.
“لقد فعلتها.”
عندما تعرف على أحدهم، ابتسم الكابتن.
لم تكن التعويذة تضعف الشخص فقط، بل تجعله يعيش جميع أنواع الألم.
“أليس هذا وجهًا مألوفًا؟ لم أتوقع رؤيتك هنا، المحقق هولو.”
كان الأمر واضحًا لي كلما استمررت في هذه الحالة.
“أخيرًا وصلتم.”
“هاه…”
بينما كان يُرجع شعره للخلف، نظر المحقق هولو إلى الكابتن.
يرتدون دروعًا معدنية سميكة مزينة بشعار أسد ذهبي، نظروا حولهم.
“وصلتم أسرع مما توقعت.”
***
“هاها، حسنًا، كان لدينا بعض الوقت، وبما أن الأمر يتعلق بتصدع في المرآة، قررت القيادة أن هذا المكان ذو أهمية كبيرة.”
فهي كانت تحميني في النهاية.
“هذا صحيح.”
“أرجوكِ علّمني.”
بينما كان يدير رأسه لينظر نحو المدينة، أشار المحقق بذقنه.
نظرًا حوله، شعر ببرودة تداعب جلده.
“لنتحدث. هناك الكثير الذي يجب أن أطلعكم عليه.”
م:TIFA:
***
مرة أخرى، سألتني أوريليا: “لماذا؟”.
بدأ الأمر بالضعف.
“يجب أن تكون.”
أصبح جسدي مترنحًا وفقدت السيطرة عليه.
بينما كنت أحدق في السماء، لم أستطع التحرك على الإطلاق.
“…لماذا تفعل هذا بنفسك؟”
وكأنني مشلول تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل حتى بدأت رأسي تؤلمني.
“…هل هذه هي النهاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني كنت أحتاج إلى واحد بالمئة فقط، كنت أعلم أنني لن أتمكن من تجاوزه مهما امتلكت من وقت.
لم يكن يبدو سيئًا لهذه الدرجة.
لو لم تكن أوريليا هنا، لما وصلت إلى هذه النقطة.
على الأقل حتى بدأت رأسي تؤلمني.
“أوه؟ هل بدأت تتحدث إلينا أخيرًا؟”
بدأ العالم يدور ومعدتي انقلبت.
خلفه كان هناك عضوان آخران من الكتيبة.
“…”.
“بِرر، كابتن. الجو بارد~”
بدأ شيء ما يتراكم في معدتي.
ولولا أن المهمة تتعلق بمنطقة ملوثة بلعنة، لما أحضروه معهم.
مع مرور كل دقيقة، كان يتزايد أكثر.
دون أن أنظر للخلف، حدقت إلى الأمام. في المسافة، رأيت دافني، وجروك، وليام معًا. عندما لاحظوا نظرتي، لوحوا بأيديهم لي.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، شعرت أن نقاء طاقتي قد تحسن.
“بُلعغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هاه.”
خرج كل شيء من فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هاه.”
“…!”
ولكنني كنت لا أزال مشلولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كعادتها تحدق في التنين الصخري.
لم أستطع سوى البقاء مستلقيًا على الأرض بينما يتدفق القيء من فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الكابتن.
“أوهخ…!”
صرخت داخليًا، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.
كان هناك الكثير منه لدرجة أنه بدأ يخنقني.
“معدتي تؤلمني.”
“لا أستطيع التنفس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، شعرت أن نقاء طاقتي قد تحسن.
“بُلعغ.”
“هاه…”
وإذا لم يكن الأمر سيئًا بما فيه الكفاية، استمر القيء بالتدفق من فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، حسنًا، كان لدينا بعض الوقت، وبما أن الأمر يتعلق بتصدع في المرآة، قررت القيادة أن هذا المكان ذو أهمية كبيرة.”
بعيون مفتوحة على مصراعيها، كنت مستلقيًا على الأرض، عاجزًا عن فعل أي شيء بينما أنفاسي تغادر جسدي.
“أعلم…”
شعور غريب، شبه خانق، كان يتغلغل في أعماق عقلي بينما كنت أحاول أن أجد طريقة للتنفس.
“أريد العودة.”
ولكن… لم تظهر أي فرصة.
ثم أدرت رأسي ونظرت نحو شخصية معينة.
“…!”
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.01%
كنت أقترب من نفاذ الأوكسجين.
“…..لماذا؟”
أصبح الإحساس الوخز واضحًا أكثر بينما بدأ جسدي يرتعش من تلقاء نفسه.
“صحيح.”
“الهواء…! أحتاج إلى الهواء!”
كنت بحاجة إلى فهم طريقة عمل التعويذة بشكل صحيح للوصول إلى المستوى التالي.
صرخت داخليًا، لكن جسدي رفض الاستجابة لي.
لوّحت بيدها لي.
“غرغرة—!”
“…هل هذه هي النهاية؟”
استمر القيء في الانسكاب.
رغم ذلك، عندما فكرت في الموقف، انكمشت شفتاي.
ركبتاي ترتعشان، ورقبتي ترتعش.
بدلاً من ذلك، ساعدت نفسي على النهوض وجلست على ركبتيّ، ثم أنزلت رأسي لأحدق في يدي.
بدأ العالم يصبح مظلمًا.
وجهت كل انتباهي نحو تلك المشاعر.
كان الشعور الوخز قويًا للغاية، وكان خانقًا.
فهي كانت تحميني في النهاية.
ولكن لم أستطع فعل شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجد في نفسي القدرة على الابتسام.
كنت أفقد وعيي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتردد في الرد:
وما زالت هناك سخرية في كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هاه.”
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.3%
خلفه كان هناك عضوان آخران من الكتيبة.
∎ المستوى 1 [أيدي المرض] خبرة + 0.01%
شعور غريب، شبه خانق، كان يتغلغل في أعماق عقلي بينما كنت أحاول أن أجد طريقة للتنفس.
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
أجبتها هذه المرة.
“هاه…”
كان عليّ نظريًا أن أضع نفسي تحت هذا العذاب مرة أخرى، لكنني لم أفعل.
بعد ذلك أصبحت الدنيا سوداء أمام عيني.
“لقد فعلتها.”
“…”.
وإذا لم يكن الأمر سيئًا بما فيه الكفاية، استمر القيء بالتدفق من فمي.
عندما استيقظت مرة أخرى، كان أول ما لاحظته هو الإشعار الكبير أمامي.
أجبتها هذه المرة.
「97%」
لقد نجح الأمر.
سأل الكابتن ويسلي رايندر من كتيبة أسود الجحيم.
“يبدو أن أحدهم قد استيقظ مجددًا. كيف تشعر؟”
“أكره ذلك.”
“…”.
“…”.
لم أجب كما أفعل عادة.
القيء الذي كان حولي قد اختفى، وملابسي كانت نظيفة.
بدلاً من ذلك، ساعدت نفسي على النهوض وجلست على ركبتيّ، ثم أنزلت رأسي لأحدق في يدي.
كان ألمًا مختلفًا.
كانت أرجوانية مجددًا.
وفي تلك اللحظة، اختفى كل الألم الذي عشته.
“هـ-هاه.”
“قالوا إنه مستحضر أرواح. أتساءل كم هو قوي.”
اهتز صدري من التوتر. يمكنني أن أفهم السبب.
بدلاً من ذلك، ساعدت نفسي على النهوض وجلست على ركبتيّ، ثم أنزلت رأسي لأحدق في يدي.
استرجاع الألم الذي عشته سابقًا جعلني مترددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كعادتها تحدق في التنين الصخري.
كان ألمًا مختلفًا.
حتى أوريليا بدت مرتبكة بسبب إصراري.
ألم خانق وغارق. لم أكن معتادًا على هذا النوع من الألم.
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
لكن، مع التفكير في وضعي الحالي، شددت على أسناني.
إذا كان يعني التغلب على كل شيء والوصول إلى المستوى التالي، لم أكن أمانع في وضع نفسي في هذا العذاب.
“يجب أن أفعل هذا.”
وجهت كل انتباهي نحو تلك المشاعر.
ثم أدرت رأسي ونظرت نحو شخصية معينة.
“وصلتم أسرع مما توقعت.”
…كنت متأكدًا أنني لن أموت.
“…ولهذا السبب، لا أستطيع إلا أن أشجعك.”
فهي كانت تحميني في النهاية.
الشيء الوحيد الذي كان عليّ تحمله هو الألم.
حتى وإن لم تُظهر ذلك، كنت أعلم أنها تهتم.
“أمم، هل تلك هي المدينة؟”
الشيء الوحيد الذي كان عليّ تحمله هو الألم.
“لا أستطيع التركيز.”
“حسنًا.”
القيء الذي كان حولي قد اختفى، وملابسي كانت نظيفة.
أغمضت عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، يقف بجانبها راي، بشعره الأسود الطويل الذي يغطي وجهه وظهره المنحني، كان ينظر حوله بينما يهمس لنفسه.
ثم رفعت يدي باتجاه وجهي.
“أنا جاهز متى ما كنتِ جاهزة.”
طرخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هاه.”
سقطت للأمام هذه المرة.
بدلاً من ذلك، ساعدت نفسي على النهوض وجلست على ركبتيّ، ثم أنزلت رأسي لأحدق في يدي.
غرغرة—
بعد أن فركت عيني، تفقدت جسدي.
وبدأت أختنق مجددًا بقيئي.
“…..”. فهمت أنه لن يكون هناك جدوى من فعل ذلك.
عاد الإحساس الوخز، واستمر العذاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون مفتوحة على مصراعيها، كنت مستلقيًا على الأرض، عاجزًا عن فعل أي شيء بينما أنفاسي تغادر جسدي.
رغم ذلك، وسط هذه المعاناة، ركزت إدراكي بالكامل على تجربتي.
أغمضت عيني.
من شلل جسدي إلى تقلب معدتي ونبض رأسي.
“أشخاص مثلنا لن يكونوا سعداء أبدًا.”
وجهت كل انتباهي نحو تلك المشاعر.
في المستوى الخامس، كانت عنصرًا مهمًا في الكتيبة.
كنت بحاجة إلى فهم طريقة عمل التعويذة بشكل صحيح للوصول إلى المستوى التالي.
“…..لا.”
ما هي التأثيرات التي تحدثها على المستهدفين، ومدى فعاليتها.
“لنتحدث. هناك الكثير الذي يجب أن أطلعكم عليه.”
ركزت انتباهي على هذه الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، حسنًا، كان لدينا بعض الوقت، وبما أن الأمر يتعلق بتصدع في المرآة، قررت القيادة أن هذا المكان ذو أهمية كبيرة.”
“إنه مؤلم.”
لكن يدًا أوقفتني.
“لا أستطيع التنفس.”
بينما كان يدير رأسه لينظر نحو المدينة، أشار المحقق بذقنه.
“لا أستطيع التركيز.”
مرة أخرى، شعرت بالألم. انتشر في كل ركن من أركان جسدي مثل حمم منصهرة.
“معدتي تؤلمني.”
كان الأمر واضحًا لي كلما استمررت في هذه الحالة.
“أنا جائع.”
“أريد العودة.”
“أنا عطشان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن إنكار ذلك.
كلما بدأت في تحليل المشاعر أكثر، كلما فهمت عمق التعويذة بشكل أفضل.
شعرت بخفة في كتفي، وكذلك في صدري.
لم تكن التعويذة تضعف الشخص فقط، بل تجعله يعيش جميع أنواع الألم.
كان عليّ نظريًا أن أضع نفسي تحت هذا العذاب مرة أخرى، لكنني لم أفعل.
كان الأمر واضحًا لي كلما استمررت في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى إلنور. ألا تريدين العودة أيضًا؟”
“هذا فظيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، كنت قادرًا على تحمل هذا الألم ووضع نفسي في مثل هذه المعاناة.
“…..”.
لم أستطع سوى البقاء مستلقيًا على الأرض بينما يتدفق القيء من فمي.
عندما استيقظت مجددًا، قمت فورًا بفحص شريط التقدم.
“أوه؟ هل بدأت تتحدث إلينا أخيرًا؟”
「99%」
لكن ليس إلى إلنور.
كنت على وشك الوصول.
“…..”. فهمت أنه لن يكون هناك جدوى من فعل ذلك.
كان ينقصني تجربة واحدة فقط للارتقاء بمستوى [أيدي المرض].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينقصني تجربة واحدة فقط للارتقاء بمستوى [أيدي المرض].
كان عليّ نظريًا أن أضع نفسي تحت هذا العذاب مرة أخرى، لكنني لم أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، أردت العودة.
“…..”.
فهمت أنه لن يكون هناك جدوى من فعل ذلك.
ألم خانق وغارق. لم أكن معتادًا على هذا النوع من الألم.
بعد أن فركت عيني، تفقدت جسدي.
“لا أستطيع التنفس.”
كما توقعت، كان قد شُفي تمامًا مرة أخرى.
رغم “برودها”، كانت تعلّمني بجدية طوال الوقت.
وصلني صوت دافني من الجانب.
“…..”.
“همم؟ ألن تفعل الشيء نفسه هذه المرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، شعرت أن نقاء طاقتي قد تحسن.
“…..لا.”
وبدأت أختنق مجددًا بقيئي.
أجبتها هذه المرة.
بمجرد أن تحدث الكابتن، ظهر بعض الأفراد.
“أوه؟ هل بدأت تتحدث إلينا أخيرًا؟”
استمر القيء في الانسكاب.
رفعت دافني صوتها وكأنها مصدومة.
“أشخاص مثلنا لن يكونوا سعداء أبدًا.”
حككت جانب وجهي.
فهي كانت تحميني في النهاية.
القيء الذي كان حولي قد اختفى، وملابسي كانت نظيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبتاي ترتعشان، ورقبتي ترتعش.
نظرت نحوها وخفضت رأسي.
“قالوا إنه مستحضر أرواح. أتساءل كم هو قوي.”
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تعرف على أحدهم، ابتسم الكابتن.
“….لا شيء. لا شيء.”
لقد بدأت أخيرًا في التقدم مرة أخرى…
لوّحت بيدها لي.
“…”.
“ما فعلته لا شيء مقارنةً بأوريليا. إذا كنت تريد أن تشكر أحدًا، فيجب أن تشكرها.”
لكن ليس إلى إلنور.
“صحيح.”
ظهرت ثلاث شخصيات من الهواء الرقيق.
أومأت برأسي.
“ما فعلته لا شيء مقارنةً بأوريليا. إذا كنت تريد أن تشكر أحدًا، فيجب أن تشكرها.”
لا يمكن إنكار ذلك.
بمجرد أن تحدث الكابتن، ظهر بعض الأفراد.
لو لم تكن أوريليا هنا، لما وصلت إلى هذه النقطة.
وفي الوقت نفسه، بدونها، لما استطعت التقدم إلى المستوى التالي.
“لقد فعلتها.”
خطوت بضع خطوات في اتجاهها، وتوقفت فقط عندما كنت على بعد أمتار قليلة خلفها.
“لا أعلم كم من الوقت سيستغرق وصول تعزيزات الإمبراطورية، لكنني على وشك الوصول إلى المستوى التالي. ولا أعلم كيف أصل إلى هناك.”
“…..”.
“توقف عن التذمر.”
كانت كعادتها تحدق في التنين الصخري.
وجهت كل انتباهي نحو تلك المشاعر.
“أنا على وشك الوصول.”
بدأت بالتحدث.
“…لماذا تفعل هذا بنفسك؟”
“لقد وصلت إلى الحد الذي يمكنني القيام به بنفسي.”
كان الأمر واضحًا لي كلما استمررت في هذه الحالة.
بالفعل، وصلت إلى الحد.
بدلاً من ذلك، ساعدت نفسي على النهوض وجلست على ركبتيّ، ثم أنزلت رأسي لأحدق في يدي.
رغم أنني كنت أحتاج إلى واحد بالمئة فقط، كنت أعلم أنني لن أتمكن من تجاوزه مهما امتلكت من وقت.
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
“لا أعلم كم من الوقت سيستغرق وصول تعزيزات الإمبراطورية، لكنني على وشك الوصول إلى المستوى التالي. ولا أعلم كيف أصل إلى هناك.”
“الهواء…! أحتاج إلى الهواء!”
“…..”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء أعجبنا ذلك أم لا، نستمر في ملاحقة هدفنا الذي لا معنى له.”
رغم صمتها، خفضت رأسي.
تغيرت رؤيتي.
“أرجوكِ علّمني.”
استمر القيء في الانسكاب.
طلبت منها مجددًا أن تعلّمني.
بدأ العالم يصبح مظلمًا.
كنت أعلم أنني لست بحاجة لطلب ذلك.
كنت أقترب من نفاذ الأوكسجين.
رغم “برودها”، كانت تعلّمني بجدية طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جائع.”
كل مرة يتعافى فيها جسدي من إحدى الجلسات، كنت أشعر بطاقة معينة قادمة منها.
“لنتحدث. هناك الكثير الذي يجب أن أطلعكم عليه.”
كانت ترشدني إلى الطرق التي يجب أن أسلكها وكيف أستخدم طاقتي بشكل أكثر كفاءة.
شعرت بخفة في كتفي، وكذلك في صدري.
في الواقع، شعرت أن نقاء طاقتي قد تحسن.
“أرجوكِ علّمني.”
“كانت ملوّثة آخر مرة تفقدتها. أتساءل ما حالها الآن…”
ثم أدرت رأسي ونظرت نحو شخصية معينة.
للأسف، لم أتمكن من التحقق.
“لأنني مضطر.”
“…..لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل حتى بدأت رأسي تؤلمني.
مرة أخرى، سألتني أوريليا: “لماذا؟”.
شعور غريب، شبه خانق، كان يتغلغل في أعماق عقلي بينما كنت أحاول أن أجد طريقة للتنفس.
لم أتردد في الرد:
“همم؟ ألن تفعل الشيء نفسه هذه المرة؟”
“لأنني مضطر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر، يقف بجانبها راي، بشعره الأسود الطويل الذي يغطي وجهه وظهره المنحني، كان ينظر حوله بينما يهمس لنفسه.
“…مضطر؟”
تذبذب الفضاء، وخرجت ساق من العدم.
استدارت أوريليا لتواجهني وجهًا لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وإن لم تُظهر ذلك، كنت أعلم أنها تهتم.
ابتسمت وأجبت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، كنت قادرًا على تحمل هذا الألم ووضع نفسي في مثل هذه المعاناة.
“لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى إلنور. ألا تريدين العودة أيضًا؟”
شعور غريب، شبه خانق، كان يتغلغل في أعماق عقلي بينما كنت أحاول أن أجد طريقة للتنفس.
“…”.
مكان بعيد جدًا لدرجة أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأتمكن من العودة إليه.
لم يكن هناك جواب، لكن الإجابة كانت واضحة.
“آه.”
جلست متربعًا وأسندت ظهري إلى ظهرها.
يرتدون دروعًا معدنية سميكة مزينة بشعار أسد ذهبي، نظروا حولهم.
“أنا جاهز متى ما كنتِ جاهزة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبتاي ترتعشان، ورقبتي ترتعش.
كنت أعلم أن ما سأحتاج للقيام به للوصول إلى المستوى التالي سيقودني إلى ألم لا يُصدق.
“…”.
لكنني كنت مستعدًا لذلك.
الشيء الوحيد الذي كان عليّ تحمله هو الألم.
إذا كان يعني التغلب على كل شيء والوصول إلى المستوى التالي، لم أكن أمانع في وضع نفسي في هذا العذاب.
وكأنني مشلول تمامًا.
“…لماذا تفعل هذا بنفسك؟”
“يجب أن أفعل هذا.”
حتى أوريليا بدت مرتبكة بسبب إصراري.
“أنا على وشك الوصول.”
“لقد رأيتك تعذب نفسك حتى حافة الموت في كل مرة. ليس لديك أي اعتبار لجسدك. يبدو وكأنك لا تهتم بنفسك على الإطلاق. لماذا؟ لماذا تفعل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الكابتن.
“…”.
كان الشعور الوخز قويًا للغاية، وكان خانقًا.
لم أجب فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر بالضعف.
دون أن أنظر للخلف، حدقت إلى الأمام. في المسافة، رأيت دافني، وجروك، وليام معًا. عندما لاحظوا نظرتي، لوحوا بأيديهم لي.
“…ولهذا السبب، لا أستطيع إلا أن أشجعك.”
شعرت برغبة في الابتسام، لكنني لم أفعل.
رغم ذلك، عندما فكرت في الموقف، انكمشت شفتاي.
لم أجد في نفسي القدرة على الابتسام.
ورغم ذلك، كان يستحق المحاولة.
رغم ذلك، عندما فكرت في الموقف، انكمشت شفتاي.
غرغرة—
“…لذات السبب الذي يدفعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جائع.”
“أنا؟”
أومأت سامانثا بينما تألقت عيناها بفضول.
“أريد العودة.”
بالفعل، وصلت إلى الحد.
نعم، أردت العودة.
“لا أستطيع التنفس.”
لكن ليس إلى إلنور.
“هل نحن هنا…؟”
مكان آخر. مكان أبعد من هنا.
“…..”.
مكان بعيد جدًا لدرجة أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأتمكن من العودة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت دافني صوتها وكأنها مصدومة.
ورغم ذلك، كان يستحق المحاولة.
لهذا السبب، كنت قادرًا على تحمل هذا الألم ووضع نفسي في مثل هذه المعاناة.
لكن ليس إلى إلنور.
“نحن لسنا مختلفين كثيرًا.”
“أنا على وشك الوصول.”
قالت أوريليا، وكان صوتها يصل إلى أذني من خلفي.
استرجاع الألم الذي عشته سابقًا جعلني مترددًا.
“لهذا السبب لم أرغب في تعليمك.”
وفي تلك اللحظة، اختفى كل الألم الذي عشته.
“أعلم…”
مرة أخرى، شعرت بالألم. انتشر في كل ركن من أركان جسدي مثل حمم منصهرة.
شعرت بيد باردة تضغط على ظهري، وارتعش جسدي.
لم أجب فورًا.
مرة أخرى، شعرت بالألم. انتشر في كل ركن من أركان جسدي مثل حمم منصهرة.
“أكرهك لأنني أكره نفسي.”
“…”.
غرغرة—
تحملت الألم بصمت.
حككت جانب وجهي.
“أشخاص مثلنا لن يكونوا سعداء أبدًا.”
دون أن أنظر للخلف، حدقت إلى الأمام. في المسافة، رأيت دافني، وجروك، وليام معًا. عندما لاحظوا نظرتي، لوحوا بأيديهم لي.
في الصمت، استمرت كلمات أوريليا في الصدى.
بعد أن فركت عيني، تفقدت جسدي.
“…نظل نطارد أشياء نعلم حتى نحن أنها ربما ليست ممكنة.”
“…”.
لم أعد أستطيع التركيز على صوتها.
بينما كانت تُبعد شعرها عن وجهها، نظرت نحو الجدران البعيدة.
كان الألم يشق طريقه إلى كل زاوية في جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، حسنًا، كان لدينا بعض الوقت، وبما أن الأمر يتعلق بتصدع في المرآة، قررت القيادة أن هذا المكان ذو أهمية كبيرة.”
“ورغم ذلك، ورغم معرفتنا بذلك، لا يمكننا التوقف.”
“لقد فعلتها.”
ارتعش كتفاي.
ارتعش قلبي.
“أشخاص مثلنا لن يكونوا سعداء أبدًا.”
“نحن ملعونون بأن نكون هكذا.”
أبقتني واقفًا.
ألم لا يوصف اجتاح جسدي. أضعف كل جزء فيه، ومرة أخرى، أصبح جسدي مترهلًا.
“…..”.
لكن يدًا أوقفتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير الجو بالكامل بمجرد خروجهم.
“سواء أعجبنا ذلك أم لا، نستمر في ملاحقة هدفنا الذي لا معنى له.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، أردت العودة.
أبقتني واقفًا.
بدأ شيء ما يتراكم في معدتي.
“أكره ذلك.”
“…لماذا تفعل هذا بنفسك؟”
منعتني من السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهخ…!”
“أكرهك.”
إذا كان يعني التغلب على كل شيء والوصول إلى المستوى التالي، لم أكن أمانع في وضع نفسي في هذا العذاب.
وأبقتني مستقيماً.
“…لذات السبب الذي يدفعك.”
“أكرهك لأنني أكره نفسي.”
“لقد وصلت إلى الحد الذي يمكنني القيام به بنفسي.”
مما أتاح لي رؤية أفضل إلى البعيد.
قالت أوريليا، وكان صوتها يصل إلى أذني من خلفي.
“…ولهذا السبب، لا أستطيع إلا أن أشجعك.”
شعور غريب، شبه خانق، كان يتغلغل في أعماق عقلي بينما كنت أحاول أن أجد طريقة للتنفس.
تغيرت رؤيتي.
عاد الإحساس الوخز، واستمر العذاب.
ظهر إشعار.
“أنا على وشك الوصول.”
وفي تلك اللحظة، اختفى كل الألم الذي عشته.
“هذا صحيح.”
“آه.”
***
شعرت بخفة في كتفي، وكذلك في صدري.
ورغم ذلك، كان يستحق المحاولة.
كل ما شعرت به كان هو الراحة.
المستوى 1. [أيدي المرض] –> المستوى 2. [قبضة الأوبئة]
“قالوا إنه مستحضر أرواح. أتساءل كم هو قوي.”
“لقد فعلتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأبقتني مستقيماً.
الفصل 135: الحزن والفرح [4]
م:TIFA: هممم يوجد احتمال ان اغيرها الى[ قبضة الطاعون]
بالفعل، وصلت إلى الحد.
…كنت متأكدًا أنني لن أموت.
_____________
خرج كل شيء من فمي.
“أمم، هل تلك هي المدينة؟”
ترجمة : TIFA
خرج كل شيء من فمي.
م:TIFA:
اهتز صدري من التوتر. يمكنني أن أفهم السبب.
“…أنا متعب. أريد العودة. لماذا أنا دائمًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات