تفاعل.
1336: تفاعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، اكتشفنا شيئًا: في ذلك الوقت، لم يعد الجميع إلى القطار. وفقًا لراكبين، اختار جيرانهم البقاء في يوتوبيا.”
محطة باكلوند للقطارات البخارية، المحطة 3.
“أي قضية؟” عبس ويندل قليلا.
تحدث ألفريد مع والديه وأخته لفترة من الوقت قبل أن يندفع لمغادرة القطار أثناء الفجوة بينهما. جاء إلى الرصيف وقال لمرافقه، “أعطني سيجارة شرقي بلام”.
أومئت شيو برأسها ببطء وقالت، “هل قمتم بالتحقيق في وضع السيدة؟”
إذا كان للسنوات القليلة الماضية أي تأثير سلبي عليه، بخلاف معاناته النفسية وألمه، فإنه قد كان يزال يحتفظ ببعض العادات السيئة.
أخيرًا، دخلت شيو إلى حانة تقع في منطقة جسر باكلوند وجلست على كرسي مرتفع. لقد قالت للنادل “أي شخص مشبوه مؤخرًا؟”
بعد تدخين الكثير من سجائر شرقي بالام التي تتكون من توابل وأعشاب ملفوفة بأوراق التبغ المحمص، لم يعد ألفريد معتادًا على السجائر الورقية التي ظلت شائعة في القارة الشمالية. لقد ظن أنها كانت لطيفة وبدون طعم، كما لو كانت خمورًا مخففة بالماء.
إذا كان للسنوات القليلة الماضية أي تأثير سلبي عليه، بخلاف معاناته النفسية وألمه، فإنه قد كان يزال يحتفظ ببعض العادات السيئة.
أما بالنسبة للسيجار، فقد شعر أنه يحتاج إلى بيئة جيدة لتذوقه ببطء. لم يناسب وضعه الحالي.
كان الابن الأكبر للإيرل هال، شقيق ألفريد، اللورد هيبيرت هال.
بالطبع، لم يكن إدمانه على التدخين خطيرًا جدًا. كان لدى بالادين التأديبي بنية وروح جيدة بما يكفي لمقاومة مثل هذه التأثيرات. جاء ألفريد إلى المنصة للتدخين لأنه شعر أنه قد كان خانق للغاية في عربة القطار. إلى جانب ذلك، غالبًا ما أثارت والدته قضية عدم زواجه.
أخذ ألفريد نفخة أخرى من سيجارة شرقي بلام وابتسم.
بعد أن أخرج المساعد وأشعل سيجارة شرقي بالام، أحضر ألفريد العصا التي كانت متفحمة تقريبًا إلى فمه وامتصها بعمق.
أدار ألفريد رأسه لينظر. كان هناك العشرات من الأشخاص الذين يرتدون الزي الرسمي الرمادي والأزرق على المنصة 2 والذين كانوا يمسحون بهدوء المنصة 3 عبر المسارات الفارغة.
دخلت الرائحة القوية إلى جسده، مما تسبب في اهتزاز روحه.
أدار ألفريد رأسه لينظر. كان هناك العشرات من الأشخاص الذين يرتدون الزي الرسمي الرمادي والأزرق على المنصة 2 والذين كانوا يمسحون بهدوء المنصة 3 عبر المسارات الفارغة.
في تلك اللحظة، رأى رجلاً أشقر يشبه تمثالًا كلاسيكيًا يسير مع خادمه.
لقد بدا وكأنه قد تم إعداد هذا المستوى خصيصًا للأشخاص الذين صعدوا على متن سفينة القراصنة لأسباب مختلفة. على طول الطريق، واجه فيردو عددًا قليلاً من الركاب الذين كانوا مختلفين تمامًا عن القراصنة.
تردد ألفريد وابتسم. لقد رفع يده اليمنى وقال، “هيبيرت، اعتقدت أنك لن تعود إلى شرقي تشيستر.”
“علمت الراكبان بهذا الأمر عندما كانا يتحدثان معها. لم يتشاركا المقاعد المجاورة فحسب، بل اختارا أيضًا البقاء في نفس الفندق. لقد التقوا في الصباح.”
كان الابن الأكبر للإيرل هال، شقيق ألفريد، اللورد هيبيرت هال.
لفت شيو حول هذا الموضوع للحصول على المزيد من المعلومات، وعندما فعلت ذلك، سألت وفقًا للخطة، “هل سمعت عن يوتوبيا؟”
ابتسم هيبيرت ابتسامة رائعة وقال: “أنا مجرد سكرتير في مجلس الوزراء، ولست وزيرًا لمجلس الوزراء. لن أكون مشغولًا لدرجة أنني لن أحصل حتى على عطلة نهاية أسبوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
في الواقع، لم يكن لديه أي خطط ليكون وزيرًا لمجلس الوزراء أيضًا. كان هدفه الرئيسي هو تجميع الخبرة في الإدارات المختلفة في الحكومة وبناء شبكاته وموارده الخاصة للتحضير لدخول مجلس اللوردات في المستقبل.
“حسنا.” أومأت شيو برأسها وأشارت لتابعها بالاستمرار.
أخذ ألفريد نفخة أخرى من سيجارة شرقي بلام وابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“عطلة نهاية اسبوع سعيدة.”
عندما رأى فيردو صامتًا كما لو بدا خائفًا إلى حد ما، ألقى القرصان مفتاحا بفرح.
بعد مشاهدة هيبيرت وهو يدخل العربة، شعر ألفريد أن شخصًا ما كان ينظر نحوهم وكان يناقش.
“كان هناك ضيف جاء في وقت سابق، وكان يتحكم في شربه”. قال النادل غير مبالٍ “لقد روّجت له كوكتيلنا. قال أنه قد كان لديه أشياء أخرى ليقوم بها، لذا لم يكن بإمكانه سوى شرب كأس من البيرة. أثنيت عليه وسألته من أين أتى. لقد قال، ‘يوتوبيا’.”
“لماذا لا يوجد ركاب ينتظرون عربة القطار تلك؟”
“ادخل.” قامت شيو بتقويم جسدها من المقعد الضخم الواسع.
“لا يبدو أنها ممتلئة.”
قال الرجل الذي يرتدي سترة داكنة اللون ببساطة “في الأيام القليلة الماضية، استفدنا من وقت الفراغ الذي كان لدينا من إكمال مهمتنا السابقة، لزيارة جميع الركاب في باكلوند من تلك القاطرة البخارية المعينة من خلال مخبرينا”.
“هاها، تلك عربة خاصة. تم حجزها مسبقًا من قبل شخصية مهمة مقابل مبلغ كبير من المال. أعلم أنك على الأرجح لم تر مثل هذا الموقف من قبل، ولكن عليك أن تتذكر أن هذا يحدث كثيرًا في المدن الكبيرة مثل باكلوند وقسطنطين. عندما يخرج هؤلاء الأشخاص المهمون بأسرهم بأكملها، سيكون لديهم بالتأكيد أكثر من مائة خادم يتبعهم. وربما قد تكون هناك حيوانات أليفة، فكيف يمكنهم الضغط في عربة قطار مع أشخاص عاديين…”
بالمقارنة مع أتباعها، كانت في الواقع أقرب إلى حقيقة يوتوبيا. لقد عرفت بالفعل أنها كانت طقسًا له علاقة معينة بجيرمان سبارو.
“هل هذا صحيح…”
عندما رأى فيردو صامتًا كما لو بدا خائفًا إلى حد ما، ألقى القرصان مفتاحا بفرح.
“أتساءل من هذه الشخصية الكبيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عطلة نهاية اسبوع سعيدة.”
أدار ألفريد رأسه لينظر. كان هناك العشرات من الأشخاص الذين يرتدون الزي الرسمي الرمادي والأزرق على المنصة 2 والذين كانوا يمسحون بهدوء المنصة 3 عبر المسارات الفارغة.
خلال هذه العملية، سألت عن يوتوبيا بشكل عابر، لكن لم يسمع بها أحد.
لم تكن المسافة بين المجموعتين صغيرة. لو لم تكن حاسة سمع ألفريد مذهلة، فما كان ليتمكن من معرفة ما كانوا يناقشونه.
فتح الباب بصرير ودخل عضا MI9 كانا تحت قيادة شيو.
“هم؟” التفت ألفريد ليسأل مساعده.
“هل لي أن أسأل ما الأمر؟” سأل ويندل بأدب.
لم يستطع إلا أن يدرك أن الزي الذي كانوا يرتدونه قد خص شركة السكك الحديدية.
أومأ ألفريد برأسه قليلاً ونظر إلى المنصة 2 مرة أخرى.
استدار المساعد على الفور وسأل الموظفين في المنصة.
…
سرعان ما عاد إليه وهمس لألفريد، “جنرال، إنهم مرسلون للقطارات من جميع أنحاء المملكة. إنهم يخضعون لتدريب قصير المدى في باكلوند.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد ألفريد وابتسم. لقد رفع يده اليمنى وقال، “هيبيرت، اعتقدت أنك لن تعود إلى شرقي تشيستر.”
أومأ ألفريد برأسه قليلاً ونظر إلى المنصة 2 مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان لدى أكبر مرسلي القطارات شعر أبيض وقد بدا وكأن أصغرهم في أوائل العشرينات من العمر. كان معظمهم من الرجال في منتصف العمر في الثلاثينيات أو الأربعينيات من العمر ولديهم سوالف رمادية.
حمل فيردو أمتعته التي لم تحتوي على الكثير من الأشياء الثمينة، وصعد على متن القارب ليلاً. غادر الميناء واستقل سفينة قرصنة.
…
“هل تريد الانضمام لي؟” ابتسمت السيدة وسألت عندما رأت فيردو ينظر. لقد رفرفت عينيها تجاهه بينما سألت. لم يكن من الواضح ما إذا كانت تخطط للقيام ببعض الأعمال أثناء الرحلة، أو ما إذا كانت تقوم بأعمال أثناء القيام برحلة.
في بحر سونيا، مدينة الكرم، بايام.
إذا كان للسنوات القليلة الماضية أي تأثير سلبي عليه، بخلاف معاناته النفسية وألمه، فإنه قد كان يزال يحتفظ ببعض العادات السيئة.
حمل فيردو أمتعته التي لم تحتوي على الكثير من الأشياء الثمينة، وصعد على متن القارب ليلاً. غادر الميناء واستقل سفينة قرصنة.
في بحر سونيا، مدينة الكرم، بايام.
كتسلسل 7 من مسار المبتدئ، لم يكن جيدًا في القتال. وعلى الرغم من أنه قد كان لدى فيردو غرض غامض معه، إلا أنه كان خائفًا من آثاره السلبية. لم يكن على استعداد لاستخدامه ما لم يكن ذلك ضروريًا. لذلك، من أجل تجنب الخطر، بذل قصارى جهده لعدم جلب أي شيء من شأنه أن يجذب بسهولة جشع القراصنة الذين لم يثق بهم.
“نعم كولونيل.” حيا ضابطا الـMI9 وغادرا مكتب شيو.
نظر القرصان على سطح السفينة إلى فيردو وسخر.
لقد بدا وكأنه قد تم إعداد هذا المستوى خصيصًا للأشخاص الذين صعدوا على متن سفينة القراصنة لأسباب مختلفة. على طول الطريق، واجه فيردو عددًا قليلاً من الركاب الذين كانوا مختلفين تمامًا عن القراصنة.
“لا داعي للخوف. نحن نفي بوعودنا دائمًا. طالما أنك تدفع مقابل الرحلة، فإننا بالتأكيد لن نلقي بك في البحر. هنا، سيكون الأمر أكثر أمانًا من أخذ سفينة ركاب. على الأقل لا داعي للقلق بشأن مواجهة القراصنة”.
من خلال ثقب الباب، رأى ضابط شرطة في زي أبيض وأسود يقف في الخارج. لقد فتح الباب في حيرة.
عندما رأى فيردو صامتًا كما لو بدا خائفًا إلى حد ما، ألقى القرصان مفتاحا بفرح.
كتسلسل 7 من مسار المبتدئ، لم يكن جيدًا في القتال. وعلى الرغم من أنه قد كان لدى فيردو غرض غامض معه، إلا أنه كان خائفًا من آثاره السلبية. لم يكن على استعداد لاستخدامه ما لم يكن ذلك ضروريًا. لذلك، من أجل تجنب الخطر، بذل قصارى جهده لعدم جلب أي شيء من شأنه أن يجذب بسهولة جشع القراصنة الذين لم يثق بهم.
“الطابق الثاني على سطح السفينة، والغرفة في النهاية”.
“نعم كولونيل.” حيا ضابطا الـMI9 وغادرا مكتب شيو.
أمسك فيردو بالمفتاح النحاسي ودخل المقصورة. صعد السلالم واتجه إلى الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
لقد بدا وكأنه قد تم إعداد هذا المستوى خصيصًا للأشخاص الذين صعدوا على متن سفينة القراصنة لأسباب مختلفة. على طول الطريق، واجه فيردو عددًا قليلاً من الركاب الذين كانوا مختلفين تمامًا عن القراصنة.
سرعان ما عاد إليه وهمس لألفريد، “جنرال، إنهم مرسلون للقطارات من جميع أنحاء المملكة. إنهم يخضعون لتدريب قصير المدى في باكلوند.”
كان من بينهم فتاة شارع كانت ترتدي ملابس خفيفة إلى حد ما، ورجال في منتصف العمر ببطون بارزة ووجوه دهنية، وشاب شديد البرودة يرتدي عباءة وقبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عطلة نهاية اسبوع سعيدة.”
“هل تريد الانضمام لي؟” ابتسمت السيدة وسألت عندما رأت فيردو ينظر. لقد رفرفت عينيها تجاهه بينما سألت. لم يكن من الواضح ما إذا كانت تخطط للقيام ببعض الأعمال أثناء الرحلة، أو ما إذا كانت تقوم بأعمال أثناء القيام برحلة.
إعترفت شيو باقتضاب.
تجاهلها فيردو وسحب بصره قبل أن يمشي إلى غرفته.
…
توقف ذلك الشاب واضح المظهر والبارد عند المدخل المقابل بشكل مباشر.
دون ذكر أصل المعلومة، ستحتاج شيو إلى التفكير فيما إذا كان جيرمان سبارو مستعدًا لترك هذه الأخبار تتسرب.
…
محطة باكلوند للقطارات البخارية، المحطة 3.
باكلوند، القسم الغربي، 9 شارع بيلوتو.
…
“ادخل.” قامت شيو بتقويم جسدها من المقعد الضخم الواسع.
نظرت إلى النادل وسألت: “من أين؟”
فتح الباب بصرير ودخل عضا MI9 كانا تحت قيادة شيو.
توقف ذلك الشاب واضح المظهر والبارد عند المدخل المقابل بشكل مباشر.
“كولونيل، وجدنا بعض المعلومات المتعلقة بالتحقيق في يوتوبيا.” قدم رجل يرتدي سترة داكنة تقريرا إلى شيو.
كان الابن الأكبر للإيرل هال، شقيق ألفريد، اللورد هيبيرت هال.
شعرت شيو بالدهشة وهي تنشط.
محطة باكلوند للقطارات البخارية، المحطة 3.
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للسيجار، فقد شعر أنه يحتاج إلى بيئة جيدة لتذوقه ببطء. لم يناسب وضعه الحالي.
قال الرجل الذي يرتدي سترة داكنة اللون ببساطة “في الأيام القليلة الماضية، استفدنا من وقت الفراغ الذي كان لدينا من إكمال مهمتنا السابقة، لزيارة جميع الركاب في باكلوند من تلك القاطرة البخارية المعينة من خلال مخبرينا”.
“أي قضية؟” عبس ويندل قليلا.
دون شك، كان يشير إلى القاطرة البخارية التي توقفت في يوتوبيا.
توقف ذلك الشاب واضح المظهر والبارد عند المدخل المقابل بشكل مباشر.
“حسنا.” أومأت شيو برأسها وأشارت لتابعها بالاستمرار.
“أي قضية؟” عبس ويندل قليلا.
أشار الرجل الذي يرتدي سترة عميقة إلى التقرير وقال: “لدينا تأكيد أولي بأنه لم يظهر أي من الركاب الذين وصلوا بنجاح إلى باكلوند أي شذوذ. إنهم في حالة معنوية جيدة وليس لديهم مشاكل في ذاكرتهم.”
بعد تدخين الكثير من سجائر شرقي بالام التي تتكون من توابل وأعشاب ملفوفة بأوراق التبغ المحمص، لم يعد ألفريد معتادًا على السجائر الورقية التي ظلت شائعة في القارة الشمالية. لقد ظن أنها كانت لطيفة وبدون طعم، كما لو كانت خمورًا مخففة بالماء.
“ومع ذلك، اكتشفنا شيئًا: في ذلك الوقت، لم يعد الجميع إلى القطار. وفقًا لراكبين، اختار جيرانهم البقاء في يوتوبيا.”
“حسنا.” أومأت شيو برأسها وأشارت لتابعها بالاستمرار.
“واحدة كانت سيدة تحب السفر والاستكشاف. لديها حب عميق للأماكن الأجنبية. بعد مشاهدة النبيذ الأحمر الرائع، والحلويات، والشاي المثلج الفوار الفريد في يوتوبيا، قررت التخلي عن خططها الأصلية والبقاء في هذه المدينة الصغيرة الفريدة لفترة أطول لاكتشاف المزيد من الأشياء الرائعة.”
تجاهلها فيردو وسحب بصره قبل أن يمشي إلى غرفته.
“علمت الراكبان بهذا الأمر عندما كانا يتحدثان معها. لم يتشاركا المقاعد المجاورة فحسب، بل اختارا أيضًا البقاء في نفس الفندق. لقد التقوا في الصباح.”
كان لدى أكبر مرسلي القطارات شعر أبيض وقد بدا وكأن أصغرهم في أوائل العشرينات من العمر. كان معظمهم من الرجال في منتصف العمر في الثلاثينيات أو الأربعينيات من العمر ولديهم سوالف رمادية.
“هذا الفندق هو نفس الفندق الذي أقام فيه عميل استخباراتنا. ويسمى الحدقات.”
دخلت الرائحة القوية إلى جسده، مما تسبب في اهتزاز روحه.
أومئت شيو برأسها ببطء وقالت، “هل قمتم بالتحقيق في وضع السيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ابتسامة وقال لويندل، “مرحبًا، أنا بيلز، ضابط شرطة. هناك قضية تتطلب منك الإدلاء بشهادتك في المحكمة.”
“ما أسمها؟”
توقف ذلك الشاب واضح المظهر والبارد عند المدخل المقابل بشكل مباشر.
“لا، لا يمكننا التأكد مما إذا كانت قد غادرت يوتوبيا”، أجاب عضو الـMI9 الآخر بلحية كثيفة. “هذان الراكبان يعرفان فقط أن اسم السيدة مونيكا، لكنهما لا يعرفان اسم عائلتها أو خلفيتها”.
كان الابن الأكبر للإيرل هال، شقيق ألفريد، اللورد هيبيرت هال.
إعترفت شيو باقتضاب.
حمل فيردو أمتعته التي لم تحتوي على الكثير من الأشياء الثمينة، وصعد على متن القارب ليلاً. غادر الميناء واستقل سفينة قرصنة.
“مهمتكم اللاحقة هي التحقيق في خلفية هذه السيدة، والعثور على عائلتها وأصدقائها، والتأكد مما إذا كانت قد عادت”.
“أتساءل من هذه الشخصية الكبيرة؟”
“نعم كولونيل.” حيا ضابطا الـMI9 وغادرا مكتب شيو.
“ادخل.” قامت شيو بتقويم جسدها من المقعد الضخم الواسع.
قرأت شيو التقرير الذي قدموه وتنهدت بصمت.
“واحدة كانت سيدة تحب السفر والاستكشاف. لديها حب عميق للأماكن الأجنبية. بعد مشاهدة النبيذ الأحمر الرائع، والحلويات، والشاي المثلج الفوار الفريد في يوتوبيا، قررت التخلي عن خططها الأصلية والبقاء في هذه المدينة الصغيرة الفريدة لفترة أطول لاكتشاف المزيد من الأشياء الرائعة.”
بالمقارنة مع أتباعها، كانت في الواقع أقرب إلى حقيقة يوتوبيا. لقد عرفت بالفعل أنها كانت طقسًا له علاقة معينة بجيرمان سبارو.
محطة باكلوند للقطارات البخارية، المحطة 3.
ومع ذلك، لم يكن لديها أي وسيلة لإبلاغ رؤسائها بهذه الأخبار للحصول على المساهمات.
شعرت شيو بالدهشة وهي تنشط.
دون ذكر أصل المعلومة، ستحتاج شيو إلى التفكير فيما إذا كان جيرمان سبارو مستعدًا لترك هذه الأخبار تتسرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب النادل وهو يمسح الكأس: “سمعت عنها”.
‘ربما يمكنني محاولة الاتصال بجيرمان سبارو وأطلب منه رأيه…’ قامت شيو بترتيب مكتبها في تفكير وتركت الـMI9.
خلال هذه العملية، سألت عن يوتوبيا بشكل عابر، لكن لم يسمع بها أحد.
بعد تغيير ملابسها، عادت إلى القسم الغربي ومنطقة الجسر. لقد توجهت إلى حانات مختلفة، تمامًا كما كانت تفعل في أيام صيد الجوائز، لجمع كل أنواع المعلومات من أشخاص مختلفين.
استدار المساعد على الفور وسأل الموظفين في المنصة.
خلال هذه العملية، سألت عن يوتوبيا بشكل عابر، لكن لم يسمع بها أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) باكلوند، القسم الغربي، 9 شارع بيلوتو.
أخيرًا، دخلت شيو إلى حانة تقع في منطقة جسر باكلوند وجلست على كرسي مرتفع. لقد قالت للنادل “أي شخص مشبوه مؤخرًا؟”
“أتساءل من هذه الشخصية الكبيرة؟”
“الكثير من الناس مشبوهين، لكن ليس لديهم أي مكافأة”. أجاب النادل بشكل عرضيا.
فتح الباب بصرير ودخل عضا MI9 كانا تحت قيادة شيو.
لفت شيو حول هذا الموضوع للحصول على المزيد من المعلومات، وعندما فعلت ذلك، سألت وفقًا للخطة، “هل سمعت عن يوتوبيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
أجاب النادل وهو يمسح الكأس: “سمعت عنها”.
بالطبع، لم يكن إدمانه على التدخين خطيرًا جدًا. كان لدى بالادين التأديبي بنية وروح جيدة بما يكفي لمقاومة مثل هذه التأثيرات. جاء ألفريد إلى المنصة للتدخين لأنه شعر أنه قد كان خانق للغاية في عربة القطار. إلى جانب ذلك، غالبًا ما أثارت والدته قضية عدم زواجه.
قامت شيو بتحريك نظرتها من طاولة البار ببطء.
“ادخل.” قامت شيو بتقويم جسدها من المقعد الضخم الواسع.
نظرت إلى النادل وسألت: “من أين؟”
“علمت الراكبان بهذا الأمر عندما كانا يتحدثان معها. لم يتشاركا المقاعد المجاورة فحسب، بل اختارا أيضًا البقاء في نفس الفندق. لقد التقوا في الصباح.”
“كان هناك ضيف جاء في وقت سابق، وكان يتحكم في شربه”. قال النادل غير مبالٍ “لقد روّجت له كوكتيلنا. قال أنه قد كان لديه أشياء أخرى ليقوم بها، لذا لم يكن بإمكانه سوى شرب كأس من البيرة. أثنيت عليه وسألته من أين أتى. لقد قال، ‘يوتوبيا’.”
“هل لي أن أسأل ما الأمر؟” سأل ويندل بأدب.
…
قال الرجل الذي يرتدي سترة داكنة اللون ببساطة “في الأيام القليلة الماضية، استفدنا من وقت الفراغ الذي كان لدينا من إكمال مهمتنا السابقة، لزيارة جميع الركاب في باكلوند من تلك القاطرة البخارية المعينة من خلال مخبرينا”.
كان ويندل قد انتهى لتوه من تناول الإفطار عندما رن جرس بابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
من خلال ثقب الباب، رأى ضابط شرطة في زي أبيض وأسود يقف في الخارج. لقد فتح الباب في حيرة.
دون ذكر أصل المعلومة، ستحتاج شيو إلى التفكير فيما إذا كان جيرمان سبارو مستعدًا لترك هذه الأخبار تتسرب.
“هل لي أن أسأل ما الأمر؟” سأل ويندل بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
كان هذا المنزل مكانًا تم تعيينه له بعد مجيئه إلى باكلوند. كان هذا لأنه سيبقى في هذه المدينة لبعض الوقت، ويتلقى تحقيقات ومراقبة داخلية.
“كولونيل، وجدنا بعض المعلومات المتعلقة بالتحقيق في يوتوبيا.” قدم رجل يرتدي سترة داكنة تقريرا إلى شيو.
كان ضابط الشرطة لا يزال شابًا وقليل الخبرة. كان فقط في أوائل العشرينات من عمره.
“واحدة كانت سيدة تحب السفر والاستكشاف. لديها حب عميق للأماكن الأجنبية. بعد مشاهدة النبيذ الأحمر الرائع، والحلويات، والشاي المثلج الفوار الفريد في يوتوبيا، قررت التخلي عن خططها الأصلية والبقاء في هذه المدينة الصغيرة الفريدة لفترة أطول لاكتشاف المزيد من الأشياء الرائعة.”
ابتسم ابتسامة وقال لويندل، “مرحبًا، أنا بيلز، ضابط شرطة. هناك قضية تتطلب منك الإدلاء بشهادتك في المحكمة.”
“كان هناك ضيف جاء في وقت سابق، وكان يتحكم في شربه”. قال النادل غير مبالٍ “لقد روّجت له كوكتيلنا. قال أنه قد كان لديه أشياء أخرى ليقوم بها، لذا لم يكن بإمكانه سوى شرب كأس من البيرة. أثنيت عليه وسألته من أين أتى. لقد قال، ‘يوتوبيا’.”
“أي قضية؟” عبس ويندل قليلا.
“ادخل.” قامت شيو بتقويم جسدها من المقعد الضخم الواسع.
قال الشرطي الشاب بيلز بابتسامة مهذبة “إنها قضية قتل تراسي في يوتوبيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد ألفريد وابتسم. لقد رفع يده اليمنى وقال، “هيبيرت، اعتقدت أنك لن تعود إلى شرقي تشيستر.”
اتسعت عيون ويندل.
كان الابن الأكبر للإيرل هال، شقيق ألفريد، اللورد هيبيرت هال.
تجاهلها فيردو وسحب بصره قبل أن يمشي إلى غرفته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
