الفصل 61: إغلاق بسيط [2]
الفصل 61: إغلاق بسيط [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلمون، بعد شهر سيبدأ **مهرجان فانوس النقابة**.”
“تزييي—”
كانت رحلة هادئة أثناء العودة إلى الأكاديمية.
“لا أعلم. سأفكر في الأمر لاحقًا.”
سمحت لنفسي بالغرق في أفكاري، وأنا أنظر بلا تركيز إلى المناظر المتغيرة خارج نافذة القطار المتحرك.
***
قبل أن أدرك، بدأ غروب الشمس، وكنت قد عدت أخيرًا إلى الأكاديمية.
“إنها لك.”
تأملت ما حولي للحظة، ثم توجهت أخيرًا نحو السكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”فقرة الكوميديا…”**
لم تكن المسافة طويلة. فقط حوالي خمس دقائق سيراً على الأقدام . الأجواء كانت هادئة، واستمتعت بالصمت الذي يحيط بي.
ابن عرس؟
كان شعورًا غريبًا ولكنه مريح.
***
حتى حدث ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تبع خط نظرها، تفاجأ برؤيتها تنظر نحو جوليان.
“…..”
“تبًا، إنه خطأ ذلك الوغد.”
مررت بشخص معين، وتوقفت خطواتي فجأة.
“جوليان.”
التفت، والتقت أعيننا. شعر بلاتيني طويل، عيون حمراء، ووجه يصعب نسيانه حتى لو حاولت.
**”ليون؟”**
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليون رأسه.
كيرا ميلن.
**”التالي هو العرض. يمكنك المساعدة في تنظيم العرض الذي يخطط له طلاب السنوات العليا….”**
نظرت إليّ بعبوسها المعتاد.
“ولكن من أنا لأهتم…؟”
“تسك.”
**جوليان داكري إيفينوس.** كان أشبه بقطعة خشب. من الصعب قراءة تعابيره. كانت واثقة من شكوكها؛ أنه لم يكن حادثًا. هو من قتل “ابن عرس”.
ثم، بنقرة من لسانها، ضغطت السيجارة في يدها على
الأرض.
أدارت آويف رأسها لتنظر لفترة وجيزة إلى الأمام حيث كان هناك شخصية وحيدة جالسة.
“تزييي—”
**”….لا يمكن أن يكون.”**
“هل أنت سعيد الآن؟”
“ليس من شأني على الإطلاق. كنت فقط أقول.”
“…..لم أقل شيئًا.”
اجتاح الظلام الغرفة عندما أغلق الباب.
كنت أتعلم ألا أدع مثل هذه الأمور تزعجني. وبينما كانت الرائحة التي تخلفها السيجارة لا تزال تجعلني أشعر بالغثيان، بدأت أعتاد عليها.
لم تكن المسافة طويلة. فقط حوالي خمس دقائق سيراً على الأقدام . الأجواء كانت هادئة، واستمتعت بالصمت الذي يحيط بي.
لم يكن لي الحق في إجبار شخص على فعل شيء ضد إرادته.
أمسكته بيد واحدة ونظرت إليه.
“ههه.”
بدت كلماتها مؤثرة، إذ ساد الصمت في الفصل. ابتسمت نتيجة لذلك وأكملت:
لكن كيرا لم تبدُ أنها تشاركني نفس الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظللت صامتًا وحولت نظري من وسادة الكتف إلى كيرا مرة أخرى.
“تعبيرك اللعين يقول كل شيء ”
لإنهاء السنة الدراسية الأولى، كان يجب على الطلاب جمع ما مجموعه **110 نقاط اعتماد**.
“حقًا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مررت بشخص معين، وتوقفت خطواتي فجأة.
وها أنا ظننت أنني أبقيت تعبيراتي ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من كومة هراء.”
“…تسك.”
الفصل 61: إغلاق بسيط [2]
نقرت لسانها مرة أخرى ورمت السيجارة بعيدًا.
كنت قد فكرت بهذا من قبل، لكنها حقًا كانت…
“مهما يكن، لم أعد أرغب في التدخين. لقد أفسدت المزاج.”
“إنها لك.”
“…..”
تمتمت باسمه وهي تغلق عينيها.
لم أقل شيئًا لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليون رأسه.
كل ما فعلته هو التوقف للحظة، وفجأة فقدت كل اهتمامها بالتدخين.
حركت إبهامها عبر عنقها.
كان ذلك خيارها، وليس لي علاقة به.
شعر بنظرات الجميع في الفصل موجهة نحوه، لكنه لم يهتم.
“أوه، صحيح.”
**”يبدو أنه لم يتبق الكثير من الوقت.”**
توقفت كيرا فجأة وكأنها تذكرت شيئًا. بدأت تبحث في جيب تنورتها وأخرجت شيئًا، ثم ألقت به نحوي.
كانت رحلة هادئة أثناء العودة إلى الأكاديمية.
“هاك. أعتقد أن هذا يخصك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سبعة…؟ هذا يعني أن هناك واحدة زائدة.”
أمسكته بيد واحدة ونظرت إليه.
“…..”
“ما هذا؟”
ولكن في اللحظة التي ذُكرت فيها عبارة **”فقرة كوميدية”**، اهتز جسده بشكل ملحوظ.
بدا وكأنه وسادة كتف ممزقة.
لقد…
هل هي…
“إنها لك.”
كما هو الحال دائمًا، كان وحده. ينظر إلى الأمام دون أي تعبير خاص.
بدت متأكدة جدًا من ذلك.
“هاك. أعتقد أن هذا يخصك.”
“رأيتك عندما كنت تعود من المهمة. كنت تفتقد وسادة كتف. وجدتها في منطقة قتل فيها الكثير من الوحوش. كان المشهد دمويًا.”
**”هل يجب أن أختار شيئًا سهلًا…؟”**
“…..”
كان شعورًا غريبًا ولكنه مريح.
ظللت صامتًا وحولت نظري من وسادة الكتف إلى كيرا مرة أخرى.
ذلك الرجل كان أفعى.
“هل تعرف ما هو الجنون؟”
“أوه، يبدو أن الفصل ممتلئ الآن~”
“…..”
“سيأتي الكثير من الشخصيات المهمة، ويجب أن نترك لديهم انطباعًا جيدًا.”
“إصابات الوحوش التي وجدتها تطابق جرح ذلك الرجل الميت. تعرف، ذلك الشخص الملقب بـ ابن عرس؟”
نظر مباشرة إلى البروفيسورة التي أمالت رأسها نحوه، مستغربة.
ابن عرس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها ستواصل الضغط في الحديث، لكنها لم تفعل بشكل مفاجئ.
“ويسلي.”
**”إعداد الطعام. ستكون مهمتكم إعداد طعام وبيعه في كشك خاص بكم.”**
“آه، صحيح. أجل، ذلك الرجل.”
“اللعنة.”
حركت إبهامها عبر عنقها.
حركت إبهامها عبر عنقها.
“جرح نظيف جدًا. لم أرَ مثله من قبل. حسنًا، ربما رأيت. الجرح كان مشابهًا بشكل غريب لجروح الوحوش التي وجدت وسادة الكتف بينها.”
“لا أعلم. سأفكر في الأمر لاحقًا.”
عرفت ما الذي تحاول أن تلمح إليه، وشعرت بتوتر عضلاتي. رغم أنني لم أظهر ذلك خارجيًا، إلا أن كيرا ابتسمت وكأنها قرأت أفكاري.
بدت متأكدة جدًا من ذلك.
ظننت أنها ستواصل الضغط في الحديث، لكنها لم تفعل بشكل مفاجئ.
***
“مهما يكن. ليس من شأني.”
“هممم. كان يمكن أن نكون متساوين لو أنه…”
تثاءبت ومدّت جسدها.
فكر ليون في الإجابة. لو كان هذا في الماضي، لكان أجاب بنعم دون تردد، ولكن جوليان الحالي…
“ليس من شأني على الإطلاق. كنت فقط أقول.”
العرض؟ لم يكن يهتم.
ثم، وكأن المحادثة لم تحدث أبدًا، غادرت.
كان وجه جوليان يحمل تعبيرًا بدا وكأنه يقول: **”أنت؟ كوميدي؟ أي مزحة هذه…؟”**
“…..”
أجاب ليون ببرود.
وقفت في صمت للحظة، قبل أن أنظر إلى وسادة الكتف في يدي.
لم يكن هناك أي شيء يناسبه.
كنت قد فكرت بهذا من قبل، لكنها حقًا كانت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **”فقرة الكوميديا…”**
“عاهرة مجنونة.”
“إنها لك.”
***
“جوليان.”
**كلانك—**
لكن ليون لم يهتم.
اجتاح الظلام الغرفة عندما أغلق الباب.
“…..آه.”
رمشت كيرا مرتين قبل أن تصل إلى المفتاح وتشعل الضوء.
أدارت آويف رأسها لتنظر لفترة وجيزة إلى الأمام حيث كان هناك شخصية وحيدة جالسة.
الظلام.
“مهما يكن. ليس من شأني.”
لم تكن تحب الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سبعة…؟ هذا يعني أن هناك واحدة زائدة.”
في اللحظة التي أضاء فيها النور، شعرت أن صدرها أصبح أخف.
“تبًا، إنه خطأ ذلك الوغد.”
“…..آه.”
كيرا ميلن.
نظرت إلى غرفتها. كانت نظيفة للغاية. على عكس مظهرها الفوضوي، كيرا تحب أن تكون الأشياء منظمة. إذا كان هناك أي شيء خارج مكانه، تفقد تركيزها تمامًا وتظل تفكر فيه طوال اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كان ذلك جزءًا من طبيعتها.
أو هكذا ظن.
“أوه…”
“تعبيرك اللعين يقول كل شيء ”
خطت خطوة واحدة فقط داخل الغرفة عندما لاحظت شيئًا.
**مهرجان فانوس النقابة** كان حدثًا على مستوى الأكاديمية يُقام سنويًا، ويتم فيه دعوة كبار المسؤولين من النقابات الخمس عشرة الكبرى.
بدأت تبحث في جيوبها قبل أن تضرب رأسها بيدها.
من بين الجميع الحاضرين، كان هو الوحيد الذي لم يكن مضطرًا لحضور تجربة العمل الإلزامية التي كان على الجميع المشاركة فيها.
“اللعنة.”
“رأيتك عندما كنت تعود من المهمة. كنت تفتقد وسادة كتف. وجدتها في منطقة قتل فيها الكثير من الوحوش. كان المشهد دمويًا.”
دون أي تردد، هرعت نحو أحد الأدراج في الغرفة وفتحته.
**على الفور، أصبحت القاعة مليئة بالضجيج.**
**كلانك—**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس.
لكن لم يكن هناك شيء بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلمون، بعد شهر سيبدأ **مهرجان فانوس النقابة**.”
**كلانك—**
“أوه…”
الأمر نفسه ينطبق على الأدراج التي أسفلها.
**”التالي هو المسرحية. قسم اللغات يبحث عن أشخاص مناسبين لأداء مسرحية باللغة الإنجليزية.”**
**كلانك—**
كل ما فعلته هو التوقف للحظة، وفجأة فقدت كل اهتمامها بالتدخين.
كانت فارغة تمامًا.
لم يكن هؤلاء وحدهم من سيحضرون؛ بل أيضًا المشاهير والشخصيات البارزة كانوا ضمن قائمة الحضور.
“تبًا.”
لماذا؟
لقد…
“…أنا فارس.”
نفدت سجائرها.
بدونها، كانت…
وكان الوقت متأخرًا جدًا لتشتري المزيد لأن عطلة نهاية الأسبوع لم تبدأ بعد.
بدونها، كانت…
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مررت بشخص معين، وتوقفت خطواتي فجأة.
انحنت كيرا على سريرها وحدقت في السقف بلا هدف. كانت في ورطة حقيقية. سجائرها كانت بمثابة الدواء لها… كانت تمنع نوبات الهلع من السيطرة عليها.
لم يكن هناك أي شيء يناسبه.
بدونها، كانت…
وقفت في صمت للحظة، قبل أن أنظر إلى وسادة الكتف في يدي.
“تبًا، إنه خطأ ذلك الوغد.”
**مهرجان فانوس النقابة** كان حدثًا على مستوى الأكاديمية يُقام سنويًا، ويتم فيه دعوة كبار المسؤولين من النقابات الخمس عشرة الكبرى.
لا، لم يكن كذلك.
“تعبيرك اللعين يقول كل شيء ”
لكنها أرادت أن تلقي باللوم على أحد. على الأقل، سيجعلها ذلك تشعر بتحسن.
الظلام.
“هااا…”
نفدت سجائرها.
**جوليان داكري إيفينوس.** كان أشبه بقطعة خشب. من الصعب قراءة تعابيره. كانت واثقة من شكوكها؛ أنه لم يكن حادثًا. هو من قتل “ابن عرس”.
بدأ ليون يقول ببطء بينما خفض نظره ليلتقي بعيني جوليان.
من الخارج، بدا وكأنه ضحية مثلهم، لكن كيرا كانت متأكدة من استنتاجها.
نظرت إليّ بعبوسها المعتاد.
“ولكن من أنا لأهتم…؟”
ولكن في اللحظة التي ذُكرت فيها عبارة **”فقرة كوميدية”**، اهتز جسده بشكل ملحوظ.
لم يكن الأمر من شأنها في البداية.
آويف، بينما كانت تحدق في الفطر المعروض على الطاولة، استدارت فجأة وسألت:
كل النبلاء كانوا كذلك. فاسدون من الداخل.
نقرت لسانها مرة أخرى ورمت السيجارة بعيدًا.
لم تكن من النوع الذي يكشف عن أفعال الناس. خاصة لأن الأدلة التي جمعتها لم تكن كافية لتثبت شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.”
كان الأمر فقط…
لكنها أرادت أن تلقي باللوم على أحد. على الأقل، سيجعلها ذلك تشعر بتحسن.
مثيرًا للاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **البروفيسورة بريجيت.**
“….إنه أقوى مما يظهر.”
“هل من الصعب أن تكون فارسه؟”
صحيح، لقد كان النجم الأسود. الرقم الأول بين طلاب السنة الأولى، لكن الجميع اتفقوا على أنه الأضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سبعة…؟ هذا يعني أن هناك واحدة زائدة.”
نتائجه أثبتت ذلك، وهو السبب في أن البعض شكك في تورطه في مقتل “ابن عرس”.
“هل تعرف ما هو الجنون؟”
كيرا فكرت بنفس الطريقة أيضًا.
تثاءبت ومدّت جسدها.
لكن…
كان ذلك كافيًا لجذب انتباه إيفلين التي كانت قريبة منه.
عندما تذكرت المشاهد التي شاهدتها في بُعد المرآة، ابتسمت.
ضيّق ليون عينيه عند سماع اسم الحدث.
“يا لها من كومة هراء.”
وكان الوقت متأخرًا جدًا لتشتري المزيد لأن عطلة نهاية الأسبوع لم تبدأ بعد.
ذلك الرجل كان أفعى.
“تبًا، إنه خطأ ذلك الوغد.”
كان هناك أكثر مما يظهره مما يعتقده الناس. لماذا كان يخفي قوته؟ لم تكن تعرف.
كان هناك أكثر مما يظهره مما يعتقده الناس. لماذا كان يخفي قوته؟ لم تكن تعرف.
ولم تكن تهتم بشكل خاص.
نظرت إلى غرفتها. كانت نظيفة للغاية. على عكس مظهرها الفوضوي، كيرا تحب أن تكون الأشياء منظمة. إذا كان هناك أي شيء خارج مكانه، تفقد تركيزها تمامًا وتظل تفكر فيه طوال اليوم.
طالما أنه لم يتورط معها في مشاكله، فلن تكترث.
“جرح نظيف جدًا. لم أرَ مثله من قبل. حسنًا، ربما رأيت. الجرح كان مشابهًا بشكل غريب لجروح الوحوش التي وجدت وسادة الكتف بينها.”
ومع ذلك، كان التفكير في الأمر مثيرًا للاهتمام.
بدوا جميعًا فضوليين إلى حد ما.
“جوليان.”
كان شيء كبير على وشك الحدوث في ذلك اليوم.
تمتمت باسمه وهي تغلق عينيها.
أمسكته بيد واحدة ونظرت إليه.
“….تدين لي بواحدة.”
لم يكن مهتمًا.
***
“أوه، يبدو أن الفصل ممتلئ الآن~”
**في اليوم التالي.**
كانت فارغة تمامًا.
بينما كان ليون ينتظر قدوم الأستاذ.
عند وصولها إلى المنصة في الأمام، وضعت ملفاتها، وسعلت قليلاً لجذب الانتباه.
“كم عدد الفطر الذي جمعناه؟”
**”ليون!؟”**
“حوالي سبعة.”
لا، لم يكن كذلك.
كانت إيفلين و آويف مشغولتين بمناقشة تقسيم ما وجدوه.
شعر ليون بأن جسده أصبح باردًا، وأن شعر مؤخرة عنقه وقف.
“سبعة…؟ هذا يعني أن هناك واحدة زائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **كلانك—**
“هممم. كان يمكن أن نكون متساوين لو أنه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان شيئًا يخص آويف مباشرة. كان متأكدًا من ذلك.
توقفت إيفلين عند هذا الحد، لكن المعنى كان واضحًا. لو أن “ويسلي” ما زال على قيد الحياة، لكان الجميع حصلوا على نصيب متساوٍ.
لماذا؟
لكن المشكلة أنه لم يكن كذلك.
تشنج جسده قليلاً بينما تجول نظره نحو آويف التي كانت تنظر إلى الأمام بوجه مستقيم.
آويف، بينما كانت تحدق في الفطر المعروض على الطاولة، استدارت فجأة وسألت:
**”التالي هو المسرحية. قسم اللغات يبحث عن أشخاص مناسبين لأداء مسرحية باللغة الإنجليزية.”**
“ما رأيك؟”
“هممم. كان يمكن أن نكون متساوين لو أنه…”
“لا أعلم. سأفكر في الأمر لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك؟”
كان الفصل على وشك أن يبدأ.
ثم، بنقرة من لسانها، ضغطت السيجارة في يدها على الأرض.
“حسنًا.”
الفصل 61: إغلاق بسيط [2]
آويف عبست قليلاً قبل أن تهز رأسها. ثم، وهي تتذكر شيئًا، سألت بهدوء:
لم يكن لي الحق في إجبار شخص على فعل شيء ضد إرادته.
“هناك تجربة عمل الأسبوع القادم. هل اخترت المكان الذي تريد الذهاب إليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من كومة هراء.”
“…أنا فارس.”
**”….لا يمكن أن يكون.”**
أجاب ليون ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان التفكير في الأمر مثيرًا للاهتمام.
من بين الجميع الحاضرين، كان هو الوحيد الذي لم يكن مضطرًا لحضور تجربة العمل الإلزامية التي كان على الجميع المشاركة فيها.
التبادل الثقافي؟ بالكاد كانت بارونية إيفينوس تمتلك أي منتجات ثقافية.
لماذا؟
“جوليان.”
لأنه كان يعمل بالفعل.
آويف، بينما كانت تحدق في الفطر المعروض على الطاولة، استدارت فجأة وسألت:
“آه، صحيح.”
“هاك. أعتقد أن هذا يخصك.”
أدارت آويف رأسها لتنظر لفترة وجيزة إلى الأمام حيث كان هناك شخصية وحيدة جالسة.
**”التالي هو المسرحية. قسم اللغات يبحث عن أشخاص مناسبين لأداء مسرحية باللغة الإنجليزية.”**
كما هو الحال دائمًا، كان وحده. ينظر إلى الأمام دون أي تعبير خاص.
أو هكذا ظن.
“هل من الصعب أن تكون فارسه؟”
“اللعنة.”
جذب السؤال انتباه من حولهم.
**”هل يجب أن أختار شيئًا سهلًا…؟”**
بدوا جميعًا فضوليين إلى حد ما.
فكر ليون في الإجابة. لو كان هذا في الماضي، لكان أجاب بنعم دون تردد، ولكن جوليان الحالي…
***
“نعم.”
“ههه.”
صحيح، جوليان الحالي كان مختلفًا.
“أوه، يبدو أن الفصل ممتلئ الآن~”
ومع ذلك، كان لا يزال عليهما أن يستمرا في التظاهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلمون، بعد شهر سيبدأ **مهرجان فانوس النقابة**.”
“لا مفاجأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **كلانك—**
تنهدت آويف بشكل متعمد.
قبل أن أدرك، بدأ غروب الشمس، وكنت قد عدت أخيرًا إلى الأكاديمية.
“أوه، يبدو أن الفصل ممتلئ الآن~”
كان الأمر كما لو أنه يخطط لشيء ما.
دخلت فجأة امرأة في منتصف العمر إلى الفصل. كانت طويلة، وعلى الرغم من ملامحها التي أظهرت آثار العمر، إلا أنها كانت لا تزال جميلة للغاية.
“ماذا؟”
**البروفيسورة بريجيت.**
كل مادة دراسية كانت لها وزن مختلف. على سبيل المثال، هذه الحصة كانت تعادل حوالي **8 نقاط اعتماد**، ولم يكن بالإمكان الحصول عليها إلا عن طريق اجتياز الاختبارات.
المسؤولة عن حصة اليوم، **[فهم التعاويذ]**. كان الطلاب يفضلونها بسبب شخصيتها المرحة والحيوية.
عرفت ما الذي تحاول أن تلمح إليه، وشعرت بتوتر عضلاتي. رغم أنني لم أظهر ذلك خارجيًا، إلا أن كيرا ابتسمت وكأنها قرأت أفكاري.
عند وصولها إلى المنصة في الأمام، وضعت ملفاتها، وسعلت قليلاً لجذب الانتباه.
لكن المشكلة أنه لم يكن كذلك.
“قبل أن نبدأ المحاضرة، لدي إعلان أود أن أقوم به. أرجو الانتباه.”
**”أوه، لا…”**
بدت كلماتها مؤثرة، إذ ساد الصمت في الفصل. ابتسمت نتيجة لذلك وأكملت:
تمتمت باسمه وهي تغلق عينيها.
“كما تعلمون، بعد شهر سيبدأ **مهرجان فانوس النقابة**.”
لا، لم يستطع أن يهتم.
ضيّق ليون عينيه عند سماع اسم الحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليون رأسه.
تشنج جسده قليلاً بينما تجول نظره نحو آويف التي كانت تنظر إلى الأمام بوجه مستقيم.
“مهما يكن. ليس من شأني.”
**”يبدو أنه لم يتبق الكثير من الوقت.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.”
كان شيء كبير على وشك الحدوث في ذلك اليوم.
“…..”
وكان شيئًا يخص آويف مباشرة. كان متأكدًا من ذلك.
كما هو الحال دائمًا، كان وحده. ينظر إلى الأمام دون أي تعبير خاص.
“سيأتي الكثير من الشخصيات المهمة، ويجب أن نترك لديهم انطباعًا جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك؟”
**مهرجان فانوس النقابة** كان حدثًا على مستوى الأكاديمية يُقام سنويًا، ويتم فيه دعوة كبار المسؤولين من النقابات الخمس عشرة الكبرى.
مثيرًا للاهتمام.
لم يكن هؤلاء وحدهم من سيحضرون؛ بل أيضًا المشاهير والشخصيات البارزة كانوا ضمن قائمة الحضور.
نظرت إلى غرفتها. كانت نظيفة للغاية. على عكس مظهرها الفوضوي، كيرا تحب أن تكون الأشياء منظمة. إذا كان هناك أي شيء خارج مكانه، تفقد تركيزها تمامًا وتظل تفكر فيه طوال اليوم.
كان حدثًا لا يمكن تفويته.
عندما تذكرت المشاهد التي شاهدتها في بُعد المرآة، ابتسمت.
“إلى جانب تحليل المعارك الذي سيجري، ناقشت مع الأقسام الأخرى، ولدينا العديد من الأنشطة التي يمكنكم المشاركة فيها للحصول على نقاط إضافية.”
تمتمت باسمه وهي تغلق عينيها.
**على الفور، أصبحت القاعة مليئة بالضجيج.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان لا يزال عليهما أن يستمرا في التظاهر.
لإنهاء السنة الدراسية الأولى، كان يجب على الطلاب جمع ما مجموعه **110 نقاط اعتماد**.
أدارت آويف رأسها لتنظر لفترة وجيزة إلى الأمام حيث كان هناك شخصية وحيدة جالسة.
كل مادة دراسية كانت لها وزن مختلف. على سبيل المثال، هذه الحصة كانت تعادل حوالي **8 نقاط اعتماد**، ولم يكن بالإمكان الحصول عليها إلا عن طريق اجتياز الاختبارات.
“اللعنة.”
كان جمع النقاط صعبًا للغاية.
صحيح، جوليان الحالي كان مختلفًا.
ولهذا السبب، أضاءت أعين العديد من الطلاب عند ذكر إمكانية الحصول على نقاط إضافية.
تشنج جسده قليلاً بينما تجول نظره نحو آويف التي كانت تنظر إلى الأمام بوجه مستقيم.
حتى ليون شعر بأن ظهره استقام تلقائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
**”الأنشطة كالتالي.”**
بدوا جميعًا فضوليين إلى حد ما.
فتحت البروفيسورة بريجيت ورقة وبدأت في قراءتها.
عند وصولها إلى المنصة في الأمام، وضعت ملفاتها، وسعلت قليلاً لجذب الانتباه.
**”إعداد الطعام. ستكون مهمتكم إعداد طعام وبيعه في كشك خاص بكم.”**
قبل أن أدرك، بدأ غروب الشمس، وكنت قد عدت أخيرًا إلى الأكاديمية.
هز ليون رأسه.
“أوه، صحيح.”
لم يكن مهتمًا.
“قبل أن نبدأ المحاضرة، لدي إعلان أود أن أقوم به. أرجو الانتباه.”
**”ثُامب!”**
**كلانك—**
“همم؟”
بدت متأكدة جدًا من ذلك.
استدار ليون ليرى آويف تتصبب عرقًا. بدت وكأنها تحدق في اتجاه معين.
**”…سأفعلها.”**
وعندما تبع خط نظرها، تفاجأ برؤيتها تنظر نحو جوليان.
“….”
“همم؟”
المسؤولة عن حصة اليوم، **[فهم التعاويذ]**. كان الطلاب يفضلونها بسبب شخصيتها المرحة والحيوية.
لماذا…؟
نفدت سجائرها.
**”التالي هو المسرحية. قسم اللغات يبحث عن أشخاص مناسبين لأداء مسرحية باللغة الإنجليزية.”**
لم تكن المسافة طويلة. فقط حوالي خمس دقائق سيراً على الأقدام . الأجواء كانت هادئة، واستمتعت بالصمت الذي يحيط بي.
لم يهتم أكثر بينما استمرت البروفيسورة في سرد الأنشطة.
كانت فارغة تمامًا.
ذلك أيضًا لم يكن يبدو مثيرًا للاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت خطوة واحدة فقط داخل الغرفة عندما لاحظت شيئًا.
كان ليون يشعر أن مستواه في اللغة الإنجليزية بالكاد متوسط.
“هاك. أعتقد أن هذا يخصك.”
**”التالي هو العرض. يمكنك المساعدة في تنظيم العرض الذي يخطط له طلاب السنوات العليا….”**
آويف عبست قليلاً قبل أن تهز رأسها. ثم، وهي تتذكر شيئًا، سألت بهدوء:
**”تبادل ثقافي. قم بإنشاء أو إحضار منتجات من مدينتك الأصلية للمشاركة مع الآخرين…”**
رمشت كيرا مرتين قبل أن تصل إلى المفتاح وتشعل الضوء.
**”أنشطة للأطفال. سيكون هناك الكثير من الأطفال الصغار…”**
لكن المشكلة أنه لم يكن كذلك.
استمر السرد، وكلما استمع ليون أكثر، كلما ازداد هز رأسه نفيًا.
**”تبادل ثقافي. قم بإنشاء أو إحضار منتجات من مدينتك الأصلية للمشاركة مع الآخرين…”**
العرض؟ لم يكن يهتم.
وكان الوقت متأخرًا جدًا لتشتري المزيد لأن عطلة نهاية الأسبوع لم تبدأ بعد.
التبادل الثقافي؟ بالكاد كانت بارونية إيفينوس تمتلك أي منتجات ثقافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تبع خط نظرها، تفاجأ برؤيتها تنظر نحو جوليان.
أنشطة للأطفال؟ كان بالكاد يستطيع التعامل مع جوليان، فكيف بالأطفال؟
“ماذا؟”
لم يكن هناك أي شيء يناسبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
عبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك أيضًا لم يكن يبدو مثيرًا للاهتمام.
**”هل يجب أن أختار شيئًا سهلًا…؟”**
ولم تكن تهتم بشكل خاص.
بهذا المعدل، سيكون هذا هو الخيار الوحيد أمامه.
“هل من الصعب أن تكون فارسه؟”
أو هكذا ظن.
“….إنه أقوى مما يظهر.”
**”نشاط المواهب. اعرض موهبتك في المسرح. سواء كانت موهبة خاصة، أو حتى فقرة كوميدية….”**
**”التالي هو العرض. يمكنك المساعدة في تنظيم العرض الذي يخطط له طلاب السنوات العليا….”**
من زاوية عينيه، التقط ليون لمحة عن شخصية جوليان.
**”تبادل ثقافي. قم بإنشاء أو إحضار منتجات من مدينتك الأصلية للمشاركة مع الآخرين…”**
كان هادئًا طوال الوقت أثناء الاستماع إلى الأنشطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك تجربة عمل الأسبوع القادم. هل اخترت المكان الذي تريد الذهاب إليه؟”
ولكن في اللحظة التي ذُكرت فيها عبارة **”فقرة كوميدية”**، اهتز جسده بشكل ملحوظ.
**”أنشطة للأطفال. سيكون هناك الكثير من الأطفال الصغار…”**
كان الأمر كما لو أنه يخطط لشيء ما.
لكن…
**”….لا يمكن أن يكون.”**
وجد ليون نفسه يقف فجأة وبقوة.
تمتم ليون بهذه الكلمات بصوت منخفض، دون أن يدرك ذلك.
لقد…
**”ليون؟”**
ذلك الرجل كان أفعى.
كان ذلك كافيًا لجذب انتباه إيفلين التي كانت قريبة منه.
لم يكن هؤلاء وحدهم من سيحضرون؛ بل أيضًا المشاهير والشخصيات البارزة كانوا ضمن قائمة الحضور.
لكن ليون لم يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل النبلاء كانوا كذلك. فاسدون من الداخل.
لا، لم يستطع أن يهتم.
عند وصولها إلى المنصة في الأمام، وضعت ملفاتها، وسعلت قليلاً لجذب الانتباه.
**”إنها فعالية ينظمها نادي الكوميديا، لكنهم لم يحددوا من يمكنه المشاركة. طالما أردت المشاركة، يمكنك التسجيل و…”**
“…..”
ارتفع رأس جوليان مرة أخرى.
لم يكن مهتمًا.
**”أوه، لا…”**
“هاك. أعتقد أن هذا يخصك.”
شعر ليون بأن جسده أصبح باردًا، وأن شعر مؤخرة عنقه وقف.
“ماذا؟”
**”إذا كان هناك أي شخص مهتم—”**
كان الأمر كما لو أنه يخطط لشيء ما.
**”بانغ—!”**
لكنها أرادت أن تلقي باللوم على أحد. على الأقل، سيجعلها ذلك تشعر بتحسن.
**”ليون!؟”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
وجد ليون نفسه يقف فجأة وبقوة.
وقفت في صمت للحظة، قبل أن أنظر إلى وسادة الكتف في يدي.
شعر بنظرات الجميع في الفصل موجهة نحوه، لكنه لم يهتم.
لم تكن تحب الظلام.
نظر مباشرة إلى البروفيسورة التي أمالت رأسها نحوه، مستغربة.
**”فقرة الكوميديا . سأقوم بها.”**
**”فقرة الكوميديا…”**
بدأ ليون يقول ببطء بينما خفض نظره ليلتقي بعيني جوليان.
بدأ ليون يقول ببطء بينما خفض نظره ليلتقي بعيني جوليان.
بينما كان ليون ينتظر قدوم الأستاذ.
كان وجه جوليان يحمل تعبيرًا بدا وكأنه يقول: **”أنت؟ كوميدي؟ أي مزحة هذه…؟”**
بدت متأكدة جدًا من ذلك.
شعر ليون بمزيد من الثقة بقراره، وهو يمسك طرف الطاولة بإحكام ويتمتم من بين أسنانه المشدودة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم ليون بهذه الكلمات بصوت منخفض، دون أن يدرك ذلك.
**”…سأفعلها.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب، أضاءت أعين العديد من الطلاب عند ذكر إمكانية الحصول على نقاط إضافية.
من أجل مصلحة الجميع الحاضرين.
كان ذلك جزءًا من طبيعتها.
**”فقرة الكوميديا . سأقوم بها.”**
فتحت البروفيسورة بريجيت ورقة وبدأت في قراءتها.
_______
شعر ليون بمزيد من الثقة بقراره، وهو يمسك طرف الطاولة بإحكام ويتمتم من بين أسنانه المشدودة :
ترجمة : TIFA
ولم تكن تهتم بشكل خاص.
رمشت كيرا مرتين قبل أن تصل إلى المفتاح وتشعل الضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات