هذه الليلة
1354: هذه الليلة.
…
في وقت متأخر من الليل، أيقظ صوت رنين الباب والنوافذ ويندل من نومه العميق. تدحرج بحذر من على السرير ومسح محيطه.
…
‘ماذا حدث؟ واجهت اليوتوبيا عاصفة شديدة؟’ لم يكن من السهل على ويندل المصاب بالأرق مؤخرًا أن ينام، لكن لم يكن لديه خيار سوى النهوض من السرير. كان عقله لا يزال خاملًا، وبدا ضائعًا.
تذكر ويندل بوضوح أنه قد توجه إلى يوتوبيا من خلال دورة المياه في غرفته. لم يكن واثقًا جدًا من هذه العملية، لذلك لم يحضر أمتعته وحمل فقط أمر استدعاء محكمة يوتوبيا.
سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك رياح تهب من النافذة المفتوحة، ولم يدخل المطر. بدا الأمر كما لو أنه قد فتحها أثناء السير نائمًا لإستنشاق الهواء النقي.
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
فكر ويندل فجأة في الأحداث الخارقة للطبيعة التي مر بها وتعلمها من الملف. تم تذكيره بالخوف من المجهول الذي سيطر على قلبه ذات يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه غرفة الضيوف التي نامت فيها سابقًا!
لم يكن يعرف ما الذي سيحدث تاليا، ولم يمكنه تخمين ما سيواجهه. لقد شعر بقشعريرة تنزل أس على ظهره وهو يرتجف مرة أخرى.
بعد بضع ثوانٍ، ظهرت في منزل دوريان غراي إبراهيم ورأت معلمها جالسًا هناك، يضغط على قلبه كما لو كان خائف.
في هذه اللحظة، سمع الضجة خارج الباب. دخلت كل أنواع الأصوات في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلها هذا التغيير تشعر بالحاجة الملحة للتقدم إلى التسلسل 3 أو حتى التسلسل 2.
كانت هناك أصوات الجري العالية، وأصوات الأحكام، وإعلانات الأوامر التي يجب تغييرها، والصيحات غير المخفية.
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
“هناك خطأ ما في الختم تحت الأرض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بينما استمعت، أدركت تدريجيًا أن شيئًا ما قد كان خطأ.
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
في تلك اللحظة، فكرت مونيكا في قصص الأشباح التي سمعتها. لقد شعرت على الفور كما لو أنه قد كانت هناك أشباح وظلال في الخارج.
‘الختم تحت الأرض؟ ما نوع الغرض المختوم تحت فندق الحدقات؟’ كان ويندل متفاجئ ومرتبك. لم يسعه سوى السير إلى الباب والنظر حوله.
كانت مونيكا في حيرة. لقد رفعت البطانية ببطء. وهي اسمع أصوات الأبواب والنوافذ تغلق باستمرار.
ثم رأى زميله في الـMI9، الذي بالكاد عرفه، والكولونيل شيو ديريشا، التي كانت في الخدمة الليلة.
في تلك اللحظة، فكرت مونيكا في قصص الأشباح التي سمعتها. لقد شعرت على الفور كما لو أنه قد كانت هناك أشباح وظلال في الخارج.
‘هل وجدت الـMI9 يوتوبيا بسببي؟ هل هم هنا للتعامل مع الشذوذ؟’ عبس ويندل غريزيًا تمامًا بينما أومضت الفكرة في ذهنه.
فكر ويندل فجأة في الأحداث الخارقة للطبيعة التي مر بها وتعلمها من الملف. تم تذكيره بالخوف من المجهول الذي سيطر على قلبه ذات يوم.
اكتشف أن الممر الخارجي كان مختلف تمامًا عن فندق الحدقات. لم تكن هناك مصابيح غاز على كلا الجانبين فحسب، بل كانت هناك أيضًا حاملات شموع كلاسيكية. كانت الأرضية شديدة السطوع، وكان ارتفاع السقف يزيد عن ثلاثة أمتار…
بعد بضع ثوانٍ، ظهرت في منزل دوريان غراي إبراهيم ورأت معلمها جالسًا هناك، يضغط على قلبه كما لو كان خائف.
‘هذا… هذا ليس فندق الحدقات…’ استدار ويندل فجأة ومسح الغرفة التي كان فيها.
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
أدرك بسرعة أن هذا كان مكان نومه في مقر الـMI9. تم وضع أمتعته بهدوء في زاوية دون أي علامات على الحركة.
بعد التعرف على نهاية العالم من السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، كانت فورس تعمل بجد بالفعل، لكن جرعة مشعوذ الأسرار لم تكن شيئًا يمكنها هضمه في فترة زمنية قصيرة. علاوة على ذلك، بدون تقديم أي مساهمات، لم تستطع أن تطلب من معلمها تركيبة ومكونات المتجول.
تذكر ويندل بوضوح أنه قد توجه إلى يوتوبيا من خلال دورة المياه في غرفته. لم يكن واثقًا جدًا من هذه العملية، لذلك لم يحضر أمتعته وحمل فقط أمر استدعاء محكمة يوتوبيا.
ككاتبة عمود سفر، كمسافرة كانت في يوتوبيا لفترة طويلة، كانت تعرف بطبيعة الحال أنه لم يوجد متحف ملكي.
تاااب! تاااب! تاااب! ركض بسرعة إلى النافذة ونظر إلى الخارج.
“ليس هناك حاجة.”
ما استقبله هو الحديقة والعشب في مقر الـMI9.
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
‘لقد عدت إلى باكلوند مرة أخرى؟ أو ربما لم أعد إلى يوتوبيا على الإطلاق. كنت متعبًا جدًا وانتهى بي الأمر برؤية حلم في نومي؟’ عاد ويندل بذهول إلى سريره وجلس.
بينما كانت أسنان مونيكا تصطك، رأت بطاقة اسم فندق على الطاولة. تم إعدادها للضيوف. إذا أخرجتها، فستتمكن من جعل شخص يوجهها إلى هناك عندما تضيع- حتى لو لم تكن تعرف اللغة.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، قفز فجأة ورفع معطفه من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معلم، حلمت أنك تأثرت بالتأثيرات السلبية لتحفة أثرية مختومة. آه، خضعت النوافذ والأبواب من حولي لتغييرات غير ضرورية، لذلك جئت لإلقاء نظرة.”
ثم رأى أمر الاستدعاء محكمة يوتوبيا في الجيب الداخلي للمعطف بينما وجب أن يكون داخل أحد الأدراج.
هيـس… صرخت مونيكا تقريبا.
صمت ويندل، كما لو أنه قد أصبح تمثالًا.
في هذه اللحظة، سمع الضجة خارج الباب. دخلت كل أنواع الأصوات في أذنيه.
…
سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك رياح تهب من النافذة المفتوحة، ولم يدخل المطر. بدا الأمر كما لو أنه قد فتحها أثناء السير نائمًا لإستنشاق الهواء النقي.
استيقظت مونيكا، كاتبة عمود السفر، أيضًا من إصطدام الأبواب والنوافذ.
إسترخت فورس على الفور.
جلست منتصبة، وسحبت البطانية، ووضعتها أمام صدرها.
“المهرج اللعين، إذا كنت أعرف من هو، فسأركل مؤخرته بشدة!”
كان رد فعل مونيكا ذات العيون النائمة الأول هو أن لص قد إقتحام الفندق. كانت على وشك الصراخ واستدعاء الشرطة.
اكتشف أن الممر الخارجي كان مختلف تمامًا عن فندق الحدقات. لم تكن هناك مصابيح غاز على كلا الجانبين فحسب، بل كانت هناك أيضًا حاملات شموع كلاسيكية. كانت الأرضية شديدة السطوع، وكان ارتفاع السقف يزيد عن ثلاثة أمتار…
لكن في العشر إلى عشرين ثانية التالية، لم تسمع مونيكا أي خطوات تدخل غرفتها. ومع ذلك، كان هناك المزيد والمزيد من الناس المتجمعوين على طول الممر.
بالطبع، إذا كانت راغبة، كان بإمكانها الحصول عليها من السيد باب. ومع ذلك، كيف سيتم سحرها بعد تلقيها جميع أنواع التذكيرات؟
“ما الذي حدث؟”
عادت قصص الأشباح التي فكرت بها سابقًا إلى عقلها مرةً أخرى، مما تسبب في فشل ساقيها، ولم تستطع تقريبًا دعم نفسها.
“لا يبدو أنه إعصار…”
بعد السفر عبر عالم الروح المغطى بالضباب الرمادي لعدة ثوانٍ، تركت فورس ودوريان بيئتهم الحالية فجأة وهبطوا في مكان يشبه غرفة الدراسة.
“هل كانت مزحة؟”
الزجاج الموجود على النافذة الطاولة في غرفة النوم كان قد فتح في وقت ما.
“المهرج اللعين، إذا كنت أعرف من هو، فسأركل مؤخرته بشدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فندق كارلبينسا، باكلوند القسم الغربي، 19 شارع النحيب.
…
كانت في الأصل قد مدت قدميها أسفل السرير، مستعدة لمغادرة الغرفة للمشاركة في المناقشة وفهم المزيد من التفاصيل لمواد كتابتها. لكنها الآن أرجعت قدميها وإنكمشت وهي ترتجف.
اختلطت أصوات النقاش بجميع أنواع الشتائم.
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
لم تفكر مونيكا كثيرًا في الأمر عندما سمعته. بدلاً من ذلك، فكرت في استخدام مناقشة الحشد للنظر في السبب الكامن وراء النشاط الخارق وكتابته في عمود السفر الخاص بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل تحتاج إلى دواء؟” سألت فورس بعناية.
ولكن بينما استمعت، أدركت تدريجيًا أن شيئًا ما قد كان خطأ.
سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك رياح تهب من النافذة المفتوحة، ولم يدخل المطر. بدا الأمر كما لو أنه قد فتحها أثناء السير نائمًا لإستنشاق الهواء النقي.
‘كيف يمكن أن يستقبل فندق الحدقات هذا الكم من الضيوف؟’
لكن في العشر إلى عشرين ثانية التالية، لم تسمع مونيكا أي خطوات تدخل غرفتها. ومع ذلك، كان هناك المزيد والمزيد من الناس المتجمعوين على طول الممر.
تذكرت بوضوح أنه في هذا الطابق، كان هناك خمس غرف على الأكثر بضيوف. وشمل ذلك غرفتها.
أخذ دوريان نفسا عميقا وهز رأسه.
في تلك اللحظة، فكرت مونيكا في قصص الأشباح التي سمعتها. لقد شعرت على الفور كما لو أنه قد كانت هناك أشباح وظلال في الخارج.
“ما الذي حدث؟”
كانت في الأصل قد مدت قدميها أسفل السرير، مستعدة لمغادرة الغرفة للمشاركة في المناقشة وفهم المزيد من التفاصيل لمواد كتابتها. لكنها الآن أرجعت قدميها وإنكمشت وهي ترتجف.
“عودوا إلى غرفكم واحصلوا على قسط من الراحة. تذكروا أن تغلقوا النوافذ. تثاؤب. عليّ أن أستيقظ مبكرًا غدًا للذهاب إلى المتحف الملكي.”
بعد ثوانٍ، سمعت رجلاً يقول، “سألت صاحب الفندق، لقد قال أنه ليس لديه أدنى فكرة عما قد حدث. لربما كانت هناك عاصفة قصيرة الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل تحتاج إلى دواء؟” سألت فورس بعناية.
“عودوا إلى غرفكم واحصلوا على قسط من الراحة. تذكروا أن تغلقوا النوافذ. تثاؤب. عليّ أن أستيقظ مبكرًا غدًا للذهاب إلى المتحف الملكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتطلب أخذ قاطرة بخارية من يوتوبيا إلى باكلوند عدة ساعات. حتى لو استيقظ مبكرا، فلن يكون قادرا على الوصول قبل إغلاق المتحف الملكي.
‘المتحف الملكي…’ تفاجأت مونيكا.
بعد بضع ثوانٍ، ظهرت في منزل دوريان غراي إبراهيم ورأت معلمها جالسًا هناك، يضغط على قلبه كما لو كان خائف.
ككاتبة عمود سفر، كمسافرة كانت في يوتوبيا لفترة طويلة، كانت تعرف بطبيعة الحال أنه لم يوجد متحف ملكي.
‘هل وجدت الـMI9 يوتوبيا بسببي؟ هل هم هنا للتعامل مع الشذوذ؟’ عبس ويندل غريزيًا تمامًا بينما أومضت الفكرة في ذهنه.
في مملكة لوين، سيكون متحف بمثل هذا الاسم الملكي بالتأكيد في باكلوند.
لقد اشترت دواء من السيد قمر لعلاج أمراض الشيخوخة.
يتطلب أخذ قاطرة بخارية من يوتوبيا إلى باكلوند عدة ساعات. حتى لو استيقظ مبكرا، فلن يكون قادرا على الوصول قبل إغلاق المتحف الملكي.
لكن في العشر إلى عشرين ثانية التالية، لم تسمع مونيكا أي خطوات تدخل غرفتها. ومع ذلك، كان هناك المزيد والمزيد من الناس المتجمعوين على طول الممر.
كانت مونيكا في حيرة. لقد رفعت البطانية ببطء. وهي اسمع أصوات الأبواب والنوافذ تغلق باستمرار.
هز فيلوس والآخرون رؤوسهم في نفس الوقت، وهم مرتبكين ومذعورين.
نزلت من السرير بحذر وتوجهت نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثانية التالية، ظهر عدد لا يحصى من النجوم المبهرة من الفراغ.
خلال هذه العملية، رأت الغرفة من خلال ضوء القمر تدريجيا.
كان هناك عدد غير قليل من الناس يقفون هناك. كانوا أفرادًا من عائلة إبراهيم الذين استخدموا مختلف التحف الأثرية المختومة ويمكنهم “السفر”.
هيـس… صرخت مونيكا تقريبا.
ثم رأى زميله في الـMI9، الذي بالكاد عرفه، والكولونيل شيو ديريشا، التي كانت في الخدمة الليلة.
لم تكن هذه غرفة الضيوف التي نامت فيها سابقًا!
‘هل وجدت الـMI9 يوتوبيا بسببي؟ هل هم هنا للتعامل مع الشذوذ؟’ عبس ويندل غريزيًا تمامًا بينما أومضت الفكرة في ذهنه.
بغض النظر عن التصميم أو الترتيب، كانتا مختلفتين تمامًا!
بينما كانت أسنان مونيكا تصطك، رأت بطاقة اسم فندق على الطاولة. تم إعدادها للضيوف. إذا أخرجتها، فستتمكن من جعل شخص يوجهها إلى هناك عندما تضيع- حتى لو لم تكن تعرف اللغة.
عادت قصص الأشباح التي فكرت بها سابقًا إلى عقلها مرةً أخرى، مما تسبب في فشل ساقيها، ولم تستطع تقريبًا دعم نفسها.
أخذ دوريان نفسا عميقا وهز رأسه.
بينما كانت أسنان مونيكا تصطك، رأت بطاقة اسم فندق على الطاولة. تم إعدادها للضيوف. إذا أخرجتها، فستتمكن من جعل شخص يوجهها إلى هناك عندما تضيع- حتى لو لم تكن تعرف اللغة.
“المهرج اللعين، إذا كنت أعرف من هو، فسأركل مؤخرته بشدة!”
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
فندق كارلبينسا، باكلوند القسم الغربي، 19 شارع النحيب.
لم تفكر مونيكا كثيرًا في الأمر عندما سمعته. بدلاً من ذلك، فكرت في استخدام مناقشة الحشد للنظر في السبب الكامن وراء النشاط الخارق وكتابته في عمود السفر الخاص بها.
‘باكلوند القسم الغربي… باكلوند…’ اتسعت عيون مونيكا بينما شعرت وكأن المكان والزمان قد انقلبا رأساً على عقب.
أخيرًا، أفلتت فورس من الحلم وجلست، تلهث بشدة.
…
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
باكلوند، قسم هيلستون، في منزل به مدفأة.
كانت مونيكا في حيرة. لقد رفعت البطانية ببطء. وهي اسمع أصوات الأبواب والنوافذ تغلق باستمرار.
سمعت فورس الباب والنوافذ يفتحان، لكنها لم تستيقظ على الفور. كان هذا لأنها وقعت في كابوس غريب ولم تستطع التحرر.
“ما الذي حدث؟”
حلمت أن معلمها، دوريان غراي إبراهيم، قد تأثرت بتحفة أثرية مختومة للعائلة، لقد مات أمامها بدماء متقطرة. لقد حلكت بأنها فقدت السيطرة وتحولت، متحولة إلى سلسلة من حشرات ضوء النجوم التي تشوهت في شكل أبواب. لم تستطع إلا أن تطير باتجاه باب لحم ودم. لقد حلمت أن نهاية العالم قد بزغت، وأن المد المتصاعد الملون بالدم قد أغرق العالم بأسره، ومنع شيو و جيرمان سبارو والبقية من الهروب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك بسرعة أن هذا كان مكان نومه في مقر الـMI9. تم وضع أمتعته بهدوء في زاوية دون أي علامات على الحركة.
أخيرًا، أفلتت فورس من الحلم وجلست، تلهث بشدة.
ككاتبة عمود سفر، كمسافرة كانت في يوتوبيا لفترة طويلة، كانت تعرف بطبيعة الحال أنه لم يوجد متحف ملكي.
كنصف إله، كان ذات يوم منجم، عرفت معنى هذا الحلم. قمعت عواطفها على عجل ونظرت إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه غرفة الضيوف التي نامت فيها سابقًا!
الزجاج الموجود على النافذة الطاولة في غرفة النوم كان قد فتح في وقت ما.
‘هل وجدت الـMI9 يوتوبيا بسببي؟ هل هم هنا للتعامل مع الشذوذ؟’ عبس ويندل غريزيًا تمامًا بينما أومضت الفكرة في ذهنه.
‘لابد أن شيئًا ما قد حدث… علاوة على ذلك، له علاقة معينة بنهاية العالم، وعائلة إبراهيم، ومسار المبتدئ…’ تمتمت فورس لنفسها بصمت قبل أن تقف وترتدي عباءة، وتستعد لـ”الإنتقال” لمعلمها لتأكيد سلامته.
‘لقد عدت إلى باكلوند مرة أخرى؟ أو ربما لم أعد إلى يوتوبيا على الإطلاق. كنت متعبًا جدًا وانتهى بي الأمر برؤية حلم في نومي؟’ عاد ويندل بذهول إلى سريره وجلس.
جعلها هذا التغيير تشعر بالحاجة الملحة للتقدم إلى التسلسل 3 أو حتى التسلسل 2.
“ما الذي حدث؟”
بعد التعرف على نهاية العالم من السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، كانت فورس تعمل بجد بالفعل، لكن جرعة مشعوذ الأسرار لم تكن شيئًا يمكنها هضمه في فترة زمنية قصيرة. علاوة على ذلك، بدون تقديم أي مساهمات، لم تستطع أن تطلب من معلمها تركيبة ومكونات المتجول.
…
بالطبع، إذا كانت راغبة، كان بإمكانها الحصول عليها من السيد باب. ومع ذلك، كيف سيتم سحرها بعد تلقيها جميع أنواع التذكيرات؟
سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك رياح تهب من النافذة المفتوحة، ولم يدخل المطر. بدا الأمر كما لو أنه قد فتحها أثناء السير نائمًا لإستنشاق الهواء النقي.
متبددة، اختفت فورس من الغرفة.
…
بعد بضع ثوانٍ، ظهرت في منزل دوريان غراي إبراهيم ورأت معلمها جالسًا هناك، يضغط على قلبه كما لو كان خائف.
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
“… هل تحتاج إلى دواء؟” سألت فورس بعناية.
بعد التعرف على نهاية العالم من السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، كانت فورس تعمل بجد بالفعل، لكن جرعة مشعوذ الأسرار لم تكن شيئًا يمكنها هضمه في فترة زمنية قصيرة. علاوة على ذلك، بدون تقديم أي مساهمات، لم تستطع أن تطلب من معلمها تركيبة ومكونات المتجول.
لقد اشترت دواء من السيد قمر لعلاج أمراض الشيخوخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف ما الذي سيحدث تاليا، ولم يمكنه تخمين ما سيواجهه. لقد شعر بقشعريرة تنزل أس على ظهره وهو يرتجف مرة أخرى.
أخذ دوريان نفسا عميقا وهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت شخصياتهم بسرعة واختفت.
“ليس هناك حاجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فندق كارلبينسا، باكلوند القسم الغربي، 19 شارع النحيب.
إسترخت فورس على الفور.
باكلوند، قسم هيلستون، في منزل به مدفأة.
“معلم، حلمت أنك تأثرت بالتأثيرات السلبية لتحفة أثرية مختومة. آه، خضعت النوافذ والأبواب من حولي لتغييرات غير ضرورية، لذلك جئت لإلقاء نظرة.”
ككاتبة عمود سفر، كمسافرة كانت في يوتوبيا لفترة طويلة، كانت تعرف بطبيعة الحال أنه لم يوجد متحف ملكي.
نظر دوريان إلى النافذة المفتوحة وقال بتعبير جاد،
عادت قصص الأشباح التي فكرت بها سابقًا إلى عقلها مرةً أخرى، مما تسبب في فشل ساقيها، ولم تستطع تقريبًا دعم نفسها.
“حلمك لم يكن خطأ. لقد كدت أموت الآن، ولكن في أكثر اللحظات حرجًا، عاد الختم للعمل…”
ككاتبة عمود سفر، كمسافرة كانت في يوتوبيا لفترة طويلة، كانت تعرف بطبيعة الحال أنه لم يوجد متحف ملكي.
بعد أن قال ذلك، وقف فجأة وقال لفورس، “بسرعة! أحضريني إلى مكان آخر. أنا قلق من أن شيئًا ما قد يحدث لأفراد الأسرة الآخرين!”
هز فيلوس والآخرون رؤوسهم في نفس الوقت، وهم مرتبكين ومذعورين.
دون أي تردد، أمسكت فورس على الفور بذراع معلمها وسألت عن المكان المحدد.
استيقظت مونيكا، كاتبة عمود السفر، أيضًا من إصطدام الأبواب والنوافذ.
تلاشت شخصياتهم بسرعة واختفت.
لسبب ما، ظهرت أسماء بعد الأسماء في أذهان دوريان والبقية:
بعد السفر عبر عالم الروح المغطى بالضباب الرمادي لعدة ثوانٍ، تركت فورس ودوريان بيئتهم الحالية فجأة وهبطوا في مكان يشبه غرفة الدراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل تحتاج إلى دواء؟” سألت فورس بعناية.
كان هناك عدد غير قليل من الناس يقفون هناك. كانوا أفرادًا من عائلة إبراهيم الذين استخدموا مختلف التحف الأثرية المختومة ويمكنهم “السفر”.
الزجاج الموجود على النافذة الطاولة في غرفة النوم كان قد فتح في وقت ما.
“فيلوس؟ لماذا أنتم جميعًا هنا؟” أطلق دوريان.
أخيرًا، أفلتت فورس من الحلم وجلست، تلهث بشدة.
هز فيلوس والآخرون رؤوسهم في نفس الوقت، وهم مرتبكين ومذعورين.
1354: هذه الليلة.
في الثانية التالية، ظهر عدد لا يحصى من النجوم المبهرة من الفراغ.
خلال هذه العملية، رأت الغرفة من خلال ضوء القمر تدريجيا.
سرعان ما تجمع ضوء النجوم معًا، وتحول إلى أشياء تساقطت على الأرض واحدة تلو الأخرى.
‘خاصية تجاوز التسلسل 3 المتجول… خاصية تجاوز التسلسل 4 مشعوذ الأسرار.. خاصية تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم، خاصية تجاوز التسلسل 2 مسافر العوالم…’
كان هناك باب مصغر من ضوء النجوم، كرة بلورية مكونة من الحشرات. كان هناك مفتاح شفاف، غريب المظهر، شعلة متألقة احترقت قليلاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بينما استمعت، أدركت تدريجيًا أن شيئًا ما قد كان خطأ.
لسبب ما، ظهرت أسماء بعد الأسماء في أذهان دوريان والبقية:
“فيلوس؟ لماذا أنتم جميعًا هنا؟” أطلق دوريان.
‘خاصية تجاوز التسلسل 3 المتجول… خاصية تجاوز التسلسل 4 مشعوذ الأسرار.. خاصية تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم، خاصية تجاوز التسلسل 2 مسافر العوالم…’
“عودوا إلى غرفكم واحصلوا على قسط من الراحة. تذكروا أن تغلقوا النوافذ. تثاؤب. عليّ أن أستيقظ مبكرًا غدًا للذهاب إلى المتحف الملكي.”
علاوةً على ذلك، لم يكن هناك واحدة فقط من كل خاصية تجاوز. حتى أنه كان هناك اثنان من خصائص تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم! بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك ثلاث خصائص تجاوز مسافر عوالم، وحتى أكثر من البقية.
في وقت متأخر من الليل، أيقظ صوت رنين الباب والنوافذ ويندل من نومه العميق. تدحرج بحذر من على السرير ومسح محيطه.
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
فكر ويندل فجأة في الأحداث الخارقة للطبيعة التي مر بها وتعلمها من الملف. تم تذكيره بالخوف من المجهول الذي سيطر على قلبه ذات يوم.
بحلول الوقت الذي سقطت فيه جميع خصائص التجاوز على الأرض، لم يحدث شيء غير طبيعي مرةً أخرى. لقد كان هناك صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك بسرعة أن هذا كان مكان نومه في مقر الـMI9. تم وضع أمتعته بهدوء في زاوية دون أي علامات على الحركة.
اختلطت أصوات النقاش بجميع أنواع الشتائم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات