الفصل 79: من أجل النمو [2]
الفصل 79: من أجل النمو [2]
هل انشق فعلاً عنهم؟
من بين كل الأشخاص الذين أعرفهم، كانت هي الشخص الوحيد الذي اعتقدت أنه قد يملك إجابة لمشكلتي. لقد كانت الأقوى.
على الرغم من أنني ارتقيت للتو في التصنيف، إلا أنني لم أكن راضيًا عن معدل تقدمي الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت ديليلا يدها.
بمجرد أن وصلت إلى المستوى الثاني، لاحظت أن معدل النمو بدأ في الركود. إذا ركزت كل جهدي كما كنت أفعل من قبل على الدليل التدريبي، فلن أتمكن سوى من تحقيق نمو بنسبة 3-4% يوميًا. فرق شاسع عن 8-9% التي كنت أحصل عليها في السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سر لا يمكنني المخاطرة بكشفه لأي شخص.
كان ذلك منطقيًا إلى حد ما، لكن التقدم كان بطيئًا جدًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبرزهم كانت جوزفين والبقية.
ولهذا السبب فكرت في طلب المساعدة من ديليلا.
على الرغم من أنني ارتقيت للتو في التصنيف، إلا أنني لم أكن راضيًا عن معدل تقدمي الحالي.
من بين كل الأشخاص الذين أعرفهم، كانت هي الشخص الوحيد الذي اعتقدت أنه قد يملك إجابة لمشكلتي. لقد كانت الأقوى.
البعض بدا سعيدًا، بينما أظهر الآخرون ملامح يأس.
بالتأكيد، كانت تعرف طريقة ما، أليس كذلك؟
صفحة بيضاء فارغة.
تَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفجوة بيني وبين الآخرين كانت تتسع أكثر فأكثر.
ولهذا السبب استثمرت الكثير من أموالي في ألواح الشوكولاتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفعل ذلك مجانًا. أحتاج منك خدمة. لديك الحرية في القبول أو الرفض. لن أجبرك.”
تعالِ ، هل تشعري بالإغراء، ألست كذلك؟
بدأ بتنفيذ حركة.
“…. هل تريد طريقة لتصبح أقوى، وبشكل أسرع؟”
“المستشارة؟”
نبرتها عكست استغرابها بينما أمالت رأسها.
بدأت طابور طويل ومنظم يتشكل بينما استمر الأستاذ في الحديث.
أومأت.
الأستاذ المسؤول عن حصة اليوم كان رجلاً طويل القامة وضخم البنية برأس أصلع.
“معدل تقدمي الحالي بطيء جدًا.”
من بين كل الأشخاص الذين أعرفهم، كانت هي الشخص الوحيد الذي اعتقدت أنه قد يملك إجابة لمشكلتي. لقد كانت الأقوى.
“بطيء؟”
لهذه الأسباب، بقيت مترددًا.
أغمضت عينيها للحظة. فقدت السيطرة على جسدي فور أن فعلت ذلك. بدا وكأنني أطير في الهواء.
حددت لي ديليلا موعدًا ومكانًا.
لكن الإحساس كان عابرًا، اختفى بالسرعة التي ظهر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجرفت أفكارها نحو جوليان.
“مـ…؟”
صوت قفل الباب—
“لقد وصلت إلى المستوى الثاني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [التدريب البدني والتنفيذ]
قطع صوتها صوتي عندما فتحت عينيها.
في كل الحوادث التي كان متورطًا فيها، كانت المنظمة تعاني من نوع من الخسائر.
“ألست راضيًا عن تقدمك؟ إنه يتماشى مع معدل المتدربين الأكثر موهبة.”
“كم واحدة؟”
“لا.”
صفحة بيضاء فارغة.
سيكون كذبًا لو قلت أنني راضٍ. صحيح أن التقدم كان سريعًا، ولكن عندما قارنت نفسي بالمتدربين المتفوقين في الأكاديمية، بالكاد كنت أحقق الحد الأدنى.
كسر الصمت الذي سيطر على الغرفة بكلمات ديليلا وهي تخاطبني.
لم أعد أستطيع تحمل جدول التدريب المرهق الذي كنت أفرضه على نفسي.
الفجوة بيني وبين الآخرين كانت تتسع أكثر فأكثر.
“هآآآ!”
إذا استمرت الأمور على هذا النحو، كنت واثقًا أنني سأفقد كل شيء قريبًا.
خدمة؟
كنت بحاجة إلى المزيد…
كسر الصمت الذي سيطر على الغرفة بكلمات ديليلا وهي تخاطبني.
“….”
“العاهرة؟”
لم تقل ديليلا أي شيء، فقط حدقت بي. بدت غارقة في التفكير بينما تجعدت حواجبها قليلاً.
ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن شعوري الداخلي.
انتظرت بصبر حتى تتحدث.
“….”
كانت هي الشخص الوحيد الذي يمكن أن يقدم لي حلاً.
فجأة، تغيرت تعابير الجميع إلى الجدية.
أما الأساتذة الآخرون، فكانوا سيخبرونني فقط بأن أتدرب أكثر أو أشتري دليلًا تدريبيًا أفضل.
لكن قبل أن أتمكن من الشعور بالسعادة، أضافت:
كما أنهم قدموا لي قائمة ببعض التمارين التي كان علي متابعتها، وقد فعلت ذلك بالفعل.
ماذا لو…؟
لكن ذلك لم يكن كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه كان هناك شيء لا يريد قوله.
“…. تبدو متلهفًا للنمو.”
“… هل عليّ أن أعود لاحقًا؟”
كسر الصمت الذي سيطر على الغرفة بكلمات ديليلا وهي تخاطبني.
“…. ستفعلين؟”
لاحظت تعبيرها قبل أن أطبق شفتي.
تحركت بهدوء نحو الطابور، وسمعت بعض المتدربين يتحدثون.
متلهف؟
“أستطيع سماعك.”
أردت أن أضحك. لقد تجاوزت منذ زمن طويل مرحلة التلهف.
“مـ…؟”
“….”
نبرتها عكست استغرابها بينما أمالت رأسها.
لم أجب، لكن بدا وكأنها تستطيع قراءة تعابيري.
صفحة بيضاء فارغة.
ببطء، تحول نظرها نحو ذراعي اليمنى.
فجأة، تغيرت تعابير الجميع إلى الجدية.
“هل لهذا علاقة بما أخبرتك به؟”
لم تعتقد أنه سيكون بهذه السذاجة.
“….”
البعض بدا سعيدًا، بينما أظهر الآخرون ملامح يأس.
مرة أخرى، لم أجب. ليس لأنني لم أرغب في الإجابة، ولكنني لم أعتقد أن الوقت مناسب بعد.
“المستشارة؟”
…. لم أكن أرغب في كشف أكبر أسراري.
فجأة، تغيرت تعابير الجميع إلى الجدية.
أنني لم أكن “جوليان”، بل شخصًا آخر استحوذ على جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن أنظر للخلف، وضعت البطاقة في جيبي وتوجهت نحو منطقة التدريب.
كان ذلك سرًا لا يعرفه سوى شخص واحد، وكنت أخطط بألا يكتشفه أحد على الإطلاق.
كان لديها أجندتها الأنانية التي تريد تحقيقها من خلال مساعدته.
سر خطير.
“….”
سر لا يمكنني المخاطرة بكشفه لأي شخص.
ماذا تريد؟
إذا كنت سأوافق، فهناك احتمال كبير أن أُجبر على الكشف عن أنني لست جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت بصبر حتى تتحدث.
‘يبدو أيضًا أنها تستطيع معرفة ما إذا كنت أكذب أم لا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها سترفض بسبب صمتي، ولكن لدهشتي، انتهى بها الأمر بالإيماء برأسها والموافقة.
لهذه الأسباب، بقيت مترددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت بصبر حتى تتحدث.
“حسنًا.”
أنني لم أكن “جوليان”، بل شخصًا آخر استحوذ على جسده.
ظننت أنها سترفض بسبب صمتي، ولكن لدهشتي، انتهى بها الأمر بالإيماء برأسها والموافقة.
الخدمة التي طلبتها منه لم تكن شيئًا كبيرًا.
“…. ستفعلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها سترفض بسبب صمتي، ولكن لدهشتي، انتهى بها الأمر بالإيماء برأسها والموافقة.
“قابلني غدًا في الساعة العاشرة مساءً بالقرب من الغابة عند مدخل الأكاديمية.”
بترتيب منتظم، توجه المتدربون واحدًا تلو الآخر نحو القبعة بجانب الأستاذ وأخذوا بطاقة.
حددت لي ديليلا موعدًا ومكانًا.
الفصل 79: من أجل النمو [2]
لكن قبل أن أتمكن من الشعور بالسعادة، أضافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. تبدو متلهفًا للنمو.”
“لن أفعل ذلك مجانًا. أحتاج منك خدمة. لديك الحرية في القبول أو الرفض. لن أجبرك.”
أنه كان جشعًا.
خدمة؟
الخدمة التي طلبتها منه لم تكن شيئًا كبيرًا.
بلعت ريقي قبل أن أسأل بحذر:
“ربما، بدلًا من الجشع، يتم مطاردته من قِبَل شيء ما…”
“ما هي الخدمة؟”
أرادت تأكيد بعض الأمور.
“ليست شيئًا كبيرًا، لكن قبل ذلك…”
حددت لي ديليلا موعدًا ومكانًا.
مدت ديليلا يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
قمت بإمالة رأسي في حيرة.
نبرتها عكست استغرابها بينما أمالت رأسها.
“نعم؟”
فجأة، تغيرت تعابير الجميع إلى الجدية.
ماذا تريد؟
سيكون كذبًا لو قلت أنني راضٍ. صحيح أن التقدم كان سريعًا، ولكن عندما قارنت نفسي بالمتدربين المتفوقين في الأكاديمية، بالكاد كنت أحقق الحد الأدنى.
باتباع نظرتها، أدركت فجأة وفهمت، وشعرت بشفتي ترتعشان.
باتباع نظرتها، أدركت فجأة وفهمت، وشعرت بشفتي ترتعشان.
وضعت يدي في جيبي وسألت:
نبرتها عكست استغرابها بينما أمالت رأسها.
“كم واحدة؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مثل…
“كلها.”
“….”
بدأت طابور طويل ومنظم يتشكل بينما استمر الأستاذ في الحديث.
***
إذا استمرت الأمور على هذا النحو، كنت واثقًا أنني سأفقد كل شيء قريبًا.
كان يقف في الوسط وسيفه مسحوب بالفعل.
صوت قفل الباب—
طبقت شفتيها وسألت بهدوء:
بينما كانت تنظر إلى الباب المغلق لمكتبها، حدقت ديليلا في كومة الألواح أمامها.
كانت هناك علامات إجهاد واضحة عليه، والكثير من ألياف عضلاته كانت ممزقة.
“…. هه.”
لكن قبل أن أتمكن من الشعور بالسعادة، أضافت:
هرب صوت غريب من شفتيها بينما يرتجف فمها.
“….”
غطت فمها على عجل وهي تنظر حولها.
“ههه…”
من بين كل الأشخاص الذين أعرفهم، كانت هي الشخص الوحيد الذي اعتقدت أنه قد يملك إجابة لمشكلتي. لقد كانت الأقوى.
ارتعشت كتفاها.
“أستطيع سماعك.”
استمر هذا لبضع ثوانٍ قبل أن تأخذ نفسًا عميقًا وتهدأ.
“….”
حاولت قدر الإمكان ألا تنظر إلى “البضاعة” أمامها، واستندت إلى كرسيها.
“تذكروا. هذه مهمة مجهولة. يجب ألا يكتشف الطرف الآخر هويتكم. إذا تلقيت أي إشارة تدل على أنكم أفصحتم عن هذه المعلومة أو أن الطرف الآخر اكتشف هويتكم، فستفشلون في المهمة فورًا وستفقدون نقطة ائتمان.”
انجرفت أفكارها نحو جوليان.
“المستشارة؟”
‘جشع’.
“….”
كانت تلك أفكارها في البداية.
“ما هي الخدمة؟”
أنه كان جشعًا.
بترتيب منتظم، توجه المتدربون واحدًا تلو الآخر نحو القبعة بجانب الأستاذ وأخذوا بطاقة.
كان معدل تقدمه مذهلًا.
خدمة؟
استطاعت أن ترى من خلال نظرة سريعة على جسده أنه لم يكن أمرًا سهلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا وهم؟
كانت هناك علامات إجهاد واضحة عليه، والكثير من ألياف عضلاته كانت ممزقة.
بينما كانت تنظر إلى الباب المغلق لمكتبها، حدقت ديليلا في كومة الألواح أمامها.
لو استمر بهذه الطريقة، فإنه حتمًا سيموت من الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلتهم وواصلت الانتباه للأستاذ.
لهذا السبب قررت مساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا وهم؟
“ربما، بدلًا من الجشع، يتم مطاردته من قِبَل شيء ما…”
‘يبدو أيضًا أنها تستطيع معرفة ما إذا كنت أكذب أم لا.’
شيء لا يستطيع الهروب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا وهم؟
مثل…
“هم~ أتساءل من سأحصل عليه؟ هه. إذا حصلت على تلك العاهرة، سأحرص على إعطائها تقييمًا منخفضًا.”
“السماء المقلوبة.”
أما الأساتذة الآخرون، فكانوا سيخبرونني فقط بأن أتدرب أكثر أو أشتري دليلًا تدريبيًا أفضل.
ماذا لو…؟
“ألست راضيًا عن تقدمك؟ إنه يتماشى مع معدل المتدربين الأكثر موهبة.”
هل انشق فعلاً عنهم؟
لأول مرة، رأت منه شيئًا.
التفكير في كل الحوادث التي كان متورطًا فيها، يبدو حقًا أن هناك خطأ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفجوة بيني وبين الآخرين كانت تتسع أكثر فأكثر.
في كل الحوادث التي كان متورطًا فيها، كانت المنظمة تعاني من نوع من الخسائر.
كانت هي الشخص الوحيد الذي يمكن أن يقدم لي حلاً.
باستثناء واحدة…
كان معدل تقدمه مذهلًا.
“حادثة السجن.”
“…. هه.”
كانت الحادثة الوحيدة التي نجحت فيها منظمة السماء المقلوبة.
لكن أصحاب المواهب كانوا فقط أسرع في التعلم.
لهذا السبب انتهى بها الأمر بزيارته.
في كل الحوادث التي كان متورطًا فيها، كانت المنظمة تعاني من نوع من الخسائر.
أرادت تأكيد بعض الأمور.
“لا.”
“همم.”
ماذا لو…؟
ولكنه كان بالفعل شخصًا صعب القراءة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مثل…
صفحة بيضاء فارغة.
لكن قبل أن أتمكن من الشعور بالسعادة، أضافت:
…. أو على الأقل، هذا ما كانت تظنه حتى لحظات قليلة مضت.
قطعت أفكارها فجأة صوت طرق على الباب، فقفزت من الكرسي وأسرعت نحو مكتبها حيث كانت أكوام الألواح.
لأول مرة، رأت منه شيئًا.
لم تتغير تعابيري لحظة التقاطي للبطاقة.
اليأس الذي يشعر به للنمو.
لكن قبل أن أتمكن من الشعور بالسعادة، أضافت:
لماذا كان يائسًا لهذه الدرجة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطففت بهدوء في الطابور وانتظرت دوري.
كانت ديليلا فضولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
من الواضح أنه كان هناك شيء لا يريد قوله.
رمشت جاسمين مرة أخرى، لكنها رأت المشهد نفسه.
لم تضغط عليه للحصول على إجابة.
لم تعتقد أنه سيكون بهذه السذاجة.
كانت حصة مخصصة بشكل أساسي لأولئك المتقنين لتصنيف [الجسد].
كانت متأكدة أن الإجابات ستأتي مع الوقت.
خدمة؟
ولهذا السبب وافقت على مساعدته.
للأسف، كيرا سمعت كل شيء.
“…. أشعر أنني تكبدت خسارة.”
ماذا لو…؟
الخدمة التي طلبتها منه لم تكن شيئًا كبيرًا.
لم تقل ديليلا أي شيء، فقط حدقت بي. بدت غارقة في التفكير بينما تجعدت حواجبها قليلاً.
لقد طلبت منه فقط أن يبدو الأمر وكأنها لا تفعل ذلك مجانًا.
توقف المزاح والضوضاء التي كانت تعم المكان.
كان لديها أجندتها الأنانية التي تريد تحقيقها من خلال مساعدته.
ولهذا السبب وافقت على مساعدته.
“هذا عادل.”
“كم واحدة؟”
استندت ديليلا إلى كرسيها وحدقت في السقف بفراغ.
لهذه الأسباب، بقيت مترددًا.
قطعت أفكارها فجأة صوت طرق على الباب، فقفزت من الكرسي وأسرعت نحو مكتبها حيث كانت أكوام الألواح.
صوت الأستاذ العالي دوى في منطقة التدريب بينما أشار نحو قبعة صغيرة موضوعة على الأرض بجانبه.
توك-
“من غيرها؟ كيرا بالطبع.”
“المستشارة؟”
هرب صوت غريب من شفتيها بينما يرتجف فمها.
دخلت امرأة بعد لحظات قليلة.
“كم واحدة؟”
“…”
“….”
لتتوقف خطواتها فجأة عند المشهد الذي استقبلها.
ترجمة : TIFA
رمشت جاسمين، نائبة مستشارة الأكاديمية، مرتين وهي تحدق في المشهد أمامها بتشكك.
“….”
كانت قد جاءت لتبلغ عن الوضع الحالي للمهرجان.
“هم~ أتساءل من سأحصل عليه؟ هه. إذا حصلت على تلك العاهرة، سأحرص على إعطائها تقييمًا منخفضًا.”
نظرت إلى ديليلا التي كانت منحنية فوق مكتبها مع كومة شاهقة من الألواح أمامها، متسائلة عما تراه.
باستثناء واحدة…
هل هذا وهم؟
صوت الأستاذ العالي دوى في منطقة التدريب بينما أشار نحو قبعة صغيرة موضوعة على الأرض بجانبه.
رمشت جاسمين مرة أخرى، لكنها رأت المشهد نفسه.
أومأت وكأنها تفهم.
طبقت شفتيها وسألت بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها سترفض بسبب صمتي، ولكن لدهشتي، انتهى بها الأمر بالإيماء برأسها والموافقة.
“… هل عليّ أن أعود لاحقًا؟”
…. لم أكن أرغب في كشف أكبر أسراري.
***
“…. ستفعلين؟”
في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن أنظر للخلف، وضعت البطاقة في جيبي وتوجهت نحو منطقة التدريب.
في ساحات التدريب خارج قاعة المحاضرات.
إذا كنت سأوافق، فهناك احتمال كبير أن أُجبر على الكشف عن أنني لست جوليان.
“ستكون حصة اليوم مختلفة قليلاً عن المعتاد. سيتم تعيين اسم أحد المتدربين لكم بشكل سري، وخلال الحصة ستكون مهمتكم تحليل نقاط القوة والضعف لديه بدقة.”
“ليست شيئًا كبيرًا، لكن قبل ذلك…”
الأستاذ المسؤول عن حصة اليوم كان رجلاً طويل القامة وضخم البنية برأس أصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي.
إذا كان هناك حصة كنت أتطلع إليها بأقل قدر من الحماس، فربما تكون هذه هي.
دخلت امرأة بعد لحظات قليلة.
[التدريب البدني والتنفيذ]
لكن أصحاب المواهب كانوا فقط أسرع في التعلم.
كانت حصة مخصصة بشكل أساسي لأولئك المتقنين لتصنيف [الجسد].
“….”
ولكن فقط لأن الحصة تميل نحو أولئك الأكثر موهبة في تصنيف [الجسد]، لا يعني ذلك أنها غير مفيدة للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها سترفض بسبب صمتي، ولكن لدهشتي، انتهى بها الأمر بالإيماء برأسها والموافقة.
الجميع كانوا قادرين على ممارسة الطرق الثلاث.
ارتعشت كتفاها.
لكن أصحاب المواهب كانوا فقط أسرع في التعلم.
اليأس الذي يشعر به للنمو.
“يرجى الانتباه.”
أردت أن أضحك. لقد تجاوزت منذ زمن طويل مرحلة التلهف.
صوت الأستاذ العالي دوى في منطقة التدريب بينما أشار نحو قبعة صغيرة موضوعة على الأرض بجانبه.
لهذه الأسباب، بقيت مترددًا.
“إذا نظرتم إلى هذه القبعة هنا، ستجدون أسماء جميع زملائكم. أريد منكم أن تصطفوا بانتظام لتستلموا اسم المتدرب الذي ستقومون بتحليله.”
كانت تلك أفكارها في البداية.
بدأت طابور طويل ومنظم يتشكل بينما استمر الأستاذ في الحديث.
حددت لي ديليلا موعدًا ومكانًا.
تحركت بهدوء نحو الطابور، وسمعت بعض المتدربين يتحدثون.
باتباع نظرتها، أدركت فجأة وفهمت، وشعرت بشفتي ترتعشان.
أبرزهم كانت جوزفين والبقية.
“حسنًا.”
“هم~ أتساءل من سأحصل عليه؟ هه. إذا حصلت على تلك العاهرة، سأحرص على إعطائها تقييمًا منخفضًا.”
لم تعتقد أنه سيكون بهذه السذاجة.
“العاهرة؟”
ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن شعوري الداخلي.
أمالت آويف رأسها.
لم تضغط عليه للحصول على إجابة.
“من غيرها؟ كيرا بالطبع.”
“من غيرها؟ كيرا بالطبع.”
“أوه.”
البعض بدا سعيدًا، بينما أظهر الآخرون ملامح يأس.
أومأت وكأنها تفهم.
فجأة، تغيرت تعابير الجميع إلى الجدية.
“أستطيع سماعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي من جانبي. اختاروا اسمًا لنبدأ بالمهمة.”
للأسف، كيرا سمعت كل شيء.
حاولت قدر الإمكان ألا تنظر إلى “البضاعة” أمامها، واستندت إلى كرسيها.
“هآآآ!”
“العاهرة؟”
تجاهلتهم وواصلت الانتباه للأستاذ.
“ألست راضيًا عن تقدمك؟ إنه يتماشى مع معدل المتدربين الأكثر موهبة.”
“تذكروا. هذه مهمة مجهولة. يجب ألا يكتشف الطرف الآخر هويتكم. إذا تلقيت أي إشارة تدل على أنكم أفصحتم عن هذه المعلومة أو أن الطرف الآخر اكتشف هويتكم، فستفشلون في المهمة فورًا وستفقدون نقطة ائتمان.”
“…. هل تريد طريقة لتصبح أقوى، وبشكل أسرع؟”
توقف المزاح والضوضاء التي كانت تعم المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن أنظر للخلف، وضعت البطاقة في جيبي وتوجهت نحو منطقة التدريب.
فجأة، تغيرت تعابير الجميع إلى الجدية.
فجأة، تغيرت تعابير الجميع إلى الجدية.
فقدان نقطة ائتمان بسبب مهمة كهذه…
كان معدل تقدمه مذهلًا.
“هذا يكفي من جانبي. اختاروا اسمًا لنبدأ بالمهمة.”
“ههه…”
بترتيب منتظم، توجه المتدربون واحدًا تلو الآخر نحو القبعة بجانب الأستاذ وأخذوا بطاقة.
كانت حصة مخصصة بشكل أساسي لأولئك المتقنين لتصنيف [الجسد].
في اللحظة التي نظر فيها المتدربون إلى البطاقات، ظهرت تغييرات على تعابيرهم.
لم تضغط عليه للحصول على إجابة.
البعض بدا سعيدًا، بينما أظهر الآخرون ملامح يأس.
“نعم؟”
لا ألومهم. بعض المتدربين كانوا ببساطة أفضل من غيرهم، وبالتالي كان من الصعب فهم ما يقومون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، لم أجب. ليس لأنني لم أرغب في الإجابة، ولكنني لم أعتقد أن الوقت مناسب بعد.
اصطففت بهدوء في الطابور وانتظرت دوري.
من بين كل الأشخاص الذين أعرفهم، كانت هي الشخص الوحيد الذي اعتقدت أنه قد يملك إجابة لمشكلتي. لقد كانت الأقوى.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا، وعندما وصلت إلى القبعة، مددت يدي وأخذت بطاقة.
طبقت شفتيها وسألت بهدوء:
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم تتغير تعابيري لحظة التقاطي للبطاقة.
“حادثة السجن.”
ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن شعوري الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. أو على الأقل، هذا ما كانت تظنه حتى لحظات قليلة مضت.
دون أن أنظر للخلف، وضعت البطاقة في جيبي وتوجهت نحو منطقة التدريب.
“….”
في المسافة، التقطت لمحة عن شخص ما.
أما الأساتذة الآخرون، فكانوا سيخبرونني فقط بأن أتدرب أكثر أو أشتري دليلًا تدريبيًا أفضل.
كان يقف في الوسط وسيفه مسحوب بالفعل.
لقد طلبت منه فقط أن يبدو الأمر وكأنها لا تفعل ذلك مجانًا.
بدأ بتنفيذ حركة.
قطعت أفكارها فجأة صوت طرق على الباب، فقفزت من الكرسي وأسرعت نحو مكتبها حيث كانت أكوام الألواح.
بدت حركاته انسيابية، وكأنها بلا أي تأخير.
“….”
…. توقفت خطواتي بينما حدقت بالشخص البعيد الذي بدا وكأنه جذب انتباه جميع المتدربين القريبين.
كانت الحادثة الوحيدة التي نجحت فيها منظمة السماء المقلوبة.
[ليون إليرت.]
صفحة بيضاء فارغة.
لماذا كان يجب أن يكون هو من بين الجميع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي.
_______
“ربما، بدلًا من الجشع، يتم مطاردته من قِبَل شيء ما…”
ترجمة : TIFA
إذا كان هناك حصة كنت أتطلع إليها بأقل قدر من الحماس، فربما تكون هذه هي.
بمجرد أن وصلت إلى المستوى الثاني، لاحظت أن معدل النمو بدأ في الركود. إذا ركزت كل جهدي كما كنت أفعل من قبل على الدليل التدريبي، فلن أتمكن سوى من تحقيق نمو بنسبة 3-4% يوميًا. فرق شاسع عن 8-9% التي كنت أحصل عليها في السابق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
