الفصل 41: الغابة [4]
الفصل 41: الغابة [4]
‘لماذا لا تعود!’
كان هناك فرصة واحدة فقط يمكنني استغلالها للهجوم. لحظة يكون فيها العدو منشغلاً جداً بليون لدرجة أنه لن يهتم بي.
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
“هذا جيسون.”
لم أشعر بالخجل من أفعالي. جني ثمار مجهود شخص آخر. اخترت الطريق الأسهل والأقل خطورة.
***
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
“صنعناه من أجلك.”
لكن…
.
“إنه ما زال واقفاً.”
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
بدا كما لو أن العدو ما زال واقفاً.
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
بدا شغوفاً للغاية.
لم أتردد في الاقتراب منه من الخلف. شعرت بإحساس حارق يمر عبر ساعدي، مما جعلني أتوقف خلفه مباشرة.
مر الوقت على هذا النحو.
في تلك اللحظة الوجيزة، لمحت دائرة سحرية صغيرة تحوم عند أطراف أصابعه، موجهة نحو ليون.
“….”
“…”
“لقد فزت…”
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
بالتدريج…
“لماذا هو مستميت بهذا الشكل؟”
لم أستسلم.
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
غرفة متوسطة الحجم.
“هوهو.”
هكذا بدت الدنيا لي.
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
“ما الذي يحدث؟”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
استمر الألم.
“أخيراً استيقظت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
ثم سمعت صوتاً.
‘دعه يعود.’
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…؟”
“متى وصلوا إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيراً استيقظت.”
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
“مرة أخرى.”
وجه مألوف. كان أصغر سناً، لكنه كان بلا شك هو.
“انتظر وسترى!”
الأستاذ باكلام.
مرة أخرى، خسرت.
“ما هذا…”
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قلبه لم يبتسم.
“أبي.”
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
“أب.”
لكن ذلك الدفء…
دخلت معلومات إلى ذهني في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
وجدت متعة في تقدمي. تماماً مثل أول مرة تعلمت فيها تعويذة.
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
كل يوم.
لقد ضغط على قلبه.
حب عائلي.
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
بدا الأمر سهلاً…
حب عائلي.
يسألون السؤال نفسه.
رغم أن ذكرياته قد تلاشت، إلا أن مشاعره لم تفعل. الأشخاص الغرباء أمامه… كان يهتم بهم بعمق.
كنت متأكداً أن ليون لن يمانع فيما فعلته.
لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
الصور.
لأنه أحبهم.
‘لماذا لا تعود!’
“روبرت، تناول هذا. هل يعجبك طعمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لكنه لا يعود.’
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء صامت، باستثناء صوت النحيب الذي كان يسمعه من حين لآخر وهو يتجول في القصر الفارغ.
“صنعناه من أجلك.”
ثم سمعت صوتاً.
“آه، نعم…”
‘أنا أحاول.’
دفء.
غرفة متوسطة الحجم.
شعرت بدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خسرت.”
“هذا كان نحن عندما التقينا لأول مرة. كان يوماً مشمساً وأتيت إليّ متوتراً…”
“نعم.”
لكن ذلك الدفء…
يسألون السؤال نفسه.
إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
“لنكرر ذلك.”
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
شعرت بالتحرر.
“هذا جيسون.”
الفصل 41: الغابة [4]
الصور.
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
كانت مألوفة وغريبة في نفس الوقت. أشعرت قلبه بالدفء لكنها جلبت أيضاً شعوراً بالفراغ. الشخص في الصورة… كان هو، ومع ذلك… شعر بأنه غير مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك، تَك، تَك—
هل هذا فعلاً هو؟
.
“كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق لاستعادة ذكرياته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لا ينبغي أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لقد تعرض لإصابة شديدة في الرأس.”
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
قال الطبيب ببساطة وهو يتصفح مجموعة من الوثائق.
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
“سيستغرق الأمر على الأكثر سنة حتى تعود ذكرياته.”
“هذا جيسون.”
“هل سمعت ذلك، يا روبرت؟”
كان الأمر هكذا كل يوم.
ابتسمت له زوجته. كان الارتياح واضحاً في تعابير وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك—
“ستستعيد ذاكرتك!”
الصور.
“…نعم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حياته كانت وحيدة.
ابتسم لها بدوره.
حتى ضحكته كانت دافئة.
لكن قلبه لم يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك—
‘…هل أنا السابق أفضل إلى هذه الدرجة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل هذا؟”
أطفاله يعتقدون ذلك.
بدا شغوفاً للغاية.
“أبي، متى ستستعيد ذاكرتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ضغط على قلبه.
كل يوم.
لكن…
“أشتاق إليك يا أبي.”
‘لكنني ما زلت هو.’
يسألون السؤال نفسه.
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
“متى يمكن أن يعود والدنا؟”
“…..”
متى سيعود؟
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
‘هل أنا لست كافياً؟’
“من أنتم؟ لماذا تنظرون إليّ بهذه الطريقة؟ ولماذا…”
أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خسرت.”
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
وبسبب هذه المشاعر كان يصلي لنفسه كل يوم.
تَك، تَك، تَك—
‘أنا أحبهم.’
متى سيعود؟
‘هم لا يحبونني.’
حتى ضحكته كانت دافئة.
‘لأنني أحبهم يجب عليّ أن أذهب.’
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
‘دعني أختفي.’
ثم سمعت صوتاً.
‘دعه يعود.’
قال الطبيب ببساطة وهو يتصفح مجموعة من الوثائق.
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت اللعب.
حدقت في المشهد أمامي بخواء.
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
‘ما هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تربطه بهذا العذاب.
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في المشهد أمامي بخواء.
عشته كله.
واصل الشرح.
بالتدريج…
“لماذا… أشعر بهذا الألم في صدري؟”
بدأ الأمر يصبح لا يطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
كان يتحمل هذا الألم كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك—
أعدتني محادثة معينة إلى الواقع.
ترجمة : TIFA
“متى يمكنني أن أتوقع أن يستعيد ذاكرته؟”
لأنه أحبهم.
“…لست متأكداً.”
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
التعبير الصعب على وجه الطبيب والتعبير المؤلم على وجه زوجته.
شعرت بدفء.
كان ذلك يأكل عقله.
ضربت يدي على الطاولة.
‘أنا أحاول.’
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
‘حقاً أحاول…’
وواصل هو هزيمتي.
‘…لكنه لا يعود.’
لم يكن ليؤلمه الأمر بهذا القدر لو كان هذا هو الحال…
‘لماذا لا تعود!’
نظرت إلى اللوح وعبست.
كان الأمر هكذا كل يوم.
الدفء…
كلما مر الوقت، كلما أكل ذلك من روحه.
“…”
“…”
أن أكون نفسي مرة أخرى.
“…”
“…”
“…”
“…هذا أمر طبيعي.”
كانت وجبات العشاء صامتة.
“هذه هي الصورة التي التقطناها عندما ولدت ناتالي.”
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لكنه لا يعود.’
“شهقة… شهقة… شهقة…”
تَك، تَك، تَك—
كل شيء صامت، باستثناء صوت النحيب الذي كان يسمعه من حين لآخر وهو يتجول في القصر الفارغ.
لم أستسلم.
الدفء…
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
لقد ذهب. كان بارداً. ووحيداً.
“لا.”
‘عد…’
‘هم لا يحبونني.’
‘لم أعد أستطيع تحمل هذا.’
أيها العجوز الماكر.
‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
اختفى بعد ذلك بقليل.
كانت مشاعره كالسلاسل تقيده.
المشاعر. كل ما شعر به… كانت حية للغاية في ذهني. الألم، الحب، وكل ما دار في عقله…
‘ليس خطئي أنني مختلف.’
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
‘لكنني ما زلت هو.’
هكذا بدت الدنيا لي.
‘ما الذي كان أفضل فيه مني بكثير؟’
في النهاية…
كانت تربطه بهذا العذاب.
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
‘لماذا لا أستطيع التخلص من ماضيك؟’
“متى يمكن أن يعود والدنا؟”
“….”
وجدت متعة في تقدمي. تماماً مثل أول مرة تعلمت فيها تعويذة.
استمر الألم.
“من أنتم؟ وأين أنا؟”
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
“…”
وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
تَك، تَك، تَك—
“إلى اللقاء.”
ابتسمت له زوجته. كان الارتياح واضحاً في تعابير وجهها.
“….”
نظرت إلى اللوح وعبست.
لم يكن سوى رجل يعيش في جسد شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ضغط على قلبه.
كان يرى ذلك في أعينهم وأعين الآخرين. سواء في العمل أو في المنزل. كل ما تلقاه كان نظرات الشفقة والغربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
كان وحيداً.
وكذلك كان المنزل الذي كان مفعماً بالحياة والحيوية سابقاً.
حياته كانت وحيدة.
استمر الألم.
تَك—
“…”
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
“جيد. جيد.”
تَك—
“طبيب؟ هل أنت متأكد أن كل شيء على ما يرام؟ مضى عام كامل، ولا يزال…”
لم يكن أحد يلعب معه، لكن…
حتى…
تَك—
تَك، تَك، تَك—
كان هذا جيداً. على الأقل، لم يحكم عليه أحد.
تَك، تَك، تَك—
لأن…
يسألون السؤال نفسه.
ذلك كان الشيء الوحيد الذي تبقى له.
اختفى بعد ذلك بقليل.
.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
.
.
.
وواصل هو هزيمتي.
“…..”
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
نظرت حولي. كانت الحديقة نفسها في الأكاديمية. الطلاب يتجولون ونسمات لطيفة تهب.
بانغ!
في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
“نعم.”
كان وحيداً لكنه كان راضياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أب.”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
يسألون السؤال نفسه.
التفت الرجل لمخاطبتي. كانت عيناه دافئتين، وكذلك ابتسامته.
‘عد…’
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
“هذا جيسون.”
وضع القطعة على اللوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيراً استيقظت.”
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
“لنكرر ذلك.”
“….”
“تعال، سأعلمك.”
هززت رأسي وجلست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هراء. هيا مرة أخرى. سأهزمك هذه المرة.”
“أوه؟”
“….”
“علمني كيف ألعب.”
حركت القطع.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
نظر الأستاذ إليّ. بدا فجأة مسروراً.
“…هل لديك سؤال عن شيء ما؟ لدي بعض الوقت.”
“تريد أن تلعب؟ هل تعرف كيفية اللعب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الشعور بالغربة يكبر أيضاً.
“لا.”
“…”
“هاهاها.”
لأنه أحبهم.
حتى ضحكته كانت دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، نعم…”
“تعال، سأعلمك.”
“…..”
بدأ يعلمني.
كان وحيداً لكنه كان راضياً.
“القطع يمكن أن تتحرك فقط بزاوية قطرية.”
… جاءت الفرصة واغتنمتها.
“مثل هذا؟”
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
“نعم.”
“ليس لدي الكثير لأفعله على أي حال.”
واصل الشرح.
.
“هكذا تأخذ القطع، وهكذا…”
كل يوم.
بدا شغوفاً للغاية.
كنت قد نسيت تماماً عن كرامتي.
استمعت بصمت واتبعت تعليماته.
استمر الألم.
بدا الأمر سهلاً…
كل ما كان يريده هو أن يُعترف به.
“أعتقد أنني فهمت. يمكننا أن نبدأ.”
“راقب لغتك.”
“جيد. جيد.”
‘هم لا يحبونني.’
تَك، تَك، تَك—
بدا الأمر سهلاً…
“لقد خسرت.”
تَك، تَك، تَك—
“….”
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
نظرت إلى اللوح وعبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تربطه بهذا العذاب.
لم أصمد حتى بضع خطوات.
“لكنها ليست كافية.”
ما هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لكنه لا يعود.’
“مرة أخرى.”
كل يوم.
“لنكرر ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
تَك، تَك، تَك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لأنني أحبهم يجب عليّ أن أذهب.’
مرة أخرى، خسرت.
“ما الذي يحدث؟”
لكن…
‘من أجلهم… يجب أن يعود.’
“مرة أخرى.”
‘ما الذي كان أفضل فيه مني بكثير؟’
لم أستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
تَك، تَك، تَك—
كانت هناك امرأة جالسة بجانب السرير حيث كان يرقد رجل. كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين بجانب الرجل. ولدان وفتاة. بدا عليهم أنهم صغار، في أوائل مراهقتهم.
“هذا… هل تغش؟”
كانت وجبات العشاء صامتة.
“هوهو، أنا فقط أفضل.”
كنت قد نسيت تماماً عن كرامتي.
“هذا هراء. هيا مرة أخرى. سأهزمك هذه المرة.”
لقد كبر في العمر، وكذلك عائلته.
“راقب لغتك.”
‘حقاً أحاول…’
تَك، تَك، تَك—
بدا الأمر سهلاً…
استمرت المباريات. خمس، عشر، عشرون، خمسون…
واصل الشرح.
كنت أخسر في كل مرة.
كانت وجبات العشاء صامتة.
ضحك الأستاذ مع كل انتصار. بينما كنت أنا أغضب أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمعت بصمت واتبعت تعليماته.
“لا بد أنك تغش!”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
بانغ!
“كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق لاستعادة ذكرياته؟”
ضربت يدي على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
كنت قد نسيت تماماً عن كرامتي.
هكذا بدت الدنيا لي.
في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
“مرة أخرى…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
شعرت بالتحرر.
هل كانت تلك الضربة غير كافية؟
أن أكون نفسي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
في هذا العالم، لم يكن عليّ أن أقلق بشأن اكتشافي أو عن ما يفكر به الآخرون تجاهي. كنت أستطيع أن أكون نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تَك، تَك، تَك—
“لا بد أنك تغش!”
حركت القطع.
“مرة أخرى.”
“حركة جميلة.”
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
“…هذا أمر طبيعي.”
غرفة متوسطة الحجم.
“لكنها ليست كافية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
تَك—
‘عد…’
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة… لم أكن أتصنع. كنت أتصرف على طبيعتي. أنا الحقيقي. كم مضى من الوقت منذ أن كنت هكذا؟
أيها العجوز الماكر.
كان الأمر هكذا كل يوم.
“مرة أخرى.”
“لا.”
“هوهو.”
“أعتقد أنني فهمت. يمكننا أن نبدأ.”
استمرت الخسائر، لكن الغريب، لم يكن الشعور سيئاً. بل على العكس، مع كل خسارة، كنت أستمتع باللعبة أكثر.
بدا كما لو أن العدو ما زال واقفاً.
خصوصاً عندما كنت أرى نفسي أستمر لأطول وقت في كل مرة.
كنت أقترب.
وجدت متعة في تقدمي. تماماً مثل أول مرة تعلمت فيها تعويذة.
“لا ينبغي أن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لقد تعرض لإصابة شديدة في الرأس.”
مر الوقت على هذا النحو.
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
“آه! كنت قريباً جداً!”
“…..”
واصلت اللعب.
حتى…
“كنت على وشك أن أهزمك هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى متى يمكن أن يدوم حقاً؟
وواصل هو هزيمتي.
“آه…”
“انتظر وسترى!”
وقت حدثت فيه واقعة تسببت في إصابته بجروح بالغة، مما أفقده جميع ذكرياته. استيقظ ليجد نفسه متزوجاً ولديه ثلاثة أطفال. ساحر شهير مع العديد من الأطروحات الرائدة باسمه.
لكن…
العزاء الوحيد الذي كان لديه هو لعبة الداما.
“هناك! آه لا!!”
“…”
كنت أقترب.
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
“هذا هو— تباً! أيها العجوز اللعين!”
“….”
حتى…
عشته كله.
تَك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك—
“…”
“أبي، جربه. إنه المفضل لديك.”
سقطت قطعتي على اللوح ونظرت إلى الأعلى.
“ما الذي يحدث؟”
كان هناك صمت بينما تبادلنا النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَك، تَك، تَك—
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
كان هذا جيداً. على الأقل، لم يحكم عليه أحد.
“لقد فزت…”
التعبير الصعب على وجه الطبيب والتعبير المؤلم على وجه زوجته.
بعد العديد من المحاولات، أخيراً فزت.
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
كنت منغمساً في اللعبة لدرجة أنني لم ألاحظ.
بدا كما لو أن العدو ما زال واقفاً.
“لقد فعلت.”
“…نعم.”
أومأ الأستاذ. وبينما فعل، بدأ شكله بالتلاشي تدريجياً. لكنه حتى في تلك اللحظة، لم ينس أن يبتسم بينما انحنى برأسه.
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
“حتى مزيف مثلي…”
بدأ يعلمني.
بدا سعيداً.
بدا شغوفاً للغاية.
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
غمرت مشاعري عواطف لم أكن أتوقعها. كان شعوراً مألوفاً وضغط قلبي لوهلة.
اختفى بعد ذلك بقليل.
“لا.”
جلست على المقعد لفترة طويلة.
هذا كان هو وكيف عرفه العالم.
“….”
“…يستمتع به الآخرون، صحيح؟”
أنظر بصمت إلى اللوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
في النهاية…
كان هناك فرصة واحدة فقط يمكنني استغلالها للهجوم. لحظة يكون فيها العدو منشغلاً جداً بليون لدرجة أنه لن يهتم بي.
كل ما كان يريده هو أن يُعترف به.
“…”
∎ المستوى 1. [الخوف] نقاط الخبرة + 7%
“هوهو، أنا فقط أفضل.”
ليس من أجل ماضيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلى متى يجب أن أعيش هكذا؟’
بل من أجل حاضره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، كان رجل يلعب الداما بمفرده.
∎ المستوى 1. [الفرح] نقاط الخبرة + 13%
وضعت يدي على كتفه، وتحولت الدنيا إلى ظلام بعد لحظات قليلة.
في تلك اللحظة، فهمت.
جسدي كان يطفو بينما أنظر حولي. لم يبدو الأمر كرؤية، شعرت بسيطرة كاملة، ورغم أني لم أتمكن من التحدث، استطعت النظر حولي والتحرك بشكل جيد.
لا يوجد شيء أكثر رعباً من الوحدة.
عشته كله.
∎ المستوى 2. [الحزن] نقاط الخبرة + 4%
ابتسم الأستاذ باكلام بابتسامة دافئة نادرة جعلتني أدرك ما حدث.
في هذا اليوم، تم القبض على الأستاذ باكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا فعلاً هو؟
جوليان داكري إيفينوس. ليون روان إليرت. كيرا ميلن. أندرس لويس ريتشموند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا استطاع التغلب على الحيرة والعيش حياة طبيعية.
كانت هذه أسماء الطلاب الأربعة الذين أسقطوا الأستاذ الخارج عن القانون.
شعرت بدفء.
***
مرة أخرى، خسرت.
ترجمة : TIFA
حتى الآن، في مثل هذه الحالة، كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار كهذه كانت تأكل عقله كل يوم. لماذا كان قد نسي ذكرياته عنهم، لكن ليس مشاعره؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات