You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 114

الفصل 114: مختلف ولكن متشابه [4]

الفصل 114: مختلف ولكن متشابه [4]

1111111111

الفصل 114: مختلف ولكن متشابه [4]

مرة أخرى، تغيرت ملامحه.

“م-ساعدوني… أنا خائف…”

حدق الجمهور في المشهد بصدمة.

في كهف مظلم، كان هناك صبي يبكي. بدا وكأنه لا يتجاوز الثامنة من عمره، وكان يحتضن ساقيه بكلتا يديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه.”

“واا…!”
“أوهـا!”

في لحظة واحدة، كان فريق آويف وجوناثان يكافح، وفي اللحظة التالية توقفوا.

من بعيد، كان يمكنه سماع بكاء الأطفال الآخرين. عانق ساقيه بشدة، وأحاط جسده بذراعيه.

انكمشت الخيوط حول الماموث الذي أطلق صرخة حادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أين أنا…؟’
‘ما الذي يحدث؟’
‘أنا خائف.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن شهدوا أداءه سابقاً، كانوا يعرفونه جيداً.

تلك كانت أولى ذكريات ليونارد في السماء المقلوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم.

منذ ذلك الحين، خضع لتعذيب لا ينتهي.

التفت أعضاء المجموعة نحوه ونظروا إليه. على عكس الماضي، تغيروا جميعاً. لم يعودوا يبدون ممتلئين بالأمل كما كانوا.

“…أنا آسف…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار إليهم بذقنه.

تعرض للضرب.

كان يحمل قطعة خبز، وقدمها إلى ليونارد. رفع ليونارد رأسه، وحدق في الخبز. رمش بعينيه، غير قادر على فهم ما يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه… يؤلمني… إنه خطأي… لا تضربني.”

’لذلك إذا سألتني لماذا أشعر بالغيرة، فهذا لأنني لا أحظى بامتياز معرفة كيف يبدو الشعور بالوجود.

كان يُجبر على تكرار نفس الكلمات كل يوم.

فرقعة!

“من أجل السماء المقلوبة!”

ولكن حتى مع ذلك…

ولم يستطع تذكر عدد المرات التي عانى فيها من الجوع.

صاح الماموث.

“أنا جائع.”

’لذلك إذا سألتني لماذا أشعر بالغيرة، فهذا لأنني لا أحظى بامتياز معرفة كيف يبدو الشعور بالوجود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل يوم.

[خيوط؟]

“….آسف.”

“واا…!” “أوهـا!”

كانت حياته جحيماً.

“نحيب… نحيب…”

‘آه… لا أستطيع تحمل هذا بعد الآن… إنه مؤلم…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع ليونارد مثاله.

“نحيب… نحيب…”

كانت الخيوط تغطي كل شبر من الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت صرخاته بهدوء بينما كان يبكي لنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

“….هـ-هذه.”

كنت أشعر بها.

حينها اقترب منه طفل آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب الوحش أكثر.

كان يحمل قطعة خبز، وقدمها إلى ليونارد. رفع ليونارد رأسه، وحدق في الخبز. رمش بعينيه، غير قادر على فهم ما يحدث.

كان شخصاً صعب الفهم.

“لـ-ي؟”
“….نعم.”

شخصية جديدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ذلك أول لقاء بين ليونارد وجيل.

الآن، كان الماموث أمام جوليان مباشرة.

كان أطول من باقي الأطفال. كما كان أذكى. وكان يقدم حصته من الطعام كلما جاع أحدهم.

لماذا…؟

لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً ليصبح قائد المجموعة.

ترجمة : TIFA

ولكن حتى مع ذلك…

بسبب أخطاء تقنية، انقطع البث، وتحول الجميع لمتابعة المجموعات الأخرى.

لم يتمكن من المساعدة إلا بقدر محدود. حتى عندما جاع وتعرض للضرب بدلاً من الأطفال الآخرين، بدأ عدد الأطفال في المجموعة بالتناقص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحسدهم؟ لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما بدأ كمجموعة تضم أكثر من مائة طفل تقلص تدريجياً إلى ثلاثين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وجودكم…’

“أنا جائع…”
“بطني يؤلمني.”
“إنه مؤلم… أمي… أريد العودة إلى المنزل.”

توك—

“خذ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيل هو من أجاب في النهاية وهو يلقي بعصا خشبية في النار. “….ربما.”

استمر جيل في تقديم طعامه. حتى عندما كان بطنه يصرخ من الجوع، وذراعاه نحيلتان لدرجة أن عظامه كانت واضحة، كان يقدم طعامه لمن يحتاجه أكثر.

[…]

“هـ-خذ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع بدء حرارة جسدي بالارتفاع، استخرجت كل ما في داخلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتبع ليونارد مثاله.

لم يتمكن من المساعدة إلا بقدر محدود. حتى عندما جاع وتعرض للضرب بدلاً من الأطفال الآخرين، بدأ عدد الأطفال في المجموعة بالتناقص.

ولكن حتى مع ذلك…

أرادوا النظر بعيداً عن المشهد الدموي الذي كان لا محالة سيحدث.

استمرت الوفيات.

وكان الأمر نفسه بالنسبة للطلاب .

في النهاية، تمكن عشرة فقط من النجاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن شهدوا أداءه سابقاً، كانوا يعرفونه جيداً.

“من هذه اللحظة فصاعداً، ستكونون وحدة التنين المتفحمة.”

“لنستمر.” “…..فقط اصبر قليلاً.” “آه، لورا، طعامك ليس جيداً.” “إذاً اطبخ أنت!” “آه، حسناً… أنا كسول نوعاً ما.” “إذاً اصمت وكل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جيل، أريان، جاكوب، كلايد، لورا، جوهانا، كارل، روان، إيفان، وليونارد. كانت هذه أسماء الأعضاء.

“….!”

كانوا آخر الناجين من المحاكمة الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لأنهم خائفون، بل ببساطة… لم يتمكنوا من التحرك.

بعد النجاة، أصبحوا الآن أعضاءً كاملين في السماء المقلوبة. بسبب الصدمة المشتركة، كانوا قريبين من بعضهم البعض.

‘آه… لا أستطيع تحمل هذا بعد الآن… إنه مؤلم…’

“خذ حصتي…”
“خذ منشفتي.”

_________

عندما يعاني أحدهم، كان الآخر يضحي براحته لمساعدته. هكذا استمروا في المضي قدماً.

كانوا عشرة، لكنه استطاع فقط الدخول إلى عقول أربعة منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في وقته معهم، كان هناك حديث معين أثر بشدة في ليونارد.

وكان الأمر نفسه بالنسبة للطلاب .

وهم جالسون حول نار المخيم، تذكر أنه سأل:
“هل تتذكرون عائلاتكم؟”

لم يتمكن من المساعدة إلا بقدر محدود. حتى عندما جاع وتعرض للضرب بدلاً من الأطفال الآخرين، بدأ عدد الأطفال في المجموعة بالتناقص.

“لا.”
“…لا.”
“أنا لا أتذكر.”

أخذت نفساً عميقاً وغرقت في وعيي الداخلي.

بينما كانت ألسنة اللهب تتراقص في عيون الأطفال، تحدث أحدهم.

[وييييي—]

“أنا أتذكر.”

‘….أنا لا شيء.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت لورا، ثاني أصغر فرد في المجموعة.

أردت أن أرى.

وبتعبير لم يسبق له رؤيته على وجهها، قالت:
“أمي. أعتقد أنها كانت ذات شعر أشقر وعينين خضراوين. لا أتذكر الكثير، ولكنني أتذكر أنها كانت دافئة. مثل هذه النار. لكنها لا تؤلم مثل هذه. لا أعرف أين هي.”

ترجمة : TIFA

ثم رفعت رأسها وسألت:
“هل تعتقدون أنها لا تزال تتذكرني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نسي الجميع أمره.

فرقعة!

سقط الماموث على الأرض على بعد بضع بوصات من جوليان.

تصدع صوت النار بينما ظل الأعضاء صامتين للحظات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، استمر في التقدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان جيل هو من أجاب في النهاية وهو يلقي بعصا خشبية في النار.
“….ربما.”

كان هذا استمرار حديث ليونارد.

بالنسبة لليونارد، كان جيل لغزاً. كان طيباً ومساعداً، ولكنه في نفس الوقت قاسياً عندما يتطلب الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيل هو من أجاب في النهاية وهو يلقي بعصا خشبية في النار. “….ربما.”

كان شخصاً صعب الفهم.

“هووو.”

ولكن في نفس الوقت… كان شخصاً ينظر إليه بإعجاب.

كنت أشعر بحرارة تغلي من أعماقي.

ما هي أفكاره الحقيقية…؟

بينما أنظر حولي وأرى الجميع ينظرون إليّ، شعرت أنني في مركز الاهتمام. ولكن مع ذلك. رغم أنني كنت واقفاً أمامهم، لم أكن هناك حقاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أريد مقابلتها.”
“ستفعلين.”

“….هـ-هذه.”

قال عضو آخر، محدقاً في النار.

“بمجرد أن نصل إلى رتبة أعلى، سنحصل على مزيد من الحرية. حينها، ستتمكنين من مقابلة والدتك.”

…وبسبب مثل هذه الأفكار، تمكنت من دفع الألم الحالي الذي كنت أعاني منه.

“سأساعدك.”
“….شكراً.”

واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة، خمسة… عشرة.

كانت المجموعة متحدة. كان عليهم أن يكونوا كذلك. لم يكن لديهم سوى بعضهم البعض.

أخذت نفساً عميقاً وغرقت في وعيي الداخلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك الحديث أصبح ذكرى لا تُنسى بالنسبة لليونارد.

‘….أنا لا شيء.’

منذ ذلك الحين، عملت المجموعة معاً. اتبعوا روتيناً مشابهاً. يستيقظون. يتدربون. يأكلون. يتلقون المهمات. يعودون، ويكررون.

تصدع صوت النار بينما ظل الأعضاء صامتين للحظات.

“لنستمر.”
“…..فقط اصبر قليلاً.”
“آه، لورا، طعامك ليس جيداً.”
“إذاً اطبخ أنت!”
“آه، حسناً… أنا كسول نوعاً ما.”
“إذاً اصمت وكل.”

استمر جيل في تقديم طعامه. حتى عندما كان بطنه يصرخ من الجوع، وذراعاه نحيلتان لدرجة أن عظامه كانت واضحة، كان يقدم طعامه لمن يحتاجه أكثر.

“مرحباً! هذا هو ملاءة سريري”
“لا بأس.”
“خذ ملاءتي.”
“لا، أريد تلك الخاصة به.”
“تبا!”
“هاهاها.”

ولكن…

كانت حياتهم تتحسن ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن… بالنسبة لليونارد، كان هناك شيء ما يفتقده في تلك الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تساءل الجميع كيف كان ذلك ممكناً، أدار جوليان رأسه نحو جهاز التسجيل.

لم يستطع تفسيره تماماً.

أما هذه المرة، فقد جذب انتباههم لسبب مختلف تماماً.

…..كلما خرج في مهمة، كان يشعر أن هناك شيئاً مفقوداً.

الفصل 114: مختلف ولكن متشابه [4]

لم يدرك ذلك إلا في مهمته الأخيرة.

كانت هذه أسماء الأطفال الصغار.

لقد أصبحوا الآن بالغين تماماً. لم يعودوا أطفالاً.

“وليس نوع التعب الذي يمكن أن يصلحه النوم. لقد سئمت من عدم الوجود. لا أعرف ما إذا كان هناك، إلى جانبكم يا رفاق، يعترف شخص هناك بوجودي. أنتم أيضا تشعرون .بذلك يا رفاق، أليس كذلك؟ أننا نتلاشى ببطء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واقفاً على مسافة أبعد من الحشد، كان ليونارد يحدق في بحر الناس المتجهين نحو الاستاد بينما تمتم:

تأملت سؤال ليونارد لفترة طويلة.

“….أنا أحسدهم.”

مختلفون، لكن متشابهون.

التفت أعضاء المجموعة نحوه ونظروا إليه. على عكس الماضي، تغيروا جميعاً. لم يعودوا يبدون ممتلئين بالأمل كما كانوا.

لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً ليصبح قائد المجموعة.

بدوا وكأنهم قشرة فارغة مما كانوا عليه في السابق.

وأنا أحدق في المسافة، ركزت انتباهي على جهاز التسجيل العائم في الهواء.

بعد كل ما مروا به، كان من الصعب عليهم ألا يفقدوا إنسانيتهم. لكن مع ذلك، كانوا الوحيدين الذين تبقوا لليونارد.

التفت أعضاء المجموعة نحوه ونظروا إليه. على عكس الماضي، تغيروا جميعاً. لم يعودوا يبدون ممتلئين بالأمل كما كانوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تحسدهم؟ لماذا؟”

…كنت موجوداً.

لماذا…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطلاب.”

نظر ليونارد إلى الحشد.

“عشرون.”

“…..انظر إليهم. كل هؤلاء الناس. جميعهم هنا ليشاهدوا هؤلاء.”

شاهد الجمهور المشهد بأنفاس متقطعة، مشدودين إلى المقاعد بإحكام.

“هؤلاء؟”

اتسعت عينا جوليان بينما نظر حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الطلاب.”

…..كنت مجرد صورة مجردة لجوليان داكري إيفينوس.

“…..آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أنهم اضطروا للتوقف.

ساد صمت غريب المجموعة بعد ذلك بوقت قصير.

كانوا عشرة، لكنه استطاع فقط الدخول إلى عقول أربعة منهم.

بينما كان جميع الأعضاء يحدقون في الجمهور، سأل ليونارد:

ولكن…

“كيف تعتقدون أنه يبدو؟”

مد يده إلى الأمام، وأغلق قبضته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأشار إليهم بذقنه.

وعندما فعلت، وجدت العالم بأسره أمامي مغطى بالخيوط.

“…..الاعتراف بوجود أحدهم. كيف تعتقدون أن هذا الشعور يكون؟”

10 أمتار.

في عالم حيث كان الوحيدون الذين يعرفون بوجودهم هم بعضهم البعض، كيف كان شعور أن يُعترف بك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفاً على مسافة أبعد من الحشد، كان ليونارد يحدق في بحر الناس المتجهين نحو الاستاد بينما تمتم:

 

أما هذه المرة، فقد جذب انتباههم لسبب مختلف تماماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كم عدد الخيوط التي يمكنني إنشاؤها بالكمية التي أملكها؟

تأملت سؤال ليونارد لفترة طويلة.

“لنستمر.” “…..فقط اصبر قليلاً.” “آه، لورا، طعامك ليس جيداً.” “إذاً اطبخ أنت!” “آه، حسناً… أنا كسول نوعاً ما.” “إذاً اصمت وكل.”

بينما أنظر حولي وأرى الجميع ينظرون إليّ، شعرت أنني في مركز الاهتمام. ولكن مع ذلك. رغم أنني كنت واقفاً أمامهم، لم أكن هناك حقاً.

“إنه هو…”

…..كنت مجرد صورة مجردة لجوليان داكري إيفينوس.

واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة، خمسة… عشرة.

كانوا ينظرون إليّ، ولكن ليس إلى حقيقتي.

“…..أنكم موجودون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بطريقة ما، كانت القصة تعكس ما أشعر به. كان من الصعب الاستمرار عندما لا يراك أحد حقاً.

واقفاً ثابتاً، كان جوليان يحدق في المخلوق القادم.

لكن…

حينها اقترب منه طفل آخر.

لم أكن بحاجة لأن ينظر إليّ الناس.

“إنه هو…”

كنت راضياً بما لدي. كان لدي هدف في ذهني. هدف يجب أن أحققه بغض النظر عن مدى الألم الذي قد أشعر به.

نظر ليونارد إلى الحشد.

…وبسبب مثل هذه الأفكار، تمكنت من دفع الألم الحالي الذي كنت أعاني منه.

كان شخصية مألوفة لدى معظم الناس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه.”

في ذلك الوقت، جذب انتباه العالم بأدائه التمثيلي.

الألم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وجودكم…’

كان يأكل كل جزء من جسدي. من عضلاتي إلى أعضائي الداخلية.

2 متر.

كنت أشعر بحرارة تغلي من أعماقي.

كان من الصعب على الجمهور فهم ما يجري.

بدأ الألم يتضخم مع كل ثانية تمر.

حدث كل شيء بسرعة، لدرجة أن أحداً لم يستطع استيعاب ما يجري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت معدتي تنتفخ، وشعرت بأن جسدي يتصلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر وكأن أعينهم التصقت به، غير قادرة على النظر بعيداً.

“…..”

رغم سلوكه الغريب، لم يستطع المشاهدون صرف أنظارهم عنه.

الطاقة المتراكمة داخل نواتي كانت تهدد بالسيطرة على جسدي بالكامل.

“…..الاعتراف بوجود أحدهم. كيف تعتقدون أن هذا الشعور يكون؟”

كنت بحاجة إلى تحريرها.

شش—

تركها تخرج.

“أنا متعب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت حولي ورأيت الجميع يكافحون بشدة ضد الوحش العملاق، فأخذت ملامحهم التي تُظهر معاناتهم.

شاهد الجمهور المشهد بأنفاس متقطعة، مشدودين إلى المقاعد بإحكام.

كان من الواضح أنهم يواجهون صعوبة كبيرة في هزيمته.

بينما كانت ألسنة اللهب تتراقص في عيون الأطفال، تحدث أحدهم.

كان يبدو مهيباً من حيث كنت أقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك أول لقاء بين ليونارد وجيل.

قوياً…

لقد أصبحوا الآن بالغين تماماً. لم يعودوا أطفالاً.

توك—

أرادوا النظر بعيداً عن المشهد الدموي الذي كان لا محالة سيحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتخذت خطوتي الأولى للأمام.

لسبب ما، لم يستطع أحد أن يزيح عينيه عنه.

بينما فعلت ذلك، مددت يدي. الشيء الوحيد الذي كان يقيدني في كل مرة هو نقص المانا.

في كهف مظلم، كان هناك صبي يبكي. بدا وكأنه لا يتجاوز الثامنة من عمره، وكان يحتضن ساقيه بكلتا يديه.

ولكن، هذه المرة كان الأمر مختلفاً.

تغيرت ملامحه قليلاً.

المانا. لدي منها الكثير.

….مع الأداءات الأخرى، لم يكن من الصعب نسيانه.

لدرجة أن جسدي بدأ ينهار بسبب الكمية التي أملكها.

لم يبدو وكأنه يخاطب الجمهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيل، أريان، جاكوب، كلايد، لورا، جوهانا، كارل، روان، إيفان، وليونارد. كانت هذه أسماء الأعضاء.

مع تزايد صعوبة أنفاسي، بدأت الخيوط تخرج من ساعدي.

“…إنه شعور فارغ. أشعر بالفراغ. لا أعرف لماذا. أشعر بهذا الشكل فقط.

واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة، خمسة… عشرة.

كانت حياتهم تتحسن ببطء.

“المزيد…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفاً على مسافة أبعد من الحشد، كان ليونارد يحدق في بحر الناس المتجهين نحو الاستاد بينما تمتم:

كنت أشعر بها.

الطاقة المتراكمة داخل نواتي كانت تهدد بالسيطرة على جسدي بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع كمية المانا التي لدي، يمكنني صنع المزيد من الخيوط.

وأنا أحدق في المسافة، ركزت انتباهي على جهاز التسجيل العائم في الهواء.

أردت أن أرى.

من بعيد، كان يمكنه سماع بكاء الأطفال الآخرين. عانق ساقيه بشدة، وأحاط جسده بذراعيه.

كم عدد الخيوط التي يمكنني إنشاؤها بالكمية التي أملكها؟

كذلك عيناه.

“عشرون.”

لم يتمكن من المساعدة إلا بقدر محدود. حتى عندما جاع وتعرض للضرب بدلاً من الأطفال الآخرين، بدأ عدد الأطفال في المجموعة بالتناقص.

لا، أستطيع صنع المزيد…

الفصل 114: مختلف ولكن متشابه [4]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى مع بدء حرارة جسدي بالارتفاع، استخرجت كل ما في داخلي.

موجودون.

شش—

مرة أخرى، تغيرت ملامحه.

“…ثلاثون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطلاب.”

هذا كان عدد الخيوط التي تحيط بذراعي في تلك اللحظة.

ولكن في نفس الوقت… كان شخصاً ينظر إليه بإعجاب.

وأنا أحدق في المسافة، ركزت انتباهي على جهاز التسجيل العائم في الهواء.

اتسعت عينا جوليان بينما نظر حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إليه جيداً قبل أن أغلق عيني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقته معهم، كان هناك حديث معين أثر بشدة في ليونارد.

“هووو.”

بعد كل ما مروا به، كان من الصعب عليهم ألا يفقدوا إنسانيتهم. لكن مع ذلك، كانوا الوحيدين الذين تبقوا لليونارد.

أخذت نفساً عميقاً وغرقت في وعيي الداخلي.

لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً ليصبح قائد المجموعة.

…هناك شعرت بأربع شخصيات باهتة تحاول السيطرة. لكنني لم أسمح لها بذلك.

الألم…

ليس بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكاية عشرة أشخاص، كلما طالت فترة وجودهم، شعروا أنهم أقل وجوداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”
“….”

فرقعة!

في الصمت الذي هيمن على ذهني، فتحت عيني ببطء مرة أخرى.

“…..الاعتراف بوجود أحدهم. كيف تعتقدون أن هذا الشعور يكون؟”

وعندما فعلت، وجدت العالم بأسره أمامي مغطى بالخيوط.

ثم رفعت رأسها وسألت: “هل تعتقدون أنها لا تزال تتذكرني؟”

“هاه…”

وهم جالسون حول نار المخيم، تذكر أنه سأل: “هل تتذكرون عائلاتكم؟”

وأنا أنظر للأمام، رأيت الجميع يركزون انتباههم عليّ.

بينما كان جميع الأعضاء يحدقون في الجمهور، سأل ليونارد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ولكن، هذه المرة كان الأمر مختلفاً.

من جهاز التسجيل إلى كل شخص في الغرفة، في تلك اللحظة، كانوا جميعهم ينظرون إلي.

لقد أصبحوا الآن بالغين تماماً. لم يعودوا أطفالاً.

كنت مركز اهتمام الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد مقابلتها.” “ستفعلين.”

222222222

أنا…

لم تكن شيئاً مميزاً.

…كنت موجوداً.

“لا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

ليس بعد.

حدث كل شيء بسرعة، لدرجة أن أحداً لم يستطع استيعاب ما يجري.

في لحظة واحدة، كان فريق آويف وجوناثان يكافح، وفي اللحظة التالية توقفوا.

[خيوط؟]

لم يكن الأمر وكأنهم أرادوا التوقف.

كان الأمر أشبه بـ…

لا، أستطيع صنع المزيد…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…أنهم اضطروا للتوقف.

2 متر.

[م-ما هذا؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخيوط… إنها تخرج منه؟”

[خيوط؟]

رآه ذلك من خلال الأربعة الذين تمكن من التواصل معهم.

كانت الخيوط تغطي كل شبر من الغرفة.

6 أمتار.

أحاطت بالمكان بأكمله، دون أن تترك مجالاً لأي حركة.

كذلك عيناه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي يجري…؟”

كنت بحاجة إلى تحريرها.

“ما هذه الخيوط بحق الجحيم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع بدء حرارة جسدي بالارتفاع، استخرجت كل ما في داخلي.

التغيير غير المتوقع أربك الجمهور، مما دفع بعضهم للوقوف للحصول على رؤية أفضل للإسقاط الموجود أعلاه.

“…..”

ولكن، بينما كانوا يحاولون فهم الموقف، ركز جهاز التسجيل فجأة على شخص معين.

“نحيب… نحيب…”

“آه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سناب! سناب! سناب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يقف ثابتاً في المركز، دون أن ينطق بكلمة واحدة.

كنت راضياً بما لدي. كان لدي هدف في ذهني. هدف يجب أن أحققه بغض النظر عن مدى الألم الذي قد أشعر به.

وقف هناك فقط، ومع ذلك، في اللحظة التي توقف جهاز التسجيل عنده، بدا وكأنه يمتص الهواء من الأجواء.

التغيير غير المتوقع أربك الجمهور، مما دفع بعضهم للوقوف للحصول على رؤية أفضل للإسقاط الموجود أعلاه.

“إنه هو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت خطوتي الأولى للأمام.

“….ما الذي يفعله؟”

“…..أنكم موجودون.”

كان شخصية مألوفة لدى معظم الناس.

لماذا…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن شهدوا أداءه سابقاً، كانوا يعرفونه جيداً.

….مع الأداءات الأخرى، لم يكن من الصعب نسيانه.

كان نوعاً من المشاهير.

“وليس نوع التعب الذي يمكن أن يصلحه النوم. لقد سئمت من عدم الوجود. لا أعرف ما إذا كان هناك، إلى جانبكم يا رفاق، يعترف شخص هناك بوجودي. أنتم أيضا تشعرون .بذلك يا رفاق، أليس كذلك؟ أننا نتلاشى ببطء.”

في ذلك الوقت، جذب انتباه العالم بأدائه التمثيلي.

ثم رفعت رأسها وسألت: “هل تعتقدون أنها لا تزال تتذكرني؟”

أما هذه المرة، فقد جذب انتباههم لسبب مختلف تماماً.

“…..”

“…كيف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، بدا مختلفاً مجدداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الخيوط… إنها تخرج منه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان من الصعب على الجمهور فهم ما يجري.

رؤية هذا؟

قبل انقطاع البث، رأى الجميع مجموعته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخ!”

لم تكن شيئاً مميزاً.

[وييييي—]

بسبب أخطاء تقنية، انقطع البث، وتحول الجميع لمتابعة المجموعات الأخرى.

“عشرون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نسي الجميع أمره.

مختلفون، لكن متشابهون.

…نسيوا أمره هو.

كان الأمر أشبه بـ…

….مع الأداءات الأخرى، لم يكن من الصعب نسيانه.

كان شخصية مألوفة لدى معظم الناس.

ولكن…

بينما أنظر حولي وأرى الجميع ينظرون إليّ، شعرت أنني في مركز الاهتمام. ولكن مع ذلك. رغم أنني كنت واقفاً أمامهم، لم أكن هناك حقاً.

بالنظر إلى المشهد أمامهم، وجد الجمهور أنفسهم غير قادرين على إبعاد أعينهم عنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع بدء حرارة جسدي بالارتفاع، استخرجت كل ما في داخلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كان من السهل نسيانه سابقاً، فلم يعد ذلك ممكناً الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف ثابتاً في المركز، دون أن ينطق بكلمة واحدة.

لقد ترك أثراً عميقاً في أذهانهم.

كنت مركز اهتمام الجميع.

[توك—]

سقط الماموث على الأرض على بعد بضع بوصات من جوليان.

صوت خطوته الوحيدة تردد داخل الإسقاط وهو يخطو للأمام.

كم عدد الخيوط التي يمكنني إنشاؤها بالكمية التي أملكها؟

بينما فعل ذلك، ظل المتدربون الآخرون ثابتين.

…هناك شعرت بأربع شخصيات باهتة تحاول السيطرة. لكنني لم أسمح لها بذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس لأنهم خائفون، بل ببساطة… لم يتمكنوا من التحرك.

اتسعت عينا جوليان بينما نظر حوله.

الخيوط.

كنت أشعر بها.

على الرغم من كونها رقيقة، إلا أنها بدت متينة.

…هناك شعرت بأربع شخصيات باهتة تحاول السيطرة. لكنني لم أسمح لها بذلك.

[وييييي—]

‘آه… لا أستطيع تحمل هذا بعد الآن… إنه مؤلم…’

تحطم الصمت عندما أصدر الماموث هديرا مدويا، وتردد صدى صرخته الثاقبة في الهواء وهو يثبت نظره على
جوليان.

“لا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سناب! سناب! سناب!

التغيير غير المتوقع أربك الجمهور، مما دفع بعضهم للوقوف للحصول على رؤية أفضل للإسقاط الموجود أعلاه.

بينما كان يتحرك، كانت الخيوط تتمزق.

“…إنه شعور فارغ. أشعر بالفراغ. لا أعرف لماذا. أشعر بهذا الشكل فقط.

“….!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

“آه!”

بدأ الألم يتضخم مع كل ثانية تمر.

صرخ الجمهور وهم يشاهدون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا مشهداً مألوفاً بالنسبة لهم.

مد يده إلى الأمام، وأغلق قبضته.

قبل لحظات فقط، كان جميع المتدربين الآخرين يكافحون لإحداث أي ضرر على جسد الوحش.

“…إنه شعور فارغ. أشعر بالفراغ. لا أعرف لماذا. أشعر بهذا الشكل فقط.

نفس الشيء بدا صحيحاً بالنسبة للخيوط، التي لم تؤثر على جسد الماموث.

حضوره الضخم يخيم على جوليان، والجمهور يحدق بالمشهد بأعين متسعة ورعب واضح.

[…]

“…..انظر إليهم. كل هؤلاء الناس. جميعهم هنا ليشاهدوا هؤلاء.”

واقفاً ثابتاً، كان جوليان يحدق في المخلوق القادم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أين أنا…؟’ ‘ما الذي يحدث؟’ ‘أنا خائف.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يبدو عليه الانزعاج من الماموث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل جوليان واقفاً مكانه، تعابير وجهه تتغير مجدداً، متبناً شخصية جديدة.

مد يده إلى الأمام، وأغلق قبضته.

“أنا جائع…” “بطني يؤلمني.” “إنه مؤلم… أمي… أريد العودة إلى المنزل.”

انكمشت الخيوط حول الماموث الذي أطلق صرخة حادة.

كانت حكاية حزينة.

[وييييي—]

كانوا آخر الناجين من المحاكمة الأولى.

تناثرت الدماء في كل مكان.

10 أمتار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، استمر في التقدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري…؟”

سناب! سناب! سناب!

“…ثلاثون.”

10 أمتار.

بينما كان ينظر، بدت عيناه وكأنهما تقولان:

[…]

“…..”

ظل جوليان ثابتاً.

…كنت موجوداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

8 أمتار.

كان شخصاً صعب الفهم.

[وييييي—]

رغم سلوكه الغريب، لم يستطع المشاهدون صرف أنظارهم عنه.

اقترب الوحش مجدداً.

“من هذه اللحظة فصاعداً، ستكونون وحدة التنين المتفحمة.”

ورغم ذلك، ظل جوليان ثابتاً.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أنا…

شاهد الجمهور المشهد بأنفاس متقطعة، مشدودين إلى المقاعد بإحكام.

كانت حياتهم تتحسن ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما وقف بلا حراك، ترددت في عقل جوليان كلمات، صوت غريب عرفه جيداً:

كنت بحاجة إلى تحريرها.

“أنا متعب.”

“آه!”

كان هذا استمرار حديث ليونارد.

استمرت الوفيات.

“وليس نوع التعب الذي يمكن أن يصلحه النوم. لقد سئمت من عدم الوجود. لا أعرف ما إذا كان هناك، إلى جانبكم يا رفاق، يعترف شخص هناك بوجودي. أنتم أيضا تشعرون .بذلك يا رفاق، أليس كذلك؟ أننا نتلاشى ببطء.”

صاح الماموث.

6 أمتار.

تأملت سؤال ليونارد لفترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقترب الوحش أكثر.

واقفاً ثابتاً، كان جوليان يحدق في المخلوق القادم.

حضوره الضخم يخيم على جوليان، والجمهور يحدق بالمشهد بأعين متسعة ورعب واضح.

“…أنا آسف…”

“لا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الحديث أصبح ذكرى لا تُنسى بالنسبة لليونارد.

“آه!! ابتعد…!”

لسبب ما، لم يستطع أحد أن يزيح عينيه عنه.

لكنه لم يفعل.

وعندما فعلت، وجدت العالم بأسره أمامي مغطى بالخيوط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظل جوليان واقفاً مكانه، تعابير وجهه تتغير مجدداً، متبناً شخصية جديدة.

لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً ليصبح قائد المجموعة.

“…إنه شعور فارغ. أشعر بالفراغ. لا أعرف لماذا. أشعر بهذا الشكل فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كمية المانا التي لدي، يمكنني صنع المزيد من الخيوط.

وهذا يجرفني أعمق وأعمق كل يوم أواصل فيه العيش.”

ولكن حتى مع ذلك…

4 أمتار.

كانت المجموعة متحدة. كان عليهم أن يكونوا كذلك. لم يكن لديهم سوى بعضهم البعض.

الآن، كان الماموث أمام جوليان مباشرة.

أرادوا النظر بعيداً عن المشهد الدموي الذي كان لا محالة سيحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخ!”

وبتعبير لم يسبق له رؤيته على وجهها، قالت: “أمي. أعتقد أنها كانت ذات شعر أشقر وعينين خضراوين. لا أتذكر الكثير، ولكنني أتذكر أنها كانت دافئة. مثل هذه النار. لكنها لا تؤلم مثل هذه. لا أعرف أين هي.”

بعض الجمهور أرادوا إغماض أعينهم.

لم تكن شيئاً مميزاً.

أرادوا النظر بعيداً عن المشهد الدموي الذي كان لا محالة سيحدث.

…..كلما خرج في مهمة، كان يشعر أن هناك شيئاً مفقوداً.

ولكن…

وهذا يجرفني أعمق وأعمق كل يوم أواصل فيه العيش.”

لسبب ما، لم يستطع أحد أن يزيح عينيه عنه.

اقترب الوحش مجدداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر وكأن أعينهم التصقت به، غير قادرة على النظر بعيداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وقف بلا حراك، ترددت في عقل جوليان كلمات، صوت غريب عرفه جيداً:

’لذلك إذا سألتني لماذا أشعر بالغيرة، فهذا لأنني لا أحظى بامتياز معرفة كيف يبدو الشعور بالوجود.

حضوره الضخم يخيم على جوليان، والجمهور يحدق بالمشهد بأعين متسعة ورعب واضح.

أنا مجرد ظل.

“آه!”

قطعة تائهة بلا نهاية من العدم.’

[وييييي—]

2 متر.

كانت هذه حكاية عشرة شبان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[وييييي—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….” “….”

صاح الماموث.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أنا…

جسده ارتفع عن الأرض بينما اقتربت قدمه من جوليان.

“من أجل السماء المقلوبة!”

‘….أنا لا شيء.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أنهم اضطروا للتوقف.

ثم…

تلك كانت أولى ذكريات ليونارد في السماء المقلوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثَمب!

“م-ساعدوني… أنا خائف…”

سقط الماموث على الأرض على بعد بضع بوصات من جوليان.

ولكن…

حول جسده كانت هناك أكثر من عشرة خيوط أرجوانية.

بعض الجمهور أرادوا إغماض أعينهم.

حدق الجمهور في المشهد بصدمة.

بينما فعلت ذلك، مددت يدي. الشيء الوحيد الذي كان يقيدني في كل مرة هو نقص المانا.

وكان الأمر نفسه بالنسبة للطلاب .

وبتعبير لم يسبق له رؤيته على وجهها، قالت: “أمي. أعتقد أنها كانت ذات شعر أشقر وعينين خضراوين. لا أتذكر الكثير، ولكنني أتذكر أنها كانت دافئة. مثل هذه النار. لكنها لا تؤلم مثل هذه. لا أعرف أين هي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما تساءل الجميع كيف كان ذلك ممكناً، أدار جوليان رأسه نحو جهاز التسجيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَمب!

ظهرت تعابيره للجميع.

ولكن، بينما كانوا يحاولون فهم الموقف، ركز جهاز التسجيل فجأة على شخص معين.

“…..”

كانت المجموعة متحدة. كان عليهم أن يكونوا كذلك. لم يكن لديهم سوى بعضهم البعض.

حل صمت غريب على الساحة فجأة، وتوقف الجميع عن الحديث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان من السهل نسيانه سابقاً، فلم يعد ذلك ممكناً الآن.

بينما كان ينظر، بدت عيناه وكأنهما تقولان:

“نحيب… نحيب…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل ترون هذا…؟’

هذا كان عدد الخيوط التي تحيط بذراعي في تلك اللحظة.

رؤية هذا؟

كنت بحاجة إلى تحريرها.

من كان يخاطبه؟

“….آسف.”

تغيرت ملامحه قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت معدتي تنتفخ، وشعرت بأن جسدي يتصلب.

كذلك عيناه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت معدتي تنتفخ، وشعرت بأن جسدي يتصلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، بدا وكأنه شخص مختلف تماماً.

كان يخاطب الكيانات الأربعة داخله.

اتسعت عينا جوليان بينما نظر حوله.

وقف هناك فقط، ومع ذلك، في اللحظة التي توقف جهاز التسجيل عنده، بدا وكأنه يمتص الهواء من الأجواء.

‘إنهم يشاهدونك.’

وهم جالسون حول نار المخيم، تذكر أنه سأل: “هل تتذكرون عائلاتكم؟”

رغم سلوكه الغريب، لم يستطع المشاهدون صرف أنظارهم عنه.

رآه ذلك من خلال الأربعة الذين تمكن من التواصل معهم.

مرة أخرى، تغيرت ملامحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب الوحش أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه المرة، بدا مختلفاً مجدداً.

“….آسف.”

شخصية جديدة.

كم عدد الخيوط التي يمكنني إنشاؤها بالكمية التي أملكها؟

‘…..جميعكم.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه.”

لم يبدو وكأنه يخاطب الجمهور.

بينما كانت ألسنة اللهب تتراقص في عيون الأطفال، تحدث أحدهم.

بل شيئاً آخر.

في لحظة واحدة، كان فريق آويف وجوناثان يكافح، وفي اللحظة التالية توقفوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘وجودكم…’

لا، أستطيع صنع المزيد…

كان يخاطب الكيانات الأربعة داخله.

…هناك شعرت بأربع شخصيات باهتة تحاول السيطرة. لكنني لم أسمح لها بذلك.

كانوا عشرة، لكنه استطاع فقط الدخول إلى عقول أربعة منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

ومع ذلك، فهم جوليان أن رغم اختلافاتهم، إلا أنهم كانوا متشابهين.

“من هذه اللحظة فصاعداً، ستكونون وحدة التنين المتفحمة.”

رآه ذلك من خلال الأربعة الذين تمكن من التواصل معهم.

بسبب أخطاء تقنية، انقطع البث، وتحول الجميع لمتابعة المجموعات الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جيل، أريان، جاكوب، كلايد، لورا، جوهانا، كارل، روان، إيفان، وليونارد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وييييي—]

كانت هذه أسماء الأطفال الصغار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكاية عشرة أشخاص، كلما طالت فترة وجودهم، شعروا أنهم أقل وجوداً.

وحدة التنين المتفحمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وييييي—]

كانت هذه حكاية عشرة شبان.

“لا.” “…لا.” “أنا لا أتذكر.”

كانت حكاية حزينة.

‘…..جميعكم.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حكاية عشرة أشخاص، كلما طالت فترة وجودهم، شعروا أنهم أقل وجوداً.

كان الأمر أشبه بـ…

وفي النهاية، أرادوا جميعاً نفس الشيء.

نفس الشيء بدا صحيحاً بالنسبة للخيوط، التي لم تؤثر على جسد الماموث.

أن يعترف شخص ما هناك بحقيقة وجودهم.

وقدم جوليان هذا الأداء ليُظهرهم للعالم.

كان يخاطب الكيانات الأربعة داخله.

‘يرى العالم ذلك. لقد أريتهم.’

بالنسبة لليونارد، كان جيل لغزاً. كان طيباً ومساعداً، ولكنه في نفس الوقت قاسياً عندما يتطلب الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهو يحدق في جهاز التسجيل، عاد إلى تعبيره المعتاد.

“أنا جائع.”

نظرته اتجهت نحو الماموث، وفتحت شفتاه قليلاً.

وأنا أحدق في المسافة، ركزت انتباهي على جهاز التسجيل العائم في الهواء.

“…..أنكم موجودون.”

كانوا آخر الناجين من المحاكمة الأولى.

موجودون.

“آه!! ابتعد…!”

مختلفون، لكن متشابهون.

‘….أنا لا شيء.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا اسم حكايتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

 

كم عدد الخيوط التي يمكنني إنشاؤها بالكمية التي أملكها؟

_________

بدوا وكأنهم قشرة فارغة مما كانوا عليه في السابق.

ترجمة : TIFA

ثم رفعت رأسها وسألت: “هل تعتقدون أنها لا تزال تتذكرني؟”

“لا.” “…لا.” “أنا لا أتذكر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط