محادثة
1358: محادثة.
بعبارة أخرى، كان مصير فقدان السيطرة والجنون أمرًا لا مفر منه. اعتقد كلاين أنه لن يكون هناك أي عبء إضافي عند تحمله. في الوقت نفسه، مع إمتلاكه لعدد أكبر من المراسي من أنتيغونوس، سيمكن لوعيه أن يظل مركز الصدارة وفي حالة متناغمة، مع الحفاظ على جزء من العقلانية.
قال إسقاط إلهة الليل الدائم بهدوء، “بالنسبة *له* أو *لهم*، نحن غير قادرين على *هزيمتهم* أو *إيقافهم*. كل ما يمكننا القيام به هو المقاومة و*قمعهم*”.
بعد أن أومأ كلاين برأسه، سرعان ما أصبح الشكل الذي أمامه ضبابيًا. حلقت فانيليا الليل وزهور النوم تحت قدميه الواحدة تلو الأخرى، منتشرة في جميع أنحاء الظلام.
‘ربما، في أوقات معينة، إهمال بسيط أو استرخاء حتى ولو كان بسيط سوف يحولنا *إليه*… في طريق كوننا متجاوزين، يرافقنا الخطر دائمًا. لا أحد يعرف متى سيقع المرء في الهاوية…’ أضاف كلاين بصمت بضع كلمات لإلهة الليل الدائم.
كان لدى كلاين شعور مزعج بمن أنه قد كان لدى إلهة الليل الدائم بعض التخمينات حول ما حدث للإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. ومع ذلك، بما من *أنها* لم تذكر ذلك عن عمد، فلم يكن من المناسب له أن يواصل التحقيق. كل ما استطاع فعله هو أن يقول، “كيف تمكن أنتيغونوس من استيعاب تفرد الأحمق؟”
فكر للحظة وسأل، “هل سببت نوعًا من الاضطراب عندما ولدت؟”
قال إسقاط إلهة الليل الدائم بلا مبالاة، “هذا هو أيضا سبب قولي أن شيئًا غير معروف قد حدث للورد الغوامض، مما تسبب في خروج العديد من الترتيبات السابقة عن السيطرة.”
مندمجة على ما يبدو مع البيئة المحيطة، أومأت إلهة الليل الدائم قليلاً.
‘كما هو متوقع…’ بالنسبة لكلاين، لم تكن هذه الإجابة مفاجئة على الإطلاق . لقد ككا ضمن توقعاته حتى. هذا جعله يشعر بأنه برون مفى.
“لقد استخدمت التفرد في أنتيغونوس للتأثير بشكل غير مباشر على قلعة صفيرة ‘للعبث’ بخاصية التجاوز التي رافقت ولادتك إلى أرض الآلهة المنبوذة.”
رد إسقاط إلهة الليل الدائم بلطف مثل التهويدة، “لقد فقد السيطرة بالفعل.”
‘تماما…’ تنهد كلاين وعبس.
فتح عينيه ورأى القاعة المظلمة والنور النقي المتألق من خلال الفتحات الموجودة في الحائط. كانت الأخيرة مثل النجوم المغمورة في سماء الليل المخملية.
“تفرد أنتيغونوس يمكن أن يؤثر بشكل غير مباشر على قلعة صفيرة؟”
“يمكنك طرح الأسئلة عند عودتك.”
رد إسقاط إلهة الليل الدائم بلطف مثل التهويدة، “لقد فقد السيطرة بالفعل.”
1358: محادثة.
“هذا يعني أيضًا أن وعيه الذاتي لم يعد قادرًا على قمع إرادة لورد الغوامض *فيه*. يتم خياطة النفسيتين معًا، مما يكشف عن الجانب الأكثر بدائية، الأكثر غريزية، وكذلك الجانب الأكثر دموية وجنون.”
“إذا كنت قد ولدت في الحقبة الرابعة، فستصبح *هو* في اللحظة التي أصبحت فيها خادم غوامض.”
“ولورد الغوامض هو المالك السابق لقلعة صفيرة. يمكن أن يؤثر أنتيغونوس الحالي بشكل غير مباشر على قلعة صفيرة باستخدام هذه الهوية بشكل طبيعي للغاية.”
بعبارة أخرى، كان مصير فقدان السيطرة والجنون أمرًا لا مفر منه. اعتقد كلاين أنه لن يكون هناك أي عبء إضافي عند تحمله. في الوقت نفسه، مع إمتلاكه لعدد أكبر من المراسي من أنتيغونوس، سيمكن لوعيه أن يظل مركز الصدارة وفي حالة متناغمة، مع الحفاظ على جزء من العقلانية.
‘لا عجب أنه لإلهة الليل الدائم فهم أكبر لباب النور الغريب من الإمبراطور روزيل. من ناحية، لقد *ولدت* من قلعة صفيرة، ومن ناحية أخرى، لقد *سجنت* أنتيغونوس المجنون…’ كان كلاين مستنير وهو يتساءل: “لماذا لم يكن لديك أي خصائص تجاوز لترافقك *أنت* وروزيل عندما ولدتما؟”
بعد أن أومأ كلاين برأسه، سرعان ما أصبح الشكل الذي أمامه ضبابيًا. حلقت فانيليا الليل وزهور النوم تحت قدميه الواحدة تلو الأخرى، منتشرة في جميع أنحاء الظلام.
في تلك الحالة، سواء كانت إلهة الليل الدائم أو الإمبراطور روزيل، فمن المؤكد أنهم كانوا سيختارون أحد مسارات المتنبئ أو المبتدئ أو النهاب.
لقد خطط لاستخدام مساعدة إلهة الليل الدائم لقمع سلف عائلة أنتيغونوس واستخدام قلعة صفيرة لسرقة *هويته، *مصيره*، و*وعيه* الذاتت.
قال إسقاط إلهة الليل الدائم بلا مبالاة، “هذا هو أيضا سبب قولي أن شيئًا غير معروف قد حدث للورد الغوامض، مما تسبب في خروج العديد من الترتيبات السابقة عن السيطرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانوا يدعمون أليستا ثيودور في ذلك الوقت”.
“بعد إخفاقين متتاليين، شهدت قلعة صفيرة بعض التغييرات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأ هذا النصف إله من إمبراطورية سليمان يعيش في حالة أنتيغونوس، وبعد مرور بعض الوقت، أخذ زمام المبادرة لاستيعاب تفرد الأحمق.”
“هذا أيضًا شيء جيد بالنسبة لك. مع حلول نهاية العالم، تبددت إرادة لورد الغوامض الباقية. في النهاية، كل ما تبقى هو بصمة ذهنية تحاول الاستيقاظ.”
1358: محادثة.
“إذا كنت قد ولدت في الحقبة الرابعة، فستصبح *هو* في اللحظة التي أصبحت فيها خادم غوامض.”
لقد خطط لاستخدام مساعدة إلهة الليل الدائم لقمع سلف عائلة أنتيغونوس واستخدام قلعة صفيرة لسرقة *هويته، *مصيره*، و*وعيه* الذاتت.
كان هذا لأن كلاين قد استخدم “الستارة” التي خلفها الإلهي المستحق خلال تقدمه. أما بالنسبة لخصائص التجاوز في أجسام أنتيغونوس و زاراتول، فقد مروا بأجيال من المتجاوزين ومخلوقات التجاوز، مما أدى إلى تمييع الإرادة وتلاشيها.
“يمكنك طرح الأسئلة عند عودتك.”
كان لدى كلاين شعور مزعج بمن أنه قد كان لدى إلهة الليل الدائم بعض التخمينات حول ما حدث للإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. ومع ذلك، بما من *أنها* لم تذكر ذلك عن عمد، فلم يكن من المناسب له أن يواصل التحقيق. كل ما استطاع فعله هو أن يقول، “كيف تمكن أنتيغونوس من استيعاب تفرد الأحمق؟”
“إذا كنت ترغب في سرقة مصير أنتيغونوس، فمن الأفضل أن *تدعه* يدخل في حالة مؤقتة من السبات الأبدي.”
لم يخفِ إسقاط حلم إلهة الليل الدائم أي شيء بينما *أجابت* بلطف، “لقد طلب المساعدة من آدم وآمون.”
“لقد كانوا يدعمون أليستا ثيودور في ذلك الوقت”.
بعد أن أومأ كلاين برأسه، سرعان ما أصبح الشكل الذي أمامه ضبابيًا. حلقت فانيليا الليل وزهور النوم تحت قدميه الواحدة تلو الأخرى، منتشرة في جميع أنحاء الظلام.
‘استخدام قدرات حصان طروادة القدر؟’ أدرك كلاين تمامًا السبب الأساسي بناءً على تفسير ويل أوسبتين واستدلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانوا يدعمون أليستا ثيودور في ذلك الوقت”.
كان إسقاط إلهة الليل الدائم مثل سماء الليل المرصعة بالنجوم *تريح* بهدوء *محيطها*.
“إذا كنت ترغب في سرقة مصير أنتيغونوس، فمن الأفضل أن *تدعه* يدخل في حالة مؤقتة من السبات الأبدي.”
“لقد *أمسكوا* بنصف إله من إمبراطورية سليمان وحملوا آدم على القيام بتنويم عميق وزرع الذاكرة المقابلة، مما جعله يعتقد أنه كان أنتيغونوس.”
بهذه الطريقة، سيكون لجسده وعيه الخاص، وإرادة الإلهي المستحق، والوعي الذاتي لسلف أنتيغونوس، بالإضافة إلى المراسي من مدينة الفضة الجديدة، ومدينة القمر الجديدة، وأرخبيل رورستد. سيصبح أيضًا أنتيغونوس إلى حد معين ويقبل *قدره* بفقدان السيطرة والجنون.
“بعد ذلك، مع عمل آمون مع أنتيغونوس، *سرق* هوية أنتيغونوس و*قدره* بينما استخدم أنتيغونوس سلطة *العبث* لدمج الهوية والقدر مع موضوع التجربة.”
فتح عينيه ورأى القاعة المظلمة والنور النقي المتألق من خلال الفتحات الموجودة في الحائط. كانت الأخيرة مثل النجوم المغمورة في سماء الليل المخملية.
“بدأ هذا النصف إله من إمبراطورية سليمان يعيش في حالة أنتيغونوس، وبعد مرور بعض الوقت، أخذ زمام المبادرة لاستيعاب تفرد الأحمق.”
في تلك الحالة، سواء كانت إلهة الليل الدائم أو الإمبراطور روزيل، فمن المؤكد أنهم كانوا سيختارون أحد مسارات المتنبئ أو المبتدئ أو النهاب.
“لقد فقد السيطرة بلا شك. في هذه اللحظة، أزال أنتيغونوس الحقيقي “العبث”، مما سمح *لهويته* و*مصيره* بالعودة إلى يد آمون. أنهى آمون السرقة وأعادها إلى المالك الأصلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأ هذا النصف إله من إمبراطورية سليمان يعيش في حالة أنتيغونوس، وبعد مرور بعض الوقت، أخذ زمام المبادرة لاستيعاب تفرد الأحمق.”
استمع كلاين باهتمام وأضاف بعناية، “إذا كان هذا هو الحال، فهذا يعادل ‘فشل أنتيغونوس في استيعاب التفرد والتحول إلى وحش’ و’أنتيغونوس جيد تمامًا وبدون مشاكل على الإطلاق’ يوجد المصيران المختلفان تمامًا في العالم الحقيقي في نفس الوقت. لذلك، تم خداع القدر إلى حد ما…’
“حسنا.” على الرغم من أن كلاين لم يعرف ما الذي سيواجهه في أعماق مدينة كالديرون، إلا أنه كان يعلم أنه لم يكن في الحالة المناسبة لتحمل المخاطر، خاصةً عندماتعلق الأمر بسيفيروت.
قبل أن ينهي جملته، شعر كلاين ببعض المشاكل الكامنة وسأل على عجل، “ألا توجد مشاكل في هذا؟”
بعد أن أومأ كلاين برأسه، سرعان ما أصبح الشكل الذي أمامه ضبابيًا. حلقت فانيليا الليل وزهور النوم تحت قدميه الواحدة تلو الأخرى، منتشرة في جميع أنحاء الظلام.
“إنه خطير للغاية”. رد إسقاط حلم إلهة الليل الدائم بهدوء “ليس من السهل تحمل القدر. لو لم يستطع المرء استرداد القدر من الهدف في تلك الفترة القصيرة من الوقت بينما كان يفقد السيطرة، فإن الأمور ستفشل بلا شك. واستعادته قبل ثانية لن تحقق تأثير الطقس. واستعادته بعد ثانية سيؤدي إلى تحمل أنتيغونوس مصير فقدان السيطرة وينتهي حتما بنفس النتيجة”.
‘بمجرد أن أصبح نصف الأحمق، ستتحسن سيطرتي على قلعة صفيرة. سيصل مستواي وقوتي على الأقل إلى مستوى إله حقيقي. بهذه الطريقة، حتى لو واجهت إلهًا حقيقيًا مزدوج المسارات مثل آمون، فسأكون قادرًا على حماية نفسي وانتظر التعزيزات حتى لو لم أكن ندا *له*…’ بينما فكر كلاين في مقياس القوة والتطوير الذي كان يأمل فيه، لقد بدأ يخرج بخطة طقسية أولية.
‘صحيح. يجب على المرء أن يتحمل بشكل طبيعي عبء المشاكل التي يسببها القدر… لولا ذلك، لكان آمون قد سرق قدري منذ فترة طويلة وتوغل في قلعة صفيرة…’ غمغم كلاين داخليا بينما بدأ يفكر في كيفية تقليده لطقس سلف عائلة أنتيغونوس.
فتح عينيه ورأى القاعة المظلمة والنور النقي المتألق من خلال الفتحات الموجودة في الحائط. كانت الأخيرة مثل النجوم المغمورة في سماء الليل المخملية.
كان من الصعب إكمال طقس عادي، ومع إلحاح الأمر، كان استخدام طقس مبسط لاستيعاب تفرد الأحمق هو الخيار الأفضل.
وهكذا، سيخدع القدر.
‘بمجرد أن أصبح نصف الأحمق، ستتحسن سيطرتي على قلعة صفيرة. سيصل مستواي وقوتي على الأقل إلى مستوى إله حقيقي. بهذه الطريقة، حتى لو واجهت إلهًا حقيقيًا مزدوج المسارات مثل آمون، فسأكون قادرًا على حماية نفسي وانتظر التعزيزات حتى لو لم أكن ندا *له*…’ بينما فكر كلاين في مقياس القوة والتطوير الذي كان يأمل فيه، لقد بدأ يخرج بخطة طقسية أولية.
استمر إسقاط إلهة الليل الدائم، “بغض النظر عما سيحدث تاليا، سيستغرق الأمر فترة طويلة من الوقت. لست مضطرًا إلى الانتباه *إليه* في الوقت الحالي.”
لقد خطط لاستخدام مساعدة إلهة الليل الدائم لقمع سلف عائلة أنتيغونوس واستخدام قلعة صفيرة لسرقة *هويته، *مصيره*، و*وعيه* الذاتت.
1358: محادثة.
بهذه الطريقة، سيكون لجسده وعيه الخاص، وإرادة الإلهي المستحق، والوعي الذاتي لسلف أنتيغونوس، بالإضافة إلى المراسي من مدينة الفضة الجديدة، ومدينة القمر الجديدة، وأرخبيل رورستد. سيصبح أيضًا أنتيغونوس إلى حد معين ويقبل *قدره* بفقدان السيطرة والجنون.
بعد أن أومأ كلاين برأسه، سرعان ما أصبح الشكل الذي أمامه ضبابيًا. حلقت فانيليا الليل وزهور النوم تحت قدميه الواحدة تلو الأخرى، منتشرة في جميع أنحاء الظلام.
السبب الذي جعل أنتيغونوس يجن هو أن *وعيه* الذاتي لم يعد قادرًا على قمع إستيقاظ الإلهي المستحق- تم دمج نفسيتين معًا. عندما يصل *وعيه* الذاتي إلى جسد كلاين، كان سيكرر نفس العملية بلا شك. كان هذا لأن إرادة الإلهي المستحق في جسد كلاين لم تكن أقل من تلك الموجودة في *جسده* الحقيقي.
استمر إسقاط إلهة الليل الدائم، “عندما تستيقظ، اقيم طقس عطاء. سأقدم لك غرضا يمكن استخدامه لتجميع مياه نهر نهر الظلام الأبدي.”
بعبارة أخرى، كان مصير فقدان السيطرة والجنون أمرًا لا مفر منه. اعتقد كلاين أنه لن يكون هناك أي عبء إضافي عند تحمله. في الوقت نفسه، مع إمتلاكه لعدد أكبر من المراسي من أنتيغونوس، سيمكن لوعيه أن يظل مركز الصدارة وفي حالة متناغمة، مع الحفاظ على جزء من العقلانية.
لم يظهر إسقاط إلهة الليل الدائم أي علامات واضحة للعاطفة. لقد *قالت* بلطف، “لقد ذهب بالفعل إلى أرض الآلهة المبنوذة والتقى بالخالق الحقيقي”.
في مثل هذه الحالة، سيستخدم هوية سلف عائلة أنتيغونوس لاستيعاب تفرد الأحمق. وفي المصير المقابل، كان هذا شيئًا قد *استوعبه* منذ ترة طويلة، لذلك لن يؤدي إلى أي تداعيات أخرى.
‘لا عجب أنه لإلهة الليل الدائم فهم أكبر لباب النور الغريب من الإمبراطور روزيل. من ناحية، لقد *ولدت* من قلعة صفيرة، ومن ناحية أخرى، لقد *سجنت* أنتيغونوس المجنون…’ كان كلاين مستنير وهو يتساءل: “لماذا لم يكن لديك أي خصائص تجاوز لترافقك *أنت* وروزيل عندما ولدتما؟”
وهكذا، سيخدع القدر.
قال إسقاط إلهة الليل الدائم بلا مبالاة، “هذا هو أيضا سبب قولي أن شيئًا غير معروف قد حدث للورد الغوامض، مما تسبب في خروج العديد من الترتيبات السابقة عن السيطرة.”
بعد انتهاء الطقس، سيقوم كلاين بإزالة سرقته واستعادة هويته الأصلية ومصيره، ليس متأثرا بالجنون بعد، مما سيسمح له بأن يصبح نصف الأحمق.
لقد خطط لاستخدام مساعدة إلهة الليل الدائم لقمع سلف عائلة أنتيغونوس واستخدام قلعة صفيرة لسرقة *هويته، *مصيره*، و*وعيه* الذاتت.
كانت المشكلة الرئيسية لهذه الخطة في مكانين: الأول، كان الحفاظ على حالته. يمكن لأي حادث طفيف أن يتسبب بسهولة في إصابة كلاين بالجنون وأن يكون عاجزًا عن إنقاذ نفسه. ثانيًا، لم يكن أحد يعرف على وجه اليقين إلى أي مدى ستوقظ إرادة الإلهي المستحق في جسد سلف عائلة أنتيغونوس أو تحدث تغييرات غير مكبوتة. لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على إلهة الليل الدائم لتحقيق التوازن.
استمر إسقاط إلهة الليل الدائم، “عندما تستيقظ، اقيم طقس عطاء. سأقدم لك غرضا يمكن استخدامه لتجميع مياه نهر نهر الظلام الأبدي.”
في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن إسقاط إلهة الليل الدائم قد خمّن أفكاره.
“لقد *أمسكوا* بنصف إله من إمبراطورية سليمان وحملوا آدم على القيام بتنويم عميق وزرع الذاكرة المقابلة، مما جعله يعتقد أنه كان أنتيغونوس.”
“إذا كنت ترغب في سرقة مصير أنتيغونوس، فمن الأفضل أن *تدعه* يدخل في حالة مؤقتة من السبات الأبدي.”
في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن إسقاط إلهة الليل الدائم قد خمّن أفكاره.
“يمكنني أن أحاول مساعدتك، لكني بحاجة إلى وسيط للحصول على الثقة اللازمة. فهذا ملاك قد استوعب تفرد الأحمق.”
1358: محادثة.
“أي وسيط؟” سأل كلاين، على ما يبدو في تفكير.
“بعد ذلك، مع عمل آمون مع أنتيغونوس، *سرق* هوية أنتيغونوس و*قدره* بينما استخدم أنتيغونوس سلطة *العبث* لدمج الهوية والقدر مع موضوع التجربة.”
قال إسقاط إلهة الليل الدائم بابتسامة، “مياه نهر نهر الظلام الأبدي”.
إستمتعوا~~~
‘كما هو متوقع…’ بالنسبة لكلاين، لم تكن هذه الإجابة مفاجئة على الإطلاق . لقد ككا ضمن توقعاته حتى. هذا جعله يشعر بأنه برون مفى.
بعد أن أومأ كلاين برأسه، سرعان ما أصبح الشكل الذي أمامه ضبابيًا. حلقت فانيليا الليل وزهور النوم تحت قدميه الواحدة تلو الأخرى، منتشرة في جميع أنحاء الظلام.
لقد درس للحظة وقال، “فقط مياه النهر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأ هذا النصف إله من إمبراطورية سليمان يعيش في حالة أنتيغونوس، وبعد مرور بعض الوقت، أخذ زمام المبادرة لاستيعاب تفرد الأحمق.”
أومأ إسقاط إلهة الليل الدائم برأسه وقالت، “لن تكون قادرًا على أخذ نهر الظلام الأبدي بالكامل في الوقت الحالي. ستفهم بمجرد وصولك إلى أعماق مدينة كالديرون.”
1358: محادثة.
“يمكنك طرح الأسئلة عند عودتك.”
أراكم حينها إن شاء الله
لقد *أضافت* دون انتظار رد كلاين “بالنسبة لك، هناك خطر غير عادي هناك. من الأفضل أن تنتظر حتى تستقر حالتك العقلية قبل أن تذهب”.
في مثل هذه الحالة، سيستخدم هوية سلف عائلة أنتيغونوس لاستيعاب تفرد الأحمق. وفي المصير المقابل، كان هذا شيئًا قد *استوعبه* منذ ترة طويلة، لذلك لن يؤدي إلى أي تداعيات أخرى.
“حسنا.” على الرغم من أن كلاين لم يعرف ما الذي سيواجهه في أعماق مدينة كالديرون، إلا أنه كان يعلم أنه لم يكن في الحالة المناسبة لتحمل المخاطر، خاصةً عندماتعلق الأمر بسيفيروت.
في مثل هذه الحالة، سيستخدم هوية سلف عائلة أنتيغونوس لاستيعاب تفرد الأحمق. وفي المصير المقابل، كان هذا شيئًا قد *استوعبه* منذ ترة طويلة، لذلك لن يؤدي إلى أي تداعيات أخرى.
استمر إسقاط إلهة الليل الدائم، “عندما تستيقظ، اقيم طقس عطاء. سأقدم لك غرضا يمكن استخدامه لتجميع مياه نهر نهر الظلام الأبدي.”
“بعد ذلك، مع عمل آمون مع أنتيغونوس، *سرق* هوية أنتيغونوس و*قدره* بينما استخدم أنتيغونوس سلطة *العبث* لدمج الهوية والقدر مع موضوع التجربة.”
أومأ كلاين برأسه وقال مباشرةً للنقطه ، “آدم جزء من إله الشمس القديم، إحدى *هوياته*”.
استمع كلاين باهتمام وأضاف بعناية، “إذا كان هذا هو الحال، فهذا يعادل ‘فشل أنتيغونوس في استيعاب التفرد والتحول إلى وحش’ و’أنتيغونوس جيد تمامًا وبدون مشاكل على الإطلاق’ يوجد المصيران المختلفان تمامًا في العالم الحقيقي في نفس الوقت. لذلك، تم خداع القدر إلى حد ما…’
لم يظهر إسقاط إلهة الليل الدائم أي علامات واضحة للعاطفة. لقد *قالت* بلطف، “لقد ذهب بالفعل إلى أرض الآلهة المبنوذة والتقى بالخالق الحقيقي”.
“لقد فقد السيطرة بلا شك. في هذه اللحظة، أزال أنتيغونوس الحقيقي “العبث”، مما سمح *لهويته* و*مصيره* بالعودة إلى يد آمون. أنهى آمون السرقة وأعادها إلى المالك الأصلي”.
‘بهذه السرعة…’ بعد الشعور بالدهشة، شعر كلاين أنه كان مفهوم فقط.
‘ربما، في أوقات معينة، إهمال بسيط أو استرخاء حتى ولو كان بسيط سوف يحولنا *إليه*… في طريق كوننا متجاوزين، يرافقنا الخطر دائمًا. لا أحد يعرف متى سيقع المرء في الهاوية…’ أضاف كلاين بصمت بضع كلمات لإلهة الليل الدائم.
كان سبب سماح آدم للسر بمن أن يكشف هو أن السر لم يعد ذا قيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة الرئيسية لهذه الخطة في مكانين: الأول، كان الحفاظ على حالته. يمكن لأي حادث طفيف أن يتسبب بسهولة في إصابة كلاين بالجنون وأن يكون عاجزًا عن إنقاذ نفسه. ثانيًا، لم يكن أحد يعرف على وجه اليقين إلى أي مدى ستوقظ إرادة الإلهي المستحق في جسد سلف عائلة أنتيغونوس أو تحدث تغييرات غير مكبوتة. لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على إلهة الليل الدائم لتحقيق التوازن.
استمر إسقاط إلهة الليل الدائم، “بغض النظر عما سيحدث تاليا، سيستغرق الأمر فترة طويلة من الوقت. لست مضطرًا إلى الانتباه *إليه* في الوقت الحالي.”
“هذا يعني أيضًا أن وعيه الذاتي لم يعد قادرًا على قمع إرادة لورد الغوامض *فيه*. يتم خياطة النفسيتين معًا، مما يكشف عن الجانب الأكثر بدائية، الأكثر غريزية، وكذلك الجانب الأكثر دموية وجنون.”
بعد أن أومأ كلاين برأسه، سرعان ما أصبح الشكل الذي أمامه ضبابيًا. حلقت فانيليا الليل وزهور النوم تحت قدميه الواحدة تلو الأخرى، منتشرة في جميع أنحاء الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي جعل أنتيغونوس يجن هو أن *وعيه* الذاتي لم يعد قادرًا على قمع إستيقاظ الإلهي المستحق- تم دمج نفسيتين معًا. عندما يصل *وعيه* الذاتي إلى جسد كلاين، كان سيكرر نفس العملية بلا شك. كان هذا لأن إرادة الإلهي المستحق في جسد كلاين لم تكن أقل من تلك الموجودة في *جسده* الحقيقي.
فتح عينيه ورأى القاعة المظلمة والنور النقي المتألق من خلال الفتحات الموجودة في الحائط. كانت الأخيرة مثل النجوم المغمورة في سماء الليل المخملية.
أومأ كلاين برأسه وقال مباشرةً للنقطه ، “آدم جزء من إله الشمس القديم، إحدى *هوياته*”.
~~~~~~~~~
“إنه خطير للغاية”. رد إسقاط حلم إلهة الليل الدائم بهدوء “ليس من السهل تحمل القدر. لو لم يستطع المرء استرداد القدر من الهدف في تلك الفترة القصيرة من الوقت بينما كان يفقد السيطرة، فإن الأمور ستفشل بلا شك. واستعادته قبل ثانية لن تحقق تأثير الطقس. واستعادته بعد ثانية سيؤدي إلى تحمل أنتيغونوس مصير فقدان السيطرة وينتهي حتما بنفس النتيجة”.
فصول اليوم، سيتم إطلاق الفصل السادس مع فصول الغد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘صحيح. يجب على المرء أن يتحمل بشكل طبيعي عبء المشاكل التي يسببها القدر… لولا ذلك، لكان آمون قد سرق قدري منذ فترة طويلة وتوغل في قلعة صفيرة…’ غمغم كلاين داخليا بينما بدأ يفكر في كيفية تقليده لطقس سلف عائلة أنتيغونوس.
أراكم حينها إن شاء الله
“بعد إخفاقين متتاليين، شهدت قلعة صفيرة بعض التغييرات.”
إستمتعوا~~~
“لقد فقد السيطرة بلا شك. في هذه اللحظة، أزال أنتيغونوس الحقيقي “العبث”، مما سمح *لهويته* و*مصيره* بالعودة إلى يد آمون. أنهى آمون السرقة وأعادها إلى المالك الأصلي”.
لم يظهر إسقاط إلهة الليل الدائم أي علامات واضحة للعاطفة. لقد *قالت* بلطف، “لقد ذهب بالفعل إلى أرض الآلهة المبنوذة والتقى بالخالق الحقيقي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
