أخذ الفرصة.
1351: أخذ الفرصة.
زلزلة!
أثناء نقل المعلومات إلى المكلفين بالعقاب، سرعان ما توصل ألجر إلى خطة في ذهنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قد جعل بالفعل جميع الجواهر الموجودة على عصا النجوم تضيء بينما كان يحاكي قدرة مسار النهاب على خداع القواعد. لقد غير موقع إحياء جسده إلى دمية لم تكن في يوتوبيا.
كان عليه أن يصلي على الفور إلى لورد العواصف، على أمل الحصول على بركات اللورد أو مساعدته. بعد ذلك، كان سيهرع على الفور تحت الأرض ويستخدم قوى التجاوز خاصته لقمع التحف الأثرية المختومة الثلاثة من الدرجة 1 داخل البوابة اللازوردية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جسده الحقيقي على جزيرة أخرى في البحر الهائج. لقد *استخدم* بسرعة قوى تجاوز خادم الغموض لربط تأثير الميل للتجاذب للدمى الورقية المختلفة.
خلال هذه العملية، إذا استجاب لورد العواصف لصلواته، أو إذا انتهى الخلل المتعلق بالختم في الوقت المناسب، فليس هناك بطبيعة الحال حاجة له للنظر في أي استجابة أخرى. ومع ذلك، إذا لم تحدث أي من النتيجتين، وبدأ يجد صعوبة في التعامل مع الموقف، فسيطلب مساعدة السيد الأحمق.
بمجرد أن انتهى شكل كلاين من التجسد، تحول إلى ديدان شفافة منتشرة في جميع الاتجاهات، مما سمح لـ”الستارة” والتخصصات التسعة لعالم الروح بالتساقط على الأرض.
بالنسبة لألجر، بمجرد أن يقوم بذلك، بغض النظر عن الطريقة التي استخدمها أو كيف أخفاها، سيكون من الصعب عليه الهروب من مصير الاشتباه به. فبعد كل شيء، كان من غير المعقول أن يقوم شخص واحد بقمع ثلاث تحف أثرية مختومة من الدرجة 1 بمفرده.
لم يتمكن مؤقتًا من العثور على زاراتول لأن الأخير استخدم بالتأكيد جزءًا سريًا من التاريخ يعرفه *هو* فقط أو عدد قليل جدًا من الوجودات. ومع ذلك، فإن عدم تمكنه من العثور *عليه* لم يعني أن كلاين لن يستطيع إلا أن يراقب وينتظر بصبر حتى يصل زاراتول إلى *حدوده* ولا يستطيع البقاء في ضباب التاريخ. كمالك لقلعة صفيرة ووجود بمستوى ملك الملائكة، كانت سيطرة كلاين الأولية على صفيرة كافية بالفعل لإكمال العديد من الأشياء.
عندما يحين الوقت، سيكون خياره الوحيد هو التخلي عن منصبه فورًا بعد انتهاء العطل أو بدء الختم في العمل مرة أخرى. رحيله سيضيع كل سنواته من الاجتهاد والعمل الجاد، مما جعله يفقد منصب الكاردينال الذي حصل عليه بشق الأنفس.
في الأماكن التي لم تستطع كاتدرائية جثث آدم أن تحميها، تم على الفور تدمير الدمى المتحركة لزاراتول، والإسقاط التاريخي للمسخ سواح، وكذلك دمى كلاين المتحركة، بفعل البرق العاصف. ثم اختفوا أو تحولوا إلى علامات صغيرة.
ومع ذلك، مقارنةً بحياته، كان هذا ثمنًا كان على استعداد لدفعه.
جالسًا على كرسي الأحمق، ألقى كلاين على الفور بصره على الضباب الأبيض المائل للرمادي تحته، بالإضافة إلى نقاط الضوء التي لا حصر لها في الضباب.
أما بالنسبة لتسبب العواقب في عدم وجود أي فرصة له تقريبًا في الحصول على كتاب الكارثة، فإن ألجر لم يهتم بذلك في الوقت الحالي. كان لا يزال على مسافة كبيرة من التفكير في مثل هذه المشاكل. بالطبع، كنصف إله لكنيسة العواصف وكاردينال، لقد ظن أنه كان بالتأكيد تحت مراقبة لورد العواصف. بعد أن يترك وظيفته ويهرب، سيحتاج إلى حماية الكيانات الأخرى للبقاء على قيد الحياة. وإلا، ستكون نتيجته غير قابلة للتصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زلزلة!
وفيما يتعلق بهذا الأمر، لا يمكنه إلا الاعتماد على السيد الأحمق.
كان عليه أن يصلي على الفور إلى لورد العواصف، على أمل الحصول على بركات اللورد أو مساعدته. بعد ذلك، كان سيهرع على الفور تحت الأرض ويستخدم قوى التجاوز خاصته لقمع التحف الأثرية المختومة الثلاثة من الدرجة 1 داخل البوابة اللازوردية.
كع أخذ نفسا عميق، هتف ألجر بسرعة.
خلال طقس خادم الغموض، لم تكن هناك طريقة لاستخدام قوة قلعة صفيرة لإنتاج شكل ناشئ من مملكة إلهية مسبقًا، وعزل كلاين عن العالم الخارجي. سيؤدي هذا إلى عدم قدرة الطقس على إقامة اتصال مع المنطقة المقابلة في عالم الروح، مما يؤدي إلى الفشل.
“الملك الذي يحكم السماوات، الإمبراطور الذي يسيطر على البحار، إله العواصف العظيم، أصلي من أجل حراستك وأصلي من أجل بركاتك”.
في أعقاب ذلك، استخدم عصا النجوم لتفعيل قوة قلعة صفيرة، ومرة أخرى قام بمحاكاة قدرات مسار النهاب لخداع القواعد، مما سمح لتخصصات عالم الروح التسعة وهذا “الستار” بمن أن “يصبحوا” جزءًا من جسده.
بعد الهتاف، مدّ ألجر يده، حاملاً معه إعصارًا وهو يطير تحت الأرض.
بمساعدة قلعة صفيرة، جسد كلاين قوة تقارب خصائص التجاوز في ضباب التاريخ!
بعد حوالي العشر ثوانٍ، خارج كاتدرائية الأمواج، كانت هناك موجة مد إندفعت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زلزلة!
تدفقت مياه البحر الزرقاء، تغلف الكاتدرائية بحاجز سميك.
لم يضيع كلاين أي وقت. انتزع على الفور “الستار” وتخصصات عالم الروح وبدأ في صنع الجرعة بعناية.
داخل الحاجز، أومضت صاعقة فضية أثناء حفرها تحت الأرض.
كان *جسده* الحقيقي مختبئًا في جزء معين في ضباب التاريخ.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أقل من عشر ثوان، ظهرت جرعة كانت مظلمة مثل البحر الليلي في كف كلاين. في الوقت نفسه، قام الشخص المتبقي في قلعة صفيرة بفرقعة أصابعه، مانحًا بذلك عددًا قليلًا من الأمنيات المتراكمة في أضواء الصلاة والنجوم القرمزية، مما سمح له بهضم الجزء الأخير من جرعة محدث المعجزات.
زلزلة!
قانونتجاذب خصائص التجاوز!
ضرب البرق مثل الأمطار الغزيرة، مما أدى إلى إضاءة يوتوبيا بأكملها، وإضاءة أكثر من نصف البحر الهائج.
عندما أضاء البرق البحر مرةً أخرى، رفع كلاين يده اليمنى وأحضر الزجاجة التي أتت من دميته المتحركة إلى فمه. لقد تناول الجرعة التي كانت خفيفة مثل الهواء.
في تلك اللحظة، ظهرت كاتدرائية سوداء اللون بها العديد من الجماجم المرصعه في الجو.
حتى الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف الذي تحول إلى تدفق للمعلومات لم يسلم. تسبب إعصار كهرومغناطيسي قوي في إحداث فوضى في هذه المدينة، ودمر جميع هياكل المعلومات.
لقد كانت واقعة فوق زاراتول، ووجهت كل البرق المحيط نحوها، مما تسبب في اندلاع صواعق من البرق عبر الجماجم البيضاء التي لا تعد ولا تحصى، وفي عكس الزجاج الملون لضوء ساطع.
عندما خطى زاراتول، اختفت *شخصيته* على الفور. لم يكن معروفًا إلى أين قد *ذهب*، ولكن لقد بدا وكأن الحجر قد عانى من عوامل الطقس الشديدة أثناء تفككه.
زلزلة!
“أتمنى أن تهدأ خاصية التجاوز الخاصة بي مؤقتًا.”
في الأماكن التي لم تستطع كاتدرائية جثث آدم أن تحميها، تم على الفور تدمير الدمى المتحركة لزاراتول، والإسقاط التاريخي للمسخ سواح، وكذلك دمى كلاين المتحركة، بفعل البرق العاصف. ثم اختفوا أو تحولوا إلى علامات صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جسده الحقيقي على جزيرة أخرى في البحر الهائج. لقد *استخدم* بسرعة قوى تجاوز خادم الغموض لربط تأثير الميل للتجاذب للدمى الورقية المختلفة.
حتى الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف الذي تحول إلى تدفق للمعلومات لم يسلم. تسبب إعصار كهرومغناطيسي قوي في إحداث فوضى في هذه المدينة، ودمر جميع هياكل المعلومات.
إذا كان عليه أن يستهلك الجرعة ويتقدم إلى التسلسل 1 في أي وقت آخر، فقد كان كلاين قلقًا حقًا من أن يستخدم آدم المتخيل بحر اللاوعي الجماعي ليضخ فيه عاطفة سلبية في لحظة حرجة. بهذه الطريقة، كان فقدان السيطرة أمرًا لا مفر منه.
مستفيدًا من اللحظة التي كان فيها المتخيل يصد الطاغية، اتخذ زاراتول خطوة للأمام ودخل الفراغ إلى الأمام.
لقد *كان* قد جاء في شكل إسقاط فراغ تاريخي فقط.
وكان هذا الفراغ مرتبطًا بجزيرة أخرى- واحدة *كان* قد أقامها سابقًا في البحر الهائج- باستخدام قوى التجاوز التي تمتع بها خادم الغوامض. تم تقليل المسافة بين الاثنين إلى الصفر.
زلزلة!
سرعان ما اختفى زاراتول ذو الرداء الأسود والمغطى بالقلنسوة في الفراغ الذي أضاءه البرق. لكن في الثانية التالية، لم *يظهر* في الجزيرة البعيدة، ولكن فوق فندق الحدقات في يوتوبيا.
كع أخذ نفسا عميق، هتف ألجر بسرعة.
قبل لحظات، عندما ذهل زاراتول بقوة العاصفة، انتهز كلاين، الذي كان في قلعة صفيرة، الفرصة لاستخدام “الستارة” التي كانت ملفوفة على جسده واستخدم قوة صفيرة لقيام بـ”تطعيم” الفراغ أمام هدفه إلى فندق الحدقات. لقد غير الترتيب الرئيسي لزاراتول سرًا.
“أتمنى أن تهدأ خاصية التجاوز الخاصة بي مؤقتًا.”
كان هذا هو تأثير قمع ملك ملائكة ضد ملاك تسلسل 1 من نفس المسار.
كان عليه أن يصلي على الفور إلى لورد العواصف، على أمل الحصول على بركات اللورد أو مساعدته. بعد ذلك، كان سيهرع على الفور تحت الأرض ويستخدم قوى التجاوز خاصته لقمع التحف الأثرية المختومة الثلاثة من الدرجة 1 داخل البوابة اللازوردية.
زلزلة!
لقد كانت واقعة فوق زاراتول، ووجهت كل البرق المحيط نحوها، مما تسبب في اندلاع صواعق من البرق عبر الجماجم البيضاء التي لا تعد ولا تحصى، وفي عكس الزجاج الملون لضوء ساطع.
سقط البرق المتواصل على زاراتول الذي كان على وجهه شعيرات طويلة وبيضاء.
زلزلة!
لم تظهر عيون زاراتول السوداء الحادة أي تغيير في التعبير. سرعان ما تلاشى جسده واختفى في صواعق البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وداخل جسد الدمية، طارت دودة روح. لقد استمرت في التصدع والانصهار مع شظايا الضوء.
لقد *كان* قد جاء في شكل إسقاط فراغ تاريخي فقط.
لم يضيع كلاين أي وقت. انتزع على الفور “الستار” وتخصصات عالم الروح وبدأ في صنع الجرعة بعناية.
كان *جسده* الحقيقي مختبئًا في جزء معين في ضباب التاريخ.
مستفيدًا من اللحظة التي كان فيها المتخيل يصد الطاغية، اتخذ زاراتول خطوة للأمام ودخل الفراغ إلى الأمام.
جالسًا على كرسي الأحمق، ألقى كلاين على الفور بصره على الضباب الأبيض المائل للرمادي تحته، بالإضافة إلى نقاط الضوء التي لا حصر لها في الضباب.
مستفيدًا من اللحظة التي كان فيها المتخيل يصد الطاغية، اتخذ زاراتول خطوة للأمام ودخل الفراغ إلى الأمام.
لم يتمكن مؤقتًا من العثور على زاراتول لأن الأخير استخدم بالتأكيد جزءًا سريًا من التاريخ يعرفه *هو* فقط أو عدد قليل جدًا من الوجودات. ومع ذلك، فإن عدم تمكنه من العثور *عليه* لم يعني أن كلاين لن يستطيع إلا أن يراقب وينتظر بصبر حتى يصل زاراتول إلى *حدوده* ولا يستطيع البقاء في ضباب التاريخ. كمالك لقلعة صفيرة ووجود بمستوى ملك الملائكة، كانت سيطرة كلاين الأولية على صفيرة كافية بالفعل لإكمال العديد من الأشياء.
خلال طقس خادم الغموض، لم تكن هناك طريقة لاستخدام قوة قلعة صفيرة لإنتاج شكل ناشئ من مملكة إلهية مسبقًا، وعزل كلاين عن العالم الخارجي. سيؤدي هذا إلى عدم قدرة الطقس على إقامة اتصال مع المنطقة المقابلة في عالم الروح، مما يؤدي إلى الفشل.
في الثانية التالية، فتح كلاين الصندوق واستدعى بطاقة الأحمق، واستوعبها داخل جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تظهر عيون زاراتول السوداء الحادة أي تغيير في التعبير. سرعان ما تلاشى جسده واختفى في صواعق البرق.
في غمضة عين، تحول إلى الأحمق الذي كان يرتدي ملابس ملونة وغطاء رأس رائع. كان ينضح بهالة عميقة ومرعبة، وكذلك شعور سخيف إلى حد ما. بدأت قلعة صفيرة بأكملها تهتز بلطف.
في الوقت نفسه، *تراجع* خطوة إلى الوراء وخطى بدقة على صخرة بيضاء حليبيّة.
تااك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أقل من عشر ثوان، ظهرت جرعة كانت مظلمة مثل البحر الليلي في كف كلاين. في الوقت نفسه، قام الشخص المتبقي في قلعة صفيرة بفرقعة أصابعه، مانحًا بذلك عددًا قليلًا من الأمنيات المتراكمة في أضواء الصلاة والنجوم القرمزية، مما سمح له بهضم الجزء الأخير من جرعة محدث المعجزات.
أمسك الأحمق كلاين بنهاية عصا النجوم بيده اليمنى وضرب حافة الطاولة الطويلة المرقطة.
عندما أضاء البرق البحر مرةً أخرى، رفع كلاين يده اليمنى وأحضر الزجاجة التي أتت من دميته المتحركة إلى فمه. لقد تناول الجرعة التي كانت خفيفة مثل الهواء.
في العالم الحقيقي، ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي، كان به قصر قديم مرئي بضعف يقع في الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وداخل جسد الدمية، طارت دودة روح. لقد استمرت في التصدع والانصهار مع شظايا الضوء.
في القصر القديم المهيب، سرعان ما حدد ضوء غريب يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية نفسه، مطلقا قوة شفط غير مرئية ومرعبة.
خلال طقس خادم الغموض، لم تكن هناك طريقة لاستخدام قوة قلعة صفيرة لإنتاج شكل ناشئ من مملكة إلهية مسبقًا، وعزل كلاين عن العالم الخارجي. سيؤدي هذا إلى عدم قدرة الطقس على إقامة اتصال مع المنطقة المقابلة في عالم الروح، مما يؤدي إلى الفشل.
سرعان ما غلى ضباب التاريخ بينما ظهرت شخصية زاراتول بسرعة في مكان لم يقم كلاين بإضائته. لقد تم *جره* دون أن يتمكن من إيقاف ذلك.
في السابق، ذهب عدد قليل من سكان يوتوبيا إلى مدن أخرى لأسباب مختلفة. بذهابهم إلى هناك، فإنهم سيعملون على تعميق علاقتهم بالعالم الحقيقي. اختار كلاين أحد عاشق سفر. كان الآن في سلسلة جبال معينة.
قانونتجاذب خصائص التجاوز!
في الوقت نفسه، *تراجع* خطوة إلى الوراء وخطى بدقة على صخرة بيضاء حليبيّة.
بمساعدة قلعة صفيرة، جسد كلاين قوة تقارب خصائص التجاوز في ضباب التاريخ!
كان *جسده* الحقيقي مختبئًا في جزء معين في ضباب التاريخ.
في هذه اللحظة، انهار شكل زاراتول ذو الرداء الأسود والمغطى بالقلنسوة وأصبح دمية ورقية شاحبة.
عندما خطى زاراتول، اختفت *شخصيته* على الفور. لم يكن معروفًا إلى أين قد *ذهب*، ولكن لقد بدا وكأن الحجر قد عانى من عوامل الطقس الشديدة أثناء تفككه.
ظهر جسده الحقيقي على جزيرة أخرى في البحر الهائج. لقد *استخدم* بسرعة قوى تجاوز خادم الغموض لربط تأثير الميل للتجاذب للدمى الورقية المختلفة.
عندما أضاء البرق البحر مرةً أخرى، رفع كلاين يده اليمنى وأحضر الزجاجة التي أتت من دميته المتحركة إلى فمه. لقد تناول الجرعة التي كانت خفيفة مثل الهواء.
مغتنما الفرصة التي أعطتها *له* الدمى الورقية، سرعان ما اتخذ زاراتول أمنية:
سرعان ما تكثفت شظايا الضوء في كرة من الضوء بينما تجمدت في شكل كلاين.
“أتمنى أن تهدأ خاصية التجاوز الخاصة بي مؤقتًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تظهر عيون زاراتول السوداء الحادة أي تغيير في التعبير. سرعان ما تلاشى جسده واختفى في صواعق البرق.
تماما عندما إنتهى من الكلام وضغط *كفيه* معًا، كان قد لاحظ بالفعل تحقيق *أمنيته*. هذا قد سمح *له* بالهروب من قوة الشفط من قلعة صفيرة، بطاقة الأحمق، وخاصية تجاوز خادم الغوامض المجتمعة.
في الأماكن التي لم تستطع كاتدرائية جثث آدم أن تحميها، تم على الفور تدمير الدمى المتحركة لزاراتول، والإسقاط التاريخي للمسخ سواح، وكذلك دمى كلاين المتحركة، بفعل البرق العاصف. ثم اختفوا أو تحولوا إلى علامات صغيرة.
في الوقت نفسه، *تراجع* خطوة إلى الوراء وخطى بدقة على صخرة بيضاء حليبيّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحجر قد ربط منذ فترة طويلة بمكان آخر *بواسطته*، وتم ترسيخه بشكل ما.
كان الحجر قد ربط منذ فترة طويلة بمكان آخر *بواسطته*، وتم ترسيخه بشكل ما.
أما بالنسبة لتسبب العواقب في عدم وجود أي فرصة له تقريبًا في الحصول على كتاب الكارثة، فإن ألجر لم يهتم بذلك في الوقت الحالي. كان لا يزال على مسافة كبيرة من التفكير في مثل هذه المشاكل. بالطبع، كنصف إله لكنيسة العواصف وكاردينال، لقد ظن أنه كان بالتأكيد تحت مراقبة لورد العواصف. بعد أن يترك وظيفته ويهرب، سيحتاج إلى حماية الكيانات الأخرى للبقاء على قيد الحياة. وإلا، ستكون نتيجته غير قابلة للتصور.
عندما خطى زاراتول، اختفت *شخصيته* على الفور. لم يكن معروفًا إلى أين قد *ذهب*، ولكن لقد بدا وكأن الحجر قد عانى من عوامل الطقس الشديدة أثناء تفككه.
تااك!
ألقى الأحمق كلاين بصره من ارتفاع غير محدود وتفحص محيطه، لكنه لم يتمكن من العثور على زاراتول.
في الأماكن التي لم تستطع كاتدرائية جثث آدم أن تحميها، تم على الفور تدمير الدمى المتحركة لزاراتول، والإسقاط التاريخي للمسخ سواح، وكذلك دمى كلاين المتحركة، بفعل البرق العاصف. ثم اختفوا أو تحولوا إلى علامات صغيرة.
هذا قد عنر أن الطرف الآخر قد ترك مجال نظره.
بعد الهتاف، مدّ ألجر يده، حاملاً معه إعصارًا وهو يطير تحت الأرض.
وبدون أي تردد، ركز كلاين على الفور على شيء آخر.
بعد ذلك، أكملت ديدان الروح عملية إعادة التجميع، وتحول جزء منها إلى قبعة رسمية وقميص وسترة وبدلة رسمية وبنطلون.
لقد كان قد جعل بالفعل جميع الجواهر الموجودة على عصا النجوم تضيء بينما كان يحاكي قدرة مسار النهاب على خداع القواعد. لقد غير موقع إحياء جسده إلى دمية لم تكن في يوتوبيا.
في الأماكن التي لم تستطع كاتدرائية جثث آدم أن تحميها، تم على الفور تدمير الدمى المتحركة لزاراتول، والإسقاط التاريخي للمسخ سواح، وكذلك دمى كلاين المتحركة، بفعل البرق العاصف. ثم اختفوا أو تحولوا إلى علامات صغيرة.
في السابق، ذهب عدد قليل من سكان يوتوبيا إلى مدن أخرى لأسباب مختلفة. بذهابهم إلى هناك، فإنهم سيعملون على تعميق علاقتهم بالعالم الحقيقي. اختار كلاين أحد عاشق سفر. كان الآن في سلسلة جبال معينة.
في أعقاب ذلك، استخدم عصا النجوم لتفعيل قوة قلعة صفيرة، ومرة أخرى قام بمحاكاة قدرات مسار النهاب لخداع القواعد، مما سمح لتخصصات عالم الروح التسعة وهذا “الستار” بمن أن “يصبحوا” جزءًا من جسده.
بينما تم تنفيذ النصف الثاني من “عودته للحياة”، قام كلاين بإخراج بطاقة الأحمق. استدعى تخصصات عالم الروح التسعة الفريدة التي أعدها مسبقًا ووضعها مع “الستارة”.
قبل لحظات، عندما ذهل زاراتول بقوة العاصفة، انتهز كلاين، الذي كان في قلعة صفيرة، الفرصة لاستخدام “الستارة” التي كانت ملفوفة على جسده واستخدم قوة صفيرة لقيام بـ”تطعيم” الفراغ أمام هدفه إلى فندق الحدقات. لقد غير الترتيب الرئيسي لزاراتول سرًا.
في أعقاب ذلك، استخدم عصا النجوم لتفعيل قوة قلعة صفيرة، ومرة أخرى قام بمحاكاة قدرات مسار النهاب لخداع القواعد، مما سمح لتخصصات عالم الروح التسعة وهذا “الستار” بمن أن “يصبحوا” جزءًا من جسده.
1351: أخذ الفرصة.
في الثانية التالية، ظهرت شظايا لا حصر لها من الضوء حول الدمية التي كانت في منتصف الطريق أعلى الجبل.
بمساعدة قلعة صفيرة، جسد كلاين قوة تقارب خصائص التجاوز في ضباب التاريخ!
وداخل جسد الدمية، طارت دودة روح. لقد استمرت في التصدع والانصهار مع شظايا الضوء.
في العالم الحقيقي، ظهر ضباب أبيض مائل للرمادي، كان به قصر قديم مرئي بضعف يقع في الأعلى.
سرعان ما تكثفت شظايا الضوء في كرة من الضوء بينما تجمدت في شكل كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له، كان هذا هو أفضل وقت للتقدم إلى خادم الغوامض.
بمجرد أن انتهى شكل كلاين من التجسد، تحول إلى ديدان شفافة منتشرة في جميع الاتجاهات، مما سمح لـ”الستارة” والتخصصات التسعة لعالم الروح بالتساقط على الأرض.
داخل الحاجز، أومضت صاعقة فضية أثناء حفرها تحت الأرض.
بعد ذلك، أكملت ديدان الروح عملية إعادة التجميع، وتحول جزء منها إلى قبعة رسمية وقميص وسترة وبدلة رسمية وبنطلون.
وفيما يتعلق بهذا الأمر، لا يمكنه إلا الاعتماد على السيد الأحمق.
لم يضيع كلاين أي وقت. انتزع على الفور “الستار” وتخصصات عالم الروح وبدأ في صنع الجرعة بعناية.
قبل لحظات، عندما ذهل زاراتول بقوة العاصفة، انتهز كلاين، الذي كان في قلعة صفيرة، الفرصة لاستخدام “الستارة” التي كانت ملفوفة على جسده واستخدم قوة صفيرة لقيام بـ”تطعيم” الفراغ أمام هدفه إلى فندق الحدقات. لقد غير الترتيب الرئيسي لزاراتول سرًا.
بالنسبة له، كان هذا هو أفضل وقت للتقدم إلى خادم الغوامض.
1351: أخذ الفرصة.
من ناحية، تم استكمال آثار الطقس بمساعدة الجني. هذا لن يستمر طويلا، وسوف يختفي تدريجيا. من ناحية أخرى، آدم الذي كان على الأكثر ترجيحا لتدمير طقسه، قد تم *قمعه* من قبل لورد العواصف ولم يكن لديه وقت للتدخل.
لم يكن السبب وراء اتصاله بليوديرو هو التعامل مع زاراتول، ولكن لكبح الإله الحقيقي، آدم!
إذا كان عليه أن يستهلك الجرعة ويتقدم إلى التسلسل 1 في أي وقت آخر، فقد كان كلاين قلقًا حقًا من أن يستخدم آدم المتخيل بحر اللاوعي الجماعي ليضخ فيه عاطفة سلبية في لحظة حرجة. بهذه الطريقة، كان فقدان السيطرة أمرًا لا مفر منه.
من ناحية، تم استكمال آثار الطقس بمساعدة الجني. هذا لن يستمر طويلا، وسوف يختفي تدريجيا. من ناحية أخرى، آدم الذي كان على الأكثر ترجيحا لتدمير طقسه، قد تم *قمعه* من قبل لورد العواصف ولم يكن لديه وقت للتدخل.
لم يكن السبب وراء اتصاله بليوديرو هو التعامل مع زاراتول، ولكن لكبح الإله الحقيقي، آدم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يحين الوقت، سيكون خياره الوحيد هو التخلي عن منصبه فورًا بعد انتهاء العطل أو بدء الختم في العمل مرة أخرى. رحيله سيضيع كل سنواته من الاجتهاد والعمل الجاد، مما جعله يفقد منصب الكاردينال الذي حصل عليه بشق الأنفس.
خلال طقس خادم الغموض، لم تكن هناك طريقة لاستخدام قوة قلعة صفيرة لإنتاج شكل ناشئ من مملكة إلهية مسبقًا، وعزل كلاين عن العالم الخارجي. سيؤدي هذا إلى عدم قدرة الطقس على إقامة اتصال مع المنطقة المقابلة في عالم الروح، مما يؤدي إلى الفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وداخل جسد الدمية، طارت دودة روح. لقد استمرت في التصدع والانصهار مع شظايا الضوء.
في أقل من عشر ثوان، ظهرت جرعة كانت مظلمة مثل البحر الليلي في كف كلاين. في الوقت نفسه، قام الشخص المتبقي في قلعة صفيرة بفرقعة أصابعه، مانحًا بذلك عددًا قليلًا من الأمنيات المتراكمة في أضواء الصلاة والنجوم القرمزية، مما سمح له بهضم الجزء الأخير من جرعة محدث المعجزات.
أثناء نقل المعلومات إلى المكلفين بالعقاب، سرعان ما توصل ألجر إلى خطة في ذهنه:
تلاشى الشكل الموجود داخل قلعة صفيرة على الفور، مما سمح لجسد كلاين أن يكتمل حتى يتمكن من تناول الجرعة في أفضل حالاته.
تماما عندما إنتهى من الكلام وضغط *كفيه* معًا، كان قد لاحظ بالفعل تحقيق *أمنيته*. هذا قد سمح *له* بالهروب من قوة الشفط من قلعة صفيرة، بطاقة الأحمق، وخاصية تجاوز خادم الغوامض المجتمعة.
عندما أضاء البرق البحر مرةً أخرى، رفع كلاين يده اليمنى وأحضر الزجاجة التي أتت من دميته المتحركة إلى فمه. لقد تناول الجرعة التي كانت خفيفة مثل الهواء.
أما بالنسبة لتسبب العواقب في عدم وجود أي فرصة له تقريبًا في الحصول على كتاب الكارثة، فإن ألجر لم يهتم بذلك في الوقت الحالي. كان لا يزال على مسافة كبيرة من التفكير في مثل هذه المشاكل. بالطبع، كنصف إله لكنيسة العواصف وكاردينال، لقد ظن أنه كان بالتأكيد تحت مراقبة لورد العواصف. بعد أن يترك وظيفته ويهرب، سيحتاج إلى حماية الكيانات الأخرى للبقاء على قيد الحياة. وإلا، ستكون نتيجته غير قابلة للتصور.
لم يكن السبب وراء اتصاله بليوديرو هو التعامل مع زاراتول، ولكن لكبح الإله الحقيقي، آدم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		