الفصل 72: عصر العالم المحطم [2]
الفصل 72: عصر العالم المحطم [2]
“إنها المرة الرابعة التي تجد فيها نفسك في حادثة ما.”
شوكولاتة…؟
كرهت أن تعترف، لكنها…
لماذا بحق السماء قد أمتلك شوكولاتة؟
وإن لم يكن ذلك كافيًا، ظهرت شقوق فجأة على وجهها، وارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيها.
حدقتُ في ديليلا وهززت رأسي.
غضبها أخذ منها خوفها من الظلام.
“…لا أملك.”
“إنه المرة الرابعة الآن.” “ماذا؟”
“فهمت.”
هل يمكن أن يكون…
أومأت ديليلا برأسها بتعبيرها المعتاد. ومع ذلك، لسبب ما، يمكنني القول إنها شعرت بخيبة أمل.
“…لا أملك.”
أطلق عليه الحدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تدريب البقاء، المزاد، بُعد المرآة، والآن هذا…”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
ما الذي كان يحفزه على الظهور في زنزانات الحجز ولماذا ساعدها؟
حافظت على هدوئي وطرحت السؤال بجدية.
فجأة، شعرت كيرا بفمها يفتح وسمعت صوتًا مألوفًا يشبه صوتها يخرج منه.
من المؤكد أنها لم تأتِ إلى هنا في منتصف الليل لمجرد زيارتي.
هي فعلاً…
نظرت حول الغرفة قبل أن تجلس على إحدى الأرائك وتجعل نفسها مرتاحة.
ومع ذلك، شعرت بثقل في كتفي عند حدوثه.
“…..”
حتى الآن، ما زلت أشعر بالحيرة بشأن نواياها. كلما فكرت في الأمر أكثر، زاد الصداع الذي أشعر به.
بقيت واقفًا حيث كنت، منتظرًا بصمت أن تقول شيئًا.
وفي النهاية تحدثت، لكن كلماتها أربكتني.
فكرة موت تلك المرأة جعلتها تشعر وكأنها تطير.
“إنه المرة الرابعة الآن.”
“ماذا؟”
في النهاية، قررت أن أتوقف عن التفكير في الأمر وقلبت الصفحة الأولى.
المرة الرابعة…؟
جلست ببساطة حيث كانت مع ساقيها متقاطعتين.
ماذا كانت تقصد؟
أومأت ديليلا بصمت قبل أن تنهض.
وضحت الأمر.
ابتلعت ريقي بصمت قبل أن أستجيب وأرفع كمي.
“إنها المرة الرابعة التي تجد فيها نفسك في حادثة ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنها لم تأتِ إلى هنا في منتصف الليل لمجرد زيارتي.
رفعت أصابعها وبدأت تعد.
السماء المقلوبة؟
“تدريب البقاء، المزاد، بُعد المرآة، والآن هذا…”
أومأت ديليلا برأسها بتعبيرها المعتاد. ومع ذلك، لسبب ما، يمكنني القول إنها شعرت بخيبة أمل.
رفعت ديليلا رأسها لتنظر إلي.
أومأت ديليلا بصمت قبل أن تنهض.
“هل هي مجرد صدفة؟”
لكن ما سبب ظهوره؟
“آه.”
“أنت… أنت من أطلق سراحها… لقد وثقت بك، ومع ذلك…!”
عند ذلك، وجدت الكلمات التي كنت قد جهزتها مسبقًا عالقة في فمي.
تاك—
كان ذلك صحيحًا. عندما فكرت بالأمر، كنت بالفعل متورطًا في كل تلك الحوادث.
رفعت ديليلا رأسها لتنظر إلي.
في الغالب كان ذلك بسبب المهام.
“…..لا أستطيع أن أشعر أنك تكذب.”
لكن الأمر بدا مريبًا بالفعل.
‘لماذا أشعر بهذا الشعور…؟’
“…أنا شخص غير محظوظ للغاية.”
كان عنوانًا مثيرًا للاهتمام، وقد جذبني على الفور.
حتى أنا تفاجأت من الهراء الذي كنت أقوله.
“لكن مع ذلك. ماذا كان يفعل هناك؟”
حسنًا…
السؤال هو: لماذا كان يفعل كل هذا؟
إلى حد ما، كان هناك بعض الحقيقة في تلك الكلمات.
قبل أن أتمكن حتى من قول شيء، تلاشت هيئتها واختفت.
بالتأكيد لم أكن شخصًا محظوظًا. على الأقل، لم أعتقد أنني كذلك.
هي تسللت لأنها أرادت مقابلة عمتها.
“…..”
على أي حال، لم تستطع أفكار كيرا إلا أن تنجرف نحو شخصية معينة.
حدقت ديليلا بي بعينيها العميقتين. كنت أعلم أنها لا تصدقني.
حقًا…؟
في النهاية، انخفضت نظرتها لتتوقف عند ذراعي اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تدريب البقاء، المزاد، بُعد المرآة، والآن هذا…”
“أرني وشمك مجددًا.”
كانت تقف في المركز، مظهرها ضبابي وغير واضح.
“…..”
كان من الصعب معرفة ما تفكر فيه.
ابتلعت ريقي بصمت قبل أن أستجيب وأرفع كمي.
“…أنا شخص غير محظوظ للغاية.”
“آه؟”
“…..”
تفاجأت ديليلا عندما رأت قطعة قماش تغطي منطقة الساعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما… لماذا…’
نظرت إلي نظرة ذات معنى.
حدقتُ في ديليلا وهززت رأسي.
“لا أعرف كيف أخفيه.”
بدا الأمر جيدًا جدًا ليكون حقيقيًا.
وأجبتها بصراحة.
لقد أنقذ حياتها، بينما هي… فقط اهتمت بشؤونها؟
بدأت أدرك أن الوشم على يدي ليس شيئًا يمكنني استعراضه بشكل عشوائي.
“ما الذي-”
بدأت المنظمة التي كنت أتعامل معها ببطء في الكشف عن أنيابها وأصبح المزيد والمزيد من الناس على دراية بها. لم أكن أعرف الكثير عنهم، وبغض النظر عن مدى محاولتي العثور على أي شيء عنهم، كان كل ما أراه هو طريق فارغ بلا نهاية في الأفق.
“هل هي مجرد صدفة؟”
لا شيء.
في الوقت الحالي، لم يكن لدي خيار سوى أن آخذ كلامها على ظاهره وأوافق.
ببساطة لم يكن هناك شيء.
“أرني وشمك مجددًا.”
لهذا السبب قررت إخفاء الوشم.
“…..لا أستطيع أن أشعر أنك تكذب.”
“أعتقد أن هذا هو أفضل إجراء، نظرًا لأنه قد يُساء فهمه لشيء ليس كذلك.”
السؤال هو: لماذا كان يفعل كل هذا؟
نظرت بعناية إلى ديليلا عندما قلت تلك الكلمات. أردت قياس رد فعلها أو عدم وجوده.
“أخيرًا، ماتت.”
جلست ببساطة حيث كانت مع ساقيها متقاطعتين.
تكذب؟
كان من الصعب معرفة ما تفكر فيه.
فجأة، شعرت كيرا بفمها يفتح وسمعت صوتًا مألوفًا يشبه صوتها يخرج منه.
“…..”
“لا تفكر كثيرًا. إنه كتاب عادي يمكنك العثور عليه في المكتبة.”
كانت تحدق بي فقط. نظرت عيناها العميقتان إلي، في محاولة لامتصاصي. كلما طال هذا، ازداد شعوري بعدم الراحة.
نظرت حول الغرفة قبل أن تجلس على إحدى الأرائك وتجعل نفسها مرتاحة.
لماذا لا تتكلم؟ ماذا تحاول أن تفعل…؟
تاك—
في الصمت الذي سيطر على الغرفة، أخيرًا فتحت شفتيها وتحدثت.
طالما أن ذلك يعود علي بفائدة بطريقة ما، فلا بأس أن أُستخدم.
“سألتك من قبل، لكن هل تعني لك كلمات السماء المقلوبة أي شيء؟”
لماذا؟ لم تكن تعرف.
السماء المقلوبة؟
“…..يبدو أنه بدأ.”
فكرت في الأمر طويلًا قبل أن أهز رأسي.
“ما الذي-”
“لا.”
“هممم.”
نظرت إلي نظرة ذات معنى.
أومأت ديليلا بصمت قبل أن تنهض.
“…..لا أستطيع أن أشعر أنك تكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة التي طاردتها لفترة طويلة كانت أخيرًا ميتة.
تكذب؟
فكرت في الأمر طويلًا قبل أن أهز رأسي.
هل تستطيع كشف الكذب؟
هي فعلاً…
“آه، صحيح… حتى في المرة السابقة كانت هكذا.”
شعرت كيرا فجأة بتحسن مزاجها عند التفكير في عمتها.
تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شديدة جدًا لدرجة أن كيرا بالكاد تمكنت من التحكم بها.
وضعت ديليلا كتابًا على الطاولة. فور رؤيتي للكتاب، ارتفعت حاجباي.
رائحة محترقة تملأ الهواء.
هل يمكن أن يكون…
حتى الآن، ما زلت أشعر بالحيرة بشأن نواياها. كلما فكرت في الأمر أكثر، زاد الصداع الذي أشعر به.
“اقرأ هذا الكتاب. لست متأكدة إلى أي مدى، لكنه سيساعدك في المستقبل.”
“أرني وشمك مجددًا.”
“يساعدني؟”
هي فعلاً…
نظرت إلى غلاف الكتاب. كان فارغًا تمامًا، بلا أي رسوم أو كتابة.
في المسافة، استطاعت رؤية شخصية.
“لا تفكر كثيرًا. إنه كتاب عادي يمكنك العثور عليه في المكتبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة—
“إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااه.”
“ستجده مفيدًا.”
بالرغم من الظلام في الخارج، كانت المصابيح التي تصطف على طول الطريق كافية لإبعاد خوفها. جعلتها الفكرة تضحك.
لم أقل أي شيء بعدها. بدا أنها تريد مساعدتي، ولكن في الوقت نفسه، لم أكن واثقًا من نواياها الحقيقية.
رائحة محترقة تملأ الهواء.
في الوقت الحالي، لم يكن لدي خيار سوى أن آخذ كلامها على ظاهره وأوافق.
كان عنوانًا مثيرًا للاهتمام، وقد جذبني على الفور.
في كل الأحوال، لن يؤذيني الأمر. أياً كان، لا بد أن له معنى.
خططت لأن أقضي بعض الوقت في دراسة الكتاب عن كثب.
السؤال هو: لماذا كان يفعل كل هذا؟
“هممم.”
كان هناك شيء آخر صدم كيرا خارج الشكل الضبابي.
ظننت أنها ستكتفي بهذا القدر، لكن فجأة قالت شيئًا آخر.
“…أعتقد أنني اتخذت القرار الصحيح.”
“كما ربما خمنت بالفعل، أنا أبقيك قريبًا مني لأراقبك.”
“ما الذي-”
كلماتها صدمتني.
“آه، لا. من الناحية الفنية، هو مدين لي أيضًا.”
مع أنني قد خمنت ذلك مسبقًا، إلا أن كونها مباشرة جدًا بشأنه…
طالما أن ذلك يعود علي بفائدة بطريقة ما، فلا بأس أن أُستخدم.
هي فعلاً…
شعرت كيرا فجأة بتحسن مزاجها عند التفكير في عمتها.
كانت شخصًا يصعب فهمه.
“كما ربما خمنت بالفعل، أنا أبقيك قريبًا مني لأراقبك.”
وإن لم يكن ذلك كافيًا، ظهرت شقوق فجأة على وجهها، وارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيها.
بقيت واقفًا حيث كنت، منتظرًا بصمت أن تقول شيئًا. وفي النهاية تحدثت، لكن كلماتها أربكتني.
“…أعتقد أنني اتخذت القرار الصحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا…
“ما الذي-”
رائحة محترقة تملأ الهواء.
قبل أن أتمكن حتى من قول شيء، تلاشت هيئتها واختفت.
من الواضح أن هناك فرقًا شاسعًا بين قيم الديون بينهما.
مثل الريح، تبعثرت ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت بعناية إلى ديليلا عندما قلت تلك الكلمات. أردت قياس رد فعلها أو عدم وجوده.
“…..”
نظرت إلي نظرة ذات معنى.
في الصمت الجديد الذي غمر الغرفة، وقفت في حالة ذهول لبضع ثوانٍ قبل أن أوجه نظري نحو الكتاب.
“ما… هاا… بحق الجحيم كان… هاا… هذا؟”
التقطته ومررت يدي على غلافه الصلب. كان باردًا عند لمسه.
لولا وجوده، لكانت على الأرجح قد ماتت، أو أسوأ من ذلك، اختطفت.
حتى الآن، ما زلت أشعر بالحيرة بشأن نواياها. كلما فكرت في الأمر أكثر، زاد الصداع الذي أشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا عن حقيقة أنه قد ساعدها، لماذا كان هناك؟
“هل تساعدني، أم تستخدمني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
كنت أعلم الإجابة عن هذا السؤال تقريبًا، ولم أكن أمانع.
ببساطة لم يكن هناك شيء.
طالما أن ذلك يعود علي بفائدة بطريقة ما، فلا بأس أن أُستخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، اللعنة… هذا الأمر معقد للغاية.”
في النهاية، قررت أن أتوقف عن التفكير في الأمر وقلبت الصفحة الأولى.
التقطته ومررت يدي على غلافه الصلب. كان باردًا عند لمسه.
لابد أنني سأجد شيئًا ما في هذا الكتاب.
هي تسللت لأنها أرادت مقابلة عمتها.
قلب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااه.”
“…..”
تكذب؟
وقعت عيناي على الصفحة الأولى، وقرأت بصوت عالٍ.
أنقاض مدينة مألوفة وبرق يتشقق في السماء.
“عصر العالم المحطم.”
رفعت ديليلا رأسها لتنظر إلي.
كان عنوانًا مثيرًا للاهتمام، وقد جذبني على الفور.
بقيت واقفًا حيث كنت، منتظرًا بصمت أن تقول شيئًا. وفي النهاية تحدثت، لكن كلماتها أربكتني.
كنت على وشك قلب الصفحة التالية، عندما ظهر فجأة شيء أمام عيني.
لولا وجوده، لكانت على الأرجح قد ماتت، أو أسوأ من ذلك، اختطفت.
كان إشعارًا بسيطًا.
“لكن مع ذلك. ماذا كان يفعل هناك؟”
واحدًا كنت أعلم أنه سيحدث عاجلاً أم آجلاً.
رائحة محترقة تملأ الهواء.
ومع ذلك، شعرت بثقل في كتفي عند حدوثه.
كان قويًا جدًا أيضًا. على الرغم من أن عمتها كانت قوتها السحرية مقيدة وكانت فقط تنتظر استعادة قوتها، إلا أنه تمكن من مجاراتها.
“…..يبدو أنه بدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرة الرابعة…؟
[جارٍ التزامن]
كيرا ميلن: 2% —> 9%.
“هااا… هااا…”
عقوبة قراري.
لم أقل أي شيء بعدها. بدا أنها تريد مساعدتي، ولكن في الوقت نفسه، لم أكن واثقًا من نواياها الحقيقية.
***
ما الذي كان يحفزه على الظهور في زنزانات الحجز ولماذا ساعدها؟
——قبل بضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة—
“آه، اللعنة… لقد نسيت شراءها مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تستطيع كشف الكذب؟
ضربة—
“…أعتقد أنني اتخذت القرار الصحيح.”
ضربت كيرا جبينها وأطلقت لعنة. بحثت في جيوبها ولم تجد شيئا، نقرت على لسانها وركلت أحد الحصى على طول طريقها.
“كما ربما خمنت بالفعل، أنا أبقيك قريبًا مني لأراقبك.”
بالرغم من الظلام في الخارج، كانت المصابيح التي تصطف على طول الطريق كافية لإبعاد خوفها.
جعلتها الفكرة تضحك.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
“هذا مضحك.”
السماء المقلوبة؟
خصائصها كانت تمامًا [عنصرية]، وجذور مهاراتها في [النار] و[الظلام].
مالت برأسها وهمست لنفسها.
رغم نفورها من الظلام، كانت قوتها مرتبطة به بشكل لا يمكن إنكاره.
“م-ماذا…؟”
لهذا السبب، لم تستخدم العنصر الآخر مطلقًا.
عقوبة قراري.
كان من الصعب عليها استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما استطاعت تذكره هو شعور كراهية شديدة.
لكن بالطبع، لم يكن ذلك ينطبق على أحداث اليوم السابق عندما زارت عمتها.
“هل هي مجرد صدفة؟”
غضبها أخذ منها خوفها من الظلام.
كلماتها صدمتني.
“هاااه.”
أجواء ثقيلة بالخوف سيطرت على المكان.
شعرت كيرا فجأة بتحسن مزاجها عند التفكير في عمتها.
“…سأقتلك بسبب ذلك!”
فكرة موت تلك المرأة جعلتها تشعر وكأنها تطير.
كانت تحدق بي فقط. نظرت عيناها العميقتان إلي، في محاولة لامتصاصي. كلما طال هذا، ازداد شعوري بعدم الراحة.
“أخيرًا، ماتت.”
“أرني وشمك مجددًا.”
بدا الأمر جيدًا جدًا ليكون حقيقيًا.
لا شيء.
المرأة التي طاردتها لفترة طويلة كانت أخيرًا ميتة.
“…..”
والمثير للدهشة أنها كانت هي من انتهى بها الأمر بقتلها…
“…..”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها ستكتفي بهذا القدر، لكن فجأة قالت شيئًا آخر.
شعرت كيرا بإحساس غريب من الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما… ما هذا…!’
على الرغم من أنها أقسمت أن تكون هي من تفعلها، إلا أنها لم تعتقد أبدًا أنها ستحصل على الفرصة.
مع أنني قد خمنت ذلك مسبقًا، إلا أن كونها مباشرة جدًا بشأنه…
“لا أصدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشفت كيرا أن صوتها قد عاد.
ما زال الأمر يبدو كحلم بالنسبة لها. حلم جميل جدًا.
“م-ماذا…؟”
على أي حال، لم تستطع أفكار كيرا إلا أن تنجرف نحو شخصية معينة.
لكن هذا لم يكن كافيًا لإزالة ارتباكها.
لولا وجوده، لكانت على الأرجح قد ماتت، أو أسوأ من ذلك، اختطفت.
غضبها أخذ منها خوفها من الظلام.
كرهت أن تعترف، لكنها…
والمثير للدهشة أنها كانت هي من انتهى بها الأمر بقتلها…
“أعتقد أنني أدين له بشيء…؟”
“…..”
مالت برأسها وهمست لنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تساعدني، أم تستخدمني؟”
“آه، لا. من الناحية الفنية، هو مدين لي أيضًا.”
عند ذلك، وجدت الكلمات التي كنت قد جهزتها مسبقًا عالقة في فمي.
حقًا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يخفي قدراته الحقيقية ونواياه، وهذا ما كانت متأكدة منه.
شعرت كيرا بوجهها يتجعد وانتهى بها الأمر بفرك رأسها.
“أرني وشمك مجددًا.”
“آه، اللعنة… هذا الأمر معقد للغاية.”
توقف الصوت عند هذا الحد بينما تجمد العالم.
من الواضح أن هناك فرقًا شاسعًا بين قيم الديون بينهما.
بالتأكيد لم أكن شخصًا محظوظًا. على الأقل، لم أعتقد أنني كذلك.
لقد أنقذ حياتها، بينما هي… فقط اهتمت بشؤونها؟
لماذا؟ لم تكن تعرف.
كان هناك عدم تطابق واضح في مستوى الديون بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، انخفضت نظرتها لتتوقف عند ذراعي اليمنى.
“لكن مع ذلك. ماذا كان يفعل هناك؟”
“لا تفكر كثيرًا. إنه كتاب عادي يمكنك العثور عليه في المكتبة.”
بعيدًا عن حقيقة أنه قد ساعدها، لماذا كان هناك؟
كان من الصعب عليها استخدامه.
هي تسللت لأنها أرادت مقابلة عمتها.
في الصمت الذي سيطر على الغرفة، أخيرًا فتحت شفتيها وتحدثت.
لكن ما سبب ظهوره؟
“…..”
كان قويًا جدًا أيضًا. على الرغم من أن عمتها كانت قوتها السحرية مقيدة وكانت فقط تنتظر استعادة قوتها، إلا أنه تمكن من مجاراتها.
حدقتُ في ديليلا وهززت رأسي.
كان بعيدًا جدًا عن مستوى ما كان يظهره في الفصل.
“…لا أملك.”
كان يخفي قدراته الحقيقية ونواياه، وهذا ما كانت متأكدة منه.
شعرت كيرا بوجهها يتجعد وانتهى بها الأمر بفرك رأسها.
السؤال هو: لماذا كان يفعل كل هذا؟
لم يمض وقت طويل حتى بدأ العالم بالانهيار ووجدت كيرا نفسها عائدة إلى الحديقة.
ما الذي كان يحفزه على الظهور في زنزانات الحجز ولماذا ساعدها؟
شوكولاتة…؟
“بالتأكيد لديه—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جارٍ التزامن] كيرا ميلن: 2% —> 9%.
توقفت كلمات كيرا فجأة. أصبحت رؤيتها غير واضحة وبدأ محيطها يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تساعدني، أم تستخدمني؟”
‘ما… ما هذا…!’
كلماتها صدمتني.
رائحة محترقة تملأ الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تساعدني، أم تستخدمني؟”
أنقاض مدينة مألوفة وبرق يتشقق في السماء.
لهذا السبب، لم تستخدم العنصر الآخر مطلقًا.
أجواء ثقيلة بالخوف سيطرت على المكان.
كنت أعلم الإجابة عن هذا السؤال تقريبًا، ولم أكن أمانع.
’….ما الذي يحدث؟ أين أنا؟’
على الرغم من أنها أقسمت أن تكون هي من تفعلها، إلا أنها لم تعتقد أبدًا أنها ستحصل على الفرصة.
وجدت كيرا أنها فقدت صوتها أيضًا.
أجواء ثقيلة بالخوف سيطرت على المكان.
لكنها لم تكن بحاجة إلى صوتها لتدرك ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك قلب الصفحة التالية، عندما ظهر فجأة شيء أمام عيني.
في المسافة، استطاعت رؤية شخصية.
كان هناك شيء آخر صدم كيرا خارج الشكل الضبابي.
كانت تقف في المركز، مظهرها ضبابي وغير واضح.
كان هناك شيء آخر صدم كيرا خارج الشكل الضبابي.
كل شيء ينجذب نحوها، كما لو أن العالم بأسره يدور حولها.
التقطته ومررت يدي على غلافه الصلب. كان باردًا عند لمسه.
‘ما… لماذا…’
السماء المقلوبة؟
كان هناك شيء آخر صدم كيرا خارج الشكل الضبابي.
التقطته ومررت يدي على غلافه الصلب. كان باردًا عند لمسه.
كان…
كان من الصعب عليها استخدامه.
‘لماذا أشعر بهذا الشعور…؟’
“عصر العالم المحطم.”
المشاعر الشديدة التي غزت كل جزء من جسدها.
لكن ما سبب ظهوره؟
كل ما استطاعت تذكره هو شعور كراهية شديدة.
“أعتقد أن هذا هو أفضل إجراء، نظرًا لأنه قد يُساء فهمه لشيء ليس كذلك.”
كراهية بدت وكأنها تلتهم جسدها بالكامل.
شوكولاتة…؟
وكل ذلك كان موجهًا نحو الشخصية الضبابية في المسافة.
أومأت ديليلا بصمت قبل أن تنهض.
لماذا؟ لم تكن تعرف.
لكن بالطبع، لم يكن ذلك ينطبق على أحداث اليوم السابق عندما زارت عمتها.
ولكن…
كل ما كان يشغل ذهنها في تلك اللحظة هو الكراهية التي شعرت بها تجاه تلك الشخصية.
فكرة موت تلك المرأة جعلتها تشعر وكأنها تطير.
كانت شديدة جدًا لدرجة أن كيرا بالكاد تمكنت من التحكم بها.
حدقتُ في ديليلا وهززت رأسي.
فجأة، شعرت كيرا بفمها يفتح وسمعت صوتًا مألوفًا يشبه صوتها يخرج منه.
“…أعتقد أنني اتخذت القرار الصحيح.”
“أنت… أنت من أطلق سراحها… لقد وثقت بك، ومع ذلك…!”
وإن لم يكن ذلك كافيًا، ظهرت شقوق فجأة على وجهها، وارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيها.
شعرت كيرا بأسنانها تصطك بينما تحرك جسدها من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الريح، تبعثرت ببساطة.
بدأ الظلام ينتشر في كل شبر من الأرض.
كان…
غطى كل شيء في طريقه، مدمّرًا كل ضوء في العالم.
لكن ما سبب ظهوره؟
“…سأقتلك بسبب ذلك!”
الفصل 72: عصر العالم المحطم [2]
توقف الصوت عند هذا الحد بينما تجمد العالم.
كان من الصعب معرفة ما تفكر فيه.
لم يمض وقت طويل حتى بدأ العالم بالانهيار ووجدت كيرا نفسها عائدة إلى الحديقة.
ومع ذلك، شعرت بثقل في كتفي عند حدوثه.
“م-ماذا…؟”
وضعت ديليلا كتابًا على الطاولة. فور رؤيتي للكتاب، ارتفعت حاجباي.
اكتشفت كيرا أن صوتها قد عاد.
توقف الصوت عند هذا الحد بينما تجمد العالم.
لكن هذا لم يكن كافيًا لإزالة ارتباكها.
ترجمة : TIFA
“هااا… هااا…”
لهذا السبب، لم تستخدم العنصر الآخر مطلقًا.
مع أنفاس ثقيلة، نظرت حولها.
شعرت كيرا بإحساس غريب من الراحة.
“ما… هاا… بحق الجحيم كان… هاا… هذا؟”
كان هناك عدم تطابق واضح في مستوى الديون بينهما.
——قبل بضع دقائق.
________
كان من الصعب عليها استخدامه.
ترجمة : TIFA
واحدًا كنت أعلم أنه سيحدث عاجلاً أم آجلاً.
كل شيء ينجذب نحوها، كما لو أن العالم بأسره يدور حولها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات