You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1332

مصدوم في منتصف الليل.

مصدوم في منتصف الليل.

1111111111

1332: مصدوم في منتصف الليل.

بينما تذكر، جلس ويندل فجأةً مستقيماً.

‘لماذا الوثيقة السرية التي أُرسلها تشير إلى يوتوبيا؟’

أثناء سيره، رأى ويندل لافتة من زاوية عينه.

‘ما الذي يميز هذا المكان؟’

جعل هذا ويندل يشعر أحيانًا أنه لم يوجد أحد في الداخل، وفي بعض الأحيان، شعر وكأنه قد كان هناك أكثر من شخص بالداخل.

نظر ويندل إلى الأمام ومشى عبر الردهة المظلمة قبل أن يصل إلى الباب.

ظهرت العديد من الأفكار في عقل ويندل عندما سمع صوت طنين.

على الأقل، كان معظم الناس هناك عاديين، بينما كانت المدينة مليئة بالمخاطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، شعر كما لو أنه سيسقط مريضا من الإجهاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان الممر مظلمًا، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من مصابيح الغاز على جانبي الممر تعطي إضاءة لم تكن ساطعة بدرجة كافية. لقد أضافت علامات على حياة بشرية إلى البيئة الصامتة التي يمكن أن يسمع فيها سقوط دبوس.

أجبر ويندل نفسه بسرعة على الهدوء. تذكر بعناية جميع التجارب التي مر بها بعد مجيئه إلى يوتوبيا، واكتشف أنه لم توجد مشاكل في كل التفاصيل. كانت جميعها أشياء قد يواجهها في حياته اليومية.

لم يدرك عامل المحطة ذلك، أو بالأحرى اكتشفه بالفعل، لكنه لم يفضحه لسبب غير معروف!

الشيء الوحيد الذي جعله غير مرتاح هو أن وصوله كان مصادفة كبيرة.

“كرجل نبيل، عليك أن تتجنب إخافة الآخرين.”

كان من الشائع أن تتوقف القاطرة البخارية في اللحظة الأخيرة بسبب عاصفة، لكن لم يكن بالإمكان تفسير التوقف في مكان يتعلق بالوثيقة السرية في يده.

‘ما الذي يميز هذا المكان؟’

حدق ويندل في الوثيقة السرية على الطاولة بتعبير مهيب. تردد في فتحها وقراءتها بعناية.

بعد ذلك، تجاهل الموظف وتوجه نحو الحمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لربما هي مجرد إشارة عابرة إلى “يوتوبيا”. أفعالي ستنتهك بشدة الشؤون الداخلية. ربما هذا تقرير عميل استخباراتي معين يحقق سرا في يوتوبيا. ستحدد المحتويات ما إذا كنت سأعيش إلى حد ما، أو أموت…’ بعد الكفاح لفترة من الوقت، نظر ويندل من النافذة إلى سماء الليل المظلمة ومد يده إلى المستند.

على الأقل، كان معظم الناس هناك عاديين، بينما كانت المدينة مليئة بالمخاطر.

فقط من خلال البقاء على قيد الحياة سيمكن للمرء أن يفكر في العقوبة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان الممر مظلمًا، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من مصابيح الغاز على جانبي الممر تعطي إضاءة لم تكن ساطعة بدرجة كافية. لقد أضافت علامات على حياة بشرية إلى البيئة الصامتة التي يمكن أن يسمع فيها سقوط دبوس.

بعد أن اتخذ قراره، أزال ويندل المغلف بسرعة من وقلب الملفات المكتوبة بالداخل.

حدق ويندل في الوثيقة السرية على الطاولة بتعبير مهيب. تردد في فتحها وقراءتها بعناية.

بينما كان يقرأ، ارتجفت يده قليلاً. شعر بقشعريرة تسيل على ظهره. حتى الفرن المحترق لم يساعد.

لربما كان ذلك بسبب الإضاءة الخافتة في الليل، لقد سار بحذر شديد. كانت كل خطوة أشبه بالسير على حافة الهاوية.

بغض النظر عن الزاوية التي قرأه بها، أشار التقرير السري الذي قد كان في يديه إلى وجود خطأ ما في يوتوبيا- المدينة بأكملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أنشر الأخبار”. أومأ ويندل برأسه وإستدار ثم صعد الدرج مرةً أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قد تكون هذه مدينة لم تكن موجودة في العالم الحقيقي!

دون أي تردد، تخلى ويندل على الفور عن فكرة إرسال برقية. سار بجانب الباب واستمر في المضي قدمًا.

شعر ويندل بجفاف فمه، كما لو أنه سمع خطى الموت وهو يقترب منه بمنجل ببطء.

في الساعتين التاليتين، عاد المسافرون الذين ذهبوا إلى يوتوبيا واحدًا تلو الآخر. اشترى البعض زجاجة من النبيذ الأحمر المحلي. بدا البعض متعبين. لقد بدوا وكأنهم تعرضوا للضرب أو الجوع.

غريزيًا، أراد النهوض، لكن في النهاية، سيطر على نفسه ولم يرد بتهور.

عندما دخل ويندل الممر، أحدثت الأرضية الخشبية أسفل قدميه صوت صرير طفيف. لقد كان واضح جد في الليل الصامت بينما سافر بعيدًا في المسافة.

كان هذا لأنه شعر يأزواج من العيون تحدق به في الظلام بالخارج، والغرفة في الطابق العلوي، والممر خارج بابه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العودة إلى القاطرة البخارية، وجد ويندل أخيرًا إحساسًا بالأمان عندما نظر إلى الركاب المستلقين على أسرتهم.

‘ماذا يجب أن أفعل؟ حتى الآن، لم يحدث شيء غير طبيعي… هذا يعني أنه إذا لم أكن أعرف أي شيء، فمن المحتمل أن أكون آمنًا وأرحب بالفجر… لقد قرأت الكثير من المعلومات، وإذا أظهرت بتسرع أنني أعرف بالفعل حول البيئة الغريبة من حولي، لن يؤدي ذلك إلا إلى اندلاع خطر في وقت مبكر… ومع ذلك، لا يمكنني ألا أفعل أي شيء وأترك مصيري للحظ…’ تذكر ويندل جميع المخاطر التي مر بها من قبل وسرعان ما اتخذ قراره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشووو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان مستعدًا للعودة على الفور إلى القاطرة البخارية، والبقاء بعيدًا عن يوتوبيا إلى حد ما.

غريزيًا، أراد النهوض، لكن في النهاية، سيطر على نفسه ولم يرد بتهور.

على الأقل، كان معظم الناس هناك عاديين، بينما كانت المدينة مليئة بالمخاطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لربما هي مجرد إشارة عابرة إلى “يوتوبيا”. أفعالي ستنتهك بشدة الشؤون الداخلية. ربما هذا تقرير عميل استخباراتي معين يحقق سرا في يوتوبيا. ستحدد المحتويات ما إذا كنت سأعيش إلى حد ما، أو أموت…’ بعد الكفاح لفترة من الوقت، نظر ويندل من النافذة إلى سماء الليل المظلمة ومد يده إلى المستند.

بالطبع، لم يستطع ويندل الركض عائدا هكذا فقط. كان عليه أن يتصرف بشكل طبيعي وكأنه غادر الفندق في منتصف الليل ليعود إلى محطة القاطرة البخارية.

في الحمام، وتحت إضاءة مصابيح الحائط، استغرق ويندل ما يقرب لبدقيقة لتخفيف التوتر في جسده والتبول بنجاح.

وسط أفكاره، وضع ويندل جانباً تقريره السري ووقف بهدوء. لبس معطفه ولبس قبعته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون هذه مدينة لم تكن موجودة في العالم الحقيقي!

ثم، وهو يحمل حقائبه في إحدى يديه ومظلة في الأخرى، سار بهدوء إلى الباب وأدار مقبض الباب.

زفر ويندل متذمرًا، “ليس من المناسب أن تظهر في مثل هذه البيئة في مثل هذه الليلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، كان الممر مظلمًا، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من مصابيح الغاز على جانبي الممر تعطي إضاءة لم تكن ساطعة بدرجة كافية. لقد أضافت علامات على حياة بشرية إلى البيئة الصامتة التي يمكن أن يسمع فيها سقوط دبوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكتب تلغراف يوتوبيا”.

عندما دخل ويندل الممر، أحدثت الأرضية الخشبية أسفل قدميه صوت صرير طفيف. لقد كان واضح جد في الليل الصامت بينما سافر بعيدًا في المسافة.

بالطبع، لم يستطع ويندل الركض عائدا هكذا فقط. كان عليه أن يتصرف بشكل طبيعي وكأنه غادر الفندق في منتصف الليل ليعود إلى محطة القاطرة البخارية.

بعبوس طفيف، اتخذ ويندل عمدًا خطوة عادية إلى الأمام واقترب من السلم في منتصف الممر.

‘مكتب تلغراف… ربما يمكنني محاولة التسلل وإرسال برقية طوارئ إلى مقر باكلوند وقاعدة إيسكيلسون العسكرية. بهذه الطريقة، يمكنني أن أتطلع إلى الإنقاذ من قبل أنصاف الآلهة… إذا كنت محاصرًا حقًا هنا وغير قادر على المغادرة، فستكون هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ نفسي…’ فكر ويندل للحظة قبل اتخاذ بضع خطوات قطريًا، ووصل إلى مدخل مكتب يوتوبيا للتلغراف.

سار دون أي قلق ولم يكن ينوي التصرف بشكل خفي.

‘ماذا يجب أن أفعل؟ حتى الآن، لم يحدث شيء غير طبيعي… هذا يعني أنه إذا لم أكن أعرف أي شيء، فمن المحتمل أن أكون آمنًا وأرحب بالفجر… لقد قرأت الكثير من المعلومات، وإذا أظهرت بتسرع أنني أعرف بالفعل حول البيئة الغريبة من حولي، لن يؤدي ذلك إلا إلى اندلاع خطر في وقت مبكر… ومع ذلك، لا يمكنني ألا أفعل أي شيء وأترك مصيري للحظ…’ تذكر ويندل جميع المخاطر التي مر بها من قبل وسرعان ما اتخذ قراره.

عندما رأى الدرج يقترب، سمع فجأةً صوت صرير خلفه.

لقد قام بتسريع وتيرته، وبدا وكأنه خائف من الليل ومتشوق لإنهاء هذه الرحلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيدي، إلى أين أنت ذاهب؟” بدا صوت ذكر أجش ومتقطع قليلاً في آذان ويندل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، إلى أين أنت ذاهب؟” بدا صوت ذكر أجش ومتقطع قليلاً في آذان ويندل.

تصلب جسد ويندل. استدار ببطء ورأى الباب الخشبي لغرفة الخدم مفتوح. لقد خرج خادم ووقف في ظلال الباب.

لقد استخدم حجة ذهابه إلى الحمام الليلة الماضية، لكنه كان يحمل أمتعته ومظلة. لم يكن يبدو وكأنه راكب نزل لتوه من قطار بخاري.

سرعان ما ابتسم وقال بهدوء: “لدي غرض مهم في القاطرة البخارية. أخشى أن يأخذها أحدهم، لذلك ليس لدي خيار سوى العودة الآن”.

ثم، وهو يحمل حقائبه في إحدى يديه ومظلة في الأخرى، سار بهدوء إلى الباب وأدار مقبض الباب.

عند هذه النقطة، تذمر بهدوء، “حدثت جريمة قتل في الفندق. لا أريد البقاء هنا بعد الآن. لا أستطيع النوم على الإطلاق.”

خلفه، شاهد الموظف بصمت دون أن يقول كلمة.

“انا اسف جدا.” انحنى المضيف قليلا وأجاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الموظف بطريقة غير ودية: “أنا لست رجل نبيل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لن أنشر الأخبار”. أومأ ويندل برأسه وإستدار ثم صعد الدرج مرةً أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكتب تلغراف يوتوبيا”.

لربما كان ذلك بسبب الإضاءة الخافتة في الليل، لقد سار بحذر شديد. كانت كل خطوة أشبه بالسير على حافة الهاوية.

فقط من خلال البقاء على قيد الحياة سيمكن للمرء أن يفكر في العقوبة!

خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات… ويندل، الذي كان على أهبة الاستعداد تجاه العامل الذي وقف خلفه، عاد أخيرًا إلى الطابق الأول.

فقط من خلال البقاء على قيد الحياة سيمكن للمرء أن يفكر في العقوبة!

في تلك اللحظة، لم يكن هناك شخص واحد موجود في بهو الفندق. تم إخفاء جميع الأغراض في الظلام، وألقى الضوء الخافت من الخارج صورة ظلية ضبابية، تمامًا مثل الوحوش التي تتوق إلى التهام الناس.

وسط أفكاره، وضع ويندل جانباً تقريره السري ووقف بهدوء. لبس معطفه ولبس قبعته.

نظر ويندل إلى الأمام ومشى عبر الردهة المظلمة قبل أن يصل إلى الباب.

لم يدرك عامل المحطة ذلك، أو بالأحرى اكتشفه بالفعل، لكنه لم يفضحه لسبب غير معروف!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد أن فتح الباب وخرج، سمع فجأة أصوات حفيف من خلفه. كان الأمر كما لو أنه قد كانت هناك جرذان تتحرك، أو كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يقترب منه بخطى خفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت ببطء حيث عانى ويندل من العذاب. وأخيراً وصل إلى مدخل محطة القاطرة البخارية ورأى أن الباب قد كان مغلق بإحكام. لم يستطع الدخول.

لقد تخدر الجزء الخلفي من رأس ويندل، لكنه كبح اندفاعه للركض هاربا. لقد رفع رأسه بشكل طبيعي ونظر إلى السماء التي توقفت بالفعل عن المطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت القاطرة البخارية إلى المحطة التالية، التي كان الجميع مألوف بها، استرخى ويندل أخيرًا. شعر كما لو أن دماغه يتألم مع الخفقان، كما لو كان قد استنفد طاقته.

ثم استنشق الهواء النقي البارد وشق طريقه إلى محطة القاطرة البخارية.

أشار ويندل إلى ركن المنصة.

لقد قام بتسريع وتيرته، وبدا وكأنه خائف من الليل ومتشوق لإنهاء هذه الرحلة.

أثناء سيره، رأى ويندل لافتة من زاوية عينه.

عندما رأى الدرج يقترب، سمع فجأةً صوت صرير خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مكتب تلغراف يوتوبيا”.

1332: مصدوم في منتصف الليل.

‘مكتب تلغراف… ربما يمكنني محاولة التسلل وإرسال برقية طوارئ إلى مقر باكلوند وقاعدة إيسكيلسون العسكرية. بهذه الطريقة، يمكنني أن أتطلع إلى الإنقاذ من قبل أنصاف الآلهة… إذا كنت محاصرًا حقًا هنا وغير قادر على المغادرة، فستكون هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ نفسي…’ فكر ويندل للحظة قبل اتخاذ بضع خطوات قطريًا، ووصل إلى مدخل مكتب يوتوبيا للتلغراف.

لقد قام بتسريع وتيرته، وبدا وكأنه خائف من الليل ومتشوق لإنهاء هذه الرحلة.

222222222

لم يكن في عجلة من أمره للعثور على مكان يتسلل منه. وبدلاً من ذلك، ركز انتباهه واستمع إلى الحركات التي بالداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أنشر الأخبار”. أومأ ويندل برأسه وإستدار ثم صعد الدرج مرةً أخرى.

بعد ذلك، سمع أصوات تنفس شديد متقطعة.

تصلب جسد ويندل. استدار ببطء ورأى الباب الخشبي لغرفة الخدم مفتوح. لقد خرج خادم ووقف في ظلال الباب.

جعل هذا ويندل يشعر أحيانًا أنه لم يوجد أحد في الداخل، وفي بعض الأحيان، شعر وكأنه قد كان هناك أكثر من شخص بالداخل.

بعد ذلك، تجاهل الموظف وتوجه نحو الحمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة توقف صوت التنفس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون هذه مدينة لم تكن موجودة في العالم الحقيقي!

وقف كل شعر ويندل على نهايته.

تصلب جسد ويندل. استدار ببطء ورأى الباب الخشبي لغرفة الخدم مفتوح. لقد خرج خادم ووقف في ظلال الباب.

أخبره حدسه أنه قد كان هناك شخص يقف بهدوء خلف باب مكتب التلغراف!

بالطبع، لم يستطع ويندل الركض عائدا هكذا فقط. كان عليه أن يتصرف بشكل طبيعي وكأنه غادر الفندق في منتصف الليل ليعود إلى محطة القاطرة البخارية.

دون أي تردد، تخلى ويندل على الفور عن فكرة إرسال برقية. سار بجانب الباب واستمر في المضي قدمًا.

في الساعات القليلة التالية، لم ينم على الإطلاق وكان على أهبة الاستعداد لأي حوادث.

بالنسبة لبقية الرحلة، حتى عاصفة من الرياح تركت ويندل يرتجف من الخوف. كان يخشى مواجهة خطر مجهول.

وسط أفكاره، وضع ويندل جانباً تقريره السري ووقف بهدوء. لبس معطفه ولبس قبعته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مر الوقت ببطء حيث عانى ويندل من العذاب. وأخيراً وصل إلى مدخل محطة القاطرة البخارية ورأى أن الباب قد كان مغلق بإحكام. لم يستطع الدخول.

بغض النظر عن الزاوية التي قرأه بها، أشار التقرير السري الذي قد كان في يديه إلى وجود خطأ ما في يوتوبيا- المدينة بأكملها.

لم تكن هذه مشكلة لويندل. لقد مرر أولاً المظلة إلى يده اليسرى التي كانت تحمل أمتعته، ثم اتجه إلى الجانب ووجد حائطًا. بضغطة براحة يده، ارتفع في الهواء وانقلب بسهولة.

في الساعات القليلة التالية، لم ينم على الإطلاق وكان على أهبة الاستعداد لأي حوادث.

بعد أن هبط بقدميه بثبات على الأرض، تنهد ويندل بإرتياح وبدأ في السير نحو المنصة بخطى متقطعة.

لقد استخدم حجة ذهابه إلى الحمام الليلة الماضية، لكنه كان يحمل أمتعته ومظلة. لم يكن يبدو وكأنه راكب نزل لتوه من قطار بخاري.

في تلك اللحظة، سمع صوت خطى غير مسموع خلفه.

“كرجل نبيل، عليك أن تتجنب إخافة الآخرين.”

“ما الذي تفعله هنا؟” رن صوت عميق أجش.

بعد ذلك، سمع أصوات تنفس شديد متقطعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشددت أصابع ويندل مع تفجر العرق البارد على ظهره.

كان من الشائع أن تتوقف القاطرة البخارية في اللحظة الأخيرة بسبب عاصفة، لكن لم يكن بالإمكان تفسير التوقف في مكان يتعلق بالوثيقة السرية في يده.

لم يتردد. وبينما كان يستعد للعنف، جعل جسده يدور ببطء وتيبس.

ظهرت العديد من الأفكار في عقل ويندل عندما سمع صوت طنين.

أول ما دخل إلى عينيه كان مصباح زجاجي كلاسيكي، تبعه الموظف من قبل.

تمامًا عندما تباطأ إدراك ويندل لمرور الوقت، أضاءت السماء تدريجيًا وبددت الظلام.

زفر ويندل متذمرًا، “ليس من المناسب أن تظهر في مثل هذه البيئة في مثل هذه الليلة.”

“ما الذي تفعله هنا؟” رن صوت عميق أجش.

“كرجل نبيل، عليك أن تتجنب إخافة الآخرين.”

بعد ذلك، سمع أصوات تنفس شديد متقطعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب الموظف بطريقة غير ودية: “أنا لست رجل نبيل”.

لقد لاحظ بالفعل بيئة المنصة وتصميمها في وقت سابق من اليوم.

أشار ويندل إلى ركن المنصة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشددت أصابع ويندل مع تفجر العرق البارد على ظهره.

“انا ذاهب الى الحمام.”

‘ما الذي يميز هذا المكان؟’

لقد لاحظ بالفعل بيئة المنصة وتصميمها في وقت سابق من اليوم.

في الساعتين التاليتين، عاد المسافرون الذين ذهبوا إلى يوتوبيا واحدًا تلو الآخر. اشترى البعض زجاجة من النبيذ الأحمر المحلي. بدا البعض متعبين. لقد بدوا وكأنهم تعرضوا للضرب أو الجوع.

“إذا لماذا أنت هنا؟” سأل العامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشددت أصابع ويندل مع تفجر العرق البارد على ظهره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا تائه”. أجاب ويندل ببساطة.

خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات… ويندل، الذي كان على أهبة الاستعداد تجاه العامل الذي وقف خلفه، عاد أخيرًا إلى الطابق الأول.

بعد ذلك، تجاهل الموظف وتوجه نحو الحمام.

في الساعتين التاليتين، عاد المسافرون الذين ذهبوا إلى يوتوبيا واحدًا تلو الآخر. اشترى البعض زجاجة من النبيذ الأحمر المحلي. بدا البعض متعبين. لقد بدوا وكأنهم تعرضوا للضرب أو الجوع.

خلفه، شاهد الموظف بصمت دون أن يقول كلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~

تسبب هذا في الكثير من الضغط النفسي على ويندل، لكنه حافظ على مشيته جيدًا.

أثناء سيره، رأى ويندل لافتة من زاوية عينه.

في الحمام، وتحت إضاءة مصابيح الحائط، استغرق ويندل ما يقرب لبدقيقة لتخفيف التوتر في جسده والتبول بنجاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت القاطرة البخارية إلى المحطة التالية، التي كان الجميع مألوف بها، استرخى ويندل أخيرًا. شعر كما لو أن دماغه يتألم مع الخفقان، كما لو كان قد استنفد طاقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد العودة إلى القاطرة البخارية، وجد ويندل أخيرًا إحساسًا بالأمان عندما نظر إلى الركاب المستلقين على أسرتهم.

في الحمام، وتحت إضاءة مصابيح الحائط، استغرق ويندل ما يقرب لبدقيقة لتخفيف التوتر في جسده والتبول بنجاح.

في الساعات القليلة التالية، لم ينم على الإطلاق وكان على أهبة الاستعداد لأي حوادث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العودة إلى القاطرة البخارية، وجد ويندل أخيرًا إحساسًا بالأمان عندما نظر إلى الركاب المستلقين على أسرتهم.

تمامًا عندما تباطأ إدراك ويندل لمرور الوقت، أضاءت السماء تدريجيًا وبددت الظلام.

حدق ويندل في الوثيقة السرية على الطاولة بتعبير مهيب. تردد في فتحها وقراءتها بعناية.

في الساعتين التاليتين، عاد المسافرون الذين ذهبوا إلى يوتوبيا واحدًا تلو الآخر. اشترى البعض زجاجة من النبيذ الأحمر المحلي. بدا البعض متعبين. لقد بدوا وكأنهم تعرضوا للضرب أو الجوع.

ثم استنشق الهواء النقي البارد وشق طريقه إلى محطة القاطرة البخارية.

كان ويندل حذرًا جدًا منهم، لكنه لم يستطع اكتشاف أي شيء غير عادي في التفاصيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن فتح الباب وخرج، سمع فجأة أصوات حفيف من خلفه. كان الأمر كما لو أنه قد كانت هناك جرذان تتحرك، أو كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يقترب منه بخطى خفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشووو!

لربما كان ذلك بسبب الإضاءة الخافتة في الليل، لقد سار بحذر شديد. كانت كل خطوة أشبه بالسير على حافة الهاوية.

أخيرًا، انطلقت صفارة بينما بدأت القاطرة البخارية في التحرك ببطء.

نظر ويندل إلى الأمام ومشى عبر الردهة المظلمة قبل أن يصل إلى الباب.

وسط أصوات الصرير، غادر القطار محطة يوتوبيا.

بعد أن هبط بقدميه بثبات على الأرض، تنهد ويندل بإرتياح وبدأ في السير نحو المنصة بخطى متقطعة.

بعد ذلك، مروا بطقس مظلم قاتم آخر. لحسن الحظ، لم تهبط عاصفة رعدية، واخترقت الشمس الغيوم بسرعة وأضاءت الأرض.

لهذا الفصل حقا لمحة من الرعب???

بالنسبة لويندل، كان كل هذا طبيعيًا. لقد كان الأمر كذلك منذ وصوله إلى يوتوبيا الليلة الماضية. لولا التقرير السري الذي كان مخبأ بالقرب من صدره، لم يكن ليصدق بالتأكيد أنه قد كانت هناك أي مشكلة مع يوتوبيا.

‘لماذا الوثيقة السرية التي أُرسلها تشير إلى يوتوبيا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما وصلت القاطرة البخارية إلى المحطة التالية، التي كان الجميع مألوف بها، استرخى ويندل أخيرًا. شعر كما لو أن دماغه يتألم مع الخفقان، كما لو كان قد استنفد طاقته.

“انا ذاهب الى الحمام.”

في هذه اللحظة، سرعان ما تذكر تجربته في يوتوبيا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لربما هي مجرد إشارة عابرة إلى “يوتوبيا”. أفعالي ستنتهك بشدة الشؤون الداخلية. ربما هذا تقرير عميل استخباراتي معين يحقق سرا في يوتوبيا. ستحدد المحتويات ما إذا كنت سأعيش إلى حد ما، أو أموت…’ بعد الكفاح لفترة من الوقت، نظر ويندل من النافذة إلى سماء الليل المظلمة ومد يده إلى المستند.

بينما تذكر، جلس ويندل فجأةً مستقيماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشووو!

لقد استخدم حجة ذهابه إلى الحمام الليلة الماضية، لكنه كان يحمل أمتعته ومظلة. لم يكن يبدو وكأنه راكب نزل لتوه من قطار بخاري.

1332: مصدوم في منتصف الليل.

لم يدرك عامل المحطة ذلك، أو بالأحرى اكتشفه بالفعل، لكنه لم يفضحه لسبب غير معروف!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت ببطء حيث عانى ويندل من العذاب. وأخيراً وصل إلى مدخل محطة القاطرة البخارية ورأى أن الباب قد كان مغلق بإحكام. لم يستطع الدخول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

~~~~~~~~~

لهذا الفصل حقا لمحة من الرعب???

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت القاطرة البخارية إلى المحطة التالية، التي كان الجميع مألوف بها، استرخى ويندل أخيرًا. شعر كما لو أن دماغه يتألم مع الخفقان، كما لو كان قد استنفد طاقته.

بعد أن هبط بقدميه بثبات على الأرض، تنهد ويندل بإرتياح وبدأ في السير نحو المنصة بخطى متقطعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
3 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط