الفصل 34: تحليل التقدم [5]
الفصل 34: تحليل التقدم [5]
“ساعدني هنا.”
“5.04؟ 5.04؟! هذا مستحيل….”
“أفهم.”
وقفت إيفلين بوجهٍ فارغ ، تحدق في الأفق، غير متأكدة من كيفية تفسير ما يحدث. سيطر الصمت على ساحة التدريب، حيث تركزت كل الأنظار على الشخص الجالس في المسافة.
شيء ما حدث في السنوات الخمس التي لم يلتقيا فيها. شيء مخيف بما يكفي ليحوله إلى هذا الشخص.
كان هادئًا كالعادة، محتفظًا بوقاره المثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الدم الذي يتساقط من عينيه بدا غير مهم له، وكأنه لم يكن موجودًا من الأساس.
رغم تجاعيد ملابسه وشعره المشعث، ظل وجهه يحمل ذلك التعبير المعتاد من اللامبالاة.
لكن…
حتى الدم الذي يتساقط من عينيه بدا غير مهم له، وكأنه لم يكن موجودًا من الأساس.
وقفت إيفلين بوجهٍ فارغ ، تحدق في الأفق، غير متأكدة من كيفية تفسير ما يحدث. سيطر الصمت على ساحة التدريب، حيث تركزت كل الأنظار على الشخص الجالس في المسافة.
وكذلك كانت النظرات.
قطرة… قطرة…
“… يبدو أنه ممكن.”
“أفهم.”
كان ليون هو من أخرج إيفلين من أفكارها. بتجعد خفيف في حاجبه، نقر بلطف على سيفه المعلق عند خاصرته.
حتى الآن…
كان تعبيره صعب القراءة، لكن بالنسبة لإيفلين، التي عرفته منذ فترة طويلة، كان واضحًا أنه هو أيضًا تفاجأ بما يجري.
استمر الصوت الخشن.
“انه لا يحب أظهار ذلك، لكنه يهتز ايضاً …”.
“5.04؟ 5.04؟! هذا مستحيل….”
لماذا إذًا ينقر على طرف سيفه بهذه الكثرة…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الأسبوع قد لا يبدو طويلًا، إلا أنه كان وقتًا طويلاً بالنسبة لي. عندما يعني كل يوم الكثير بالنسبة لي، كان هدر سبعة أيام يعني خسارة كبيرة… لم أكن أستطيع تحمل فقدان كل هذه الأيام من التدريب.
“لديه عقل ثابت.”
كان جوليان يتحمل ضعف الألم دون حتى أن يهتز؟
قال ليون بعد فترة، وتوقف عن النقر.
لماذا إذًا ينقر على طرف سيفه بهذه الكثرة…؟
“….عقل ثابت جدًا.”
عقل ثابت…؟
كرر ذلك.
نظرت إلى الورقة أمامها. نعم، هذا كان أكثر أهمية…
بطريقة بدت أكثر بالنسبة له، مما تبدو بالنسبة لها.
لكن…
عقل ثابت…؟
الحقيقة… كان من المحتمل أن تكتشف الأمر عاجلًا أم آجلًا. خاصة منذ أنه أصبح قريبًا منها الآن.
رمشت إيفلين، مستذكرة المشهد السابق.
“هووو.”
لم يكن هناك شيء في البداية. لم يكن أحد مهتمًا بنتيجته في البداية. الجميع كانوا مشغولين بتحضير أنفسهم للامتحان القادم.
حتى الآن…
كان ذلك…
حتى بدأت الأمور تتغير في ساحة التدريب.
حتى بدأت الأمور تتغير في ساحة التدريب.
“أفهم.”
اختفى الضجيج الذي كان يملأ الأجواء وحل محله صمت غريب.
“لا.”
صمت بدأ يبتلع المحيط شيئًا فشيئًا، ليتملك الساحة في الدقيقة التالية.
كانت عيناه مغمضتين وشفاهه مغلقة.
في البداية، شعرت إيفلين بالارتباك.
“هل فهمت كلماتي؟”
لكن عندما أدارت رأسها، فهمت.
اختفى الضجيج الذي كان يملأ الأجواء وحل محله صمت غريب.
“4.4”
قال ليون بعد فترة، وتوقف عن النقر.
حتى الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساق واحدة. لا توجد أرجل. لا عيون. لا توجد حواس. لا .توجد أذرع
عندما تتذكر صوت الأستاذ الخشن وهو يعلن العدد، تشعر وكأن أنفاسها قد توقفت.
حدث شيء لم تكن على دراية به.
4.4…
“هووو.”
هل سمعت بشكل خاطئ؟ كيف يكون هذا ممكنًا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … شيء ما كسره إلى الحد الذي أصبح فيه الألم بلا معنى، وصادمًا بما يكفي لتمكينه من إظهار العواطف بتلك الدرجة.
لكن…
“هل شعرت بشيء؟”
“4.5”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م:م: الخطأ ليس من عندي انه مره ينادون كيلسون بصيغة مؤنث ومرة بصيغة ذكر لا اعرف هل هو خطأ من المترجم الانكليزي او الكاتب . “..”
استمر الصوت الخشن.
كان جوليان يتحمل ضعف الألم دون حتى أن يهتز؟
دوّى في أذنيها، وفي آذان جميع الحاضرين.
بغض النظر عن وضعي، كان عليّ التكيف.
الأكثر إثارة كان جسد جوليان الثابت وهو جالس في منتصف الكرسي. كان ظهره مستقيمًا، مثبتًا بقوة على الكرسي وكأن شيئًا لم يحدث.
“…”
كانت عيناه مغمضتين وشفاهه مغلقة.
كان الأمر محبطًا.
…بدا تعبيره المتزن غير مناسب للموقف.
وقفت إيفلين بوجهٍ فارغ ، تحدق في الأفق، غير متأكدة من كيفية تفسير ما يحدث. سيطر الصمت على ساحة التدريب، حيث تركزت كل الأنظار على الشخص الجالس في المسافة.
لدرجة أنه كان يجعلك تتساءل إن كان يمر حقًا بالتجربة الصعبة التي مرّوا بها جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرر ذلك.
“هل الاختبار معطوب؟ هل هناك خطأ فيه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.”
عندما رأته على هذا الحال، لم تستطع إيفلين منع نفسها من التشكيك في الوضع. حتى الآن، لا تزال تتذكر الإحساس المخيف والمروع الذي شعرت به أثناء الاختبار. مجرد التفكير فيه يجعل القشعريرة تسري في جسدها.
لم تكن هناك أعذار بالنسبة لي.
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سأفعلها لاحقًا.”
كان جوليان يتحمل ضعف الألم دون حتى أن يهتز؟
دوّى في أذنيها، وفي آذان جميع الحاضرين.
مستحيل…!
كان ليون هو من أخرج إيفلين من أفكارها. بتجعد خفيف في حاجبه، نقر بلطف على سيفه المعلق عند خاصرته.
مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… ماذا حدث؟’ أن تعرض أرقامًا مثل هذه في مثل هذا السن والمستوى… كان أمرًا غير مألوف. ليس هنا، ولا في الإمبراطوريات الأخرى.
كان ذلك مستحي…
كان الأمر محبطًا.
قطرة… قطرة…
لكن…
توقفت تلك الأفكار عندما لاحظت خطين أحمرين يتساقطان من عينيه المغمضتين.
لم تكن هناك أعذار بالنسبة لي.
رغم أن جسده ظل ثابتًا، وتعبيره بقي متزنًا، إلا أن جسده لم يكن كذلك. كان بدأ يخونه.
أصبح الأمر واضحًا كلما فكرت ديليلا فيه.
فهمت حينها…
بطريقة بدت أكثر بالنسبة له، مما تبدو بالنسبة لها.
لم تكن قد سمعت خطأ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل الكثير، لكن صمته أخبرها بالكثير.
لقد كان حقًا…
4.4…
“ما الذي حدث في السنوات الخمس الماضية؟”
“الحزن.” كان هناك واحد يبرز عن البقية.
سقطت نظرة إيفلين على ليون. عيناها تحدقان بعمق في عينيه وهو يدير رأسه بعيدًا عنها.
“ساعدني هنا.”
“…”
“غضب. حزن. خوف.” كانت هذه هي العواطف التي أظهرها حتى الآن. كل واحدة منها بدرجة لا تصدق. لا، ليس تمامًا.
لم يقل الكثير، لكن صمته أخبرها بالكثير.
رغم أن جسده ظل ثابتًا، وتعبيره بقي متزنًا، إلا أن جسده لم يكن كذلك. كان بدأ يخونه.
في النهاية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه لا يحب أظهار ذلك، لكنه يهتز ايضاً …”.
شيء ما حدث في السنوات الخمس التي لم يلتقيا فيها. شيء مخيف بما يكفي ليحوله إلى هذا الشخص.
توقفت تلك الأفكار عندما لاحظت خطين أحمرين يتساقطان من عينيه المغمضتين.
لكن ما هو…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك…
ماذا حدث؟
قال ليون بعد فترة، وتوقف عن النقر.
***
وكذلك كانت النظرات.
“…لقد انفصلنا مؤخرا فقط، وقد عدت بالفعل إلى هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأته على هذا الحال، لم تستطع إيفلين منع نفسها من التشكيك في الوضع. حتى الآن، لا تزال تتذكر الإحساس المخيف والمروع الذي شعرت به أثناء الاختبار. مجرد التفكير فيه يجعل القشعريرة تسري في جسدها.
تمتم الطبيب المألوف بينما كان يسلط ضوءًا في عيني. كان الضوء ساطعًا للغاية، وحاولت عيني غريزيًا إغلاقها.
مستحيل…!
“ساعدني هنا.”
لماذا إذًا ينقر على طرف سيفه بهذه الكثرة…؟
بعد الفحص، أخذني البروفيسور كيلسون إلى العيادة لفحص عيني. لم أقاوم. كنت أنا أيضًا قليلًا من القلق بشأن عيني. ليس من الطبيعي أن ينزف شخص من عينيه.
لم تراه بنفسها، لكنها سمعت بما فعله بها.
م:م: الخطأ ليس من عندي انه مره ينادون كيلسون بصيغة مؤنث ومرة بصيغة ذكر لا اعرف هل هو خطأ من المترجم الانكليزي او الكاتب . “..”
لم تراه بنفسها، لكنها سمعت بما فعله بها.
“… هل تشعر بأي ألم؟”
فهمت حينها…
“لا.”
مستحيل…!
كان الأمر غريبًا. شعرت بإحساس غريب قد استولى على جسدي. كنت أشعر بخفة في كل مكان. كان جسدي بالكامل مخدرًا، سواء الألم أو حاسة اللمس… فقدت كل شيء.
هل هو فقط …؟
صفعة—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
سمعت صفعة عالية لفتت انتباهي. عندما نظرت إلى أسفل، لاحظت علامة حمراء على فخذي، ثم نظرت إلى أعلى.
قطرة… قطرة…
“هل شعرت بشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرر ذلك.
“… لا.”
كان هناك شيء آخر في ماضي جوليان. شيء لم تتمكن من كشفه في فحوصاتها الخلفية.
هل هو فقط …؟
ماذا حدث؟
“أفهم.”
4.4…
تنهد الطبيب ثم عاد لينظر إلى الأستاذ.
“إذن…”
“هو بخير، لكنه فقد مؤقتًا حاسة الألم واللمس. يجب ألا يستمر ذلك لأكثر من أسبوع، لكن الأمور ستكون صعبة بالنسبة له في الأسبوع المقبل. أنصحه بعدم القيام بأي شيء كبير في الأسبوع المقبل من أجل مصلحته.”
ومع ذلك… ها هي، تحدق في مثل هذه النتائج غير المعقولة.
ثم نظر إلي في عيني.
كان هادئًا كالعادة، محتفظًا بوقاره المثالي.
“… سأقول هذا الآن لأنني لا أريد أن أراك هنا مجددًا. لا. تفعل. أي. شيء. مرهق. في. الأسبوع. المقبل. فهمت؟”
“أفتقد شيئًا…” شيء مهم للغاية. لكن ما هو بالضبط؟
“لا يمكنني التدريب؟”
لكن ما هو بالضبط؟
“لا.”
“لديه عقل ثابت.”
“إذن…”
“هل شعرت بشيء؟”
“ماذا لا تفهم في أوامري؟ لا تفعل أي شيء يتضمن تمرينًا متوسطًا أو خفيفًا. قد يبدو الأمر وكأنه لا شيء، لكنك فقدت إحساسك بالألم. لن تعرف متى تفرط في إجهاد جسمك أثناء التدريب. هذا يمكن أن يقتلك إذا لم تكن حذرًا.”
“…لقد انفصلنا مؤخرا فقط، وقد عدت بالفعل إلى هنا”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العذر ليس سوى حاجز يضعه الإنسان أمام نفسه.
عند ذلك، لم يكن لدي ما أقوله.
“… لا.”
عندما فكرت في كيفية تدريبي عادةً، علمت أن كلامه كان صحيحًا. كانت هناك فرصة كبيرة أنه بحلول الوقت الذي أنتهي فيه من التدريب، سأكون قد انتهيت من هذه الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ومع ذلك…
قال ليون بعد فترة، وتوقف عن النقر.
رغم أنني كنت أعرف كل هذا…
كانت عيناه مغمضتين وشفاهه مغلقة.
صررت على أسناني.
كانت عيناه مغمضتين وشفاهه مغلقة.
كان الأمر محبطًا.
عقل ثابت…؟
على الرغم من أن الأسبوع قد لا يبدو طويلًا، إلا أنه كان وقتًا طويلاً بالنسبة لي. عندما يعني كل يوم الكثير بالنسبة لي، كان هدر سبعة أيام يعني خسارة كبيرة… لم أكن أستطيع تحمل فقدان كل هذه الأيام من التدريب.
ماذا حدث؟
لكن…
تنفست بعمق لأهدئ نفسي.
“هووو.”
ومع ذلك…
تنفست بعمق لأهدئ نفسي.
“هو بخير، لكنه فقد مؤقتًا حاسة الألم واللمس. يجب ألا يستمر ذلك لأكثر من أسبوع، لكن الأمور ستكون صعبة بالنسبة له في الأسبوع المقبل. أنصحه بعدم القيام بأي شيء كبير في الأسبوع المقبل من أجل مصلحته.”
‘صحيح، الوضع هكذا. ليس أمامي خيار سوى قبوله وإيجاد طريقة جديدة للنمو.’
لم يكن هناك شيء في البداية. لم يكن أحد مهتمًا بنتيجته في البداية. الجميع كانوا مشغولين بتحضير أنفسهم للامتحان القادم.
حتى من دون تدريب جسدي.
كل ما كان عليها فعله هو أن تتحلى بالصبر.
نعم، لأن…
عندما تتذكر صوت الأستاذ الخشن وهو يعلن العدد، تشعر وكأن أنفاسها قد توقفت.
لم يكن أمامي خيار. بدلاً من البكاء على حالتي، كان عليّ التكيف مع وضعي الحالي.
“هو بخير، لكنه فقد مؤقتًا حاسة الألم واللمس. يجب ألا يستمر ذلك لأكثر من أسبوع، لكن الأمور ستكون صعبة بالنسبة له في الأسبوع المقبل. أنصحه بعدم القيام بأي شيء كبير في الأسبوع المقبل من أجل مصلحته.”
هذا هو النوع من العقلية التي يجب أن أمتلكها.
“ما الذي حدث في السنوات الخمس الماضية؟”
‘التكيف. يجب أن أتكيف.’
“5.04؟ 5.04؟! هذا مستحيل….”
ساق واحدة. لا توجد أرجل. لا عيون. لا توجد حواس. لا
.توجد أذرع
الأرقام لم تكن مثيرة للإعجاب من النظرة الأولى. على الأقل، ليس حتى يظهر الرقم النهائي.
بغض النظر عن وضعي، كان عليّ التكيف.
“….عقل ثابت جدًا.”
لا أعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الأسبوع قد لا يبدو طويلًا، إلا أنه كان وقتًا طويلاً بالنسبة لي. عندما يعني كل يوم الكثير بالنسبة لي، كان هدر سبعة أيام يعني خسارة كبيرة… لم أكن أستطيع تحمل فقدان كل هذه الأيام من التدريب.
لم تكن هناك أعذار بالنسبة لي.
تنفست بعمق لأهدئ نفسي.
لأن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
العذر ليس سوى حاجز يضعه الإنسان أمام نفسه.
“هو بخير، لكنه فقد مؤقتًا حاسة الألم واللمس. يجب ألا يستمر ذلك لأكثر من أسبوع، لكن الأمور ستكون صعبة بالنسبة له في الأسبوع المقبل. أنصحه بعدم القيام بأي شيء كبير في الأسبوع المقبل من أجل مصلحته.”
لم أستطع السماح بذلك.
أصبح الأمر واضحًا كلما فكرت ديليلا فيه.
ليس أنا.
مستحيل.
“هل فهمت كلماتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … شيء ما كسره إلى الحد الذي أصبح فيه الألم بلا معنى، وصادمًا بما يكفي لتمكينه من إظهار العواطف بتلك الدرجة.
عندما سمعت كلام الطبيب، رفعت رأسي لملاقاة عينيه. بعد فترة قصيرة، أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العذر ليس سوى حاجز يضعه الإنسان أمام نفسه.
“فهمت.”
“… سأقول هذا الآن لأنني لا أريد أن أراك هنا مجددًا. لا. تفعل. أي. شيء. مرهق. في. الأسبوع. المقبل. فهمت؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… ماذا حدث؟’ أن تعرض أرقامًا مثل هذه في مثل هذا السن والمستوى… كان أمرًا غير مألوف. ليس هنا، ولا في الإمبراطوريات الأخرى.
[جوليان داكري إيفينوس] (النجم الأسود)
العائلة – بارونية إيفينوس [الابن البكر]
تحليل التقدم:
• فحص المانا — 1.716
• فحص الجسد — 1.189
• فحص العقل — 5.04
“4.4”
ألقت ديليلا نظرة على النتائج التي كانت مبعثرة على طاولتها. كانت الغرفة التي كانت متسخة في السابق الآن نظيفة. على الأقل… جزئيًا.
“5.04؟ 5.04؟! هذا مستحيل….”
متمتمة…
بينما كانت تمضغ قطعة شوكولاتة، ألقت بالغلاف على الأرض. ولكن في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، تجمدت يدها وسقطت عيناها على الغلاف على الأرض. انفرج تعبير وجهها وتشنج وجهها.
الحقيقة… كان من المحتمل أن تكتشف الأمر عاجلًا أم آجلًا. خاصة منذ أنه أصبح قريبًا منها الآن.
“… سأفعلها لاحقًا.”
“…لقد انفصلنا مؤخرا فقط، وقد عدت بالفعل إلى هنا”
نظرت إلى الورقة أمامها.
نعم، هذا كان أكثر أهمية…
لكن ما هو…؟
الأرقام لم تكن مثيرة للإعجاب من النظرة الأولى. على الأقل، ليس حتى يظهر الرقم النهائي.
“هل الاختبار معطوب؟ هل هناك خطأ فيه…؟”
“5.04.”
بعد الفحص، أخذني البروفيسور كيلسون إلى العيادة لفحص عيني. لم أقاوم. كنت أنا أيضًا قليلًا من القلق بشأن عيني. ليس من الطبيعي أن ينزف شخص من عينيه.
أعادت ديليلا التحقق عدة مرات لتتأكد أنها لم تتلقَ الأرقام الخاطئة.
وفي النهاية، بعد أن تأكدت أنها الأرقام الصحيحة، استندت إلى الوراء على كرسيها دون أن تقول كلمة.
فهمت حينها…
‘… ماذا حدث؟’
أن تعرض أرقامًا مثل هذه في مثل هذا السن والمستوى… كان أمرًا غير مألوف. ليس هنا، ولا في الإمبراطوريات الأخرى.
توقفت تلك الأفكار عندما لاحظت خطين أحمرين يتساقطان من عينيه المغمضتين.
ومع ذلك…
ها هي، تحدق في مثل هذه النتائج غير المعقولة.
نعم، لأن…
“غضب. حزن. خوف.”
كانت هذه هي العواطف التي أظهرها حتى الآن. كل واحدة منها بدرجة لا تصدق.
لا، ليس تمامًا.
كان الأمر غريبًا. شعرت بإحساس غريب قد استولى على جسدي. كنت أشعر بخفة في كل مكان. كان جسدي بالكامل مخدرًا، سواء الألم أو حاسة اللمس… فقدت كل شيء.
“الحزن.”
كان هناك واحد يبرز عن البقية.
ومع ذلك… ها هي، تحدق في مثل هذه النتائج غير المعقولة.
لم تراه بنفسها، لكنها سمعت بما فعله بها.
مستحيل.
على عكس العواطف الأخرى، كان قادرًا على تسخير مثل هذه القوة بالكلمات فقط. وهذا وحده كان يشير إلى أنه قد وصل بالفعل إلى المرحلة التالية لتلك العاطفة.
كان تعبيره صعب القراءة، لكن بالنسبة لإيفلين، التي عرفته منذ فترة طويلة، كان واضحًا أنه هو أيضًا تفاجأ بما يجري.
“ثمانية عشر، ولكن يظهر مثل هذا العرض غير المعقول من العواطف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صفعة عالية لفتت انتباهي. عندما نظرت إلى أسفل، لاحظت علامة حمراء على فخذي، ثم نظرت إلى أعلى.
أصبح الأمر واضحًا كلما فكرت ديليلا فيه.
4.4…
كان هناك شيء آخر في ماضي جوليان. شيء لم تتمكن من كشفه في فحوصاتها الخلفية.
4.4…
حدث شيء لم تكن على دراية به.
أعادت ديليلا التحقق عدة مرات لتتأكد أنها لم تتلقَ الأرقام الخاطئة. وفي النهاية، بعد أن تأكدت أنها الأرقام الصحيحة، استندت إلى الوراء على كرسيها دون أن تقول كلمة.
… شيء ما كسره إلى الحد الذي أصبح فيه الألم بلا معنى، وصادمًا بما يكفي لتمكينه من إظهار العواطف بتلك الدرجة.
متمتمة… بينما كانت تمضغ قطعة شوكولاتة، ألقت بالغلاف على الأرض. ولكن في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، تجمدت يدها وسقطت عيناها على الغلاف على الأرض. انفرج تعبير وجهها وتشنج وجهها.
لكن ما هو بالضبط؟
كان جوليان يتحمل ضعف الألم دون حتى أن يهتز؟
استمرت صورة وشم معين في الظهور في ذهنها مرارًا وتكرارًا.
“ثمانية عشر، ولكن يظهر مثل هذا العرض غير المعقول من العواطف.”
“أفتقد شيئًا…”
شيء مهم للغاية.
لكن ما هو بالضبط؟
4.4…
استمرت عيناها في التحديق في الملف على الطاولة حتى أغلقت عينيها في النهاية، ثم فتحتهما مرة أخرى، لتحل النظرة الباردة بأخرى أكثر لطفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت في كيفية تدريبي عادةً، علمت أن كلامه كان صحيحًا. كانت هناك فرصة كبيرة أنه بحلول الوقت الذي أنتهي فيه من التدريب، سأكون قد انتهيت من هذه الحياة.
“… صحيح، هو مساعدي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سأفعلها لاحقًا.”
الحقيقة…
كان من المحتمل أن تكتشف الأمر عاجلًا أم آجلًا. خاصة منذ أنه أصبح قريبًا منها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت في كيفية تدريبي عادةً، علمت أن كلامه كان صحيحًا. كانت هناك فرصة كبيرة أنه بحلول الوقت الذي أنتهي فيه من التدريب، سأكون قد انتهيت من هذه الحياة.
كل ما كان عليها فعله هو أن تتحلى بالصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل الكثير، لكن صمته أخبرها بالكثير.
“يومًا ما…”
نعم، يومًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك…
________
كانت عيناه مغمضتين وشفاهه مغلقة.
ترجمة : TIFA
دوّى في أذنيها، وفي آذان جميع الحاضرين.
“ما الذي حدث في السنوات الخمس الماضية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات