الفصل 118: رحلة [1]
الفصل 118: رحلة [1]
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
صوت ارتطام—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت. ردة فعل إيفلين أكدت كل ما تحتاج معرفته.
كنت ما زلت في حالة ذهول عندما خرجت من المكتب وسرت عبر الممر المؤدي إلى مخرج المبنى.
تلك النظرة كانت متبوعة بضحكة خافتة.
بينما كنت أسير، كنت أسمع صدى خطواتي الإيقاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتفت بالتحديق بي للحظة طويلة قبل أن تتابع سيرها.
كانوا ناعمين، ومع ذلك، رنوا بقوة داخل ذهني.
“من المؤسف أن التعاون مع الأكاديميات الأخرى يجب أن يتوقف هنا. لست متأكدًا مما حدث، لكن مما سمعت، سيتم إيقاف الأداء الفردي.”
”…ترقية إمكانياتي؟”
وكان رد فعلها هي ما أثار فضولها.
لم يكن الأمر أنني لم أفهم ما كان يحاول الإشارة إليه.
ظلت كلمات إيفلين عالقة في ذهن آويف، تزعجها حتى بعد أن افترقتا وعادت إلى غرفتها.
بعد مراجعة ذكريات بعض أعضاء وحدة التنين المتفحمة، تمكنت من الحصول على فكرة أفضل عن كيفية عمل الأمور داخل المنظمة.
في النهاية، بدا أن الموقف قد تم حله من قبل المسؤولين الكبار.
للأسف، لم يسبق لهم أن كانوا في المقر الرئيسي.
كنت أعرف تقريبًا السبب وراء ذلك.
وإلا، لكنت استطعت الذهاب بنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن تنساها؟
يبدو أنه كان هناك شرط خاص للدخول إلى المقر الرئيسي.
أو ربما لم يكن هناك شرط؟ ربما كان الأمر ببساطة أن المجموعة لم تكن ذات أهمية كافية بالنسبة للمنظمة للسماح لهم بدخول المقر الرئيسي.
لسبب ما…
كان ذلك مؤسفًا قليلًا لأنني كنت أرغب في رؤية كيف يبدو.
صوت ارتطام—
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تصفيق. تصفيق—!”
فكرت في كلمات أطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا ناعمين، ومع ذلك، رنوا بقوة داخل ذهني.
“مجنون.”
كان ذلك مؤسفًا قليلًا لأنني كنت أرغب في رؤية كيف يبدو.
لأنه كان لدي إدراك لما تعنيه كلماته، بدا لي أن الوضع بأكمله كان جنونيًا.
في النهاية، بدا أن الموقف قد تم حله من قبل المسؤولين الكبار.
“ما هو ترتيبي حتى؟”
لم يكن هناك أي شيء في ذكريات الأعضاء الأربعة من وحدة التنين المتفحمة يخبرني عن ترتيب إمكانيات “جوليان” السابق.
لم يكن هناك أي شيء في ذكريات الأعضاء الأربعة من وحدة التنين المتفحمة يخبرني عن ترتيب إمكانيات “جوليان” السابق.
…كان ظهرها يبدو مرهقًا للغاية.
هل كان يخطط لترقية إمكانياتي إلى رتبة “الشيطان”؟
”…..أجبت على أسئلته.”
كان هناك الكثير مما لم أكن أعرفه بعد.
تلعثمت إيفلين في كلماتها.
“سأحتاج إلى معرفة الأشياء بشكل أفضل …..”
واصلت الأستاذة بريجيت شرحها:
“ما الذي تحتاج إلى اكتشافه؟”
في اليوم التالي.
وصلني صوت ناعم من الأمام، فتوقفت. نظرت إلى الأعلى، ورفعت حاجبي قليلاً.
“ما الذي تحتاج إلى اكتشافه؟”
“المستشار؟”
***
ديليلا.
”….”
كانت تقف أمامي.
حتى الآن، كانت تلك اللحظة محفورة بعمق في ذهنها، مما جعل من المستحيل عليها نسيانها.
ما الذي كانت تفعله هنا؟ لا، هذا سؤال سخيف.
“وبهذا القول… فقط لأن الامتحانات الفردية قد تأجلت، لا يعني أن الامتحانات الكتابية كذلك. من فضلكم، أخرجوا أدواتكم. الامتحان سيكون-”
من المحتمل أن لديها أمورًا مهمة لتنجزها. فهذه المنطقة تضم مكاتب أطلس وبعض الشخصيات المهمة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم أكن بحاجة إلى تذكرها.
”…..”
مثل…
كما هو متوقع، لم تجبني ديليلا، بل اكتفت بالتحديق بي.
في النهاية، بدا أن الموقف قد تم حله من قبل المسؤولين الكبار.
لم تكن بحاجة إلى قول شيء لأفهم ما تعنيه نظرتها.
لم تكن كذبة.
“ماذا تفعل هنا؟”
“يتغير…”
ضغطت على شفتي للحظة قبل أن أجيب:
“تم استدعائي من قبل نائب المستشار.”
حتى الآن، كانت تلك اللحظة محفورة بعمق في ذهنها، مما جعل من المستحيل عليها نسيانها.
“أطلس؟”
“هو… لم يكن بهذه القوة من قبل.”
“نعم.”
بينما مرت بجانبي، نظرت إليّ وقالت بصوت خافت:
”…..”
للحظة قصيرة، تحولت عيناها إلى لون داكن وهي تحدق فيّ مباشرة.
“تبًا!!”
في تلك اللحظة الوجيزة، شعرت كما لو أنني كنت أُسحب إلى داخل عينيها.
“جوليان. إنه غريب.”
لمحة من عالم مجهول وكئيب ظهرت أمامي قبل أن تعود صورتها لتظهر أمامي مجددًا.
من وقت لآخر، كنت أتلقى بعض النظرات العرضية، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على الأستاذة بريجيت.
“ما الذي فعلته؟”
“سنذهب في رحلة!”
”…..أجبت على أسئلته.”
ومع ذلك، لم تتحدث أي من الفتاتين أثناء عودتهما إلى المهجع.
أجبت بعد فترة قصيرة بينما كنت أحاول استعادة تركيزي.
ترجمة: TIFA
لم تكن كذبة.
…حسنًا، ربما؟
كنت أجيب فعلاً على أسئلته.
كنت بحاجة للتخلص من بعضها.
“كان يستجوبني بشأن الحادثة التي وقعت في المتاهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعني، كان بخير. كان من المفترض أن يكون بخير. لكن في كل مرة أراه، يتغير. لا أعرف كيف أشرح ذلك.”
”…وماذا بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عمّها كان استثناءً.
“لقد انتهيت. كنت على وشك العودة إلى المهجع.”
“نعم.”
”…..”
“خذ قسطًا من الراحة.”
مرة أخرى، لم تقل ديليلا شيئًا.
كنت أجيب فعلاً على أسئلته.
اكتفت بالتحديق بي للحظة طويلة قبل أن تتابع سيرها.
لكن كيرا كانت الوحيدة التي رفضت فعل أي شيء من هذا القبيل.
بينما مرت بجانبي، نظرت إليّ وقالت بصوت خافت:
أو ربما لم يكن هناك شرط؟ ربما كان الأمر ببساطة أن المجموعة لم تكن ذات أهمية كافية بالنسبة للمنظمة للسماح لهم بدخول المقر الرئيسي.
“خذ قسطًا من الراحة.”
“ها؟ آه؟”
“تاك. تاك. تاك.”
”…وماذا بعد؟”
صوت نقر كعبها على أرضية الممر تردد في الهواء.
جذبت كلمات الأستاذة المشرقة انتباهي مرة أخرى.
ظللت واقفًا للحظة، أنظر إلى ظهرها وهي تبتعد.
***
لسبب ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، بعد لحظات قليلة، بدأ العديد من الطلاب برفع قبضاتهم في الهواء احتفالًا.
…كان ظهرها يبدو مرهقًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، تحت نظرات آويف الحادة، عبست قليلاً، وفي النهاية استسلمت وشاركت أفكارها الحقيقية.
***
مرة أخرى، ترن كلمات إيفلين في ذهنها.
تلك الليلة، كانت “آويف” و”إيفلين” قد عادتا للتو من ساحات المنافسة.
ما زلت أستطيع أن أتذكر نظرة الاحتقار التي وجهتها لنا آنذاك.
بشكل عام، احتل فريقهم المركز الثاني. كان ذلك نتيجة جيدة إلى حد ما.
كنت أجلس حاليًا في قاعة المحاضرات.
ومع ذلك، لم تتحدث أي من الفتاتين أثناء عودتهما إلى المهجع.
”….أنا فقط لا أعتقد أنه جوليان الذي أعرفه. في كل مرة أراه، أرى شخصًا مختلفًا تمامًا. حتى عندما تغيّر في البداية، كان بإمكاني أن أشعر قليلاً بأنه هو. لكن الآن؟”
بدتا غارقتين في أفكارهما الخاصة.
ربما دون أن تدرك، عبّرت “إيفلين” عن أفكارها الحقيقية.
”…إنه غريب.”
كانت تشرح لنا الوضع الحالي.
ربما دون أن تدرك، عبّرت “إيفلين” عن أفكارها الحقيقية.
لسبب ما…
توقفت خطوات “آويف” واستدارت لتنظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، بعد لحظات قليلة، بدأ العديد من الطلاب برفع قبضاتهم في الهواء احتفالًا.
“ما الذي تقصدينه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظللت واقفًا للحظة، أنظر إلى ظهرها وهي تبتعد.
“ها؟ آه؟”
حتى الآن، كانت تلك اللحظة محفورة بعمق في ذهنها، مما جعل من المستحيل عليها نسيانها.
نظرت إيفلين حولها مصدومة، وتوقفت خطواتها أيضًا.
أخذت الأخبار المفاجئة الجميع على حين غرة.
ثم، وكأنها أدركت ما فعلته، غطت فمها بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت. ردة فعل إيفلين أكدت كل ما تحتاج معرفته.
“آه.”
بدت وكأنها تتفاخر. لا، بل كانت تتفاخر بالفعل.
”…..”
هل كان هناك شيء مثل “استراحة” بالنسبة لي؟
حدقت آويف بها لوهلة. كان بإمكانها أن تخمن تقريبًا ما كانت تفكر فيه.
“أرأيت؟ كان عليك أن تستمع لي وتأخذ قسطًا من الراحة.”
“هل الأمر يتعلق بجوليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يخطط لترقية إمكانياتي إلى رتبة “الشيطان”؟
”…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل عام، احتل فريقهم المركز الثاني. كان ذلك نتيجة جيدة إلى حد ما.
كما توقعت. ردة فعل إيفلين أكدت كل ما تحتاج معرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّت إيفلين رأسها وتنهدت بخفة.
وكان رد فعلها هي ما أثار فضولها.
يبدو أنه كان هناك شرط خاص للدخول إلى المقر الرئيسي.
“ماذا تعنين بأنه غريب؟”
ربما دون أن تدرك، عبّرت “إيفلين” عن أفكارها الحقيقية.
“آه، لا، إنه فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
تلعثمت إيفلين في كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت اصطدام مرتفع دوى من بعيد قبل أن تتمكن الأستاذة حتى من إنهاء جملتها.
ولكن، تحت نظرات آويف الحادة، عبست قليلاً، وفي النهاية استسلمت وشاركت أفكارها الحقيقية.
“ها؟ آه؟”
“جوليان. إنه غريب.”
“لعنة، إنه حكة مزعجة.”
“كيف؟”
“هاه. لا أعلم. حقًا لا أعلم.”
“هو… لم يكن بهذه القوة من قبل.”
واصلت الأستاذة بريجيت شرحها:
”…..”
في الظلام الذي غمر رؤيتها فجأة، ظهرت صورة.
“يعني، كان بخير. كان من المفترض أن يكون بخير. لكن في كل مرة أراه، يتغير. لا أعرف كيف أشرح ذلك.”
”…ترقية إمكانياتي؟”
حاولت إيفلين أن تجد الكلمات المناسبة لتعبّر عن نفسها.
“ماذا تعنين بأنه غريب؟”
ولكن في النهاية، لم تستطع سوى أن تنظر إلى آويف بابتسامة يائسة.
حاولت إيفلين أن تجد الكلمات المناسبة لتعبّر عن نفسها.
كانت تبدو حزينة قليلاً أيضًا.
من المحتمل أن لديها أمورًا مهمة لتنجزها. فهذه المنطقة تضم مكاتب أطلس وبعض الشخصيات المهمة الأخرى.
”….أنا فقط لا أعتقد أنه جوليان الذي أعرفه. في كل مرة أراه، أرى شخصًا مختلفًا تمامًا. حتى عندما تغيّر في البداية، كان بإمكاني أن أشعر قليلاً بأنه هو. لكن الآن؟”
مثل…
هزّت إيفلين رأسها وتنهدت بخفة.
“بانغ—!”
“هاه. لا أعلم. حقًا لا أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
”…..”
”…..”
”…..”
لسبب ما، لم تنطق الأكاديميات المعنية بأي كلمة عن الطلاب المفقودين.
بملاحظة تعابير إيفلين، لم تتابع آويف النقاش.
في تلك اللحظة الوجيزة، شعرت كما لو أنني كنت أُسحب إلى داخل عينيها.
بدلاً من ذلك، ظلت كلماتها ترن في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
“شخص مختلف تمامًا؟ في كل مرة أراه، يتغير…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تصفيق. تصفيق—!”
ظلت كلمات إيفلين عالقة في ذهن آويف، تزعجها حتى بعد أن افترقتا وعادت إلى غرفتها.
لم يكن هناك أي شيء في ذكريات الأعضاء الأربعة من وحدة التنين المتفحمة يخبرني عن ترتيب إمكانيات “جوليان” السابق.
مستلقية على سريرها، حدقت آويف بصمت في السقف.
ومع ذلك…
“يتغير…”
“لقد انتهيت. كنت على وشك العودة إلى المهجع.”
تمتمت لنفسها وهي تغمض عينيها.
“هو… لم يكن بهذه القوة من قبل.”
في الظلام الذي غمر رؤيتها فجأة، ظهرت صورة.
ولكن في النهاية، لم تستطع سوى أن تنظر إلى آويف بابتسامة يائسة.
كان يقف في منتصف غرفة كبيرة، مظهره يطغى على كل من حوله بتعبيره البارد. كانت الخيوط تغطي المكان بأكمله، مع مخلوق ضخم يقف على مقربة منه.
ضغطت على شفتي للحظة قبل أن أجيب: “تم استدعائي من قبل نائب المستشار.”
كانت هذه نفس المشهد من المتاهة.
في النهاية، فتحت عينيها الذهبيتين وجلست.
حتى الآن، كانت تلك اللحظة محفورة بعمق في ذهنها، مما جعل من المستحيل عليها نسيانها.
حدقت آويف بها لوهلة. كان بإمكانها أن تخمن تقريبًا ما كانت تفكر فيه.
كيف يمكن أن تنساها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتفت بالتحديق بي للحظة طويلة قبل أن تتابع سيرها.
شكّت آويف في أن أي شخص قد ينسى تلك اللحظة.
حتى وإن لم يكن من المفترض أن نكون مجموعة دراسية، كان هناك أوقات خلال الاستراحات استغليناها للدراسة.
“شخص مختلف تمامًا؟ في كل مرة أراه، يتغير.”
وصلني صوت ناعم من الأمام، فتوقفت. نظرت إلى الأعلى، ورفعت حاجبي قليلاً.
مرة أخرى، ترن كلمات إيفلين في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كررت الكلمات مرارًا وتكرارًا، تقريبًا مثل طنين بعوضة.
في تلك اللحظة الوجيزة، شعرت كما لو أنني كنت أُسحب إلى داخل عينيها.
بعوضة لا يمكن قتلها بغض النظر عما تفعل.
“آه، لا، إنه فقط…”
في النهاية، فتحت عينيها الذهبيتين وجلست.
وسط هتافات الحشد، صَفّقت الأستاذة بريجيت بيديها.
نظرت حولها، ومدت يدها لجهاز الاتصال الخاص بها.
بينما كانت تقول ذلك، نظرت حولي.
“إيهو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أفهم حقًا لماذا قرر التستر على الأمر بينما كان هدفه جعل الوضع كبيرًا قدر الإمكان.
تنفست بعمق، وأخذت تعبث بجهاز الاتصال بين يديها.
حتى وإن لم يكن من المفترض أن نكون مجموعة دراسية، كان هناك أوقات خلال الاستراحات استغليناها للدراسة.
لم تكن تعرف حقًا لماذا كانت تفعل ذلك، لكنه أصبح من المستحيل تقريبًا عليها أن تنام.
لم يكن الأمر أنني لم أفهم ما كان يحاول الإشارة إليه.
لذلك، ضغطت على جهاز الاتصال وبدأت تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت لنفسها وهي تغمض عينيها.
“مرحبًا، يا عم~”
كنت بحاجة للتخلص من بعضها.
بينما كانت تتحدث، خرج صوتها بطريقة دافئة ومرحة.
كان الأمر مخيفًا إذا فكرت فيه مليًا.
لو رآها أحد على هذا النحو، لكان قد صُدم تمامًا.
لأنه كان لدي إدراك لما تعنيه كلماته، بدا لي أن الوضع بأكمله كان جنونيًا.
لكن عمّها كان استثناءً.
وبذلك، عاد الهدوء إلى قاعة الدراسة مرة أخرى.
بجانب أخيها، كان هو الشخص الوحيد الذي تحترمه.
لسبب ما، لم تنطق الأكاديميات المعنية بأي كلمة عن الطلاب المفقودين.
”….هل يمكن أن تتحقق من شيء من أجلي؟”
تلك النظرة كانت متبوعة بضحكة خافتة.
***
“تبًا!!”
في اليوم التالي.
”…إنه غريب.”
تم التكتم على أخبار الحادثة من قبل الأكاديمية.
“من المؤسف أن التعاون مع الأكاديميات الأخرى يجب أن يتوقف هنا. لست متأكدًا مما حدث، لكن مما سمعت، سيتم إيقاف الأداء الفردي.”
لسبب ما، لم تنطق الأكاديميات المعنية بأي كلمة عن الطلاب المفقودين.
وكان رد فعلها هي ما أثار فضولها.
في النهاية، بدا أن الموقف قد تم حله من قبل المسؤولين الكبار.
“سأحتاج إلى معرفة الأشياء بشكل أفضل …..”
لم أكن على دراية دقيقة بالتفاصيل المتعلقة بكيفية قيامهم بذلك.
ومع ذلك، لم تتحدث أي من الفتاتين أثناء عودتهما إلى المهجع.
ومع ذلك، كان بإمكاني أن أتخيل، إلى حد ما، ما الذي حدث.
بملاحظة تعابير إيفلين، لم تتابع آويف النقاش.
“من المحتمل أنه فعل شيئًا لهم.”
…كان ظهرها يبدو مرهقًا للغاية.
أطلس.
ما الذي كانت تفعله هنا؟ لا، هذا سؤال سخيف.
لم يكن فقط قويًا، بل كان أيضًا عضوًا في العائلة الملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن، على الجانب المشرق، لدي أخبار رائعة لكم جميعًا!”
إذا أراد أن يبقي الموقف هادئًا، فكان يملك القدرات والموارد اللازمة لتحقيق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أفهم حقًا لماذا قرر التستر على الأمر بينما كان هدفه جعل الوضع كبيرًا قدر الإمكان.
كان الأمر مخيفًا إذا فكرت فيه مليًا.
وكان نفس الحال مع بقية الطلاب الذين التفتوا جميعًا نحوها.
ومع ذلك، لم أفهم حقًا لماذا قرر التستر على الأمر بينما كان هدفه جعل الوضع كبيرًا قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، بعد لحظات قليلة، بدأ العديد من الطلاب برفع قبضاتهم في الهواء احتفالًا.
هل ظن أنه سيكون مضيعة للوقت؟
في تلك اللحظة الوجيزة، شعرت كما لو أنني كنت أُسحب إلى داخل عينيها.
ربما.
ما الذي كانت تفعله هنا؟ لا، هذا سؤال سخيف.
“من المؤسف أن التعاون مع الأكاديميات الأخرى يجب أن يتوقف هنا. لست متأكدًا مما حدث، لكن مما سمعت، سيتم إيقاف الأداء الفردي.”
كنت أجلس حاليًا في قاعة المحاضرات.
كنت أجلس حاليًا في قاعة المحاضرات.
وكان رد فعلها هي ما أثار فضولها.
الجميع كان حاضرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، بعد لحظات قليلة، بدأ العديد من الطلاب برفع قبضاتهم في الهواء احتفالًا.
من وقت لآخر، كنت أتلقى بعض النظرات العرضية، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على الأستاذة بريجيت.
مرة أخرى، ترن كلمات إيفلين في ذهنها.
كانت تشرح لنا الوضع الحالي.
“جوليان. إنه غريب.”
”….أعلم أنكم جميعًا تشعرون بخيبة أمل من هذا. وأنا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان حاضرًا.
بينما كانت تقول ذلك، نظرت حولي.
وكان رد فعلها هي ما أثار فضولها.
وفي النهاية، وقع بصري على “كيرا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، بعد لحظات قليلة، بدأ العديد من الطلاب برفع قبضاتهم في الهواء احتفالًا.
كانت ترتدي أكبر ابتسامة رأيتها عليها منذ فترة طويلة.
تلك النظرة كانت متبوعة بضحكة خافتة.
بدت وكأنها تتفاخر. لا، بل كانت تتفاخر بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان حاضرًا.
كنت أعرف تقريبًا السبب وراء ذلك.
على الرغم من أنني تمكنت من إخفاء ذلك خارجيًا، إلا أنني بدأت ألتقط بعض العادات التي لم تكن لي.
“إنها تكره الدراسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أفهم حقًا لماذا قرر التستر على الأمر بينما كان هدفه جعل الوضع كبيرًا قدر الإمكان.
أصبح هذا واضحًا لي منذ أن أصبحنا أعضاء في فريق واحد.
بابتسامتها المميزة، نظرت إلينا الأستاذة قبل أن تخرج ورقة من خلف المنصة.
حتى وإن لم يكن من المفترض أن نكون مجموعة دراسية، كان هناك أوقات خلال الاستراحات استغليناها للدراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان حاضرًا.
لكن كيرا كانت الوحيدة التي رفضت فعل أي شيء من هذا القبيل.
لو رآها أحد على هذا النحو، لكان قد صُدم تمامًا.
ما زلت أستطيع أن أتذكر نظرة الاحتقار التي وجهتها لنا آنذاك.
ما زلت أستطيع أن أتذكر نظرة الاحتقار التي وجهتها لنا آنذاك.
”….”
“سأحتاج إلى معرفة الأشياء بشكل أفضل …..”
لا، لم أكن بحاجة إلى تذكرها.
”….أنا فقط لا أعتقد أنه جوليان الذي أعرفه. في كل مرة أراه، أرى شخصًا مختلفًا تمامًا. حتى عندما تغيّر في البداية، كان بإمكاني أن أشعر قليلاً بأنه هو. لكن الآن؟”
التفت برأسي، لأجد كيرا تنظر إلي بنفس النظرة من الماضي.
“جوليان. إنه غريب.”
وكأنها كانت تقول لي:
“ها؟ آه؟”
“أرأيت؟ كان عليك أن تستمع لي وتأخذ قسطًا من الراحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإلا، لكنت استطعت الذهاب بنفسي.
تلك النظرة كانت متبوعة بضحكة خافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن تنساها؟
“لكن، على الجانب المشرق، لدي أخبار رائعة لكم جميعًا!”
“جوليان. إنه غريب.”
جذبت كلمات الأستاذة المشرقة انتباهي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن تنساها؟
وكان نفس الحال مع بقية الطلاب الذين التفتوا جميعًا نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يخطط لترقية إمكانياتي إلى رتبة “الشيطان”؟
“سنذهب في رحلة!”
”….”
”…..”
”….”
على الرغم من كرهي للاعتراف بذلك، كنت بحاجة إلى استراحة.
رمشت بعينيّ بينما ساد الصمت أرجاء الفصل.
كان الجميع يجد صعوبة في فهم ما يجري.
هل ظن أنه سيكون مضيعة للوقت؟
واصلت الأستاذة بريجيت شرحها:
“إيهو.”
“بعد كل هذا العمل الشاق، حان الوقت لنسترخي جميعًا، أليس كذلك؟ في حين أن هذه الرحلة لن تكون عطلة بالضبط، إلا أننا سنسمح لكم جميعًا بقضاء بعض الوقت لزيارة المكان الذي سنذهب إليه. إنه تغيير جميل في الوتيرة بعد كل الوقت الذي قضيتموه في الأكاديمية.”
”…..”
أخذت الأخبار المفاجئة الجميع على حين غرة.
على الرغم من كرهي للاعتراف بذلك، كنت بحاجة إلى استراحة.
ولكن، بعد لحظات قليلة، بدأ العديد من الطلاب برفع قبضاتهم في الهواء احتفالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل ألا أحصل على مهمة.”
لم أستطع أن ألومهم.
جذبت كلمات الأستاذة المشرقة انتباهي مرة أخرى.
أنا أيضًا شعرت بنفس الشعور.
كانت تقف أمامي.
…حسنًا، ربما؟
بعد مراجعة ذكريات بعض أعضاء وحدة التنين المتفحمة، تمكنت من الحصول على فكرة أفضل عن كيفية عمل الأمور داخل المنظمة.
هل كان هناك شيء مثل “استراحة” بالنسبة لي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت. ردة فعل إيفلين أكدت كل ما تحتاج معرفته.
“آمل ألا أحصل على مهمة.”
كان هناك الكثير مما لم أكن أعرفه بعد.
على الرغم من كرهي للاعتراف بذلك، كنت بحاجة إلى استراحة.
وصلني صوت ناعم من الأمام، فتوقفت. نظرت إلى الأعلى، ورفعت حاجبي قليلاً.
ليس فقط بسبب الإصابات في جسدي التي لم تُشفَ بعد، ولكن أيضًا لأنني كنت بحاجة إلى وقت لتعديل حالتي الذهنية.
وكان رد فعلها هي ما أثار فضولها.
على الرغم من أنني تمكنت من إخفاء ذلك خارجيًا، إلا أنني بدأت ألتقط بعض العادات التي لم تكن لي.
هل ظن أنه سيكون مضيعة للوقت؟
مثل…
ما زلت أستطيع أن أتذكر نظرة الاحتقار التي وجهتها لنا آنذاك.
“خدش. خدش.”
“بعد كل هذا العمل الشاق، حان الوقت لنسترخي جميعًا، أليس كذلك؟ في حين أن هذه الرحلة لن تكون عطلة بالضبط، إلا أننا سنسمح لكم جميعًا بقضاء بعض الوقت لزيارة المكان الذي سنذهب إليه. إنه تغيير جميل في الوتيرة بعد كل الوقت الذي قضيتموه في الأكاديمية.”
“لعنة، إنه حكة مزعجة.”
رمشت بعينيّ بينما ساد الصمت أرجاء الفصل. كان الجميع يجد صعوبة في فهم ما يجري.
كلما مر الوقت، أصبح الأمر أكثر وضوحًا لي أن الشخصيات الأخرى التي حاولت دمجها معي بدأت تسيطر، ولو بشكل طفيف.
كان هناك الكثير مما لم أكن أعرفه بعد.
كنت بحاجة إلى وقت للتركيز على نفسي وفصل ذاتي الحقيقية عن الشخصيات الأخرى التي كانت داخل جسدي.
من المحتمل أن لديها أمورًا مهمة لتنجزها. فهذه المنطقة تضم مكاتب أطلس وبعض الشخصيات المهمة الأخرى.
ومع ذلك، كنت أعلم أن عليَّ التخلي عن بعض تلك الشخصيات.
“هاه. لا أعلم. حقًا لا أعلم.”
كان من المستحيل أن أحافظ على سلامة عقلي مع العدد الذي كنت أحمله.
هذه المرة، وأنا أدير رأسي نحو مصدر الصوت، كان دوري للضحك.
كان ذلك عبئًا يفوق قدرة عقلي.
كان هناك الكثير مما لم أكن أعرفه بعد.
كنت بحاجة للتخلص من بعضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أنه فعل شيئًا لهم.”
“سأجد وقتًا للقيام بذلك لاحقًا.”
تلك النظرة كانت متبوعة بضحكة خافتة.
وسط هتافات الحشد، صَفّقت الأستاذة بريجيت بيديها.
”…..” للحظة قصيرة، تحولت عيناها إلى لون داكن وهي تحدق فيّ مباشرة.
“تصفيق. تصفيق—!”
”…ترقية إمكانياتي؟”
وبذلك، عاد الهدوء إلى قاعة الدراسة مرة أخرى.
“هو… لم يكن بهذه القوة من قبل.”
بابتسامتها المميزة، نظرت إلينا الأستاذة قبل أن تخرج ورقة من خلف المنصة.
رمشت بعينيّ بينما ساد الصمت أرجاء الفصل. كان الجميع يجد صعوبة في فهم ما يجري.
“وبهذا القول… فقط لأن الامتحانات الفردية قد تأجلت، لا يعني أن الامتحانات الكتابية كذلك. من فضلكم، أخرجوا أدواتكم. الامتحان سيكون-”
***
“بانغ—!”
ظلت كلمات إيفلين عالقة في ذهن آويف، تزعجها حتى بعد أن افترقتا وعادت إلى غرفتها.
صوت اصطدام مرتفع دوى من بعيد قبل أن تتمكن الأستاذة حتى من إنهاء جملتها.
“سأحتاج إلى معرفة الأشياء بشكل أفضل …..”
تلاه صوت صراخ حاد مليء بالشتائم.
لمحة من عالم مجهول وكئيب ظهرت أمامي قبل أن تعود صورتها لتظهر أمامي مجددًا.
“تبًا!!”
ثم، وكأنها أدركت ما فعلته، غطت فمها بيدها.
هذه المرة، وأنا أدير رأسي نحو مصدر الصوت، كان دوري للضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستشار؟”
“هاه.”
كانت تشرح لنا الوضع الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عمّها كان استثناءً.
_____________
كانت ترتدي أكبر ابتسامة رأيتها عليها منذ فترة طويلة.
ترجمة: TIFA
“شخص مختلف تمامًا؟ في كل مرة أراه، يتغير.”
جذبت كلمات الأستاذة المشرقة انتباهي مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

