تحذير بإستخدام تجاربه كمثال.
1333: تحذير بإستخدام تجاربه كمثال.
الأول يتعلق بعضو MI9 الذي أرسل تقرير ألفريد. كان قد دخل عن طريق الخطأ إلى يوتوبيا وشهد جريمة قتل. تمكن من الفرار بقوة في منتصف الليل والعودة إلى القاطرة البخارية. والثاني هو أنه لم يكن للسكك الحديدية في خليج ديسي التي أدت إلى باكلوند محطة تسمى محطة يوتوبيا على طول الطريق، ولم يكن هناك ميناء معروف باسم يوتوبيا في البحر الهائج. لم يجد المحققون اللاحقون أي آثار.
فجأة، بدأت عضلات ظهر ويندل بالتوتر كما لو كان على وشك الانفجار.
بعد عدم رؤيتها لبضع سنوات، لم تعد أخته الصغرى رقيقة كما كانت من قبل. بغض النظر عن مظهرها أو مزاجها، فقد وصلت بالفعل إلى مستوى يثير الدهشة. لم تعد الفتاة الصغيرة من الماضي.
لقد أصيب بالصدمة والشك حيث ظهرت العديد من التخمينات في ذهنه.
بعبارة أخرى، بعد مغادرة الغرباء، استمر سكان يوتوبيا في عيش حياتهم. كان لديهم حبهم وكراهيتهم وآلامهم وحزنهم. لقد مروا بكل أنواع التجارب.
‘سكان يوتوبيا وحوش في جلد بشر. عادةً ما يبدون طبيعيين، ولكن بمجرد أن يواجهوا نقاطًا عمياء في المنطق، سيظهرون جانبًا مختلفًا عن الشخص العادي، متجاهلين النقاط التي من الواضح أنها إشكالية؟’
في تلك اللحظة، اندلع شعور قوي بالرعب في قلب ويندل مرةًأخرى. لقد شعر أنها قد كانت أعظم مباركة له أن يتمكن من ترك يوتوبيا على قيد الحياة.
‘أو ربما أدرك الموظف أنني كنت أكذب ولم يكن مستعدًا للتعامل معي، فتظاهر بعدم رؤيتي وتركني أذهب؟ لكن لماذا؟’
“الجميع يعاني الكثير من الألم في حياتهم”. قال ألفريد بحسرة.
‘نعم، يمكن تفسير حمل أمتعتي إلى الحمام بأنني خائف من فقدان أمتعتي، لكن المنصة بأكملها كانت محمية. ليست هناك حاجة لأخذ المظلة. الى جانب ذلك، كان المطر قد توقف بالفعل…’
لقد أصيب بالصدمة والشك حيث ظهرت العديد من التخمينات في ذهنه.
قام ويندل بشكل غريزي بتحويل نظرته من النافذة، فقط ليرى ضوء الشمس يسطع على المنصة التي كان عليها. واحدًا تلو الآخر، انتظر الركاب بالترتيب خلف خط الأمان، مختلف تمامًا عن المشاعر المظلمة والقاتمة التي أطلقتها يوتوبيا.
ابتسم له الإيرل هال وقال، “أنت بالفعل رجل.”
فووو… لقد زفر واسترخى فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى ألفريد ما يقرب من الأسبوع قبل العودة إلى باكلوند من ميناء إيسكيلسون.
‘هذه ليست يوتوبيا… لقد غادرت بالفعل…’ غمغم ويندل لنفسه وهو يمسح العرق البارد الذي تسرب من جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدم كناية بطريقة لوين.
عندما تذكر خطئه في وقت سابق، بدا الأمر كما لو أنه وقع في كابوس لم يستطع الاستيقاظ منه مهما حاول جاهدًا.
مقارنةً بجون كامل سكان يوتوبيا وحوش مختبئين تحت جلود بشرية، كان ويندل أكثر استعدادًا لقبول هذا التفسير.
بعد فترة، وقف ويندل وقرر التدخين على المنصة لتخفيف مزاجه.
“ليست هناك حاجة لذلك. أعتقد أنه لن تتنصت على حديثنا.”
لقد أراحه التبغ كثيرًا، مما سمح له بتذكر تجاربه السابقة في يوتوبيا.
‘أو ربما أدرك الموظف أنني كنت أكذب ولم يكن مستعدًا للتعامل معي، فتظاهر بعدم رؤيتي وتركني أذهب؟ لكن لماذا؟’
خلال هذه العملية، استلهم من مقابلته:
بعد تعديل ملابسه ومزاجه، جاء ألفريد إلى مكتب والده وطرق الباب بإصبعه الملتفة.
‘ربما لأنني ساعدت تراسي بصدق، لذلك تجاهل الموظف عمدًا أفعالي الإشكالية وتركني أذهب؟’
ضحك الإيرل هال وقال: “ذهبت أودري إلى مؤسستها وستعود في فترة ما بعد الظهر فقط. ظلت تشكو من عدم قدرتك على تزويدها بجدول زمني محدد، مما منعها من معرفة موعد وصولك.”
مقارنةً بجون كامل سكان يوتوبيا وحوش مختبئين تحت جلود بشرية، كان ويندل أكثر استعدادًا لقبول هذا التفسير.
“هذا متعب أكثر من المشاركة في المعركة،” تذمر ألفريد لوالده الإيرل هال.
في هذه اللحظة، من زاوية عينه، رأى قائد الفرقة الموسيقية يتحدث إلى مجموعة من الناس في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت أودري وأشارت إلى المسترد الذهبي.
تقدم ويندل بضع خطوات للأمام محاولا سماع ما كانوا يقولونه.
ابتسم الإيرل هال وأشار إلى الدرج.
بمساعدة سمعه الذي تجاوز الحدود الطبيعية للسمع، سمع المحادثة بشكل تقريبي من مسافة لا تثير الشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ألفريد دون تردد: “سأفعل ذلك”.
“الليلة الماضية، المحطة… يوتوبيا…”
“الجميع يعاني الكثير من الألم في حياتهم”. قال ألفريد بحسرة.
“غير موجودة… في المملكة…”
“لدي شيء أحذرك منه.” دخل ألفريد إلى المكتب وسحب كرسيًا.
“أبقوها سرا رجاءً…”
ضحك الإيرل هال وقال: “ذهبت أودري إلى مؤسستها وستعود في فترة ما بعد الظهر فقط. ظلت تشكو من عدم قدرتك على تزويدها بجدول زمني محدد، مما منعها من معرفة موعد وصولك.”
حواجب ويندل رفرت قليلا. بناءً على وصف الوثيقة بالقرب من صدره، فهم تقريبًا ما كان يتحدث عنه قائد القطار.
أجاب ألفريد دون أي تحفظات: “لن يقول أحد مثل هذه الكلمات لرجل”.
كانوا يقولون أنه لم يكن بالمملكة محطة تعرف باسم يوتوبيا على الإطلاق، وفي الليلة الماضية لقد ‘فُقدت’ القاطرة البخارية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مطابقًا للعاملة في فندق المرفأ، تراسي، التي التقى بها ألفريد. كل التفاصيل كانت متطابقة.
في تلك اللحظة، اندلع شعور قوي بالرعب في قلب ويندل مرةًأخرى. لقد شعر أنها قد كانت أعظم مباركة له أن يتمكن من ترك يوتوبيا على قيد الحياة.
بعد عدم رؤيتها لبضع سنوات، لم تعد أخته الصغرى رقيقة كما كانت من قبل. بغض النظر عن مظهرها أو مزاجها، فقد وصلت بالفعل إلى مستوى يثير الدهشة. لم تعد الفتاة الصغيرة من الماضي.
…
توقف للحظة قبل أن يضيف، “وماذا عن هيبيرت؟”
قضى ألفريد ما يقرب من الأسبوع قبل العودة إلى باكلوند من ميناء إيسكيلسون.
‘سكان يوتوبيا وحوش في جلد بشر. عادةً ما يبدون طبيعيين، ولكن بمجرد أن يواجهوا نقاطًا عمياء في المنطق، سيظهرون جانبًا مختلفًا عن الشخص العادي، متجاهلين النقاط التي من الواضح أنها إشكالية؟’
كان هذا لأنه زار عائلة رفاقه المتوفين، وأصدقائه القدامى، والكبار الذين عادوا إلى إقطاعتهم لقضاء الإجازة، وبعض شركاء عائلته في العمل على طول الطريق.
كان هذا لأنه زار عائلة رفاقه المتوفين، وأصدقائه القدامى، والكبار الذين عادوا إلى إقطاعتهم لقضاء الإجازة، وبعض شركاء عائلته في العمل على طول الطريق.
“هذا متعب أكثر من المشاركة في المعركة،” تذمر ألفريد لوالده الإيرل هال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى ألفريد ما يقرب من الأسبوع قبل العودة إلى باكلوند من ميناء إيسكيلسون.
ابتسم الإيرل هال وأشار إلى الدرج.
ابتسم له الإيرل هال وقال، “أنت بالفعل رجل.”
“عد إلى غرفتك واحصل على قسط من الراحة. سنتحدث في غرفة الدراسة لاحقًا.”
ضحك الإيرل هال وقال: “ذهبت أودري إلى مؤسستها وستعود في فترة ما بعد الظهر فقط. ظلت تشكو من عدم قدرتك على تزويدها بجدول زمني محدد، مما منعها من معرفة موعد وصولك.”
كان راضيًا تمامًا عن الحالة العقلية والتقدم الذي أحرزه ابنه الثاني.
خلال هذه العملية، استلهم من مقابلته:
قام ألفريد بمسح المنطقة وسأل بابتسامة، “أين جوهرة باكلوند الأكثر إبهارًا؟”
مقارنةً بجون كامل سكان يوتوبيا وحوش مختبئين تحت جلود بشرية، كان ويندل أكثر استعدادًا لقبول هذا التفسير.
توقف للحظة قبل أن يضيف، “وماذا عن هيبيرت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماعدا عدم وجود يوتوبيا في العالم الحقيقي، كانت مشابهة لأي مدينة عادية في مملكة لوين.
ضحك الإيرل هال وقال: “ذهبت أودري إلى مؤسستها وستعود في فترة ما بعد الظهر فقط. ظلت تشكو من عدم قدرتك على تزويدها بجدول زمني محدد، مما منعها من معرفة موعد وصولك.”
“مما يبدو، فإن مغامرة أودري قد حصلت على القليل من مساعدتك”. قال الإيرل هال، مستنير على ما يبدو “أتمنى أن تتحدث معها عن مدى خطورة، جنون، وألم جرعات التسلسلات. دعها تبقى في مستواها الحالي.”
“هيبيرت الآن وزير في الحكومة. إنه مشغول للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، من زاوية عينه، رأى قائد الفرقة الموسيقية يتحدث إلى مجموعة من الناس في الزاوية.
أومأ ألفريد برأسه وعاد إلى غرفته ليستحم. غير إلى قميص وسترة وبدلة رسمية.
تقدم ويندل بضع خطوات للأمام محاولا سماع ما كانوا يقولونه.
“أفضل عرضية شرقي بالام”. نظر إلى المرآة وابتسم لمساعده.
كان اسمها تراسي. كانت صاحبة فندق. تلقت تعليمًا من الطبقة المتوسطة وتخرجت من المدرسة النحوية. بعد ذلك، أصبحت عشيقة رجل أعمال. في الآونة الأخيرة، كانت تحاول تحرير نفسها من هذه الهوية.
“هذا الزي يجعلك تبدو أشبه بالنبلاء”. قال مساعده وهو يسلمه الوثيقة في يده “جنرال، هذا من الـMI9.”
“هذا الزي يجعلك تبدو أشبه بالنبلاء”. قال مساعده وهو يسلمه الوثيقة في يده “جنرال، هذا من الـMI9.”
“الـMI9؟” دمر ألفريد الختم الموجود على الظرف بعناية. “هناك نتيجة بخصوص التحقيق في يوتوبيا بهذه السرعة؟”
“غير موجودة… في المملكة…”
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، أخرج المستند وقلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سلمندر قوس قزح هدية من ألفريد لأخته.
خلال هذه العملية، قلب ألفريدو من خلال الصفحات بشكل أبطأ وأبطأ. في النهاية، قرأها مرةً أخرى من الصفحة الأولى.
ضحك الإيرل هال وقال: “ذهبت أودري إلى مؤسستها وستعود في فترة ما بعد الظهر فقط. ظلت تشكو من عدم قدرتك على تزويدها بجدول زمني محدد، مما منعها من معرفة موعد وصولك.”
تم تقسيم المحتوى الرئيسي لهذا التحقيق إلى جزأين:
“هذا متعب أكثر من المشاركة في المعركة،” تذمر ألفريد لوالده الإيرل هال.
الأول يتعلق بعضو MI9 الذي أرسل تقرير ألفريد. كان قد دخل عن طريق الخطأ إلى يوتوبيا وشهد جريمة قتل. تمكن من الفرار بقوة في منتصف الليل والعودة إلى القاطرة البخارية. والثاني هو أنه لم يكن للسكك الحديدية في خليج ديسي التي أدت إلى باكلوند محطة تسمى محطة يوتوبيا على طول الطريق، ولم يكن هناك ميناء معروف باسم يوتوبيا في البحر الهائج. لم يجد المحققون اللاحقون أي آثار.
“الجميع يعاني الكثير من الألم في حياتهم”. قال ألفريد بحسرة.
لم تتجاوز الحالتان حدود خيال ألفريد. ما فاجأه هو المجرم المتورط في جريمة القتل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هذا جعل سكان يوتوبيا يبدون واقعيين للغاية. لم يكن هذا ما توقعه ألفريد- مجرد وهم.
كان اسمها تراسي. كانت صاحبة فندق. تلقت تعليمًا من الطبقة المتوسطة وتخرجت من المدرسة النحوية. بعد ذلك، أصبحت عشيقة رجل أعمال. في الآونة الأخيرة، كانت تحاول تحرير نفسها من هذه الهوية.
كان على المرء أن يعرف أنه، في القارة الجنوبية، كان هناك عدد لا يحصى من الحوادث والظواهر الغريبة. إذا كان المرء فضوليًا جدًا، فلن يجلب لنفسه سوى خطر أكبر مما كان يتصور.
كان هذا مطابقًا للعاملة في فندق المرفأ، تراسي، التي التقى بها ألفريد. كل التفاصيل كانت متطابقة.
لم تتجاوز الحالتان حدود خيال ألفريد. ما فاجأه هو المجرم المتورط في جريمة القتل.
نتيجةً لذلك، قرر ألفريد أن الجاني وراء جريمة القتل هو تراسي، المرأة الجميلة التي تلقت درجة معينة من التعليم، والتي كانت قادرة على إنتاج موسيقى حزينة في منتصف الليل.
كان اسمها تراسي. كانت صاحبة فندق. تلقت تعليمًا من الطبقة المتوسطة وتخرجت من المدرسة النحوية. بعد ذلك، أصبحت عشيقة رجل أعمال. في الآونة الأخيرة، كانت تحاول تحرير نفسها من هذه الهوية.
‘هل هذه قصتها؟’ تمتم ألفريد لنفسه بصمت.
‘هل هذه قصتها؟’ تمتم ألفريد لنفسه بصمت.
هذا جعل سكان يوتوبيا يبدون واقعيين للغاية. لم يكن هذا ما توقعه ألفريد- مجرد وهم.
بمساعدة سمعه الذي تجاوز الحدود الطبيعية للسمع، سمع المحادثة بشكل تقريبي من مسافة لا تثير الشك.
بعبارة أخرى، بعد مغادرة الغرباء، استمر سكان يوتوبيا في عيش حياتهم. كان لديهم حبهم وكراهيتهم وآلامهم وحزنهم. لقد مروا بكل أنواع التجارب.
“ألفريد، لماذا تبحث عني؟” قادت أودري، التي كانت ترتدي ملابس المنزل، سوزي وفتحت الباب لأخيها.
ماعدا عدم وجود يوتوبيا في العالم الحقيقي، كانت مشابهة لأي مدينة عادية في مملكة لوين.
“الجميع يعاني الكثير من الألم في حياتهم”. قال ألفريد بحسرة.
‘ربما، يوتوبيا حقيقية. الجميع هناك حقيقي. ومع ذلك، إذا أراد أحد دخول المدينة، فيجب أن يكون في المكان المناسب في الوقت المناسب…’ أومأ ألفريد برأسه بحفة وأبعد تقرير التحقيق الذي تلقاه من الـMI9.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل بالدخول.” رن صوت الإيرل هال.
بالنسبة له، حتى لو انتهى الأمر هنا، لم يكن ينوي إجراء المزيد من التحقيقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، يمكن تفسير حمل أمتعتي إلى الحمام بأنني خائف من فقدان أمتعتي، لكن المنصة بأكملها كانت محمية. ليست هناك حاجة لأخذ المظلة. الى جانب ذلك، كان المطر قد توقف بالفعل…’
كان على المرء أن يعرف أنه، في القارة الجنوبية، كان هناك عدد لا يحصى من الحوادث والظواهر الغريبة. إذا كان المرء فضوليًا جدًا، فلن يجلب لنفسه سوى خطر أكبر مما كان يتصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ألفريد بكناية مزدوجة “نعم، أنا فارس حقيقي”.
بعد تعديل ملابسه ومزاجه، جاء ألفريد إلى مكتب والده وطرق الباب بإصبعه الملتفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل بالدخول.” رن صوت الإيرل هال.
“تفضل بالدخول.” رن صوت الإيرل هال.
فووو… لقد زفر واسترخى فجأة.
رتب ألفريد شعره الأشقر، وفتح الباب، وجلس.
“كل جرعة تحتوي على جنون يمكن أن يؤدي إلى فقدان السيطرة… لقد رأيت مواقف مماثلة من قبل. أكثر من مرة… لقد حدثت لأعدائي، وحدثوا لأصدقائي. لم يسلم أحد…” دمج ألفريد تجاربه في شرقي بالام وبدأ لشرح مخاطر الجرعات بالتفصيل.
ابتسم له الإيرل هال وقال، “أنت بالفعل رجل.”
كان هذا لأنه زار عائلة رفاقه المتوفين، وأصدقائه القدامى، والكبار الذين عادوا إلى إقطاعتهم لقضاء الإجازة، وبعض شركاء عائلته في العمل على طول الطريق.
أجاب ألفريد دون أي تحفظات: “لن يقول أحد مثل هذه الكلمات لرجل”.
بمساعدة سمعه الذي تجاوز الحدود الطبيعية للسمع، سمع المحادثة بشكل تقريبي من مسافة لا تثير الشك.
“في قلبي، ما زلت ذلك الشاب المتمرد”. قال الإيرل هال بإبتسامة “أنت بالفعل متجاوز بالتسلسل 5؟”
“هذا الزي يجعلك تبدو أشبه بالنبلاء”. قال مساعده وهو يسلمه الوثيقة في يده “جنرال، هذا من الـMI9.”
أجاب ألفريد بكناية مزدوجة “نعم، أنا فارس حقيقي”.
ابتسم الإيرل هال وأشار إلى الدرج.
أومأ الإيرل هال برأسه وتنهد فجأة.
“عد إلى غرفتك واحصل على قسط من الراحة. سنتحدث في غرفة الدراسة لاحقًا.”
“يجب أن تكون قد واجهت الكثير من الصعوبات.”
بعبارة أخرى، بعد مغادرة الغرباء، استمر سكان يوتوبيا في عيش حياتهم. كان لديهم حبهم وكراهيتهم وآلامهم وحزنهم. لقد مروا بكل أنواع التجارب.
“مما أعرفه، بغض النظر عما إذا كانت الجرعات أو الحرب، فإنها ستلحق أضرارًا جسيمة بالناس، من أجسادهم إلى عقولهم.”
تقدم ويندل بضع خطوات للأمام محاولا سماع ما كانوا يقولونه.
“الجميع يعاني الكثير من الألم في حياتهم”. قال ألفريد بحسرة.
ضحك الإيرل هال وقال: “ذهبت أودري إلى مؤسستها وستعود في فترة ما بعد الظهر فقط. ظلت تشكو من عدم قدرتك على تزويدها بجدول زمني محدد، مما منعها من معرفة موعد وصولك.”
لقد استخدم كناية بطريقة لوين.
بعد أن أعطت أودري إجابة مؤكدة، قال ألفريد مازحًا، “هل يمكنك إجراء علاج في مجال العقل الآن؟ يحتاج معظم الأشخاص الآخرين، بمن فيهم أنا، إلى المساعدة في هذا الجانب. نعم، لقد نسيت أن أخبرك بأنني بالفعل بالتسلسل 5 بالادين تأديبي من مسار الوسيط”.
بعد وقفة، أضاف “بالمقارنة مع الوقت الذي غادرت فيه باكلوند، فإن حالتي الحالية أفضل. طالما أنني أفهم طريقة ما بشكل صحيح، لا داعي للقلق كثيرًا بشأن تأثير الجنون على مستواي. “
بعد وقفة، أضاف “بالمقارنة مع الوقت الذي غادرت فيه باكلوند، فإن حالتي الحالية أفضل. طالما أنني أفهم طريقة ما بشكل صحيح، لا داعي للقلق كثيرًا بشأن تأثير الجنون على مستواي. “
لم يستمر الإيرل هال في هذا الأمر وبدلاً من ذلك قال، “أصبحت أختك أيضًا متجاوز”.
“ألفريد، لماذا تبحث عني؟” قادت أودري، التي كانت ترتدي ملابس المنزل، سوزي وفتحت الباب لأخيها.
“أه؟” صُدم ألفريد في البداية، لكنه تذكر شيئًا بعد ذلك. قال بشيء من الانزعاج، “اعتقدت أنها غيرت هوايتها فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، وقف ويندل وقرر التدخين على المنصة لتخفيف مزاجه.
“مما يبدو، فإن مغامرة أودري قد حصلت على القليل من مساعدتك”. قال الإيرل هال، مستنير على ما يبدو “أتمنى أن تتحدث معها عن مدى خطورة، جنون، وألم جرعات التسلسلات. دعها تبقى في مستواها الحالي.”
‘هذه ليست يوتوبيا… لقد غادرت بالفعل…’ غمغم ويندل لنفسه وهو يمسح العرق البارد الذي تسرب من جبهته.
أجاب ألفريد دون تردد: “سأفعل ذلك”.
لقد أراحه التبغ كثيرًا، مما سمح له بتذكر تجاربه السابقة في يوتوبيا.
في المساء، في غرفة دراسة أودري الصغيرة.
“غير موجودة… في المملكة…”
“ألفريد، لماذا تبحث عني؟” قادت أودري، التي كانت ترتدي ملابس المنزل، سوزي وفتحت الباب لأخيها.
كان هذا لأنه زار عائلة رفاقه المتوفين، وأصدقائه القدامى، والكبار الذين عادوا إلى إقطاعتهم لقضاء الإجازة، وبعض شركاء عائلته في العمل على طول الطريق.
كانت تنتظر شقيقها منذ بضع دقائق.
“أفضل عرضية شرقي بالام”. نظر إلى المرآة وابتسم لمساعده.
“لدي شيء أحذرك منه.” دخل ألفريد إلى المكتب وسحب كرسيًا.
لم يستمر الإيرل هال في هذا الأمر وبدلاً من ذلك قال، “أصبحت أختك أيضًا متجاوز”.
ابتسمت أودري وأشارت إلى المسترد الذهبي.
ابتسم الإيرل هال وأشار إلى الدرج.
“هل تحتاج سوزي لتغادر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سلمندر قوس قزح هدية من ألفريد لأخته.
لم يستطع ألفريد إلا أن يبتسم وهو ينظر إلى المسترد الذهبي المطيعة التي كانت جالسة بجانبه، وامتلأت عيناها بنظرة واعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن جلست الفتاة النبيلة أمامه، تنهد ألفريد داخليًا.
“ليست هناك حاجة لذلك. أعتقد أنه لن تتنصت على حديثنا.”
…
“هي ،” صححته أودري بشكل عرضي.
كان اسمها تراسي. كانت صاحبة فندق. تلقت تعليمًا من الطبقة المتوسطة وتخرجت من المدرسة النحوية. بعد ذلك، أصبحت عشيقة رجل أعمال. في الآونة الأخيرة، كانت تحاول تحرير نفسها من هذه الهوية.
بعد أن جلست الفتاة النبيلة أمامه، تنهد ألفريد داخليًا.
أرجع ألفريد نظرته وسأل بشكل عرضي، “سمعت أنك أصبحت متجاوز؟”
بعد عدم رؤيتها لبضع سنوات، لم تعد أخته الصغرى رقيقة كما كانت من قبل. بغض النظر عن مظهرها أو مزاجها، فقد وصلت بالفعل إلى مستوى يثير الدهشة. لم تعد الفتاة الصغيرة من الماضي.
خلال هذه العملية، استلهم من مقابلته:
أرجع ألفريد نظرته وسأل بشكل عرضي، “سمعت أنك أصبحت متجاوز؟”
“الجميع يعاني الكثير من الألم في حياتهم”. قال ألفريد بحسرة.
“نعم.” أومأت أودري بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ألفريد دون تردد: “سأفعل ذلك”.
كان ألفريد قد خطط في الأصل لسؤالها عن التسلسل الذي كانت به، ولكن بعد بعض التفكير، شعر أنه سيكون مباشر للغاية. كان من السهل عليها أن تنفعل، لذا درس كلماته وقال، “يجب أن تكوني من مسار المتفرج، أليس كذلك؟ لدى سلمندر قوس قوى قوى مماثلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، قلب ألفريدو من خلال الصفحات بشكل أبطأ وأبطأ. في النهاية، قرأها مرةً أخرى من الصفحة الأولى.
كان سلمندر قوس قزح هدية من ألفريد لأخته.
“كل جرعة تحتوي على جنون يمكن أن يؤدي إلى فقدان السيطرة… لقد رأيت مواقف مماثلة من قبل. أكثر من مرة… لقد حدثت لأعدائي، وحدثوا لأصدقائي. لم يسلم أحد…” دمج ألفريد تجاربه في شرقي بالام وبدأ لشرح مخاطر الجرعات بالتفصيل.
بعد أن أعطت أودري إجابة مؤكدة، قال ألفريد مازحًا، “هل يمكنك إجراء علاج في مجال العقل الآن؟ يحتاج معظم الأشخاص الآخرين، بمن فيهم أنا، إلى المساعدة في هذا الجانب. نعم، لقد نسيت أن أخبرك بأنني بالفعل بالتسلسل 5 بالادين تأديبي من مسار الوسيط”.
لم يستمر الإيرل هال في هذا الأمر وبدلاً من ذلك قال، “أصبحت أختك أيضًا متجاوز”.
جمعت أودري شفتيها وابتسمت.
لم يستطع ألفريد إلا أن يبتسم وهو ينظر إلى المسترد الذهبي المطيعة التي كانت جالسة بجانبه، وامتلأت عيناها بنظرة واعية.
“أنا طبيبة نفسية مؤهلة خضعت لتدريب إحترافي. يمكنك التحقق من ذلك مع أبي وأمي.”
بعد أن قال ذلك، توقف ولاحظ رد فعل أخته. لقد أدرك أن أودري لم تكن عديمة الصبر على الإطلاق وكانت تستمع بجدية شديدة.
‘إنها بالفعل بالتسلسل 7…’ أصبح تعبير ألفريد تدريجيًا مهيب.
“أنا طبيبة نفسية مؤهلة خضعت لتدريب إحترافي. يمكنك التحقق من ذلك مع أبي وأمي.”
“أودري، أود أن أذكرك أن الجرعات لا تجلب القوة فقط.”
كانت تنتظر شقيقها منذ بضع دقائق.
بعد أن قال ذلك، توقف ولاحظ رد فعل أخته. لقد أدرك أن أودري لم تكن عديمة الصبر على الإطلاق وكانت تستمع بجدية شديدة.
“هي ،” صححته أودري بشكل عرضي.
“كل جرعة تحتوي على جنون يمكن أن يؤدي إلى فقدان السيطرة… لقد رأيت مواقف مماثلة من قبل. أكثر من مرة… لقد حدثت لأعدائي، وحدثوا لأصدقائي. لم يسلم أحد…” دمج ألفريد تجاربه في شرقي بالام وبدأ لشرح مخاطر الجرعات بالتفصيل.
“لدي شيء أحذرك منه.” دخل ألفريد إلى المكتب وسحب كرسيًا.
خلال هذه العملية، أدرك أن أخته، أودري، لم تكن الوحيدة التي كانت تستمع باهتمام. بدت المسترد الذهبي سوزي هادئة للغاية أيضا.
‘هل هذه قصتها؟’ تمتم ألفريد لنفسه بصمت.
“هي ،” صححته أودري بشكل عرضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات