You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1314

المعجزات للحظة فقط.

المعجزات للحظة فقط.

1111111111

1314: المعجزات موجودة للحظة فقط.

“جيد جيد.” أخرجت ياسمين بنسًا نحاسيًا على عجل وأدخلته في آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.

في السابق، كانت ياسمين قد تمتعت بالنظرات من كل الرجال، ولكن الآن، كل ما تبقى هو القلق والرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تستشعر الاضطراب، رفت جفون والدتها وهي تفتح عينيها ببطء.

لقد سارعت خطواتها مرة أخرى كما لو كان يطاردها الفيزاكيين.

“هيه هيه، المعجزات هي للحظة فقط، لكن القدر غالبًا ما يكون حدث طويل الأمد”.

أخيرًا، قبل أن يتمكن الرجال من الاقتراب منها، هرعت إلى الشقة وتخلصت منهم.

قالت السيدة بأدب: “آنسة ياسمين، لدينا بعض الأسئلة لك”.

فووو… ربتت الفتاة على صدرها وقررت سرا البقاء في الخارج أقل ليلا.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، لقد جلست في غرفة الإدلاء بالشهادات في مركز الشرطة القريب. وكان نفس الضابط وزميله يواجهانها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها فقط أدركت أنه قد كان للجمال الاستثنائي عيوبه.

أدارت رأسها ورأت أنه عبر الشارع، تحت الضوء الأصفر الخافت لمصباح الشارع، كان الساحر الذي يرتدي قبعة طويلة ينظر إليها بهدوء.

بعد أن هدأت، صعدت ياسمين السلم المضاء بخفوت إلى الطابق الثالث وعادت إلى المنزل. استخدمت المفتاح الذي كانت تحمله معها لفتح الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تطرق الباب وتستخدم المفتاح الذي كانت تحمله معها لإثبات هويتها، ولكن في تلك اللحظة، سمعت والدتها تصرخ لضابط شرطة في الطابق السفلي، “هناك لص، لص!”

اقتربت بعناية من سرير والديها واستخدمت ضوء القمر لفحص وجوههم.

من أجل حل هذه المشكلة، طلبت شيو من السيد الأحمق ختم الغرض لها.

مقارنةً بالوقت الذي غادرت فيه المنزل منذ وقت ليس ببعيد، كانت وجوه والديها حمراء إلى حد ما. انخفض شعرهم الأبيض وتجاعيدهم بشكل ملحوظ، وكان الشخير شبه معدوم.

عند سماع هذا، شعرت ياسمين أنها قد كانت على شفا الانهيار العقلي. كان ذلك مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما رأت وجهها لأول مرة بعد الحريق.

‘تمت اعادة صحتهم حقًا…’ لم يسع ياسمين إلا أن تبتسم، مرتاحة بوضوح.

“جيد جيد.” أخرجت ياسمين بنسًا نحاسيًا على عجل وأدخلته في آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تستشعر الاضطراب، رفت جفون والدتها وهي تفتح عينيها ببطء.

عندما فتحت عينيها، هرعت إلى متجر قريب. توقفت أمام النافذة الزجاجية وخلعت الوشاح الملفوف حول وجهها.

حبست ياسمين أنفاسها وحبست ابتسامتها، تستعد لإعطاء والدتها مفاجأة.

كان يعلم أنه يتعين عليه بذل قصارى جهده لعدم الضغط على السارق. وإلا، فقد يؤدي بسهولة إلى ردود متطرفة من الطرف الآخر.

جلست والدتها ونظرت، وأصبح تعبيرها فجأة مرعوبًا للغاية.

في السابق، كانت ياسمين قد تمتعت بالنظرات من كل الرجال، ولكن الآن، كل ما تبقى هو القلق والرعب.

“من أنتِ؟” سألت المرأة بصوتٍ حاد وهي تدفع زوجها بقوة.

“ليست هناك حاجة للدخول معي. سأذهب بنفسي.” رفضت ياسمين اقتراح الشرطي بإرسالها إلى غرفتها.

‘من أنا؟’ لقد ذهلت ياسمين من السؤال ولم تعرف كيف تجيب على السؤال البسيط.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لحسن الحظ، لم يجبرها ضابط الشرطة وأرسلها إلى مدخل أقرب فندق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، استيقظ والدها أيضًا. نظر إلى الفتاة الجميلة التي أمامه بارتياب ويقظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الجمال مرعبًا!

“اخرجي! وإلا سأتصل بالشرطة!” غادرت والدة ياسمين السرير والتقطت حامل شمعة بجانبها مستخدمةً إياه كسلاح.

حبست ياسمين أنفاسها وحبست ابتسامتها، تستعد لإعطاء والدتها مفاجأة.

“نحن لا نرحب باللصوص”. أصدر والد ياسمين بأدب لحد ما أمرًا لمغادرة ياسمين.

بعد أن غادر ضابط الشرطة، خرجت بسرعة من الفندق دون استكمال إجراءات التسجيل.

كان يعلم أنه يتعين عليه بذل قصارى جهده لعدم الضغط على السارق. وإلا، فقد يؤدي بسهولة إلى ردود متطرفة من الطرف الآخر.

لقد سارعت خطواتها مرة أخرى كما لو كان يطاردها الفيزاكيين.

لولا زوجته وابنته، لم يكن خائفًا جدًا من محاربة السارق. ولكن الآن، عائلته بأكملها كانت على المحك.

أغلق باب شقتها أمام عينيها. مكا تركها تشعر بالضياع والعجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخيرًا خرجت ياسمين من ذهولها وقالت على عجل: “أبي، أمي، أنا…”

“جيد جيد.” أخرجت ياسمين بنسًا نحاسيًا على عجل وأدخلته في آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.

قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها، بدأت والدتها في دفعها مرارًا وتكرارًا بينما طردها والدها من الغرفة.

من أجل حل هذه المشكلة، طلبت شيو من السيد الأحمق ختم الغرض لها.

لم يهتم أحد بما قالته. في ظل هذه الظروف، لم يهتم أحد.

سمعت ثووود عميقة مرة أخرى.

ثووود!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كانت في حيرة. لم تكن تعرف كيف تلغي أمنيتها الأخيرة.

أغلق باب شقتها أمام عينيها. مكا تركها تشعر بالضياع والعجز.

بعد أن قطعت بضع خطوات، أزالت ياسمين الوشاح حول كتفيها ولفته حول وجهها في طبقات، تمامًا مثلما غادرت منزلها في تلك الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرادت أن تطرق الباب وتستخدم المفتاح الذي كانت تحمله معها لإثبات هويتها، ولكن في تلك اللحظة، سمعت والدتها تصرخ لضابط شرطة في الطابق السفلي، “هناك لص، لص!”

ثووود!

‘لص… أبي وأمي لم يتعرفا علي بعد الآن… هل سيعتقدان أنني قتلت نفسي… هل ستصدق الشرطة آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل…’ ضاق قلب ياسمين، وقررت بلا وعي مغادرة الشقة أولاً لتجنب الشرطة. ثم إيجاد والدها ووالدتها لتشرح لهما بعناية عند الفجر وتستخدم ذكرياتهما المشتركة لإقناعهما.

ثم سار نحو الطرف الآخر من الشارع وتابع: “علاوة على ذلك، حتى لو أصبحت جميلة حقًا، فلا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت ستعيش حياة أفضل في المستقبل. صحيح أن الجمال سيسمح لها بالحصول على الكثير من الموارد والسماح لها بالزواج من “أمير”. ومع ذلك، من غير المرجح أن تدعم تربيتها الشخصية وشخصيتها ومعرفتها أسلوب الحياة هذا.”

تاااب. تاااب. تاااب. حنت رأسها، وتحت نظرات جيرانها الساهرة، نزلت الدرج وخرجت مسرعة من المبنى.

مقارنةً بالوقت الذي غادرت فيه المنزل منذ وقت ليس ببعيد، كانت وجوه والديها حمراء إلى حد ما. انخفض شعرهم الأبيض وتجاعيدهم بشكل ملحوظ، وكان الشخير شبه معدوم.

ركضت طوال الطريق إلى زقاق قريب وتجنبت اقتراب ضابط الشرطة من الشارع الرئيسي. توقفت ياسمين، وهي تلهث من أجل الهواء، في مساراها. تدحرجت الدموع على وجهها بلا تحكم وسقطت على الأرض.

بعد أن قطعت بضع خطوات، أزالت ياسمين الوشاح حول كتفيها ولفته حول وجهها في طبقات، تمامًا مثلما غادرت منزلها في تلك الليلة.

فجأة، إمتدت يد وغطت فمها، وسحبتها إلى ركن منعزل من الزقاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إمدحوا السيدة. شكرا لك أيها السيد هيرميس.” نقرت ياسمين بصدق على صدرها أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كم؟ سأدفع مهما كان الثمن…” رن صوت مليء بالسكر في أذني ياسمين. كان الأمر كما لو أنه أخطأ في اعتبارها عاهرة ولم يعد قادرًا على مقاومة جاذبيتها.

“لذلك، لم يكن لدي خيار سوى استخدام أحد تأثيرات تحفة أثرية مختومة نشأت من شيطانة لـ”تطعيمها” عليها. أدى ذلك إلى جمالها المذهل وسحرها المرعب. وهذا جعل الرجال المحيطين غير قادرين على مقاومتها.”

بذلت ياسمين قصارى جهدها للنضال بالجزع والخوف واليأس.

قالت السيدة بأدب: “آنسة ياسمين، لدينا بعض الأسئلة لك”.

عندما كانت على وشك الانهيار، أطلق السكير يده.

لم يهتم أحد بما قالته. في ظل هذه الظروف، لم يهتم أحد.

“آنسة، هل أنت بخير؟” بدا صوت ذكر أجش.

رأت نفسها مرة أخرى. لم تعد فتاة جميلة.

اندفعت ياسمين بعيدًا عن السكير قبل أن تستدير لرؤية ضابط شرطة يرتدي زيًا أبيض وأسود.

لم يهتم أحد بما قالته. في ظل هذه الظروف، لم يهتم أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هو… هو…” بينما تحدثت ياسمين، بدأت في البكاء.

“تماما. كان ذلك سيكون في المدى الذي يمكن أن تحققه ‘كذبة’.” أومأ كلاين برأسه وقال لأروديس، “يمكن أن تكون تعديلات كذبة دائمة بالفعل، لكنها بنية تختلف في النهاية عن العضلات الأصلية، والجلد، وهيكل العظام. وبعد أكثر من عقد، عندما تظهر عليها علامات تقدم العمر تدريجيًا، فإن التعديلات وسوف تضخم الاختلافات ببطء، مما يجعل وجهها يبدو غريبًا وصلبًا إلى حد ما. ولا يمكن إصلاح ذلك إلا بشكل دوري من خلال أن تصبح عديم وجه”.

نظر إليها الشرطي بتعاطف وقال “سنتخذ إجراءً قانونيًا بحقه. لكن يا آنسة، ستحتاجين إلى العودة إلى مركز الشرطة معي لتسجيل إفادتك”.

قالت وعيناها مغمضتان وهي تمسك باليد وتلفها “آمل أن تُلغى رغبتي السابقة”.

كانت ياسمين في حالة من الذعر والعجز الشديدين. أومأت برأسها دون وعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تستشعر الاضطراب، رفت جفون والدتها وهي تفتح عينيها ببطء.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، لقد جلست في غرفة الإدلاء بالشهادات في مركز الشرطة القريب. وكان نفس الضابط وزميله يواجهانها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كانت في حيرة. لم تكن تعرف كيف تلغي أمنيتها الأخيرة.

ناقش الشرطي كلماته وسأل، “إذن أنتِ تخبرينني، لم يسألك إذا كنت عاهرة، ولم تفعلي أي شيء قد يؤدي إلى استدراج العملاء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ياسمين وقالت: “لقد شفيت من قبل سيد ماهر في صنع المعجزات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يخشى أن تؤذي كلماته الفتاة الجميلة التي أمامه.

“حسنًا، لننهي الأمر هنا. آنسة ياسمين، هل يمكنك إخبارنا أين يوجد منزلك؟ سنطلب من شخص ما أن يعيدك.” حاول شرطي آخر أن يكون في جانبها الجيد.

حملت ياسمين فنجان قهوة وأخفضت رأسها لأخذ رشفة.

في ذلك الوقت، كانت لا تزال ندوب الحروق موجودة على وجهها. جعلها أنفها المفقود وشفتيها المتضررة تبدو وكأنها لشيطان.

“نعم، لقد وصلت إلى الزقاق فقط.”

“أوه، لقد عدتِ أخيرًا.” تنهدت والدتها بإرتياح أولاً، ثم سألت بطريقة مذعورة بشكل غير طبيعي، “وجـ.. وجهك؟”

“حسنًا، لننهي الأمر هنا. آنسة ياسمين، هل يمكنك إخبارنا أين يوجد منزلك؟ سنطلب من شخص ما أن يعيدك.” حاول شرطي آخر أن يكون في جانبها الجيد.

ركضت طوال الطريق إلى زقاق قريب وتجنبت اقتراب ضابط الشرطة من الشارع الرئيسي. توقفت ياسمين، وهي تلهث من أجل الهواء، في مساراها. تدحرجت الدموع على وجهها بلا تحكم وسقطت على الأرض.

تذكرت ياسمين رد فعل والديه والنظرات المثيرة للاشمئزاز، لم تستطع إلا أن ترتجف. قالت وهي تبكي: “لقد تشاجرت مع والدي ولا يمكنني العودة إلى المنزل في الوقت الحالي. ربما يمكنكم اصطحابي إلى أقرب فندق…”

1314: المعجزات موجودة للحظة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه المرحلة، تذكرت أنه لم يتبق لها سوى بنسات قليلة. لم يكن هناك فرصة أنه سيمكنها أن تقيم في فندق جيد، والموتيلات الرخيصة كانت تشكل خطرًا عليها من الناحية العملية.

من أجل حل هذه المشكلة، طلبت شيو من السيد الأحمق ختم الغرض لها.

فوجئ أول شرطي.

ركضت طوال الطريق إلى زقاق قريب وتجنبت اقتراب ضابط الشرطة من الشارع الرئيسي. توقفت ياسمين، وهي تلهث من أجل الهواء، في مساراها. تدحرجت الدموع على وجهها بلا تحكم وسقطت على الأرض.

“حسنا.”

على طول الطريق، لم يتخل أحد عن مقاعده لها.

في الطريق إلى أقرب فندق، تردد الشرطي عدة مرات قبل أن يقول أخيرًا، “إذا، أعني، إذا كنت تنوين أن تصبحي فتاة شارع، يمكنك أن تأتي إلي. لا داعي لبذل هذا الجهد الكبير… “

بعد أن قطعت بضع خطوات، أزالت ياسمين الوشاح حول كتفيها ولفته حول وجهها في طبقات، تمامًا مثلما غادرت منزلها في تلك الليلة.

عند سماع هذا، شعرت ياسمين أنها قد كانت على شفا الانهيار العقلي. كان ذلك مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما رأت وجهها لأول مرة بعد الحريق.

جلست والدتها ونظرت، وأصبح تعبيرها فجأة مرعوبًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جعلها هذا تشعر بعدم الأمان الشديد وظلت صامتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال ذلك بشكل عرضي، نظر كلاين إلى المرآة السحرية.

222222222

لحسن الحظ، لم يجبرها ضابط الشرطة وأرسلها إلى مدخل أقرب فندق.

فوجئ أول شرطي.

“ليست هناك حاجة للدخول معي. سأذهب بنفسي.” رفضت ياسمين اقتراح الشرطي بإرسالها إلى غرفتها.

عندما فتحت عينيها، هرعت إلى متجر قريب. توقفت أمام النافذة الزجاجية وخلعت الوشاح الملفوف حول وجهها.

بعد أن غادر ضابط الشرطة، خرجت بسرعة من الفندق دون استكمال إجراءات التسجيل.

ثم سار نحو الطرف الآخر من الشارع وتابع: “علاوة على ذلك، حتى لو أصبحت جميلة حقًا، فلا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت ستعيش حياة أفضل في المستقبل. صحيح أن الجمال سيسمح لها بالحصول على الكثير من الموارد والسماح لها بالزواج من “أمير”. ومع ذلك، من غير المرجح أن تدعم تربيتها الشخصية وشخصيتها ومعرفتها أسلوب الحياة هذا.”

لقد أرادت الذهاب إلى ساحة البلدية، إلى المكان الذي كان من المفترض أن تلغي فيه آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل رغبتها السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، تذكرت أنه لم يتبق لها سوى بنسات قليلة. لم يكن هناك فرصة أنه سيمكنها أن تقيم في فندق جيد، والموتيلات الرخيصة كانت تشكل خطرًا عليها من الناحية العملية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا الجمال مرعبًا!

حبست ياسمين أنفاسها وحبست ابتسامتها، تستعد لإعطاء والدتها مفاجأة.

بعد أن قطعت بضع خطوات، أزالت ياسمين الوشاح حول كتفيها ولفته حول وجهها في طبقات، تمامًا مثلما غادرت منزلها في تلك الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، تذكرت أنه لم يتبق لها سوى بنسات قليلة. لم يكن هناك فرصة أنه سيمكنها أن تقيم في فندق جيد، والموتيلات الرخيصة كانت تشكل خطرًا عليها من الناحية العملية.

في ذلك الوقت، كانت لا تزال ندوب الحروق موجودة على وجهها. جعلها أنفها المفقود وشفتيها المتضررة تبدو وكأنها لشيطان.

أدارت رأسها ورأت أنه عبر الشارع، تحت الضوء الأصفر الخافت لمصباح الشارع، كان الساحر الذي يرتدي قبعة طويلة ينظر إليها بهدوء.

عندما وصلت إلى الساحة البلدية على عربة بدون سكة، دخلت الشارع مرة أخرى ورأت آلة التمنيات النحاسية الأوتوماتيكية بالكامل.

“ليست هناك حاجة للدخول معي. سأذهب بنفسي.” رفضت ياسمين اقتراح الشرطي بإرسالها إلى غرفتها.

هدأ قلب ياسمين على الفور. سرعت من وتيرتها ووصلت أمام الماكينة.

تماما عندما اشتبه والداها في أن ابنتهما قد تأثرت بالشياطين، صعد عدد قليل من رجال الشرطة في زي أبيض وأسود متقطع السلالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم كانت في حيرة. لم تكن تعرف كيف تلغي أمنيتها الأخيرة.

تماما عندما اشتبه والداها في أن ابنتهما قد تأثرت بالشياطين، صعد عدد قليل من رجال الشرطة في زي أبيض وأسود متقطع السلالم.

“كانت أمنيتك الأولى عبارة عن نسخة مجانية، ولم يتم احتسابها في الأمنيات الثلاث. إذن لديك أمنية أخرى”. فجأة سمعت ياسمين صوت السيد مارلين هيرميس.

جلست والدتها ونظرت، وأصبح تعبيرها فجأة مرعوبًا للغاية.

أدارت رأسها ورأت أنه عبر الشارع، تحت الضوء الأصفر الخافت لمصباح الشارع، كان الساحر الذي يرتدي قبعة طويلة ينظر إليها بهدوء.

في ذلك الوقت، كانت لا تزال ندوب الحروق موجودة على وجهها. جعلها أنفها المفقود وشفتيها المتضررة تبدو وكأنها لشيطان.

“جيد جيد.” أخرجت ياسمين بنسًا نحاسيًا على عجل وأدخلته في آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.

ركضت طوال الطريق إلى زقاق قريب وتجنبت اقتراب ضابط الشرطة من الشارع الرئيسي. توقفت ياسمين، وهي تلهث من أجل الهواء، في مساراها. تدحرجت الدموع على وجهها بلا تحكم وسقطت على الأرض.

قالت وعيناها مغمضتان وهي تمسك باليد وتلفها “آمل أن تُلغى رغبتي السابقة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو… هو…” بينما تحدثت ياسمين، بدأت في البكاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تاك!

‘لص… أبي وأمي لم يتعرفا علي بعد الآن… هل سيعتقدان أنني قتلت نفسي… هل ستصدق الشرطة آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل…’ ضاق قلب ياسمين، وقررت بلا وعي مغادرة الشقة أولاً لتجنب الشرطة. ثم إيجاد والدها ووالدتها لتشرح لهما بعناية عند الفجر وتستخدم ذكرياتهما المشتركة لإقناعهما.

سمعت ثووود عميقة مرة أخرى.

في الطريق إلى أقرب فندق، تردد الشرطي عدة مرات قبل أن يقول أخيرًا، “إذا، أعني، إذا كنت تنوين أن تصبحي فتاة شارع، يمكنك أن تأتي إلي. لا داعي لبذل هذا الجهد الكبير… “

عندما فتحت عينيها، هرعت إلى متجر قريب. توقفت أمام النافذة الزجاجية وخلعت الوشاح الملفوف حول وجهها.

تماما عندما اشتبه والداها في أن ابنتهما قد تأثرت بالشياطين، صعد عدد قليل من رجال الشرطة في زي أبيض وأسود متقطع السلالم.

رأت نفسها مرة أخرى. لم تعد فتاة جميلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدركت أنه قد كان للجمال الاستثنائي عيوبه.

استرخت ياسمين على الفور، وأدارت رأسها بشكل غريزي لتنظر إلى آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل، لكنها وجدت أنها قد اختفت مع السيد مارلين هيرميس.

عندما كانت على وشك الانهيار، أطلق السكير يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إمدحوا السيدة. شكرا لك أيها السيد هيرميس.” نقرت ياسمين بصدق على صدرها أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.

قالت وعيناها مغمضتان وهي تمسك باليد وتلفها “آمل أن تُلغى رغبتي السابقة”.

لقد استخدمت بنسها النحاسي الأخير للتوجه إلى منزلها في عربة عمومية بدون سكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدركت أنه قد كان للجمال الاستثنائي عيوبه.

على طول الطريق، لم يتخل أحد عن مقاعده لها.

ثووود!

عندما اختفت شخصيتها من الشارع، ظهر كلاين مرة أخرى وهو يحمل مرآة فضية ذات أنماط قديمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا خرجت ياسمين من ذهولها وقالت على عجل: “أبي، أمي، أنا…”

“سيدي العظيم، لماذا لم تضيف عبارة ‘الجشع المفرط لن يؤدي إلا إلى تحويل الشيء الجيد إلى شيء سيءأو” ‘للأمنيات ثمن دائمًا؟’ هذا سيجعل الأمر برمته يبدو أكثر فلسفية، وسوف يرتقي إلى أسطورة”. ظهرت على سطح المرآة كلمات فضية.

مقارنةً بالوقت الذي غادرت فيه المنزل منذ وقت ليس ببعيد، كانت وجوه والديها حمراء إلى حد ما. انخفض شعرهم الأبيض وتجاعيدهم بشكل ملحوظ، وكان الشخير شبه معدوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم كلاين وقال “المشكلة الأكبر هي أنني لم أستطع استخدام الأساليب العادية لإرضاء أمنية ‘جد جد جد جميلة خاصتها’ لا يمكن لكذبة سوى تعديل مظهرها إلى حد معين.”

“أوه، لقد عدتِ أخيرًا.” تنهدت والدتها بإرتياح أولاً، ثم سألت بطريقة مذعورة بشكل غير طبيعي، “وجـ.. وجهك؟”

“لذلك، لم يكن لدي خيار سوى استخدام أحد تأثيرات تحفة أثرية مختومة نشأت من شيطانة لـ”تطعيمها” عليها. أدى ذلك إلى جمالها المذهل وسحرها المرعب. وهذا جعل الرجال المحيطين غير قادرين على مقاومتها.”

لولا زوجته وابنته، لم يكن خائفًا جدًا من محاربة السارق. ولكن الآن، عائلته بأكملها كانت على المحك.

إنتمت التحفة الأثرية المختومة إلى شيو، وقد كانت من بقايا الشيطانة شيرمين.

تاااب. تاااب. تاااب. حنت رأسها، وتحت نظرات جيرانها الساهرة، نزلت الدرج وخرجت مسرعة من المبنى.

نظرًا لوجود مشكلة في قدرات تخزين في شيو، فإن خاصية التجاوز الخاصة بشيرمان قد اندمجت مع الصندوق الذي إحتوى عليها، لتصبح تحفة أثرية مختومة ذات تأثيرات سلبية مروعة. تسبب هذا في قيام شقيق شيو الأصغر بالنظر إلى الصندوق بشكل غريب.

حبست ياسمين أنفاسها وحبست ابتسامتها، تستعد لإعطاء والدتها مفاجأة.

من أجل حل هذه المشكلة، طلبت شيو من السيد الأحمق ختم الغرض لها.

“اخرجي! وإلا سأتصل بالشرطة!” غادرت والدة ياسمين السرير والتقطت حامل شمعة بجانبها مستخدمةً إياه كسلاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن قال ذلك بشكل عرضي، نظر كلاين إلى المرآة السحرية.

فووو… ربتت الفتاة على صدرها وقررت سرا البقاء في الخارج أقل ليلا.

“أروديس، هل تواسيني؟”

مقارنةً بالوقت الذي غادرت فيه المنزل منذ وقت ليس ببعيد، كانت وجوه والديها حمراء إلى حد ما. انخفض شعرهم الأبيض وتجاعيدهم بشكل ملحوظ، وكان الشخير شبه معدوم.

“لا، كانت المشكلة الرئيسية هي أنها قد كانت جشعة للغاية. إذا أرادت فقط أن تصبح جميلة ولم تضف ذلك الكم من ‘جد’ للأمنية، فإن النتيجة كانت ستكون جيدة جدًا.” ظهرت كلمات فضية بسرعة على سطح المرآة.

“لا، كانت المشكلة الرئيسية هي أنها قد كانت جشعة للغاية. إذا أرادت فقط أن تصبح جميلة ولم تضف ذلك الكم من ‘جد’ للأمنية، فإن النتيجة كانت ستكون جيدة جدًا.” ظهرت كلمات فضية بسرعة على سطح المرآة.

“تماما. كان ذلك سيكون في المدى الذي يمكن أن تحققه ‘كذبة’.” أومأ كلاين برأسه وقال لأروديس، “يمكن أن تكون تعديلات كذبة دائمة بالفعل، لكنها بنية تختلف في النهاية عن العضلات الأصلية، والجلد، وهيكل العظام. وبعد أكثر من عقد، عندما تظهر عليها علامات تقدم العمر تدريجيًا، فإن التعديلات وسوف تضخم الاختلافات ببطء، مما يجعل وجهها يبدو غريبًا وصلبًا إلى حد ما. ولا يمكن إصلاح ذلك إلا بشكل دوري من خلال أن تصبح عديم وجه”.

لقد سارعت خطواتها مرة أخرى كما لو كان يطاردها الفيزاكيين.

بعد قول هذا، ابتسم كلاين وهز رأسه.

“تماما. كان ذلك سيكون في المدى الذي يمكن أن تحققه ‘كذبة’.” أومأ كلاين برأسه وقال لأروديس، “يمكن أن تكون تعديلات كذبة دائمة بالفعل، لكنها بنية تختلف في النهاية عن العضلات الأصلية، والجلد، وهيكل العظام. وبعد أكثر من عقد، عندما تظهر عليها علامات تقدم العمر تدريجيًا، فإن التعديلات وسوف تضخم الاختلافات ببطء، مما يجعل وجهها يبدو غريبًا وصلبًا إلى حد ما. ولا يمكن إصلاح ذلك إلا بشكل دوري من خلال أن تصبح عديم وجه”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الكذبة كذبة في نهاية المطاف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تستشعر الاضطراب، رفت جفون والدتها وهي تفتح عينيها ببطء.

ثم سار نحو الطرف الآخر من الشارع وتابع: “علاوة على ذلك، حتى لو أصبحت جميلة حقًا، فلا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت ستعيش حياة أفضل في المستقبل. صحيح أن الجمال سيسمح لها بالحصول على الكثير من الموارد والسماح لها بالزواج من “أمير”. ومع ذلك، من غير المرجح أن تدعم تربيتها الشخصية وشخصيتها ومعرفتها أسلوب الحياة هذا.”

على طول الطريق، لم يتخل أحد عن مقاعده لها.

“نعم، لا يمكنني استبعاد إمكانية أنها جيدة في الدراسة، والقدرة على استخدام جميع أنواع الخبرة لإثراء نفسها بشكل كامل، وتوجيه نفسها في النهاية إلى التمتع بحياة جيدة. ومع ذلك، هذه قصة أخرى تمامًا.”

تذكرت ياسمين رد فعل والديه والنظرات المثيرة للاشمئزاز، لم تستطع إلا أن ترتجف. قالت وهي تبكي: “لقد تشاجرت مع والدي ولا يمكنني العودة إلى المنزل في الوقت الحالي. ربما يمكنكم اصطحابي إلى أقرب فندق…”

“هيه هيه، المعجزات هي للحظة فقط، لكن القدر غالبًا ما يكون حدث طويل الأمد”.

تاااب. تاااب. تاااب. حنت رأسها، وتحت نظرات جيرانها الساهرة، نزلت الدرج وخرجت مسرعة من المبنى.

في المحادثة مع أروديس، اختفى كلاين تدريجياً من نهاية الشارع.

كانت ياسمين في حالة من الذعر والعجز الشديدين. أومأت برأسها دون وعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعمق فهمه لمحدث المعجزات مرةً أخرى.

أخيرًا، قبل أن يتمكن الرجال من الاقتراب منها، هرعت إلى الشقة وتخلصت منهم.

“السيد آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”

بعد عودتها إلى شقتها العائلية، لم تحاول ياسمين فتح الباب. لقد استخدمت الكثير من الشجاعة للطرق على الباب.

بذلت ياسمين قصارى جهدها للنضال بالجزع والخوف واليأس.

فُتح الباب وظهرت والدتها أمامها.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، لقد جلست في غرفة الإدلاء بالشهادات في مركز الشرطة القريب. وكان نفس الضابط وزميله يواجهانها.

“أوه، لقد عدتِ أخيرًا.” تنهدت والدتها بإرتياح أولاً، ثم سألت بطريقة مذعورة بشكل غير طبيعي، “وجـ.. وجهك؟”

رأت نفسها مرة أخرى. لم تعد فتاة جميلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت ياسمين وقالت: “لقد شفيت من قبل سيد ماهر في صنع المعجزات.”

نظرًا لوجود مشكلة في قدرات تخزين في شيو، فإن خاصية التجاوز الخاصة بشيرمان قد اندمجت مع الصندوق الذي إحتوى عليها، لتصبح تحفة أثرية مختومة ذات تأثيرات سلبية مروعة. تسبب هذا في قيام شقيق شيو الأصغر بالنظر إلى الصندوق بشكل غريب.

“السيد آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكذبة كذبة في نهاية المطاف.”

تماما عندما اشتبه والداها في أن ابنتهما قد تأثرت بالشياطين، صعد عدد قليل من رجال الشرطة في زي أبيض وأسود متقطع السلالم.

“نعم، لا يمكنني استبعاد إمكانية أنها جيدة في الدراسة، والقدرة على استخدام جميع أنواع الخبرة لإثراء نفسها بشكل كامل، وتوجيه نفسها في النهاية إلى التمتع بحياة جيدة. ومع ذلك، هذه قصة أخرى تمامًا.”

كان يقود رجال الشرطة سيدة. كانت عيونها زرقاء فاتحة وابتسامتها تهدئ الآخرين.

“سيدي العظيم، لماذا لم تضيف عبارة ‘الجشع المفرط لن يؤدي إلا إلى تحويل الشيء الجيد إلى شيء سيءأو” ‘للأمنيات ثمن دائمًا؟’ هذا سيجعل الأمر برمته يبدو أكثر فلسفية، وسوف يرتقي إلى أسطورة”. ظهرت على سطح المرآة كلمات فضية.

قالت السيدة بأدب: “آنسة ياسمين، لدينا بعض الأسئلة لك”.

بعد أن قطعت بضع خطوات، أزالت ياسمين الوشاح حول كتفيها ولفته حول وجهها في طبقات، تمامًا مثلما غادرت منزلها في تلك الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يهتم أحد بما قالته. في ظل هذه الظروف، لم يهتم أحد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
3 1 تقييم
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط