الفصل 130: مستحضر الأرواح [3]
الفصل 130: مستحضر الأرواح [3]
“هاه… هاا…”
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن أحدًا لم يكن لديه الوقت للرد.
وحيدًا، وقف في الوسط.
“تحركوا! تحركوا…!”
“…..”
“تراجعوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا في البداية كأنه صخرة، ولكن عند التركيز أكثر، كان أقرب إلى…
“انسحبوا…!”
هل كان ذلك لأنها لا تنوي إلحاق الأذى بي، أم لأنني بدأت أعتاد على البيئة المشبعة باللعنة؟
مع اقتراب موجات الموتى الأحياء، لم يكن أمام الطلاب المتدربين خيار سوى التراجع.
كنت أنا من كسر الصمت أولاً.
وكان ليون من بينهم، يتحرك مسرعًا للخلف.
قاطع عواء الذئب كلماته.
شينغ–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمدمة!
بسيفه، شق طريقه عبر كل شيء أمامه، مساعدًا بعض المتدربين أثناء ذلك.
ترددت أصواتهم في ذهني كلما مررت بهم.
بففت!
وكأنه لاحظ جوليان، فتح الأستاذ عينيه على مصراعيهما بعد أن تمكن للتو من التراجع نحوهم.
“دعني أساعد!”
تبع الآخرين عائدًا معهم.
“آخ…!”
بففت!
كانت المجموعة مكونة من خمسة عشر متدربًا، النخبة من أكاديمية هافن، ومع ذلك كانوا يعانون بشدة.
“…..”
“تراجعوا!”
‘اتبعني.’
فجأة، دوى صوت الأستاذ العالي في المسافة.
تبعْتها دون أن أنطق بكلمة.
في الوقت المناسب، أدار ليون رأسه لينظر نحو مصدر الصوت.
بسيفه، شق طريقه عبر كل شيء أمامه، مساعدًا بعض المتدربين أثناء ذلك.
كان الأستاذ يجري بأقصى سرعة نحوهم، وخلفه كان الذئب العملاق.
‘يا له من مشهد مخيف.’
بنيته الشامخة وضغطه الهائل سيطرا على المشهد من بعيد.
هل يمكن أن يكون رد فعل الزومبي فقط بسبب الذئاب، وليس نحن؟
ومع ذلك، ولارتياح الجميع، لم يكن الذئب يطارد الأستاذ.
“…..”
بل كان ينظر إلى موجة الموتى الأحياء القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسحبوا! انسحبوا–!”
“انسحبوا! انسحبوا–!”
لم يكن بعيدًا عن جحافل الموتى الأحياء.
على الرغم من أن الأستاذ لم يبدو وكأنه تعرض لإصابات خطيرة، إلا أن حالته المبعثرة أظهرت أنه استنزف قدرًا كبيرًا من طاقته.
هل كان ذلك لأنها لا تنوي إلحاق الأذى بي، أم لأنني بدأت أعتاد على البيئة المشبعة باللعنة؟
لم تكن المعركة سهلة.
كانت أعينهم مركزة على شخصية معينة.
دمدمة! دمدمة!
في الواقع، كان على بعد بضعة أمتار فقط من أن يبتلعوه.
اهتزت الأرض مع كل خطوة تخطوها الموتى الأحياء.
‘…الآن بعد التفكير في الأمر، الذئب توقف عن الهجوم عندما بدأ الزومبي في التحرك.’
تحرك الجميع بعيدًا.
في الواقع، كان على بعد بضعة أمتار فقط من أن يبتلعوه.
“آه، انتظر…”
بمجرد أن حسم أمره، لم يكن هناك مجال لتغييره.
كان كل شيء يسير بسلاسة حتى توقف شخص ما للتحديق في المسافة .
كان صوتها حادًا.
“لا يزال هناك أحد هناك!”
بل، ربما أزعجتها لأن الضغط حولي ازداد.
كانت أعينهم مركزة على شخصية معينة.
هل هناك رابط بين الأمرين؟
“ماذا تفعل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….تبًا!”
“جوليان…!”
صوت أنثى.
بالفعل، كان هناك متدرب واحد يقف بلا حراك في المسافة.
خصوصًا مع تزايد الضغط المحيط بهم ثانية بثانية.
لم يكن بعيدًا عن جحافل الموتى الأحياء.
كان الأستاذ هولو هو الأكثر اضطرابًا.
في الواقع، كان على بعد بضعة أمتار فقط من أن يبتلعوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بصمت للحظة قصيرة قبل أن يدير ظهره لهم.
“آه!”
“…..”
وكأنه لاحظ جوليان، فتح الأستاذ عينيه على مصراعيهما بعد أن تمكن للتو من التراجع نحوهم.
“…..هل ستسمحين لي برؤية عالمك؟”
“سأذهب لإحضا–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقعة.
آووو–!
الفصل 130: مستحضر الأرواح [3]
قاطع عواء الذئب كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلمت أن أتجاهلها، لكن مع مرور الوقت، لم أستطع منع نفسي من التعرف على بعض الوجوه المألوفة.
فجأة، تغير الجو مرة أخرى.
بل كان مجرد جندي سيئ الحظ مثلهم.
ازداد الضغط المحيط بالمكان.
ظهرت شقوق في طيات الفضاء أمامي. لكن لم يكن هذا ما جعلني أصدر ذلك الصوت.
أصبح واضحًا أن الذئب على وشك الهجوم مرة أخرى.
الفصل 130: مستحضر الأرواح [3]
الهدف؟ لا أحد يعلم. لكن لم يكن لديهم وقت للتفكير في مثل هذا الأمر.
ووحده، اختفى عن أنظارهم.
خصوصًا مع تزايد الضغط المحيط بهم ثانية بثانية.
ومع ذلك، ولارتياح الجميع، لم يكن الذئب يطارد الأستاذ.
“خخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أساعد!”
حتى ليون لم يستطع التنفس للحظة قصيرة.
وخفضت رأسي علامة على الثقة.
وكان الأمر نفسه ينطبق على بقية المتدربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليون رأسه قليلاً.
“هاه… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الجميع بعيدًا.
“هوا..!”
‘مرحبًا، هل تشعر بخير؟’
“اللعنة…!”
مع كل خطوة خطوتها، ظهرت أمامي شخصية مألوفة.
احتاج الأمر إلى تعويذة الأستاذ هولو لتخفيف الكثير من الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوضى عارمة.
ولكن بحلول الوقت الذي فعل فيه ذلك، كان الأوان قد فات.
“آخ…!”
وصل الموتى الأحياء إلى جوليان.
تبعْتها دون أن أنطق بكلمة.
“…..”
تنين حجري.
وكأن الزمن قد تجمد، توجهت كل الأنظار نحوه.
لم أكن متأكدًا حتى إذا كانت تفهم كلماتي.
وقف بنفس النظرة الهادئة المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تغير الجو مرة أخرى.
ينظر إلى الجميع على حد سواء، بدا وكأنه غير مكترث.
آووو–!
وحيدًا، وقف في الوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقعة.
ووحده، اختفى عن أنظارهم.
لماذا لم يهاجموني؟
“آه–!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن طويلة، وكانت ملامحها مغطاة برداء كبير.
صرخ العديد من المتدربين في رعب، غير قادرين على استيعاب الموقف.
تبعْتها دون أن أنطق بكلمة.
“اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت رؤوسهم وتوجهت جميع أعينهم نحوي.
كان الأستاذ هولو هو الأكثر اضطرابًا.
قاطع عواء الذئب كلماته.
يتنقل بنظره بين المتدربين خلفه وجوليان، صك أسنانه.
‘الطبقة الأرجوانية…’
“….تبًا!”
خاصة عندما استطعت أن ألاحظ أنه كان مكبوتًا.
لقد اتخذ قراره.
عضو في فرقة الإخضاع الأولى.
“انسحبوا!”
آووو–!
“ماذا؟ ولكن-”
وكأنه لاحظ جوليان، فتح الأستاذ عينيه على مصراعيهما بعد أن تمكن للتو من التراجع نحوهم.
حاول البعض الاعتراض، لكنه قاطعهم.
“هنا.”
“فات الأوان! الأمر بينكم وبينه! لا يمكنني المخاطرة بحياتكم جميعًا هنا.”
وكان الأمر نفسه ينطبق على بقية المتدربين.
بمجرد أن حسم أمره، لم يكن هناك مجال لتغييره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقعة.
رغم الاعتراضات، ألقى الأستاذ هولو تعويذة أخرى وأجبر الجميع على الانسحاب.
كانت الحركة تبدو سخيفة، لكنهم لم يفعلوا أكثر من ذلك.
“انسحبوا! انسحبوا…!”
آووو–!
كان الأمر فوضى.
اهتزت الأرض مع كل خطوة تخطوها الموتى الأحياء.
فوضى عارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شآ—!
لم يفهم أحد ما يجري.
كل ما فعلته هو الاستمرار في التحديق بي حتى استدارت.
أو على الأقل، رفضوا تصديق حقيقة الموقف.
لم تقل شيئًا، لكنني فهمت ما أرادته.
الجميع ما عدا شخص واحد.
أصبح واضحًا أن الذئب على وشك الهجوم مرة أخرى.
“ليون!”
“…..”
رفع ليون رأسه قليلاً.
كنت أنا من كسر الصمت أولاً.
يتلاعب بشيء في يده، وضعه في جيبه قبل أن يوجه انتباهه مرة أخرى إلى الموتى الأحياء.
“ماذا؟ ولكن-”
غررر–!
فجأة، دوى صوت الأستاذ العالي في المسافة.
زمجروا في الهواء.
كانت حقيقة محزنة.
“…..”
“اذهبوا! اذهبوا!”
وقف بصمت للحظة قصيرة قبل أن يدير ظهره لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت المناسب، أدار ليون رأسه لينظر نحو مصدر الصوت.
“اذهبوا! اذهبوا!”
بالفعل، كان هناك متدرب واحد يقف بلا حراك في المسافة.
في وسط هذه الفوضى،
في وسط هذه الفوضى،
تبع الآخرين عائدًا معهم.
“سأذهب لإحضا–”
ليس قبل أن يتمتم ببضع كلمات أخيرة:
تبع الآخرين عائدًا معهم.
“….سأكون في انتظارك.”
عوى الذئب مرة أخرى، ولكن هذه المرة بدا الصوت أبعد.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقعة.
أغمضت عيني للحظة، ثم فتحتهما مجددًا.
“…..”
غررر–!
آووو–!
كنت محاطًا من جميع الجهات. الزومبي المألوفون والقبة البنفسجية. كان كل شيء كما كان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أساعد!”
“كما توقعت…”
في الواقع، كان على بعد بضعة أمتار فقط من أن يبتلعوه.
وضعت يدي على صدري ونظرت حولي.
كل ما فعلته هو الاستمرار في التحديق بي حتى استدارت.
كانت هناك مساحة صغيرة حولي. لم يكن هناك أي زومبي يقترب مني. بل، كانوا وكأنهم يتجنبونني أثناء تحركهم للأمام.
تنين حجري.
“لماذا؟”
‘الطبقة الأرجوانية…’
لماذا لم يهاجموني؟
هل كان ذلك لأنها لا تنوي إلحاق الأذى بي، أم لأنني بدأت أعتاد على البيئة المشبعة باللعنة؟
مددت يدي لألمس أحد الزومبي.
خاصة عندما استطعت أن ألاحظ أنه كان مكبوتًا.
“….؟”
الجنود الذين أُرسلوا لإخضاع المخلوق الذي كنت أتبع أثره.
في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، التفتوا برؤوسهم وكأنهم يميلونها بحركة غريبة.
كان شكله مهيبًا يطغى على كل ما حوله، ولولا الطبقة الأرجوانية التي غطت جسده، لكنت اعتقدته مجرد صخرة عملاقة.
كانت الحركة تبدو سخيفة، لكنهم لم يفعلوا أكثر من ذلك.
“….إذاً هذا ما هو عليه.”
استمروا في التقدم للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت الخطوة التي قادتني نحوها.
آووو–!
الجنود الذين أُرسلوا لإخضاع المخلوق الذي كنت أتبع أثره.
صدى صوت عواء مكتوم من بعيد. كان على الأرجح قادمًا من الذئب.
‘ارتدِ هذا. الطقس بارد في الخارج.’
‘…الآن بعد التفكير في الأمر، الذئب توقف عن الهجوم عندما بدأ الزومبي في التحرك.’
غررر–!
هل هناك رابط بين الأمرين؟
“جوليان…!”
هل يمكن أن يكون رد فعل الزومبي فقط بسبب الذئاب،
وليس نحن؟
قاطع عواء الذئب كلماته.
“أتساءل.”
خرج هذا الصوت مني دون وعي بينما رفعت رأسي.
كانت فكرة مثيرة للاهتمام.
لم أكن متأكدًا حتى إذا كانت تفهم كلماتي.
آووو–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة…!”
عوى الذئب مرة أخرى، ولكن هذه المرة بدا الصوت أبعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها شعرت بخطوتي، استدارت لتنظر إليّ.
‘هل هو يهرب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فات الأوان! الأمر بينكم وبينه! لا يمكنني المخاطرة بحياتكم جميعًا هنا.”
إلى أين…؟ ولماذا؟
في الواقع، كان على بعد بضعة أمتار فقط من أن يبتلعوه.
هل يمكن أن يكون متجهًا إلى مستحضر الأرواح؟
في وسط هذه الفوضى،
دمدمة! دمدمة!
هل يمكن أن يكون متجهًا إلى مستحضر الأرواح؟
استمر الزومبي في التحرك للأمام، تهتز الأرض مع خطواتهم الموحدة.
دمدمة! دمدمة!
كان الصوت عاليًا ومزعجًا، لكنهم توقفوا في النهاية.
صرخ العديد من المتدربين في رعب، غير قادرين على استيعاب الموقف.
دمدمة!
تنين حجري.
“….”
مستحضر الأرواح القوي الذي يقف أمامي.
وعاد الصمت.
“…..الجو بارد هنا، أليس كذلك؟”
حتى…
لم تكن المعركة سهلة.
هسس، هسس، هسس–
وسط أفكاري، انفصل الزومبي ليفسحوا الطريق.
التفتت رؤوسهم وتوجهت جميع أعينهم نحوي.
آووو–!
لم تدم اللحظة طويلًا، لكنني شعرت برعشة.
يتنقل بنظره بين المتدربين خلفه وجوليان، صك أسنانه.
‘يا له من مشهد مخيف.’
يتنقل بنظره بين المتدربين خلفه وجوليان، صك أسنانه.
شعرت وكأنني بطل فيلم رعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كنت قد شعرت برهبتها من قبل، فقد تضاعف هذا الشعور الآن.
“همم؟”
ينظر إلى الجميع على حد سواء، بدا وكأنه غير مكترث.
شآ—!
‘الطبقة الأرجوانية…’
وسط أفكاري، انفصل الزومبي ليفسحوا الطريق.
لأن في المسافة ظهرت شخصية.
بينما كانت أنظارهم لا تزال عليّ، تشكل ممر صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر مستحضر الأرواح كان ينحسر كلما تقدم بسرعة أكبر مني.
تنفست بعمق دون وعي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هسس، هسس، هسس–
لأن في المسافة ظهرت شخصية.
كان الصوت عاليًا ومزعجًا، لكنهم توقفوا في النهاية.
لم تكن طويلة، وكانت ملامحها مغطاة برداء كبير.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هسس، هسس، هسس–
كانت واقفة بين الزومبي، تنظر إليّ مباشرة.
ولكن بحلول الوقت الذي فعل فيه ذلك، كان الأوان قد فات.
شعرت بالخوف منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بصمت للحظة قصيرة قبل أن يدير ظهره لهم.
لكن رغم خوفي،
لكن رغم خوفي،
طَك–
بمجرد أن حسم أمره، لم يكن هناك مجال لتغييره.
اتخذت الخطوة التي قادتني نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلتُ الشيء نفسه.
كان الخوف شعورًا بلا معنى في هذا الوضع.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هسس، هسس، هسس–
ما الفائدة من الشعور بالخوف وأنا محاط من جميع الجهات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يومًا عدوًا في الأساس.
“…..”
“انسحبوا! انسحبوا…!”
توقفت فقط عندما أصبحت على بعد أمتار قليلة منها.
“آخ…!”
إذا كنت قد شعرت برهبتها من قبل، فقد تضاعف هذا الشعور الآن.
***
‘يا له من أمر مرعب.’
“لا يزال هناك أحد هناك!”
مجرد الوقوف كان مهمة صعبة. الضغط المنبعث من جسد مستحضر الأرواح لم يكن شيئًا شعرت به من قبل.
توقفت فقط عندما أصبحت على بعد أمتار قليلة منها.
خاصة عندما استطعت أن ألاحظ أنه كان مكبوتًا.
“الوحش” الذي أراد الجميع إخضاعه.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه–!”
قابلت نظراتها بصمت.
صرخ العديد من المتدربين في رعب، غير قادرين على استيعاب الموقف.
كانت فقط تقف هناك دون أن تنطق بكلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آووو–!
تراقب ملامحي بعناية.
“انسحبوا! انسحبوا…!”
“…..الجو بارد هنا، أليس كذلك؟”
وكان ليون من بينهم، يتحرك مسرعًا للخلف.
كنت أنا من كسر الصمت أولاً.
شعرت بالخوف منها.
عند كلماتي، رفعت مستحضر الأرواح رأسها لتحدق بي.
“ليون!”
لم أكن متأكدًا حتى إذا كانت تفهم كلماتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت رؤوسهم وتوجهت جميع أعينهم نحوي.
“الرداء يساعدك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما قالته.
كانت مجرد محادثة صغيرة. أردت أن أرى إذا كان بإمكاني التواصل معها.
استمر الزومبي في التحرك للأمام، تهتز الأرض مع خطواتهم الموحدة.
“….”
كان شكله مهيبًا يطغى على كل ما حوله، ولولا الطبقة الأرجوانية التي غطت جسده، لكنت اعتقدته مجرد صخرة عملاقة.
لكن لم يبدو أنني أستطيع.
بسيفه، شق طريقه عبر كل شيء أمامه، مساعدًا بعض المتدربين أثناء ذلك.
بل، ربما أزعجتها لأن الضغط حولي ازداد.
لأن في المسافة ظهرت شخصية.
“أنت غاضبة، أليس كذلك؟”
“ثلاثون عامًا.”
لكن الأمر لم يؤثر عليّ كثيرًا كما فعل من قبل.
مجرد الوقوف كان مهمة صعبة. الضغط المنبعث من جسد مستحضر الأرواح لم يكن شيئًا شعرت به من قبل.
هل كان ذلك لأنها لا تنوي إلحاق الأذى بي، أم لأنني بدأت أعتاد على البيئة المشبعة باللعنة؟
“أنت غاضبة، أليس كذلك؟”
لم أكن متأكدًا.
كل ما فعلته هو الاستمرار في التحديق بي حتى استدارت.
“….”
لم يفهم أحد ما يجري.
على أي حال، لم تتفاعل مستحضر الأرواح.
“آه.”
كل ما فعلته هو الاستمرار في التحديق بي حتى استدارت.
فجأة، دوى صوت الأستاذ العالي في المسافة.
انفتح مسار لها بينما انقسمت الزومبي لتفسح لها الطريق.
بل كان ينظر إلى موجة الموتى الأحياء القادمة.
قرقعة.
رغم الاعتراضات، ألقى الأستاذ هولو تعويذة أخرى وأجبر الجميع على الانسحاب.
خطت خطوة إلى الأمام، متجهة نحو أعماق الحشد.
تنين حجري.
“…..”
كان كل شيء يسير بسلاسة حتى توقف شخص ما للتحديق في المسافة .
لم تقل شيئًا، لكنني فهمت ما أرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نحن على وشك الوصول.’
‘اتبعني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل.”
كان هذا ما قالته.
استمر الزومبي في التحرك للأمام، تهتز الأرض مع خطواتهم الموحدة.
كانت تريد أن تريني شيئًا.
“…..الجو بارد هنا، أليس كذلك؟”
طَك.
تبعْتها دون أن أنطق بكلمة.
تبعْتها دون أن أنطق بكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….تبًا!”
كان الطريق ضيقًا، واستمرت نظرات الزومبي في ملاحقتي أثناء سيري.
ربما وصلت إلى أقصى حدودها.
تعلمت أن أتجاهلها، لكن مع مرور الوقت، لم أستطع منع نفسي من التعرف على بعض الوجوه المألوفة.
فجأة، دوى صوت الأستاذ العالي في المسافة.
‘مرحبًا، هل تشعر بخير؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….سأكون في انتظارك.”
ترددت أصواتهم في ذهني كلما مررت بهم.
شينغ–!
‘ارتدِ هذا. الطقس بارد في الخارج.’
فجأة، دوى صوت الأستاذ العالي في المسافة.
مع كل خطوة خطوتها، ظهرت أمامي شخصية مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شآ—!
‘نحن على وشك الوصول.’
“انسحبوا! انسحبوا…!”
كان الأمر وكأنهم ما زالوا أحياء.
لأن في المسافة ظهرت شخصية.
‘كان جميلًا أن نحتفل بعيد ميلادك معنا، أليس كذلك؟’
كل ما فعلته هو الاستمرار في التحديق بي حتى استدارت.
فرقة الإخضاع الثانية عشرة.
على الرغم من أن الأستاذ لم يبدو وكأنه تعرض لإصابات خطيرة، إلا أن حالته المبعثرة أظهرت أنه استنزف قدرًا كبيرًا من طاقته.
فرقة الإخضاع الخامسة والأربعون.
لم يفهم أحد ما يجري.
فرقة الإخضاع المئة والحادية عشرة.
“….”
فرقة الإخضاع السادسة والخمسون.
ووحده، اختفى عن أنظارهم.
الجنود الذين أُرسلوا لإخضاع المخلوق الذي كنت أتبع أثره.
مثل طفل يمتلك الكثير من الألعاب لكنه لا يجد أحدًا يشاركه بها.
كانوا جميعهم هناك.
مددت يدي نحوها.
“…..”
خطت خطوة إلى الأمام، متجهة نحو أعماق الحشد.
ظهر مستحضر الأرواح كان ينحسر كلما تقدم بسرعة أكبر مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….تبًا!”
رغم أنه كان محاطًا بهذا العدد الكبير من الزومبي، إلا أن ظهره بدا وحيدًا.
وسط أفكاري، انفصل الزومبي ليفسحوا الطريق.
مثل طفل يمتلك الكثير من الألعاب لكنه لا يجد أحدًا يشاركه بها.
“…..هل ستسمحين لي برؤية عالمك؟”
“…..”
كان الصوت عاليًا ومزعجًا، لكنهم توقفوا في النهاية.
ثم توقف مستحضر الأرواح.
لم تقل شيئًا، لكنني فهمت ما أرادته.
فعلتُ الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا.
“آه.”
غررر–!
خرج هذا الصوت مني دون وعي بينما رفعت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقعة.
ظهرت شقوق في طيات الفضاء أمامي. لكن لم يكن هذا ما جعلني أصدر ذلك الصوت.
‘الطبقة الأرجوانية…’
بل كان الجثمان الضخم الذي استقر في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوضى عارمة.
بدا في البداية كأنه صخرة، ولكن عند التركيز أكثر، كان أقرب إلى…
كانت هناك مساحة صغيرة حولي. لم يكن هناك أي زومبي يقترب مني. بل، كانوا وكأنهم يتجنبونني أثناء تحركهم للأمام.
“تنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….سأكون في انتظارك.”
تنين حجري.
“…..”
كان شكله مهيبًا يطغى على كل ما حوله، ولولا الطبقة الأرجوانية التي غطت جسده، لكنت اعتقدته مجرد صخرة عملاقة.
يتلاعب بشيء في يده، وضعه في جيبه قبل أن يوجه انتباهه مرة أخرى إلى الموتى الأحياء.
‘الطبقة الأرجوانية…’
‘يا له من مشهد مخيف.’
اتسعت عيناي بينما خفضت رأسي نحو مستحضر الأرواح.
حاول البعض الاعتراض، لكنه قاطعهم.
“….إذاً هذا ما هو عليه.”
بل كان ينظر إلى موجة الموتى الأحياء القادمة.
بدأت العديد من القطع تتجمع في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يبدو أنني أستطيع.
ذكريات متعددة جمعتها سابقًا تدفقت في عقلي، وبدأت المعلومات التي كنت أمتلكها تصبح أكثر وضوحًا.
“…..”
ما زالت هناك أسئلة كثيرة تراودني، لكنني فهمت شيئًا واحدًا.
‘يا له من مشهد مخيف.’
“…..”
خطوت خطوة نحو مستحضر الأرواح، الذي كان يدير ظهره لي.
كانت حقيقة محزنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه–!”
مستحضر الأرواح القوي الذي يقف أمامي.
ثم توقف مستحضر الأرواح.
“الوحش” الذي أراد الجميع إخضاعه.
“آه.”
محور كراهية المدينة.
لم يكن يومًا عدوًا في الأساس.
خطوت خطوة نحو مستحضر الأرواح، الذي كان يدير ظهره لي.
بل كان مجرد جندي سيئ الحظ مثلهم.
كان الطريق ضيقًا، واستمرت نظرات الزومبي في ملاحقتي أثناء سيري.
عضو في فرقة الإخضاع الأولى.
حتى ليون لم يستطع التنفس للحظة قصيرة.
“هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن طويلة، وكانت ملامحها مغطاة برداء كبير.
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأن ظهره كان لي، لكنني استطعت أن أخمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلمت أن أتجاهلها، لكن مع مرور الوقت، لم أستطع منع نفسي من التعرف على بعض الوجوه المألوفة.
لأول مرة، تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقتراب موجات الموتى الأحياء، لم يكن أمام الطلاب المتدربين خيار سوى التراجع.
“ثلاثون عامًا.”
كان صوتها حادًا.
أصبح واضحًا أن الذئب على وشك الهجوم مرة أخرى.
صوت أنثى.
كانت مجرد محادثة صغيرة. أردت أن أرى إذا كان بإمكاني التواصل معها.
“هنا.”
كانت المجموعة مكونة من خمسة عشر متدربًا، النخبة من أكاديمية هافن، ومع ذلك كانوا يعانون بشدة.
وانتهت كلماتها عند ذلك.
طَك.
ربما وصلت إلى أقصى حدودها.
كان الخوف شعورًا بلا معنى في هذا الوضع.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي. لم أكن بحاجة إلى كلمات للتحدث مع أحد.
‘يا له من أمر مرعب.’
خطوت خطوة نحو مستحضر الأرواح، الذي كان يدير ظهره لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلتُ الشيء نفسه.
طَك.
طَك.
وكأنها شعرت بخطوتي، استدارت لتنظر إليّ.
مجرد الوقوف كان مهمة صعبة. الضغط المنبعث من جسد مستحضر الأرواح لم يكن شيئًا شعرت به من قبل.
مددت يدي نحوها.
“….؟”
وخفضت رأسي علامة على الثقة.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي. لم أكن بحاجة إلى كلمات للتحدث مع أحد.
“أعلم أنك قد لا تفهمينني الآن، لكن لدي طلب…”
‘مرحبًا، هل تشعر بخير؟’
لم أكن متأكدًا إذا كان ما أفعله هو الصواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل.”
أو إذا كانت الأحداث التي جمعتها في ذهني صحيحة.
بنيته الشامخة وضغطه الهائل سيطرا على المشهد من بعيد.
لكنني حاولت مع ذلك.
ترجمة : TIFA
رفعت رأسي وحاولت أن أرى ما يوجد أسفل الرداء.
“ثلاثون عامًا.”
“…..هل ستسمحين لي برؤية عالمك؟”
أصبح واضحًا أن الذئب على وشك الهجوم مرة أخرى.
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لي. لم أكن بحاجة إلى كلمات للتحدث مع أحد.
_______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليون رأسه قليلاً.
ترجمة : TIFA
وخفضت رأسي علامة على الثقة.
“تنين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات