الفصل 27: الشخص الذي يرفضه العالم [5]
الفصل 27: الشخص الذي يرفضه العالم [5]
كان قوياً.
حفيف—
لم يخرج شيء. أصدرت الصوت فقط، لكن لم يخرج شيء. كنت قد أفرغت معدتي تماماً. لم يتبق شيء للتقيؤ.
تأرجحت الشجيرات وبرزت شخصية من بينها.
كان متعباً فقط.
كانت فتاة صغيرة ذات شعر أسود وعينين عميقتين. كانت تمسك بقطعة حلوى بتراخٍ، وضعتها في فمها ومسحت شفتيها.
لكن…
ضيقت عينيها قليلاً بينما كانت تستمتع بالطعم الحلو.
كانت فتاة صغيرة ذات شعر أسود وعينين عميقتين. كانت تمسك بقطعة حلوى بتراخٍ، وضعتها في فمها ومسحت شفتيها.
ثم…
بالرغم من أن هذا عالم آخر… إلا أنه ما زال يدهشني.
بدأ جسدها يتحول.
معدتي انقلبت مرة أخرى، وتابعت التقيؤ.
بدأ طولها في الزيادة، وملامحها أصبحت أكثر نضوجاً.
معدتي انقلبت مرة أخرى، وتابعت التقيؤ.
تدريجياً، بدأت تظهر صورة امرأة شديدة الجاذبية بشعر أسود لامع وعينين عسلية عميقتين…
لم تكن موهوبة في هذا المجال. كانت تستطيع استخدام السحر العاطفي، لكنه لم يكن ممتازاً.
“….”
توقفت على بعد بضع بوصات، وضعت إصبعها على رقبته.
حدقت ديليلا بذهول في المشهد أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائع.
كان مشهداً مروعاً. مشهد قد يشعر المرء العادي بالغثيان منه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم…
كان يرقد بجانب جسد مهشم لا غير جوليان.
كان سقفاً أبيض. لم يكن مألوفاً لي. حركت رأسي وتمكنت من النظر إلى الأسفل.
النجم الأسود.
على الأرجح، لم يكن الأمر كذلك.
تذكرت المشهد الذي شاهدته، ولم يخطر ببالها سوى فكرة واحدة.
كان متعباً فقط.
“…..إنه ضعيف.”
لكن… إن كان هذا هو الحال، فلماذا حدث شيء كهذا؟ هل كان الأمر مجرد عدم كفاءة… أم أن هناك أمراً أكبر؟
أنه كان ضعيفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهرها مشعاً لدرجة أنني كافحت لفهم ما أمامي.
لكن…
تدريجياً، بدأت تظهر صورة امرأة شديدة الجاذبية بشعر أسود لامع وعينين عسلية عميقتين…
“عقله ليس كذلك.”
“….”
كان قوياً.
شعرت وكأنني حطام.
قوياً جداً.
لقد قتلت شخصاً.
“ليس سيئاً…”
شعرت بشيء ما، فاستدارت ديليلا لتواجه البعيد. شعرت بأثر طفيف للمانا قادم من هناك.
كل هذا كان مجرد اختبار.
“…أوه.”
هجوم كهذا… كما لو أنه يمكن أن يحدث فعلاً بينما هي تراقب المعهد.
“…؟؟”
قامت بتقييم العدو، وحكمت أنه ليس قوياً، فسمحت لهم بفعل ما يريدون، وسمحت لهم بنقل جوليان وليون بعيداً عن الأكاديمية. كل ما فعلته هو تتبع أثر المانا من التعويذة للوصول إلى حيث كانوا.
“الإصابات ليست خطيرة…؟”
لم يكن ذلك بعيداً. استغرقها الوصول وقتاً قصيراً لمراقبة الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
في حالة عدم قدرتهم على التعامل مع العدو، كانت ستتدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى ما… شعرت بشعور من الهزيمة.
كانت مستعدة للتدخل خلال نضال جوليان، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
مرة أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهرها مشعاً لدرجة أنني كافحت لفهم ما أمامي.
أظهر لها سبب اختياره كنجم أسود. غضبه… يأسه… كانت تشعر بهما من مكانها.
لم يكن من الصعب تخمين ذلك. كنت أفكر في الأمر قليلاً، لكن هل كان من الممكن أن يحدث شيء كهذا تحت مراقبة المعهد الذي تباهى بكونه الأول في الإمبراطورية؟
ظلت صورة تعابير وجهه في ذهنها حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، صحيح.”
لدرجة أنها فتحت شفتيها لتهمس،
فقط بهذه الطريقة سأتمكن من العثور على ما أريده.
“غضب…”
“…آخغ.”
ارتعشت يداها، لكن ليس كثيراً.
“آه…”
لم يكن ذلك شيئاً مقارنة بما فعله.
ترجمة : TIFA
بدأت ملامح وجهها تتشقق وهي تبتسم بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك بعيداً. استغرقها الوصول وقتاً قصيراً لمراقبة الوضع.
“….أعتقد أنه أفضل مني.”
كان هناك شخص آخر هنا.
في مجال المشاعر، على الأقل.
قامت بتقييم العدو، وحكمت أنه ليس قوياً، فسمحت لهم بفعل ما يريدون، وسمحت لهم بنقل جوليان وليون بعيداً عن الأكاديمية. كل ما فعلته هو تتبع أثر المانا من التعويذة للوصول إلى حيث كانوا.
كانت فكرة مضحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت شفتي وأخذت أنفاساً عميقة ومتساوية.
لم تكن موهوبة في هذا المجال. كانت تستطيع استخدام السحر العاطفي، لكنه لم يكن ممتازاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أول ما فكرت فيه عندما نظرت للأعلى.
بمعنى ما… شعرت بشعور من الهزيمة.
كان هناك شخص آخر هنا.
“…..”
الغرفة التي كنت فيها لم تكن كبيرة. بطاولة خشبية مقابل السرير وخزانة معدنية، بدت الغرفة خالية إلى حد ما.
واصلت النظر نحو جوليان. وبالتحديد، نحو ذراعه، حيث كان هناك وشم مألوف.
“…كنت أتساءل عن سبب كل هذا الضجيج.”
أرادت أن ترى كيف سيتصرف في مثل هذا الموقف. أن تراه يتراجع… لكنه لم يتعثر أبداً. أداؤه كان مثالياً.
عقدت حاجبيها الرقيقين بلطف.
لدرجة أن ديليلا بدأت تتساءل عن نفسها.
شعرت بشيء ما، فاستدارت ديليلا لتواجه البعيد. شعرت بأثر طفيف للمانا قادم من هناك.
“…هل أنا مخطئة؟”
كل هذا كان مجرد اختبار.
لكن بوضوح، كان الوشم الذي يملكه هو نفسه…
“آخ…”
“….”
شعرت بشيء ما، فاستدارت ديليلا لتواجه البعيد. شعرت بأثر طفيف للمانا قادم من هناك.
عقدت حاجبيها الرقيقين بلطف.
لقد قتلت شخصاً.
“يا له من صداع.”
لقد رفضت ذلك.
بحركة من يدها، ارتفع جسد جوليان في الهواء. ثم، بإشارة خفيفة من أصابعها، اقترب جسده منها.
متى…
توقفت على بعد بضع بوصات، وضعت إصبعها على رقبته.
“…..لا شيء خطير.”
“…..لا شيء خطير.”
كنت أعلم أن هذا لن يكون كافياً.
لم يكن جسده في أفضل حالاته تماماً، لكن قلبه كان ثابتاً. لم تكن هناك إصابات مهددة للحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن غادرا، بدأت تغييرات تحدث في البيئة المحيطة.
كان متعباً فقط.
كانت رؤيتي مظلمة.
أما بالنسبة لعظامه المكسورة وجسده…
قامت بتقييم العدو، وحكمت أنه ليس قوياً، فسمحت لهم بفعل ما يريدون، وسمحت لهم بنقل جوليان وليون بعيداً عن الأكاديمية. كل ما فعلته هو تتبع أثر المانا من التعويذة للوصول إلى حيث كانوا.
يمكن أن يعالج ذلك في العيادة. سيستغرق الأمر بضعة أيام ليشفى تماماً.
لم يكن جسده في أفضل حالاته تماماً، لكن قلبه كان ثابتاً. لم تكن هناك إصابات مهددة للحياة.
“هم؟”
مرة أخرى…
شعرت بشيء ما، فاستدارت ديليلا لتواجه البعيد. شعرت بأثر طفيف للمانا قادم من هناك.
كل شيء خرج مرة واحدة. لم أستطع أن أحتفظ به وخرج من معدتي بالكامل.
تذكرت عندها.
إحدى السبعة ملوك.
“آه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..إنه ضعيف.”
كان هناك شخص آخر هنا.
هجوم كهذا… كما لو أنه يمكن أن يحدث فعلاً بينما هي تراقب المعهد.
بدأ جسدها يندمج تدريجياً مع العالم جنباً إلى جنب مع جوليان. وسرعان ما اختفى الاثنان.
“…عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري… في أي نوع من المواقف وجدت نفسك؟”
“….”
ارتعشت يداها، لكن ليس كثيراً.
حفيف—
بدأ جسدها يندمج تدريجياً مع العالم جنباً إلى جنب مع جوليان. وسرعان ما اختفى الاثنان.
وبمجرد أن غادرا، بدأت تغييرات تحدث في البيئة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة من يدها، ارتفع جسد جوليان في الهواء. ثم، بإشارة خفيفة من أصابعها، اقترب جسده منها.
بدأت الأشجار المحطمة في البعيد تتجدد، والجسد على الأرض تحطم إلى شظايا، وعادت كل الأشياء إلى ما كانت عليه قبل بضع ساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنني رغبت في الاستمتاع به لفترة أطول قليلاً. لكن… كنت أعلم أنني لا أستطيع. هذا الدفء… لم يكن شيئاً من حقي الاستمتاع به.
حفيف—
لكن بوضوح، كان الوشم الذي يملكه هو نفسه…
كانت الأشجار تصدر حفيفاً تحت نسيم الرياح، واختفت جميع آثار ما حدث.
أُغلق الباب وعمّ الصمت في الغرفة. فكرت في كلماته ووجدت نفسي أرمش مرتين…
كما لو أن شيئاً لم يحدث على الإطلاق…
في حالة عدم قدرتهم على التعامل مع العدو، كانت ستتدخل.
مظلم.
وكان الجو بارداً.
كانت رؤيتي مظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا…
وكان الجو بارداً.
“…هاه…”
لكن ذلك البرد لم يدم طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليييه…!”
شيء دافئ احتضن جسدي. كان شعوراً لطيفاً.
كان هناك شخص آخر هنا.
لدرجة أنني رغبت في الاستمتاع به لفترة أطول قليلاً. لكن… كنت أعلم أنني لا أستطيع. هذا الدفء… لم يكن شيئاً من حقي الاستمتاع به.
لكن بوضوح، كان الوشم الذي يملكه هو نفسه…
واقعي لم يكن مريحاً كهذا.
كنت أعلم ذلك جيداً.
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
كما لو أن مفتاحاً قد تم تشغيله، فتحت عيني، ودخل الضوء إلى رؤيتي.
الغرفة التي كنت فيها لم تكن كبيرة. بطاولة خشبية مقابل السرير وخزانة معدنية، بدت الغرفة خالية إلى حد ما.
“أين… أنا؟”
“ليس سيئاً…”
كان هذا أول ما فكرت فيه عندما نظرت للأعلى.
“أين… أنا؟”
كان سقفاً أبيض. لم يكن مألوفاً لي. حركت رأسي وتمكنت من النظر إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة من يدها، ارتفع جسد جوليان في الهواء. ثم، بإشارة خفيفة من أصابعها، اقترب جسده منها.
كنت مستلقياً على السرير.
“الإصابات ليست خطيرة أو أي شيء من هذا القبيل.”
الغرفة التي كنت فيها لم تكن كبيرة. بطاولة خشبية مقابل السرير وخزانة معدنية، بدت الغرفة خالية إلى حد ما.
لم أستطع منع نفسي من الضحك.
كانت مملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي هو سخيف؟”
“….”
بدأت الأشجار المحطمة في البعيد تتجدد، والجسد على الأرض تحطم إلى شظايا، وعادت كل الأشياء إلى ما كانت عليه قبل بضع ساعات.
ظلّت رائحة الكحول النفاذة في الهواء، وجعلت أنفي ينكمش. الرائحة العقيمة أشارت إلى أنني في مركز طبي من نوع ما.
مرة أخرى…
لكن أين بالضبط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي هو سخيف؟”
“آخ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن غادرا، بدأت تغييرات تحدث في البيئة المحيطة.
بمجرد أن فكرت في التحقق، تصلبت ملامح وجهي.
“الإصابات ليست خطيرة…؟”
كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
وضع اللوح جانباً وفرك شعره.
لكنني أدركت شيئاً أيضاً…
‘لا أستطيع النسيان.’
‘أنا آمن.’
لكن… إن كان هذا هو الحال، فلماذا حدث شيء كهذا؟ هل كان الأمر مجرد عدم كفاءة… أم أن هناك أمراً أكبر؟
لم أكن أعلم لماذا شعرت بهذا. المكان كان غير مألوف، ومع ذلك… لم أشعر بأنني في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدي كله في ألم، بالكاد استطعت رفع رأسي.
بالطبع، حتى لو كنت في خطر… لم يكن لدي الوقت للتفكير في ذلك.
إحدى السبعة ملوك.
“آخغ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..إنه ضعيف.”
الذكريات من قبل بدأت تغمر ذهني، ومعدتي انقلبت.
كان سقفاً أبيض. لم يكن مألوفاً لي. حركت رأسي وتمكنت من النظر إلى الأسفل.
نظرت حولي على عجل قبل أن أميل على جانب السرير.
“آخ…”
ثم…
‘لعنة هذه اللعبة.’
“بليييه…!”
نظرت حولي على عجل قبل أن أميل على جانب السرير.
مرة أخرى، تقيأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا…
“بليييه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أول ما فكرت فيه عندما نظرت للأعلى.
كل شيء خرج مرة واحدة. لم أستطع أن أحتفظ به وخرج من معدتي بالكامل.
لكن…
“بليييه…!”
ضحكت في داخلي. أردت أن أعرف ذلك أيضاً.
حلقي يؤلمني وعيناي بدأت تدمعان.
مرة أخرى…
كنت أعاني في التنفس، بالكاد حصلت على فرصة لالتقاط أنفاسي. كان الأمر لا ينتهي.
“آخ…”
بدأت حقيقة الموقف أخيراً تضربني…
“همم.”
لقد قتلت شخصاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليييه…!”
“…هاه…”
كنت أعلم أن هذا لن يكون كافياً.
لم يكن الأمر أنني كنت متأثراً جداً بفكرة ذلك. فقد كان يحاول قتلي… كنت أدافع عن نفسي فحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعاني في التنفس، بالكاد حصلت على فرصة لالتقاط أنفاسي. كان الأمر لا ينتهي.
لكن…
كل شيء خرج مرة واحدة. لم أستطع أن أحتفظ به وخرج من معدتي بالكامل.
عندما تذكرت الطريقة التي قتلته بها.
حلقي يؤلمني وعيناي بدأت تدمعان.
الدم الذي تناثر مع كل ضربة.
وكان الجو بارداً.
رائحته التي غزت أنفي.
حفيف—
قطع من دماغه التي تطايرت…
لم يكن جسده في أفضل حالاته تماماً، لكن قلبه كان ثابتاً. لم تكن هناك إصابات مهددة للحياة.
“بليييه…!”
الدم الذي تناثر مع كل ضربة.
معدتي انقلبت مرة أخرى، وتابعت التقيؤ.
لدرجة أنها فتحت شفتيها لتهمس،
لكن هذه المرة…
كما لو أن مفتاحاً قد تم تشغيله، فتحت عيني، ودخل الضوء إلى رؤيتي.
لم يخرج شيء. أصدرت الصوت فقط، لكن لم يخرج شيء. كنت قد أفرغت معدتي تماماً. لم يتبق شيء للتقيؤ.
أظهر لها سبب اختياره كنجم أسود. غضبه… يأسه… كانت تشعر بهما من مكانها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تقيأت.
مسحت شفتي وأخذت أنفاساً عميقة ومتساوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
شعرت وكأنني حطام.
كانت مستعدة للتدخل خلال نضال جوليان، لكن…
في كل مرة أعود فيها إلى الذكريات، يختنق فمي. كنت أتمنى أن أتمكن من نسيان كل تلك الذكرى والمضي قدماً، لكن…
“….أعتقد أنه أفضل مني.”
‘لا أستطيع النسيان.’
كانت الأشجار تصدر حفيفاً تحت نسيم الرياح، واختفت جميع آثار ما حدث.
لا يجب أن أنسى.
لم يكن الأمر أنني كنت متأثراً جداً بفكرة ذلك. فقد كان يحاول قتلي… كنت أدافع عن نفسي فحسب.
كما قلت، كان الوقت قد حان لأقبل العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ملامح وجهها تتشقق وهي تبتسم بخفة.
من أنا الآن… وأخلاقيات هذا العالم. كان عليّ أن أقبلها. لم أعد أستطيع البقاء كإيميت رو إلى الأبد. كان عليّ أن… أصبح جوليان داكر إيفينوس.
يمكن أن يعالج ذلك في العيادة. سيستغرق الأمر بضعة أيام ليشفى تماماً.
لم يرفضني العالم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..إنه ضعيف.”
لقد رفضت ذلك.
“بليييه…!”
وكان قد حان الوقت لأقبله.
“…سخيف للغاية.”
من قوانينه إلى أخلاقياته… كان عليّ أن أغير طريقة تفكيري لتتناسب معه.
“الإصابات ليست خطيرة…؟”
فقط بهذه الطريقة سأتمكن من العثور على ما أريده.
في مجال المشاعر، على الأقل.
لذا، أغمضت عيني وأعدت مشهد الذكرى في عقلي. مراراً وتكراراً. حاولت تذكر كل التفاصيل. من الأصوات إلى الروائح… كل ما يمكنني استحضاره.
لم يكن الأمر أنني كنت متأثراً جداً بفكرة ذلك. فقد كان يحاول قتلي… كنت أدافع عن نفسي فحسب.
حاولت التذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، صحيح.”
“…آخغ.”
على الأرجح، لم يكن الأمر كذلك.
كاد حلقي يختنق في كل مرة، لكنني تركت عقلي يغرق في الذكريات.
توقفت على بعد بضع بوصات، وضعت إصبعها على رقبته.
كنت أعلم أن هذا لن يكون كافياً.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم…
وأن الأمر سيستغرق وقتاً لأتكيف مع هذا النوع من التفكير، لكن… كان لا بد لي من أن أبدأ من مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ديليلا بذهول في المشهد أمامها.
وهذا كان نقطة بدايتي.
في مجال المشاعر، على الأقل.
كرييييك…
“…..”
تأوه الباب بينما دخلت شخصية مغطاة برداء أبيض إلى الغرفة. بشعر أشقر طويل وعينين خضراوين، مسح الغرفة بنظرة وتنهد.
لم يكن جسده في أفضل حالاته تماماً، لكن قلبه كان ثابتاً. لم تكن هناك إصابات مهددة للحياة.
“…كنت أتساءل عن سبب كل هذا الضجيج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت شفتي وأخذت أنفاساً عميقة ومتساوية.
بمجرد إشارة من يده، اختفى القيء من الأرض، وكذلك الرائحة، مما جعلني أشعر بتحسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلت، كان الوقت قد حان لأقبل العالم.
“لنبدأ بالتعريف. أنا الدكتور جابيل رايت. أنا المسؤول عن علاجك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوياً جداً.
“…أوه.”
بمجرد أن فكرت في التحقق، تصلبت ملامح وجهي.
خفضت نظري وجلست بهدوء.
أنه كان ضعيفاً.
“هل أنا في المعهد؟”
ترجمة : TIFA
“أوه؟ أنت مدرك؟”
شيء دافئ احتضن جسدي. كان شعوراً لطيفاً.
“همم.”
“المستشار أحضرك شخصياً إلى هنا في منتصف الليل. لا أحد يعلم بوجودك هنا بعد.”
لم يكن من الصعب تخمين ذلك. كنت أفكر في الأمر قليلاً، لكن هل كان من الممكن أن يحدث شيء كهذا تحت مراقبة المعهد الذي تباهى بكونه الأول في الإمبراطورية؟
“هاها.”
لا…
“…سخيف للغاية.”
على الأرجح، لم يكن الأمر كذلك.
“لنبدأ بالتعريف. أنا الدكتور جابيل رايت. أنا المسؤول عن علاجك.”
لكن… إن كان هذا هو الحال، فلماذا حدث شيء كهذا؟ هل كان الأمر مجرد عدم كفاءة… أم أن هناك أمراً أكبر؟
“الإصابات ليست خطيرة…؟”
‘لعنة هذه اللعبة.’
بمجرد إشارة من يده، اختفى القيء من الأرض، وكذلك الرائحة، مما جعلني أشعر بتحسن.
“المستشار أحضرك شخصياً إلى هنا في منتصف الليل. لا أحد يعلم بوجودك هنا بعد.”
مرة أخرى…
أخرج لوحاً خشبياً، ونظر إليه قبل أن يكمل.
في حالة عدم قدرتهم على التعامل مع العدو، كانت ستتدخل.
“…عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري… في أي نوع من المواقف وجدت نفسك؟”
لم أستطع منع نفسي من الضحك.
“هاه..”
على الأرجح، لم يكن الأمر كذلك.
ضحكت في داخلي. أردت أن أعرف ذلك أيضاً.
لم تكن موهوبة في هذا المجال. كانت تستطيع استخدام السحر العاطفي، لكنه لم يكن ممتازاً.
في النهاية، سأكون عالقاً هنا لفترة…
رائع.
لدرجة أنها فتحت شفتيها لتهمس،
“حسناً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوياً جداً.
وضع اللوح جانباً وفرك شعره.
قطع من دماغه التي تطايرت…
“الإصابات ليست خطيرة أو أي شيء من هذا القبيل.”
غادر بتلك السهولة.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مظلم.
“لذا يجب أن تكون بخير لمغادرة المكان بحلول الغد.”
وأن الأمر سيستغرق وقتاً لأتكيف مع هذا النوع من التفكير، لكن… كان لا بد لي من أن أبدأ من مكان ما.
“…؟؟”
فقط بهذه الطريقة سأتمكن من العثور على ما أريده.
“سأذهب للتحقق من باقي مرضاي. استرح الآن. سأعود لاحقاً لأطمئن عليك.”
نظرت فجأة إلى يساري، واتسعت عيناي.
غادر بتلك السهولة.
لم تكن موهوبة في هذا المجال. كانت تستطيع استخدام السحر العاطفي، لكنه لم يكن ممتازاً.
“آه…”
إحدى السبعة ملوك.
كلانك—
واصلت النظر نحو جوليان. وبالتحديد، نحو ذراعه، حيث كان هناك وشم مألوف.
أُغلق الباب وعمّ الصمت في الغرفة. فكرت في كلماته ووجدت نفسي أرمش مرتين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأقرب إلى ذروة القوة.
“الإصابات ليست خطيرة…؟”
لم يكن جسده في أفضل حالاته تماماً، لكن قلبه كان ثابتاً. لم تكن هناك إصابات مهددة للحياة.
عظم الترقوة مكسور، ثلاث ضلوع متصدعة، رئة مثقوبة، كسر في العمود الفقري…
كانت الأشجار تصدر حفيفاً تحت نسيم الرياح، واختفت جميع آثار ما حدث.
“يجب أن أكون بخير لمغادرة المكان بحلول الغد؟”
يمكن أن يعالج ذلك في العيادة. سيستغرق الأمر بضعة أيام ليشفى تماماً.
هذا…
كانت مملة.
“هاها.”
بمجرد أن فكرت في التحقق، تصلبت ملامح وجهي.
لم أستطع منع نفسي من الضحك.
لم يكن من الصعب تخمين ذلك. كنت أفكر في الأمر قليلاً، لكن هل كان من الممكن أن يحدث شيء كهذا تحت مراقبة المعهد الذي تباهى بكونه الأول في الإمبراطورية؟
بالرغم من أن هذا عالم آخر… إلا أنه ما زال يدهشني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“…سخيف للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من قوانينه إلى أخلاقياته… كان عليّ أن أغير طريقة تفكيري لتتناسب معه.
“ما الذي هو سخيف؟”
شيء دافئ احتضن جسدي. كان شعوراً لطيفاً.
“لا، إنه…!”
كانت الأشجار تصدر حفيفاً تحت نسيم الرياح، واختفت جميع آثار ما حدث.
نظرت فجأة إلى يساري، واتسعت عيناي.
لقد قتلت شخصاً.
متى…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم…
كانت مستندة إلى الطاولة الأقرب، شعرها الأسود الطويل المنسدل على كتفها بينما تميل برأسها.
بدأ جسدها يتحول.
كان مظهرها مشعاً لدرجة أنني كافحت لفهم ما أمامي.
بمجرد إشارة من يده، اختفى القيء من الأرض، وكذلك الرائحة، مما جعلني أشعر بتحسن.
“إذاً…؟ ما هو السخيف للغاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“….”
“….أعتقد أنه أفضل مني.”
بدأت الذكريات تتدفق في عقلي، وشعرت بتجمد وجهي. لم يستغرقني الأمر وقتاً لأدرك من تكون المرأة التي أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي هو سخيف؟”
إحدى السبعة ملوك.
“يا له من صداع.”
الأقرب إلى ذروة القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأقرب إلى ذروة القوة.
ديليلا ف(v). روزنبرغ.
حفيف—
___________
كانت فكرة مضحكة.
ترجمة : TIFA
تأرجحت الشجيرات وبرزت شخصية من بينها.
“إذاً…؟ ما هو السخيف للغاية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات