You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 64

الفصل 64: الخبرة العملية [1]

الفصل 64: الخبرة العملية [1]

1111111111

الفصل 64: الخبرة العملية [1]

…لماذا هافن

تنظيف المكان وراءها، توجهت أويف مباشرة إلى قاعة دورست .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تتوقع الكثير، لكن هذا كان مخيبًا للأمل بعض الشيء، بالنظر إلى المفاجآت العديدة التي قدمها لها سابقًا.

كانت لديها عدة أنشطة في ذهنها للمهرجان، لكنها في النهاية اختارت منصب “الدليل”.

_______

كانت وظيفتها بسيطة للغاية.

“هاهاها.”

كل ما عليها فعله هو إرشاد الناس في جولات حول حرم الأكاديمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا دورًا مهمًا، طمحت له العديد من الشخصيات. مع حضور العديد من الشخصيات المهمة، كان “الدليل” هو الدور الذي أتاح للطلاب فرصة التفاعل معهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا أويف وهي تحدق في ذراعيه المرتجفتين، ووجهه الشاحب، وأنفه النازف. نسيت تمامًا هدفها ووقفت في مكانها خلف الباب.

بالطبع، أويف لم تكن بحاجة لمثل هذا المنصب نظرًا لخلفيتها.

ولكن تمامًا عندما ظنت أنه سيفشل مجددًا، حدث شيء مفاجئ.

ولكن كان أيضًا بسبب خلفيتها أنها شعرت بالحاجة لتولي هذه الوظيفة. فهي كانت تعرف معظم الحاضرين بشكل شخصي.

ما زال يفشل.

لم يكن سيضر أن تختاره.

وضحكة لم تعتقد أنه يمكنه إصدارها.

“يجب أن تكون هذه هي القاعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم من الوقت…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت قدماها أمام باب مألوف. كانت الممرات فارغة، وكان الظلام يعم المكان.

هذا ما بدا عليه الأمر.

مدت يدها لفتح الباب ودخلت، لكنها توقفت فجأة.

مددت يدي لألتقط ورقة من المكتب وركزت عليها.

“ماذا؟”

كان هناك شيء في مظهره الحالي أثر فيها بعمق.

قطرة… قطرة…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا أويف وهي تحدق في ذراعيه المرتجفتين، ووجهه الشاحب، وأنفه النازف. نسيت تمامًا هدفها ووقفت في مكانها خلف الباب.

لفت انتباهها صوت قطرات معينة، وعندما نظرت إلى الداخل لتعرف مصدرها، اتسعت عيناها فجأة.

لم يتغير شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تقريبًا…”

“أنا…”

في نهاية القاعة، جلس شخص مألوف. كان ظهره مستقيمًا، وملامحه لا توصف إلا بأنها “بلا عيوب”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفهم الوضع وشعرت بشد في صدري.

كان رجلاً عجزت أويف عن فهمه؛ إذ نادرًا ما أظهر أي تعبيرات.

تردد صوت معدني غريب بينما بدأت سلاسل أرجوانية تتجسد في قبضتي.

ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

“….مرة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرة… قطرة…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ها هو الآن، يجلس في منتصف القاعة، مرتديًا تعبيرًا مختلفًا عن بروده المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ها هو الآن، يجلس في منتصف القاعة، مرتديًا تعبيرًا مختلفًا عن بروده المعتاد.

كانت عيونه مركزة على يده، حيث كانت مجموعة من الرموز الطافية في الهواء. كانت الرموز تتصل ببطء لتشكيل دائرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ها هو الآن، يجلس في منتصف القاعة، مرتديًا تعبيرًا مختلفًا عن بروده المعتاد.

“هل يحاول فك تعويذة؟”

هل هذا ممكن؟

هذا ما بدا عليه الأمر.

استخدمت كل ما لدي من قوة إرادة لأتمكن من الاستماع أكثر.

لكن…

رغم أنها فكرت في كل هذا، وجدت نفسها غير قادرة على صرف نظرها عنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا ينزف؟”

سال المزيد من الدماء من أنفه.

لم يكن فك التعويذة أمرًا صعبًا. على الأقل، لم يكن يتطلب أن يجهد نفسه إلى درجة النزيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت قدماها أمام باب مألوف. كانت الممرات فارغة، وكان الظلام يعم المكان.

بينما عدّت الرموز، تأكدت من أنها لم تكن تعويذة من مستوى متوسط.

لقد شددت أذنيّ للاستماع أكثر.

“هل يواجه صعوبة في فك تعويذة من مستوى مبتدئ؟”

“هل يحاول فك تعويذة؟”

هل هذا ممكن؟

كانت هناك مهمة قادمة، أليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تزززز–!

“غرفة…؟”

عبست أويف بعد أن شاهدت الدائرة تتحطم.

في نهاية القاعة، جلس شخص مألوف. كان ظهره مستقيمًا، وملامحه لا توصف إلا بأنها “بلا عيوب”.

قطرة…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت استمر بالمرور.

سال المزيد من الدماء من أنفه.

بدأت تشعر بالفضول فجأة.

“هل هذا هو حد موهبته؟”

تنظيف المكان وراءها، توجهت أويف مباشرة إلى قاعة دورست .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن تتوقع الكثير، لكن هذا كان مخيبًا للأمل بعض الشيء، بالنظر إلى المفاجآت العديدة التي قدمها لها سابقًا.

بدأ المحيط يظلم، وبدأ صوت الحارس في التلاشي. في تلك اللحظة، علمت أن الرؤية على وشك أن تنتهي.

ظنت أنه سيتوقف عند هذا الحد، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخصان واقفان بجانب الزنزانة ينظران حولهما. كانا يرتديان زيًا مشابهًا، وكان من المحتمل أنهما من كبار المسؤولين في النظام السجني.

“مرة أخرى.”

فقدت صوتي وامسك بي شعور مألوف.

استمر.

لم يكن عقلي في الحالة الصحيحة لفهم المهارة. خططت لأن أتركها ليوم غد.

“ماذا؟… هل هو مجنون؟”

من كان يظن أنني سأبحث عن وظيفة مرة أخرى؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتسعت عينا أويف وهي تحدق في ذراعيه المرتجفتين، ووجهه الشاحب، وأنفه النازف. نسيت تمامًا هدفها ووقفت في مكانها خلف الباب.

تردد صوت معدني غريب بينما بدأت سلاسل أرجوانية تتجسد في قبضتي.

بدأت تشعر بالفضول فجأة.

كلانك. كلانك. كلانك.

إلى متى سيستمر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى.”

“مرة أخرى…”

لماذا…

تحطمت دائرة أخرى.

…لماذا هافن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قطرة… قطرة…!

“كيف تعمل هذه؟”

سال المزيد من الدماء من أنفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…

حلت ملامح التركيز المطلق والإصرار محل تعبيره البارد المعتاد.

مدت يدها لفتح الباب ودخلت، لكنها توقفت فجأة.

كان وكأنه شخص مختلف تمامًا عن ذاته التي اعتادت عليها.

وضحكة لم تعتقد أنه يمكنه إصدارها.

“مرة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لقد فعلتها بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بغض النظر عن عدد مرات فشله، كان يمسح أنفه ويستمر.

ولكن كان أيضًا بسبب خلفيتها أنها شعرت بالحاجة لتولي هذه الوظيفة. فهي كانت تعرف معظم الحاضرين بشكل شخصي.

وكأنه لا يهتم بنفسه إطلاقًا.

تحطمت السلسلة وجلست على سريري.

حتى مع ارتجاف جسده بالكامل، وتحول عينيه إلى حمراوين، استمر. الكلمة الوحيدة التي بدت قادرة على الخروج من فمه كانت “مرة أخرى”.

“مرة أخرى…”

“…مجنون. مختل.”

كل ما عليها فعله هو إرشاد الناس في جولات حول حرم الأكاديمية.

كان كل ما يمكن أن تفكر فيه أويف عندما تحدق به. لم تستطع أن تفهم لماذا كان يضع نفسه في مثل هذه
المتاعب.

لم يتغير شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت قدماها أمام باب مألوف. كانت الممرات فارغة، وكان الظلام يعم المكان.

رغم أنها فكرت في كل هذا، وجدت نفسها غير قادرة على صرف نظرها عنه.

كنت بحاجة إلى أكبر عدد ممكن من الرصيد.

كان هناك شيء في مظهره الحالي أثر فيها بعمق.

ولكن تمامًا عندما ظنت أنه سيفشل مجددًا، حدث شيء مفاجئ.

“…..”

طلاب؟

 

“ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الوقت استمر بالمرور.

وضحكة لم تعتقد أنه يمكنه إصدارها.

“مرة أخرى.”

“…مجنون. مختل.”

أصبح الفشل هو العادة، واستمرت الدماء بالتدفق من أنفه.

توقف عن طلب بعض الإجابات. وينطبق الشيء نفسه على هافن

ورغم ذلك، استمرت أويف تراقبه بصمت، وهو يحاول مرة تلو الأخرى.

بدأ المحيط يظلم، وبدأ صوت الحارس في التلاشي. في تلك اللحظة، علمت أن الرؤية على وشك أن تنتهي.

حتى مع فشله، لم يتوقف عن المحاولة.

“ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرة أخرى.”

كان كل ما يمكن أن تفكر فيه أويف عندما تحدق به. لم تستطع أن تفهم لماذا كان يضع نفسه في مثل هذه المتاعب.

لم يتغير شيء.

حلت ملامح التركيز المطلق والإصرار محل تعبيره البارد المعتاد.

ما زال يفشل.

أصبح الفشل هو العادة، واستمرت الدماء بالتدفق من أنفه.

ولكن تمامًا عندما ظنت أنه سيفشل مجددًا، حدث شيء مفاجئ.

خبرة العمل. كان حدثًا إلزاميًا يجب علينا المشاركة فيه حسب ما ذكره الأساتذة. كان حدثًا من المفترض أن يستمر لمدة أسبوع، وحسب أدائنا، سيتم منحنا رصيدًا دراسيًا.

“…..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم عدد الذين تمكنوا من الهروب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بانغ–

“مرة أخرى.”

وقف جوليان فجأة.

هذا ما بدا عليه الأمر.

نظر إلى يده حيث تشكلت دائرة سحرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ ◆ تم تفعيل المهمة الجانبية : هروب السجناء.] : تقدم الشخصية + 21% : تقدم اللعبة + 3% الفشل: : الكارثة 2 + 7%

“أنا…”

بينما عدّت الرموز، تأكدت من أنها لم تكن تعويذة من مستوى متوسط.

تعبير لم تره أويف عليه من قبل.

قطرة…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسامة لم تتخيل أبدًا أنه قادر على صنعها.

“…..يبدو أنني يجب أن أفعله.”

“هاهاها.”

كانت عيونه مركزة على يده، حيث كانت مجموعة من الرموز الطافية في الهواء. كانت الرموز تتصل ببطء لتشكيل دائرة.

وضحكة لم تعتقد أنه يمكنه إصدارها.

لا، كان يبدو أكثر كزنزانة. زنزانة سجن.

وقفت أويف في مكانها مذهولة.

في نهاية القاعة، جلس شخص مألوف. كان ظهره مستقيمًا، وملامحه لا توصف إلا بأنها “بلا عيوب”.

وهي تتأمل تعبيره، وجدت نفسها تتمتم بشيء تحت أنفاسها دون أن تشعر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… إذًا يمكنه أن يصنع وجهًا مثل هذا أيضًا؟”

هذا…

***

“لم نفشل في وظائفنا فحسب، بل أشركنا الأطفال أيضا في عدم كفاءتنا.”

“لقد… فعلتها….”

بدأت المانا داخل جسدي تستنزف بسرعة، لكنني لم أكن أهتم لأن شيئًا ما كان يتشكل في يدي.

نظرت إلى الدائرة المكتملة التي استقرت على يدي.

لم يكن سيضر أن تختاره.

لم أصدق…

“يبدو أنني سأؤجل ذلك الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… لقد فعلتها بالفعل.

كنت أعرف مستوى خطورة السجناء، لكنني لم أعرف هويتهم.

“هاهاها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لقد فعلتها بالفعل.

ضحكت. لم أعرف لماذا ضحكت، لكنني فعلت.

ورغم ذلك، استمرت أويف تراقبه بصمت، وهو يحاول مرة تلو الأخرى.

قطرة…!

كان هناك شيء آخر يجب أن أوليه اهتمامًا خاصًا في الوقت الحالي.

شعرت بأنفي يسيل مرة أخرى، فمسحت الدم وبدأت أخيرًا في ترتيب أشيائي. نظرت من حولي ورأيت أن الظلام كان يعم الخارج تمامًا.

حاولت جاهدًا، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كم من الوقت…؟

“كيف تعمل هذه؟”

“اللعنة.”

لم أصدق…

تحققت من ساعتي واكتشفت أن الوقت كان يقترب من موعد حظر التجول. جمعت أشيائي على عجل وركضت نحو السكن.

ترجمة : TIFA

حتى عندما عدت إلى السكن، كنت لا أزال مصدومًا من التطور المفاجئ. لم أتوقع أن أنجح.

ما زال يفشل.

لقد اعتدت على الفشل لدرجة أنني عندما حققت النجاح، كان كل ما شعرت به هو الحيرة.

لم يتغير شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

عبست أويف بعد أن شاهدت الدائرة تتحطم.

نظرت إلى يدي، وكانت دائرة سحرية أرجوانية تتشكل ببطء.

“غرفة…؟”

بدأت المانا داخل جسدي تستنزف بسرعة، لكنني لم أكن أهتم لأن شيئًا ما كان يتشكل في يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت استمر بالمرور.

كلانك. كلانك. كلانك.

“يجب أن تكون هذه هي القاعة.”

تردد صوت معدني غريب بينما بدأت سلاسل أرجوانية تتجسد في قبضتي.

“هاهاها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

كلانك!

رغم أنها فكرت في كل هذا، وجدت نفسها غير قادرة على صرف نظرها عنه.

لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وبحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء، وجدت نفسي ممسكًا بسلسلة طويلة.

“…..”

“ماذا؟… هل هو مجنون؟”

حدقت في السلاسل بعبوس.

إلى متى سيستمر؟

“كيف تعمل هذه؟”

“اللعنة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلقت عيني للحظة وتبعت الرابط الذي يربط عقلي بالسلسلة.

كنت أعرف مستوى خطورة السجناء، لكنني لم أعرف هويتهم.

في ظلام رؤيتي، لم أر سوى خط أرجواني طويل. كان منحنيًا على شكل ‘∩’.

***

“هممم.”

كنت أعرف مستوى خطورة السجناء، لكنني لم أعرف هويتهم.

عندما وجدت الرابط، ارتجفت حاجباي واهتزت يدي قليلاً.

وعندما عبست، قررت أن أحدد الطول المناسب، بطول ذراعي تقريبًا.

كلانك…! كلانك…!

كل ما عليها فعله هو إرشاد الناس في جولات حول حرم الأكاديمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت السلاسل تتحرك.

لقد اعتدت على الفشل لدرجة أنني عندما حققت النجاح، كان كل ما شعرت به هو الحيرة.

بإرادتي، تبعت كل ما أمرها به عقلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تتوقع الكثير، لكن هذا كان مخيبًا للأمل بعض الشيء، بالنظر إلى المفاجآت العديدة التي قدمها لها سابقًا.

كانت تستطيع التمدد والتقلص وفقًا لأوامري.

لقد شددت أذنيّ للاستماع أكثر.

لكن استهلاك المانا لهذه الحركة كان مرتفعًا للغاية.

لا، كان يبدو أكثر كزنزانة. زنزانة سجن.

وعندما عبست، قررت أن أحدد الطول المناسب، بطول ذراعي تقريبًا.

كان يبدو بوضوح متوترًا بسبب الوضع، لكن هذا لم يكن ما أردت سماعه في تلك اللحظة. كنت أرغب في سماع المزيد. المزيد من المعلومات حول الوضع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحت عينيّ وحدقت في ذراعي حيث كانت السلاسل تتلوى.

“لم نفشل في وظائفنا فحسب، بل أشركنا الأطفال أيضا في عدم كفاءتنا.”

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشرة من الطلاب ماتوا اثناء الهروب. إنهم يطلبون إجابات. لا ألومهم. كانوا هنا من أجل خبرة العمل، ولم يكن يجب أن يحدث شيء مثل هذا نظرًا لسمعتنا، لكن…”

قبضت يدي إلى قبضة. كانت السلاسل تتوهج بتوهج أرجواني غريب. كنت أعرف من وصف التعويذة أنها كانت تؤثر بشكل مشابه لـ [أيدي المرض] من حيث أنها تضعف الخصم عند الاتصال.

كان هذا سجنًا.

لكن، على عكس [أيدي المرض]، لم تكن مهارة بعيدة المدى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كلانك!

“لكن، لا يهم.”

نظر إلى يده حيث تشكلت دائرة سحرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلقت قبضتي ببطء وركزت على السلاسل التي كانت تتلوى على ذراعي. بدأت أفكر في جميع الإمكانيات التي قد تفتحها هذه المهارة عندما شعرت فجأة بدوار.

خبرة العمل. كان حدثًا إلزاميًا يجب علينا المشاركة فيه حسب ما ذكره الأساتذة. كان حدثًا من المفترض أن يستمر لمدة أسبوع، وحسب أدائنا، سيتم منحنا رصيدًا دراسيًا.

“….آه، صحيح.”

الكلمات الأخيرة.

تحطمت السلسلة وجلست على سريري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن عدد مرات فشله، كان يمسح أنفه ويستمر.

“هوو.”

تردد صوت غير مألوف، وبدأ محيطي يتغير. كان الظلام يحيط بي، والهواء كان رطبًا.

تمدد المانا لم يكن أمرًا هينًا.

تعبير لم تره أويف عليه من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد بضع دقائق فقط، كنت قد استنزفت معظم المانا.

تحطمت السلسلة وجلست على سريري.

“يبدو أنني سأؤجل ذلك الآن.”

“هل يواجه صعوبة في فك تعويذة من مستوى مبتدئ؟”

لم يكن عقلي في الحالة الصحيحة لفهم المهارة. خططت لأن أتركها ليوم غد.

تحطمت السلسلة وجلست على سريري.

كان هناك شيء آخر يجب أن أوليه اهتمامًا خاصًا في الوقت الحالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ها هو الآن، يجلس في منتصف القاعة، مرتديًا تعبيرًا مختلفًا عن بروده المعتاد.

مددت يدي لألتقط ورقة من المكتب وركزت عليها.

“….يا للعار. ليس فقط أننا لم نتمكن من السيطرة على السجناء، بل أشركنا الطلاب في هذه الفوضى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خبرة العمل.”

“هااا… هااا…”

من كان يظن أنني سأبحث عن وظيفة مرة أخرى؟

“….يا للعار. ليس فقط أننا لم نتمكن من السيطرة على السجناء، بل أشركنا الطلاب في هذه الفوضى.”

خبرة العمل. كان حدثًا إلزاميًا يجب علينا المشاركة فيه حسب ما ذكره الأساتذة. كان حدثًا من المفترض أن يستمر لمدة أسبوع، وحسب أدائنا، سيتم منحنا رصيدًا دراسيًا.

كان كل ما يمكن أن تفكر فيه أويف عندما تحدق به. لم تستطع أن تفهم لماذا كان يضع نفسه في مثل هذه المتاعب.

“…..يبدو أنني يجب أن أفعله.”

شدت انتباهي أكثر للاستماع بعناية.

كنت بحاجة إلى أكبر عدد ممكن من الرصيد.

تنظيف المكان وراءها، توجهت أويف مباشرة إلى قاعة دورست .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

معرفتي كانت “بدائية” مقارنة ببقية الطلاب. ومع الوقت الذي كنت أقضيه يوميًا في التدريب، بالكاد كان لدي وقت كافٍ للدراسة.

بدأت المانا داخل جسدي تستنزف بسرعة، لكنني لم أكن أهتم لأن شيئًا ما كان يتشكل في يدي.

حاولت جاهدًا، لكن…

تردد صوت غير مألوف، وبدأ محيطي يتغير. كان الظلام يحيط بي، والهواء كان رطبًا.

“الأمر ليس كافيًا.”

لم يكن فك التعويذة أمرًا صعبًا. على الأقل، لم يكن يتطلب أن يجهد نفسه إلى درجة النزيف.

كنت في أمس الحاجة إلى الرصيد.

تحطمت دائرة أخرى.

“…..ماذا يجب أن أختار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ ◆ تم تفعيل المهمة الجانبية : هروب السجناء.] : تقدم الشخصية + 21% : تقدم اللعبة + 3% الفشل: : الكارثة 2 + 7%

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قائمة الاختيارات لم تكن طويلة جدًا. صفحة واحدة فقط تحتوي على أكثر من ثلاثين عرضًا. كنت على وشك تصفح القائمة عندما تجمد العالم من حولي.

شدت انتباهي أكثر للاستماع بعناية.

“آه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم عدد الذين تمكنوا من الهروب؟”

فقدت صوتي وامسك بي شعور مألوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معرفتي كانت “بدائية” مقارنة ببقية الطلاب. ومع الوقت الذي كنت أقضيه يوميًا في التدريب، بالكاد كان لدي وقت كافٍ للدراسة.

“رؤية….؟ فجأة؟”

لا، كان يبدو أكثر كزنزانة. زنزانة سجن.

لا، متى كانت لديهم فرصة جيدة؟ كانوا دائمًا يظهرون بشكل عشوائي، وعندما لا أتوقعهم. تنهدت واحتضنت الرؤية القادمة.

لماذا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد كانت كارثة.”

 

تردد صوت غير مألوف، وبدأ محيطي يتغير. كان الظلام يحيط بي، والهواء كان رطبًا.

تحطمت دائرة أخرى.

“غرفة…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، ليس بعد!

لا، كان يبدو أكثر كزنزانة. زنزانة سجن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ينزف؟”

لماذا…

حتى مع ارتجاف جسده بالكامل، وتحول عينيه إلى حمراوين، استمر. الكلمة الوحيدة التي بدت قادرة على الخروج من فمه كانت “مرة أخرى”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كم عدد الذين تمكنوا من الهروب؟”

نظر إلى يده حيث تشكلت دائرة سحرية.

“خمسة في المجموع. اثنان من المخاطر القصوى، وواحد عالي المخاطر، واثنان منخفضان”

“…..”

هربوا؟ خمسة…؟ خطر شديد، مخاطرة عالية، مخاطر منخفضة؟ كانت المعلومات، على الرغم من تشتتها، منطقية بطريقة ما.

كنت أعرف مستوى خطورة السجناء، لكنني لم أعرف هويتهم.

بدأ محيطي يصبح أكثر وضوحًا بينما وجدت نفسي داخل زنزانة فارغة. كانت كما توقعت.

“لم نفشل في وظائفنا فحسب، بل أشركنا الأطفال أيضا في عدم كفاءتنا.”

كان هذا سجنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قائمة الاختيارات لم تكن طويلة جدًا. صفحة واحدة فقط تحتوي على أكثر من ثلاثين عرضًا. كنت على وشك تصفح القائمة عندما تجمد العالم من حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك شخصان واقفان بجانب الزنزانة ينظران حولهما. كانا يرتديان زيًا مشابهًا، وكان من المحتمل أنهما من كبار المسؤولين في النظام السجني.

كلانك…! كلانك…!

“هااا… هذا فوضى حقًا. المركز قد اتصل عدة مرات…”

وضحكة لم تعتقد أنه يمكنه إصدارها.

توقف عن طلب بعض الإجابات. وينطبق الشيء نفسه على هافن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم عدد الذين تمكنوا من الهروب؟”

هافن …؟

حدقت في السلاسل بعبوس.

…لماذا هافن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تتوقع الكثير، لكن هذا كان مخيبًا للأمل بعض الشيء، بالنظر إلى المفاجآت العديدة التي قدمها لها سابقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عشرة من الطلاب ماتوا اثناء الهروب. إنهم يطلبون إجابات. لا ألومهم. كانوا هنا من أجل خبرة العمل، ولم يكن يجب أن يحدث شيء مثل هذا نظرًا لسمعتنا، لكن…”

لا، كان يبدو أكثر كزنزانة. زنزانة سجن.

أطلق الشخص الآخر تنهيدة أخرى.

بإرادتي، تبعت كل ما أمرها به عقلي.

“….يا للعار. ليس فقط أننا لم نتمكن من السيطرة على السجناء، بل أشركنا الطلاب في هذه الفوضى.”

“هاهاها.”

طلاب؟

لفت انتباهها صوت قطرات معينة، وعندما نظرت إلى الداخل لتعرف مصدرها، اتسعت عيناها فجأة.

“يا إلهي.”

لماذا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت أفهم الوضع وشعرت بشد في صدري.

انتهت الرؤية هناك وعدت إلى غرفتي.

كانت هناك مهمة قادمة، أليس كذلك؟

بإرادتي، تبعت كل ما أمرها به عقلي.

“لم نفشل في وظائفنا فحسب، بل أشركنا الأطفال أيضا
في عدم كفاءتنا.”

لم يكن كافيًا.

كان يبدو بوضوح متوترًا بسبب الوضع، لكن هذا لم يكن ما أردت سماعه في تلك اللحظة. كنت أرغب في سماع المزيد. المزيد من المعلومات حول الوضع.

مددت يدي لألتقط ورقة من المكتب وركزت عليها.

كان لدي بعض الخيوط الآن.

لم يكن كافيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الحدث سيحدث بعد أسبوع. خلال تبادل العمل. كان في سجن، ونجح خمسة من السجناء في الهروب.

“…..يبدو أنني يجب أن أفعله.”

كنت أعرف مستوى خطورة السجناء، لكنني لم أعرف هويتهم.

“يا إلهي.”

هذا…

“…سمعتها.”

لم يكن كافيًا.

“أحد السجناء الذين هربوا…”

لقد شددت أذنيّ للاستماع أكثر.

لا، متى كانت لديهم فرصة جيدة؟ كانوا دائمًا يظهرون بشكل عشوائي، وعندما لا أتوقعهم. تنهدت واحتضنت الرؤية القادمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، صحيح.”

من كان يظن أنني سأبحث عن وظيفة مرة أخرى؟

مع توقف مفاجئ في خطواته، رفع أحد الحراس رأسه فجأة. بدا أنه كان لديه شيء ليقوله.

لم يكن كافيًا.

شدت انتباهي أكثر للاستماع بعناية.

الفصل 64: الخبرة العملية [1]

“أحد السجناء الذين هربوا…”

طلاب؟

انقبض قلبي عندما لاحظت تغيرًا في محيطي.

انقبض قلبي عندما لاحظت تغيرًا في محيطي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، ليس بعد!

ولكن تمامًا عندما ظنت أنه سيفشل مجددًا، حدث شيء مفاجئ.

بدأ المحيط يظلم، وبدأ صوت الحارس في التلاشي. في تلك اللحظة، علمت أن الرؤية على وشك أن تنتهي.

فقدت صوتي وامسك بي شعور مألوف.

لكنني لم أسمع ما يكفي.

بدأت المانا داخل جسدي تستنزف بسرعة، لكنني لم أكن أهتم لأن شيئًا ما كان يتشكل في يدي.

ليس بعد!

مددت يدي لألتقط ورقة من المكتب وركزت عليها.

استخدمت كل ما لدي من قوة إرادة لأتمكن من الاستماع أكثر.

كان هذا سجنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قليلًا فقط…

وقف جوليان فجأة.

قليلًا…

حتى مع فشله، لم يتوقف عن المحاولة.

“….ألم يكن أستاذًا من هافن؟”

_______

انتهت الرؤية هناك وعدت إلى غرفتي.

“هاهاها.”

“هااا… هااا…”

“غرفة…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تنفسي ثقيلًا، ورأسي يشعر بالدوار. ومع ذلك، عند التفكير في الرؤية، شعرت بشد في زاوية شفتي.

حلت ملامح التركيز المطلق والإصرار محل تعبيره البارد المعتاد.

“…سمعتها.”

كانت وظيفتها بسيطة للغاية.

الكلمات الأخيرة.

“هل هذا هو حد موهبته؟”

تمكنت من سماعها.

كان كل ما يمكن أن تفكر فيه أويف عندما تحدق به. لم تستطع أن تفهم لماذا كان يضع نفسه في مثل هذه المتاعب.

ومباشرة بعد ذلك، ومضت رؤيتي للحظات وظهر
إشعار.

فقدت صوتي وامسك بي شعور مألوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ ◆ تم تفعيل المهمة الجانبية : هروب السجناء.]
: تقدم الشخصية + 21%
: تقدم اللعبة + 3%
الفشل:
: الكارثة 2 + 7%

“ماذا؟… هل هو مجنون؟”

_______

كان هذا سجنًا.

ترجمة : TIFA

لفت انتباهها صوت قطرات معينة، وعندما نظرت إلى الداخل لتعرف مصدرها، اتسعت عيناها فجأة.

كان وكأنه شخص مختلف تمامًا عن ذاته التي اعتادت عليها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط